“العقل المدبر؟” نظر رين شياوسو إلى عميل مخابرات الشمال الغربي الذي جاء للإبلاغ عن الأمر. “كيف لنا أن نتأكد من أنه العقل المدبر؟”
حينها فقط، سار رين شياوسو نحو المبنى السكني. كان هناك رجال وسيدات مسنّات يلعبون الماهجونغ على طاولة صغيرة في الطابق السفلي. أخرج رين شياوسو الصورة وسأل: “هل تعرفون في أي طابق يسكن؟”
__________
أوضح عميل استخبارات الشمال الغربي: “قال وانغ يون إن الشخص ظهر عند التقاطع الذي قُتل فيه السيد جيانغ شو. وبعد ساعتين، ظهر مجددًا في المكان الذي كاد أن يُسحق فيه السيد جيانغ شو تحت لوحة إعلانية ساقطة وكأن شيئًا لم يحدث. هذه حالة نموذجية لعودة المذنبين إلى مسرح الجريمة للاطمئنان سرًا على الوضع. علاوة على ذلك، كان حذرًا للغاية في هذا الشأن. فمعظم العاملين الميدانيين لن يفعلوا شيئًا كهذا بالتأكيد، ولن يعود إلى مسرح الجريمة إلا من خطط وراء الكواليس”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
غادر رين شياوسو الفيلا. لم يعد مهتمًا بالمشتبه بهم الذين أُلقي القبض عليهم. لو كان هذا الشخص الذي حدده وانغ يون هو العقل المدبر الذي يمتلك قوة ديدان القلب، لكان عليه العثور عليه والتخلص منهما معًا.
استدار رن شياوسو ونظر إلى لو لان وتشو تشي. “هل يمكنكما جعله يتكلم إذا أعدته؟”
قال تشو تشي بابتسامة خبيثة: “في استجوابي، لا مجال للرفض. لا تقلق، قوتي المائية تجعل الأمر مناسبًا تمامًا للتعذيب.”
“إنه في مبنى الشقق أمامنا، لكنني لست متأكدًا في أي طابق بالضبط”، أجاب المالك.
وبينما وقع الجنود في مأزق، سمعوا وانغ يون يقول: “لقد حددتُ أرقام الكاميرات بالفعل. لقطات كاميرات المراقبة لطريقه إلى العمل مُلتقطة بالكاميرات ١٠٢، ١٢٩، ١٣٠، ١٤١…”
بعد خروج رين شياوسو من الفيلا، قال لوكيل الاستخبارات في الشمال الغربي: “أرسل صورًا ومنشورات لهذا الشخص إلى الجميع واسألهم إذا كانوا يعرفونه”.
كان هذا مجرمًا فائق الذكاء. لم يستمتع بتنفيذ جريمته فحسب، بل استمتع أيضًا ببراعته في مضايقة مطارديه والسيطرة عليهم.
في النهاية، لم يستغرق الأمر سوى عشر دقائق للحصول على تحديث. “لو زونغرين، ٢٩ عامًا، فني في محطة المياه. جاء إلى مدينة لويانغ للعمل قبل أكثر من عامين، وعُيّن براتب مرتفع في محطة المياه.”
ولكن لم يكن أحد في الحي يعرف عنوان لوه زونغرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أحضر عميل استخبارات الشمال الغربي أحد السكان. “القائد المستقبلي، يقول إنه يعرف هذا لوه زونغرن.”
كان المبنى السكني متهالكًا للغاية، بأربعة طوابق فقط. صعد رين شياوسو عدة عملاء استخبارات إلى الطابق العلوي.
قال المقيم: “مرحبًا، أنا عامل في مصنع المياه العذبة. أعرف لو زونغرن جيدًا. لقد حلّ العديد من المشاكل التقنية، وهو يعمل في مصنعنا منذ فترة. مع ذلك، لا أحد يعرف مكان إقامته. عندما نخرج لتناول الطعام بعد العمل، لا يشارك أبدًا. كل ما نعرفه هو أنه يحب القراءة. عندما لا يكون لديه ما يفعله، يبقى في مكتبه ويقرأ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ما هو روتينه المعتاد؟” سأل رين شياوسو.
“ما هو روتينه المعتاد؟” سأل رين شياوسو.
أجاب المقيم: “لا أعتقد أن لديه أي هوايات أخرى سوى القراءة. لكن هناك شيء مميز فيه. لو زونغرين يغسل يديه دائمًا بعد لمس معدات المصنع. كما أنه يرتدي ملابس أنيقة للغاية. تعتقد العديد من الفتيات الصغيرات في المصنع أنه مختلف عنا نحن عمال المصنع، لذا حاولت بعضهن مواعدته.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تعرّف صاحب البقالة على لوه زونغرن فورًا. “يا إلله، إنه من يرتدي زيّ عامل المياه ويمرّ بمتجري يوميًا. بالطبع رأيته من قبل! أعتقد أنه يسكن في الجوار. يشتري مني كل ما يحتاجه من أرز وزيت وملح.”
تساءل رين شياوسو: “هل يعاني من اضطراب الوسواس القهري؟” لسببٍ ما، شعر أن الرجل شديد الانضباط والكتمان.
“العقل المدبر؟” نظر رين شياوسو إلى عميل مخابرات الشمال الغربي الذي جاء للإبلاغ عن الأمر. “كيف لنا أن نتأكد من أنه العقل المدبر؟”
لكن ماذا يفعلون بشأن عنوان الرجل؟ قال رن شياوسو لضابط المخابرات: “اتصلوا بمصنع المياه. من المفترض أن تتضمن قائمة موظفي المصنع عناوين جميع العمال. مع أنها قد تكون مزيفة، إلا أنها لا تزال دليلاً”.
نظرت سيدة عجوز إلى الصورة وقالت مبتسمة: “أليس هذا لو الصغير؟ إنه يسكن في الطابق الرابع، الغرفة ٤٠١. لماذا تبحثون عنه؟”
قال تشو تشي بابتسامة خبيثة: “في استجوابي، لا مجال للرفض. لا تقلق، قوتي المائية تجعل الأمر مناسبًا تمامًا للتعذيب.”
ولكن بينما كان رين شياوسو يشعر بالمرارة لعدم معرفته عنوان الطرف الآخر، وردت مكالمة أخرى من الشمال الغربي. “تتبع وانغ يون سلوك الطرف الآخر عبر كاميرات المراقبة وحدد عنوانه. إنه بالقرب من شارع تريومفانت رقم 149! إذا التقطت صورة له وسألت السكان المجاورين، فستجد بالتأكيد بعض الأدلة. لا يوجد سوى مجمعين سكنيين هناك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قاد رين شياوسو القوات على الفور وهرع إلى شارع النصر رقم 149.
نظرت سيدة عجوز إلى الصورة وقالت مبتسمة: “أليس هذا لو الصغير؟ إنه يسكن في الطابق الرابع، الغرفة ٤٠١. لماذا تبحثون عنه؟”
عندما وصلوا، وجد رين شياوسو صاحب المتجر على الرصيف، فأخرج صورة لو زونغرين. “مرحبًا، هل رأيت هذا الشخص من قبل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما وصلوا، وجد رين شياوسو صاحب المتجر على الرصيف، فأخرج صورة لو زونغرين. “مرحبًا، هل رأيت هذا الشخص من قبل؟”
تعرّف صاحب البقالة على لوه زونغرن فورًا. “يا إلله، إنه من يرتدي زيّ عامل المياه ويمرّ بمتجري يوميًا. بالطبع رأيته من قبل! أعتقد أنه يسكن في الجوار. يشتري مني كل ما يحتاجه من أرز وزيت وملح.”
“ثم هل تعرف أين يعيش؟” سأل رين شياوسو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ثم هل تعرف أين يعيش؟” سأل رين شياوسو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن لم يكن أحد في الحي يعرف عنوان لوه زونغرين.
وُضعت ورقة لعب على الطاولة أمام المدخل، وكانت من نوع الآس البستوني.
“إنه في مبنى الشقق أمامنا، لكنني لست متأكدًا في أي طابق بالضبط”، أجاب المالك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد ذلك، حاصر العشرات من عناصر مخابرات الشمال الغربي المبنى السكني بسرعة بالبنادق. حتى يانغ شياوجين وجد أفضل موقع للقنص على بُعد مئات الأمتار.
“لا شيء.” ابتسم رين شياوسو، وأشار إلى عملاء المخابرات بمرافقة هؤلاء الأشخاص بعيدًا حتى لا يُصابوا بأذى في المعركة لاحقًا.
قالت يانغ شياوجين من خلال سماعة الأذن الخاصة بها، “أنا في وضعي”.
استدار رن شياوسو وخرج. “أخبروا الشمال الغربي أن العدو قد هرب، لكنه لن يتمكن من الفرار من هذا الحصن. لنرَ إن كانت هناك طرق أخرى للعثور عليه.”
حينها فقط، سار رين شياوسو نحو المبنى السكني. كان هناك رجال وسيدات مسنّات يلعبون الماهجونغ على طاولة صغيرة في الطابق السفلي. أخرج رين شياوسو الصورة وسأل: “هل تعرفون في أي طابق يسكن؟”
لكن ماذا يفعلون بشأن عنوان الرجل؟ قال رن شياوسو لضابط المخابرات: “اتصلوا بمصنع المياه. من المفترض أن تتضمن قائمة موظفي المصنع عناوين جميع العمال. مع أنها قد تكون مزيفة، إلا أنها لا تزال دليلاً”.
نظرت سيدة عجوز إلى الصورة وقالت مبتسمة: “أليس هذا لو الصغير؟ إنه يسكن في الطابق الرابع، الغرفة ٤٠١. لماذا تبحثون عنه؟”
“لا شيء.” ابتسم رين شياوسو، وأشار إلى عملاء المخابرات بمرافقة هؤلاء الأشخاص بعيدًا حتى لا يُصابوا بأذى في المعركة لاحقًا.
خطرت في بال رين شياوسو فجأة مقولة: “عندما يكون الإنسان في غاية التعقيد، تكون توقعاته لبيئته المعيشية عالية جدًا، وهي أن تكون الأشياء مرتبة ومرتبة.”
كان المبنى السكني متهالكًا للغاية، بأربعة طوابق فقط. صعد رين شياوسو عدة عملاء استخبارات إلى الطابق العلوي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غادر رين شياوسو الفيلا. لم يعد مهتمًا بالمشتبه بهم الذين أُلقي القبض عليهم. لو كان هذا الشخص الذي حدده وانغ يون هو العقل المدبر الذي يمتلك قوة ديدان القلب، لكان عليه العثور عليه والتخلص منهما معًا.
انتاب رين شياوسو شعورٌ مُريب. بعد أن دفع الباب، رأى أثاث الغرفة بسيطًا للغاية. لم يكن هناك سوى بعض الطاولات البسيطة، وخزائن الكتب، وأدوات المطبخ، وسرير.
ولكن عندما وصلوا إلى الطابق الرابع، كان باب الغرفة 401 مفتوحا قليلا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد خروج رين شياوسو من الفيلا، قال لوكيل الاستخبارات في الشمال الغربي: “أرسل صورًا ومنشورات لهذا الشخص إلى الجميع واسألهم إذا كانوا يعرفونه”.
انتاب رين شياوسو شعورٌ مُريب. بعد أن دفع الباب، رأى أثاث الغرفة بسيطًا للغاية. لم يكن هناك سوى بعض الطاولات البسيطة، وخزائن الكتب، وأدوات المطبخ، وسرير.
خطرت في بال رين شياوسو فجأة مقولة: “عندما يكون الإنسان في غاية التعقيد، تكون توقعاته لبيئته المعيشية عالية جدًا، وهي أن تكون الأشياء مرتبة ومرتبة.”
لم يكن هناك أحد في الشقة. ربما كان الطرف الآخر قد شعر بالخطر مُسبقًا وغادر مُسبقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ما هو روتينه المعتاد؟” سأل رين شياوسو.
وُضعت ورقة لعب على الطاولة أمام المدخل، وكانت من نوع الآس البستوني.
لكن ماذا يفعلون بشأن عنوان الرجل؟ قال رن شياوسو لضابط المخابرات: “اتصلوا بمصنع المياه. من المفترض أن تتضمن قائمة موظفي المصنع عناوين جميع العمال. مع أنها قد تكون مزيفة، إلا أنها لا تزال دليلاً”.
تم وضع البطاقة بدقة على الطاولة كما لو كان لوه زونغرين يسخر بصمت من رين شياوسو وكل شخص آخر.
قام وانغ يون بإدراج أكثر من 100 رقم على التوالي وحدد بدقة الطريق الكامل الذي سلكه لوه زونغرين كل يوم.
كان الطرف الآخر قد خمن أن رين شياوسو وشركته سيجدون طريقهم إلى هنا بالتأكيد، لذلك لم يغادر مقدمًا فحسب، بل ترك وراءه “علامة” كما لو كان يعلن الحرب عليهم.
وُضعت ورقة لعب على الطاولة أمام المدخل، وكانت من نوع الآس البستوني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هذا مجرمًا فائق الذكاء. لم يستمتع بتنفيذ جريمته فحسب، بل استمتع أيضًا ببراعته في مضايقة مطارديه والسيطرة عليهم.
وبينما وقع الجنود في مأزق، سمعوا وانغ يون يقول: “لقد حددتُ أرقام الكاميرات بالفعل. لقطات كاميرات المراقبة لطريقه إلى العمل مُلتقطة بالكاميرات ١٠٢، ١٢٩، ١٣٠، ١٤١…”
استدار رن شياوسو وخرج. “أخبروا الشمال الغربي أن العدو قد هرب، لكنه لن يتمكن من الفرار من هذا الحصن. لنرَ إن كانت هناك طرق أخرى للعثور عليه.”
كان تعبير وجه رين شياوسو هادئا.
كان هذا جهدًا هائلًا. امتد طريق عودة المشتبه به من العمل لمسافة لا تقل عن ثمانية إلى تسعة كيلومترات، وكان يتطلب فحص عشرات التسجيلات لتحديد مكان وجود العدو.
عندما وصلت الأخبار إلى الشمال الغربي، وقف وانغ يون أمام مئات الشاشات في ذهول. قال فجأة: “شخص مثله سيجد مخرجًا لنفسه، أليس كذلك؟ يقول الجميع إن للأرنب الماكر ثلاثة جحور. مجرم ماكر وذكي مثله سيجد مخرجًا لنفسه. هيا، أروني جميع تسجيلاته وهو في طريقه من وإلى العمل. أريد أن أعرف كل ما كان يفعله خلال الشهر الماضي.”
كان هذا جهدًا هائلًا. امتد طريق عودة المشتبه به من العمل لمسافة لا تقل عن ثمانية إلى تسعة كيلومترات، وكان يتطلب فحص عشرات التسجيلات لتحديد مكان وجود العدو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم وضع البطاقة بدقة على الطاولة كما لو كان لوه زونغرين يسخر بصمت من رين شياوسو وكل شخص آخر.
“ثم هل تعرف أين يعيش؟” سأل رين شياوسو.
كان هناك عدة مئات من كاميرات المراقبة في المعقل بأكمله، لذلك كان عليهم أولاً انتقاء تسجيلات هذا الطريق من كاميرات المراقبة تلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما وصلوا، وجد رين شياوسو صاحب المتجر على الرصيف، فأخرج صورة لو زونغرين. “مرحبًا، هل رأيت هذا الشخص من قبل؟”
وبينما وقع الجنود في مأزق، سمعوا وانغ يون يقول: “لقد حددتُ أرقام الكاميرات بالفعل. لقطات كاميرات المراقبة لطريقه إلى العمل مُلتقطة بالكاميرات ١٠٢، ١٢٩، ١٣٠، ١٤١…”
قام وانغ يون بإدراج أكثر من 100 رقم على التوالي وحدد بدقة الطريق الكامل الذي سلكه لوه زونغرين كل يوم.
بعد خروج رين شياوسو من الفيلا، قال لوكيل الاستخبارات في الشمال الغربي: “أرسل صورًا ومنشورات لهذا الشخص إلى الجميع واسألهم إذا كانوا يعرفونه”.
__________
اللهم صل على محمد وآل محمد كما صليت على ابراهيم وعلى ال ابراهيم انك حميد مجيد وبارك على محمد وآل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم انك حميد مجيد
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات