انفجار مفاجئ
الفصل 224 انفجار مفاجئ
“ذكرت أنك من قسم الحرب HMR … ما هو هذا؟” سأل جوستاف.
“تم احتواء الانفجار الآن!”
بدأ الضابط غلانوس الشرح قائلاً: “أوه نعم… لدى منظمة الدم المختلط أقسام مختلفة لمجالات مختلفة لكل منها مهمتها الخاصة”.
كانت هذه الآلات البشرية تُسمَّى HMR.
وبدأ يخبر جوستاف أن هذا القسم يستفيد من التكنولوجيا للذهاب في مهام صادرة عن منظمة الدم المختلط.
بانج!
على ما يبدو، لم تكن الآلات البشرية تعتمد على التكنولوجيا فحسب، بل كانت بيولوجية أيضًا لأنها استفادت من سلالة الطيار لتعزيز قدراتها.
منذ أن لاحظ أن المسؤولين لم يكونوا يرتدون ملابس واقية ، خمّن جوستاف أن هؤلاء ربما كانوا مشاركين آخرين يتفقدون طوابق أخرى كما كان.
كانت هذه الآلات البشرية تُسمَّى HMR.
“لقد تم تجاوز حاجز الانفجار 02!”
أثناء تنقلهم حول المكان، أوضح له الضابط جلانوس بسعادة الكثير عن القسم بينما عرض عليه أيضًا أنواعًا مختلفة من HMR بالإضافة إلى تقديم بعض الطيارين له.
“سعال! سعال!” وضع غوستاف يديه على فمه وهو يسعل بقع الدم على أكمامه.
لم يكن الضابط جلانوس طيارًا، بل كان أحد مهندسي HMR التحليليين ذوي الرتب العالية الذين يعملون في هذا القسم، لذلك كان معروفًا جيدًا من قبل الكثير من الطيارين.
كانت أذنيه ترن بصوت عالٍ لدرجة أنه لم يستطع حتى سماع صوت السعال.
لاحظ جوستاف أيضًا أنه لم يكن الوحيد الذي كان يرتدي الزي الواقي في المكان. لقد رأى عددًا غير قليل من الأشخاص يرتدون بدلات واقية مثله.
كانت أذنيه ترن بصوت عالٍ لدرجة أنه لم يستطع حتى سماع صوت السعال.
منذ أن لاحظ أن المسؤولين لم يكونوا يرتدون ملابس واقية ، خمّن جوستاف أن هؤلاء ربما كانوا مشاركين آخرين يتفقدون طوابق أخرى كما كان.
[تم تفعيل العيون الملكية]
كما لاحظ أنهم كانوا يتحركون بأنفسهم على عكسه الذي حصل على توجيه من الضابط جلانوس.
كانت أذنيه ترن بصوت عالٍ لدرجة أنه لم يستطع حتى سماع صوت السعال.
لقد أدرك أن الضابط جلانوس يعطيه معاملة خاصة مما جعل غوستاف يشعر بالريبة؛ لأن الناس لا يفعلون ذلك عادة، ولكن عندما تذكر شهرته المكتسبة حديثًا، شعر أن هذا هو السبب على الأرجح.
كان الغرض من طابق الاختبار هو تجربة أنواع مختلفة من الأشياء الجديدة التي لم يتم اختبارها في ساحة المعركة بعد.
أخذه الضابط غلانوس إلى أقصى الجنوب من طابق الاختبار واستدعى طيارًا للدخول إلى إحدى طائرات HMR وإعطاء غوستاف عرضًا صغيرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تم تفعيل حاجز الانفجار 03!”
شرع الطيار المُسَمَّى هيمي في دخول HMR الذي كان يبلغ ارتفاعه حوالي ثلاثمائة قدم بدرع أسود يغطي منطقة صدره، وذراعيه صفراء اللون تشبه الرماح الضخمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهر صدع على شكل جسم بشري على الحائط بسبب الأصطدام الشديد .
شاهد غوستاف الآلة البشرية الكبيرة وهي تضرب هيكلًا معدنيًا مربع الشكل مشابهًا للذي رآه عند المدخل في وقت سابق. كان هذا المشهد وحشيًا بدرجة لم يرها جوستاف من قبل.
كانت الساعة لا تزال حوالي التاسعة صباحًا، وبما أنه تم منحهم استراحة مدتها أربع وعشرون ساعة، فقد بقي حوالي تسع عشرة ساعة. أراد جوستاف الاستفادة من نصف ذلك الوقت للتحقق من جميع الطوابق واستخدام جزء من الباقي لاختبار قوته في إحدى غرف التدريب.
[تم تفعيل العيون الملكية]
سأل غوستاف عما إذا كان يمكنه اختبار قيادة HMR لكن الضابط جلانوس رفض؛قائلًا له أن رتبة الزولو لن تكون قادرة على تحمل الضغط على الجسم والعقل وينتهي به الأمر إلى الشلل الدائم.
“أوه، أرى إنه يستمد الطاقة من سلالة الدم ويجمعها مع أسلحة الآلة … كما أنه قادر على استخدام قدرة سلالته من خلال HMR ”
على الرغم من أن عدد مناطق الاختبار على الخريطة كان يصل إلى مائة، فقد كانت جميعها في نفس الطابق مما يثبت أن طابقًا واحدًا في برج منظمة الدم المختلط كان أكبر من مجموعة حدائق متعددة.
كان غوستاف يستخدم خاصيتان وهما الرؤية من خلال الأجسام وقراءة الطاقة؛ للتحقق من الهيكل الداخلي لـ HMR. لم يكن قادرًا على مراقبة كل جزء ولكنه كان قادرًا على استخدام ما لاحظه لإجراء تحليل شامل للآلة.
فور دخوله، استقبله انفجار قوي.
سأل غوستاف عما إذا كان يمكنه اختبار قيادة HMR لكن الضابط جلانوس رفض؛قائلًا له أن رتبة الزولو لن تكون قادرة على تحمل الضغط على الجسم والعقل وينتهي به الأمر إلى الشلل الدائم.
على ما يبدو، لم تكن الآلات البشرية تعتمد على التكنولوجيا فحسب، بل كانت بيولوجية أيضًا لأنها استفادت من سلالة الطيار لتعزيز قدراتها.
بعد انتهاء هذا العرض، غادر غوستاف منطقة الاختبار 012 وانتقل إلى أقرب منطقة بعدها والتي كانت منطقة الاختبار 010.
لاحظ جوستاف أيضًا أنه لم يكن الوحيد الذي كان يرتدي الزي الواقي في المكان. لقد رأى عددًا غير قليل من الأشخاص يرتدون بدلات واقية مثله.
على الرغم من أن عدد مناطق الاختبار على الخريطة كان يصل إلى مائة، فقد كانت جميعها في نفس الطابق مما يثبت أن طابقًا واحدًا في برج منظمة الدم المختلط كان أكبر من مجموعة حدائق متعددة.
شاهد غوستاف الآلة البشرية الكبيرة وهي تضرب هيكلًا معدنيًا مربع الشكل مشابهًا للذي رآه عند المدخل في وقت سابق. كان هذا المشهد وحشيًا بدرجة لم يرها جوستاف من قبل.
على الرغم من تبقي ما يصل إلى مائة منطقة اختبار وأربعة طوابق أخرى غير مقيدة فوق جوستاف لم يزرهم بعد، فقد قرر أنه سيذهب إلى جميع مناطق الاختبار بالإضافة إلى الطوابق الأربعة المتبقية.
الفصل 224 انفجار مفاجئ “ذكرت أنك من قسم الحرب HMR … ما هو هذا؟” سأل جوستاف.
كانت الساعة لا تزال حوالي التاسعة صباحًا، وبما أنه تم منحهم استراحة مدتها أربع وعشرون ساعة، فقد بقي حوالي تسع عشرة ساعة. أراد جوستاف الاستفادة من نصف ذلك الوقت للتحقق من جميع الطوابق واستخدام جزء من الباقي لاختبار قوته في إحدى غرف التدريب.
أمامه بحوالي مائة قدم كان مشهد انفجار قوي.
بدأ غوستاف بالانتقال من منطقة اختبار إلى أُخرى وكان مندهشًا من الأشياء التي رآها.
أمامه بحوالي مائة قدم كان مشهد انفجار قوي.
كان لدى منظمة الدم المختلط عدد متنوع من التقنيات والأسلحة الرائعة في حوزتهم.
“تم تنشيط مكافح الصدمات 03!”
كان الغرض من طابق الاختبار هو تجربة أنواع مختلفة من الأشياء الجديدة التي لم يتم اختبارها في ساحة المعركة بعد.
بدأ الضابط غلانوس الشرح قائلاً: “أوه نعم… لدى منظمة الدم المختلط أقسام مختلفة لمجالات مختلفة لكل منها مهمتها الخاصة”.
الأدوات والمدفعية ومركبات النقل القتالية وبدلات التعزيز وما إلى ذلك
في كل مرة يغادر فيها منطقة الاختبار، يتعين عليه إعادة البدلة الواقية التي حصل عليها من منطقة الاختبار تلك، وعندما يزور المنطقة التالية، سيتعين عليه ارتداء الزي المتاح هناك.
مع كل ما رآه أثناء انتقاله من مكان إلى آخر خلال الساعات الثلاث الماضية، شعر غوستاف بأن منظمة الدم المختلط ربما كانت القوة الأكثر تجهيزًا في المجرة بأكملها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثناء تنقلهم حول المكان، أوضح له الضابط جلانوس بسعادة الكثير عن القسم بينما عرض عليه أيضًا أنواعًا مختلفة من HMR بالإضافة إلى تقديم بعض الطيارين له.
لم يذهب غوستاف إلى الفضاء الخارجي من قبل، لكنه قرأ عن كيفية قيام الأرض بإبرام اتفاقات مع أشكال الحياة الأخرى خارج المجرة بتساوي دون أن يتم استغلالها أو غزوها، أثبت هذا أن منظمة الدم المختلط كانت قوية فهي مسؤولة عن الحفاظ على الأرض في مأمن من أشكال الحياة خارج كوكب الأرض.
في كل مرة يغادر فيها منطقة الاختبار، يتعين عليه إعادة البدلة الواقية التي حصل عليها من منطقة الاختبار تلك، وعندما يزور المنطقة التالية، سيتعين عليه ارتداء الزي المتاح هناك.
بعد مرور ساعتين أخريين، كان غوستاف يزور أخيرًا منطقة الاختبار الأخيرة التي كانت منطقة الاختبار 104.
[تم تفعيل العيون الملكية]
فور دخوله، استقبله انفجار قوي.
مع كل ما رآه أثناء انتقاله من مكان إلى آخر خلال الساعات الثلاث الماضية، شعر غوستاف بأن منظمة الدم المختلط ربما كانت القوة الأكثر تجهيزًا في المجرة بأكملها.
بووم!
بدأ الضابط غلانوس الشرح قائلاً: “أوه نعم… لدى منظمة الدم المختلط أقسام مختلفة لمجالات مختلفة لكل منها مهمتها الخاصة”.
أمامه بحوالي مائة قدم كان مشهد انفجار قوي.
أمامه بحوالي مائة قدم كان مشهد انفجار قوي.
بانج!
شرع الطيار المُسَمَّى هيمي في دخول HMR الذي كان يبلغ ارتفاعه حوالي ثلاثمائة قدم بدرع أسود يغطي منطقة صدره، وذراعيه صفراء اللون تشبه الرماح الضخمة.
اصطدمت موجات الأنفجار بجوستاف ودفعه هذا للطيران نحو الحائط خلفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثناء تنقلهم حول المكان، أوضح له الضابط جلانوس بسعادة الكثير عن القسم بينما عرض عليه أيضًا أنواعًا مختلفة من HMR بالإضافة إلى تقديم بعض الطيارين له.
بوووم
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الأدوات والمدفعية ومركبات النقل القتالية وبدلات التعزيز وما إلى ذلك
ظهر صدع على شكل جسم بشري على الحائط بسبب الأصطدام الشديد .
كان لدى منظمة الدم المختلط عدد متنوع من التقنيات والأسلحة الرائعة في حوزتهم.
شعر غوستاف بالدوار لثانية ثم انزلق جسده على الأرض.
شرع الطيار المُسَمَّى هيمي في دخول HMR الذي كان يبلغ ارتفاعه حوالي ثلاثمائة قدم بدرع أسود يغطي منطقة صدره، وذراعيه صفراء اللون تشبه الرماح الضخمة.
“سعال! سعال!” وضع غوستاف يديه على فمه وهو يسعل بقع الدم على أكمامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com منذ أن وصل للتو إلى هنا، لم يكن يرتدي أي بدلة واقية، ولهذا السبب تلقى العبء الأكبر من الصدمة بجسده وحده.
كانت أذنيه ترن بصوت عالٍ لدرجة أنه لم يستطع حتى سماع صوت السعال.
بعد انتهاء هذا العرض، غادر غوستاف منطقة الاختبار 012 وانتقل إلى أقرب منطقة بعدها والتي كانت منطقة الاختبار 010.
في كل مرة يغادر فيها منطقة الاختبار، يتعين عليه إعادة البدلة الواقية التي حصل عليها من منطقة الاختبار تلك، وعندما يزور المنطقة التالية، سيتعين عليه ارتداء الزي المتاح هناك.
“سعال! سعال!” وضع غوستاف يديه على فمه وهو يسعل بقع الدم على أكمامه.
منذ أن وصل للتو إلى هنا، لم يكن يرتدي أي بدلة واقية، ولهذا السبب تلقى العبء الأكبر من الصدمة بجسده وحده.
شاهد غوستاف الآلة البشرية الكبيرة وهي تضرب هيكلًا معدنيًا مربع الشكل مشابهًا للذي رآه عند المدخل في وقت سابق. كان هذا المشهد وحشيًا بدرجة لم يرها جوستاف من قبل.
“لقد تم تجاوز مكافح الصدمات 02!”
“لقد تم تجاوز مكافح الصدمات 02!”
“تم تنشيط مكافح الصدمات 03!”
لاحظ جوستاف أيضًا أنه لم يكن الوحيد الذي كان يرتدي الزي الواقي في المكان. لقد رأى عددًا غير قليل من الأشخاص يرتدون بدلات واقية مثله.
“تم التغلب على موجة الصدمة!”
كانت أذنيه ترن بصوت عالٍ لدرجة أنه لم يستطع حتى سماع صوت السعال.
“لقد تم تجاوز حاجز الانفجار 02!”
فور دخوله، استقبله انفجار قوي.
“تم تفعيل حاجز الانفجار 03!”
شعر غوستاف بالدوار لثانية ثم انزلق جسده على الأرض.
“تم احتواء الانفجار الآن!”
لم يذهب غوستاف إلى الفضاء الخارجي من قبل، لكنه قرأ عن كيفية قيام الأرض بإبرام اتفاقات مع أشكال الحياة الأخرى خارج المجرة بتساوي دون أن يتم استغلالها أو غزوها، أثبت هذا أن منظمة الدم المختلط كانت قوية فهي مسؤولة عن الحفاظ على الأرض في مأمن من أشكال الحياة خارج كوكب الأرض.
ترددت أصداء صوت الذكاء الآلي في جميع أنحاء المكان مع دوي صفارات الإنذار.
مع كل ما رآه أثناء انتقاله من مكان إلى آخر خلال الساعات الثلاث الماضية، شعر غوستاف بأن منظمة الدم المختلط ربما كانت القوة الأكثر تجهيزًا في المجرة بأكملها.
على ما يبدو، لم تكن الآلات البشرية تعتمد على التكنولوجيا فحسب، بل كانت بيولوجية أيضًا لأنها استفادت من سلالة الطيار لتعزيز قدراتها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
