مأزق إندريك
في هذه الأثناء، كان إندريك قد عاد إلى غرفته وجلس على سريره، محاولًا تركيب جملة مناسبة ليبدأ بها حديثه مع غوستاف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الحدث أشبه باختبار، لكنه لم يكن اختبارًا بالمعنى التقليدي، بل مجرد فرصة ليقيّم المسؤولون تطورهم.
قهقهت الضابطة ماغ وهي تراقبه يبتعد بخطوات سريعة.
التقطه وأدخله إلى الداخل، ثم فتحه ليرى رسالة هولوجرافية تنبثق أمامه:
نظر إليها غوستاف للحظة، ثم حرر ذراعه من قبضتها بخشونة قائلاً:
توقف إندريك على بُعد خطوات من المدخل وتحدث بصوت خفيض:
توجه غوستاف إلى موقع العرض برفقة إي.إي، وأيلدريس، وفالكو، وتيمي، وريا.
“أترين أنه يجدر بي محادثته؟ لا أدري حتى كيف أبدأ الحديث معه.”
هزّت ماغ رأسها وأردفت: “حسنًا… على عكسك، هو لم يقترف في حقك شيئًا شنيعًا كما فعلتَ أنت به في الماضي. لكنني واثقة أنكما قادران على تجاوز الأمر… يجب أن تذهب إليه وأنت تحمل نية صادقة في الاعتذار.”
أجابها غوستاف بلهجة واثقة: “هلّا حددتِ قصدكِ؟”
سألته الضابطة ماغ: “كيف تشعر نحوه الآن؟ هل ما زلت تمقته؟”
تردد قليلًا قبل أن يجيب: “لا أظن ذلك… لكني أعتقد أنه لا يزال يمقتني.”
بعد دقائق من التأمل، انتصب جالسًا مجددًا وقال: “أظن أنني وجدتُ الصيغة المناسبة…”
أجابها غوستاف بلهجة واثقة: “هلّا حددتِ قصدكِ؟”
هزّت ماغ رأسها وأردفت: “حسنًا… على عكسك، هو لم يقترف في حقك شيئًا شنيعًا كما فعلتَ أنت به في الماضي. لكنني واثقة أنكما قادران على تجاوز الأمر… يجب أن تذهب إليه وأنت تحمل نية صادقة في الاعتذار.”
في هذه الأثناء، كان إندريك قد عاد إلى غرفته وجلس على سريره، محاولًا تركيب جملة مناسبة ليبدأ بها حديثه مع غوستاف.
أطرق إندريك مفكرًا، ثم قال: “حسنًا، سأحاول…” قبل أن يواصل سيره إلى الخارج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وحين بلغ المدخل، توقف مرة أخرى، ثم استدار قائلًا:
أجاب غوستاف ببرود: “آه، ذلك؟ لم أخطط له في الواقع، لقد حدث فحسب…”
اكتفت الضابطة ماغ بإيماءة خفيفة قبل أن تتجه إلى زاوية أخرى من قاعة المحاكاة.
“شكرًا لك.”
عبس وجه إندريك بشدة عند قراءة الرسالة، قبل أن يزمجر ساخطًا:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أيها الوغد… أنا لا أقتل إلا من أريد قتله، ولا يلزمني طاعتك قبل أن تنتهي فترة تدريبي هنا.”
انحنى قليلًا علامة امتنان، ثم عبر الباب إلى الخارج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وحين بلغوا المكان، فوجئوا بأنه ليس ساحة معركة أو حلبة، بل كان… أشبه بمدينة كاملة!
قهقهت الضابطة ماغ وهي تراقبه يبتعد بخطوات سريعة.
اكتفت الضابطة ماغ بإيماءة خفيفة قبل أن تتجه إلى زاوية أخرى من قاعة المحاكاة.
—
أجابها غوستاف بلهجة واثقة: “هلّا حددتِ قصدكِ؟”
في وقت لاحق من اليوم، التقى غوستاف وأنجي في أحد المرافق التدريبية.
ثم أضاف بابتسامة ساخرة: “إذن مفهومكِ للأمور الكبيرة هو أن تسأليني إن كنت سأقتل أحدًا قريبًا، أليس كذلك؟”
**«ادخل في نزال حياة أو موت مع غوستاف قبل أن يغادر في مهمته الأولى واقتله!
كانت الغرفة تحاكي بيئة غابة كثيفة، ووقف الاثنان متقابلين يتبادلان الحديث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —
سألت أنجي: “هل تخطط لشيء ما؟”
رفع غوستاف حاجبًا وردّ: “ماذا تعنين بالتخطيط؟ أنا دائمًا أخطط لكل شيء.”
في هذه الأثناء، كان إندريك قد عاد إلى غرفته وجلس على سريره، محاولًا تركيب جملة مناسبة ليبدأ بها حديثه مع غوستاف.
رفع غوستاف حاجبًا وردّ: “ماذا تعنين بالتخطيط؟ أنا دائمًا أخطط لكل شيء.”
“أعلم ذلك، لكن ليس هذا ما أقصده… هل أنت بصدد التخطيط لشيء كبير؟” قالت أنجي، وعلامات الشك بادية على وجهها.
سألته الضابطة ماغ: “كيف تشعر نحوه الآن؟ هل ما زلت تمقته؟”
أجابها غوستاف بلهجة واثقة: “هلّا حددتِ قصدكِ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وحين بلغوا المكان، فوجئوا بأنه ليس ساحة معركة أو حلبة، بل كان… أشبه بمدينة كاملة!
لم يكن المفتشون معنيين بإثبات من هو الأقوى، فهذه لم تكن غايتهم، بل كانوا يبحثون عن المتدربين الذين أظهروا أكبر قدر من التطور.
عقدت ذراعيها قائلة: “مقتل أربعة متدربين نُسب إليك، وقيل إنهم كانوا جزءًا من مجموعة مجهولة… وزُعم أن معركة نشبت بينك وبينهم، وانتهت بموتهم. هذا أمر جلل، ويبدو كما لو أنه كان مخططًا له منذ مدة.”
اكتفت الضابطة ماغ بإيماءة خفيفة قبل أن تتجه إلى زاوية أخرى من قاعة المحاكاة.
أجاب غوستاف ببرود: “آه، ذلك؟ لم أخطط له في الواقع، لقد حدث فحسب…”
ثم أضاف بابتسامة ساخرة: “إذن مفهومكِ للأمور الكبيرة هو أن تسأليني إن كنت سأقتل أحدًا قريبًا، أليس كذلك؟”
عقدت ذراعيها قائلة: “مقتل أربعة متدربين نُسب إليك، وقيل إنهم كانوا جزءًا من مجموعة مجهولة… وزُعم أن معركة نشبت بينك وبينهم، وانتهت بموتهم. هذا أمر جلل، ويبدو كما لو أنه كان مخططًا له منذ مدة.”
لم تحِد أنجي بنظرها عنه، كأنها تنتظر تأكيدًا منه.
رنّ صوت داخلي في ذهنه فجأة: (“لأنها حب حياتك، أليس كذلك؟”)
ضحك غوستاف وقال بنبرة عادية: “أوه، نعم… بالطبع.”
ثم أضاف بابتسامة ساخرة: “إذن مفهومكِ للأمور الكبيرة هو أن تسأليني إن كنت سأقتل أحدًا قريبًا، أليس كذلك؟”
تحمس المتدربون، إذ كانت هذه فرصة نادرة لإثبات مدى تحسنهم.
اتسعت عينا أنجي قليلًا وهي تسأل بقلق: “ماذا؟ من؟”
ألقى جسده للخلف على السرير، يحدّق في السقف بعينين مثقلتين بالتفكير.
توجه غوستاف إلى موقع العرض برفقة إي.إي، وأيلدريس، وفالكو، وتيمي، وريا.
أدار غوستاف رأسه إلى الجانب ثم تمتم: “هذا لا شأن لكِ… لماذا وافقتُ على لقائكِ أصلًا؟ نحن لسنا على وفاق، تذكرين؟”
رفع غوستاف حاجبًا وردّ: “ماذا تعنين بالتخطيط؟ أنا دائمًا أخطط لكل شيء.”
رنّ صوت داخلي في ذهنه فجأة: (“لأنها حب حياتك، أليس كذلك؟”)
راودها ذلك الحلم المزعج مجددًا، مما زاد من قلقها، لكنها سرعان ما بدّدت مخاوفها قائلة في سرها:
“غوستاف لن يخسر أمام إندريك، مهما حدث.”
زوى غوستاف حاجبيه ورد داخليًا: “اصمت.” ثم استدار ليغادر.
اكتفت الضابطة ماغ بإيماءة خفيفة قبل أن تتجه إلى زاوية أخرى من قاعة المحاكاة.
لكن أنجي أمسكت بذراعه، قائلة برجاء: “انتظر… لديّ شعور سيئ منذ أيام. أخبرني، من تنوي قتله؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظر إليها غوستاف للحظة، ثم حرر ذراعه من قبضتها بخشونة قائلاً:
سألت أنجي: “هل تخطط لشيء ما؟”
“شخص كان ينبغي أن يكون في عداد الموتى لولا تدخلكِ الساذج.”
زفر إندريك بحدة، ثم بدأ يذرع الغرفة جيئة وذهابًا، غارقًا في دوامة من الأفكار المتشابكة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أيها الوغد… أنا لا أقتل إلا من أريد قتله، ولا يلزمني طاعتك قبل أن تنتهي فترة تدريبي هنا.”
ثم مضى مبتعدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن قبل أن ينطق بها، سُمع طرق خفيف على الباب.
هزّت ماغ رأسها وأردفت: “حسنًا… على عكسك، هو لم يقترف في حقك شيئًا شنيعًا كما فعلتَ أنت به في الماضي. لكنني واثقة أنكما قادران على تجاوز الأمر… يجب أن تذهب إليه وأنت تحمل نية صادقة في الاعتذار.”
رمقته أنجي بنظرة قلقة وهو يبتعد.
أُلغيت التدريبات لهذا اليوم، وأُعدت الساحة بحيث تصبح مسرحًا لاستعراض القوة.
همست لنفسها: “إندريك… كما توقعت… إنه كابوسي.”
سألت أنجي: “هل تخطط لشيء ما؟”
راودها ذلك الحلم المزعج مجددًا، مما زاد من قلقها، لكنها سرعان ما بدّدت مخاوفها قائلة في سرها:
تبعثرت أجزاؤه في أرجاء الغرفة قبل أن ترتطم بالحائط وتسقط على الأرض.
همست لنفسها: “إندريك… كما توقعت… إنه كابوسي.”
“غوستاف لن يخسر أمام إندريك، مهما حدث.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وحين بلغوا المكان، فوجئوا بأنه ليس ساحة معركة أو حلبة، بل كان… أشبه بمدينة كاملة!
التقطه وأدخله إلى الداخل، ثم فتحه ليرى رسالة هولوجرافية تنبثق أمامه:
—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وحين بلغوا المكان، فوجئوا بأنه ليس ساحة معركة أو حلبة، بل كان… أشبه بمدينة كاملة!
توجه غوستاف إلى موقع العرض برفقة إي.إي، وأيلدريس، وفالكو، وتيمي، وريا.
في هذه الأثناء، كان إندريك قد عاد إلى غرفته وجلس على سريره، محاولًا تركيب جملة مناسبة ليبدأ بها حديثه مع غوستاف.
“أخي… أعتذر عن كل تلك السنوات، لقد كان…”
ضحك غوستاف وقال بنبرة عادية: “أوه، نعم… بالطبع.”
“غوستاف… إنها غلطتي، لم يكن علي أن…”
حلّ الأسبوع التالي، وجاء الموعد الذي كان ينتظره جميع المتدربين… اليوم الذي سيعرضون فيه أقوى تقنياتهم القتالية أمام مجموعة من المفتشين الموفدين من كبار المسؤولين في منظمة الـ MBO.
سألت أنجي: “هل تخطط لشيء ما؟”
“يا رجل، لقد شاركتُ في إيذائك…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وحين بلغوا المكان، فوجئوا بأنه ليس ساحة معركة أو حلبة، بل كان… أشبه بمدينة كاملة!
قطب حاجبيه وضرب جبهته بإحباط: “آه، لا أستطيع صياغة شيء مناسب!”
أجاب غوستاف ببرود: “آه، ذلك؟ لم أخطط له في الواقع، لقد حدث فحسب…”
ألقى جسده للخلف على السرير، يحدّق في السقف بعينين مثقلتين بالتفكير.
اكتفت الضابطة ماغ بإيماءة خفيفة قبل أن تتجه إلى زاوية أخرى من قاعة المحاكاة.
سألت أنجي: “هل تخطط لشيء ما؟”
بعد دقائق من التأمل، انتصب جالسًا مجددًا وقال: “أظن أنني وجدتُ الصيغة المناسبة…”
لكن قبل أن ينطق بها، سُمع طرق خفيف على الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نهض ليفتحه، فوجد صندوقًا صغيرًا وُضع أمامه.
“شكرًا لك.”
التقطه وأدخله إلى الداخل، ثم فتحه ليرى رسالة هولوجرافية تنبثق أمامه:
سيتم توفير أي أداة أو عتاد تحتاجه لتنفيذ هذه المهمة بنجاح.
**«ادخل في نزال حياة أو موت مع غوستاف قبل أن يغادر في مهمته الأولى واقتله!
سيتم توفير أي أداة أو عتاد تحتاجه لتنفيذ هذه المهمة بنجاح.
يونغ جو»**
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انحنى قليلًا علامة امتنان، ثم عبر الباب إلى الخارج.
**«ادخل في نزال حياة أو موت مع غوستاف قبل أن يغادر في مهمته الأولى واقتله!
عبس وجه إندريك بشدة عند قراءة الرسالة، قبل أن يزمجر ساخطًا:
“أيها الوغد… أنا لا أقتل إلا من أريد قتله، ولا يلزمني طاعتك قبل أن تنتهي فترة تدريبي هنا.”
**«ادخل في نزال حياة أو موت مع غوستاف قبل أن يغادر في مهمته الأولى واقتله!
فجأة، ارتفع الصندوق في الهواء، ثم تحطم بقوة بفعل طاقة غير مرئية!
ثم أضاف بابتسامة ساخرة: “إذن مفهومكِ للأمور الكبيرة هو أن تسأليني إن كنت سأقتل أحدًا قريبًا، أليس كذلك؟”
تبعثرت أجزاؤه في أرجاء الغرفة قبل أن ترتطم بالحائط وتسقط على الأرض.
—
زفر إندريك بحدة، ثم بدأ يذرع الغرفة جيئة وذهابًا، غارقًا في دوامة من الأفكار المتشابكة.
في هذه الأثناء، كان إندريك قد عاد إلى غرفته وجلس على سريره، محاولًا تركيب جملة مناسبة ليبدأ بها حديثه مع غوستاف.
حلّ الأسبوع التالي، وجاء الموعد الذي كان ينتظره جميع المتدربين… اليوم الذي سيعرضون فيه أقوى تقنياتهم القتالية أمام مجموعة من المفتشين الموفدين من كبار المسؤولين في منظمة الـ MBO.
—
أجاب غوستاف ببرود: “آه، ذلك؟ لم أخطط له في الواقع، لقد حدث فحسب…”
حلّ الأسبوع التالي، وجاء الموعد الذي كان ينتظره جميع المتدربين… اليوم الذي سيعرضون فيه أقوى تقنياتهم القتالية أمام مجموعة من المفتشين الموفدين من كبار المسؤولين في منظمة الـ MBO.
ألقى جسده للخلف على السرير، يحدّق في السقف بعينين مثقلتين بالتفكير.
أُلغيت التدريبات لهذا اليوم، وأُعدت الساحة بحيث تصبح مسرحًا لاستعراض القوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الحدث أشبه باختبار، لكنه لم يكن اختبارًا بالمعنى التقليدي، بل مجرد فرصة ليقيّم المسؤولون تطورهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تحمس المتدربون، إذ كانت هذه فرصة نادرة لإثبات مدى تحسنهم.
عبس وجه إندريك بشدة عند قراءة الرسالة، قبل أن يزمجر ساخطًا:
لم يكن المفتشون معنيين بإثبات من هو الأقوى، فهذه لم تكن غايتهم، بل كانوا يبحثون عن المتدربين الذين أظهروا أكبر قدر من التطور.
وكانت هناك إمكانية لأن يترقى بعض المتدربين العاديين إلى صفوف الفئة الخاصة إذا أثبتوا أنفسهم بجدارة.
ثم مضى مبتعدًا.
توجه غوستاف إلى موقع العرض برفقة إي.إي، وأيلدريس، وفالكو، وتيمي، وريا.
راودها ذلك الحلم المزعج مجددًا، مما زاد من قلقها، لكنها سرعان ما بدّدت مخاوفها قائلة في سرها:
وحين بلغوا المكان، فوجئوا بأنه ليس ساحة معركة أو حلبة، بل كان… أشبه بمدينة كاملة!
—
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
