الالتزام بالمبادئ
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم رن شياوسو وقال: “هذا منطقي. سنفعل ما تقوله إذًا. تشو ينغشيو، لا تُعقّد الأمور عليه. يجب أن نتبع لوائح الحصن ونُسلّم البطاطس التي جُلبت.”
“إثراء أم لا هدف؟” عبس رين شياوسو وقال، “نحن نواجه أزمة نقص الغذاء، لذلك ليس لدينا وقت للتفكير في كل ذلك.”
أيها القائد المستقبلي، هذا أنت، ولكن سيظل هناك دائمًا فئة من الناس في المجتمع معرضة للكسل. قال وانغ يوي شي بجدية: “لماذا يوجد متسولون أكفاء في الحصن؟ في هذا العصر العصيب، لماذا لا يزال بعض الشباب يتكاسلون في منازلهم بينما يعمل آباؤهم لإعالتهم؟ لا يوجد الكثير من الناس الذين لديهم دافع حقيقي وشعور بضبط النفس. من يلعبون الماهجونغ طوال الليل لن يغادروا الطاولة إلا إذا كانوا لا يزالون بحاجة إلى العمل من أجل البقاء. إذا استطاعوا الاستمرار في الجلوس على طاولة الماهجونغ دون فعل أي شيء آخر، فقد يكونون عديمي الفائدة. بالطبع لا عيب في اللعب دائمًا، ولكن ماذا لو كان اللعب لمدة شهر أو شهرين، أو ماذا عن عام أو عامين؟”
قال وانغ يوي شي: “لهذا السبب أوقفتُ السيدة تشو. ليس لأنني أريد التخلص من البطاطس، بل لأنني آمل أن يُصدر القائد المستقبلي أمرًا ببيعها بأسعار متساوية لتحقيق استقرار السوق، وليس توزيعها على سكان المعقل مجانًا. ليس الجميع بهذه الطموحات. عندما يدركون أنهم يستطيعون البقاء على قيد الحياة دون بذل أي جهد، سيشعر الكثيرون بالرضا التام.”
كما وافق على ما قاله وانغ يوي شي بشأن تحديد حد أدنى لتقديم الإغاثة. قرأ كتابًا ذكر أنه منذ زمن بعيد، وُجدت حالات لإضافة رمل إلى أكياس الأرز المستخدمة لإغاثة ضحايا الكوارث. هل كان ذلك مُتعمدًا لإزعاج الضحايا؟ كلا، لن يكترث الضحايا الجائعون حقًا بوجود رمل في الأرز. بل سيمنع ذلك غير الجائعين حقًا من استغلال الضحايا إذا رأوا رملًا مختلطًا.
وبعد ذلك، قام مكتب أبحاث السياسات برئاسة وانغ يوي شي بصياغة برنامج إغاثة لبناء بعض المنازل الرخيصة لتأجيرها لهؤلاء المهاجرين.
فكر رين شياوسو للحظة وقال، “لو كنت أنا، لذهبت وفعلت شيئًا أكثر أهمية إذا لم يكن عليّ أن أقلق بشأن الحصول على ما يكفي من الطعام والملابس”.
تابع وانغ يوي شيو شياوسو حديثه: “بالمناسبة، لديّ أمرٌ آخر أودُّ مساعدتكَ فيه، أيها القائد المستقبلي. آمل ألا تطلب من السيدة تشو زراعة الكثير من البطاطس والبطيخ الشتوي. علاوةً على ذلك، يجب أن يبقى هذا الأمر سرًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ________________________________سبحان الله والحمد لله ولا اله الا الله والله اكبر اللهم صل على محمد وآل محمد كما صليت على ابراهيم وعلى ال ابراهيم انك حميد مجيد وبارك على محمد وآل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم انك حميد مجيد
أيها القائد المستقبلي، هذا أنت، ولكن سيظل هناك دائمًا فئة من الناس في المجتمع معرضة للكسل. قال وانغ يوي شي بجدية: “لماذا يوجد متسولون أكفاء في الحصن؟ في هذا العصر العصيب، لماذا لا يزال بعض الشباب يتكاسلون في منازلهم بينما يعمل آباؤهم لإعالتهم؟ لا يوجد الكثير من الناس الذين لديهم دافع حقيقي وشعور بضبط النفس. من يلعبون الماهجونغ طوال الليل لن يغادروا الطاولة إلا إذا كانوا لا يزالون بحاجة إلى العمل من أجل البقاء. إذا استطاعوا الاستمرار في الجلوس على طاولة الماهجونغ دون فعل أي شيء آخر، فقد يكونون عديمي الفائدة. بالطبع لا عيب في اللعب دائمًا، ولكن ماذا لو كان اللعب لمدة شهر أو شهرين، أو ماذا عن عام أو عامين؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تابع وانغ يوي شي: “ربما يمكنني أن أمزح، طالما أنك لا تحتاجني في العمل، يمكنني الاستمرار في اللعب بسعادة كما يحلو لي. لكن هل هذا صحيح؟ كلا! أيها القائد المستقبلي، أتمنى فقط أن تُباع هذه البطاطس بسعر ثابت. لا أحاول التقليل من قيمة جهود السيدة تشو. علاوة على ذلك، من الصواب وضع حد أدنى لتقديم الإغاثة في أوقات الأزمات.”
كان يسكن في “سترونغهولد ١٤٤” حاليًا عدد كبير من المهاجرين، بمن فيهم بعض اللاجئين والفقراء من السهول الوسطى. ونتيجةً لذلك، لم يكن لدى الكثير منهم المال لشراء أو استئجار مسكن، فانتهى بهم الأمر إلى النوم في الشوارع.
أومأ رين شياوسو برأسه. “همم، سنفعل ما تقوله إذًا.”
لم يكن هناك داعٍ لمناقشة صحة تفكير وانغ يوي شي، ولا الاعتبارات طويلة المدى وقصيرة المدى. إن تقدّم وانغ يوي شي لمنع تشو ينغ شيويه، زعيم مافيا السوق السوداء والمساعد الأمين للقائد المستقبلي، يُظهر أنه رجلٌ ذو مبادئ وشجاعة.
كان يسكن في “سترونغهولد ١٤٤” حاليًا عدد كبير من المهاجرين، بمن فيهم بعض اللاجئين والفقراء من السهول الوسطى. ونتيجةً لذلك، لم يكن لدى الكثير منهم المال لشراء أو استئجار مسكن، فانتهى بهم الأمر إلى النوم في الشوارع.
علاوة على ذلك، لم يكن الطرف الآخر متشددًا في أيديولوجيته. فقد طلب فقط بيع البطاطس بسعر مساوٍ، لذا لم يكن لدى رين شياوسو سبب لرفضه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ولكنه شعر أن اقتراحه، والطريقة التي اختار بها كلماته، لم تكونا خاطئتين.
كما وافق على ما قاله وانغ يوي شي بشأن تحديد حد أدنى لتقديم الإغاثة. قرأ كتابًا ذكر أنه منذ زمن بعيد، وُجدت حالات لإضافة رمل إلى أكياس الأرز المستخدمة لإغاثة ضحايا الكوارث. هل كان ذلك مُتعمدًا لإزعاج الضحايا؟ كلا، لن يكترث الضحايا الجائعون حقًا بوجود رمل في الأرز. بل سيمنع ذلك غير الجائعين حقًا من استغلال الضحايا إذا رأوا رملًا مختلطًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لاحقًا، أدرك الجميع أن منتقدي وانغ يوي شي كانوا جميعًا يسعون إلى استغلال برنامج الإيجار السكني. ورغم أنهم لم يكونوا بحاجة إلى منازل رخيصة، إلا أنهم أرادوا الانتقال والاستفادة من الدعم المالي الذي يقدمه المعقل.
في الآونة الأخيرة، اكتشف رين شياوسو أيضًا حكاية مثيرة للاهتمام تتعلق بوانغ يويكسى.
“لماذا؟” سأل رين شياوسو بابتسامة.
لكن وانغ يوي شي لم يتراجع، بل واصل سؤاله: “أيها القائد المستقبلي، بصراحة، إذا اعتمدنا حقًا على السيدة تشو لتزويدنا بالطعام، فماذا لو انشقّت وانضمت إلى اتحاد وانغ يومًا ما؟ هذا مجرد افتراض، ولكن من يضمن المستقبل؟ حينها، ستكون جميع الأرواح في الشمال الغربي مرتبطة تمامًا بالسيدة تشو. هل هذا ما تريد رؤيته، أيها القائد المستقبلي؟”
كان يسكن في “سترونغهولد ١٤٤” حاليًا عدد كبير من المهاجرين، بمن فيهم بعض اللاجئين والفقراء من السهول الوسطى. ونتيجةً لذلك، لم يكن لدى الكثير منهم المال لشراء أو استئجار مسكن، فانتهى بهم الأمر إلى النوم في الشوارع.
كما وافق على ما قاله وانغ يوي شي بشأن تحديد حد أدنى لتقديم الإغاثة. قرأ كتابًا ذكر أنه منذ زمن بعيد، وُجدت حالات لإضافة رمل إلى أكياس الأرز المستخدمة لإغاثة ضحايا الكوارث. هل كان ذلك مُتعمدًا لإزعاج الضحايا؟ كلا، لن يكترث الضحايا الجائعون حقًا بوجود رمل في الأرز. بل سيمنع ذلك غير الجائعين حقًا من استغلال الضحايا إذا رأوا رملًا مختلطًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وبعد ذلك، قام مكتب أبحاث السياسات برئاسة وانغ يوي شي بصياغة برنامج إغاثة لبناء بعض المنازل الرخيصة لتأجيرها لهؤلاء المهاجرين.
تابع وانغ يوي شي: “ربما يمكنني أن أمزح، طالما أنك لا تحتاجني في العمل، يمكنني الاستمرار في اللعب بسعادة كما يحلو لي. لكن هل هذا صحيح؟ كلا! أيها القائد المستقبلي، أتمنى فقط أن تُباع هذه البطاطس بسعر ثابت. لا أحاول التقليل من قيمة جهود السيدة تشو. علاوة على ذلك، من الصواب وضع حد أدنى لتقديم الإغاثة في أوقات الأزمات.”
لكن عندما نفّذ وانغ يوي شي هذا المشروع، طلب تحديدًا عدم وجود حمامات خاصة في المنازل المستأجرة. كان لا بد من حمام مشترك يخدم أكثر من اثني عشر منزلًا، وحتى المرحاض كان يجب أن يكون من النوع القرفصاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك رين شياوسو وقال، “هل أنت قلق من أن تشو ينغ شيويه ستخون الشمال الغربي؟”
في البداية، انتقد العديد من الأشخاص في القلعة وانغ يويكسي، قائلين إنه كان شخصًا فظيعًا حقًا وأن ما فعله كان غير إنساني تمامًا.
تمتمت تشو ينغ شيو: “من تلعن؟ ماذا تقصد عندما لا أكون موجودًا؟”
كما وافق على ما قاله وانغ يوي شي بشأن تحديد حد أدنى لتقديم الإغاثة. قرأ كتابًا ذكر أنه منذ زمن بعيد، وُجدت حالات لإضافة رمل إلى أكياس الأرز المستخدمة لإغاثة ضحايا الكوارث. هل كان ذلك مُتعمدًا لإزعاج الضحايا؟ كلا، لن يكترث الضحايا الجائعون حقًا بوجود رمل في الأرز. بل سيمنع ذلك غير الجائعين حقًا من استغلال الضحايا إذا رأوا رملًا مختلطًا.
لاحقًا، أدرك الجميع أن منتقدي وانغ يوي شي كانوا جميعًا يسعون إلى استغلال برنامج الإيجار السكني. ورغم أنهم لم يكونوا بحاجة إلى منازل رخيصة، إلا أنهم أرادوا الانتقال والاستفادة من الدعم المالي الذي يقدمه المعقل.
في مثل هذا الوقت، تبرز فوائد وجود حمام مشترك بدلًا من حمام خاص. ذلك لأنه كان كافيًا لمن اضطروا للنوم في الشوارع ليجدوا مكانًا للإقامة، فلماذا يهتمون إذا كان الحمام مشتركًا أم خاصًا؟
لكن وانغ يوي شي لم يتراجع، بل واصل سؤاله: “أيها القائد المستقبلي، بصراحة، إذا اعتمدنا حقًا على السيدة تشو لتزويدنا بالطعام، فماذا لو انشقّت وانضمت إلى اتحاد وانغ يومًا ما؟ هذا مجرد افتراض، ولكن من يضمن المستقبل؟ حينها، ستكون جميع الأرواح في الشمال الغربي مرتبطة تمامًا بالسيدة تشو. هل هذا ما تريد رؤيته، أيها القائد المستقبلي؟”
لكي أكون صادقا، كان لدى وانغ يوي شي حقا طريقته الخاصة في الحكم.
قال وانغ يوي شي: “لهذا السبب أوقفتُ السيدة تشو. ليس لأنني أريد التخلص من البطاطس، بل لأنني آمل أن يُصدر القائد المستقبلي أمرًا ببيعها بأسعار متساوية لتحقيق استقرار السوق، وليس توزيعها على سكان المعقل مجانًا. ليس الجميع بهذه الطموحات. عندما يدركون أنهم يستطيعون البقاء على قيد الحياة دون بذل أي جهد، سيشعر الكثيرون بالرضا التام.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك رين شياوسو وقال، “هل أنت قلق من أن تشو ينغ شيويه ستخون الشمال الغربي؟”
تابع وانغ يوي شيو شياوسو حديثه: “بالمناسبة، لديّ أمرٌ آخر أودُّ مساعدتكَ فيه، أيها القائد المستقبلي. آمل ألا تطلب من السيدة تشو زراعة الكثير من البطاطس والبطيخ الشتوي. علاوةً على ذلك، يجب أن يبقى هذا الأمر سرًا.”
أومأ رين شياوسو برأسه. “همم، سنفعل ما تقوله إذًا.”
تمتمت تشو ينغ شيو: “من تلعن؟ ماذا تقصد عندما لا أكون موجودًا؟”
“لماذا؟” سأل رين شياوسو بابتسامة.
تمتمت تشو ينغ شيو: “من تلعن؟ ماذا تقصد عندما لا أكون موجودًا؟”
في البداية، انتقد العديد من الأشخاص في القلعة وانغ يويكسي، قائلين إنه كان شخصًا فظيعًا حقًا وأن ما فعله كان غير إنساني تمامًا.
قوة السيدة تشو هي ورقتنا الرابحة. أوضح وانغ يوي شي: “هذه البطاطس تضمن ألا يموت أحد من الجوع في الشمال الغربي. لكن إذا زرعناها على نطاق واسع وجعلنا الجميع يعتقد أن الزراعة لم تعد ضرورية في الشمال الغربي، فمن المحتمل أن يؤدي ذلك إلى كارثة. خلال العقود القليلة القادمة عندما تكون السيدة تشو على قيد الحياة، لن يحدث شيء سيء. ولكن ماذا لو رحلت يومًا ما؟”
“لماذا؟” سأل رين شياوسو بابتسامة.
تمتمت تشو ينغ شيو: “من تلعن؟ ماذا تقصد عندما لا أكون موجودًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت شديدة الوداعة أمام رين شياوسو، ولم تجرؤ حتى على رفع صوتها عند توبيخ وانغ يوي شي. مع ذلك، كانت تشو ينغ شيويه لا تزال الزعيمة الحالية للسوق السوداء في الشمال الغربي، لذا حتى مع كبح رين شياوسو لها، كانت وانغ يوي شي تدرك جيدًا مدى قوتها.
لكن وانغ يوي شي لم يتراجع، بل واصل سؤاله: “أيها القائد المستقبلي، بصراحة، إذا اعتمدنا حقًا على السيدة تشو لتزويدنا بالطعام، فماذا لو انشقّت وانضمت إلى اتحاد وانغ يومًا ما؟ هذا مجرد افتراض، ولكن من يضمن المستقبل؟ حينها، ستكون جميع الأرواح في الشمال الغربي مرتبطة تمامًا بالسيدة تشو. هل هذا ما تريد رؤيته، أيها القائد المستقبلي؟”
ضحك رين شياوسو وقال، “هل أنت قلق من أن تشو ينغ شيويه ستخون الشمال الغربي؟”
“لماذا؟” سأل رين شياوسو بابتسامة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكر رين شياوسو للحظة وقال، “لو كنت أنا، لذهبت وفعلت شيئًا أكثر أهمية إذا لم يكن عليّ أن أقلق بشأن الحصول على ما يكفي من الطعام والملابس”.
قالت تشو ينغ شيويه من مكان قريب منهم، “كيف يمكنني أن أخون سيدي؟!”
كما وافق على ما قاله وانغ يوي شي بشأن تحديد حد أدنى لتقديم الإغاثة. قرأ كتابًا ذكر أنه منذ زمن بعيد، وُجدت حالات لإضافة رمل إلى أكياس الأرز المستخدمة لإغاثة ضحايا الكوارث. هل كان ذلك مُتعمدًا لإزعاج الضحايا؟ كلا، لن يكترث الضحايا الجائعون حقًا بوجود رمل في الأرز. بل سيمنع ذلك غير الجائعين حقًا من استغلال الضحايا إذا رأوا رملًا مختلطًا.
“إثراء أم لا هدف؟” عبس رين شياوسو وقال، “نحن نواجه أزمة نقص الغذاء، لذلك ليس لدينا وقت للتفكير في كل ذلك.”
أيها القائد المستقبلي، عليك أن تفهم ما أقصده. تابع وانغ يوي شي بإصرار: “عندما أخبرتَ وانغ فوجوي أن يونسو يجب ألا تتدخل في شريان الحياة الاقتصادي للشمال الغربي، كنتَ قلقًا أيضًا من أن تصبح يونسو اتحادًا جديدًا بعد رحيلك، أليس كذلك؟ أيها القائد المستقبلي، سيأتي ذلك اليوم حتمًا. سنرحل أنا وأنت والسيدة تشو جميعًا من هذا المكان. لذا، بما أننا نعمل على تحقيق رؤية الشمال الغربي المزدهر، فعلينا البحث عن أنسب نظام للبقاء والتنظيم له، لا أن نجد فيه منقذًا.”
قال وانغ يوي شي: “لهذا السبب أوقفتُ السيدة تشو. ليس لأنني أريد التخلص من البطاطس، بل لأنني آمل أن يُصدر القائد المستقبلي أمرًا ببيعها بأسعار متساوية لتحقيق استقرار السوق، وليس توزيعها على سكان المعقل مجانًا. ليس الجميع بهذه الطموحات. عندما يدركون أنهم يستطيعون البقاء على قيد الحياة دون بذل أي جهد، سيشعر الكثيرون بالرضا التام.”
في الواقع، كان من المستبعد جدًا أن تخون تشو ينغ شيو رين شياو سو. لكن مصير الجميع كان محتومًا. عندما توفيت تشو ينغ شيو ذات يوم، لم يسمح رماة البطاطس لأحد بالاقتراب منهم.
“شكرًا لك، أيها القائد المستقبلي، على تفهم مخاوفي”، قال وانغ يوي شي.
ربت رين شياوسو على كتفه. “لماذا تشكرني؟ أنا من يجب أن أشكرك. مع مدير مثل وانغ في الشمال الغربي، سنزدهر.”
أصبح رامي البطاطس محصولًا خاضعًا في أيدي رين شياوسو وتشو ينغشيو. ولكن حتى لو اقترب منه شخص غريب دون إذن، فسيظل متمسكًا بكرامته. في ذلك الوقت، ربما لم يكن هناك الكثير في العالم ممن يستطيعون الحصول على البطاطس من مزرعة رامي بطاطس كبيرة.
أيها القائد المستقبلي، عليك أن تفهم ما أقصده. تابع وانغ يوي شي بإصرار: “عندما أخبرتَ وانغ فوجوي أن يونسو يجب ألا تتدخل في شريان الحياة الاقتصادي للشمال الغربي، كنتَ قلقًا أيضًا من أن تصبح يونسو اتحادًا جديدًا بعد رحيلك، أليس كذلك؟ أيها القائد المستقبلي، سيأتي ذلك اليوم حتمًا. سنرحل أنا وأنت والسيدة تشو جميعًا من هذا المكان. لذا، بما أننا نعمل على تحقيق رؤية الشمال الغربي المزدهر، فعلينا البحث عن أنسب نظام للبقاء والتنظيم له، لا أن نجد فيه منقذًا.”
ابتسم رن شياوسو وقال: “هذا منطقي. سنفعل ما تقوله إذًا. تشو ينغشيو، لا تُعقّد الأمور عليه. يجب أن نتبع لوائح الحصن ونُسلّم البطاطس التي جُلبت.”
أصبح رامي البطاطس محصولًا خاضعًا في أيدي رين شياوسو وتشو ينغشيو. ولكن حتى لو اقترب منه شخص غريب دون إذن، فسيظل متمسكًا بكرامته. في ذلك الوقت، ربما لم يكن هناك الكثير في العالم ممن يستطيعون الحصول على البطاطس من مزرعة رامي بطاطس كبيرة.
تنهد وانغ يوي شي أخيرًا بارتياح. بصراحة، كان قلقًا جدًا من أن رين شياوسو وتشو ينغ شيويه سيثوران غضبًا عندما افترض أن تشو ينغ شيويه قد تخون الشمال الغربي.
لكي أكون صادقا، كان لدى وانغ يوي شي حقا طريقته الخاصة في الحكم.
“لماذا؟” سأل رين شياوسو بابتسامة.
ولكنه شعر أن اقتراحه، والطريقة التي اختار بها كلماته، لم تكونا خاطئتين.
ربت رين شياوسو على كتفه. “لماذا تشكرني؟ أنا من يجب أن أشكرك. مع مدير مثل وانغ في الشمال الغربي، سنزدهر.”
“شكرًا لك، أيها القائد المستقبلي، على تفهم مخاوفي”، قال وانغ يوي شي.
قال وانغ يوي شي: “لهذا السبب أوقفتُ السيدة تشو. ليس لأنني أريد التخلص من البطاطس، بل لأنني آمل أن يُصدر القائد المستقبلي أمرًا ببيعها بأسعار متساوية لتحقيق استقرار السوق، وليس توزيعها على سكان المعقل مجانًا. ليس الجميع بهذه الطموحات. عندما يدركون أنهم يستطيعون البقاء على قيد الحياة دون بذل أي جهد، سيشعر الكثيرون بالرضا التام.”
ربت رين شياوسو على كتفه. “لماذا تشكرني؟ أنا من يجب أن أشكرك. مع مدير مثل وانغ في الشمال الغربي، سنزدهر.”
________________________________سبحان الله والحمد لله ولا اله الا الله والله اكبر اللهم صل على محمد وآل محمد كما صليت على ابراهيم وعلى ال ابراهيم انك حميد مجيد وبارك على محمد وآل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم انك حميد مجيد
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات