عهد الفتى ودعمه
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندها، انفجر الجميع ضاحكين، ليبددوا جو التوتر الذي كان يخيم عليهم.
“كلا، أظنك أوضحت وجهة نظرك بما فيه الكفاية،” أجاب غوستاف.
كانت هذه المرة الأولى التي يرون فيها أيلدريس يُحلل شخصية أحدهم بهذا العمق، باستثناء إلفورا التي تجمعه بها صلة قرابة.
“إذًا…؟” نطق إي.إي مرة أخرى قبل أن ينتظر غوستاف ليشرح.
توقف قليلًا، وارتسمت على وجهه نظرة تأملية، ثم قال: “نحن لا نزال في معسكر الـMBO التدريبي… لماذا لا تعطيه بعض الوقت لترى إن كان سيتغير؟ من وجهة نظري، مهما ازدادت قوته، فلن يتمكن من إيذاء أحد ما دام لم يغادر المعسكر بعد، لذا لا يزال هناك وقت لدراسته، وإن لزم الأمر، إنهاؤه لاحقًا، عندها سنكون واثقين أنه لا سبيل لإصلاحه.
أخذ غوستاف بضع لقمات أخرى من طعامه قبل أن يبدأ بالكلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاها، هذا هو غوستاف الذي نعرفه… كنتُ سأقلق لو قلت إنك تريد أن تصبح بطلًا. هذا دوري، وليس دورك،” قال إي.إي ضاحكًا.
لم يكن شغوفًا بإعادة سرد حكايات ماضيه الحافل بالمآسي، لكنه أراد أن يضع إي.إي في صورة الأحداث، لا سيما أنه بدا الوحيد بينهم الذي يجهل التفاصيل.
فهم الجميع عندئذٍ أن أيلدريس لم يكن يكنّ أي ودّ لإندريك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أما فالكَو، وأيلدريس، وتيمي، فقد شعروا بأنهم ليسوا أهلًا لسرد قصة غوستاف عليه، ولهذا لاذوا بالصمت طوال هذا الوقت.
بدأ غوستاف يروي تفاصيل طفولته، وكيف أنه وُلد ببصمة دم من رتبة أدنى من F.
كان قد نشأ في بيئة مغايرة تمامًا، حيث لا يوجد ازدراء بسبب رُتبة البصمة الدموية، لذا لم يستطع أن يُسقط تلك التجربة على ذاته، لكنه كان واثقًا من صدق كل كلمة تفوَّه بها غوستاف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما فالكَو، وأيلدريس، وتيمي، فقد شعروا بأنهم ليسوا أهلًا لسرد قصة غوستاف عليه، ولهذا لاذوا بالصمت طوال هذا الوقت.
وبعد عشرين دقيقة، ارتسمت على وجه إي.إي أمارات الأسى، ممتزجة بمشاعر متباينة.
فهم الجميع عندئذٍ أن أيلدريس لم يكن يكنّ أي ودّ لإندريك.
ارتسمت على وجه غوستاف ابتسامة صافية، وقال: “أجل… أنا بخير الآن، شكرًا لكم.”
لقد أصغى إلى سرد غوستاف، ولم يستوعب كيف يمكن للبشر أن يُنزِلوا بأحدهم هذا العذاب.
وقف أيلدريس، فالكَو، وتيمي أيضًا، ووضعوا أيديهم على كتفي غوستاف، وملامحهم تنطق بالمؤازرة.
“كلا، أظنك أوضحت وجهة نظرك بما فيه الكفاية،” أجاب غوستاف.
كان قد نشأ في بيئة مغايرة تمامًا، حيث لا يوجد ازدراء بسبب رُتبة البصمة الدموية، لذا لم يستطع أن يُسقط تلك التجربة على ذاته، لكنه كان واثقًا من صدق كل كلمة تفوَّه بها غوستاف.
وبعد عشرين دقيقة، ارتسمت على وجه إي.إي أمارات الأسى، ممتزجة بمشاعر متباينة.
أدرك حينها السبب وراء طباع غوستاف الحادة، فالتجربة تصوغ الإنسان، وهي التي تُحدِّد منهجه في التعامل مع المواقف وردود فعله إزاءها.
“أوه، لا أبالي بهما… كنت سأقتلهما، لكن لا متعة في ذلك، من الأفضل أن يحيا كلٌّ منهما حياته البائسة، يَرَيانَني أتبوأ القمم، فيما يذوبان ندمًا على قطيعة الأواصر بيننا،” أجاب غوستاف ببرود.
“هل ستنتزع المركز الأول في التصنيف قريبًا؟” سأل بعدها.
“إذًا… ماذا جرى لوالديك البيولوجيين؟” تساءل إي.إي.
أراد تيمي أن يرد، لكنه تراجع بعد أن أدرك أنه لا يجد الكلمات المناسبة.
“أوه، لا أبالي بهما… كنت سأقتلهما، لكن لا متعة في ذلك، من الأفضل أن يحيا كلٌّ منهما حياته البائسة، يَرَيانَني أتبوأ القمم، فيما يذوبان ندمًا على قطيعة الأواصر بيننا،” أجاب غوستاف ببرود.
“إذًا… ماذا جرى لوالديك البيولوجيين؟” تساءل إي.إي.
“يا رجل، هذا كثير حقًّا… لا كلمات اعتذار أو عبارات مواساة يمكنها أن تَجبُرَ ندوب تلك المعاناة، لذا لن أُكلف نفسي عناء الاعتذار، لكنني هنا من أجلك في أي وقت،” قال إي.إي، واضعًا يده على كتف غوستاف الأيسر.
كانت هذه المرة الأولى التي يرون فيها أيلدريس يُحلل شخصية أحدهم بهذا العمق، باستثناء إلفورا التي تجمعه بها صلة قرابة.
وقف أيلدريس، فالكَو، وتيمي أيضًا، ووضعوا أيديهم على كتفي غوستاف، وملامحهم تنطق بالمؤازرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أليس لا يزال في الثانية عشرة؟” تساءل تيمي.
“نحن هنا من أجلك أيضًا، غَس،” قال أيلدريس بابتسامة، بينما أومأ تيمي وفالكَو تأييدًا.
“أليس لا يزال في الثانية عشرة؟” تساءل تيمي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاها، هذا هو غوستاف الذي نعرفه… كنتُ سأقلق لو قلت إنك تريد أن تصبح بطلًا. هذا دوري، وليس دورك،” قال إي.إي ضاحكًا.
ارتسمت على وجه غوستاف ابتسامة صافية، وقال: “أجل… أنا بخير الآن، شكرًا لكم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل انضممتَ إلى الـMBO لهذا السبب؟ هل تخطط لفعل شيء حيال وضع العالم؟ لأنني أعلم أن هذا يحدث في أماكن كثيرة،” سأل فالكَو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدرك حينها السبب وراء طباع غوستاف الحادة، فالتجربة تصوغ الإنسان، وهي التي تُحدِّد منهجه في التعامل مع المواقف وردود فعله إزاءها.
ضحك غوستاف بخفة قائلًا: “بفف، أنا لست بطلًا… انضممتُ إلى الـMBO لأجلي أنا. أريد أن أصير قويًّا بما يكفي حتى لا أصبح يومًا تحت رحمة أحد مجددًا… كل شيء آخر يأتي في المرتبة الثانية.”
“إذًا…؟” نطق إي.إي مرة أخرى قبل أن ينتظر غوستاف ليشرح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘باستثناء المهام الخمسية… تلك بالغة الأهمية أيضًا،’ أضاف غوستاف في داخله.
“هاها، هذا هو غوستاف الذي نعرفه… كنتُ سأقلق لو قلت إنك تريد أن تصبح بطلًا. هذا دوري، وليس دورك،” قال إي.إي ضاحكًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أليس لا يزال في الثانية عشرة؟” تساءل تيمي.
“لكن، لا تزال لديك خطط لإحداث تغيير، أليس كذلك؟” سأل أيلدريس بعدما التقط تلميحًا من كلام غوستاف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تأمل غوستاف قليلًا، ثم قال: “همم… هذا هدف بعيد المنال، فهناك أمور كثيرة عليّ إنجازها أولًا، مثل تدمير أخي قبل أن يتحول إلى شوكة في خاصرتي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاها، لا تقلق، سأعتني بأنجي أثناء غيابك،” أضاف إي.إي ساخرًا، وهو ينفجر ضحكًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نحن هنا من أجلك أيضًا، غَس،” قال أيلدريس بابتسامة، بينما أومأ تيمي وفالكَو تأييدًا.
“أوه،” نطق إي.إي وأيلدريس في آنٍ واحد.
“أوه، لا أبالي بهما… كنت سأقتلهما، لكن لا متعة في ذلك، من الأفضل أن يحيا كلٌّ منهما حياته البائسة، يَرَيانَني أتبوأ القمم، فيما يذوبان ندمًا على قطيعة الأواصر بيننا،” أجاب غوستاف ببرود.
“أليس لا يزال في الثانية عشرة؟” تساءل تيمي.
“أليس لا يزال في الثانية عشرة؟” تساءل تيمي.
“أجل، لكن هذا لا يعني أنه غير خطِر،” أجاب غوستاف.
لم يكن شغوفًا بإعادة سرد حكايات ماضيه الحافل بالمآسي، لكنه أراد أن يضع إي.إي في صورة الأحداث، لا سيما أنه بدا الوحيد بينهم الذي يجهل التفاصيل.
لم يكن شغوفًا بإعادة سرد حكايات ماضيه الحافل بالمآسي، لكنه أراد أن يضع إي.إي في صورة الأحداث، لا سيما أنه بدا الوحيد بينهم الذي يجهل التفاصيل.
أراد تيمي أن يرد، لكنه تراجع بعد أن أدرك أنه لا يجد الكلمات المناسبة.
“لكن، لا تزال لديك خطط لإحداث تغيير، أليس كذلك؟” سأل أيلدريس بعدما التقط تلميحًا من كلام غوستاف.
“همم، أظن أنني أفهم ما تعنيه… لا أحد يمكنه إنكار أن إندريك هو أكثر المتدربين موهبة في السنة الأولى، حتى لو لم يكن الأقوى حاليًا. إذا استمر في التطور، فقد يصبح أحد أقوى الضباط في تاريخ الـMBO… ومن الناحية الشخصية، فهذه كارثة، إذ ستزداد الأمور سوءًا إن بلغ تلك المرتبة بينما لا يزال ذلك المتعجرف الصغير،” حلل أيلدريس الموقف.
توقف قليلًا، وارتسمت على وجهه نظرة تأملية، ثم قال: “نحن لا نزال في معسكر الـMBO التدريبي… لماذا لا تعطيه بعض الوقت لترى إن كان سيتغير؟ من وجهة نظري، مهما ازدادت قوته، فلن يتمكن من إيذاء أحد ما دام لم يغادر المعسكر بعد، لذا لا يزال هناك وقت لدراسته، وإن لزم الأمر، إنهاؤه لاحقًا، عندها سنكون واثقين أنه لا سبيل لإصلاحه.
“همم، ليس بعد، لكن قبل أن أغادر في مهمتي الأولى خلال شهر، سأتربع على القمة بلا شك،” قال غوستاف بنبرة واثقة.
كانت هذه المرة الأولى التي يرون فيها أيلدريس يُحلل شخصية أحدهم بهذا العمق، باستثناء إلفورا التي تجمعه بها صلة قرابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فهم الجميع عندئذٍ أن أيلدريس لم يكن يكنّ أي ودّ لإندريك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاها، هذا هو غوستاف الذي نعرفه… كنتُ سأقلق لو قلت إنك تريد أن تصبح بطلًا. هذا دوري، وليس دورك،” قال إي.إي ضاحكًا.
“همم، لا أدري… أنا متردد حيال هذه المسألة،” قال إي.إي قبل أن يضيف: “مما قلته، منحته عدة فرص للتغيير، بل وكنتَ قاب قوسين أو أدنى من قتله ذات مرة، لولا أن أنجي حالت دون ذلك، مما أدى إلى تباعدكما بعد ذلك…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما فالكَو، وأيلدريس، وتيمي، فقد شعروا بأنهم ليسوا أهلًا لسرد قصة غوستاف عليه، ولهذا لاذوا بالصمت طوال هذا الوقت.
توقف قليلًا، وارتسمت على وجهه نظرة تأملية، ثم قال: “نحن لا نزال في معسكر الـMBO التدريبي… لماذا لا تعطيه بعض الوقت لترى إن كان سيتغير؟ من وجهة نظري، مهما ازدادت قوته، فلن يتمكن من إيذاء أحد ما دام لم يغادر المعسكر بعد، لذا لا يزال هناك وقت لدراسته، وإن لزم الأمر، إنهاؤه لاحقًا، عندها سنكون واثقين أنه لا سبيل لإصلاحه.
ثم إنك غوستاف، وستظل دائمًا متفوقًا على أي طالب في السنة الأولى، بما في ذلك إلفورا،” قال إي.إي بنبرة ذات مغزى، وابتسم عند آخر جملة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثم إنك غوستاف، وستظل دائمًا متفوقًا على أي طالب في السنة الأولى، بما في ذلك إلفورا،” قال إي.إي بنبرة ذات مغزى، وابتسم عند آخر جملة.
“هل ستنتزع المركز الأول في التصنيف قريبًا؟” سأل بعدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“همم، ليس بعد، لكن قبل أن أغادر في مهمتي الأولى خلال شهر، سأتربع على القمة بلا شك،” قال غوستاف بنبرة واثقة.
“هاها، لا تقلق، سأعتني بأنجي أثناء غيابك،” أضاف إي.إي ساخرًا، وهو ينفجر ضحكًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أوه، لا أبالي بهما… كنت سأقتلهما، لكن لا متعة في ذلك، من الأفضل أن يحيا كلٌّ منهما حياته البائسة، يَرَيانَني أتبوأ القمم، فيما يذوبان ندمًا على قطيعة الأواصر بيننا،” أجاب غوستاف ببرود.
“ومن الذي تحدث عن أنجي؟” رد غوستاف بنظرة متجاهلة.
ثم إنك غوستاف، وستظل دائمًا متفوقًا على أي طالب في السنة الأولى، بما في ذلك إلفورا،” قال إي.إي بنبرة ذات مغزى، وابتسم عند آخر جملة.
“أوه، لا أبالي بهما… كنت سأقتلهما، لكن لا متعة في ذلك، من الأفضل أن يحيا كلٌّ منهما حياته البائسة، يَرَيانَني أتبوأ القمم، فيما يذوبان ندمًا على قطيعة الأواصر بيننا،” أجاب غوستاف ببرود.
“أجل، تابع ادعاءك بأنك لا تهتم، نحن جميعًا نعلم العكس، تسونديري تشان،” هتف إي.إي مازحًا.
“همم، ليس بعد، لكن قبل أن أغادر في مهمتي الأولى خلال شهر، سأتربع على القمة بلا شك،” قال غوستاف بنبرة واثقة.
“اصمت،” تمتم غوستاف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاها، هذا هو غوستاف الذي نعرفه… كنتُ سأقلق لو قلت إنك تريد أن تصبح بطلًا. هذا دوري، وليس دورك،” قال إي.إي ضاحكًا.
عندها، انفجر الجميع ضاحكين، ليبددوا جو التوتر الذي كان يخيم عليهم.
“يا رجل، هذا كثير حقًّا… لا كلمات اعتذار أو عبارات مواساة يمكنها أن تَجبُرَ ندوب تلك المعاناة، لذا لن أُكلف نفسي عناء الاعتذار، لكنني هنا من أجلك في أي وقت،” قال إي.إي، واضعًا يده على كتف غوستاف الأيسر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاها، لا تقلق، سأعتني بأنجي أثناء غيابك،” أضاف إي.إي ساخرًا، وهو ينفجر ضحكًا.
“مهمتنا الأولى لن تكون قبل ستة أو سبعة أشهر، لذا سنظل حبيسي هذا المكان… لا تنسَ إخوتك عندما تكون هناك،” قال إي.إي مبتسمًا.
“أجل، تابع ادعاءك بأنك لا تهتم، نحن جميعًا نعلم العكس، تسونديري تشان،” هتف إي.إي مازحًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات