لمحة عن الموت.... ذكريات
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أااااارغه
الفصل الـ 81
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” لمحة عن الموت… ذكريات ”
على الأرض قبل 40 عاماً تقريباً
فى إحدي ليالي الشتاء العنيفة حيث هطل المطر كموجات عاصفة…
ملأ الرعب عيون الطفل بشكلٍ غريزي بينما تقدمت الأم لتحمي الطفل وهى تصرخ فى زوجها..
كانت الأضواء مشتعلة فى كل منزل والمدافء مما أيقظ ليل الناعسين… لم يستطع أحد النوم فى هذا البرد وكانت المدافئ ضعيفة على إزاحة هذا البرد ولكن هناك عائلة لازالت مصرة على الإحتفال..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بنظرة واحدة حلل الرجل / دومنيك قوتهما ” أحمقان أخران يُريدان القتل “..
كان اليوم عيد الميلاد لطفلٍ فى الثامنة حيث يحتفلون فى شقتهم الصغيرة هو وأمه تحت الأضواء القوية التى ترسها نيران المدفئة…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وضعت التورته الكبيرة فى المنتصف بين الإثنين… التورته التى إدخر الطفل والام من مصروفهما طوال العام ليقوما بجلبها بينما إدخرت الام لشئ ثاني.. الهدية..
* * *
فتح الفتى الهدية بترقب ليجد القطار الذي حلم به وأشار إليه عندما كان فى نزهة برفقة أمه… شعر الطفل بسعادة بالغة وهو يتذكر المشهد وقام للقفز فى احضان أمه بإبتسامة..
ملئت الضحكات قلوب الإثنين قبل أن يُفتح الباب على شكل جامد لرجل فى منتصف العمر تفوح منه رائحة الكحول بينما ملأ جسده بالماء من المطر وتغير لون جلده للازرق الشاحب بسبب برودة الهواء ولكن تعبيره كان غائباً بالفعل وحركاته مهتزة…
لم يتحرك الطفل وأزداد بكائها..
إختفت السعادة فى لحظة من وجوه الإثنين وتحول المشهد الجميل إلى إحدي ليالي الجحيم التى تخيف الامهات أولادهم بها ليناموا…
بشكلٍ غريب دخل الرجل إلى المنزل متجاهلاً الإثنين نحو المطبخ وعاد مع سكينة كبيرة متجهاً نحو الطفل يريد قتله…
كان الطفل إبنه.. لم يكن الرجل غريباً عن العائلة.. لقد كان رب العائلة ولكن بدون كلمة هو عاد إلى المنزل وأراد قتل الأبن.. إبنه.. إبنه من صلبه.. من لحمه ودمه.. إبنه الذي بلغ الثامنة وفى اي يوم ؟ يوم عيد ميلاده!!..
” شعرت أنى إستكفيت لليوم لو أتيتم غداً لحصدتم جثتين بدلاً من واحدة
ملأ الرعب عيون الطفل بشكلٍ غريزي بينما تقدمت الأم لتحمي الطفل وهى تصرخ فى زوجها..
حاول الرجل أن يبعدها ولكنها أبت.. فقام الرجل بطعنها فى جانبا بجوار كليتها تقريباً…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تفاقمت الصدمة على وجه الام وبدأت الدماء بالسيلان من مكان الجرح بعد أن أبعد الأب سكينه ومن ثم من فمهما بسبب إختلال وظائف الجسد ودمار دورة الدم المعروفة..
حاول الأب التقدم مرة أخري ولكن الأم وقفت بحزم أمامه فطعنها للمرة الثانية…
الأان أصبح فى فريقهم ثلاثة أعضاء… أو أربعة بذكر روح الغابة التى نظرت إلى مالك بشك وغضب.. خمسة بالنمر
إستدارت المرأة لتواجه الطفل الذي بدأ يصرخ وملأ بكائها المنزل… أهرب.. أهرب بسرعة…
” لمحة عن الموت… ذكريات ”
لم يتحرك الطفل وأزداد بكائها..
” لمحة عن الموت… ذكريات ”
أااااارغه
طعنها الأب للمرة الثالثة.. هذه المرة فى الظهر ولكن لازالت الام تحمي إبنهاء بشراسة وبالرغم من الألم إلى أن أعينها ملأت بالحب وهى تحدق فى الفتي للمرة الاخيرة وتمسح على شعره… إهدء لا تخف… إنها مجرد كدمات… قريباً ساعالج منها ولكن يجب أن تغادر الأن…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعور غريب ضرب قلب الطفل الأن… كلمات الرجل تحولت إلى اصداء تضرب فى عقله وقلبه وتصنع تغييرا سوف يرهب حكومات العالم لاحقاً…
فتح الفتي عيونه بصعوبة من بين دموع ويبدو وكأنه يري مشهداً اخر فى إبتسامة أمه الخافته وعيونها المليئة بالقلق والخوف والحنان نحوه…
إختفت السعادة فى لحظة من وجوه الإثنين وتحول المشهد الجميل إلى إحدي ليالي الجحيم التى تخيف الامهات أولادهم بها ليناموا…
كان وكأن الزمن توقف وتحول المشهد إلى لمحة من الجنة وهو يغوص فى عيون امه…
كلبة
صرخة الأب أخرجت الطفل من خيالة بينما سقطت الأم على الأرض وهى لاتزال تحدق فى الطفل بنفس النظرات…
شئ غريب لم يفهمه جعل الطفل يهرب فور أن رأي عيون والده… تلك العيون اتلى حفرت فى قلبه للأبد… ليس هناك غضب… لا خوف.. لا قلق… لقد رأي شئياً غريباً… لامبالاة.. ربما لم يفهم الطفل جيداً ولكن لاحقاً بعد سنوات طويلة لازال يتذكر تلك العيون ويصفها بهذا الوصف الذي يبدو الأقرب إليها… اللامبالاة.. الامبالاة التى جردت الأب من كل مشاعرة وجعلته يتعامل مع الحياة كانها إزالة عشب من فناء المنزل..
تحركت أقدام الطفل وظل يركض بسرعة مخترقاً الباب والمنزل ولكن…. توقف… نعم تباطاًت حركته حتى توقف ونظر إلى الخلف ليجد أن الأب جلس بجوار أمه.. الزوج والزوجة بجوار بعضهم البعض بينما أشعل الأب سيجاره وجلس بهدوء يطلق دخانها بدون سبب…
لم يكن هناك أى ندم أو خوف أو غضب أو حزن فقط تلك النظر ” اللامبالية “.. شعر الفتي وقتها أن هناك شيئاً يقف خلف الأب… شئ غامض وغير واضح المعالم… شئ أسود ومظلم وخبيث ولكنه صامت فى نفس الوقت وكأنه يُعطي إشارة لوجده وعدمه فى ذات اللحظة..
تحركت أقدام الطفل وظل يركض بسرعة مخترقاً الباب والمنزل ولكن…. توقف… نعم تباطاًت حركته حتى توقف ونظر إلى الخلف ليجد أن الأب جلس بجوار أمه.. الزوج والزوجة بجوار بعضهم البعض بينما أشعل الأب سيجاره وجلس بهدوء يطلق دخانها بدون سبب…
{ رأيكم فى هذه القصة إلى الأن ورأيكم فى نهايتها }
..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وصلت الشرطة بعدها على إتصال شخص ما وأقيمت الجلسة ووضع الأب فى القفص والفتى كان شاهداً وسئل القاضي سؤاله.. لماذا قتلتها ؟…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم أكن أريد قتلها.. أردت قتل الطفل
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هذا إعترافاً بالقضية ولكن القاضي لازال يسأل السؤال المفترض أن يسأله ” لماذا إذاً أردت قتل الطفل ؟ “..
على الأرض قبل 40 عاماً تقريباً
” أردت قتله وفقط ”
” إذاً لماذا توقفت بعد قتل زوجتك أو أنك تعبت من كثرة الشرب
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” شعرت أنى إستكفيت لليوم لو أتيتم غداً لحصدتم جثتين بدلاً من واحدة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” إذاً تعترف بجريمتك ؟ ” سئل القاضي السؤال الاخير والذي صدقاً لم يعد له قيمة هنا ولكن تستطيع القول عنه أنه روتين.. مجرد روتين سخيف فى كل محاكم العالم
” جريمة !!.. لماذا تعتبر جريمة ؟؟.. أنا فقط شعرت أنى بحاجة إلى قتل شخص مثلما تشعر أنت بالحاجة إلى الطعام فتقتل دجاجة أو عجلاً !!..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” الأمر ليس نفسه ” رد القاضي
” منافق ” خرج القاضي عن شعوره وهو يُشير إلى الرجل..
” هذا من وجهة نظرك ولكن من وجه نظري فالأرواح واحدة ما يجعلنا نقتل الحيوانات يجعلنا نقتل أنفسنا وأيضاً هناك بعض المطاعام التى تبيع لحوم البشر * ”
لم يكن هناك أى ندم أو خوف أو غضب أو حزن فقط تلك النظر ” اللامبالية “.. شعر الفتي وقتها أن هناك شيئاً يقف خلف الأب… شئ غامض وغير واضح المعالم… شئ أسود ومظلم وخبيث ولكنه صامت فى نفس الوقت وكأنه يُعطي إشارة لوجده وعدمه فى ذات اللحظة..
( معلومة حقيقية ، إبحثوا عنها )
” لمحة عن الموت… ذكريات ”
” أيضاً أنا ساعدتكم على تقليل الإحتباس الحراري واشياء أخري….
” منافق ” خرج القاضي عن شعوره وهو يُشير إلى الرجل..
كان وكأن الزمن توقف وتحول المشهد إلى لمحة من الجنة وهو يغوص فى عيون امه…
” لا داعي للسباب… من وجهة نظري فسواءً عاش البشر أو لا ، لا يهم أنا فقط سأفعل ما أريده وأنتم توقفوا عن إعطاء أنفسكم أعذار… فكلنا قتلي ولكن أنا فقط صريح تجاه الأمر على عكسكم…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شعور غريب ضرب قلب الطفل الأن… كلمات الرجل تحولت إلى اصداء تضرب فى عقله وقلبه وتصنع تغييرا سوف يرهب حكومات العالم لاحقاً…
* * *
ملأ الرعب عيون الطفل بشكلٍ غريزي بينما تقدمت الأم لتحمي الطفل وهى تصرخ فى زوجها..
بالعودة إلى الأن
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بنظرة واحدة حلل الرجل / دومنيك قوتهما ” أحمقان أخران يُريدان القتل “..
” أبي… كلماتك حكيمة حقاً… الأرواح كلها واحدة ولكن أنا لا أقتل لهذا… أشعر بالمتعة من القتل على عكسك ولهذا أنا لا أشبع على عكسك ” ثم نظر إلى صخرة قريبة ” هل يجب أن أدعوكما للخروج “…
خرج إثنان من خلف الصخرة أورك واحد وبشري واحد… وكانا مالك والأورك الذي تقاتل معه فى الكولسيوم..
طعنها الأب للمرة الثالثة.. هذه المرة فى الظهر ولكن لازالت الام تحمي إبنهاء بشراسة وبالرغم من الألم إلى أن أعينها ملأت بالحب وهى تحدق فى الفتي للمرة الاخيرة وتمسح على شعره… إهدء لا تخف… إنها مجرد كدمات… قريباً ساعالج منها ولكن يجب أن تغادر الأن…
بنظرة واحدة حلل الرجل / دومنيك قوتهما ” أحمقان أخران يُريدان القتل “..
{ رأيكم فى هذه القصة إلى الأن ورأيكم فى نهايتها }
” من قال هذا ؟ ” إبتسم مالك وهو يتقدم ” أنا أبحث عن الموهبة ولقد أبهرتني موهبتك ولكنك للأسف تقف على مسرح صغير وجمهورك أصغر فما رأيل بإتباعى ورؤية مسرحي “..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فهم دومنيك كلامه وقال ” أين ؟ “..
” العالم… بغض النظر عن المكان سوف تحصل على كم القتل الذي سوف يجعلك تشبع
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخة الأب أخرجت الطفل من خيالة بينما سقطت الأم على الأرض وهى لاتزال تحدق فى الطفل بنفس النظرات…
” انا لا أشبع
” سنري بشأن هذا ” ضحك مالك
الأان أصبح فى فريقهم ثلاثة أعضاء… أو أربعة بذكر روح الغابة التى نظرت إلى مالك بشك وغضب.. خمسة بالنمر
أما مالك فقد لاحظها وأبتسم مفكراً.. محاولة حمقاء من العالم… لا يُمكن للوحوش أن تتوقف عن القتل أبداً.. إنه مثل محاولة جعل الأسد نباتياً ولكن ببساطة هو محاولة وضع طبقة فوق غريزته وفى الموقف المعتاد سوف تبرز غرازئه وبقوة أكبر بعد قمعها لفترة وحينها سوف يصبح بركاناً غير قابل للوقف…
الأان أصبح فى فريقهم ثلاثة أعضاء… أو أربعة بذكر روح الغابة التى نظرت إلى مالك بشك وغضب.. خمسة بالنمر
الأان أصبح فى فريقهم ثلاثة أعضاء… أو أربعة بذكر روح الغابة التى نظرت إلى مالك بشك وغضب.. خمسة بالنمر
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فتح الفتى الهدية بترقب ليجد القطار الذي حلم به وأشار إليه عندما كان فى نزهة برفقة أمه… شعر الطفل بسعادة بالغة وهو يتذكر المشهد وقام للقفز فى احضان أمه بإبتسامة..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” سنري بشأن هذا ” ضحك مالك
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخة الأب أخرجت الطفل من خيالة بينما سقطت الأم على الأرض وهى لاتزال تحدق فى الطفل بنفس النظرات…
على الأرض قبل 40 عاماً تقريباً
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاول الرجل أن يبعدها ولكنها أبت.. فقام الرجل بطعنها فى جانبا بجوار كليتها تقريباً…
” العالم… بغض النظر عن المكان سوف تحصل على كم القتل الذي سوف يجعلك تشبع
ملأ الرعب عيون الطفل بشكلٍ غريزي بينما تقدمت الأم لتحمي الطفل وهى تصرخ فى زوجها..
كان وكأن الزمن توقف وتحول المشهد إلى لمحة من الجنة وهو يغوص فى عيون امه…
تحركت أقدام الطفل وظل يركض بسرعة مخترقاً الباب والمنزل ولكن…. توقف… نعم تباطاًت حركته حتى توقف ونظر إلى الخلف ليجد أن الأب جلس بجوار أمه.. الزوج والزوجة بجوار بعضهم البعض بينما أشعل الأب سيجاره وجلس بهدوء يطلق دخانها بدون سبب…
خرج إثنان من خلف الصخرة أورك واحد وبشري واحد… وكانا مالك والأورك الذي تقاتل معه فى الكولسيوم..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” الأمر ليس نفسه ” رد القاضي
على الأرض قبل 40 عاماً تقريباً
” من قال هذا ؟ ” إبتسم مالك وهو يتقدم ” أنا أبحث عن الموهبة ولقد أبهرتني موهبتك ولكنك للأسف تقف على مسرح صغير وجمهورك أصغر فما رأيل بإتباعى ورؤية مسرحي “..
” إذاً تعترف بجريمتك ؟ ” سئل القاضي السؤال الاخير والذي صدقاً لم يعد له قيمة هنا ولكن تستطيع القول عنه أنه روتين.. مجرد روتين سخيف فى كل محاكم العالم
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فتح الفتى الهدية بترقب ليجد القطار الذي حلم به وأشار إليه عندما كان فى نزهة برفقة أمه… شعر الطفل بسعادة بالغة وهو يتذكر المشهد وقام للقفز فى احضان أمه بإبتسامة..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاول الرجل أن يبعدها ولكنها أبت.. فقام الرجل بطعنها فى جانبا بجوار كليتها تقريباً…
” أيضاً أنا ساعدتكم على تقليل الإحتباس الحراري واشياء أخري….
كلبة
” أردت قتله وفقط ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخة الأب أخرجت الطفل من خيالة بينما سقطت الأم على الأرض وهى لاتزال تحدق فى الطفل بنفس النظرات…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على الأرض قبل 40 عاماً تقريباً
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان وكأن الزمن توقف وتحول المشهد إلى لمحة من الجنة وهو يغوص فى عيون امه…
” أيضاً أنا ساعدتكم على تقليل الإحتباس الحراري واشياء أخري….
الأان أصبح فى فريقهم ثلاثة أعضاء… أو أربعة بذكر روح الغابة التى نظرت إلى مالك بشك وغضب.. خمسة بالنمر
أما مالك فقد لاحظها وأبتسم مفكراً.. محاولة حمقاء من العالم… لا يُمكن للوحوش أن تتوقف عن القتل أبداً.. إنه مثل محاولة جعل الأسد نباتياً ولكن ببساطة هو محاولة وضع طبقة فوق غريزته وفى الموقف المعتاد سوف تبرز غرازئه وبقوة أكبر بعد قمعها لفترة وحينها سوف يصبح بركاناً غير قابل للوقف…
لم يتحرك الطفل وأزداد بكائها..
” لا داعي للسباب… من وجهة نظري فسواءً عاش البشر أو لا ، لا يهم أنا فقط سأفعل ما أريده وأنتم توقفوا عن إعطاء أنفسكم أعذار… فكلنا قتلي ولكن أنا فقط صريح تجاه الأمر على عكسكم…
” الأمر ليس نفسه ” رد القاضي
” من قال هذا ؟ ” إبتسم مالك وهو يتقدم ” أنا أبحث عن الموهبة ولقد أبهرتني موهبتك ولكنك للأسف تقف على مسرح صغير وجمهورك أصغر فما رأيل بإتباعى ورؤية مسرحي “..
الفصل الـ 81
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
