الأميرة داهي
347 – الأميرة داهي
“الآن، أخبريني ما الذي تخفيه عن الجميع؟ ما الذي تخططين له بالضبط؟” سأل جوستاف وهو يحدق بها.
“إذا لم تستطيعي، فلا بأس أيضًا ؛ فقط تأكدي من أنك تعيشين حياتك على أكمل وجه وأن تكوني سعيدة… بغض النظر عما سيحدث، فقد كنت أفضل صديقة لي دائماً وأبداً.”
وقفت ماتيلدا في مكانها لبضع ثوان مع عدد لا يحصى من التعبيرات التي ظهرت على وجهها قبل الاقتراب من الشجرة وأيضًا تميل ظهرها ضدها.
“ما زلت أتساءل دائمًا عما أرادت أن تقوله في النهاية. أستطيع أن أقول أن شيئًا ما حدث …” تمتمت ماتيلدا بنظرة حزينة.
“إنها قصة طويلة .. هل أنت مستعد للاستماع؟” سألت ماتيلدا.
“إذا كنتِ … “
“حسنًا” أومأ جوستاف برأسه قليلًا ردًا قبل أن يقول ” ليس الأمر كما لو كان لدي خيار الآن ، أليس كذلك؟ “
ظهرت ابتسامة ساخرة على وجه ماتيلدا بعد سماع رد جوستاف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ في ربط معلوماته معًا “هذا هو السبب في أنك لا تريدين أن تكوني مخطوبة لأحد … هل ما زلت تنوين السفر إلى كوكبها وإنقاذ شعبها؟” سأل جوستاف بتعبير تأملي.
لقد فهمت أنها وضعته في مأزق اليوم ، لكنها قررت تعويض ذلك في المستقبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقاعة! فقاعة! فقاعة! فقاعة!
أصبح وجهها جديًا مرة أخرى قبل أن تبدأ في الكلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظللت أتوسل لأبي أن يفعل شيئًا حيال ذلك ، لكنني أتذكر مظهر العجز على وجهه كما لو كان بالأمس.
قالت ماتيلدا: “عندما كنت في السابعة من عمري ، كان لدي صديق”.
—-
“كانت صديقتي هذه من مكان مختلف تمامًا، وعاشت أسلوب حياة مختلفًا تمامًا ، لكنها أصبحت قريبة جدًا مني بسرعة لأن العلاقة بين والدينا كانت متينة … لقد ارتبطنا على الرغم من أننا جئنا من مكانين مختلفين. أريتها طريقتي في الحياة، وأظهرت لي طريقتها مع بعض ذكرياتها.”
“ما زلت أتساءل دائمًا عما أرادت أن تقوله في النهاية. أستطيع أن أقول أن شيئًا ما حدث …” تمتمت ماتيلدا بنظرة حزينة.
كان الأمر رائعًا لأن كلانا رأى الجمال في أنماط حياتنا المختلفة.
“هبطت عدة مركبات فضائية في مقر إقامتنا، وأخذوا صديقي ووالديها بعيدًا … كنت أعرف أن شيئًا ما لم يكن على ما يرام في ذلك اليوم لأنني أتذكر أنهم أجبروا على الابتعاد مثل المجرمين الهاربين.”
“هذا المكان الذي أحضرتنا له كان من بين الأماكن التي شاركنا فيها الذكريات كأطفال “وضعت ماتيلدا يدها على الشجرة وفركتها بينما كانت تنظر حولها بأبتسامة على وجهها.
“أفترض أن هناك لقطات مسجلة مخزنة هناك” تمتم جوستاف، وأجابت ماتيلدا بالإيماء قبل النقر على سطح الجسم.
“على الرغم من أن مظهرها كان مختلفًا، إلا أنني شعرت أنه أمر طبيعي نظرًا لأن الكثير من الدماء المختلطة تبدو مختلفة مقارنة بالبشر. ومع ذلك، اكتشفت لاحقًا كم كنت مخطئة … كانت صديقتي أجنبية من كوكب أبرويكيس.”
اهتزت اللقطات بشكل متكرر، وعلى الرغم من أن الرؤية في المناطق المحيطة كانت منخفضة ، إلا أن جوستاف كان يرى جزيئات حمراء متوهجة صغيرة في المناطق المحيطة.
“في ذلك الوقت ، لم أكن أعرف أبدًا سبب عدم قدرتها على الذهاب إلى المدرسة ، لذلك في كل مرة أعود فيها من المدرسة ، كنا نلتقي هنا ، وسأشاركها القصص.”
“ماتيلدا، أحتاج إلى مساعدتك … لم أخبرك بالحقيقة كل تلك السنوات الماضية ، لكنني في الحقيقة أميرة لأكبر إمبراطورية في أبرويكيس.”
كنا معًا لمدة ثلاث سنوات حتى يوم واحد … “أصبح صوت ماتيلدا وتعبيراتها حزينة لأنها وصلت إلى هذه النقطة.
ترووين!
“هبطت عدة مركبات فضائية في مقر إقامتنا، وأخذوا صديقي ووالديها بعيدًا … كنت أعرف أن شيئًا ما لم يكن على ما يرام في ذلك اليوم لأنني أتذكر أنهم أجبروا على الابتعاد مثل المجرمين الهاربين.”
كانت هناك علامة سوداء مربعة الشكل على جبينها مع علامات خضراء تحيط بها.
ظللت أتوسل لأبي أن يفعل شيئًا حيال ذلك ، لكنني أتذكر مظهر العجز على وجهه كما لو كان بالأمس.
“لسبب ما ، لم يستطع والدي فعل أي شيء ، واضطررت إلى مشاهدة صديقتي المفضلة وهي تُجر بعيدًا وسط البكاء” تحولت عيون ماتيلدا إلى اللون الأحمر في هذه المرحلة.
أصبح وجهها جديًا مرة أخرى قبل أن تبدأ في الكلام.
قالت ماتيلدا وهي تلمس سوار التخزين الخاص بها: “لقد مرت سبع سنوات منذ آخر مرة رأيتها فيها … على الأقل كان من الممكن أن يكون هذا هو الحال إذا لم ترسل لي رسالة قبل عامين”.
“لم أنس كل الأوقات التي قضيناها معًا … ذكرياتنا العزيزة هي واحدة من الأشياء التي جعلتني أمر بأصعب الأوقات.”
زينغ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا المكان الذي أحضرتنا له كان من بين الأماكن التي شاركنا فيها الذكريات كأطفال “وضعت ماتيلدا يدها على الشجرة وفركتها بينما كانت تنظر حولها بأبتسامة على وجهها.
ظهر جسم صغير دائري ولكن مسطح في يدها.
قالت ماتيلدا: “عندما كنت في السابعة من عمري ، كان لدي صديق”.
فكَّر جوستاف وهو يحدق في الجهاز.
“لا أرغب في إزعاجك بمشاكلي، لكن إذا وصلت لك هذه الرسالة … من فضلك، ماتيلدا، احصلِ على المساعدة لشعبي … أعرفك، ماتيلدا، أنتِ قوية … عندما تصبحين قوية بما فيه الكفاية، من فضلك حاولي إنقاذ شعبي.”
“أفترض أن هناك لقطات مسجلة مخزنة هناك” تمتم جوستاف، وأجابت ماتيلدا بالإيماء قبل النقر على سطح الجسم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سهررككييهه!
ترووين!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكَّر جوستاف وهو يحدق في الجهاز.
ظهرت فوق الجهاز صورة لفتاة جميلة المظهر لها عينان ذهبيتان على شكل كمثرى وبشرة أرجوانية وشعر أسود طويل حريري.
“لسبب ما ، لم يستطع والدي فعل أي شيء ، واضطررت إلى مشاهدة صديقتي المفضلة وهي تُجر بعيدًا وسط البكاء” تحولت عيون ماتيلدا إلى اللون الأحمر في هذه المرحلة.
كانت هناك علامة سوداء مربعة الشكل على جبينها مع علامات خضراء تحيط بها.
“كانت صديقتي هذه من مكان مختلف تمامًا، وعاشت أسلوب حياة مختلفًا تمامًا ، لكنها أصبحت قريبة جدًا مني بسرعة لأن العلاقة بين والدينا كانت متينة … لقد ارتبطنا على الرغم من أننا جئنا من مكانين مختلفين. أريتها طريقتي في الحياة، وأظهرت لي طريقتها مع بعض ذكرياتها.”
فقاعة! فقاعة! فقاعة! فقاعة!
“إذا لم تستطيعي، فلا بأس أيضًا ؛ فقط تأكدي من أنك تعيشين حياتك على أكمل وجه وأن تكوني سعيدة… بغض النظر عما سيحدث، فقد كنت أفضل صديقة لي دائماً وأبداً.”
كان من الممكن سماع أصوات انفجار قادمة من اللقطات حيث يبدو أن الفوضى أحاطت بها.
“نعم … على الرغم من أنني أحب عائلتي وأتمنى لهم تكوين روابط، وأن يصبحوا أكبر ويزدهرون، بل يمكنهم البقاء على قيد الحياة دون الاستفادة مني … على عكس داهي، فأنا أملها الوحيد الآن. الحصول على الخطيب يعني أن أكون مقيدة بالسلاسل، وأنا بحاجة إلى الحرية ، حتى أتمكن من أداء هذه المهمة في المستقبل “أوضحت ماتيلدا.
اهتزت اللقطات بشكل متكرر، وعلى الرغم من أن الرؤية في المناطق المحيطة كانت منخفضة ، إلا أن جوستاف كان يرى جزيئات حمراء متوهجة صغيرة في المناطق المحيطة.
347 – الأميرة داهي “الآن، أخبريني ما الذي تخفيه عن الجميع؟ ما الذي تخططين له بالضبط؟” سأل جوستاف وهو يحدق بها.
“ماتيلدا، أحتاج إلى مساعدتك … لم أخبرك بالحقيقة كل تلك السنوات الماضية ، لكنني في الحقيقة أميرة لأكبر إمبراطورية في أبرويكيس.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أريد أن يموت شعبي ، لذلك سأضطر إلى الاستسلام … أعرف أن العديد منهم سيقابلون نهايتهم بسبب قراري ، لكن ليس لدي خيار آخر طالما يمكن الحفاظ على بعض الأرواح. لقد طلبت مرارًا وتكرارًا المساعدة من الأرض ، لكنهم تجاهلوا مناشداتي قائلين أنهم لا يستطيعون التدخل في الحروب بين الكواكب.”
نحن حاليا في حالة حرب. تفتقر إمبراطوريتي إلى القوة بعد اغتيال جدي، الإمبراطور، وفُقِدَ والدي أيضًا، مما يجعلني أعتني بالمملكة. لقد فقدت أكثر من ثلاثين في المائة من قواتي بسبب القيادة السيئة ، وانشق البعض إلى الممالك الأخرى بعد أن اعتبروني غير مستحقة للقيادة … ” بدأت الدموع تنهمر من عينيها عندما وصلت إلى هذه النقطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقاعة! فقاعة! فقاعة! فقاعة!
“لا أريد أن يموت شعبي ، لذلك سأضطر إلى الاستسلام … أعرف أن العديد منهم سيقابلون نهايتهم بسبب قراري ، لكن ليس لدي خيار آخر طالما يمكن الحفاظ على بعض الأرواح. لقد طلبت مرارًا وتكرارًا المساعدة من الأرض ، لكنهم تجاهلوا مناشداتي قائلين أنهم لا يستطيعون التدخل في الحروب بين الكواكب.”
“على الرغم من أن مظهرها كان مختلفًا، إلا أنني شعرت أنه أمر طبيعي نظرًا لأن الكثير من الدماء المختلطة تبدو مختلفة مقارنة بالبشر. ومع ذلك، اكتشفت لاحقًا كم كنت مخطئة … كانت صديقتي أجنبية من كوكب أبرويكيس.”
“لا أرغب في إزعاجك بمشاكلي، لكن إذا وصلت لك هذه الرسالة … من فضلك، ماتيلدا، احصلِ على المساعدة لشعبي … أعرفك، ماتيلدا، أنتِ قوية … عندما تصبحين قوية بما فيه الكفاية، من فضلك حاولي إنقاذ شعبي.”
كان من الممكن سماع أصوات انفجار قادمة من اللقطات حيث يبدو أن الفوضى أحاطت بها.
“إذا لم تستطيعي، فلا بأس أيضًا ؛ فقط تأكدي من أنك تعيشين حياتك على أكمل وجه وأن تكوني سعيدة… بغض النظر عما سيحدث، فقد كنت أفضل صديقة لي دائماً وأبداً.”
ظهر جسم صغير دائري ولكن مسطح في يدها.
“لم أنس كل الأوقات التي قضيناها معًا … ذكرياتنا العزيزة هي واحدة من الأشياء التي جعلتني أمر بأصعب الأوقات.”
“ماتيلدا، أحتاج إلى مساعدتك … لم أخبرك بالحقيقة كل تلك السنوات الماضية ، لكنني في الحقيقة أميرة لأكبر إمبراطورية في أبرويكيس.”
“إذا كنتِ … “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ في ربط معلوماته معًا “هذا هو السبب في أنك لا تريدين أن تكوني مخطوبة لأحد … هل ما زلت تنوين السفر إلى كوكبها وإنقاذ شعبها؟” سأل جوستاف بتعبير تأملي.
سهررككييهه!
انتهت اللقطات فجأة قبل أن تتمكن الأميرة من إكمال كلامها.
انتهت اللقطات فجأة قبل أن تتمكن الأميرة من إكمال كلامها.
في هذه المرحلة ، كان بإمكان جوستاف فهم الأشياء.
رفعت ماتيلدا يدها واستخدمت أكمامها لتنظيف عينيها الدامعتين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظللت أتوسل لأبي أن يفعل شيئًا حيال ذلك ، لكنني أتذكر مظهر العجز على وجهه كما لو كان بالأمس.
“ما زلت أتساءل دائمًا عما أرادت أن تقوله في النهاية. أستطيع أن أقول أن شيئًا ما حدث …” تمتمت ماتيلدا بنظرة حزينة.
“هبطت عدة مركبات فضائية في مقر إقامتنا، وأخذوا صديقي ووالديها بعيدًا … كنت أعرف أن شيئًا ما لم يكن على ما يرام في ذلك اليوم لأنني أتذكر أنهم أجبروا على الابتعاد مثل المجرمين الهاربين.”
في هذه المرحلة ، كان بإمكان جوستاف فهم الأشياء.
“كانت صديقتي هذه من مكان مختلف تمامًا، وعاشت أسلوب حياة مختلفًا تمامًا ، لكنها أصبحت قريبة جدًا مني بسرعة لأن العلاقة بين والدينا كانت متينة … لقد ارتبطنا على الرغم من أننا جئنا من مكانين مختلفين. أريتها طريقتي في الحياة، وأظهرت لي طريقتها مع بعض ذكرياتها.”
بدأ في ربط معلوماته معًا “هذا هو السبب في أنك لا تريدين أن تكوني مخطوبة لأحد … هل ما زلت تنوين السفر إلى كوكبها وإنقاذ شعبها؟” سأل جوستاف بتعبير تأملي.
زينغ!
“نعم … على الرغم من أنني أحب عائلتي وأتمنى لهم تكوين روابط، وأن يصبحوا أكبر ويزدهرون، بل يمكنهم البقاء على قيد الحياة دون الاستفادة مني … على عكس داهي، فأنا أملها الوحيد الآن. الحصول على الخطيب يعني أن أكون مقيدة بالسلاسل، وأنا بحاجة إلى الحرية ، حتى أتمكن من أداء هذه المهمة في المستقبل “أوضحت ماتيلدا.
“على الرغم من أن مظهرها كان مختلفًا، إلا أنني شعرت أنه أمر طبيعي نظرًا لأن الكثير من الدماء المختلطة تبدو مختلفة مقارنة بالبشر. ومع ذلك، اكتشفت لاحقًا كم كنت مخطئة … كانت صديقتي أجنبية من كوكب أبرويكيس.”
—-
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أريد أن يموت شعبي ، لذلك سأضطر إلى الاستسلام … أعرف أن العديد منهم سيقابلون نهايتهم بسبب قراري ، لكن ليس لدي خيار آخر طالما يمكن الحفاظ على بعض الأرواح. لقد طلبت مرارًا وتكرارًا المساعدة من الأرض ، لكنهم تجاهلوا مناشداتي قائلين أنهم لا يستطيعون التدخل في الحروب بين الكواكب.”
ترجمة: LEGEND
نحن حاليا في حالة حرب. تفتقر إمبراطوريتي إلى القوة بعد اغتيال جدي، الإمبراطور، وفُقِدَ والدي أيضًا، مما يجعلني أعتني بالمملكة. لقد فقدت أكثر من ثلاثين في المائة من قواتي بسبب القيادة السيئة ، وانشق البعض إلى الممالك الأخرى بعد أن اعتبروني غير مستحقة للقيادة … ” بدأت الدموع تنهمر من عينيها عندما وصلت إلى هذه النقطة.
كنا معًا لمدة ثلاث سنوات حتى يوم واحد … “أصبح صوت ماتيلدا وتعبيراتها حزينة لأنها وصلت إلى هذه النقطة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
