سأحصل عليك!
الفصل 254 سأحصل عليك!
بام!
وقع اصطدام مدوي، تبعه جسد أنثى يتحرك في قوس عبر الهواء.
وقع اصطدام مدوي، تبعه جسد أنثى يتحرك في قوس عبر الهواء.
سوووش!
بانج!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “غليد؟” قبل أن يحاول غوستاف اكتشاف المزيد، اندفعت ماتيلدا إلى الأمام حيث بدأ السائل الفضي في تغطية جسدها بالكامل من الرأس إلى أخمص القدمين.
اصطدم جسد ماتيلدا بالجدار، وأصبحت عيناها ضبابيتين. ومع ذلك، تمكنت جزئيًا من رؤية شخصية مألوفة أمامها.
سوووش!
ظهر غطاء فضي على الجانب الأيسر من وجهها، والذي امتص قوة الضربة.
بانج! بليرغ!
“غوستاف؟” نادت إنجي من الجانب.
بدا الصوت تمامًا مثل الصوت القادم من فم ماتيلدا في وقت سابق.
“حسنًا، حتى مع هذا القدر من القوة، لم يُغمى عليها … هذا يثبت أنني ضعفت حقًا” حدق غوستاف في قبضته وهو يفكر.
دفعت قبضة جوستاف ماتيلدا للطيران مرة أخرى قبل أن تصطدم بالجدار.
كان يستخدم العدو ، وبسبب سرعته، تضاعفت قوة لكماته بمقدار أربعة أضعاف. في الأصل، سيكون هذا كافيًا لقطع رأس دم مختلط من قوة ماتيلدا، ولكن الآن بعد أن ضعف، لم يكن بإمكانه سوى إصابتها قليلاً.
أمسك غوستاف رقبتها بإحكام وهو يتكلم “هاها، هل تعتقد حقًا أنك يمكن أن تجعلني اخضع بهذا؟” استمر في الضغط أثناء حديثه.
“هل انتي بخير؟” سأل غوستاف وهو جالس أمام إنجي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لاحظ جوستاف أن ماتيلدا قد عادت إلى رشدها وكانت مستعدة لمهاجمته. لذلك، سرعان ما وجد مكانًا وأسقط إنجي هناك.
كانت عيون إنجي تدمع بالفعل وهي تحدق في وجه جوستاف. تذكرت كل ما مرت به منذ بداية هذه المرحلة. الوفيات التي كان عليها أن تشهدها والقرارات التي اتخذتها.
“من الأفضل أن أنسحب من هذه الفتاة قبل أن أتأثر بوفاتها … لا يمكنني تحمل خسارة جزء واحد من القوة”.
لاحظ جوستاف أن ماتيلدا قد عادت إلى رشدها وكانت مستعدة لمهاجمته. لذلك، سرعان ما وجد مكانًا وأسقط إنجي هناك.
في اللحظة التي أسقطت فيها ذراعها، الذي كان يحجب بصرها حاليًا منذ أن استخدمته في صد هجوم غوستاف، لاحظت قدم كبيرة مزينة بمخالب حادة متجهة إلى صدرها.
“لذا، نلتقي أخيرًا!” سمع نفس الصوت الذكوري من فم ماتيلدا وهي تتحدث بعبوس كبير.
كانت عيون إنجي تدمع بالفعل وهي تحدق في وجه جوستاف. تذكرت كل ما مرت به منذ بداية هذه المرحلة. الوفيات التي كان عليها أن تشهدها والقرارات التي اتخذتها.
“كن حذرا. هناك شيء خاطيء بها ” قالت إنجي عندما اقترب غوستاف من ماتيلدا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا كنت تريد أن تكون هذه الفتاة حرة، عليك أن تفعل” قالت ماتيلدا بابتسامة ، “أنا متأكد من أنك تشارك بعض العلاقات مع هؤلاء الفتيات”
“شكرًا لتوضيح ما هو واضح، إنجي … هل تريدين إضافة أي شيء آخر؟” قال غوستاف وهو يقف على بعد عدة أقدام من ماتيلدا، التي كانت لا يزال لديها عيون أرجوانية متوهجة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بلوب!
ابتسمت إنجي بعد سماع ذلك “فقط كن حذرًا. أعتقد أن غليد هي أيضًا نفس الشيء” ، قالت إنجي.
“لا تخدع نفسك يا فتى … سآخذك قريبًا. الدمى ستجلبك إلي في الوقت المناسب!”
“غليد؟” قبل أن يحاول غوستاف اكتشاف المزيد، اندفعت ماتيلدا إلى الأمام حيث بدأ السائل الفضي في تغطية جسدها بالكامل من الرأس إلى أخمص القدمين.
“هل ماتت؟” سألت إنجي وهي تحدق في جسد ماتيلدا اللاواعي، والذي كان لا يزال بدون أي حركة على الأرض.
“ما هو الخطأ بالضبط؟” قال غوستاف داخليًا وهو يتقدم أيضًا إلى الأمام.
ألقى بقبضته مرارًا وتكرارًا على ماتيلدا على الرغم من أن جسدها كان لا يزال مليئًا بالمسامير الفضية.
كونت ماتيلدا رمحًا فضياً من جسدها وأرجحته في جوستاف.
“هل أخطأت في التقدير؟ هل هو لا يبالي بها؟” أظهر وجه ماتيلدا نظرة خانقة.
انحرف جوستاف إلى اليسار، ولكن في اللحظة التي تهرب فيها، قامت ماتيلدا بتأرجحها نحو اليسار بقوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com برزت مسامير فضية فجأة من جسدها بينما كانت قدم غوستاف تتحرك في الهواء باتجاه صدرها.
زوووووووش!
سوووش!
قام جوستاف بتقويم راحة يده اليسرى قبل إرسالها نحو جسم الرمح.
“من الأفضل أن أنسحب من هذه الفتاة قبل أن أتأثر بوفاتها … لا يمكنني تحمل خسارة جزء واحد من القوة”.
[تم تنشيط ضربة الكف]
بصقت الدم قبل أن تنزلق على الأرض. ومع ذلك، كانت عيناها مازالت متوهجة باللون الأرجواني حتى لو كانت باهتة قليلاً.
بام!
اصطدمت ساق جوستاف اليمنى بوجه ماتيلدا مما جعلها تطير نحو الجانب.
اصطدم كف جوستاف بجسم الرمح ، مما أرسله يطير من يد ماتيلدا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الفور بعد تلامس كفه اليسرى مع الرمح، استدار وأرسل كوعه الأيمن نحو وجه ماتيلدا.
سوون!
دفعت قبضة جوستاف ماتيلدا للطيران مرة أخرى قبل أن تصطدم بالجدار.
على الفور بعد تلامس كفه اليسرى مع الرمح، استدار وأرسل كوعه الأيمن نحو وجه ماتيلدا.
وقع اصطدام مدوي، تبعه جسد أنثى يتحرك في قوس عبر الهواء.
بام!
كانت عيون إنجي تدمع بالفعل وهي تحدق في وجه جوستاف. تذكرت كل ما مرت به منذ بداية هذه المرحلة. الوفيات التي كان عليها أن تشهدها والقرارات التي اتخذتها.
قامت ماتيلدا بسده بذراعها الأيمن، لكن القوة استمرت في جعلها تنزلق للخلف بعدة أقدام.
“كن حذرا. هناك شيء خاطيء بها ” قالت إنجي عندما اقترب غوستاف من ماتيلدا.
في اللحظة التي أسقطت فيها ذراعها، الذي كان يحجب بصرها حاليًا منذ أن استخدمته في صد هجوم غوستاف، لاحظت قدم كبيرة مزينة بمخالب حادة متجهة إلى صدرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “غليد؟” قبل أن يحاول غوستاف اكتشاف المزيد، اندفعت ماتيلدا إلى الأمام حيث بدأ السائل الفضي في تغطية جسدها بالكامل من الرأس إلى أخمص القدمين.
شهيوكك!
الفصل 254 سأحصل عليك! بام!
برزت مسامير فضية فجأة من جسدها بينما كانت قدم غوستاف تتحرك في الهواء باتجاه صدرها.
أمسك غوستاف رقبتها بإحكام وهو يتكلم “هاها، هل تعتقد حقًا أنك يمكن أن تجعلني اخضع بهذا؟” استمر في الضغط أثناء حديثه.
لم يكن غوستاف، الذي كان في الجو، قادرًا على إيقاف حركته، لذلك سرعان ما قام بالدوران وأرسل قدمه اليمنى نحو الجانب الأيسر من وجه ماتيلدا.
“ألا ترى الوضع الذي أنت فيه؟ لماذا أستسلم لك؟” رد غوستاف وهو يواصل السير نحوها.
بام!
ألقى بقبضته مرارًا وتكرارًا على ماتيلدا على الرغم من أن جسدها كان لا يزال مليئًا بالمسامير الفضية.
اصطدمت ساق جوستاف اليمنى بوجه ماتيلدا مما جعلها تطير نحو الجانب.
بانج!
سوووش!
اصطدم كف جوستاف بجسم الرمح ، مما أرسله يطير من يد ماتيلدا.
لم ينتظرغوستاف لحظة. في اللحظة التي لامست فيها قدمه الأرض، اندفع للامام مرة أخرى حيث غطت قبضته بطبقة من الطاقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بام! سوووش!
بام! بام! بام! بام! بام!
سعال! سعال! سعال!
ألقى بقبضته مرارًا وتكرارًا على ماتيلدا على الرغم من أن جسدها كان لا يزال مليئًا بالمسامير الفضية.
“هل ماتت؟” سألت إنجي وهي تحدق في جسد ماتيلدا اللاواعي، والذي كان لا يزال بدون أي حركة على الأرض.
في كل مرة تهاجم فيها قبضته، كانت المسامير تتفكك، مما يمنح غوستاف الفرصة للكم الغطاء الفضي الذي يحيط بها.
“شكرًا لتوضيح ما هو واضح، إنجي … هل تريدين إضافة أي شيء آخر؟” قال غوستاف وهو يقف على بعد عدة أقدام من ماتيلدا، التي كانت لا يزال لديها عيون أرجوانية متوهجة.
كان غطاء ماتيلدا الفضي صلبًا جدًا ومحميًا من كل نوع من أنواع الهجمات. ومع ذلك، بمجرد أن بدأ غوستاف في اكتساب اليد العليا، وإلقاء اللكمات بشكل متكرر، ترك ذراعه تأخذ شكل الثور المتحور. كانت قبضته مغطاة أيضًا بحرير إيرو من شكل الحياة الغريبة كيلبيسول التي أخذها من قبل، جنبًا إلى جنب مع تغطية ذراعيه بالتفكك الذري. كان غطاء ماتيلدا الفضي الخارجي مليئاً بالثقوب في بضع دقائق.
[تم تنشيط ضربة الكف]
بام! سوووش!
“لا تخدع نفسك يا فتى … سآخذك قريبًا. الدمى ستجلبك إلي في الوقت المناسب!”
دفعت قبضة جوستاف ماتيلدا للطيران مرة أخرى قبل أن تصطدم بالجدار.
سوووش!
بانج! بليرغ!
كان يستخدم العدو ، وبسبب سرعته، تضاعفت قوة لكماته بمقدار أربعة أضعاف. في الأصل، سيكون هذا كافيًا لقطع رأس دم مختلط من قوة ماتيلدا، ولكن الآن بعد أن ضعف، لم يكن بإمكانه سوى إصابتها قليلاً.
بصقت الدم قبل أن تنزلق على الأرض. ومع ذلك، كانت عيناها مازالت متوهجة باللون الأرجواني حتى لو كانت باهتة قليلاً.
بصقت الدم قبل أن تنزلق على الأرض. ومع ذلك، كانت عيناها مازالت متوهجة باللون الأرجواني حتى لو كانت باهتة قليلاً.
“مثير للاهتمام! يبدو أن المعلومات التي قدمتها لي الدمى كانت صحيحة”، قال مالتييدا.
بانج!
“أي معلومات؟” سأله غوستاف عندما بدأ بالسير نحو ماتيلدا.
زوووووووش!
“عن تفوقك! أنت حقًا ما أحتاجه!” ردت ماتيلدا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “غوستاف؟” نادت إنجي من الجانب.
“ماذا تقصد بذلك؟” سأل غوستاف بتعبير مرتبك.
في كل مرة تهاجم فيها قبضته، كانت المسامير تتفكك، مما يمنح غوستاف الفرصة للكم الغطاء الفضي الذي يحيط بها.
“هاهاها، لقد وجدت الشخص! استسلم لي يا فتى!” صرخت ماتيلدا وهي واقفة على قدميها.
سوووش!
“ألا ترى الوضع الذي أنت فيه؟ لماذا أستسلم لك؟” رد غوستاف وهو يواصل السير نحوها.
شهيوكك!
“إذا كنت تريد أن تكون هذه الفتاة حرة، عليك أن تفعل” قالت ماتيلدا بابتسامة ، “أنا متأكد من أنك تشارك بعض العلاقات مع هؤلاء الفتيات”
في كل مرة تهاجم فيها قبضته، كانت المسامير تتفكك، مما يمنح غوستاف الفرصة للكم الغطاء الفضي الذي يحيط بها.
وقف جوستاف أمام ماتيلدا وابتسم “هل تعتقد أنني مهتم؟” قال هذا ثم استولى على ماتيلدا من رقبتها.
سعال! سعال! سعال!
سعال! سعال! سعال!
“لا تخدع نفسك يا فتى … سآخذك قريبًا. الدمى ستجلبك إلي في الوقت المناسب!”
أمسك غوستاف رقبتها بإحكام وهو يتكلم “هاها، هل تعتقد حقًا أنك يمكن أن تجعلني اخضع بهذا؟” استمر في الضغط أثناء حديثه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بام! سوووش!
“هل أخطأت في التقدير؟ هل هو لا يبالي بها؟” أظهر وجه ماتيلدا نظرة خانقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بلوب!
حدق في تعبير غوستاف من وجهة نظر ماتيلدا ” إنه طفل مجنون هذا … إنه لا يخادع. إنه لا يهتم”، الكائن أدرك هذا وهو يحدق في تعبير غوستاف غير المكترث.
كانت عيون إنجي تدمع بالفعل وهي تحدق في وجه جوستاف. تذكرت كل ما مرت به منذ بداية هذه المرحلة. الوفيات التي كان عليها أن تشهدها والقرارات التي اتخذتها.
“من الأفضل أن أنسحب من هذه الفتاة قبل أن أتأثر بوفاتها … لا يمكنني تحمل خسارة جزء واحد من القوة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا كنت تريد أن تكون هذه الفتاة حرة، عليك أن تفعل” قالت ماتيلدا بابتسامة ، “أنا متأكد من أنك تشارك بعض العلاقات مع هؤلاء الفتيات”
“لا تخدع نفسك يا فتى … سآخذك قريبًا. الدمى ستجلبك إلي في الوقت المناسب!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أي معلومات؟” سأله غوستاف عندما بدأ بالسير نحو ماتيلدا.
سمع غوستاف هذه الكلمات في ذهنه مع تلاشى التوهج الأرجواني في عيون ماتيلدا.
“هل ماتت؟” سألت إنجي وهي تحدق في جسد ماتيلدا اللاواعي، والذي كان لا يزال بدون أي حركة على الأرض.
بدا الصوت تمامًا مثل الصوت القادم من فم ماتيلدا في وقت سابق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بلوب!
“ماتيلدا!” صرخت إنجي من الخلف وركضت نحو موقع جوستاف وماتيلدا.
سقطت ماتيلدا على الأرض وأغمي عليها بعد ذلك.
في كل مرة تهاجم فيها قبضته، كانت المسامير تتفكك، مما يمنح غوستاف الفرصة للكم الغطاء الفضي الذي يحيط بها.
“ماتيلدا!” صرخت إنجي من الخلف وركضت نحو موقع جوستاف وماتيلدا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بام! سوووش!
أخذت كبسولة شفاء منذ فترة، لذا شُفيت إصاباتها تمامًا.
ظهر غطاء فضي على الجانب الأيسر من وجهها، والذي امتص قوة الضربة.
“هل ماتت؟” سألت إنجي وهي تحدق في جسد ماتيلدا اللاواعي، والذي كان لا يزال بدون أي حركة على الأرض.
بدا الصوت تمامًا مثل الصوت القادم من فم ماتيلدا في وقت سابق.
“هل ماتت؟” سألت إنجي وهي تحدق في جسد ماتيلدا اللاواعي، والذي كان لا يزال بدون أي حركة على الأرض.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
