إنهاء روتين الصباح

372 – إنهاء روتين الصباح

كان جوستاف خلفها بحوالي مائتي قدم.

تساءل بعض الذين عرفوا أن جوستاف وقع في فخ في البداية لماذا لم يذهب ويأخذ جرعة طبية ، دون أن يعرفوا أنه في الوقت الحالي ، لم يكن لديه خدش واحد على جسده.

بعد مرور عشر دقائق أخرى، وصلوا إلى وسط غابة.

“عمل جيد” ، قال الضابط بريانت وهو يلاحظ وجوههم واحد تلو الأخر.

كانت كثيفة للغاية مع عدد من الأشجار، وكان هناك مسار متعرج محدد في المقدمة.

وقال بنبرة قلقة: “إنجي وفالكو لم يصلا”.

تم إخلاء هذا المسار لهم ليمروا من خلاله.

يحدق بهم ويتطلع إلى البقية التي كانت تتجه نحوهم بأسرع ما يمكن ، على الرغم من أنهم كانوا ينفثون.

في اللحظة التي خرج فيها الجميع من النهر، بدأوا في الجري على الطريق المتعرج.

بدأ الضابط بريانت في مخاطبتهم عندما انتهى الوقت.

كان هذا هو آخر قسم يمروا به قبل العودة إلى نقطة البداية.

باه!

دفع جوستاف نفسه للأمام ، مدركًا أنه لم يبق سوى بضع مئات من الأمتار.

أعادته خاصية التجديد إلى طبيعته، لذلك ذهب كل الألم في بضع ثوان.

كان بعض الطلاب يسيرون في هذه المرحلة ويلهثون بشدة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —-

وبعضهم خرج من النهر واستلقى على الأرض بسبب الإرهاق. ومع ذلك، كان البعض لا يزال قادرًا على حشد الطاقة لمواصلة الجري.

—–

زاد جوستاف من سرعته وبدأ في اللحاق بطلاب الصف الخاص في المقدمة، والذين من الواضح أنهم كانوا مرهقين أيضًا لأنهم كانوا يتباطأون مع كل خطوة.

“أنتم الذين وصلوا في وقت متأخر اليوم … ابدأوا جولتكم الثانية من روتين الصباح” ، قالت بصوت لا يرحم.

تاب! تاب! تاب! تاب!

بعد مرور عشر دقائق أخرى، وصلوا إلى وسط غابة.

رن صوت عدة أقدام تنقر على سطح الممر المكسو بالبلاط.

وصل جوستاف إلى جانب طالب الصف الخاص من الخلف وتجاوزه في النهاية.

وصل جوستاف إلى جانب طالب الصف الخاص من الخلف وتجاوزه في النهاية.

ترجمة: LEGEND

استمر في التسريع وهو يركض وتجاوز عددًا قليلاً منهم.

“أنتم الذين وصلوا في وقت متأخر اليوم … ابدأوا جولتكم الثانية من روتين الصباح” ، قالت بصوت لا يرحم.

بعد دقيقة ، تمكنوا من رؤية المكان الذي بدأوا فيه التمرين في الأمام.

شعر جوستاف بقوته تعود وتقلصت جميع الإصابات والألم قبل أن تختفي في النهاية.

في هذه المرحلة ، كان جوستاف بجوار إي إي مباشرة ، وكلاهما شاركا إيماءة سريعة بقبضة يدهما بينما ركضوا للأمام ، متجاوزين ألدريس وتشاد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأشار القائد بريانت إلى الصندوق المستطيل الموجود على الأرض ليس بعيدًا عن موقعه: “هذه أدوية طبية لمن أصيبوا”.

ابتسم ألدريس وأومأ برأسه في جوستاف بينما كان يركض بينما ظهر عبوس على وجه تشاد وهو يحدق في جوستاف.

كان بعضهم يشتكي من آلام أذرعهم وكيف كان هذا روتينًا للموت.

ومع ذلك ، فقد شعر بأن طاقته تنفد، لذلك على الرغم من أنه حاول، لم يستطع تجاوز كلاهما.

شعر جوستاف بقوته تعود وتقلصت جميع الإصابات والألم قبل أن تختفي في النهاية.

—–

في اللحظة التي خرج فيها الجميع من النهر، بدأوا في الجري على الطريق المتعرج.

بعد دقائق ، كان جوستاف مستلقيًا على الأرض بينما كان العرق يسيل على وجهه ، وملابسه ملتصقة بجسده بسبب العرق الهائل الذي نضح من جسده.

وقال بنبرة قلقة: “إنجي وفالكو لم يصلا”.

لم يكن الوحيد. وكان طلاب آخرون على الأرض يلهثون بشدة بسبب فقد أنفاسهم.

كان بعضهم يشتكي من آلام أذرعهم وكيف كان هذا روتينًا للموت.

كان بعضهم يشتكي من آلام أذرعهم وكيف كان هذا روتينًا للموت.

دفع جوستاف نفسه للأمام ، مدركًا أنه لم يبق سوى بضع مئات من الأمتار.

ظهرت ابتسامة مشرقة على وجه القائد بريانت وهو يقف من مقعده ويسير باتجاه القلة التي وصلت للتو.

أغلقت الجروح والكدمات التي أصيبوا بها على الفور ، وتوقفوا عن النزيف. ومع ذلك ، فقد شعروا بتعب أكثر بعد ذلك.

يحدق بهم ويتطلع إلى البقية التي كانت تتجه نحوهم بأسرع ما يمكن ، على الرغم من أنهم كانوا ينفثون.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا هو آخر قسم يمروا به قبل العودة إلى نقطة البداية.

“عمل جيد” ، قال الضابط بريانت وهو يلاحظ وجوههم واحد تلو الأخر.

—–

من الواضح أن أول من وصل هم طلاب الصف الخاص الذين يبلغ عددهم حوالي خمسين طالبًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن الوحيد. وكان طلاب آخرون على الأرض يلهثون بشدة بسبب فقد أنفاسهم.

كانوا جميعًا منهكين للغاية ، باستثناء إليفورا ، التي بدت مرهقة أيضاً لكنها لم تكن متعبة بشكل كبير مثل الآخرين. لم تكن تلهث حتى ، ولم تبحث عن مكان للجلوس مثل الآخرين.

“عمل جيد” ، قال الضابط بريانت وهو يلاحظ وجوههم واحد تلو الأخر.

نظر إليها الآخرون بتعبير مهزوم. كانت تحمل حاليًا كتابًا صغيرًا وتقرأ محتواه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من الواضح أن أول من وصل هم طلاب الصف الخاص الذين يبلغ عددهم حوالي خمسين طالبًا.

“وصلتم جميعًا قبل الموعد المحدد بسبعة عشر إلى عشرين دقيقة ، هذا ليس سيئًا على الإطلاق” ، قال الضابط بريانت وهو يقرع أصابعه.

نظر إليها الآخرون بتعبير مهزوم. كانت تحمل حاليًا كتابًا صغيرًا وتقرأ محتواه.

باه!

“الآن بما أنكم ، أيها الشباب ، أول مرة تجربون الجلسة الروتينية اليومية ، سيتم إلغاء جميع الدورات التدريبية الصباحية الأخرى للأسبوع القادم … أتوقع أن يعتاد الجميع على هذا بعد مرور أسبوع واحد” قال الضابط بريانت.

تلاشت العلامة المزرقة على كفهم الأيمن في لحظة.

نظر إليها الآخرون بتعبير مهزوم. كانت تحمل حاليًا كتابًا صغيرًا وتقرأ محتواه.

رفع الجميع أيديهم وفحثوا انفسهم ووجدوا أن سلالاتهم لم تعد مختومة.

شعر جوستاف بقوته تعود وتقلصت جميع الإصابات والألم قبل أن تختفي في النهاية.

شعر جوستاف بقوته تعود وتقلصت جميع الإصابات والألم قبل أن تختفي في النهاية.

وقال بنبرة قلقة: “إنجي وفالكو لم يصلا”.

أعادته خاصية التجديد إلى طبيعته، لذلك ذهب كل الألم في بضع ثوان.

372 – إنهاء روتين الصباح كان جوستاف خلفها بحوالي مائتي قدم.

كان الآخرون لا يزالون يبدون متعبين ، لكنهم استعادوا الطاقة لتحريك عضلاتهم المتيبسة سابقًا كما يحلو لهم. بعد كل شيء ، لم ينعم الجميع بالتجديد مثل جوستاف.

انتقل المصابون لأخذ الجسم البرتقالي الشكل الأسطواني وحقنوا أنفسهم.

وأشار القائد بريانت إلى الصندوق المستطيل الموجود على الأرض ليس بعيدًا عن موقعه: “هذه أدوية طبية لمن أصيبوا”.

زاد جوستاف من سرعته وبدأ في اللحاق بطلاب الصف الخاص في المقدمة، والذين من الواضح أنهم كانوا مرهقين أيضًا لأنهم كانوا يتباطأون مع كل خطوة.

وأضاف “أخذ هذا سيجعلك تشعر بمزيد من التعب ، لكنك ستشفى من إصاباتك”.

انتقل المصابون لأخذ الجسم البرتقالي الشكل الأسطواني وحقنوا أنفسهم.

انتقل المصابون لأخذ الجسم البرتقالي الشكل الأسطواني وحقنوا أنفسهم.

وأضافت ماتيلدا: “لقد بحثت عنهم … إنهم ليسوا هنا”.

أغلقت الجروح والكدمات التي أصيبوا بها على الفور ، وتوقفوا عن النزيف. ومع ذلك ، فقد شعروا بتعب أكثر بعد ذلك.

انتقل المصابون لأخذ الجسم البرتقالي الشكل الأسطواني وحقنوا أنفسهم.

تساءل بعض الذين عرفوا أن جوستاف وقع في فخ في البداية لماذا لم يذهب ويأخذ جرعة طبية ، دون أن يعرفوا أنه في الوقت الحالي ، لم يكن لديه خدش واحد على جسده.

كان على كل من وصل أن ينتظر حتى يحين الوقت.

“عمل جيد” ، قال الضابط بريانت وهو يلاحظ وجوههم واحد تلو الأخر.

تمكن حوالي تسعمائة شخص فقط من الوصول إلى هنا قبل انتهاء الوقت. كان لا يزال هناك المئات من الطلاب الآخرين يكافحون من أجل الوصول.

وأضاف “أخذ هذا سيجعلك تشعر بمزيد من التعب ، لكنك ستشفى من إصاباتك”.

بدأ الضابط بريانت في مخاطبتهم عندما انتهى الوقت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن الوحيد. وكان طلاب آخرون على الأرض يلهثون بشدة بسبب فقد أنفاسهم.

“الآن بما أنكم ، أيها الشباب ، أول مرة تجربون الجلسة الروتينية اليومية ، سيتم إلغاء جميع الدورات التدريبية الصباحية الأخرى للأسبوع القادم … أتوقع أن يعتاد الجميع على هذا بعد مرور أسبوع واحد” قال الضابط بريانت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان على كل من وصل أن ينتظر حتى يحين الوقت.

وأضاف قبل أن يستدير للمغادرة “يجب أن يستعد الجميع ويكونوا جاهزين حيث سيتم استدعائكم بحلول ظهر اليوم في القاعة الرئيسية … ستكون القائدة سيليا ، المسؤول الرئيسي عن معسكر منظمة الدم المختلط هناك”.

تبعه الضابط الآخر بينما بقيت الضابطة في الخلف.

ومع ذلك ، فقد شعر بأن طاقته تنفد، لذلك على الرغم من أنه حاول، لم يستطع تجاوز كلاهما.

“الضابطة ساشا ارسلي المتأخرين إلى مركز القيادة لدينا لإلغاء الختم”، وأصدر تعليمات بينما كان يلوح من الأمام دون أن يستدير.

تساءل بعض الذين عرفوا أن جوستاف وقع في فخ في البداية لماذا لم يذهب ويأخذ جرعة طبية ، دون أن يعرفوا أنه في الوقت الحالي ، لم يكن لديه خدش واحد على جسده.

بدأ الطلاب في مغادرة المكان أيضًا.

وبعضهم خرج من النهر واستلقى على الأرض بسبب الإرهاق. ومع ذلك، كان البعض لا يزال قادرًا على حشد الطاقة لمواصلة الجري.

سارت الضابطة ساشا إلى الأمام وحدقت في وجوه بعض الطلاب ومنعتهم من المغادرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا المتأخرين في حالة من الرعب وهم يناشدون بأصوات عالية.

“أنتم الذين وصلوا في وقت متأخر اليوم … ابدأوا جولتكم الثانية من روتين الصباح” ، قالت بصوت لا يرحم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من الواضح أن أول من وصل هم طلاب الصف الخاص الذين يبلغ عددهم حوالي خمسين طالبًا.

بدا المتأخرين في حالة من الرعب وهم يناشدون بأصوات عالية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا المتأخرين في حالة من الرعب وهم يناشدون بأصوات عالية.

وقف جوستاف على قدميه ليغادر عندما سمع صرخة إي إي من الخلف.

وقال بنبرة قلقة: “إنجي وفالكو لم يصلا”.

وقال بنبرة قلقة: “إنجي وفالكو لم يصلا”.

سارت الضابطة ساشا إلى الأمام وحدقت في وجوه بعض الطلاب ومنعتهم من المغادرة.

كما كان لماتيلدا وغليد نفس الشكوى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن الوحيد. وكان طلاب آخرون على الأرض يلهثون بشدة بسبب فقد أنفاسهم.

وأضافت ماتيلدا: “لقد بحثت عنهم … إنهم ليسوا هنا”.

“وصلتم جميعًا قبل الموعد المحدد بسبعة عشر إلى عشرين دقيقة ، هذا ليس سيئًا على الإطلاق” ، قال الضابط بريانت وهو يقرع أصابعه.

—-

ابتسم ألدريس وأومأ برأسه في جوستاف بينما كان يركض بينما ظهر عبوس على وجه تشاد وهو يحدق في جوستاف.

ترجمة: LEGEND

372 – إنهاء روتين الصباح كان جوستاف خلفها بحوالي مائتي قدم.

بعد دقائق ، كان جوستاف مستلقيًا على الأرض بينما كان العرق يسيل على وجهه ، وملابسه ملتصقة بجسده بسبب العرق الهائل الذي نضح من جسده.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات