في البرية، كان لو لان وتشو تشي محاصرين في مكانٍ معاكس للريح. كانا ينتظران جنديًا من اتحاد تشينغ، متخفيًا في السهول الوسطى، ليرسل إليهما وسيلة نقل. بالتأكيد لن يسيرا مباشرةً إلى مدينة لويانغ، أليس كذلك؟ كم من الوقت سيستغرق ذلك؟
كان شابًا قد جاء. عندما رأى لو لان، ترجّل من السيارة على الفور ووضع مفتاحها في يد لو لان. “الرئيس لو، لم يتمكن السيد تشينغ تشن من التواصل معك. إنه قلق للغاية ويظن أن مكروهًا قد حدث لك!”
“قال السيد تشينغ تشن إنه لا يستطيع التأكد من ذلك”، قال عميل الاستخبارات وهز رأسه.
لقد تجاوزوا بالفعل خط الدفاع الشمالي لاتحاد وانغ من خلال السفر عبر البرية فقط، لذا فإن التهديد من اتحاد وانغ لم يكن كبيرًا جدًا.
بجانبه، قلب تشو تشي عينيه وقال: “يا أخي، مدينة لويانغ تبعد بضع ساعات فقط عن اتحاد وانغ. لا أستطيع حمايتك هناك.”
الشيء الوحيد الذي كان عليهم القلق بشأنه هو أنه قد يصبح الأمر مزعجًا إذا انشق جاسوسهم المزروع وأحضر اتحاد وانج للقبض عليهم.
تمتم تشو تشي: “أنتِ وتشينغ تشن تعلمان أيضًا أن الذكاء الاصطناعي التابع لاتحاد وانغ يتحكم بالأقمار الصناعية. ماذا لو اكتشف مكاننا؟”
“حسنًا، حسنًا، سأدفع لك المزيد.” لم يدر لو لان إن كان يضحك أم يبكي. التفت إلى عميل المخابرات وقال: “لديّ مهمة خطيرة جدًا لك.”
ماذا لو انكشف أمرنا؟ يلاحق اتحاد وانغ حاليًا جيش الحملة، فكيف سيجدون الوقت ليُزعجونا؟ قالت لو لان بلا مبالاة: “إذا قبض علينا أحدٌ حقًا، فلنهرب إلى الجبال. ألا يستطيع كائنان خارقان التفوق عليهما؟”
صُعق عميل المخابرات. “من الخطر جدًا عليك الذهاب إلى مدينة لويانغ في هذا الوقت. إذا قُتل جيانغ شو بالفعل على يد اتحاد وانغ، فهذا يعني أنهم لن يكترثوا لأمرك بعد الآن، وربما يهاجمونك. لقد دُمِّر موقع تجاربنا النووية بالفعل، لذا لم يعد لدى اتحاد وانغ ما يخشاه!”
سخر تشو تشي قائلًا: “لقد استيقظتَ منذ قليل. مع لياقتك البدنية ووزنك، قد لا تتمكن من التفوق عليهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال عميل المخابرات: “تلقينا نبأ اغتيال السيد جيانغ شو من شركة هوب ميديا في مدينة لويانغ. لذا، أيها الرئيس لو، تم إلغاء خطتك للذهاب إلى مدينة لويانغ. يطلب منك السيد تشينغ تشن العودة مباشرةً إلى الجنوب الغربي تحسبًا لاستهدافك.”
“لقد أيقظت قوتي بالفعل منذ ما يقرب من نصف عام، فلماذا لا تزال تنظر إلي بازدراء؟” قالت لو لان بحزن.
أطرق لو لان رأسه وفكّر مليًا. بصراحة، عندما سمع بوفاة جيانغ شو، ظنّ لا شعوريًا أن اتحاد وانغ هو من قتله أيضًا. ففي النهاية، كان اتحاد وانغ مسؤولًا عن العديد من الاغتيالات في الآونة الأخيرة. كان كونغ إردونج، وكونغ دونغهاي، وتشو شيلونغ من اتحاد تشو جميعًا أهدافًا لاتحاد وانغ. لم تكن وفيات هؤلاء الأشخاص المشهورين سوى نموذج مصغر لخطط اتحاد وانغ. إن لجوء اتحاد وانغ المتكرر للاغتيالات يعني أنه لم يعد ينوي التراجع. فهل يستمر اتحاد حقيقي في اللجوء إلى مثل هذه الأساليب الملتوية؟
ألا يثير هذا السلوك غضب كل من كان غير راضٍ عنهم بالفعل؟
في تلك اللحظة، سُمع صوت محرك مركبةٍ للطرق الوعرة من بعيد. أطلّ لو لان برأسه بحذرٍ لينظر. عندما أدرك أن هناك شخصًا واحدًا فقط يقترب، تنهد بارتياح.
قفز لو لان من مخبئه. “هنا، هنا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان شابًا قد جاء. عندما رأى لو لان، ترجّل من السيارة على الفور ووضع مفتاحها في يد لو لان. “الرئيس لو، لم يتمكن السيد تشينغ تشن من التواصل معك. إنه قلق للغاية ويظن أن مكروهًا قد حدث لك!”
أطرق لو لان رأسه وفكّر مليًا. بصراحة، عندما سمع بوفاة جيانغ شو، ظنّ لا شعوريًا أن اتحاد وانغ هو من قتله أيضًا. ففي النهاية، كان اتحاد وانغ مسؤولًا عن العديد من الاغتيالات في الآونة الأخيرة. كان كونغ إردونج، وكونغ دونغهاي، وتشو شيلونغ من اتحاد تشو جميعًا أهدافًا لاتحاد وانغ. لم تكن وفيات هؤلاء الأشخاص المشهورين سوى نموذج مصغر لخطط اتحاد وانغ. إن لجوء اتحاد وانغ المتكرر للاغتيالات يعني أنه لم يعد ينوي التراجع. فهل يستمر اتحاد حقيقي في اللجوء إلى مثل هذه الأساليب الملتوية؟
________________________________سبحان الله والحمد لله ولا اله الا الله والله اكبر اللهم صل على محمد وآل محمد كما صليت على ابراهيم وعلى ال ابراهيم انك حميد مجيد وبارك على محمد وآل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم انك حميد مجيد
صُدم لو لان. أخرج هاتفه الفضائي فرأى أنه معطل. “هل يبحث عني على وجه السرعة؟”
سخر تشو تشي قائلًا: “لقد استيقظتَ منذ قليل. مع لياقتك البدنية ووزنك، قد لا تتمكن من التفوق عليهم.”
كان يتحدث مع تشينغ تشن قبل نصف يوم. عادةً، لو لم يكن الأمر عاجلاً، لما اتصل به تشينغ تشن في هذا الوقت.
كان شابًا قد جاء. عندما رأى لو لان، ترجّل من السيارة على الفور ووضع مفتاحها في يد لو لان. “الرئيس لو، لم يتمكن السيد تشينغ تشن من التواصل معك. إنه قلق للغاية ويظن أن مكروهًا قد حدث لك!”
ماذا لو انكشف أمرنا؟ يلاحق اتحاد وانغ حاليًا جيش الحملة، فكيف سيجدون الوقت ليُزعجونا؟ قالت لو لان بلا مبالاة: “إذا قبض علينا أحدٌ حقًا، فلنهرب إلى الجبال. ألا يستطيع كائنان خارقان التفوق عليهما؟”
قال عميل المخابرات: “تلقينا نبأ اغتيال السيد جيانغ شو من شركة هوب ميديا في مدينة لويانغ. لذا، أيها الرئيس لو، تم إلغاء خطتك للذهاب إلى مدينة لويانغ. يطلب منك السيد تشينغ تشن العودة مباشرةً إلى الجنوب الغربي تحسبًا لاستهدافك.”
صُدم لو لان. كان من الصعب عليه تصديق هذا الخبر. “جيانغ شو مات؟ متى حدث ذلك؟”
حسنًا، على جيش الشمال الغربي أن يواصل مطاردة جيش الحملة في الشمال. أريدك أن تنقل خبر وفاة جيانغ شو إلى رين شياوسو، القائد المستقبلي لجيش الشمال الغربي. قالت لو لان بجدية: “إذا علم بالأمر، فسيذهب حتمًا إلى مدينة لويانغ. حينها، حتى لو أرادت السماء موتي، فسيكون ذلك رهنًا بمزاجه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، سُمع صوت محرك مركبةٍ للطرق الوعرة من بعيد. أطلّ لو لان برأسه بحذرٍ لينظر. عندما أدرك أن هناك شخصًا واحدًا فقط يقترب، تنهد بارتياح.
قال عميل المخابرات: “قبل ساعتين، الجميع يشتبه في أن هذا من فعل اتحاد وانغ. ففي النهاية، لقد اغتالوا الكثير من الناس. لقد جنّ اتحاد وانغ تمامًا. لا يجب أن تذهب إلى مدينة لويانغ في مثل هذا الوقت.”
