إختبار التلاميذ الجدد
الفصل الـ 169
” إختبار التلاميذ الجدد ”
” رأيت فيك نفسى وقتها… شاب مليئ بالحرارة والقوة والشجاعة فلم أحب أن اكون ذيلاً لك ولكنى أردت إختبار قلبك أولاً وصدقاً حتى أنك أفضل منى وقتها ومن يعلم ربما تبتسم لك سيدة الحظ كما إبتسمت لك منذ قدومك إلى هنا ” أشار العجوز مو إلى معناً عمق..
بعد دقائق غادر المطبق يان مع وجهٍ من الأبيض والأسود…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ليس فقط كان منزعجاً بل مليئاً بالغضب.. لم يفهم كيف أو أين أخفى دراجو كل هذه الجواهر اتلى تزيد عن عشرة..
أما إمكانية إمتصاصهم فهذا هراء حتى بالنسبة إلى شخصٍ مثله فهو لم يكن قادراً على إمتصاصهم فى مثل هذه الفترة القصيرة ولهذا ظن أنه أعطاه لأحدس من الفرق الاخري ولهذا قام بحملة تفتيش كبيرة وكانت النتيجة صفراً..
” حاول إمتصاصه سوف يقوم بتنقية الشرايين فى جسدك ويطرد السموم ويُعطيك دفعة كبيرة من القوة الجسدية.. لعلها تزيد من فرص بقائك المعدومة ” قال العجوز مو وهو يُخرج خيطاً وإبرة وتحت عيون دراجو بدأ بسد الجرح من جديد..
لا شئ مما جعله يُغادر مليئاً بالغضب والكره نحو دراجو…
أما الفريق الثالث فعندما رأوا أنه فتش كامل الفرق ظنوا أن الأمر روتيني وتجاهلوه وعادوا للنوم.. أما دراجو فلم يمر عليه الامر مرور الكرام.. ستندم لغدرك بى..
ولكن بينما يُفكر فى الأمر.. لا يبدو على يان أنه أحمق فلماذا يحرقني الأن ولازال الأامر مبكراً ولكن فى اليوم التالى أتاه الخبر..
” مسابقة قبول
لا عجب.. فكر دراجو ولكنه لم يبدى أى تغير فى تعبيره ” كيف يُمكن المشاركة فى الإختبار ”
” نعم… كل عام تعطي الطائفة فرصة للخدم مثلنا أو أى أحد للقتال على أحد المقاعد العشرة للإنضمام للأكاديمية وتصبح تلميذاً حديثاً ولكن هناك شرطين واحد السن هو أن يكون عشرين عاماً بحدٍ أقصي والثاني هو تجاوز الإختبار والحصول على أحد المقاعد العشرة وحينها سوف تقبلك الأكاديمية..
– ولكن يان أكبر من عشرين – فكر دراجو ولكنه لم يجرؤ على السؤل بهذه الطريقة ” هل هناك أى من الخدم سيشاركون ”
” لماذا هذا التغيير الأن ؟ ” سئل درجوا والحجر فى يده
” الأسماء المعروفة قليلة ولكن يبدو أن المطبق يان سوف يُشارك وكذالك كيرا من الإدارة وربما الخدم من منطقة الأفران أو غيرهم… على ذكر الأفران هناك شخص هناك يقال أنه قوى جداً ” قال العجوز مو..
لا عجب.. فكر دراجو ولكنه لم يبدى أى تغير فى تعبيره ” كيف يُمكن المشاركة فى الإختبار ”
{ الأفران.. المطبخ }
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تردد العجوز مو وأخيراً تنهد وقل ” سأكون صادقاً معك وصادقاً لأول مرة فى حياتى… ربما لم أعد أتذكر شيئاً عن عالم الخالدين ولكنى أتذكر المشاعر.. كل ما عانيته من حزن وفرح وسرور ومرارة وكل شئ ولكنى لازلت أتذكر ذالك الشعور وأنا أحلق فوق الهواء على جسد طائر وحشي ما… ذاك الشعور لازال يضرب قلبى كلما تذكرته.. مع أن عالم الخالدين موحش وبلا رفقة ووحيد ومظلم إلا انه أفضل من التلوي كدودة على الأرض ”
” ألم تقل أنه يجب أن يكون أقل من 20 عاما
لا عجب.. فكر دراجو ولكنه لم يبدى أى تغير فى تعبيره ” كيف يُمكن المشاركة فى الإختبار ”
” نعم
” إذاً كيف سيُشارك المطبق يان
” كنت تعلم ؟ “سئل دراجو
” أوه نسيت.. هناك إستثناءات لكل قاعدة ولا تنسي ان والده هو القائد هنا وأيضاً لقد دخل في كامل الإختبارات على مدى 9 سنوات وهذه هى المرة الأخيرة له ولهذا …سيكون يائساً للحصول عليها..
لا عجب.. فكر دراجو ولكنه لم يبدى أى تغير فى تعبيره ” كيف يُمكن المشاركة فى الإختبار ”
قريباً ظهر اللون الأسود أمام دراجو ولكن العجوز مو أخرج بعض الماء وسكبه على نقطة معينة على جانب خصره الأيمن مما كشف عن شق مخاط بحرفة عالية..
فوئج العجوز مو ” أنت تمزح صحيح ” ولكنه غير كلامه عندما رأى التصميم فى عيون دراجو ” ليس الأمر كما تعتقد فالإشتراك سهل عليك فقط تقديم إسمك للتلميذ الذي سيأتى بعد بضعة أيام ولكن… الأكاديمية لا تمنع القتل وربما تخسر حياتك بالفعل ولهذا إبقي هنا فالعيش كـ دودة أفضل من الموت كأسد
” جيد… وافيني ليلاً “..
” هذا فى قاموسك وليس فى قاموسي أنا… سوف أشارك فى الإختبار ” قال دراجو بقوة وهو يضغط على يديه..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صدقاً كان هذا حله الوحيد لانه علق فى عنق الزجاجة قبل بضعة أيام..
لقد أضاءت كامل النقاط على جسده وأختفى الضباب عن القصر مما جعله يتألق بضوءه الزمردي ولكن.. لم يخترق بعد مما جعله يفهم أن هناك شيئاً ينقصه وطالما بقي هنا فلن يتمكن من الإختراق ولو بعد مليون عام..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا شئ مما جعله يُغادر مليئاً بالغضب والكره نحو دراجو…
” هل أنت مُصر ؟ ” سئل العجوز مو..
” كنت تعلم ؟ “سئل دراجو
” نعم ” رد دراجو بقوة..
أما الفريق الثالث فعندما رأوا أنه فتش كامل الفرق ظنوا أن الأمر روتيني وتجاهلوه وعادوا للنوم.. أما دراجو فلم يمر عليه الامر مرور الكرام.. ستندم لغدرك بى..
” جيد… وافيني ليلاً “..
” جيد… وافيني ليلاً “..
…..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فى المساء فى مخيم الفريق الثالث وتحديداً فى خيمة الزعيم مو التى كانت حصرية له…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تردد العجوز مو وأخيراً تنهد وقل ” سأكون صادقاً معك وصادقاً لأول مرة فى حياتى… ربما لم أعد أتذكر شيئاً عن عالم الخالدين ولكنى أتذكر المشاعر.. كل ما عانيته من حزن وفرح وسرور ومرارة وكل شئ ولكنى لازلت أتذكر ذالك الشعور وأنا أحلق فوق الهواء على جسد طائر وحشي ما… ذاك الشعور لازال يضرب قلبى كلما تذكرته.. مع أن عالم الخالدين موحش وبلا رفقة ووحيد ومظلم إلا انه أفضل من التلوي كدودة على الأرض ”
” لقد أتيت ماذا تريد ؟ ” قال دراجو ليُشير له العجوز مو بالجلوس أمامه..
أما درادو وسأل وحينها بدأ العجوز مو فى نزع ملابسه العلوية..
ولكن بينما يُفكر فى الأمر.. لا يبدو على يان أنه أحمق فلماذا يحرقني الأن ولازال الأامر مبكراً ولكن فى اليوم التالى أتاه الخبر..
” أنت لا تفكر فى هذا فأنا لا أحب الرجال ” قال دراجو مازحاً..
إختفى التعبير الجدى عن وجه العجوز مو وصرخ فى دراجو ” أصمت ايها الوغد ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ضحك دراجو وسكت..
قريباً ظهر اللون الأسود أمام دراجو ولكن العجوز مو أخرج بعض الماء وسكبه على نقطة معينة على جانب خصره الأيمن مما كشف عن شق مخاط بحرفة عالية..
” ما هذه الإصابة ؟”
” ليس إصابة ” أخرج العجوز مو سكيناً صغيراً قد أعدها منذ فترة ” بل صندوق كنز..
مد السكين على الخيط وسرعان ما بدأ ضوء يخرج ليضرب عيون دراجو..
” لا تخبرني أن هذا..
” لماذا هذا التغيير الأن ؟ ” سئل درجوا والحجر فى يده
” نعم هو.. جوهرة الجسد ” إبتسم العجوز مو وأخرج جوهرة الجسد من داخل لحمه وقدمها إلى دراجو قبل أن يضغط بيده على مكان الجرح..
” إختبار التلاميذ الجدد ”
” حاول إمتصاصه سوف يقوم بتنقية الشرايين فى جسدك ويطرد السموم ويُعطيك دفعة كبيرة من القوة الجسدية.. لعلها تزيد من فرص بقائك المعدومة ” قال العجوز مو وهو يُخرج خيطاً وإبرة وتحت عيون دراجو بدأ بسد الجرح من جديد..
” منذ متى وأنت تملك هذا الشئ ” سئل دراجو سؤالاً مهماً..
” رأيت فيك نفسى وقتها… شاب مليئ بالحرارة والقوة والشجاعة فلم أحب أن اكون ذيلاً لك ولكنى أردت إختبار قلبك أولاً وصدقاً حتى أنك أفضل منى وقتها ومن يعلم ربما تبتسم لك سيدة الحظ كما إبتسمت لك منذ قدومك إلى هنا ” أشار العجوز مو إلى معناً عمق..
تردد العجوز مو وأخيراً تنهد وقل ” سأكون صادقاً معك وصادقاً لأول مرة فى حياتى… ربما لم أعد أتذكر شيئاً عن عالم الخالدين ولكنى أتذكر المشاعر.. كل ما عانيته من حزن وفرح وسرور ومرارة وكل شئ ولكنى لازلت أتذكر ذالك الشعور وأنا أحلق فوق الهواء على جسد طائر وحشي ما… ذاك الشعور لازال يضرب قلبى كلما تذكرته.. مع أن عالم الخالدين موحش وبلا رفقة ووحيد ومظلم إلا انه أفضل من التلوي كدودة على الأرض ”
” لماذا هذا التغيير الأن ؟ ” سئل درجوا والحجر فى يده
” رأيت فيك نفسى وقتها… شاب مليئ بالحرارة والقوة والشجاعة فلم أحب أن اكون ذيلاً لك ولكنى أردت إختبار قلبك أولاً وصدقاً حتى أنك أفضل منى وقتها ومن يعلم ربما تبتسم لك سيدة الحظ كما إبتسمت لك منذ قدومك إلى هنا ” أشار العجوز مو إلى معناً عمق..
” ألم تقل أنه يجب أن يكون أقل من 20 عاما
” كنت تعلم ؟ “سئل دراجو
” لم أري معولك لبضعة ليالي “.. رد العجوز مو مبتسماً..
لن يترك أحد معوله عند المنجم بل سيجلبه معه لانه كما تقول عهده تخرج من مخزن المطبقين ولهذا فكل واحد مسؤل عن معوله ويجب ان يُقدم تقريراً عنه لو سرق أو تعرض للضرر ولهذا فالمعاول كانت مع اصحابها وليقوم دراجو بالتنقيب كان يحتاج إلى معلوه معه ولهذا فالعجوز مو إكتشفه بسهولة
” لمذا لم تمنعني ؟ ” سئل دراجو ” كان يُمكننى جركم جميعاً معى ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مد السكين على الخيط وسرعان ما بدأ ضوء يخرج ليضرب عيون دراجو..
” أردت.. ” إبتسم العجوز مو ” ولكن قلبى أخبرني بأن أتركك لتحلق فى السماء وسواءً إرتفعت أو سقطت فذا شأنك وليس شأنى ولكن أياً كان ما سيحدث فساكون سعيداً لك..
إبتسم دراجو وشعر بالدفء فى قلبه الذي إفقتده لفترة طويلة وقام بعناق العجوز مو قبل أن يُغادر
” هل أنت مُصر ؟ ” سئل العجوز مو..
” منذ متى وأنت تملك هذا الشئ ” سئل دراجو سؤالاً مهماً..
” حاول إمتصاصه سوف يقوم بتنقية الشرايين فى جسدك ويطرد السموم ويُعطيك دفعة كبيرة من القوة الجسدية.. لعلها تزيد من فرص بقائك المعدومة ” قال العجوز مو وهو يُخرج خيطاً وإبرة وتحت عيون دراجو بدأ بسد الجرح من جديد..
لقد أضاءت كامل النقاط على جسده وأختفى الضباب عن القصر مما جعله يتألق بضوءه الزمردي ولكن.. لم يخترق بعد مما جعله يفهم أن هناك شيئاً ينقصه وطالما بقي هنا فلن يتمكن من الإختراق ولو بعد مليون عام..
ضحك دراجو وسكت..
” جيد… وافيني ليلاً “..
فوئج العجوز مو ” أنت تمزح صحيح ” ولكنه غير كلامه عندما رأى التصميم فى عيون دراجو ” ليس الأمر كما تعتقد فالإشتراك سهل عليك فقط تقديم إسمك للتلميذ الذي سيأتى بعد بضعة أيام ولكن… الأكاديمية لا تمنع القتل وربما تخسر حياتك بالفعل ولهذا إبقي هنا فالعيش كـ دودة أفضل من الموت كأسد
” هل أنت مُصر ؟ ” سئل العجوز مو..
” أنت لا تفكر فى هذا فأنا لا أحب الرجال ” قال دراجو مازحاً..
” ما هذه الإصابة ؟”
” لا تخبرني أن هذا..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – ولكن يان أكبر من عشرين – فكر دراجو ولكنه لم يجرؤ على السؤل بهذه الطريقة ” هل هناك أى من الخدم سيشاركون ”
” حاول إمتصاصه سوف يقوم بتنقية الشرايين فى جسدك ويطرد السموم ويُعطيك دفعة كبيرة من القوة الجسدية.. لعلها تزيد من فرص بقائك المعدومة ” قال العجوز مو وهو يُخرج خيطاً وإبرة وتحت عيون دراجو بدأ بسد الجرح من جديد..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …..
ولكن بينما يُفكر فى الأمر.. لا يبدو على يان أنه أحمق فلماذا يحرقني الأن ولازال الأامر مبكراً ولكن فى اليوم التالى أتاه الخبر..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …..
” نعم… كل عام تعطي الطائفة فرصة للخدم مثلنا أو أى أحد للقتال على أحد المقاعد العشرة للإنضمام للأكاديمية وتصبح تلميذاً حديثاً ولكن هناك شرطين واحد السن هو أن يكون عشرين عاماً بحدٍ أقصي والثاني هو تجاوز الإختبار والحصول على أحد المقاعد العشرة وحينها سوف تقبلك الأكاديمية..
” لا تخبرني أن هذا..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لن يترك أحد معوله عند المنجم بل سيجلبه معه لانه كما تقول عهده تخرج من مخزن المطبقين ولهذا فكل واحد مسؤل عن معوله ويجب ان يُقدم تقريراً عنه لو سرق أو تعرض للضرر ولهذا فالمعاول كانت مع اصحابها وليقوم دراجو بالتنقيب كان يحتاج إلى معلوه معه ولهذا فالعجوز مو إكتشفه بسهولة
” نعم ” رد دراجو بقوة..
” نعم هو.. جوهرة الجسد ” إبتسم العجوز مو وأخرج جوهرة الجسد من داخل لحمه وقدمها إلى دراجو قبل أن يضغط بيده على مكان الجرح..
قريباً ظهر اللون الأسود أمام دراجو ولكن العجوز مو أخرج بعض الماء وسكبه على نقطة معينة على جانب خصره الأيمن مما كشف عن شق مخاط بحرفة عالية..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لن يترك أحد معوله عند المنجم بل سيجلبه معه لانه كما تقول عهده تخرج من مخزن المطبقين ولهذا فكل واحد مسؤل عن معوله ويجب ان يُقدم تقريراً عنه لو سرق أو تعرض للضرر ولهذا فالمعاول كانت مع اصحابها وليقوم دراجو بالتنقيب كان يحتاج إلى معلوه معه ولهذا فالعجوز مو إكتشفه بسهولة
لقد أضاءت كامل النقاط على جسده وأختفى الضباب عن القصر مما جعله يتألق بضوءه الزمردي ولكن.. لم يخترق بعد مما جعله يفهم أن هناك شيئاً ينقصه وطالما بقي هنا فلن يتمكن من الإختراق ولو بعد مليون عام..
” لمذا لم تمنعني ؟ ” سئل دراجو ” كان يُمكننى جركم جميعاً معى ”
فوئج العجوز مو ” أنت تمزح صحيح ” ولكنه غير كلامه عندما رأى التصميم فى عيون دراجو ” ليس الأمر كما تعتقد فالإشتراك سهل عليك فقط تقديم إسمك للتلميذ الذي سيأتى بعد بضعة أيام ولكن… الأكاديمية لا تمنع القتل وربما تخسر حياتك بالفعل ولهذا إبقي هنا فالعيش كـ دودة أفضل من الموت كأسد
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صدقاً كان هذا حله الوحيد لانه علق فى عنق الزجاجة قبل بضعة أيام..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الفصل الـ 169
أما درادو وسأل وحينها بدأ العجوز مو فى نزع ملابسه العلوية..
ولكن بينما يُفكر فى الأمر.. لا يبدو على يان أنه أحمق فلماذا يحرقني الأن ولازال الأامر مبكراً ولكن فى اليوم التالى أتاه الخبر..
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات