اجلسي وافتحي ساقيكِ
مسارات الأوراكل – الفصل 41 – اجلسي وافتحي ساقيكِ
قد يتساءل المرء لماذا يحمل شاب مسدسًا والعديد من الرصاص الاحتياطي في مركز تجاري قبل إعادته إلى هنا. كان الجواب بسيطًا: لم يكن ذكيًا، لكنه كان على دراية كافية لملاحظة مدى سرعة تدهور النظام بعد ظهور أجهزة أوراكل.
______________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتزحزح أسلايل منذ بداية حتى نهاية المواجهة. عندما رأى أن العرض قد انتهى، بدأ يختتم ببعض النصائح الأخيرة.
حدق الفتى اللعوب على معصمه بصدمة، وسأل نفسه مختلف الأسئلة. لم يرى الرجل يتحرك. ومع ذلك شعر بإلتواء معصمه وإبهامه في اتجاه معاكس لأتجاههما الطبيعي.
“انتظر!” ظهر صوت صراخ ضحل، ولكن صوت عال بما يكفي للوصول إلى أذن جيك.
بعد انخفاض الأدرينالين، بدأت آلام حادة بالظهور. لكن الخبر السار هو أنه على الرغم من تعرضه للمعاملة الوحشية ضد إرادته، إلا أن الوحش الذي هاجمه قد حدَّ نفسه. كان يتألم، لكنه لم يكن يعاني من كسر أو تمزق.
لقد أدرك أن الشخص الذي عذبه لم يخفض حذره في حضورهم بتاتًا. بل أستعد للأسوأ من البداية. غزته ضحكة توتر متقبلاً الأمر. هذه المرة كان قد فقد ماء وجهه حقًا أمام جماعته. لكنه على الأقل تعلم درسًا قاسيًا. لا تقلل من شأن أعدائك أبدًا.
لم يتزحزح أسلايل منذ بداية حتى نهاية المواجهة. عندما رأى أن العرض قد انتهى، بدأ يختتم ببعض النصائح الأخيرة.
“انتظر!” ظهر صوت صراخ ضحل، ولكن صوت عال بما يكفي للوصول إلى أذن جيك.
“قد تبدو هذه الهدية غير عادلة، لكنها جاءت من جيبي الخاص. فأوراكل ليس بكريم.” برر المعلم موقفه بلا خجل.
“ومع ذلك، مزاجي جيد، لذلك سأقوم بعمل خيري لهذا اليوم.”
“ستكون لدي فرصة أفضل للبقاء على قيد الحياة إذا تمكنت من اتباعك. أعدك أنني لن أطلب أي شيء، سأتبعك فقط، وسأتعلم كيفية البقاء على قيد الحياة بهدوء دون إحداث أي ضجيج. ولكن إذا بقيت في المجموعة الأخرى أنا… لم أقم مطلقًا بالاستكشاف أو التنزه سيرًا على الأقدام أو التخييم بعد كل شيء… بصراحة، لن أتمكن من الاستمرار لمدة يومين بمفردي، ولدي شعور جيد كفاية لأعلم أنهم لا يفوقونني معرفة.”
“ستكون لدي فرصة أفضل للبقاء على قيد الحياة إذا تمكنت من اتباعك. أعدك أنني لن أطلب أي شيء، سأتبعك فقط، وسأتعلم كيفية البقاء على قيد الحياة بهدوء دون إحداث أي ضجيج. ولكن إذا بقيت في المجموعة الأخرى أنا… لم أقم مطلقًا بالاستكشاف أو التنزه سيرًا على الأقدام أو التخييم بعد كل شيء… بصراحة، لن أتمكن من الاستمرار لمدة يومين بمفردي، ولدي شعور جيد كفاية لأعلم أنهم لا يفوقونني معرفة.”
أشرقت حلقة من الضوء الأحمر مرة أخرى من معصمه الأيمن، ومنه لمعت حفنة من الكريستالات الحمراء التي لا يزيد حجمها عن حجم حبة البازلاء. عدد كافي ليحصل كل شخص على واحدة.
ارتفعت الكريستالات إليهم على مستوى وجههم، في انتظار أن يتم إمساكها. عندما استلم جيك نقاطه، استطاع التأكد من أنها تساوي نقطة واحدة من القوة الأيثرية مستخدمًا نظامه. قام على الفور بامتصاص الأيثر في جسده، وعادت الكريستالة إلى ماسة عادية، عندها قام بتخزينها في حقيبته. بلغت إحصائيات قوة الأيثر الآن ذروتها – 13 نقطة.
“سأفعل ذلك حتى لو لم تنبهني.” أكد ويليام دون أن يظهر عليه أدنى علامة ضعف. لقد فهم قواعد اللعبة. فما قيمة ألم بسيط بالقدمين مقابل الحفاظ على حياته.
“والآن بعد أن أصبحتم جميعًا جاهزين، أتمنى لكم حظًا سعيدًا. عسى نلتقي مرة أخرى في يوم من الأيام.”
القى نظرة أخرى على الشابة، ورأى الارتياح في وضعيتها عندما تمكنت من نقل رسالتها، على الرغم من أن شخصًا آخر تكفل بقولها.
قبل أن يتمكنوا من طرح سؤال آخر، قفز المعلم ذو مظهر المهرج إلى شعاع الضوء الأزرق واختفى. ومع ذلك، حصلوا على نصيحة اخيرة لم تنفعهم بشيء:
كان قلب الشابة ينبض بشدة، خوفًا من التحدث إلى هذا الشيطان المدجج بالسلاح. على الأقل هكذا رأته، ولكن مندهشة جدًا من انتزاعه السلاح من يد الفتى اللعوب. وعلى النقيض، ظل الرجل الذي يرتدي البدلة هادئًا، ولكن امتلأت عينه بالتوقعات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تركت ساعات المشي التي أخذتها إلى أعلى التل آثارها. فقد اشتعل فخذاها الداخليان بالنار والدماء، وكافحت بشدة للتسلق مرتدية هذا الجينز غير المرن، ناهيك عن البرد الذي زاد الأمر سوءًا.
“حاولوا تجنب الموت مبكرًا.” خرج صوت أسلايل للمرة الأخيرة قبل أن ينطفئ شعاع الضوء الأزرق إلى الأبد، ويغرق قمة التل الثلجي الواقفين عليه في ظلام وصمت، مما أدى إلى انخفاض درجة الحرارة عدة درجات.
“ستكون لدي فرصة أفضل للبقاء على قيد الحياة إذا تمكنت من اتباعك. أعدك أنني لن أطلب أي شيء، سأتبعك فقط، وسأتعلم كيفية البقاء على قيد الحياة بهدوء دون إحداث أي ضجيج. ولكن إذا بقيت في المجموعة الأخرى أنا… لم أقم مطلقًا بالاستكشاف أو التنزه سيرًا على الأقدام أو التخييم بعد كل شيء… بصراحة، لن أتمكن من الاستمرار لمدة يومين بمفردي، ولدي شعور جيد كفاية لأعلم أنهم لا يفوقونني معرفة.”
مسارات الأوراكل – الفصل 41 – اجلسي وافتحي ساقيكِ
بعد اختفاء شعاع الضوء، انخفضت الإضاءة عدة درجات. على الرغم من أن الوقت كان بعد الظهر على الأكثر وفقًا لتقدير جيك وكانت السماء خالية من الغيوم، إلا أن اختلاف الوضع جعله يفقد اتجاهاته (اضاع الطريق الذي جاء منه).
“حاولوا تجنب الموت مبكرًا.” خرج صوت أسلايل للمرة الأخيرة قبل أن ينطفئ شعاع الضوء الأزرق إلى الأبد، ويغرق قمة التل الثلجي الواقفين عليه في ظلام وصمت، مما أدى إلى انخفاض درجة الحرارة عدة درجات.
______________
استغرق الأمر دقيقة واحدة حتى اعتاد بؤبؤ عينه على ضوء النهار. عندما تمكن من الرؤية بشكل صحيح مرة أخرى، التقط حقيبته، وأيقظ كرانش، وبدأ في السير أسفل التل دون النظر على مجموعة الأشخاص المنكوبين الذين يقفون خلفه.
تنهد الفتى اللعوب، ومعظم المجموعة التي خلفه بارتياح عندما غادر، سعداء لعدم مهاجمته لهم. وخاصة الفتى اللعوب الذي هدده بسلاحه.
______________
على الأقل سيظل قائد هذه المجموعة طالما بقي لديه بضع رصاصات. لا تزال هناك تسع رصاصات متاحة، بالإضافة إلى الثلاث التي أفرغها الغريب من فوهة مسدسه قبل إعادته إليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تركت ساعات المشي التي أخذتها إلى أعلى التل آثارها. فقد اشتعل فخذاها الداخليان بالنار والدماء، وكافحت بشدة للتسلق مرتدية هذا الجينز غير المرن، ناهيك عن البرد الذي زاد الأمر سوءًا.
“ستكون لدي فرصة أفضل للبقاء على قيد الحياة إذا تمكنت من اتباعك. أعدك أنني لن أطلب أي شيء، سأتبعك فقط، وسأتعلم كيفية البقاء على قيد الحياة بهدوء دون إحداث أي ضجيج. ولكن إذا بقيت في المجموعة الأخرى أنا… لم أقم مطلقًا بالاستكشاف أو التنزه سيرًا على الأقدام أو التخييم بعد كل شيء… بصراحة، لن أتمكن من الاستمرار لمدة يومين بمفردي، ولدي شعور جيد كفاية لأعلم أنهم لا يفوقونني معرفة.”
قد يتساءل المرء لماذا يحمل شاب مسدسًا والعديد من الرصاص الاحتياطي في مركز تجاري قبل إعادته إلى هنا. كان الجواب بسيطًا: لم يكن ذكيًا، لكنه كان على دراية كافية لملاحظة مدى سرعة تدهور النظام بعد ظهور أجهزة أوراكل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تذكر أنه قبل بضعة أشهر لم يكن قادرًا على النظر إلى امرأة في مثل عمره. بالطبع، لا يزال محرجًا اجتماعيًا، لكن عاطفيًا، أصبح الآن منعزلًا تمامًا.
ومع ذلك، حتى قبل أن يستعيد غطرسته المعتادة، سمع:
“انتظر!” ظهر صوت صراخ ضحل، ولكن صوت عال بما يكفي للوصول إلى أذن جيك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
توقف عن المشي واستدار ليحدق في المرأة التي نادته. وقفت في وجهه أصغر امرأة في المجموعة. لقد ركضت خلفه للحاق به. وخلفها بمسافة ليست ببعيدة، وقف الرجل ذو البدلة والنظارات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تركت ساعات المشي التي أخذتها إلى أعلى التل آثارها. فقد اشتعل فخذاها الداخليان بالنار والدماء، وكافحت بشدة للتسلق مرتدية هذا الجينز غير المرن، ناهيك عن البرد الذي زاد الأمر سوءًا.
كان قلب الشابة ينبض بشدة، خوفًا من التحدث إلى هذا الشيطان المدجج بالسلاح. على الأقل هكذا رأته، ولكن مندهشة جدًا من انتزاعه السلاح من يد الفتى اللعوب. وعلى النقيض، ظل الرجل الذي يرتدي البدلة هادئًا، ولكن امتلأت عينه بالتوقعات.
“ما الأمر؟” سأل جيك بهدوء، وتعبير محايد مرتسم على وجهه، ليس ودودًا ولا عدائيًا.
أشرقت حلقة من الضوء الأحمر مرة أخرى من معصمه الأيمن، ومنه لمعت حفنة من الكريستالات الحمراء التي لا يزيد حجمها عن حجم حبة البازلاء. عدد كافي ليحصل كل شخص على واحدة.
تذكر أنه قبل بضعة أشهر لم يكن قادرًا على النظر إلى امرأة في مثل عمره. بالطبع، لا يزال محرجًا اجتماعيًا، لكن عاطفيًا، أصبح الآن منعزلًا تمامًا.
“لأن… لأنك قوي.” أجابت بنبرة حازمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت تخشى أن يتجاهلها، لكن عندما أجابها، اندهشت للغاية لدرجة أنها نسيت ما تريد أن تسأله.
“ما الأمر؟” سأل جيك بهدوء، وتعبير محايد مرتسم على وجهه، ليس ودودًا ولا عدائيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنا…أنت…” ثرثرت، محاولتًا استجماع شتات نفسها.
“ومع ذلك، مزاجي جيد، لذلك سأقوم بعمل خيري لهذا اليوم.”
“ومع ذلك، مزاجي جيد، لذلك سأقوم بعمل خيري لهذا اليوم.”
لكن جهودها أثبتت عدم جدواها. كان الخوف يسيطر عليها ويمنعها من التفكير بشكل طبيعي. لحسن الحظ، جاء الرجل ذو البدلة لإنقاذها، مثل بطل من السماء لإنقاذ الفتاة في محنتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقف عن المشي واستدار ليحدق في المرأة التي نادته. وقفت في وجهه أصغر امرأة في المجموعة. لقد ركضت خلفه للحاق به. وخلفها بمسافة ليست ببعيدة، وقف الرجل ذو البدلة والنظارات.
“أعتقد أن ما تريد قوله هو: ‘ هل يمكنني أن آتي معك؟ ‘ وبالطبع سؤالي هو نفسه.” قال ذلك وهو يعدل نظارته بإيماءة شائع فعلها عند الأشخاص ذوي النظارات.
“لأن… لأنك قوي.” أجابت بنبرة حازمة.
القى نظرة أخرى على الشابة، ورأى الارتياح في وضعيتها عندما تمكنت من نقل رسالتها، على الرغم من أن شخصًا آخر تكفل بقولها.
“لماذا؟” سأل ببساطة، وهو يحدق في كل واحد منهم بنظرة فضولية.
لم يكن جيك ينوي قبول ذلك بسهولة. لم يكن لديه الوقت للتعامل مع أعباء اثنين. ومع ذلك، لم يكن عديم الأخلاق أيضًا، على الرغم من أنه لم يكن ينوي التضحية بنفسه من أجل الغرباء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الفتى اللعوب، مثل بقية المجموعة، كان بعيدًا جدًا لذلك لم يسمع شيئًا من المحادثة، لكنهم شعروا بوخز من الحزن عندما رأوه يهدر كل تلك الأموال.
وفي عالم تتم فيه مكافأة المخاطر والشجاعة، لا يمكن للمرء أن يبقى على قيد الحياة بمجرد التماس الحماية من الأقوياء. كان عليك أن تصبح قويًا بنفسك. وإذا لم يكن لدى هذين الشخصين هذا الطموح، فلن يقبلهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا عنك؟” طلب تحويل انتباهه إلى الرجل الذي يرتدي البدلة.
بعد قوله هذا، أخرج رزمة من الأوراق النقدية ومزقها ورماها في الثلج، وهو يعلم أن هذه الأموال لن تكون ذات فائدة كبيرة في هذا العالم.
“لماذا؟” سأل ببساطة، وهو يحدق في كل واحد منهم بنظرة فضولية.
ابتلعت الشابة ريقها عندما سمعته يذكر الجينز. في الواقع، كان لجينزها الضيق نطاقًا صغيرًا من الحركة وكان يسبب تهيجًا في فخذيها الداخليين.
“لأن… لأنك قوي.” أجابت بنبرة حازمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي عالم تتم فيه مكافأة المخاطر والشجاعة، لا يمكن للمرء أن يبقى على قيد الحياة بمجرد التماس الحماية من الأقوياء. كان عليك أن تصبح قويًا بنفسك. وإذا لم يكن لدى هذين الشخصين هذا الطموح، فلن يقبلهما.
“ستكون لدي فرصة أفضل للبقاء على قيد الحياة إذا تمكنت من اتباعك. أعدك أنني لن أطلب أي شيء، سأتبعك فقط، وسأتعلم كيفية البقاء على قيد الحياة بهدوء دون إحداث أي ضجيج. ولكن إذا بقيت في المجموعة الأخرى أنا… لم أقم مطلقًا بالاستكشاف أو التنزه سيرًا على الأقدام أو التخييم بعد كل شيء… بصراحة، لن أتمكن من الاستمرار لمدة يومين بمفردي، ولدي شعور جيد كفاية لأعلم أنهم لا يفوقونني معرفة.”
قد يتساءل المرء لماذا يحمل شاب مسدسًا والعديد من الرصاص الاحتياطي في مركز تجاري قبل إعادته إلى هنا. كان الجواب بسيطًا: لم يكن ذكيًا، لكنه كان على دراية كافية لملاحظة مدى سرعة تدهور النظام بعد ظهور أجهزة أوراكل.
“همم، أعتقد أن هذه إجابة مقبولة.” وافق جيك بعد الموازنة بين الإيجابيات والسلبيات.
ارتفعت الكريستالات إليهم على مستوى وجههم، في انتظار أن يتم إمساكها. عندما استلم جيك نقاطه، استطاع التأكد من أنها تساوي نقطة واحدة من القوة الأيثرية مستخدمًا نظامه. قام على الفور بامتصاص الأيثر في جسده، وعادت الكريستالة إلى ماسة عادية، عندها قام بتخزينها في حقيبته. بلغت إحصائيات قوة الأيثر الآن ذروتها – 13 نقطة.
ومع ذلك، حتى قبل أن يستعيد غطرسته المعتادة، سمع:
“ماذا عنك؟” طلب تحويل انتباهه إلى الرجل الذي يرتدي البدلة.
تذكر أنه قبل بضعة أشهر لم يكن قادرًا على النظر إلى امرأة في مثل عمره. بالطبع، لا يزال محرجًا اجتماعيًا، لكن عاطفيًا، أصبح الآن منعزلًا تمامًا.
“ماذا عني؟” رد رجل الأعمال بجو من التحدي.
وهذا الجينز… سوف يبطئني.”
في هذه الأثناء، كانت الشابة تفكر في السكين، ولا تزال تتساءل عما يفترض ان تفعل بها. عند رؤية هذا، تنهد جيك تنهيدة طويلة. اقترب منها وأخذ السكين وقال:
“أليس هذا واضحًا؟ مثلما قالت السيدة، كل ما عليك فعله هو أن تنظر إلي لتعرف أنني لا أملك أي خبرة في البقاء على قيد الحياة في البرية، وبالتأكيد، لا يتمتع الآخرون بذلك أيضًا. علاوة على ذلك، لا يحتاج الأمر عبقريًا ليفهم أنه بمجرد نفاد الرصاص من الأحمق الآخر، فإن أول هاضم يواجهنا سوف يأكلنا أحياء.
على الأقل سيظل قائد هذه المجموعة طالما بقي لديه بضع رصاصات. لا تزال هناك تسع رصاصات متاحة، بالإضافة إلى الثلاث التي أفرغها الغريب من فوهة مسدسه قبل إعادته إليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مثلها تمامًا، أنا أتفهم أنك لست بفاعل خير. لا يوجد شيء مجاني في هذا العالم كما هو الحال في عالمنا. يجب ألا تنسى أنني رجل أعمال أولاً وقبل كل شيء، وخبير كذلك. يمكن لمحفظتي ان تأكد ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تشرفت بلقائك يا ويل. ويل، هذه الأحذية قد تبطئنا أيضًا وتؤذيك، وعلى الأغلب أنها تؤلمك بالفعل. لسوء الحظ، ليس لدي حل قابل للتطبيق في الوقت الحالي، لذا عليك التعامل مع الأمر ولكن بنفس الوقت، لا تبطئني.”
بعد قوله هذا، أخرج رزمة من الأوراق النقدية ومزقها ورماها في الثلج، وهو يعلم أن هذه الأموال لن تكون ذات فائدة كبيرة في هذا العالم.
“ومع ذلك، مزاجي جيد، لذلك سأقوم بعمل خيري لهذا اليوم.”
الفتى اللعوب، مثل بقية المجموعة، كان بعيدًا جدًا لذلك لم يسمع شيئًا من المحادثة، لكنهم شعروا بوخز من الحزن عندما رأوه يهدر كل تلك الأموال.
بعد اختفاء شعاع الضوء، انخفضت الإضاءة عدة درجات. على الرغم من أن الوقت كان بعد الظهر على الأكثر وفقًا لتقدير جيك وكانت السماء خالية من الغيوم، إلا أن اختلاف الوضع جعله يفقد اتجاهاته (اضاع الطريق الذي جاء منه).
لم يكن جيك ينوي قبول ذلك بسهولة. لم يكن لديه الوقت للتعامل مع أعباء اثنين. ومع ذلك، لم يكن عديم الأخلاق أيضًا، على الرغم من أنه لم يكن ينوي التضحية بنفسه من أجل الغرباء.
“أعتقد أن هذه الإجابة ستفي بالغرض أيضًا.” وافق جيك.
“قبل أن نبدأ، هذه هي قواعدي. إنها غير قابلة للتفاوض. أولاً، يمكنني أن أعلمك كيفية صيد السمك، لكنك لن تحصل على سمكة مني. ثانيًا، إذا عطلتني، فلن أتردد في تركك. ثالثًا أنصحك بالتخلص من تلك الملابس في أول فرصة تتاح لك، وفي حال لم تلاحظ فإن المناخ مثل درجات الحرارة هنا غير مستقر.
كان قلب الشابة ينبض بشدة، خوفًا من التحدث إلى هذا الشيطان المدجج بالسلاح. على الأقل هكذا رأته، ولكن مندهشة جدًا من انتزاعه السلاح من يد الفتى اللعوب. وعلى النقيض، ظل الرجل الذي يرتدي البدلة هادئًا، ولكن امتلأت عينه بالتوقعات.
وهذا الجينز… سوف يبطئني.”
ابتلعت الشابة ريقها عندما سمعته يذكر الجينز. في الواقع، كان لجينزها الضيق نطاقًا صغيرًا من الحركة وكان يسبب تهيجًا في فخذيها الداخليين.
بعد اختفاء شعاع الضوء، انخفضت الإضاءة عدة درجات. على الرغم من أن الوقت كان بعد الظهر على الأكثر وفقًا لتقدير جيك وكانت السماء خالية من الغيوم، إلا أن اختلاف الوضع جعله يفقد اتجاهاته (اضاع الطريق الذي جاء منه).
لقد تركت ساعات المشي التي أخذتها إلى أعلى التل آثارها. فقد اشتعل فخذاها الداخليان بالنار والدماء، وكافحت بشدة للتسلق مرتدية هذا الجينز غير المرن، ناهيك عن البرد الذي زاد الأمر سوءًا.
ابتلعت الشابة ريقها عندما سمعته يذكر الجينز. في الواقع، كان لجينزها الضيق نطاقًا صغيرًا من الحركة وكان يسبب تهيجًا في فخذيها الداخليين.
بسبب قميصها عديم الأكمام، كانت ترتجف لفترة طويلة. لو لم تكن قد أصيبت بنزلة برد بالفعل، فلن يمر وقت طويل حتى تنهار، إلا إذا نزلت من التل باقرب وقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تركت ساعات المشي التي أخذتها إلى أعلى التل آثارها. فقد اشتعل فخذاها الداخليان بالنار والدماء، وكافحت بشدة للتسلق مرتدية هذا الجينز غير المرن، ناهيك عن البرد الذي زاد الأمر سوءًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سقطت سكين في الثلج أمام قدميها مباشرة، مما جعلها تقفز وتصدر صوت لطيف.
“تأكدي من أنه لا يبطئني.” أمرها جيك، بنبرته المحايدة المعتادة، وعدم التسامح مع المناقشة. “نفس الشيء لـ …؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الفتى اللعوب، مثل بقية المجموعة، كان بعيدًا جدًا لذلك لم يسمع شيئًا من المحادثة، لكنهم شعروا بوخز من الحزن عندما رأوه يهدر كل تلك الأموال.
“ويليام هوبكنز، ولكن يمكنك مناداتي ويل”. قدم الرجل ذو البدلة نفسه بنبرة رسمية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“تشرفت بلقائك يا ويل. ويل، هذه الأحذية قد تبطئنا أيضًا وتؤذيك، وعلى الأغلب أنها تؤلمك بالفعل. لسوء الحظ، ليس لدي حل قابل للتطبيق في الوقت الحالي، لذا عليك التعامل مع الأمر ولكن بنفس الوقت، لا تبطئني.”
“ومع ذلك، مزاجي جيد، لذلك سأقوم بعمل خيري لهذا اليوم.”
“سأفعل ذلك حتى لو لم تنبهني.” أكد ويليام دون أن يظهر عليه أدنى علامة ضعف. لقد فهم قواعد اللعبة. فما قيمة ألم بسيط بالقدمين مقابل الحفاظ على حياته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي عالم تتم فيه مكافأة المخاطر والشجاعة، لا يمكن للمرء أن يبقى على قيد الحياة بمجرد التماس الحماية من الأقوياء. كان عليك أن تصبح قويًا بنفسك. وإذا لم يكن لدى هذين الشخصين هذا الطموح، فلن يقبلهما.
في هذه الأثناء، كانت الشابة تفكر في السكين، ولا تزال تتساءل عما يفترض ان تفعل بها. عند رؤية هذا، تنهد جيك تنهيدة طويلة. اقترب منها وأخذ السكين وقال:
ارتفعت الكريستالات إليهم على مستوى وجههم، في انتظار أن يتم إمساكها. عندما استلم جيك نقاطه، استطاع التأكد من أنها تساوي نقطة واحدة من القوة الأيثرية مستخدمًا نظامه. قام على الفور بامتصاص الأيثر في جسده، وعادت الكريستالة إلى ماسة عادية، عندها قام بتخزينها في حقيبته. بلغت إحصائيات قوة الأيثر الآن ذروتها – 13 نقطة.
“تأكدي من أنه لا يبطئني.” أمرها جيك، بنبرته المحايدة المعتادة، وعدم التسامح مع المناقشة. “نفس الشيء لـ …؟”
“اجلسي وافتحي ساقيكِ.”
سقطت سكين في الثلج أمام قدميها مباشرة، مما جعلها تقفز وتصدر صوت لطيف.
————————————
مسارات الأوراكل – الفصل 41 – اجلسي وافتحي ساقيكِ
“ويليام هوبكنز، ولكن يمكنك مناداتي ويل”. قدم الرجل ذو البدلة نفسه بنبرة رسمية.
— ترجمة Mark Max —
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