تمتم تشو تشي: “أنتِ وتشينغ تشن تعلمان أيضًا أن الذكاء الاصطناعي التابع لاتحاد وانغ يتحكم بالأقمار الصناعية. ماذا لو اكتشف مكاننا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح الوضع مُربكًا بعض الشيء. لم يشعر لو لان أنه قادر على فهمه.
ماذا قال تشينغ تشن؟ هل يعتقد أيضًا أن اتحاد وانغ هو من فعل ذلك؟ سألت لو لان.
“قال السيد تشينغ تشن إنه لا يستطيع التأكد من ذلك”، قال عميل الاستخبارات وهز رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أطرق لو لان رأسه وفكّر مليًا. بصراحة، عندما سمع بوفاة جيانغ شو، ظنّ لا شعوريًا أن اتحاد وانغ هو من قتله أيضًا. ففي النهاية، كان اتحاد وانغ مسؤولًا عن العديد من الاغتيالات في الآونة الأخيرة. كان كونغ إردونج، وكونغ دونغهاي، وتشو شيلونغ من اتحاد تشو جميعًا أهدافًا لاتحاد وانغ. لم تكن وفيات هؤلاء الأشخاص المشهورين سوى نموذج مصغر لخطط اتحاد وانغ. إن لجوء اتحاد وانغ المتكرر للاغتيالات يعني أنه لم يعد ينوي التراجع. فهل يستمر اتحاد حقيقي في اللجوء إلى مثل هذه الأساليب الملتوية؟
ماذا قال تشينغ تشن؟ هل يعتقد أيضًا أن اتحاد وانغ هو من فعل ذلك؟ سألت لو لان.
علاوة على ذلك، كانت المقالات التي كتبها جيانغ شو خلال الشهر الماضي ضارةً للغاية بتحالف وانغ. شعر تحالف الحصون بأكمله تقريبًا أن استراتيجية تحالف وانغ في ابتلاع تحالف كونغ وشركة بايرو في هذه الحرب ضد الأعداء الأجانب كانت مخزية للغاية ولا ترقى إلى مستوى المسؤوليات الاجتماعية التي ينبغي أن يتحملها أي تحالف.
“لا.” قالت لو لان: “تم تعليق مهمتي إلى مدينة لويانغ مؤقتًا، لكن لا يزال عليّ تقديم احترامي للسيد جيانغ شو. حسب تقديري، كنتُ أقرأ مقالاته منذ حوالي ثماني سنوات. مع أنني لم أتمكن من تكوين صداقات مع الرجل العجوز، إلا أنني لطالما احترمتُ شخصيته. والآن وقد رحل فجأة، أريد الذهاب وتوديعه.”
كان شابًا قد جاء. عندما رأى لو لان، ترجّل من السيارة على الفور ووضع مفتاحها في يد لو لان. “الرئيس لو، لم يتمكن السيد تشينغ تشن من التواصل معك. إنه قلق للغاية ويظن أن مكروهًا قد حدث لك!”
كان الجميع مستائين للغاية من تصرف اتحاد وانغ، الذي يُمثل صيدًا في المياه العكرة. حتى اتحاد وانغ نفسه كان يشعر بالمثل.
حسنًا، على جيش الشمال الغربي أن يواصل مطاردة جيش الحملة في الشمال. أريدك أن تنقل خبر وفاة جيانغ شو إلى رين شياوسو، القائد المستقبلي لجيش الشمال الغربي. قالت لو لان بجدية: “إذا علم بالأمر، فسيذهب حتمًا إلى مدينة لويانغ. حينها، حتى لو أرادت السماء موتي، فسيكون ذلك رهنًا بمزاجه.”
لذلك، كان لدى اتحاد وانغ دافع لقتل جيانغ شو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صُعق عميل المخابرات. لم يتوقع أن يُخاطر لو لان بحياته للذهاب إلى مدينة لويانغ فقط ليُرسل جيانغ شو.
لكن المشكلة كانت أنه إذا مات جيانغ شو، فسيعتقد الجميع أن ذلك من فعل اتحاد وانغ. في هذه الحالة، لماذا لا يزال اتحاد وانغ يريد قتل جيانغ شو في هذا الوقت؟
لو لم يمت جيانغ شو، لكان الجميع منزعجًا من اتحاد وانغ. لكن لو قتله اتحاد وانغ، لتفاقم هذا الانزعاج إلى غضب!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال عميل المخابرات: “قبل ساعتين، الجميع يشتبه في أن هذا من فعل اتحاد وانغ. ففي النهاية، لقد اغتالوا الكثير من الناس. لقد جنّ اتحاد وانغ تمامًا. لا يجب أن تذهب إلى مدينة لويانغ في مثل هذا الوقت.”
ألا يثير هذا السلوك غضب كل من كان غير راضٍ عنهم بالفعل؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لو لم يمت جيانغ شو، لكان الجميع منزعجًا من اتحاد وانغ. لكن لو قتله اتحاد وانغ، لتفاقم هذا الانزعاج إلى غضب!
لو لم يمت جيانغ شو، لكان الجميع منزعجًا من اتحاد وانغ. لكن لو قتله اتحاد وانغ، لتفاقم هذا الانزعاج إلى غضب!
حسنًا، على جيش الشمال الغربي أن يواصل مطاردة جيش الحملة في الشمال. أريدك أن تنقل خبر وفاة جيانغ شو إلى رين شياوسو، القائد المستقبلي لجيش الشمال الغربي. قالت لو لان بجدية: “إذا علم بالأمر، فسيذهب حتمًا إلى مدينة لويانغ. حينها، حتى لو أرادت السماء موتي، فسيكون ذلك رهنًا بمزاجه.”
هل كان وانغ شينغتشي أحمقًا؟ بالطبع لا. مهما اشمئزّوا مما فعله، كان لا يزال من أذكى رجال تحالف الحصون. كان اتحاد كونغ واتحاد تشو منزعجين للغاية من طريقة تجنيده للاجئين. فكيف يُمكنه إذًا ارتكاب مثل هذا الخطأ المبتدئ؟
صُدم لو لان. كان من الصعب عليه تصديق هذا الخبر. “جيانغ شو مات؟ متى حدث ذلك؟”
هل كان يحاول عمدًا تأجيج مشاعر الرأي العام؟ أليس وانغ شينغتشي يفعل شيئًا غبيًا كهذا؟
لو لم يمت جيانغ شو، لكان الجميع منزعجًا من اتحاد وانغ. لكن لو قتله اتحاد وانغ، لتفاقم هذا الانزعاج إلى غضب!
أصبح الوضع مُربكًا بعض الشيء. لم يشعر لو لان أنه قادر على فهمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال عميل المخابرات: “أيها الزعيم لوه، عد سريعًا إلى الجنوب الغربي. سأسافر إلى مدينة لويانغ للتحقيق في هذه القضية وأقدم لك إجابة مرضية.”
وقف عميل المخابرات منتبهًا على الفور. “أرجوك أعطني أوامرك. سأنفذ أي مهمة تُكلفني بها، مهما كانت خطورتها.”
________________________________سبحان الله والحمد لله ولا اله الا الله والله اكبر اللهم صل على محمد وآل محمد كما صليت على ابراهيم وعلى ال ابراهيم انك حميد مجيد وبارك على محمد وآل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم انك حميد مجيد
لكن لو لان هز رأسه. “لا، عليّ الذهاب إلى مدينة لويانغ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح الوضع مُربكًا بعض الشيء. لم يشعر لو لان أنه قادر على فهمه.
صُعق عميل المخابرات. “من الخطر جدًا عليك الذهاب إلى مدينة لويانغ في هذا الوقت. إذا قُتل جيانغ شو بالفعل على يد اتحاد وانغ، فهذا يعني أنهم لن يكترثوا لأمرك بعد الآن، وربما يهاجمونك. لقد دُمِّر موقع تجاربنا النووية بالفعل، لذا لم يعد لدى اتحاد وانغ ما يخشاه!”
بجانبه، قلب تشو تشي عينيه وقال: “يا أخي، مدينة لويانغ تبعد بضع ساعات فقط عن اتحاد وانغ. لا أستطيع حمايتك هناك.”
“لا.” قالت لو لان: “تم تعليق مهمتي إلى مدينة لويانغ مؤقتًا، لكن لا يزال عليّ تقديم احترامي للسيد جيانغ شو. حسب تقديري، كنتُ أقرأ مقالاته منذ حوالي ثماني سنوات. مع أنني لم أتمكن من تكوين صداقات مع الرجل العجوز، إلا أنني لطالما احترمتُ شخصيته. والآن وقد رحل فجأة، أريد الذهاب وتوديعه.”
ماذا لو انكشف أمرنا؟ يلاحق اتحاد وانغ حاليًا جيش الحملة، فكيف سيجدون الوقت ليُزعجونا؟ قالت لو لان بلا مبالاة: “إذا قبض علينا أحدٌ حقًا، فلنهرب إلى الجبال. ألا يستطيع كائنان خارقان التفوق عليهما؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صُعق عميل المخابرات. لم يتوقع أن يُخاطر لو لان بحياته للذهاب إلى مدينة لويانغ فقط ليُرسل جيانغ شو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كم من الشجاعة يحتاجها ليقوم برحلة إلى مدينة لويانغ في مثل هذه الظروف الخطيرة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
علاوة على ذلك، كانت المقالات التي كتبها جيانغ شو خلال الشهر الماضي ضارةً للغاية بتحالف وانغ. شعر تحالف الحصون بأكمله تقريبًا أن استراتيجية تحالف وانغ في ابتلاع تحالف كونغ وشركة بايرو في هذه الحرب ضد الأعداء الأجانب كانت مخزية للغاية ولا ترقى إلى مستوى المسؤوليات الاجتماعية التي ينبغي أن يتحملها أي تحالف.
نظرت لو لان إلى عميل المخابرات وطمأنته بابتسامة: “لا تقلق، لن أموت. لا يزال لديّ تشو تشي لحمايتي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بجانبه، قلب تشو تشي عينيه وقال: “يا أخي، مدينة لويانغ تبعد بضع ساعات فقط عن اتحاد وانغ. لا أستطيع حمايتك هناك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صُعق عميل المخابرات. لم يتوقع أن يُخاطر لو لان بحياته للذهاب إلى مدينة لويانغ فقط ليُرسل جيانغ شو.
هل سيضرك أن تتكلم قليلًا؟ قالت لو لان بحزن: “أنا أيضًا كائن خارق للطبيعة، لذا لا أحتاج لحمايتك على أي حال. إذا حاول أحد قتلي، فعليك الهرب أولًا، حسنًا؟!”
قال عميل المخابرات: “تلقينا نبأ اغتيال السيد جيانغ شو من شركة هوب ميديا في مدينة لويانغ. لذا، أيها الرئيس لو، تم إلغاء خطتك للذهاب إلى مدينة لويانغ. يطلب منك السيد تشينغ تشن العودة مباشرةً إلى الجنوب الغربي تحسبًا لاستهدافك.”
صُدم لو لان. كان من الصعب عليه تصديق هذا الخبر. “جيانغ شو مات؟ متى حدث ذلك؟”
قلب تشو تشي عينيه مرة أخرى. “ما الفائدة من قول مثل هذه الكلمات الحاقدة؟ من الأفضل أن تعرض عليّ المزيد من المال!”
لكن المشكلة كانت أنه إذا مات جيانغ شو، فسيعتقد الجميع أن ذلك من فعل اتحاد وانغ. في هذه الحالة، لماذا لا يزال اتحاد وانغ يريد قتل جيانغ شو في هذا الوقت؟
“حسنًا، حسنًا، سأدفع لك المزيد.” لم يدر لو لان إن كان يضحك أم يبكي. التفت إلى عميل المخابرات وقال: “لديّ مهمة خطيرة جدًا لك.”
ماذا لو انكشف أمرنا؟ يلاحق اتحاد وانغ حاليًا جيش الحملة، فكيف سيجدون الوقت ليُزعجونا؟ قالت لو لان بلا مبالاة: “إذا قبض علينا أحدٌ حقًا، فلنهرب إلى الجبال. ألا يستطيع كائنان خارقان التفوق عليهما؟”
وقف عميل المخابرات منتبهًا على الفور. “أرجوك أعطني أوامرك. سأنفذ أي مهمة تُكلفني بها، مهما كانت خطورتها.”
حسنًا، على جيش الشمال الغربي أن يواصل مطاردة جيش الحملة في الشمال. أريدك أن تنقل خبر وفاة جيانغ شو إلى رين شياوسو، القائد المستقبلي لجيش الشمال الغربي. قالت لو لان بجدية: “إذا علم بالأمر، فسيذهب حتمًا إلى مدينة لويانغ. حينها، حتى لو أرادت السماء موتي، فسيكون ذلك رهنًا بمزاجه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح الوضع مُربكًا بعض الشيء. لم يشعر لو لان أنه قادر على فهمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال عميل المخابرات: “قبل ساعتين، الجميع يشتبه في أن هذا من فعل اتحاد وانغ. ففي النهاية، لقد اغتالوا الكثير من الناس. لقد جنّ اتحاد وانغ تمامًا. لا يجب أن تذهب إلى مدينة لويانغ في مثل هذا الوقت.”
________________________________سبحان الله والحمد لله ولا اله الا الله والله اكبر اللهم صل على محمد وآل محمد كما صليت على ابراهيم وعلى ال ابراهيم انك حميد مجيد وبارك على محمد وآل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم انك حميد مجيد
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات