You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

the dominating 102

المستشار الأعلى

المستشار الأعلى

 

فى هذه اللحظة كان ظل اللورد يقف بفخر مبتسماً خلف الفتاه غارقاً فى دمه مع فأسه وكأن كل شئ فى العالم بلا قيمة إلا ما يعتقده هو..

 

فوجئت لينا ” هل سمعت عنه ؟ “..

الفصل الـ 102

 

” المستشار الاعلى ”

عذرا على التأخير فمواعيدي فوضوية هذه الأيام

لقد كانت ترتدي قماش الظل وهو عناصر قادر على إخفائها حتى من الذين فى المستوي الخامس ولكن ليتمكن شخص من متابعتها بالفعل وحتى دون علمها أشار إلى مقدار قوته…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” إذا هذا ما حدث ؟ ” تنهدت لينا…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سحبت لينا سلاحيها ووقفت بيقظة ولكن الشخص الذي ظهر فاجائها… ” المستشار الأعلى “…

ضحكت لينا ” عمي… لقد حاربنا جيشاً فاق عدده المليار مع قوة رئيسية من المستوي الثالث بالملايينن… عشرات المدن فليكونوا مئات لا بل ملايين أنا واثقة أن لوردي سوف يبيدهم جميعاً “…

كانت متفاجاة من الشكل الخاص برجل منتصف العمر الذي ظهر أمامها..

” عمي المستشار.. أنا لم أعد الاميرة لينا ولكني الأن جندية فى قرية المصير وسأفعل أى شئ لها أما عن ماضي فلم أعد أهتم به كما تتخيل ولكنى قريباً سوف أعود لأخذ رقبة أخي وذالك اللورد اللعين لمدينة الرياح الذي أرادني ان أكون عاهرته ولكنى لن أجلس على أى عرش… لقد إكتشفت حقيقتي أنا جندية.. سواءً الان أو مستقبلاً هذه حقيقيتي وسوف أتابعها إلى النهاية “..

” الأميرة… الأميرة أنت حية حقاً.. لم تكذب القلادة… لازال نسل اللورد حياً ” بكي المستشار بمرارة وسقط أرضاً وحينها لاحظت لينا أنه مصاب وبشدة أيضاً وبالرغم من أن شكله من الخارج لا يبدو عليه أى شئ عدا بعض الشحوب على جسده الذي قد ينسب للسن ولكن لينا علمت جيداً أن الشخص الذي أمامها لم يكن مريضاً او شاحباً من قبل..

هرعت لينا أمامه وساعدته على الوقوف وحاولت أن تبعد ملابسه لتتفحص إصابته ولكنه أبعد يدها مع إبتسامة خافته ” حمداً لله على ناجتك.. حمداً لله ” بدأ المستشار الأعلى بالبكاء…

 

..

الفصل الـ 102

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

” إذا هذا ما حدث ؟ ” تنهدت لينا…

” أخبرني كيف تطورت قوتك إلى هذه الدرجة وهذا.. أليس هذا قماش الظل !! ، كيف حصلت عليه ؟ ” نظر المستشار الأعلى متفاجئاً..

منذ ان إنضمت إلى قرية المصير قد مضي قرابة العشرين يوماً ولكن فى هذه الفترة قد شهدت تقلبات كثيرة والكثير من المعارك وحتى حرب واسعة النطاق وأيضاً رأت العديد من المعجزات والكثير من الأبطال الذين تطلعت إليهم وقرأت عنهم فى الماضي ولهذ بالرغم من أنها لم تنسي مدينتها إلى أنها علمت أنه يوماً ما سوف تعود وتأخذ رأس شقيقها أمام كامل جنوده وجنرالته بينما يقفون كالمتفرجين بدون أدني محاولة أن يوقوفها.. لماذا ؟!!……… لأنها ستكون أقوي وأكثر دعماً ولكن بعد سماع ما حدث مع أخيها لم تعلم ولكن بدأت تشعر بالشفقة عليه ” لقد جلب هذا على نفسه “…

 

لورد مدينة الرياح لم يكن أحمقاً وسرعان ما غار على اللورد الجديد الذي لم يعرف كيف يُثبت وضعه بعد وأشتري العديد من الرجل ذوي القوة فى المدينة مثل المارشال وبعض الجنرالات وحتى الوزراء وغيرهم ولهذا بينما يبدو الوضع على السطح أن شقيقها مسيرط إلا أنه كان مجرد أراجوز * يُتلاعب به من خلف الستار

” قرية

( أراجوز : دمية بحبل مثل تلك فى عرض الدمي والتى تكون فى صندوق صغير ويقدمها شخص أو شخصين بينما يُمسكان بالحبال من الأعلى لتحريك الدمي }

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

” أخبرني كيف تطورت قوتك إلى هذه الدرجة وهذا.. أليس هذا قماش الظل !! ، كيف حصلت عليه ؟ ” نظر المستشار الأعلى متفاجئاً..

ضد جيش إبنه…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

صدقاً لم يكن واثقاً فى البداية ولكن بسبب القلادة التى إمتلكها والتى كان فيه جزء من روح الاميرة تمكن من تتبعها وإلا بقوته وحدها لن يستطيع إختلاق حاجز قماش الظل..

 

” حصلت عليهم هدية من لوردى على عملى ..

فى هذه اللحظة كان ظل اللورد يقف بفخر مبتسماً خلف الفتاه غارقاً فى دمه مع فأسه وكأن كل شئ فى العالم بلا قيمة إلا ما يعتقده هو..

” لوردك ” فوجئ المستشار الاعلى ” هل أقسمتي بالولاء لأحد ؟

تحرك لورد مدينة البحار السبعة ( والد لينا ) وسط سهلٍ من الأزهار والطيور مستمتعاً بالمظهر الجميل وخلفه المستشار الأعلى الذي بدا بنفس السن مع أن الحدث كان من عشر سنوات…

” نعم وصدقاً أنا فى مهمة سرية حالياً “..

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

تحول وجه المستشار الأعلى لقبيح ” يجب ان تأخذيني لهذا اللورد… يجب أن يكسر علاقة الولاء هذه.. سوف أدفع له كل ما يجب ولكن لا يجب على وريثة عرش المدينة أن تكون خادمة لشخص أخر ”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هزت لينا رأسها ” عمي المستشار أنت لا تفهم.. لوردي ليس احد عشوائياً.. إنه مرعب بما يفوق خيالك ”

 

” هل هو لورد مدينة

 

” قرية

” أخبرني كيف تطورت قوتك إلى هذه الدرجة وهذا.. أليس هذا قماش الظل !! ، كيف حصلت عليه ؟ ” نظر المستشار الأعلى متفاجئاً..

” سحقاً… ” تصاعد الغضب علي وجهه ” مجرد لورد قرية سخيف يعبث مع بضع ألاف وتحدثيني عن مدي قوته ”

 

” عمي المستشار.. أنا لم أعد الاميرة لينا ولكني الأن جندية فى قرية المصير وسأفعل أى شئ لها أما عن ماضي فلم أعد أهتم به كما تتخيل ولكنى قريباً سوف أعود لأخذ رقبة أخي وذالك اللورد اللعين لمدينة الرياح الذي أرادني ان أكون عاهرته ولكنى لن أجلس على أى عرش… لقد إكتشفت حقيقتي أنا جندية.. سواءً الان أو مستقبلاً هذه حقيقيتي وسوف أتابعها إلى النهاية “..

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

” جندية… لورد المصير… إنتظري هل تتحدثين عن ذالك اللورد الخاص بالعرق الاجنبي ”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صدقاً لم يكن واثقاً فى البداية ولكن بسبب القلادة التى إمتلكها والتى كان فيه جزء من روح الاميرة تمكن من تتبعها وإلا بقوته وحدها لن يستطيع إختلاق حاجز قماش الظل..

فوجئت لينا ” هل سمعت عنه ؟ “..

” نعم وصدقاً أنا فى مهمة سرية حالياً “..

أماء المستشار ” ومن لم يسمع عنه… الكل يبحث عنه الان صدقاً ”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

” لماذا ؟ “..

” عمي المستشار.. أنا لم أعد الاميرة لينا ولكني الأن جندية فى قرية المصير وسأفعل أى شئ لها أما عن ماضي فلم أعد أهتم به كما تتخيل ولكنى قريباً سوف أعود لأخذ رقبة أخي وذالك اللورد اللعين لمدينة الرياح الذي أرادني ان أكون عاهرته ولكنى لن أجلس على أى عرش… لقد إكتشفت حقيقتي أنا جندية.. سواءً الان أو مستقبلاً هذه حقيقيتي وسوف أتابعها إلى النهاية “..

” ليقتلوه بالطبع ، لقد إنتشرت قصصة بين الجميع وبالفعل بدأت تحدث بعض حركات التمرد الصغيرة وخاصة من بعض الشخصيات التى تعاني من الظلم وحتى أن البعض يجتمعون معاً الأن للبحث عنه والإنضمام إليه ”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فوجئت لينا من المعلومات وأبتسمت ثم قالت ” فليأتى.. أعداء أم أصدقاء نحن نرحب بهم عند بوابتنا للقتال ”

” لوردك ” فوجئ المستشار الاعلى ” هل أقسمتي بالولاء لأحد ؟

فوجئ المستشار الأعلى من الثقة وقال مبتسماً ” يبدو أنه يرقي لسمتعه ولكن هل سيكون قادراً على الوقوف فى وجه مدينة واحدة.. لا بل قوة عشرات المدن “…

 

ضحكت لينا ” عمي… لقد حاربنا جيشاً فاق عدده المليار مع قوة رئيسية من المستوي الثالث بالملايينن… عشرات المدن فليكونوا مئات لا بل ملايين أنا واثقة أن لوردي سوف يبيدهم جميعاً “…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف اللورد مبتسماً… إنتشر المرض فى كامل جسده مما جعل قوته تتراجع للنصف وتعرض للعديد من الإصابات التى لونت جسده بالدم ولكنه حافظ على إبتسامة سعيدة وهو يُمسك فأسه ويتحرك بين جيش إبنه يقتلهم واحداً تلو الأخر تحت أنظار إبنه القبيحة ومع ذالك لم يحاول حتى أن يخدشه… لقد كان يتجنبه عمداً مما أشار فعلاً إلى كلامه قبل عشر سنوات… حتى رأى المستشار مشهداً لم يمحي من ذكرياته حتى الأن ولازال يأتى كـ كوابيس إلى احلامه ليلاً حيث رأي سيف الإبن يطعن اللورد والذي كان صدقاً أخاه الأصغر…

بالغت لينا فى قوة القرية حتى تتخلص من ضغط المستشار الأعلى ورسم هيبة لورد المصير..

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صدقاً لم يكن واثقاً فى البداية ولكن بسبب القلادة التى إمتلكها والتى كان فيه جزء من روح الاميرة تمكن من تتبعها وإلا بقوته وحدها لن يستطيع إختلاق حاجز قماش الظل..

أى نوع من الثقة هذا.. فوجئ المستشار الاعلى داخلياً… هذا… لماذا أري ظل والدها فيها… هل يعقل ان تسير على طريقه…

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بدأت بعض الذكريات تعود إلى عقله وتذكر يوماً كان فيه مع والد لينا.. لورد مدينة البحار السبعة…

” عمي المستشار.. أنا لم أعد الاميرة لينا ولكني الأن جندية فى قرية المصير وسأفعل أى شئ لها أما عن ماضي فلم أعد أهتم به كما تتخيل ولكنى قريباً سوف أعود لأخذ رقبة أخي وذالك اللورد اللعين لمدينة الرياح الذي أرادني ان أكون عاهرته ولكنى لن أجلس على أى عرش… لقد إكتشفت حقيقتي أنا جندية.. سواءً الان أو مستقبلاً هذه حقيقيتي وسوف أتابعها إلى النهاية “..

تحرك لورد مدينة البحار السبعة ( والد لينا ) وسط سهلٍ من الأزهار والطيور مستمتعاً بالمظهر الجميل وخلفه المستشار الأعلى الذي بدا بنفس السن مع أن الحدث كان من عشر سنوات…

 

” تستجلب الدماء الدماء… ولكن لابد منها لإحلال السلام… السلام فى العالم لن يبني إلا بالقبضة القوية وفقط الأقوي من يستطيع وضع القوانين ولكن للأسف لن أعيش لأري هذا.. أنا مريض على كل حال وسأموت قريباً وبالفعل بدأ مرؤسي بالتقرب من أبنائي…. المستشار الاكبر لا أهتم بما سيحدث بعد موتي ولكن إضمن لي شيئاً واحداً وهذا ليس امراً ملكياً ولكن من أخٍ أصغر لأخيه الكبير….. قم بحماية حياة إبني من الموت حتى لو عنى ذالك دمار كامل المدينة “…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

كان هذا واحد من أهم المشاهد مع اللورد ولكنه لم ينسي المشهد الأخر… المشهد الذي أصابه بالرعب…

” حصلت عليهم هدية من لوردى على عملى ..

ضد جيش إبنه…

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وقف اللورد مبتسماً… إنتشر المرض فى كامل جسده مما جعل قوته تتراجع للنصف وتعرض للعديد من الإصابات التى لونت جسده بالدم ولكنه حافظ على إبتسامة سعيدة وهو يُمسك فأسه ويتحرك بين جيش إبنه يقتلهم واحداً تلو الأخر تحت أنظار إبنه القبيحة ومع ذالك لم يحاول حتى أن يخدشه… لقد كان يتجنبه عمداً مما أشار فعلاً إلى كلامه قبل عشر سنوات… حتى رأى المستشار مشهداً لم يمحي من ذكرياته حتى الأن ولازال يأتى كـ كوابيس إلى احلامه ليلاً حيث رأي سيف الإبن يطعن اللورد والذي كان صدقاً أخاه الأصغر…

 

ضحك اللورد وقال ” كما هو متوقع من أبني.. أن أموت على يد إبني لهو شرف هذا اللورد… هاهاهاهاهاهاهاهاهاهاها

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

بالعودة للحاضر

” تستجلب الدماء الدماء… ولكن لابد منها لإحلال السلام… السلام فى العالم لن يبني إلا بالقبضة القوية وفقط الأقوي من يستطيع وضع القوانين ولكن للأسف لن أعيش لأري هذا.. أنا مريض على كل حال وسأموت قريباً وبالفعل بدأ مرؤسي بالتقرب من أبنائي…. المستشار الاكبر لا أهتم بما سيحدث بعد موتي ولكن إضمن لي شيئاً واحداً وهذا ليس امراً ملكياً ولكن من أخٍ أصغر لأخيه الكبير….. قم بحماية حياة إبني من الموت حتى لو عنى ذالك دمار كامل المدينة “…

فى هذه اللحظة كان ظل اللورد يقف بفخر مبتسماً خلف الفتاه غارقاً فى دمه مع فأسه وكأن كل شئ فى العالم بلا قيمة إلا ما يعتقده هو..

” لوردك ” فوجئ المستشار الاعلى ” هل أقسمتي بالولاء لأحد ؟

” هل أستطيع أن أقابل لوردكِ ؟ ” سئل المستشار..

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

” ليس لى رأي فى هذا ولكنى سأخطاب المارشال وأياً كان ما سيحدث ليس له شأن بى والأن إعذرني عمي فلدي مهمة يجب ان أسويها “…

 

…..

لقد كانت ترتدي قماش الظل وهو عناصر قادر على إخفائها حتى من الذين فى المستوي الخامس ولكن ليتمكن شخص من متابعتها بالفعل وحتى دون علمها أشار إلى مقدار قوته…

عذرا على التأخير فمواعيدي فوضوية هذه الأيام

..

سأحاول أن تكون الفصول بين السادسة والسابعة بتوقيت 🇪🇬 الغالية بإذن الله

 

” الأميرة… الأميرة أنت حية حقاً.. لم تكذب القلادة… لازال نسل اللورد حياً ” بكي المستشار بمرارة وسقط أرضاً وحينها لاحظت لينا أنه مصاب وبشدة أيضاً وبالرغم من أن شكله من الخارج لا يبدو عليه أى شئ عدا بعض الشحوب على جسده الذي قد ينسب للسن ولكن لينا علمت جيداً أن الشخص الذي أمامها لم يكن مريضاً او شاحباً من قبل..

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

 

 

 

 

 

…..

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

 

 

 

الفصل الـ 102

 

” نعم وصدقاً أنا فى مهمة سرية حالياً “..

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

 

…..

 

” الأميرة… الأميرة أنت حية حقاً.. لم تكذب القلادة… لازال نسل اللورد حياً ” بكي المستشار بمرارة وسقط أرضاً وحينها لاحظت لينا أنه مصاب وبشدة أيضاً وبالرغم من أن شكله من الخارج لا يبدو عليه أى شئ عدا بعض الشحوب على جسده الذي قد ينسب للسن ولكن لينا علمت جيداً أن الشخص الذي أمامها لم يكن مريضاً او شاحباً من قبل..

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” جندية… لورد المصير… إنتظري هل تتحدثين عن ذالك اللورد الخاص بالعرق الاجنبي ”

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

لقد كانت ترتدي قماش الظل وهو عناصر قادر على إخفائها حتى من الذين فى المستوي الخامس ولكن ليتمكن شخص من متابعتها بالفعل وحتى دون علمها أشار إلى مقدار قوته…

 

” قرية

 

ضحك اللورد وقال ” كما هو متوقع من أبني.. أن أموت على يد إبني لهو شرف هذا اللورد… هاهاهاهاهاهاهاهاهاهاها

 

 

 

…..

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

” لوردك ” فوجئ المستشار الاعلى ” هل أقسمتي بالولاء لأحد ؟

 

الفصل الـ 102

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

 

تحول وجه المستشار الأعلى لقبيح ” يجب ان تأخذيني لهذا اللورد… يجب أن يكسر علاقة الولاء هذه.. سوف أدفع له كل ما يجب ولكن لا يجب على وريثة عرش المدينة أن تكون خادمة لشخص أخر ”

 

 

 

” هل هو لورد مدينة

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” إذا هذا ما حدث ؟ ” تنهدت لينا…

 

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف اللورد مبتسماً… إنتشر المرض فى كامل جسده مما جعل قوته تتراجع للنصف وتعرض للعديد من الإصابات التى لونت جسده بالدم ولكنه حافظ على إبتسامة سعيدة وهو يُمسك فأسه ويتحرك بين جيش إبنه يقتلهم واحداً تلو الأخر تحت أنظار إبنه القبيحة ومع ذالك لم يحاول حتى أن يخدشه… لقد كان يتجنبه عمداً مما أشار فعلاً إلى كلامه قبل عشر سنوات… حتى رأى المستشار مشهداً لم يمحي من ذكرياته حتى الأن ولازال يأتى كـ كوابيس إلى احلامه ليلاً حيث رأي سيف الإبن يطعن اللورد والذي كان صدقاً أخاه الأصغر…

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” ليس لى رأي فى هذا ولكنى سأخطاب المارشال وأياً كان ما سيحدث ليس له شأن بى والأن إعذرني عمي فلدي مهمة يجب ان أسويها “…

 

 

 

” أخبرني كيف تطورت قوتك إلى هذه الدرجة وهذا.. أليس هذا قماش الظل !! ، كيف حصلت عليه ؟ ” نظر المستشار الأعلى متفاجئاً..

 

” عمي المستشار.. أنا لم أعد الاميرة لينا ولكني الأن جندية فى قرية المصير وسأفعل أى شئ لها أما عن ماضي فلم أعد أهتم به كما تتخيل ولكنى قريباً سوف أعود لأخذ رقبة أخي وذالك اللورد اللعين لمدينة الرياح الذي أرادني ان أكون عاهرته ولكنى لن أجلس على أى عرش… لقد إكتشفت حقيقتي أنا جندية.. سواءً الان أو مستقبلاً هذه حقيقيتي وسوف أتابعها إلى النهاية “..

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

 

” لماذا ؟ “..

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اترك تعليقاً

Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط