أراد لونلي استعادة كتاب من منزله. قالت الساحرة بهدوء: “لو لم تظهر، لغادرتُ بعد أخذ الكتاب. لما أصبح الأمر مُزعجًا لهذه الدرجة من البداية.”
لم يتسنَّ لرين شياوسو الوقت الكافي لتقييم هذه الساحرة بدقة إلا بعد توقفها. لم تكن ملابسها مختلفة عن ملابس صائد الجوائز السابق الذي قابله. كان لديها سهم مخفي في كمها، وقوس ونشاب وحبل معلقان حول خصرها. ومع ذلك، كان وجهها…
كانت خصمته نحيفة بعض الشيء. لم يستطع رين شياوسو تمييز ذلك سابقًا أثناء مطاردتها بسرعة فائقة. الآن فقط أدرك أن الطرف الآخر يتمتع بملامح أنثوية واضحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مغطاة بغطاء أسود جعلها تبدو مختلفة قليلاً عن صائدة الجوائز السابقة.
“ما الفرق بينك وبينهم؟” سأل رن شياوسو في حيرة. كان مرتبكًا جدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com #
كانت خصمته نحيفة بعض الشيء. لم يستطع رين شياوسو تمييز ذلك سابقًا أثناء مطاردتها بسرعة فائقة. الآن فقط أدرك أن الطرف الآخر يتمتع بملامح أنثوية واضحة.
كانت خصمته نحيفة بعض الشيء. لم يستطع رين شياوسو تمييز ذلك سابقًا أثناء مطاردتها بسرعة فائقة. الآن فقط أدرك أن الطرف الآخر يتمتع بملامح أنثوية واضحة.
كانت هذه أول مرة يرى فيها رين شياوسو ساحرة. بصراحة، كان يظن أن فن السحر يُورث عبر السلالة الذكورية فقط. ففي النهاية، لم يصادف ساحرة من قبل، ولم يُسجل وجودها في سجلات الساحر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكر في نفسه، “لديك معتقدات عملية جدًا إذن …”
ومع ذلك، هذا لم يمنع رين شياوسو من الرغبة في سرقة عين البصر الحقيقية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن ما إن انتهت كلماته، حتى انطلقت فجأةً عدة سهام من الظلال على مقربة من مكان وقوفهما. وصاحبها صوت صفير حاد!
بفضولٍ شديد، سأل رين شياوسو: “هل أرسلتك عائلة تيودور؟ لماذا تريد اغتيال ميلغور؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك رين شياوسو في نفسه. تساءل إن كان قول الطرف الآخر لهذه العبارة محض صدفة، وإن كانت لا علاقة لها بالفرسان.
لكن عندما سأله، دهش الطرف الآخر. “اغتيال ميلغور؟ لماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ههه.” ابتسم رين شياوسو ابتسامةً مصطنعةً وقال: “قبل فترةٍ وجيزة، حاول صائد جوائز اغتياله. أظن أنكما أرسلتما من قِبل عائلة تيودور.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان رين شياوسو صادقًا جدًا معها لأنه لم يكن لديه أي نية للسماح لها بالمغادرة.
لكن عندما سأله، دهش الطرف الآخر. “اغتيال ميلغور؟ لماذا؟”
________________________________سبحان الله والحمد لله ولا اله الا الله والله اكبر اللهم صل على محمد وآل محمد كما صليت على ابراهيم وعلى ال ابراهيم انك حميد مجيد وبارك على محمد وآل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم انك حميد مجيد
لقد كان القائد المستقبلي للشمال الغربي هنا، وإذا قال أنه سيقتلك، فإنه بالتأكيد سوف يتأكد من ذلك.
ظن رين شياوسو أن هذه أول مرة يُوبَّخ فيها لتصرفه البريء. أراد أن يضرب أحدهم.
صُدم رين شياوسو هذه المرة. لم يكن ذلك لأن الطرف الآخر تحدث عن إبادة الشر. في الواقع، لم يكن رين شياوسو مهتمًا بهؤلاء الشجعان، لأنه رأى منظمات وأشخاصًا يرتكبون أعمالًا شريرة تحت ستار الخير.
عبست الساحرة. “لا نرغب في الارتباط بأتباع عشائر السحرة. لا تخلطوا بيننا وبينهم.”
لكن رين شياوسو لم يستطع التوصل إلى أي استنتاجات في هذا الشأن، فاضطر إلى مواصلة البحث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
توقف رين شياوسو عن الكلام وبدأ يفكر. هل يمكن أن يكون هناك نوعان من صائدي المكافآت؟ لم يذكر ميلغور هذا من قبل.
كانت خصمته نحيفة بعض الشيء. لم يستطع رين شياوسو تمييز ذلك سابقًا أثناء مطاردتها بسرعة فائقة. الآن فقط أدرك أن الطرف الآخر يتمتع بملامح أنثوية واضحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن ما إن انتهت كلماته، حتى انطلقت فجأةً عدة سهام من الظلال على مقربة من مكان وقوفهما. وصاحبها صوت صفير حاد!
“ما الفرق بينك وبينهم؟” سأل رن شياوسو في حيرة. كان مرتبكًا جدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هم يعملون من أجل المال، بينما لدينا معتقداتنا الخاصة. قالت الساحرة ببرود: “ماذا يعرف خادم ساحر مثلك؟ هل هذه أول مرة تسمع فيها بمثل هذه الأمور؟ لماذا تتظاهر بالبراءة؟”
لقد ترك رين شياوسو بلا كلام.
ظن رين شياوسو أن هذه أول مرة يُوبَّخ فيها لتصرفه البريء. أراد أن يضرب أحدهم.
كانت هذه أول مرة يرى فيها رين شياوسو ساحرة. بصراحة، كان يظن أن فن السحر يُورث عبر السلالة الذكورية فقط. ففي النهاية، لم يصادف ساحرة من قبل، ولم يُسجل وجودها في سجلات الساحر.
مغطاة بغطاء أسود جعلها تبدو مختلفة قليلاً عن صائدة الجوائز السابقة.
أنتم مجرد صائدي جوائز، فلماذا تتصرفون بغطرسة؟ حتى أنكم تزعمون أنهم يفعلون هذا من أجل المال بينما أنتم تفعلونه من أجل معتقداتكم؟ قال رين شياوسو بحزن: “بماذا تؤمنون؟ كسب المال؟”
“عندما رأت الساحرة أن طريقها مسدود، استدارت وقالت لرين شياوسو بجدية، “هذا في الواقع سوء فهم.”
“نعم، كسب المال”، أجابت الساحرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكر في نفسه، “لديك معتقدات عملية جدًا إذن …”
لقد ترك رين شياوسو بلا كلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فكر في نفسه، “لديك معتقدات عملية جدًا إذن …”
بفضولٍ شديد، سأل رين شياوسو: “هل أرسلتك عائلة تيودور؟ لماذا تريد اغتيال ميلغور؟”
أضافت الساحرة: “لكننا لا نأخذ مالًا من السحرة. يمكن لعامة الناس أن يستعينوا بنا للقضاء على الشر بثمن عملة نحاسية! كيف يمكن لخادم مثلك.
بما أنك لست هنا لقتل ميلغور، فأخبرني أي كتاب كنت تبحث عنه. ربما أستطيع اتخاذ قرار وأعطيك إياه. بهذه الطريقة، يمكننا تحويل هذا العداء إلى صداقة، قال رين شياوسو.
صُدم رين شياوسو هذه المرة. لم يكن ذلك لأن الطرف الآخر تحدث عن إبادة الشر. في الواقع، لم يكن رين شياوسو مهتمًا بهؤلاء الشجعان، لأنه رأى منظمات وأشخاصًا يرتكبون أعمالًا شريرة تحت ستار الخير.
بصفته القائد المستقبلي للشمال الغربي، ومدمر القلاع، والمسؤول عن خطة الشمال الغربي المزدهر، كاد أن يقع ضحية خدعة ساحرة. لم يستطع رين شياوسو تحمل هذا الظلم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وقف رين شياوسو بهدوءٍ في مكانه، ذراعيه مطويتان. كانت يده المخبأة في كمّه تحمل بالفعل عينه السوداء للرؤية الحقيقية. قال مبتسمًا: “أتظن أنني أصدقك؟”
لقد قالها تشين شنغ، وتشانغ تشينغشي، ولي ينغلونغ سابقًا. كانت هذه هي مقولة الفرسان.
كان يفكر في البحث عن فرع منظمة الفرسان في مملكة السحرة، والآن، سمع عبارةً تُقال لهم. أضاءت عينا رين شياوسو.
لكن رين شياوسو لم يُعر الأمر اهتمامًا كبيرًا. سواءً كانت خصمته تنتظر تعزيزات أم تُخبئ حيلةً أخرى، كان عليه أن يسألها بعض الأسئلة الإضافية. “رايدر؟ رين هي؟”
في تلك اللحظة، شكلت النانو آلات، تلك الكائنات الصغيرة اللطيفة، التي كانت تتدفق في مجرى دم رين شياوسو دروعًا حوله على الفور.
كان يفكر في البحث عن فرع منظمة الفرسان في مملكة السحرة، والآن، سمع عبارةً تُقال لهم. أضاءت عينا رين شياوسو.
وقف رين شياوسو بهدوءٍ في مكانه، ذراعيه مطويتان. كانت يده المخبأة في كمّه تحمل بالفعل عينه السوداء للرؤية الحقيقية. قال مبتسمًا: “أتظن أنني أصدقك؟”
في تلك اللحظة، شكلت النانو آلات، تلك الكائنات الصغيرة اللطيفة، التي كانت تتدفق في مجرى دم رين شياوسو دروعًا حوله على الفور.
في الواقع، كان رين شياوسو يعلم جيدًا أن الساحرة ربما كانت تحاول كسب الوقت عندما شعرت أنها لا تستطيع هزيمته. وإلا، فبأسلوبها الحذر، لماذا تتحدث معه فجأةً بهذا القدر دون سبب؟
بما أنك لست هنا لقتل ميلغور، فأخبرني أي كتاب كنت تبحث عنه. ربما أستطيع اتخاذ قرار وأعطيك إياه. بهذه الطريقة، يمكننا تحويل هذا العداء إلى صداقة، قال رين شياوسو.
لكن رين شياوسو لم يُعر الأمر اهتمامًا كبيرًا. سواءً كانت خصمته تنتظر تعزيزات أم تُخبئ حيلةً أخرى، كان عليه أن يسألها بعض الأسئلة الإضافية. “رايدر؟ رين هي؟”
من يحاول سرقة كتاب؟ يا لك من مُتغطرس! ومن تظن نفسك تخدع بهذا العذر؟ لم تأتوا لسرقة الكتاب طوال سنوات غياب ميلغور، فلماذا؟
توقف رين شياوسو عن الكلام وبدأ يفكر. هل يمكن أن يكون هناك نوعان من صائدي المكافآت؟ لم يذكر ميلغور هذا من قبل.
عبست الساحرة. “عن ماذا تثرثر؟ غنم؟ راكب؟ هل هناك خطب ما في رأسك؟”
ضحك رين شياوسو في نفسه. تساءل إن كان قول الطرف الآخر لهذه العبارة محض صدفة، وإن كانت لا علاقة لها بالفرسان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن رين شياوسو لم يستطع التوصل إلى أي استنتاجات في هذا الشأن، فاضطر إلى مواصلة البحث.
بينما كانت رين شياوسو محاطة بغطاء الدخان، عادت الساحرة لتكمل هروبها. لكن ما إن استدارت حتى رأت العجوز شو يقف خلفها بلا مشاعر.
“أتعلم، لو لم تكن تحاول قتل ميلغور، فلماذا تسللت إلى برج الساحر؟” تساءل رين شياوسو. “لا تقل لي إنك صعدت إلى هناك من أجل المنظر؟ لو كنت تريد الاستمتاع بالمنظر حقًا، لذهبت إلى الكاتدرائية المجاورة. هذا المبنى أطول.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بصراحة، كان الأمر مخيفًا جدًا أن أرى فجأة قناعًا أبيض بابتسامة غامضة أثناء الاستدارة في منتصف الليل.
أراد لونلي استعادة كتاب من منزله. قالت الساحرة بهدوء: “لو لم تظهر، لغادرتُ بعد أخذ الكتاب. لما أصبح الأمر مُزعجًا لهذه الدرجة من البداية.”
عندما كاد الستار الدخاني أن يتلاشى، ألغى رين شياوسو درعه وسخر، “هل تريد الهرب؟ ليس بهذه السرعة!”
ضحك رن شياوسو. “هل ذهبتَ لسرقة كتاب؟ هل تقول إن الآخرين لا يستطيعون التدخل عندما…”
يمكنني أن أدعك تذهب، لكن من الأفضل ألا تخيب ظني. نظر رين شياوسو نحو جهة معينة في الظلام وتمتم: “أبلغ رفاقك بالخبر. آمل أن تتطوعوا للبحث عني يومًا ما…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تعال واسرقها الآن؟ ماذا؟ هل تجد سرقة الكتب أكثر إثارةً بوجود الناس حولك؟
صُدم رين شياوسو هذه المرة. لم يكن ذلك لأن الطرف الآخر تحدث عن إبادة الشر. في الواقع، لم يكن رين شياوسو مهتمًا بهؤلاء الشجعان، لأنه رأى منظمات وأشخاصًا يرتكبون أعمالًا شريرة تحت ستار الخير.
من يحاول سرقة كتاب؟ يا لك من مُتغطرس! ومن تظن نفسك تخدع بهذا العذر؟ لم تأتوا لسرقة الكتاب طوال سنوات غياب ميلغور، فلماذا؟
كانت هذه أول مرة يرى فيها رين شياوسو ساحرة. بصراحة، كان يظن أن فن السحر يُورث عبر السلالة الذكورية فقط. ففي النهاية، لم يصادف ساحرة من قبل، ولم يُسجل وجودها في سجلات الساحر.
“لا شأن لك” قالت الساحرة.
توقف رين شياوسو عن الكلام وبدأ يفكر. هل يمكن أن يكون هناك نوعان من صائدي المكافآت؟ لم يذكر ميلغور هذا من قبل.
بما أنك لست هنا لقتل ميلغور، فأخبرني أي كتاب كنت تبحث عنه. ربما أستطيع اتخاذ قرار وأعطيك إياه. بهذه الطريقة، يمكننا تحويل هذا العداء إلى صداقة، قال رين شياوسو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن ما إن انتهت كلماته، حتى انطلقت فجأةً عدة سهام من الظلال على مقربة من مكان وقوفهما. وصاحبها صوت صفير حاد!
“هههه، هل تعتقد أنني غبي؟” سخرت الساحرة.
وقف رين شياوسو بهدوءٍ في مكانه، ذراعيه مطويتان. كانت يده المخبأة في كمّه تحمل بالفعل عينه السوداء للرؤية الحقيقية. قال مبتسمًا: “أتظن أنني أصدقك؟”
بعد ذلك، ظهرت فجأة سحابة ضخمة من الغبار تحت قدمي رين شياوسو وغطت جسده بالكامل بسرعة!
قبل أن تقترب السهام من رين شياوسو، كان قد قفز للخلف مبتعدًا عن طريقها. في هذه الأثناء، تعامل العجوز شو مع الأمر بهيمنة أكبر، فسحق السهام القادمة واحدًا تلو الآخر.
في تلك اللحظة، شكلت النانو آلات، تلك الكائنات الصغيرة اللطيفة، التي كانت تتدفق في مجرى دم رين شياوسو دروعًا حوله على الفور.
“نعم، كسب المال”، أجابت الساحرة.
مع ذلك، ارتجفت رين شياوسو. من الواضح أن الطرف الآخر لم يكن يحمل عين البصيرة الحقيقية في يده الآن، ولم يلاحظ أيًا من شركائها يقترب.
أراد لونلي استعادة كتاب من منزله. قالت الساحرة بهدوء: “لو لم تظهر، لغادرتُ بعد أخذ الكتاب. لما أصبح الأمر مُزعجًا لهذه الدرجة من البداية.”
بينما كانت رين شياوسو محاطة بغطاء الدخان، عادت الساحرة لتكمل هروبها. لكن ما إن استدارت حتى رأت العجوز شو يقف خلفها بلا مشاعر.
“آه!” صدمت الساحرة بالقناع الأبيض الذي كان يرتديه العجوز شو!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بصراحة، كان الأمر مخيفًا جدًا أن أرى فجأة قناعًا أبيض بابتسامة غامضة أثناء الاستدارة في منتصف الليل.
بصراحة، كان الأمر مخيفًا جدًا أن أرى فجأة قناعًا أبيض بابتسامة غامضة أثناء الاستدارة في منتصف الليل.
في الواقع، كان رين شياوسو يعلم جيدًا أن الساحرة ربما كانت تحاول كسب الوقت عندما شعرت أنها لا تستطيع هزيمته. وإلا، فبأسلوبها الحذر، لماذا تتحدث معه فجأةً بهذا القدر دون سبب؟
“ما الفرق بينك وبينهم؟” سأل رن شياوسو في حيرة. كان مرتبكًا جدًا.
عندما كاد الستار الدخاني أن يتلاشى، ألغى رين شياوسو درعه وسخر، “هل تريد الهرب؟ ليس بهذه السرعة!”
بصفته القائد المستقبلي للشمال الغربي، ومدمر القلاع، والمسؤول عن خطة الشمال الغربي المزدهر، كاد أن يقع ضحية خدعة ساحرة. لم يستطع رين شياوسو تحمل هذا الظلم!
عندما استعاد رين شياوسو توازنه، رأى أن الساحرة اختفت.
يمكنني أن أدعك تذهب، لكن من الأفضل ألا تخيب ظني. نظر رين شياوسو نحو جهة معينة في الظلام وتمتم: “أبلغ رفاقك بالخبر. آمل أن تتطوعوا للبحث عني يومًا ما…”
“عندما رأت الساحرة أن طريقها مسدود، استدارت وقالت لرين شياوسو بجدية، “هذا في الواقع سوء فهم.”
من يحاول سرقة كتاب؟ يا لك من مُتغطرس! ومن تظن نفسك تخدع بهذا العذر؟ لم تأتوا لسرقة الكتاب طوال سنوات غياب ميلغور، فلماذا؟
وقف رين شياوسو بهدوءٍ في مكانه، ذراعيه مطويتان. كانت يده المخبأة في كمّه تحمل بالفعل عينه السوداء للرؤية الحقيقية. قال مبتسمًا: “أتظن أنني أصدقك؟”
“ما الفرق بينك وبينهم؟” سأل رن شياوسو في حيرة. كان مرتبكًا جدًا.
لكن ما إن انتهت كلماته، حتى انطلقت فجأةً عدة سهام من الظلال على مقربة من مكان وقوفهما. وصاحبها صوت صفير حاد!
بصفته القائد المستقبلي للشمال الغربي، ومدمر القلاع، والمسؤول عن خطة الشمال الغربي المزدهر، كاد أن يقع ضحية خدعة ساحرة. لم يستطع رين شياوسو تحمل هذا الظلم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
طارت عشرات أو نحو ذلك من سهام القوس والنشاب من سبعة اتجاهات مختلفة وكانت تستهدف كل من رين شياوسو وأولد شو.
قبل أن تقترب السهام من رين شياوسو، كان قد قفز للخلف مبتعدًا عن طريقها. في هذه الأثناء، تعامل العجوز شو مع الأمر بهيمنة أكبر، فسحق السهام القادمة واحدًا تلو الآخر.
عندما استعاد رين شياوسو توازنه، رأى أن الساحرة اختفت.
عندما استعاد رين شياوسو توازنه، رأى أن الساحرة اختفت.
يمكنني أن أدعك تذهب، لكن من الأفضل ألا تخيب ظني. نظر رين شياوسو نحو جهة معينة في الظلام وتمتم: “أبلغ رفاقك بالخبر. آمل أن تتطوعوا للبحث عني يومًا ما…”
وقف رين شياوسو بهدوءٍ في مكانه، ذراعيه مطويتان. كانت يده المخبأة في كمّه تحمل بالفعل عينه السوداء للرؤية الحقيقية. قال مبتسمًا: “أتظن أنني أصدقك؟”
#
________________________________سبحان الله والحمد لله ولا اله الا الله والله اكبر اللهم صل على محمد وآل محمد كما صليت على ابراهيم وعلى ال ابراهيم انك حميد مجيد وبارك على محمد وآل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم انك حميد مجيد
“ههه.” ابتسم رين شياوسو ابتسامةً مصطنعةً وقال: “قبل فترةٍ وجيزة، حاول صائد جوائز اغتياله. أظن أنكما أرسلتما من قِبل عائلة تيودور.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات