المضي قُدُمًا إلى الأسفل
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رغم كلّ ذلك، لم يجرّب غوستاف بعد الجمع بين الطاقة المستخلصة من الحدود والطاقة الكامنة في الكريستال الذي وجده داخل الجبل، إذ خشي أن يثير استخدامها انتباه المدرّبين.
“سيد مميز، أتُرى نبدأ؟” قالت، مشيرة له بالانضمام إليها.
ارتطمت أجساد رجال السحالي ببعضها، وتطايرت الدماء في كلّ اتجاه.
“لِمَ لا تزالين تنادينني بهذا اللقب؟” تساءل إندريك بملامح يعتريها الامتعاض.
قرّبته من إندريك، وحين فعّلته، تفحّصت به ما أرادت.
“أوَقد نسيتَ أنك ادّعيت كونك مميّزًا؟” ردّت الضابطة ماغ بنظرة فاترة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نعم، كفّي عن ذلك، فهو يبدو متغطرسًا… ونرجسيًّا.” قال إندريك وعيناه تكبحان استياءه.
في هذه المرحلة، أصبحت حرارة المكان فوضى محضة، مزيجًا من حرّ ولهيب، غير أنّ غوستاف ظلّ غير متأثّر بينما يفتك بالكائنات واحدًا تلو الآخر.
إلّا أنّه استخدم بالفعل كلّ قدرة في جعبته ليبلغ هذا المستوى.
“همم؟ أأنت متيقّن؟” تساءلت الضابطة ماغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه… نعم.” ارتسمت ابتسامة باهتة على وجه إندريك عند سماع إعلانها.
“هُمم، هل يمكننا مباشرة التدريب اليوم، رجاءً؟” اقترح إندريك.
إجراء المشاريع البحثية الشخصية يعني موارد مجانية أقلّ، وهذا يعني أنّ أيّ متدرّب في المجال العلميّ سيكون مضطرًّا إلى إنفاق نقاطه في شراء ما يحتاجه.
“حسنًا إذًا… ولكن يجدر بي أن أذكّرك، هذا العذاب سينتهي لك هذا الأسبوع، كما سينتهي لي أيضًا. بعد ذلك، يمكن لكلينا العودة إلى حياتنا المعتادة في منظّمة الأمن المختلط.”
“أوه… نعم.” ارتسمت ابتسامة باهتة على وجه إندريك عند سماع إعلانها.
مضى على لقائه الأخير به ستة أشهر، وحينها، لم يكن يمتلك سوى قدرة “ياركي” لشلّ حركته، غير أنّ هجماته كانت ضعيفة إلى حدّ لم يسمح له بإحداث ضرر يُذكر.
“والآن، سأبدأ أولًا بفحص مدى تقدّم إرادتك.” قالت الضابطة ماغ وهي تتقدّم نحوه، ممسكة بجهاز صغير في يدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عمودان من النيران والجليد اندفعا نحوه معًا.
نهض غوستاف من مكانه بعد استراحة قصيرة، واندفع في المكان مغرزًا يده في مواضع مختلفة من جسد المخلوق.
قرّبته من إندريك، وحين فعّلته، تفحّصت به ما أرادت.
“هُمم، هل يمكننا مباشرة التدريب اليوم، رجاءً؟” اقترح إندريك.
في تلك اللحظة، كان غوستاف يتعامل مع مجموعة من المخلّطين في المستوى السادس عشر من الدهليز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانوا رجال سحالي برأسين، ينفث أحدهما نيرانًا بينما ينفث الآخر جليدًا، وقد أحاطوا بغوستاف من جميع الجهات في ممرّ تحت الأرض، لا منفذ له ولا مدخل.
“سيد مميز، أتُرى نبدأ؟” قالت، مشيرة له بالانضمام إليها.
قفز في الهواء واستدار عدّة مرّات قبل أن يهبط بين اثنين من تلك الكائنات، مغرزًا راحتيه بقوّة في عنقيهما.
“همم؟ أأنت متيقّن؟” تساءلت الضابطة ماغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوَقد نسيتَ أنك ادّعيت كونك مميّزًا؟” ردّت الضابطة ماغ بنظرة فاترة.
بُتشي! بُتشي!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أصابعه، المغلّفة بطاقة حليبية اللون، اخترقت يمين ويسار عنقي السحالي ذوات الرأسين في آنٍ واحد.
“همم؟ أأنت متيقّن؟” تساءلت الضابطة ماغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فيما تدفّق دم أخضر على أطراف أصابعه، ظلّت المخلوقات حيّة، على الرغم من تعطّل أحد رأسيها بفعل طعنته.
“لِمَ لا تزالين تنادينني بهذا اللقب؟” تساءل إندريك بملامح يعتريها الامتعاض.
زهـووووم! زهــوووم!
“حسنًا إذًا… ولكن يجدر بي أن أذكّرك، هذا العذاب سينتهي لك هذا الأسبوع، كما سينتهي لي أيضًا. بعد ذلك، يمكن لكلينا العودة إلى حياتنا المعتادة في منظّمة الأمن المختلط.”
عمودان من النيران والجليد اندفعا نحوه معًا.
شششششس!
استدار غوستاف بسرعة، أمسك بأحد الكائنين، ووضعه أمامه.
بانغ!
بانغ! بانغ! بانغ! بانغ!
احترق المخلوق وتجمد حتى الموت في اللحظة ذاتها.
ثلاثون منهم قد هاجموه دفعة واحدة، والآن… غدوا جميعًا أثرًا بعد عين، دون أن يبقى جزء من أحدهم سليمًا.
كان في جسده فجوة ضخمة يمكن رؤية الأرض من خلالها.
نصف جسده تحوّل إلى بلّورة جليدية بينما نُسف النصف الآخر إلى رماد.
أصابعه، المغلّفة بطاقة حليبية اللون، اخترقت يمين ويسار عنقي السحالي ذوات الرأسين في آنٍ واحد.
قبض غوستاف على ذيل المخلوق الآخر واندفع إلى الأمام، ملوّحًا به في الهواء.
“سيد مميز، أتُرى نبدأ؟” قالت، مشيرة له بالانضمام إليها.
بانغ! بانغ! بانغ! بانغ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ارتطمت أجساد رجال السحالي ببعضها، وتطايرت الدماء في كلّ اتجاه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حرص غوستاف على تفادي النيران والجليد المتدفّقين من أماكن مختلفة.
في هذه المرحلة، أصبحت حرارة المكان فوضى محضة، مزيجًا من حرّ ولهيب، غير أنّ غوستاف ظلّ غير متأثّر بينما يفتك بالكائنات واحدًا تلو الآخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان قد عقد العزم على زيارة ذلك المكان مجدّدًا بعد خروجه من هنا، من أجل مهمّته الأولى.
لم يمرّ سوى بضع دقائق حتى انقضت المعركة، ولم يتبقَّ سوى الأشلاء المبعثرة هنا وهناك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اضطرّ غوستاف إلى مشاركتها نقاطه، إذ استنزفت كلّ ما لديها في سبيل جمع المواد اللازمة لتجربتها.
ثلاثون منهم قد هاجموه دفعة واحدة، والآن… غدوا جميعًا أثرًا بعد عين، دون أن يبقى جزء من أحدهم سليمًا.
“يجب أن أكون قادرًا على هزيمته الآن.”
شششششس!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان قد عقد العزم على زيارة ذلك المكان مجدّدًا بعد خروجه من هنا، من أجل مهمّته الأولى.
انفتحت فتحة في الجهة الشمالية الشرقية من النفق الهائل، لتكشف عن درج يقود إلى الأسفل.
في تلك اللحظة، كان غوستاف يتعامل مع مجموعة من المخلّطين في المستوى السادس عشر من الدهليز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرّت الساعات، وحان وقت المغادرة، إذ كان عليه حضور جلسة تدريب أخرى لهذا اليوم.
“حان وقت تحدّي المستوى السابع عشر.” تمتم غوستاف بينما خطا إلى تلك الناحية من الدهليز.
“والآن، سأبدأ أولًا بفحص مدى تقدّم إرادتك.” قالت الضابطة ماغ وهي تتقدّم نحوه، ممسكة بجهاز صغير في يدها.
مرّت الساعات، وحان وقت المغادرة، إذ كان عليه حضور جلسة تدريب أخرى لهذا اليوم.
في تلك اللحظة، كان غوستاف يتعامل مع مجموعة من المخلّطين في المستوى السادس عشر من الدهليز.
في تلك اللحظة، كان جسده غارقًا في الدماء، خليطٌ بين دمه ودم المخلوقات التي حاربها.
“يبدو أنّ حدودي القصوى الآن هي المستوى الرابع والعشرون.” قال غوستاف وهو ينهار أرضًا، مستلقيًا بجانب جثة مخلوق هائل يغطّي أربعمائة قدم من المساحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان في جسده فجوة ضخمة يمكن رؤية الأرض من خلالها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرّت الساعات، وحان وقت المغادرة، إذ كان عليه حضور جلسة تدريب أخرى لهذا اليوم.
كان قد لفظ أنفاسه الأخيرة سابقًا، شأنه شأن ثلاثة آخرين مشابهين له، متناثرين في المكان.
“سيد مميز، أتُرى نبدأ؟” قالت، مشيرة له بالانضمام إليها.
بانغ!
رغم كلّ ذلك، لم يجرّب غوستاف بعد الجمع بين الطاقة المستخلصة من الحدود والطاقة الكامنة في الكريستال الذي وجده داخل الجبل، إذ خشي أن يثير استخدامها انتباه المدرّبين.
وهذا ما فعلته مارا، فأنفقت كلّ رصيدها، ومع ذلك، لم تتمكّن من اقتناء كلّ ما يلزمها.
نهض غوستاف من مكانه بعد استراحة قصيرة، واندفع في المكان مغرزًا يده في مواضع مختلفة من جسد المخلوق.
إلّا أنّه استخدم بالفعل كلّ قدرة في جعبته ليبلغ هذا المستوى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“يجب أن أكون قادرًا على هزيمته الآن.”
تذكّر غوستاف المخلوق الزاحف الضخم في الحدود، ذاك الذي أذهله بقوّته الطاغية، وجعله يتساءل كم من الوقت سيلزمه للوصول إلى مستوى يخوّله التغلب عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مضى على لقائه الأخير به ستة أشهر، وحينها، لم يكن يمتلك سوى قدرة “ياركي” لشلّ حركته، غير أنّ هجماته كانت ضعيفة إلى حدّ لم يسمح له بإحداث ضرر يُذكر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه… نعم.” ارتسمت ابتسامة باهتة على وجه إندريك عند سماع إعلانها.
كان قد عقد العزم على زيارة ذلك المكان مجدّدًا بعد خروجه من هنا، من أجل مهمّته الأولى.
“همم؟ أأنت متيقّن؟” تساءلت الضابطة ماغ.
وهذا ما فعلته مارا، فأنفقت كلّ رصيدها، ومع ذلك، لم تتمكّن من اقتناء كلّ ما يلزمها.
نهض غوستاف من مكانه بعد استراحة قصيرة، واندفع في المكان مغرزًا يده في مواضع مختلفة من جسد المخلوق.
إلّا أنّه استخدم بالفعل كلّ قدرة في جعبته ليبلغ هذا المستوى.
استخرج العديد من أعضائه الداخلية وحفظها في جهاز تخزينه.
“همم؟ أأنت متيقّن؟” تساءلت الضابطة ماغ.
“مارا لا تزال بحاجة إلى هذه الأعضاء من أجل مشروعها.”
“نعم، كفّي عن ذلك، فهو يبدو متغطرسًا… ونرجسيًّا.” قال إندريك وعيناه تكبحان استياءه.
ثلاثون منهم قد هاجموه دفعة واحدة، والآن… غدوا جميعًا أثرًا بعد عين، دون أن يبقى جزء من أحدهم سليمًا.
وفقًا لمارا، كانت تعمل على مشروع يتطلّب أعضاء مخلّطين أقوياء إلى جانب مكوّنات أخرى عديدة.
اضطرّ غوستاف إلى مشاركتها نقاطه، إذ استنزفت كلّ ما لديها في سبيل جمع المواد اللازمة لتجربتها.
كان قد لفظ أنفاسه الأخيرة سابقًا، شأنه شأن ثلاثة آخرين مشابهين له، متناثرين في المكان.
إجراء المشاريع البحثية الشخصية يعني موارد مجانية أقلّ، وهذا يعني أنّ أيّ متدرّب في المجال العلميّ سيكون مضطرًّا إلى إنفاق نقاطه في شراء ما يحتاجه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وهذا ما فعلته مارا، فأنفقت كلّ رصيدها، ومع ذلك، لم تتمكّن من اقتناء كلّ ما يلزمها.
“مارا لا تزال بحاجة إلى هذه الأعضاء من أجل مشروعها.”
كانت شغوفة بالعلم إلى حدّ الهوس، واستمرّت في إقناع غوستاف أنّه سيكون المستفيد الأوّل من نجاح تجربتها.
بانغ!
بانغ! بانغ! بانغ! بانغ!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات