نيران ليزا
الفصل الـ 146
كل شئ له سبب وأهمية حتى لو كان الامر عبارة عن صخرة ملقاة على قارعة الطريق..
” نيران ليزا ”
لم يكن أى شئ يحدث فى العالم عبثاً…
كان سهم الفخر يعلو أكثر وأكثر قبل أن ينفجر مسبباً شظايا نيزيكية تتحرك نحو جيش إليزابيث بسرعة مروعة مع هجوم حارق يخترق الدفاعات ويجعل الجيش يسقط فى عذاب…
كل شئ له سبب وأهمية حتى لو كان الامر عبارة عن صخرة ملقاة على قارعة الطريق..
لم يفهم اللوردات الامر وظنوا أن المستدعيين كانوا واحداً.. البداية مثل النهاية الفرق فقط فى الموهبة ولكنهم لم يدركوا أهمية أول مستدعي والذي حصره العالم فى جندي سواءً كان محارباً او رامياً أو غيره من الوظائف…
ليزا الرامية والمستدعاة الاولى لقرية المصير والتى إمتلئكت ما عرفه نوت فقط إلى الأن وهى قدرة لن يفهم اللوردات قيمتها الأن…. بلا حدود..
وسط جيش المصير…
على ذئب الضباب تقدمت رامية بفخر…
كل شئ له سبب وأهمية حتى لو كان الامر عبارة عن صخرة ملقاة على قارعة الطريق..
كان فى يدها قوس مصنوع من اللون القرمزى على شكل نسر ملكي وعلى ظهرها جعبة كبيرة من الأسهم الرائعة ذات ريش أبيض نقي…
كـ بطلٍ قديم كيف لم تفهم معنى المتجاوز… المتجاوز لم يكونوا عاديين بل أشخاص إخترقوا الحدود مما يعنى أن عزمهم وقوتهم كانت أقوي بكثير ممن هم فى نفس مستواهم..
كانت متوسطة الجمال مع هالة مليئة بالعزم ودرع أسود من القماش..
ظهرت فتحة من الظلام ومع كلانج تم صد السهم…
ليزا الرامية والمستدعاة الاولى لقرية المصير والتى إمتلئكت ما عرفه نوت فقط إلى الأن وهى قدرة لن يفهم اللوردات قيمتها الأن…. بلا حدود..
أن يضع بطل قديم عينه عليك كانت هذه إشارة حتمية للموت..
كانت لاتزال مقيدة بموهبتها الطبيعية ولكن مع الدفع والدعم المناسب سوف تتخطى موهبتها لتطير فى السماء على عكس الأخرين الذين كانوا مقيدين بموهبتم وبغض النظر عن الدعم والتصميم لن يتخطوا الحدود أبداً… ولهذا أولى نوت أهمية خاصة لـ ليزا وجان وغيرهم من المستدعيين الاوائل الذين حصدهم من باقي اللوردات ولكن ليس للكل نفس التصميم والعزيمة..
لم يكن أى شئ يحدث فى العالم عبثاً…
” الجنرال…. أطلب الإذن ” توقفت خطوات ليزا وقالت بصوت هز كامل الجيش وحول عيون إليزابيث من فوق الثعبان نحوها..
أفلت العملاق السهم الذي تحرك نحو أشورا وكأنه هدير رعد وعلى الفور تحول إلى مثقاب فور تلاحم الإثنان..
” تحركي ” اعطي الجنرال مطر الامر وعلى الفور رفعت ليزا قوسها للسماء ووضعت سهماً ثم سحبت مع نظرة حازمة وأطلقته للأعلى…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان إتجاه السهم عمودياً مما يعنى أنه بمجرد فقد قوته سوف يسقط على الأرض… كان إطلاقاً عبثياً ولكن ليزا لم تهتم بينما ترقبها جنود قرية المصير بشغف منتظرين عرضاً رائعاً اما جيش إليزابيث فقد أصبح جدياً لأنهم بالمثل لم يفهموا ولم يظنوا أن خصومهم سوف يلعبون معهم لأن هذا سوف يُقلل من معنوياتهم..
فى هذه اللحظة قفزت ليزا من على ظهر ذئب الضباب الذي تحول إلى مطية لكامل الجيش وحلقت فى السماء ثم صفرت لتجد رداً عالياً على صوتها ثم ظهر غراب أسود كبير من قلب القرية ليستقر فى السماء أسفل مكان هبوط ليزا..
” الجنرال…. أطلب الإذن ” توقفت خطوات ليزا وقالت بصوت هز كامل الجيش وحول عيون إليزابيث من فوق الثعبان نحوها..
وقفت ليزا على الغراب وسحبت القوس ولكنها لم توجهه نحو الاعداء لقد وجهته نحو السهم من سابق الذي لازال مخترقاً للاعلى ومن ثم بتتابع سريع إستمرت بالإطلاق نحو السهم وعلى الفر تكشف مشهد مرعب حيث بدأ السهم يكبر كلما إصطدم به سهم أخر…
إستمر الأمر للحظات حيث أفرغت ليزا كامل الأسهم معها تقريباً ثم صرخت صرخة عالية وهى ترفع قوسها للسماء…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وسط جيش المصير…
تضخم حجم القوس شيئاً فشيئاً حتى صار متوافقاً مع السهم وهنا إبتسمت ” العريف بول… سأترك الأمر لك “..
من بين الجيش إبتسم رجل متوسط العمر مع جثة نحيفة بعض الشئ… كان بول ويبدو انه لم يعالج بعد من رحلته خارج القرية وعلى الفور بدأ الغناء….
” المطر والرياح ما هى إلا مسألة تافهة امام قلبى فى حماية منزلى ”
بوووووووووووووووووووم
” لست عظيماً ولا قوياً أنا مجرد محارب ”
” غرضي حماية منزلى وجلب الدفأ له حتى لو كان هذا الدفئ دمي ”
” سيفي دائماً مسلول مثل قلبي الذي يحترق شوقاً لحمايتهم ”
الشخص الذي خرج من الظلام كان بطبية الحال البطل الثامن لجيش إليزابيث.. بطل الظل..
كان صوته قوياً وأغنيته مدمرة والتى تسببت فى غليان الجيش وعلى الفور بدأت قوتهم ومناعتهم تتعزز عندما صرخ الجنرال مطر ” التشكيل “..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لف الضوء كامل الجنود وظهر ظل ضخم على هيئة عظيمة مع جسد منحوت من كثرة الحروب وعلى الفور أمسك بالقوس والسهم ووجهه نحو جيش إليزابيث وبدأ بجمع الزخم..
” تحركي ” اعطي الجنرال مطر الامر وعلى الفور رفعت ليزا قوسها للسماء ووضعت سهماً ثم سحبت مع نظرة حازمة وأطلقته للأعلى…
” كل هذا لأجل هذا فقط ” سخرت إليزابيث ” وأنا من ظننت أنى سأري شيئاً عظيماً….. تشكيل الجيش.. أشورا “…
” سيفي دائماً مسلول مثل قلبي الذي يحترق شوقاً لحمايتهم ”
لف الضوء المظلم جيش إليزابيث ومنه تجسد عملاق بشع بثلاثة رؤوس وسته أزرع مع درع خاص بالساموراي…رفع أشورا سيوفه السته فى تشكيل صد مستعداً لتلقي السهم..
ظهرت فتحة من الظلام ومع كلانج تم صد السهم…
هدير
فى هذه اللحظة قفزت ليزا من على ظهر ذئب الضباب الذي تحول إلى مطية لكامل الجيش وحلقت فى السماء ثم صفرت لتجد رداً عالياً على صوتها ثم ظهر غراب أسود كبير من قلب القرية ليستقر فى السماء أسفل مكان هبوط ليزا..
أفلت العملاق السهم الذي تحرك نحو أشورا وكأنه هدير رعد وعلى الفور تحول إلى مثقاب فور تلاحم الإثنان..
لف الضوء المظلم جيش إليزابيث ومنه تجسد عملاق بشع بثلاثة رؤوس وسته أزرع مع درع خاص بالساموراي…رفع أشورا سيوفه السته فى تشكيل صد مستعداً لتلقي السهم..
بوووووووووووووووووووم
إهتز الموقع من تصادم الإثنين ولكن… لم يتراجع أشورا…
هالة الموت… عبست بطلة الظل ” هذا سيكون صعباً “…
توسعت سخرية إليزابيث من المشهد وكانت على وشك أن تأمر الجيش بالتحرك عندما رفعت ليزا القوس وأطلقت ” محطم الجيوش “…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تحول السهم إلى صاروخ ينطلق نحو السهم العملاق وضربه من الخلف..
فى الحروب كان من المهم قتل القائد مما يدمر معنوية الأعداء ويضمن الحرب بأقل الخسائر…
بووووووووووووووووووووووووم
إنفجر السهم فى لحظة مما جعل جسد أشورا يتهاوي بينما إخترق سهم ليزا دفاع أشورا الساقط وتحرك نحو إليزابيث الغير مستعدة…
كل هذا العرض السخيف كان لشئ واحد وهو جعلها تفقد دفاعها وقد سقطت له بالفعل… كان السهم على مقربة منها ولم يعد هناك أى مجال للدفاع أو المروافغة…
رُفعت عيون إليزابيث بصدمة وحينها فهمت…
تحول السهم إلى صاروخ ينطلق نحو السهم العملاق وضربه من الخلف..
كل هذا العرض السخيف كان لشئ واحد وهو جعلها تفقد دفاعها وقد سقطت له بالفعل… كان السهم على مقربة منها ولم يعد هناك أى مجال للدفاع أو المروافغة…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن صدقاً كانت ليزا محكوم عليها بالموت…
فى الحروب كان من المهم قتل القائد مما يدمر معنوية الأعداء ويضمن الحرب بأقل الخسائر…
لف الضوء المظلم جيش إليزابيث ومنه تجسد عملاق بشع بثلاثة رؤوس وسته أزرع مع درع خاص بالساموراي…رفع أشورا سيوفه السته فى تشكيل صد مستعداً لتلقي السهم..
ظهرت فتحة من الظلام ومع كلانج تم صد السهم…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الشخص الذي خرج من الظلام كان بطبية الحال البطل الثامن لجيش إليزابيث.. بطل الظل..
هدير
حدقت بطل الظل فى خنجرها بذهول للحظة حيث رأت عليه علامة بيضاء خفيفة من أثر التصادم وعلى الفور حدقت فى إليزابيث ” متجاوزة رتبة…. لا عجب فى قوتكِ “..
كـ بطلٍ قديم كيف لم تفهم معنى المتجاوز… المتجاوز لم يكونوا عاديين بل أشخاص إخترقوا الحدود مما يعنى أن عزمهم وقوتهم كانت أقوي بكثير ممن هم فى نفس مستواهم..
ردت ليزا بنظرة باردة بدون أى خوف ثم سحبت قوسها ” سهم الفخر “..
تحول السهم لشمس تزهر فوق رؤوس جيش إليزابيث…
…..
” تحركوا ” فهم الجنرال مطر أنه ما عاد هناك أمل فى إغتيال إليزابيث ولهذا أمر الجيش بالتقدم…
” غرضي حماية منزلى وجلب الدفأ له حتى لو كان هذا الدفئ دمي ”
جيشان فى الأسفل مع عملاقان فى الأعلى وقائدان مختلفين…
أحدهم جنرال له العديد من المآثر والأخر شخصية ينظر لها العالم بنظرة تحسد عليها… فأى منهما سوف ينتصر…
فى السماء مع القوس فى يدها ضربت ليزا بينما أشورا مشغول مع العملاق الأخر وعلى الفور قتل أحد جنود إليزابيث….
” أقتلوهم جميعاً ” صرخت إليزابيث ببرود قبل أن تأمر بطلة الظل ” أحضري لى رأسها “..
” أقتلوهم جميعاً ” صرخت إليزابيث ببرود قبل أن تأمر بطلة الظل ” أحضري لى رأسها “..
كان سهم الفخر يعلو أكثر وأكثر قبل أن ينفجر مسبباً شظايا نيزيكية تتحرك نحو جيش إليزابيث بسرعة مروعة مع هجوم حارق يخترق الدفاعات ويجعل الجيش يسقط فى عذاب…
ولكن صدقاً كانت ليزا محكوم عليها بالموت…
إستمر الأمر للحظات حيث أفرغت ليزا كامل الأسهم معها تقريباً ثم صرخت صرخة عالية وهى ترفع قوسها للسماء…
أن يضع بطل قديم عينه عليك كانت هذه إشارة حتمية للموت..
وصلت بطلة الظل خلف ليزا ولكن ليزا لم تدرك الأمر بسبب قدرات التخفي المرعبة لديها وعندما كانت على وشك الهجوم ظهر تصدم معدني مع ظهور لينا فى المكان ” عذراً سيدتي.. ولكن لدي أوامر من اللورد بحماية حياة الرقيب ليزا “..
” أقتلوهم جميعاً ” صرخت إليزابيث ببرود قبل أن تأمر بطلة الظل ” أحضري لى رأسها “..
هالة الموت… عبست بطلة الظل ” هذا سيكون صعباً “…
…..
” المطر والرياح ما هى إلا مسألة تافهة امام قلبى فى حماية منزلى ”
{ وصلنا للفصل الـ 200 }
” تحركي ” اعطي الجنرال مطر الامر وعلى الفور رفعت ليزا قوسها للسماء ووضعت سهماً ثم سحبت مع نظرة حازمة وأطلقته للأعلى…
آراكم… Zero
” المطر والرياح ما هى إلا مسألة تافهة امام قلبى فى حماية منزلى ”
هدير
تحول السهم إلى صاروخ ينطلق نحو السهم العملاق وضربه من الخلف..
” الجنرال…. أطلب الإذن ” توقفت خطوات ليزا وقالت بصوت هز كامل الجيش وحول عيون إليزابيث من فوق الثعبان نحوها..
لف الضوء المظلم جيش إليزابيث ومنه تجسد عملاق بشع بثلاثة رؤوس وسته أزرع مع درع خاص بالساموراي…رفع أشورا سيوفه السته فى تشكيل صد مستعداً لتلقي السهم..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com { وصلنا للفصل الـ 200 }
الشخص الذي خرج من الظلام كان بطبية الحال البطل الثامن لجيش إليزابيث.. بطل الظل..
إنفجر السهم فى لحظة مما جعل جسد أشورا يتهاوي بينما إخترق سهم ليزا دفاع أشورا الساقط وتحرك نحو إليزابيث الغير مستعدة…
لف الضوء كامل الجنود وظهر ظل ضخم على هيئة عظيمة مع جسد منحوت من كثرة الحروب وعلى الفور أمسك بالقوس والسهم ووجهه نحو جيش إليزابيث وبدأ بجمع الزخم..
كـ بطلٍ قديم كيف لم تفهم معنى المتجاوز… المتجاوز لم يكونوا عاديين بل أشخاص إخترقوا الحدود مما يعنى أن عزمهم وقوتهم كانت أقوي بكثير ممن هم فى نفس مستواهم..
” غرضي حماية منزلى وجلب الدفأ له حتى لو كان هذا الدفئ دمي ”
لم يفهم اللوردات الامر وظنوا أن المستدعيين كانوا واحداً.. البداية مثل النهاية الفرق فقط فى الموهبة ولكنهم لم يدركوا أهمية أول مستدعي والذي حصره العالم فى جندي سواءً كان محارباً او رامياً أو غيره من الوظائف…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فى السماء مع القوس فى يدها ضربت ليزا بينما أشورا مشغول مع العملاق الأخر وعلى الفور قتل أحد جنود إليزابيث….
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أفلت العملاق السهم الذي تحرك نحو أشورا وكأنه هدير رعد وعلى الفور تحول إلى مثقاب فور تلاحم الإثنان..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com { وصلنا للفصل الـ 200 }
فى هذه اللحظة قفزت ليزا من على ظهر ذئب الضباب الذي تحول إلى مطية لكامل الجيش وحلقت فى السماء ثم صفرت لتجد رداً عالياً على صوتها ثم ظهر غراب أسود كبير من قلب القرية ليستقر فى السماء أسفل مكان هبوط ليزا..
” تحركوا ” فهم الجنرال مطر أنه ما عاد هناك أمل فى إغتيال إليزابيث ولهذا أمر الجيش بالتقدم…
كان فى يدها قوس مصنوع من اللون القرمزى على شكل نسر ملكي وعلى ظهرها جعبة كبيرة من الأسهم الرائعة ذات ريش أبيض نقي…
على ذئب الضباب تقدمت رامية بفخر…
تحول السهم لشمس تزهر فوق رؤوس جيش إليزابيث…
إستمر الأمر للحظات حيث أفرغت ليزا كامل الأسهم معها تقريباً ثم صرخت صرخة عالية وهى ترفع قوسها للسماء…
لم يفهم اللوردات الامر وظنوا أن المستدعيين كانوا واحداً.. البداية مثل النهاية الفرق فقط فى الموهبة ولكنهم لم يدركوا أهمية أول مستدعي والذي حصره العالم فى جندي سواءً كان محارباً او رامياً أو غيره من الوظائف…
فى الحروب كان من المهم قتل القائد مما يدمر معنوية الأعداء ويضمن الحرب بأقل الخسائر…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وسط جيش المصير…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
من بين الجيش إبتسم رجل متوسط العمر مع جثة نحيفة بعض الشئ… كان بول ويبدو انه لم يعالج بعد من رحلته خارج القرية وعلى الفور بدأ الغناء….
” تحركي ” اعطي الجنرال مطر الامر وعلى الفور رفعت ليزا قوسها للسماء ووضعت سهماً ثم سحبت مع نظرة حازمة وأطلقته للأعلى…
توسعت سخرية إليزابيث من المشهد وكانت على وشك أن تأمر الجيش بالتحرك عندما رفعت ليزا القوس وأطلقت ” محطم الجيوش “…
” المطر والرياح ما هى إلا مسألة تافهة امام قلبى فى حماية منزلى ”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات