كنز بوابة الماضي ٢ ✨️
الفصل الـ 70
” كنز بوابة الماضي 2 ”
” ما الأمر هذه المرة ” لعن الجنرال مطر داخلياً…
سقطت العديد من الممياوات بفعل الموجة الثانية من هجمات السحرة ولكن ظهر المزيد من تحت الأرض حتى الجنود الذين قتلهم ياسين وجان والبرابرة لازالوا يعودون وبأعداد أكثر..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدءاً من المستوي الرابع كان نقطة تحول للمتدربين لأنه كان يُضاعف قوة المتدربين عشرة أضعاف على الأقل متجاوزاً كثيراً الفرق بين المستوي الأول والثاني ، والثاني والثالث بفرقٍ شاسع..
لم تبدأ المعركة سوي لبضع دقائق وقد وصلت أعداد المومياوات إلى عشرة ألاف…
وصلت مجموعة الممياوات بالفعل أمام المجموعات التسعة لقوات نوت ومجموعتي السحرة المختبئتين فى الخلف وعلى الفور بدأ الإشتباك بينما لم يتوقف السحرة ولا الرماه فوق الجدران من الإلقاء…
– يجب أن نقتل كامل المومياوات قبل أن يتكاثروا للعدد الذي لن نستطيع مجابهته وأيضاً لم يتبقي سوي يومان على دمار هذه البوابة وحينها لن نحصل على العنصر داخلها.. كان ياسين يُفكر.. إلى الأن سواءً هو أو جان لم يُظهروا كامل قوتهم حتى يروا مخرجاً لهذا الوضع..
” ليزا.. أطلقي على الحاجز ” أمر الجنرال مطر لكي يُساعد دارما..
إستمع دارما إلى نصيحة ياسين وتوقف عن الهجوم وأغلق عينيه ليُنصت إلى تدفق المانا..
بدأت خمسة مناطق خاصة تظهر علامات على التغير أسفل الجدران الطويلة وبدأت خمسة من التوابيت بالإرتفاع.. شعور فظيع ملأ ساحة المعركة وجعل قلوب الجنود تهتز…
للطاقة صوت وحركة يُمكن متابعتها ولكن فقط للذين يملكون حاسة سادسة أو الأشخاص الذين يملكون الحواس الخمسة بشكلٍ فائق ودارما كان يملك الإثنين * 500 هذا بخلاف أن قوته تزيد فى ساحة المعركة مع كل لحظة تمر بسبب وظيفة لقب سيد المعارك وكذالك جان وإلا لماتوا أمام ذالك المد من الهياكل العظمية…
” المستوي الرابع ” عبس ياسين..
” ليزا.. أطلقي على الحاجز ” أمر الجنرال مطر لكي يُساعد دارما..
المشعوذين داخل الحاجز ركعوا على الفور بينما ظهر صوت كتحطم الزجاج.. ثم إنفجر الحاجز فى قطع صغيرة وتطايرت مع الريح وهى تتحول إلى رماد…
سحبت ليزا ققوسها ” سهم القلب ” وتنفست برفق وهى تترك سهمها ليغادر القوس…
– يجب أن نقتل كامل المومياوات قبل أن يتكاثروا للعدد الذي لن نستطيع مجابهته وأيضاً لم يتبقي سوي يومان على دمار هذه البوابة وحينها لن نحصل على العنصر داخلها.. كان ياسين يُفكر.. إلى الأن سواءً هو أو جان لم يُظهروا كامل قوتهم حتى يروا مخرجاً لهذا الوضع..
لم يكن لهذا السهم قوة كبيرة ولكنه إمتاز بسرعته وأختراقه وعلى الفور وصل إلى الحاجز..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
لم يهتز الحاجز ولكن فى تصور دارما إستشعر شيئاً وعلى الفور فتح عينيه “رمح النصر “…
وصلت مجموعة الممياوات بالفعل أمام المجموعات التسعة لقوات نوت ومجموعتي السحرة المختبئتين فى الخلف وعلى الفور بدأ الإشتباك بينما لم يتوقف السحرة ولا الرماه فوق الجدران من الإلقاء…
ضرب رمح النصر نقطة محددة أكثر من مرة.. لم يبدو الأمر فى التغير فى أول بضعة ضربات ولكن بدأ الحاجز يُظهر بعض الرعشات فى الضربات الأخيرة حيث تزداد قوة رمح النصر مع كل ضربة…
كانت حركاته سريعة على عكس حجمه الضخم وعلى الفور وصل أمام ياسين..
شعر المشعوذون الإثني عشر بالأمر وعلى الفور غيروا تعويذتهم مما جعل الرمال تهتز…
لم يهتز الحاجز ولكن فى تصور دارما إستشعر شيئاً وعلى الفور فتح عينيه “رمح النصر “…
” ما الأمر هذه المرة ” لعن الجنرال مطر داخلياً…
حول ياسين جسده على الفور ليذهب نحو العملاق ولكنه كان متاخرأً.. ففى اللحظة التى إلتف فيها شعر بقضبة قوية تلمس جانبه وعلى الفور أرسل محلقاً لمسافة طويلة…
بدأت خمسة مناطق خاصة تظهر علامات على التغير أسفل الجدران الطويلة وبدأت خمسة من التوابيت بالإرتفاع.. شعور فظيع ملأ ساحة المعركة وجعل قلوب الجنود تهتز…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
” المستوي الرابع ” عبس ياسين..
سحبت ليزا ققوسها ” سهم القلب ” وتنفست برفق وهى تترك سهمها ليغادر القوس…
بدءاً من المستوي الرابع كان نقطة تحول للمتدربين لأنه كان يُضاعف قوة المتدربين عشرة أضعاف على الأقل متجاوزاً كثيراً الفرق بين المستوي الأول والثاني ، والثاني والثالث بفرقٍ شاسع..
فتحت التوابيت الخمسة لتكشف عن خمسة أجزاء للجسد بحجم ضخم .. الذراعان والقدمان والرأس… كان للأطراف جلد أرجواني شاحب وسلاسل حديدية على الأطراف الخمسة
شعر دارما بالإلحاح وبدأ يُهاجم هذه البقعة بجنون… تحرك رمحه مثل البرق وهو يضرب هذه النقطة بينما بدأ الحاجز كله يهتز بعنف…
فتحت التوابيت الخمسة لتكشف عن خمسة أجزاء للجسد بحجم ضخم .. الذراعان والقدمان والرأس… كان للأطراف جلد أرجواني شاحب وسلاسل حديدية على الأطراف الخمسة
تدخل الجنرال مطر أيضأ ولينا وغيرها وبدأ بالقتل… الان دون دعم الرماه بسبب قلة أعدادهم + مهارات دارما وغيره جعلتهم لا يُقهررون..
طارت الأجزاء الخمسة معاً وبدأ شكل عملاق بالتكشف أمام المجموعة..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضرب رمح النصر نقطة محددة أكثر من مرة.. لم يبدو الأمر فى التغير فى أول بضعة ضربات ولكن بدأ الحاجز يُظهر بعض الرعشات فى الضربات الأخيرة حيث تزداد قوة رمح النصر مع كل ضربة…
جلد أرجواني شاحب مع سلاسل على الرقبة وباقي الأطراف بدون أعضاء تناسلية بطول سبعة أمتار تقريباً…
ثلاثة مهارات قوية فى وقتٍ واحد مما شكل عبئاً هائلاً عليه ولكن لو لم يستخدمهم لربما قتلوا جميعاً صدقاً لقد خسروا قرابة ثلث القوات..
” خادم الشيطان ” عبس ياسين فى هذا الكيان…
تقلب ياسين فى رمال الصحراء قبل أن يثبت نفسه بصعوبة ليجد نفسه يبصق الدم ووضع يده على جانبه بفعل الألم… ” لقد حطم كل ضلوعي تقريباً بضربة واحدة.. لا عجب ان هذا الوجود كان كابوساً للجميع قبل ألف عام “..
كان هذا واحداً من الأعراق المنبوذة وهو سحر محرم… وهذا لأن خادم الشطيان عبارة عن كيان له قوة تدميرية قوية ودفاع عالى وعدم خوف من الموت أو الإهتمام بالإصابات صدقاً كلما زادت الإصابات زادت قوته والان مع وجوده فى المستوي الرابع أضاف ضغطاً كبيراً على المجموعة…
لم يهتز الحاجز ولكن فى تصور دارما إستشعر شيئاً وعلى الفور فتح عينيه “رمح النصر “…
وصلت مجموعة الممياوات بالفعل أمام المجموعات التسعة لقوات نوت ومجموعتي السحرة المختبئتين فى الخلف وعلى الفور بدأ الإشتباك بينما لم يتوقف السحرة ولا الرماه فوق الجدران من الإلقاء…
تشكلت عاصفة من السيوف لم تكن أدني من الخاصة بـ دارما وعلى الفور كل الممياوات فى نطاق 50م تحولوا إلى لا شئ… ثم إستخدم مهارة أخري ” سيف الرثاء ” ثم أعقبها.. ” إستدعاء البرابرة “..
27…53…102.. إستمرت قوات نوت فى الإنخفاض وأمامها كانت المومياوات تزداد…
ضربت قبضة العملاق ياسين ولكنه تجاوزها وصعد فوق خادم الشيطان ليطعنه بسيفة ولكن لم يتمكن سيفه سوي من ترك خدش بسيط قبل أن يبتعد من شعوره بالخطر..
” دارما… تعالا مكانى ” تحرك ياسين على عجل وقفز فوق القوات يتحرك نحو السور…
لم يكن لهذا السهم قوة كبيرة ولكنه إمتاز بسرعته وأختراقه وعلى الفور وصل إلى الحاجز..
أراد بضعة من الفرسان وقفه وقفزوا بالفعل من على أحصنتهم ليصلوا إليه ولكن ياسين قفز من عليهم مستخدما إياهم ليسرع نحو الجدار..
المشعوذين داخل الحاجز ركعوا على الفور بينما ظهر صوت كتحطم الزجاج.. ثم إنفجر الحاجز فى قطع صغيرة وتطايرت مع الريح وهى تتحول إلى رماد…
وصل ياسين بالفل وعلى الفور إستخدم مهاراته ” سقوط الأبطال “..
تقلب ياسين فى رمال الصحراء قبل أن يثبت نفسه بصعوبة ليجد نفسه يبصق الدم ووضع يده على جانبه بفعل الألم… ” لقد حطم كل ضلوعي تقريباً بضربة واحدة.. لا عجب ان هذا الوجود كان كابوساً للجميع قبل ألف عام “..
المشعوذين داخل الحاجز ركعوا على الفور بينما ظهر صوت كتحطم الزجاج.. ثم إنفجر الحاجز فى قطع صغيرة وتطايرت مع الريح وهى تتحول إلى رماد…
المشعوذين داخل الحاجز ركعوا على الفور بينما ظهر صوت كتحطم الزجاج.. ثم إنفجر الحاجز فى قطع صغيرة وتطايرت مع الريح وهى تتحول إلى رماد…
نزل ياسين فوقهم ولوح بسيفه وعلى الفور تحول الإثني عشر إلى رماد ..
حول ياسين جسده على الفور ليذهب نحو العملاق ولكنه كان متاخرأً.. ففى اللحظة التى إلتف فيها شعر بقضبة قوية تلمس جانبه وعلى الفور أرسل محلقاً لمسافة طويلة…
ضربت قبضة العملاق ياسين ولكنه تجاوزها وصعد فوق خادم الشيطان ليطعنه بسيفة ولكن لم يتمكن سيفه سوي من ترك خدش بسيط قبل أن يبتعد من شعوره بالخطر..
فى اللحظة التى مات فيها المشعوذين لم يعد عدد المومياوات يزداد ولكن بالفعل وصل عددهم إلى قرابة العشرين ألف ووجود خادم الشيطان فى المكان قد زاد من رعبهم..
كانت حركاته سريعة على عكس حجمه الضخم وعلى الفور وصل أمام ياسين..
تقلب ياسين فى رمال الصحراء قبل أن يثبت نفسه بصعوبة ليجد نفسه يبصق الدم ووضع يده على جانبه بفعل الألم… ” لقد حطم كل ضلوعي تقريباً بضربة واحدة.. لا عجب ان هذا الوجود كان كابوساً للجميع قبل ألف عام “..
تشكلت عاصفة من السيوف لم تكن أدني من الخاصة بـ دارما وعلى الفور كل الممياوات فى نطاق 50م تحولوا إلى لا شئ… ثم إستخدم مهارة أخري ” سيف الرثاء ” ثم أعقبها.. ” إستدعاء البرابرة “..
لم يتوقف ياسين للحظة وعلى الفور هرع للسور ثم لوح بسيفه ” مذبحة السيادة ” موجة من السيوف تحركت نحو العملاق.. كانوا بعدد هائل وقوة كبيرة ولكنها لم تفعل شيئاً للعملاق..
سحبت ليزا ققوسها ” سهم القلب ” وتنفست برفق وهى تترك سهمها ليغادر القوس…
وقف خادم الشيطان هناك يستقبل الهجوم بلامبالاة وفور أن إختفي تحرك مرة أخري..
لم يهتز الحاجز ولكن فى تصور دارما إستشعر شيئاً وعلى الفور فتح عينيه “رمح النصر “…
كانت حركاته سريعة على عكس حجمه الضخم وعلى الفور وصل أمام ياسين..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سمع ياسين الإخطارات وتنهد قليلأً… لم يقصد بكل الهجوم نحو العملاق لقد وجه فقط جزءاً وترك الباقي لتنظيف الجدار من الرماه او على الأقل أغلبهم..
سمع ياسين الإخطارات وتنهد قليلأً… لم يقصد بكل الهجوم نحو العملاق لقد وجه فقط جزءاً وترك الباقي لتنظيف الجدار من الرماه او على الأقل أغلبهم..
لم تبدأ المعركة سوي لبضع دقائق وقد وصلت أعداد المومياوات إلى عشرة ألاف…
ضربت قبضة العملاق ياسين ولكنه تجاوزها وصعد فوق خادم الشيطان ليطعنه بسيفة ولكن لم يتمكن سيفه سوي من ترك خدش بسيط قبل أن يبتعد من شعوره بالخطر..
” جان ” صرخ دارما وهو يلهث..
على الجانب الأخر ” صرخة الحرب “..
على الجانب الأخر ” صرخة الحرب “..
نطق دارما وظهرت راية حمراء عملاقة تهدر بصوت الأشباح… تحول دارما وقتها لحاصد أرواح يُريد إبتلاع الجميع وعلى الفور تحول بضع ألاف من الممياوات إلى لا شئ…
” دارما… تعالا مكانى ” تحرك ياسين على عجل وقفز فوق القوات يتحرك نحو السور…
” جان ” صرخ دارما وهو يلهث..
إستمع دارما إلى نصيحة ياسين وتوقف عن الهجوم وأغلق عينيه ليُنصت إلى تدفق المانا..
وسط بحر من محاربي الممياوات والفرسان والمدرعين رفع جان سيفه ” إنه الوقت ” ثم صرخ ” أمر الحاكم “..
المشعوذين داخل الحاجز ركعوا على الفور بينما ظهر صوت كتحطم الزجاج.. ثم إنفجر الحاجز فى قطع صغيرة وتطايرت مع الريح وهى تتحول إلى رماد…
تشكلت عاصفة من السيوف لم تكن أدني من الخاصة بـ دارما وعلى الفور كل الممياوات فى نطاق 50م تحولوا إلى لا شئ… ثم إستخدم مهارة أخري ” سيف الرثاء ” ثم أعقبها.. ” إستدعاء البرابرة “..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فى اللحظة التى مات فيها المشعوذين لم يعد عدد المومياوات يزداد ولكن بالفعل وصل عددهم إلى قرابة العشرين ألف ووجود خادم الشيطان فى المكان قد زاد من رعبهم..
ثلاثة مهارات قوية فى وقتٍ واحد مما شكل عبئاً هائلاً عليه ولكن لو لم يستخدمهم لربما قتلوا جميعاً صدقاً لقد خسروا قرابة ثلث القوات..
إستمع دارما إلى نصيحة ياسين وتوقف عن الهجوم وأغلق عينيه ليُنصت إلى تدفق المانا..
تدخل الجنرال مطر أيضأ ولينا وغيرها وبدأ بالقتل… الان دون دعم الرماه بسبب قلة أعدادهم + مهارات دارما وغيره جعلتهم لا يُقهررون..
تدخل الجنرال مطر أيضأ ولينا وغيرها وبدأ بالقتل… الان دون دعم الرماه بسبب قلة أعدادهم + مهارات دارما وغيره جعلتهم لا يُقهررون..
لينا مع قماش الظل كانت كابوساً فى ساحة المعركة هذه حيث ظلت الموميات تختفي دون أن يعرف أحد كيف فعلتها فقد هم يسقطون بينما لوح دارما برمحه ومع كل لفته يسقط العديد وكذالك الجنرال والباقي ومع كذالك على الجانب الأخر كان ياسين يُعاني بشدة وقد فقد العديد من الدماء بالفعل ولكن لم يذهب أحد لنجدته لأنهم يعلمون أنهم يجب عليهم إبادة هؤلاء قبل الإنضمام إليه..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضرب رمح النصر نقطة محددة أكثر من مرة.. لم يبدو الأمر فى التغير فى أول بضعة ضربات ولكن بدأ الحاجز يُظهر بعض الرعشات فى الضربات الأخيرة حيث تزداد قوة رمح النصر مع كل ضربة…
…
على الجانب الأخر ” صرخة الحرب “..
ال ٧٠
لم يتبقي على المائة سوي ٣٠ فصلا
لينا مع قماش الظل كانت كابوساً فى ساحة المعركة هذه حيث ظلت الموميات تختفي دون أن يعرف أحد كيف فعلتها فقد هم يسقطون بينما لوح دارما برمحه ومع كل لفته يسقط العديد وكذالك الجنرال والباقي ومع كذالك على الجانب الأخر كان ياسين يُعاني بشدة وقد فقد العديد من الدماء بالفعل ولكن لم يذهب أحد لنجدته لأنهم يعلمون أنهم يجب عليهم إبادة هؤلاء قبل الإنضمام إليه..
ثلاثة مهارات قوية فى وقتٍ واحد مما شكل عبئاً هائلاً عليه ولكن لو لم يستخدمهم لربما قتلوا جميعاً صدقاً لقد خسروا قرابة ثلث القوات..
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات