أجاب المخادع العظيم: “السيدة شياوجين، والسيدة تشو ينغ شيويه، ووانغ فوجوي، والبقية. انطلقت الفرقة الميدانية السادسة لمضايقة قوات العدو بقيادة P5092. وقال إن هذا الخط الدفاعي سيستغرق يومين آخرين، لذا احتاجت الفرقة الميدانية السادسة إلى يومين آخرين للمؤخرة. علاوة على ذلك، فقد تأكد من أن مجموعة من القوات التي يتحكم بها الذكاء الاصطناعي قد تسللت إلى المؤخرة. من المرجح أنهم جنود النانو الذين هبوا لمساعدتنا في جبل زوويون. وهو ينوي القضاء على هذا التهديد.”
عندما اكتشف رين شياوسو أنه لم يتبق سوى تسعة أيام حتى نهاية هذه الحرب، لم يشعر بالتوتر على الإطلاق.
أجاب المخادع العظيم: “السيدة شياوجين، والسيدة تشو ينغ شيويه، ووانغ فوجوي، والبقية. انطلقت الفرقة الميدانية السادسة لمضايقة قوات العدو بقيادة P5092. وقال إن هذا الخط الدفاعي سيستغرق يومين آخرين، لذا احتاجت الفرقة الميدانية السادسة إلى يومين آخرين للمؤخرة. علاوة على ذلك، فقد تأكد من أن مجموعة من القوات التي يتحكم بها الذكاء الاصطناعي قد تسللت إلى المؤخرة. من المرجح أنهم جنود النانو الذين هبوا لمساعدتنا في جبل زوويون. وهو ينوي القضاء على هذا التهديد.”
بغض النظر عن الطريقة التي قد ينجح بها القسم الميداني السادس في تحقيق هذا الهدف، فإن الجميع سوف يعجبون به لهذا السبب.
وبغض النظر عن النجاح أو الفشل، وبغض النظر عما إذا كانت الحضارة الإنسانية قادرة على البقاء في المستقبل، فإن الإجابة سوف تتكشف في غضون تسعة أيام.
ومن ثم فإن بناء هذه الجبهة يتطلب بالفعل قدرًا كبيرًا من القوى العاملة.
عندما رأى رين شياوسو المخادع العظيم يركض نحو مركز القيادة، سأل، “من جاء إلى هنا معك؟”
كل ما كان عليه فعله هو البقاء على قيد الحياة لمدة تسعة أيام أخرى مع الجميع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ رين شياوسو برأسه. “سأذهب فورًا.”
بدأ رين شياوسو بتسيير دوريات على طول خط الدفاع. وفوجئ باكتشافه أن عددًا كبيرًا من المدنيين هنا لم يكونوا من النازحين الفارين من المعاقل الأربعة في الشرق، بل من سكان القلعة 178.
نتيجةً لذلك، قرر تشانغ جينغلين وضع شروطٍ للقبول. ما داموا شبابًا تتراوح أعمارهم بين 18 و28 عامًا، يُمكنهم التسجيل للمشاركة في بناء خط الدفاع. مع ذلك، كان عليهم ضمان طاعة الأوامر. علاوةً على ذلك، لم يكن بإمكانهم التطوع طواعيةً والهروب في اليوم التالي عند الشعور بالتعب. إذا أرادوا المساهمة، فعليهم المثابرة حتى النهاية.
قال تشانغ جينغلين: “على جميع الوحدات تكثيف جهودها لبناء مواقعها الدفاعية. يجب أن تكون هذه المواقع قادرة على صد العدو لأكثر من خمسة أيام. لا يمكننا أن ندع جهود الفرقة الميدانية السادسة تذهب سدىً. بالإضافة إلى ذلك، عند وصول P5092 إلى خط الدفاع، سيتولى قيادة جهود دفاع الشمال الغربي مؤقتًا. آمل أن يتعاون الجميع معه بأقصى قدر من الفعالية.”
في تلك اللحظة، لم تكن المعاقل الأربعة في الشرق هي وحدها التي تُخلى، بل حتى المعاقل التسعة المتبقية بدأت بالنزوح إلى مؤخرة الحصن 178. وذلك بعد هزيمة قوات اتحاد تشينغ.
قال ذلك لأن P5092 يستطيع تحديد الوضع في المؤخرة بدقة بمجرد قراءة تقرير الدفاع. علاوة على ذلك، توقع P5092 بدقة نوع الكمين الذي سيواجهه رين شياوسو وكيف سيتسلل الذكاء الاصطناعي بقواته النخبة في مؤخرة الشمال الغربي.
لو كان عليهم فقط مواجهة العدو هنا في الشمال الغربي، فإن خط الدفاع قد يكون قادرًا على الصمود لفترة من الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رغم أن الأمر بدا غير واقعي بعض الشيء، إلا أنه كان لا يزال أمراً جيداً.
ولكن مع الحشد المتزايد من جانب اتحاد تشينغ، فمن المحتمل أن يكون من الصعب للغاية على الخط الدفاعي إيقاف تقدم العدو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لو كان عليهم فقط مواجهة العدو هنا في الشمال الغربي، فإن خط الدفاع قد يكون قادرًا على الصمود لفترة من الوقت.
ولذلك، بدأ جميع سكان القلعة، باستثناء سكان القلعة 178، بالفرار.
ولكن في هذه اللحظة، أبلغ ضابط أركان القتال في الخارج أن القائد تشانغ هوشينغ وصل إلى خط الدفاع مع المجموعة الأخيرة من النازحين وكان لديه أيضًا شيء مهم ليبلغه به.
ولكن بينما كان الجميع منشغلين بالتراجع، تطوع سكان القلعة 178 للقدوم إلى الخطوط الأمامية لمساعدة جيش الشمال الغربي في بناء خط الدفاع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لسببٍ ما، شعر رين شياوسو بهالةٍ من العظمة تُحيط بسكان القلعة ١٧٨. كان الأمر كما لو أن خوض معركةٍ بين الحياة والموت مع جيش الشمال الغربي كان أمرًا مُجيدًا بالنسبة لهم. لقد تجرأوا على فعل ما لم يفعله أحدٌ غيرهم.
علاوة على ذلك، في الليلة نفسها، بدأ النازحون الأصغر سنًا يتناقشون فيما بينهم. ثم هرعوا جماعيًا إلى الضابط المسؤول عن بناء الخط الدفاعي وقالوا: “نريد أيضًا المشاركة في بناء الخط الدفاعي”.
بالطبع، كان هذا أيضًا بفضل ثقافة جيش الشمال الغربي. ففي الحصن ١٧٨، كان الجنود هناك حُرّاسًا للقلعة. وكان الجميع يعلم ما عاناه هؤلاء الجنود لحمايتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ________________________________سبحان الله والحمد لله ولا اله الا الله والله اكبر اللهم صل على محمد وآل محمد كما صليت على ابراهيم وعلى ال ابراهيم انك حميد مجيد وبارك على محمد وآل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم انك حميد مجيد
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ________________________________سبحان الله والحمد لله ولا اله الا الله والله اكبر اللهم صل على محمد وآل محمد كما صليت على ابراهيم وعلى ال ابراهيم انك حميد مجيد وبارك على محمد وآل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم انك حميد مجيد
رأى رين شياوسو سكان القلعة 178 يتناولون الطعام في قاعة الطعام بعد انتهاء عملهم. وعندما تجاذبوا أطراف الحديث مع السكان الآخرين، كانت الابتسامة لا تزال تملأ وجوههم. لم يبدُ عليهم أي أثر للخوف.
بدا وكأن سكان القلعة ١٧٨ أدوا دور المستشارين. في هذه الأثناء، هدأ النازحون، الذين كانوا في البداية مذعورين، بعد أن تلقوا العزاء.
رين شياوسو قبض قبضتيه بإحكام.
ثم حدث شيء عجيب.
عندما جاء دور وانغ فنغ يوان للتحدث، أثار شكوكًا. “بناءً على حساباتنا لسرعة تقدم العدو، كان من المفترض أن يصلوا إلى المخفر ٢١٩ بحلول اليوم. ومع ذلك، لم يعثروا على أي أثر للعدو هناك. أتساءل ما الذي يُبطئهم؟”
عندما وصلت الموجة الأولى من المُهجّرين إلى خط الدفاع، تطوّع سكان القلعة 178 لمساعدة جيش الشمال الغربي. نظّموا لهم استراحة قصيرة خلف خط الدفاع قبل مواصلة إجلائهم.
حتى أن سكان القلعة ١٧٨ كانوا يواسون النازحين قائلين: “سكان الشمال الغربي كعائلة. عندما تصلون إلى القلعة ١٧٨، سنظل عائلة. لا تخافوا. بعد أن ينتصر جيش الشمال الغربي في الحرب، سنتمكن من الدفاع عن ديارنا معًا”.
بدا وكأن سكان القلعة ١٧٨ أدوا دور المستشارين. في هذه الأثناء، هدأ النازحون، الذين كانوا في البداية مذعورين، بعد أن تلقوا العزاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن النازحين تساءلوا إن كان بإمكان الشمال الغربي حقًا ربح الحرب. وإن كان بإمكانهم، فلماذا كان هناك داعٍ للانسحاب؟
ثم حدث شيء عجيب.
على الرغم من أن الجميع كان لا يزال واثقًا إلى حد ما في جيش الشمال الغربي، إلا أنهم ما زالوا يشعرون بقدر كبير من القلق بشأن رحلة إجلائهم.
عندما اكتشف رين شياوسو أنه لم يتبق سوى تسعة أيام حتى نهاية هذه الحرب، لم يشعر بالتوتر على الإطلاق.
في النهاية، قال أحد سكان القلعة ١٧٨: “انظروا، أليس جيش الشمال الغربي بخير حتى بعد صراعه مع السحرة لسنوات طويلة؟ علاوة على ذلك، مع وجود القائد المستقبلي ومجموعة كبيرة من البشر الخارقين يقاتلون إلى جانبنا، كيف يمكن أن نخسر؟ أخبروني كيف يكون ذلك ممكنًا؟”
“لا، لم يفعلوا ذلك، يا قائد المستقبل!” أجاب ضابط هيئة القتال.
أذهل هذان السؤالان البلاغيان النازحين. ومع ذلك، شعر الجميع أن جيش الشمال الغربي قادرٌ بالفعل على تحقيق النصر. ورغم أنهم لم يكونوا يعلمون كيف سينتصرون، إلا أنهم كانوا يعلمون أن الحرب ستنتهي بمجرد الانتصار.
وبعد أن هدأت المجموعة الأولى من النازحين، أصبح الآخرون الذين وصلوا في وقت لاحق أكثر طمأنينة.
لذلك، إذا تم وضع تشينغ تشن، وP5092، ووانغ شينغ تشي، وتشانغ جينجلين في نفس ساحة المعركة وقادوا نفس القوات، فقد يكون P5092 هو الذي سينتهي به الأمر إلى تحقيق النصر النهائي.
علاوة على ذلك، في الليلة نفسها، بدأ النازحون الأصغر سنًا يتناقشون فيما بينهم. ثم هرعوا جماعيًا إلى الضابط المسؤول عن بناء الخط الدفاعي وقالوا: “نريد أيضًا المشاركة في بناء الخط الدفاعي”.
لقد أثار هذا الأمر ضجة كبيرة وحتى أثار قلق تشانغ جينجلين.
هزّ الضابط رأسه وأجاب بصراحة: “لا تُسببوا المزيد من المشاكل هنا. هناك ما يكفي من الأيدي العاملة.”
استاء الشباب المُهجَّرون على الفور. وأشاروا إلى سكان القلعة ١٧٨ وقالوا: “لماذا يُمكِنهم المساهمة ولا يُمكننا؟”
عندما وصلت الموجة الأولى من المُهجّرين إلى خط الدفاع، تطوّع سكان القلعة 178 لمساعدة جيش الشمال الغربي. نظّموا لهم استراحة قصيرة خلف خط الدفاع قبل مواصلة إجلائهم.
بالطبع، كان هذا أيضًا بفضل ثقافة جيش الشمال الغربي. ففي الحصن ١٧٨، كان الجنود هناك حُرّاسًا للقلعة. وكان الجميع يعلم ما عاناه هؤلاء الجنود لحمايتهم.
كان الضابط في حيرة من أمره في تلك اللحظة. هل ظنّوا أنهم يخسرون صفقةً رائعة؟ لماذا يتنازعون أصلًا على شيءٍ كهذا؟
خلال اجتماع القتال في تلك الليلة، جلس رين شياوسو على يسار تشانغ جينجلين واستمع إلى تقارير القادة المختلفة حول تقدم بناء خط الدفاع.
Ads by Pubfuture
بدأ رين شياوسو بتسيير دوريات على طول خط الدفاع. وفوجئ باكتشافه أن عددًا كبيرًا من المدنيين هنا لم يكونوا من النازحين الفارين من المعاقل الأربعة في الشرق، بل من سكان القلعة 178.
لقد أثار هذا الأمر ضجة كبيرة وحتى أثار قلق تشانغ جينجلين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لدى الشمال الغربي عبقري مثله من قبل.
نتيجةً لذلك، قرر تشانغ جينغلين وضع شروطٍ للقبول. ما داموا شبابًا تتراوح أعمارهم بين 18 و28 عامًا، يُمكنهم التسجيل للمشاركة في بناء خط الدفاع. مع ذلك، كان عليهم ضمان طاعة الأوامر. علاوةً على ذلك، لم يكن بإمكانهم التطوع طواعيةً والهروب في اليوم التالي عند الشعور بالتعب. إذا أرادوا المساهمة، فعليهم المثابرة حتى النهاية.
حينها فقط توقف الشباب عن إثارة الضجة.
رغم أن الأمر بدا غير واقعي بعض الشيء، إلا أنه كان لا يزال أمراً جيداً.
خلال اجتماع القتال في تلك الليلة، جلس رين شياوسو على يسار تشانغ جينجلين واستمع إلى تقارير القادة المختلفة حول تقدم بناء خط الدفاع.
في الوقت الحالي، لم يكن خط الدفاع في الشمال الغربي مستقراً، وإلا لما كانت هناك حاجة لقوات الميدان السادسة للمماطلة وكسب الوقت.
خلال اجتماع القتال في تلك الليلة، جلس رين شياوسو على يسار تشانغ جينجلين واستمع إلى تقارير القادة المختلفة حول تقدم بناء خط الدفاع.
لقد أثار هذا الأمر ضجة كبيرة وحتى أثار قلق تشانغ جينجلين.
ومن ثم فإن بناء هذه الجبهة يتطلب بالفعل قدرًا كبيرًا من القوى العاملة.
ولكن مع الحشد المتزايد من جانب اتحاد تشينغ، فمن المحتمل أن يكون من الصعب للغاية على الخط الدفاعي إيقاف تقدم العدو.
حينها فقط توقف الشباب عن إثارة الضجة.
خلال اجتماع القتال في تلك الليلة، جلس رين شياوسو على يسار تشانغ جينجلين واستمع إلى تقارير القادة المختلفة حول تقدم بناء خط الدفاع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لدى الشمال الغربي عبقري مثله من قبل.
لكن النازحين تساءلوا إن كان بإمكان الشمال الغربي حقًا ربح الحرب. وإن كان بإمكانهم، فلماذا كان هناك داعٍ للانسحاب؟
عندما جاء دور وانغ فنغ يوان للتحدث، أثار شكوكًا. “بناءً على حساباتنا لسرعة تقدم العدو، كان من المفترض أن يصلوا إلى المخفر ٢١٩ بحلول اليوم. ومع ذلك، لم يعثروا على أي أثر للعدو هناك. أتساءل ما الذي يُبطئهم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ما رأيك؟” سأل تشانغ جينجلين.
قال تشانغ جينغلين: “على جميع الوحدات تكثيف جهودها لبناء مواقعها الدفاعية. يجب أن تكون هذه المواقع قادرة على صد العدو لأكثر من خمسة أيام. لا يمكننا أن ندع جهود الفرقة الميدانية السادسة تذهب سدىً. بالإضافة إلى ذلك، عند وصول P5092 إلى خط الدفاع، سيتولى قيادة جهود دفاع الشمال الغربي مؤقتًا. آمل أن يتعاون الجميع معه بأقصى قدر من الفعالية.”
“أخشى أن يكون الذكاء الاصطناعي يُدبّر أمراً ما مجدداً، لذا أخطط لإرسال كتيبة تشو ينغلونغ الهجومية الأمامية للقيام باستطلاع بعيد المدى. مع أن الأمر خطير للغاية، إلا أنه ضروري لجمع المعلومات الاستخبارية”، أجاب وانغ فينغ يوان.
ثم حدث شيء عجيب.
ولكن في هذه اللحظة، أبلغ ضابط أركان القتال في الخارج أن القائد تشانغ هوشينغ وصل إلى خط الدفاع مع المجموعة الأخيرة من النازحين وكان لديه أيضًا شيء مهم ليبلغه به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما اكتشف رين شياوسو أنه لم يتبق سوى تسعة أيام حتى نهاية هذه الحرب، لم يشعر بالتوتر على الإطلاق.
سأل رن شياوسو ضابط هيئة الأركان القتالية: “ماذا عن الفرقة الميدانية السادسة؟ ألم يصلوا معًا؟”
علاوة على ذلك، في الليلة نفسها، بدأ النازحون الأصغر سنًا يتناقشون فيما بينهم. ثم هرعوا جماعيًا إلى الضابط المسؤول عن بناء الخط الدفاعي وقالوا: “نريد أيضًا المشاركة في بناء الخط الدفاعي”.
“لا، لم يفعلوا ذلك، يا قائد المستقبل!” أجاب ضابط هيئة القتال.
وبغض النظر عن النجاح أو الفشل، وبغض النظر عما إذا كانت الحضارة الإنسانية قادرة على البقاء في المستقبل، فإن الإجابة سوف تتكشف في غضون تسعة أيام.
توتر رين شياوسو على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما رأى رين شياوسو المخادع العظيم يركض نحو مركز القيادة، سأل، “من جاء إلى هنا معك؟”
أجاب المخادع العظيم: “السيدة شياوجين، والسيدة تشو ينغ شيويه، ووانغ فوجوي، والبقية. انطلقت الفرقة الميدانية السادسة لمضايقة قوات العدو بقيادة P5092. وقال إن هذا الخط الدفاعي سيستغرق يومين آخرين، لذا احتاجت الفرقة الميدانية السادسة إلى يومين آخرين للمؤخرة. علاوة على ذلك، فقد تأكد من أن مجموعة من القوات التي يتحكم بها الذكاء الاصطناعي قد تسللت إلى المؤخرة. من المرجح أنهم جنود النانو الذين هبوا لمساعدتنا في جبل زوويون. وهو ينوي القضاء على هذا التهديد.”
ولكن مع الحشد المتزايد من جانب اتحاد تشينغ، فمن المحتمل أن يكون من الصعب للغاية على الخط الدفاعي إيقاف تقدم العدو.
ومن ثم فإن بناء هذه الجبهة يتطلب بالفعل قدرًا كبيرًا من القوى العاملة.
رين شياوسو قبض قبضتيه بإحكام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اندهش كل من كان في مركز القيادة ممن سمعوا تقرير المخادع العظيم. لم يكن لدى الفرقة الميدانية السادسة سوى حوالي 40,000 جندي. حتى لو كانت قوات سرية بايرو السابقة مدربة تدريبًا عاليًا على القتال، وحتى لو كانت بقيادة قائد عبقري مثل P5092، وحتى لو كانت الفرقة الميدانية السادسة تضم أكبر عدد من الأبطال الخارقين، فسيكون من المذهل أن يتمكنوا من صد العدو ليوم واحد بقوة فرقة واحدة.
قال تشانغ جينغلين لرين شياوسو: “اذهب وادعم P5092. إذا نجا، فسيكون من الأنسب أن يتولى قيادة خط الدفاع بأكمله.”
كل ما كان عليه فعله هو البقاء على قيد الحياة لمدة تسعة أيام أخرى مع الجميع.
ومع ذلك، كان هدف P5092 هو إيقافهم لمدة يومين.
“أخشى أن يكون الذكاء الاصطناعي يُدبّر أمراً ما مجدداً، لذا أخطط لإرسال كتيبة تشو ينغلونغ الهجومية الأمامية للقيام باستطلاع بعيد المدى. مع أن الأمر خطير للغاية، إلا أنه ضروري لجمع المعلومات الاستخبارية”، أجاب وانغ فينغ يوان.
بغض النظر عن الطريقة التي قد ينجح بها القسم الميداني السادس في تحقيق هذا الهدف، فإن الجميع سوف يعجبون به لهذا السبب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد معارك جبل زوويون ومملكة السحرة، أصبحت الفرقة الميدانية السادسة أقوى قوة قتالية في جيش الشمال الغربي. عندما تحدثت القوات المقاتلة الأخرى عن هذه الوحدة، لم يكن لديها سوى تنهد عاطفي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظر تشانغ جينجلين إلى رين شياوسو وأعرب عن أسفه، “لقد قمت بالفعل بتجنيد عدد لا بأس به من العباقرة للشمال الغربي”.
سأل رن شياوسو ضابط هيئة الأركان القتالية: “ماذا عن الفرقة الميدانية السادسة؟ ألم يصلوا معًا؟”
قال ذلك لأن P5092 يستطيع تحديد الوضع في المؤخرة بدقة بمجرد قراءة تقرير الدفاع. علاوة على ذلك، توقع P5092 بدقة نوع الكمين الذي سيواجهه رين شياوسو وكيف سيتسلل الذكاء الاصطناعي بقواته النخبة في مؤخرة الشمال الغربي.
عندما رأى رين شياوسو المخادع العظيم يركض نحو مركز القيادة، سأل، “من جاء إلى هنا معك؟”
لم يكن لدى الشمال الغربي عبقري مثله من قبل.
ولكن بينما كان الجميع منشغلين بالتراجع، تطوع سكان القلعة 178 للقدوم إلى الخطوط الأمامية لمساعدة جيش الشمال الغربي في بناء خط الدفاع.
بصراحة، لطالما اعتمد جيش الشمال الغربي على شجاعته في خوض الحروب. ورغم تميز قيادة تشانغ جينغلين، إلا أنه من المبالغة وصفه بأنه قائدٌ مشهورٌ في جيله.
رأى رين شياوسو سكان القلعة 178 يتناولون الطعام في قاعة الطعام بعد انتهاء عملهم. وعندما تجاذبوا أطراف الحديث مع السكان الآخرين، كانت الابتسامة لا تزال تملأ وجوههم. لم يبدُ عليهم أي أثر للخوف.
بغض النظر عن الطريقة التي قد ينجح بها القسم الميداني السادس في تحقيق هذا الهدف، فإن الجميع سوف يعجبون به لهذا السبب.
لكن P5092 كان مختلفًا عن أشخاص مثل تشينغ تشن. كان شخصًا خُلق للحرب. في الوقت نفسه، كان تشينغ تشن أكثر قدرة على التخطيط المسبق للصورة الشاملة. حتى تشينغ تشن لم يكن يتخيل كم سيستغرق من الوقت لتحديد الوقت الذي تحتاجه المؤخرة بمجرد قراءة تقرير دفاعي.
على الرغم من أن الجميع كان لا يزال واثقًا إلى حد ما في جيش الشمال الغربي، إلا أنهم ما زالوا يشعرون بقدر كبير من القلق بشأن رحلة إجلائهم.
بعد معارك جبل زوويون ومملكة السحرة، أصبحت الفرقة الميدانية السادسة أقوى قوة قتالية في جيش الشمال الغربي. عندما تحدثت القوات المقاتلة الأخرى عن هذه الوحدة، لم يكن لديها سوى تنهد عاطفي.
لذلك، إذا تم وضع تشينغ تشن، وP5092، ووانغ شينغ تشي، وتشانغ جينجلين في نفس ساحة المعركة وقادوا نفس القوات، فقد يكون P5092 هو الذي سينتهي به الأمر إلى تحقيق النصر النهائي.
قال تشانغ جينغلين لرين شياوسو: “اذهب وادعم P5092. إذا نجا، فسيكون من الأنسب أن يتولى قيادة خط الدفاع بأكمله.”
أومأ رين شياوسو برأسه. “سأذهب فورًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وبعد أن هدأت المجموعة الأولى من النازحين، أصبح الآخرون الذين وصلوا في وقت لاحق أكثر طمأنينة.
لكن في هذه اللحظة، قال وانغ فينغ يوان: “لا داعي للذهاب. تلقيتُ للتوّ أخبارًا من المخفر ٢١٩ تفيد بأنّ P٥٠٩٢ يتراجع إلى خطّ الدفاع مع بعض أفراد الفرقة الميدانية السادسة. سيصلون غدًا على الأرجح.”
قال تشانغ جينغلين: “على جميع الوحدات تكثيف جهودها لبناء مواقعها الدفاعية. يجب أن تكون هذه المواقع قادرة على صد العدو لأكثر من خمسة أيام. لا يمكننا أن ندع جهود الفرقة الميدانية السادسة تذهب سدىً. بالإضافة إلى ذلك، عند وصول P5092 إلى خط الدفاع، سيتولى قيادة جهود دفاع الشمال الغربي مؤقتًا. آمل أن يتعاون الجميع معه بأقصى قدر من الفعالية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، كان هدف P5092 هو إيقافهم لمدة يومين.
في الظروف العادية، كان من الصعب جدًا أن يتولى “خارجي” قيادة جهود الدفاع. لكن في جيش الشمال الغربي، لم يتطلب ذلك سوى كلمة واحدة من تشانغ جينغلين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، كان هدف P5092 هو إيقافهم لمدة يومين.
أما فيما يتعلق بما إذا كان P5092 على قدر المهمة، فهل أثبت نفسه بالفعل؟
________________________________سبحان الله والحمد لله ولا اله الا الله والله اكبر اللهم صل على محمد وآل محمد كما صليت على ابراهيم وعلى ال ابراهيم انك حميد مجيد وبارك على محمد وآل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم انك حميد مجيد
وبغض النظر عن النجاح أو الفشل، وبغض النظر عما إذا كانت الحضارة الإنسانية قادرة على البقاء في المستقبل، فإن الإجابة سوف تتكشف في غضون تسعة أيام.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات