لا يُعبث معه
” أوه.. هل أفهم أنكِ تغارين منها ؟ ” ضحك الصياد وضحكت أثينا فقط ساره من وقفت هناك بتعبيرٍ ساخط..
الفصل الـ 180
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” لا يُعبث معه ”
لم يكن المزارعون حمقى وقبل الدخول كان هناك بعض الأسماء التى رنت فى محيطهم وسمعوا عنها منها الصياد ومارتن والذان كانا نخبة بين المزارعين فى مستواهم وحتى أعلى..
جرف الإعصار دراجو وظله وألقاه محلقاً ليصدم بثلاثة أشجار قبل أن يتوقف…
خارت قوة دراجو وشعر بالألم فى كل موضع وبصق الدماء حتى أصبح وجهه شاحباً…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن فى ظل وقوف الصياد هل يجرؤ أحد على الدخول..
بالنسبة له كـ فانى أن يُقاتل مزارعاً إلى هذه المرحلة ويجبره على إستخدام إحدي مهاراته كان هذا شيئاً يجب ان يتشرف به دراجو وخاصة عند إضافة كونه تمكن من إستخدام ظل النبالة وهو لازال فانياً وأيضاً ان خصمه كان مارتن أبن عائلة كارثر..
ولكن لم يكن دراجو شخصاً ضعيف القلب أو يهتم لهذه الأشياء… فى قلبه وعلى روحه كان هناك بعض الأشياء المحرمة منها الخوف والخنوع.. لا يستحق أحد فى العالم أن يخاف منه ولا يستطيع أحد أن ينظر إليه بتعالى أو يجبره على الركوع..
وصلت الصنارة فى اللحظة بين الحياة والموت وفور أن لمست الإعصار فرقته… لقد خسر الإعصار بالفعل أغلب قوته وأيضاً لم يكن الصياد شخصاً عادياً أيضاً..
ولهذا بالرغم من كامل ألمه ومعاناته امسكه سيفه بحزم وأستدعى رمز النبالة من جديد ووقف متكاً على سيفه بكل عزه مما جذب إحترام الحضور حتى مارتن أثنى عليه ” لا عجب فى كونك جمعت المواريث الإثنى عشر… حتى أنا أدنى منك فى هذا الجانب ولكن… للأسف لن تحصل على فرصة أخرى منى “..
إلتف الصياد نحو دراجو وحدق فى مظهره المثير للشفقة وقال ” هل تواصلتى معها ؟ “..
ثم رفع سيفه من جديد ” تسوناماى العاصفة ” تشكل الإعصار من جديد…
قوى ومهين ولا يُمكن وقفه…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أما دراجو فقد وقف هناك فقط… لم يعرف أى مهارات وصدقاً حتى لو عرف فهو غير قادر على إستخدامها بدون قصر قدره ولهذا رفع سيفه فقط ” أقسم على قلبى الذي لم يضعف قط أنى لن أتسامح مع هذا الضعف ” ثم رفع سيفه وكذالك الظل وضربا العاصفة كأنه يُريد قطعها مستخدما كل قوته..
فى هذه اللحظة صفقت أثينا ” حسناً لقد إنتهيت “..
ولكنه كان أضعف كثيراً وتم إرساله محلقاً..
إصطدم بعدة أشجار مما اخرج الدم من فمه ممزوجاً بشئ أسود..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن هذا قذارة من مسامه ولكن شئ عرفه كل من رأه.. كان هذا نخاع عظامه مما يعنى ان دراجو تلقى إصاباتٍ خطرة من هذا الهجوم ولكنه ما يزال واقفاً مثل الأسد.. شجاعاً وقوياً… مثل الثور عنيداً ولا يخاف… مثل الحمل طيب ولكن ليس جباناً.. مثل الحوت كريم ولكنه ليس مغفلاً..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قوى ومهين ولا يُمكن وقفه…
كان هذا هو دراجو ولهذا لم يستسلم أبداً ولكن للأسف لا تفعل العزيمة شئ امام القوة المطلقة وفور أن أقترب منه التسونامى الذي لم يستنفذ طاقته بعد إختفى ظل النبالة وحتى الأبراج الإثني عشر داخل قصر قدره قد خفتوا كثيراً وحتى قصر قدره قد تأثر وهبط ضوئه وشحب بعض الشئ…
أما سارة فقد قالت بإشمئزار ” انت وحبك الغبى “..
هذا الهجوم كان كفيلاً بتدميره..
” لم يحدث ما توقعت ” قالت سارة ” والأن هو على وشك الموت “..
ولكن لم يكن دراجو شخصاً ضعيف القلب أو يهتم لهذه الأشياء… فى قلبه وعلى روحه كان هناك بعض الأشياء المحرمة منها الخوف والخنوع.. لا يستحق أحد فى العالم أن يخاف منه ولا يستطيع أحد أن ينظر إليه بتعالى أو يجبره على الركوع..
ضحك الصياد وهو يرفع صنارته ويرميها فى إتجاه دراجو ” لا لقد حدث ما أردته بالضبط “..
وصلت الصنارة فى اللحظة بين الحياة والموت وفور أن لمست الإعصار فرقته… لقد خسر الإعصار بالفعل أغلب قوته وأيضاً لم يكن الصياد شخصاً عادياً أيضاً..
ولكنه كان أضعف كثيراً وتم إرساله محلقاً..
تعرف مارتن على الصنارة ونظر نحو الصياد ” لماذا تتدخل ؟ “…
ضحك الصياد وهو يرفع صنارته ويرميها فى إتجاه دراجو ” لا لقد حدث ما أردته بالضبط “..
إنفجر الصياد ضحكاً وهو يقفز فى الهواء كـ قنبلة فرت من مدفع وهبط الأرض..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن هبوطه خفيفاً مما دمر الأرض أسفله وهز المحيطين من الفانين والمزارعين وجعلهم يسقطون أرضاً فقط مارتن من وقف مكانه ” إنه مؤهل “…
رفع مارتن حواجبه ” أنت متأكد “..
” شكراً ”
ضحك الصياد ” أنت تعلم أنى لن أكذب بخصوص هذا “..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صمت مارتن للحظة بينما رفع الحشد أذانهم ليستمعوا وفى نفس الوقت بدأت عقولهم فى معالجة المعلومات ” ولكنه لم يخترق بعد “..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” لا اعلم ربما يوم أو إثنين… لقد تلقى إصابات خطرة ووعيه لابد أن يشعر بألم شديد ” ردت أثنيا..
” اعلم ولكنه الشخص المناسب.. يُمكننا فقط دعمه “..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” وماذا لو أخرنا ؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” لن يحدث.. أعدك بهذا ” قال الصياد مبتسماً
ضحك الصياد وهو يرفع صنارته ويرميها فى إتجاه دراجو ” لا لقد حدث ما أردته بالضبط “..
” لا بأس.. ولكن سأقتله عاجلاً ام أجلاً ” قال مارتن ووضع سيفه وغادر وسرعان ما تبعه البقية من عائلة كارثر ومن ثم تفرق الحشد بالرغم من أن عيونهم على دراجو كانت مليئة بالنوايا الخبيثة..
ولكن لم يكن دراجو شخصاً ضعيف القلب أو يهتم لهذه الأشياء… فى قلبه وعلى روحه كان هناك بعض الأشياء المحرمة منها الخوف والخنوع.. لا يستحق أحد فى العالم أن يخاف منه ولا يستطيع أحد أن ينظر إليه بتعالى أو يجبره على الركوع..
ولكن فى ظل وقوف الصياد هل يجرؤ أحد على الدخول..
لم يكن المزارعون حمقى وقبل الدخول كان هناك بعض الأسماء التى رنت فى محيطهم وسمعوا عنها منها الصياد ومارتن والذان كانا نخبة بين المزارعين فى مستواهم وحتى أعلى..
إنفجر الصياد ضحكاً وهو يقفز فى الهواء كـ قنبلة فرت من مدفع وهبط الأرض..
إلتف الصياد نحو دراجو وحدق فى مظهره المثير للشفقة وقال ” هل تواصلتى معها ؟ “..
” أوه.. هل أفهم أنكِ تغارين منها ؟ ” ضحك الصياد وضحكت أثينا فقط ساره من وقفت هناك بتعبيرٍ ساخط..
قفزت سارة وهبطت بجواره وقالت ” نعم إنها فى الطريق ولكن.. هل تظن أنه سيصمد حتى تأتى ؟ “..
” إرادته قوية جداً ولهذا أنا واثق ولو مات فهذا يعنى أنه غير مؤهل للإنضمام لنا ” رد الصياد متجاهلاً دراجو الذي كان ينفذ من عداد حياته رويداً رويداً..
بالنسبة له كـ فانى أن يُقاتل مزارعاً إلى هذه المرحلة ويجبره على إستخدام إحدي مهاراته كان هذا شيئاً يجب ان يتشرف به دراجو وخاصة عند إضافة كونه تمكن من إستخدام ظل النبالة وهو لازال فانياً وأيضاً ان خصمه كان مارتن أبن عائلة كارثر..
بعد بضع دقائق….
وصل جمال ناضج مع شعر ذهبي منتشر عبر ظهرها حتى نهايته ووجه حسن الرؤية مع عيونٍ صافية بنية وملابس بيضاء عليها نقوش جميلة ذهبية ترتدي أقراطاً بها جواهر حمراء وأسورة بالمثل ” عذراً لتأخري “..
ضحك الصياد ” يُمكن للجميلة أثينا أن تاتى كما تحب ” لم يُخفى الصياد نظراته مما دفع أثينا للضحك بخفة..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أما سارة فقد قالت بإشمئزار ” انت وحبك الغبى “..
وصلت الصنارة فى اللحظة بين الحياة والموت وفور أن لمست الإعصار فرقته… لقد خسر الإعصار بالفعل أغلب قوته وأيضاً لم يكن الصياد شخصاً عادياً أيضاً..
” أوه.. هل أفهم أنكِ تغارين منها ؟ ” ضحك الصياد وضحكت أثينا فقط ساره من وقفت هناك بتعبيرٍ ساخط..
…
” هل هو ؟ ” أشارت أثينا..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تعرف مارتن على الصنارة ونظر نحو الصياد ” لماذا تتدخل ؟ “…
أماء الصياد لها مما جعلها تقرفص بجوار دراجو مع يديها على صدره وسرعان ما إنتشر الضوء الأخضر وعلى الفور بدأت جروح دراجو فى الشفاء بسرعة مذهلة..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” عائلة فريرت حقاً مباركون بالحصول على هذه النعمة الرائعة ” قالت ساره بشئ من الحسد..
” وكأنكم لا تتباهون بأساليب القوس أيتها الغبية ” وبخها الصياد دون أدنى ضبط نفس..
مع أنها كانت جميلة إلا انه لم يبالى بجمالها وغالباً ما تعامل معها على أنها مجرد طفلة صغيرة فى العاشرة..
شعرت ساره بالغضب وسحبت قوسها على عجل وعبأته موجهة إياه نحو الصياد ” هل تفكر فى الموت ؟ “..
أما دراجو فقد وقف هناك فقط… لم يعرف أى مهارات وصدقاً حتى لو عرف فهو غير قادر على إستخدامها بدون قصر قدره ولهذا رفع سيفه فقط ” أقسم على قلبى الذي لم يضعف قط أنى لن أتسامح مع هذا الضعف ” ثم رفع سيفه وكذالك الظل وضربا العاصفة كأنه يُريد قطعها مستخدما كل قوته..
تجاهالها الصياد وظل يُركز على أثينا ( مَن يعلم فيما يُفكر )
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قوى ومهين ولا يُمكن وقفه…
شعرت ساره بالغضب أكثر من التجاهل وشدت القوس ولكن فجأة شعرت بالبرد ينتشر فى كامل عظامها وظهر مشهد من الخوف النادر فى عينيها…
” إرادته قوية جداً ولهذا أنا واثق ولو مات فهذا يعنى أنه غير مؤهل للإنضمام لنا ” رد الصياد متجاهلاً دراجو الذي كان ينفذ من عداد حياته رويداً رويداً..
” مرة أخرى إفعلى هذا ولن يتعرف أحد على جثتك “…
ضحك الصياد ” يُمكن للجميلة أثينا أن تاتى كما تحب ” لم يُخفى الصياد نظراته مما دفع أثينا للضحك بخفة..
لم يحرك الصياد ساكناً ولكن طرف صنارته كان على رقبة ساره بالفعل.. امر واحد ولن تعود رقبتها موجودة..
– تباً.. ما هو مقدار قوته حتى انى لم أستشعر شيئاً –
” وكأنكم لا تتباهون بأساليب القوس أيتها الغبية ” وبخها الصياد دون أدنى ضبط نفس..
فى هذه اللحظة صفقت أثينا ” حسناً لقد إنتهيت “..
مع أنها كانت جميلة إلا انه لم يبالى بجمالها وغالباً ما تعامل معها على أنها مجرد طفلة صغيرة فى العاشرة..
إختفت الصنارة والجو البارد ولكن ما تزال ساره تشعر بالرعب أما الصياد فقد وقف وسار نحو دراجو معلقاً ” مهارتك تزدادا قوة “..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت ساره بالغضب وسحبت قوسها على عجل وعبأته موجهة إياه نحو الصياد ” هل تفكر فى الموت ؟ “..
” شكراً ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” متى سيستيقظ ؟ “..
لم يحرك الصياد ساكناً ولكن طرف صنارته كان على رقبة ساره بالفعل.. امر واحد ولن تعود رقبتها موجودة..
” لا اعلم ربما يوم أو إثنين… لقد تلقى إصابات خطرة ووعيه لابد أن يشعر بألم شديد ” ردت أثنيا..
والان كان دور أثينا لتذهل.. – تباً عزيمة هذا الفتى وإرادته ، إلى أى مستوى وصلت..
” لا بأس.. أنا بخير ، شكراً لكِ ” قال دراجو وهو يقف بصعوبة..
بالنسبة له كـ فانى أن يُقاتل مزارعاً إلى هذه المرحلة ويجبره على إستخدام إحدي مهاراته كان هذا شيئاً يجب ان يتشرف به دراجو وخاصة عند إضافة كونه تمكن من إستخدام ظل النبالة وهو لازال فانياً وأيضاً ان خصمه كان مارتن أبن عائلة كارثر..
والان كان دور أثينا لتذهل.. – تباً عزيمة هذا الفتى وإرادته ، إلى أى مستوى وصلت..
…
وضعت صورة لـ دراجو وأرثر ( شخصية ستظهر قريباً جداً } فى المعرض أما باقي الصور فلم أجد ما يُشابه الوصف 100% على كلٍ إنتظروا قليلاً وإن لم أجد فسوف أرفع ما معى الان والبقية حينما أعثر عليهم مستقبلاً
” لن يحدث.. أعدك بهذا ” قال الصياد مبتسماً
” مرة أخرى إفعلى هذا ولن يتعرف أحد على جثتك “…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” لا بأس.. ولكن سأقتله عاجلاً ام أجلاً ” قال مارتن ووضع سيفه وغادر وسرعان ما تبعه البقية من عائلة كارثر ومن ثم تفرق الحشد بالرغم من أن عيونهم على دراجو كانت مليئة بالنوايا الخبيثة..
” متى سيستيقظ ؟ “..
ضحك الصياد ” يُمكن للجميلة أثينا أن تاتى كما تحب ” لم يُخفى الصياد نظراته مما دفع أثينا للضحك بخفة..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن فى ظل وقوف الصياد هل يجرؤ أحد على الدخول..
ضحك الصياد وهو يرفع صنارته ويرميها فى إتجاه دراجو ” لا لقد حدث ما أردته بالضبط “..
” لا يُعبث معه ”
لم يكن هبوطه خفيفاً مما دمر الأرض أسفله وهز المحيطين من الفانين والمزارعين وجعلهم يسقطون أرضاً فقط مارتن من وقف مكانه ” إنه مؤهل “…
بالنسبة له كـ فانى أن يُقاتل مزارعاً إلى هذه المرحلة ويجبره على إستخدام إحدي مهاراته كان هذا شيئاً يجب ان يتشرف به دراجو وخاصة عند إضافة كونه تمكن من إستخدام ظل النبالة وهو لازال فانياً وأيضاً ان خصمه كان مارتن أبن عائلة كارثر..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صمت مارتن للحظة بينما رفع الحشد أذانهم ليستمعوا وفى نفس الوقت بدأت عقولهم فى معالجة المعلومات ” ولكنه لم يخترق بعد “..
…
الفصل الـ 180
إصطدم بعدة أشجار مما اخرج الدم من فمه ممزوجاً بشئ أسود..
إنفجر الصياد ضحكاً وهو يقفز فى الهواء كـ قنبلة فرت من مدفع وهبط الأرض..
” لا بأس.. أنا بخير ، شكراً لكِ ” قال دراجو وهو يقف بصعوبة..
” وماذا لو أخرنا ؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد بضع دقائق….
شعرت ساره بالغضب أكثر من التجاهل وشدت القوس ولكن فجأة شعرت بالبرد ينتشر فى كامل عظامها وظهر مشهد من الخوف النادر فى عينيها…
” لم يحدث ما توقعت ” قالت سارة ” والأن هو على وشك الموت “..
ضحك الصياد وهو يرفع صنارته ويرميها فى إتجاه دراجو ” لا لقد حدث ما أردته بالضبط “..
فى هذه اللحظة صفقت أثينا ” حسناً لقد إنتهيت “..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تعرف مارتن على الصنارة ونظر نحو الصياد ” لماذا تتدخل ؟ “…
هذا الهجوم كان كفيلاً بتدميره..
إلتف الصياد نحو دراجو وحدق فى مظهره المثير للشفقة وقال ” هل تواصلتى معها ؟ “..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وصلت الصنارة فى اللحظة بين الحياة والموت وفور أن لمست الإعصار فرقته… لقد خسر الإعصار بالفعل أغلب قوته وأيضاً لم يكن الصياد شخصاً عادياً أيضاً..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قوى ومهين ولا يُمكن وقفه…
والان كان دور أثينا لتذهل.. – تباً عزيمة هذا الفتى وإرادته ، إلى أى مستوى وصلت..
لم يحرك الصياد ساكناً ولكن طرف صنارته كان على رقبة ساره بالفعل.. امر واحد ولن تعود رقبتها موجودة..
لم يكن المزارعون حمقى وقبل الدخول كان هناك بعض الأسماء التى رنت فى محيطهم وسمعوا عنها منها الصياد ومارتن والذان كانا نخبة بين المزارعين فى مستواهم وحتى أعلى..
ضحك الصياد ” أنت تعلم أنى لن أكذب بخصوص هذا “..
أما سارة فقد قالت بإشمئزار ” انت وحبك الغبى “..
ولهذا بالرغم من كامل ألمه ومعاناته امسكه سيفه بحزم وأستدعى رمز النبالة من جديد ووقف متكاً على سيفه بكل عزه مما جذب إحترام الحضور حتى مارتن أثنى عليه ” لا عجب فى كونك جمعت المواريث الإثنى عشر… حتى أنا أدنى منك فى هذا الجانب ولكن… للأسف لن تحصل على فرصة أخرى منى “..
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
