الإثبات (3)
ترجمة : [ Yama ]
لم يفهم.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 163 – الإثبات (3)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضرب البرق مرة أخرى.
“توقف عن المبالغة.”
لا لن يكون متأكدا.
“ماذا…؟”
هل كان يستخدم نفس الطريقة لمجرد العبث معه؟
“أعلم أن ما تظهره ليس قوتك الحقيقية.”
بغض النظر عن مدى قوة فراي ، فقد كان يعلم أنه لا يستطيع هزيمة الأنصاف بهذه الطريقة الساحقة.
إذا تم صنعه بالوسائل العادية ، فإن ثقبًا مثل هذا سيتجدد في ثانية. ومع ذلك ، فإن القوة المستخدمة في صنع الثقب كانت قوة “المطلق”.
هذا يعني أن ميلد كان لا يزال يخفي قوته.
ربما كانت هذه ميزة القناع الذي صنعه هيكتور.
لا. لم يكن الأمر أنه كان يخفيها. كان أنه لا يريد الكشف عن قوته الحقيقية.
لم يستغرق إعلان لورد الصادم وقتًا طويلاً لينتشر ليشمل كل أنصاف الآلهة. لكن معظمهم شعروا بالفضول أكثر من أي شيء آخر.
في الحقيقة ، لم يكن هذا مفاجئًا كما كان الحال مع معظم أنصاف الآلهة. لقد اعتبروا أنه من المهين استخدام قوتهم الكاملة ضد بشر.
اختفت شخصية ميلد.
ميلد لم يكن استثناء. يمكن أن يعرف فراي من تعبيره.
زادت السرعة والقوة بشكل ملحوظ. إنه على مستوى مختلف تمامًا مقارنة بالماضي.
اختفى عدم تصديقه وشبهاته ، وحل محله غضب شديد.
كان مثل هذا الشيء مستحيلاً قبل 4000 عام. بغض النظر عن مدى قربه ، فلن يتمكن من معرفة ما إذا كان أحدهم حاضرًا أم لا.
“…صحيح. إنه كما قال الرب. لا ينبغي أن ننظر إليكم باستخفاف بعد الآن “.
“ماذا قال اللورد؟”
انخفاض قوة الشفاء. لم يكن هذا فقط. حتى قبل أن يكشف عن قوته الحقيقية ، فقد أصيب بالعديد من الإصابات الكبيرة والصغيرة.
“قال لنا أن نعترف بكم كخصوم”.
فقط ضوء القمر البارد أظهر نفسه بفخر.
صر على أسنانه وهو بصق تلك الكلمات.
لم يكن متأكداً من ذلك ، لكنه اعتقد أن كبرياء ميلد قد تمزق إلى أشلاء الآن.
[أعترف بالبشر والأجناس البشرية الأخرى على أنهم “خصوم” لنا ، وسأواجههم بكل قوتي من الآن فصاعدًا.]
بووم!
لم يستغرق إعلان لورد الصادم وقتًا طويلاً لينتشر ليشمل كل أنصاف الآلهة. لكن معظمهم شعروا بالفضول أكثر من أي شيء آخر.
“…هاه؟”
فعل الميليد أيضًا.
ثبّت فراي بقبضته اليمنى.
أعداء؟ البشر؟
لم يستطع تحديد موقع ميلد المحدد لأن رائحته كانت موجودة في كل مكان.
منذ أن اختفت التنانين ، هل كان هناك أي عرق آخر يمكنه منافسة أنصاف الآلهة؟
حتى لو كان إنسانًا مستنيرًا تمامًا ولديه موهبة واحدة من بين مائة ألف أو واحد في المليون ، فلن يشكلوا تهديدًا كبيرًا.
لا ، لم يكن هناك شيء. كان ميليد على يقين من هذا.
هالة المانا العالقة ، التي يمكن أن يشعر بها حتى مع إغلاق عينيه ، اختفت فجأة دون سابق إنذار. تقريبا كما لو تبخرت.
حتى لو كان إنسانًا مستنيرًا تمامًا ولديه موهبة واحدة من بين مائة ألف أو واحد في المليون ، فلن يشكلوا تهديدًا كبيرًا.
“ربما هذه هي طريقة ميلد الحقيقية للقتال.”
كان من المستحيل الشعور بالتهديد من حشرة خرجت ببساطة من قوقعتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يقصد فراي استخدامها معًا.
لكنه مقتنع الآن.
يمكن لهذه السهام ، عندما أطلقها ميليد ، أن تعيد تشكيل جبل بالكامل ، والسرعة التي سافروا بها تجاوزت تمامًا الإدراك البشري.
إذا كان هناك العشرات من الناس مثل هذا الرجل أمامه ، فمن المؤكد أن الأنصاف سيكونون مهددين.
زاد ميليد ببساطة المسافة بينهما.
“سأعترف أنك بالتأكيد خصمي.”
لقد كان تشبيهًا مناسبًا. كان هذا صحيحًا خاصة وأن القوى التي كانت تعتبر أقطابًا متعارضة ، قد جذبت بعضها البعض.
باهت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ماذا يحدث هنا؟’
اختفت شخصية ميلد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يهرب.
ضيق فراي حاجبيه.
لكنه مقتنع الآن.
“حركة زمكانية”.
ضرب صاعقة فجأة الأرض من بعيد.
لم يهرب.
لكنه مقتنع الآن.
كان نطاق حركته بالتأكيد أقصر بكثير من الأبوكاليبس ، الذين يمكنهم أيضًا استخدام حركة الزمكان.
“في ذلك الاستخدام الأخير للخط المطلق.”
زاد ميليد ببساطة المسافة بينهما.
لقد كان تشبيهًا مناسبًا. كان هذا صحيحًا خاصة وأن القوى التي كانت تعتبر أقطابًا متعارضة ، قد جذبت بعضها البعض.
هل كان يحاول تحسين وضعه؟
النوع الآخر كان سهم. بالطبع ، لم تكن هذه سهامًا عادية. كانت سهام مصنوعة من نوع من الخشب يسمى “الشجرة الجافة” ، والتي كانت جيدة بشكل خاص في قبول القوة الإلهية.
إذا كان الأمر كذلك ، فسأغلقه.
في الواقع ، كان رباطة جأشه ، التي لم تتصدع بغض النظر عن الموقف ، غير طبيعية تمامًا.
تمامًا كما كان فراي على وشك استخدام النقل.
لقد كانت ظاهرة غير مفهومة ، لكن هذا لم يكن كل شيء.
شعر بقوة قوية خلفه.
في تلك اللحظة ، توقف فراي مؤقتًا.
وبمجرد أن نظر إلى الوراء ، كل ما كان قد اقترب منه بالفعل.
إذا كان الأمر كذلك ، فسأغلقه.
‘بسرعة…’
تم تدمير الحاجز الذي أقامه لورد في المتجر العام حيث كان يقيم. كان مثل هذا الشيء ممكنًا فقط لـ 9 نجوم ويزاردز الذين وصلوا إلى ذروة السحر.
لوى فراي جسده بالقوة. لكنه لم يكن قادرًا على تجنبه تمامًا.
ضيق فراي حاجبيه.
سحق.
لكن هذا لا يعني أن كبريائه لم يتضرر.
كان مختلفا عن ذي قبل. تحطم الحاجز مثل الزجاج ، وشعر بألم حار في ذراعه اليسرى.
عندما صر ميلد أسنانه ، جاء شعاع من الضوء من الاتجاه المعاكس.
حسنًا ، لم يكن من الصواب القول إنه أصيب. من الأفضل أن نقول أنه قد تجاوزه. كانت المشكلة أنه في تلك اللحظة ، تم كسر ذراعه بالكامل ، وثني بطريقة بشعة ، وغطت بالدماء.
بعد استخدام قوة المطلق ، سيستخدم فراي قوته الإلهية على الفور. لأنه تذكر نصيحة ريكي منذ زمن بعيد.
أمسك فراي بذراعه اليسرى ، متسائلاً عما إذا كان يجب أن يكون ممتنًا لأن ذراعه لم تنفجر تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا ، لم يكن هناك شيء. كان ميليد على يقين من هذا.
زادت السرعة والقوة بشكل ملحوظ. إنه على مستوى مختلف تمامًا مقارنة بالماضي.
اجتمعت القوتان اللتان لم يعتقد أنهما يمكن أن تتعايشا معا.
كان من الواضح أن المسافة بينهما قد ازدادت ، لكن سرعة وقوة المقذوفات زادت بشكل أكبر.
إذا تم صنعه بالوسائل العادية ، فإن ثقبًا مثل هذا سيتجدد في ثانية. ومع ذلك ، فإن القوة المستخدمة في صنع الثقب كانت قوة “المطلق”.
هل كان تسارعًا؟ لا يمكن أن يكون متأكدا.
هذا يعني أن ميلد كان لا يزال يخفي قوته.
لا لن يكون متأكدا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى لحظة وفاته ، لم يكن يعرف مكان فراي.
كان خصمه نصف إله. لم يكن هناك شيء غريب في أن لديهم خدعة غريبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…!”
أجبر فراي عقله على التفكير المنطقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سحق.
“على الرغم من أنه جاء من الخلف …”
“هذا فقط … هذا فقط يحتاج إلى أن يُقتل مهما حدث.”
لم يستطع أن يستنتج أن ميلد سيظل هناك. بعد كل شيء ، يمكنه استخدام حركة الزمكان. لن يكون من الصعب عليه أن يتجول في فراي في كل الاتجاهات.
في تلك اللحظة ، شعر ميل كما لو أن الماء البارد قد سكب على ظهره.
ثبّت فراي بقبضته اليمنى.
لم يكن ذلك مقصودًا. كل شيء حدث ببساطة بشكل طبيعي.
“ربما هذه هي طريقة ميلد الحقيقية للقتال.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر ميليد إلى السماء.
إطلاق النار لقتل من مسافة بعيدة.
حتى أنه كان لديه قناع صنعه هيكتور لإخفاء هويات الرسل!
لا عجب أنه لم يستخدم هذه الطريقة منذ البداية. كانت هذه الطريقة بعيدة كل البعد عن القتال وجها لوجه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يهرب.
بعبارة أخرى ، سيكون الأمر مهينًا بشكل لا يصدق بالنسبة إلى الأنصاف الذين استمتعوا بدوس المتمردين بقوة ساحقة.
كان مثل هذا الشيء مستحيلاً قبل 4000 عام. بغض النظر عن مدى قربه ، فلن يتمكن من معرفة ما إذا كان أحدهم حاضرًا أم لا.
بدلا من ذلك ، كانت طريق الصياد. كان هناك شيء أكثر من اللازم لاستخدامه ضد البشر غير المهمين في العادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد التفكير في ذلك ، لا يمكن أن يبقى هادئًا.
لم يكن متأكداً من ذلك ، لكنه اعتقد أن كبرياء ميلد قد تمزق إلى أشلاء الآن.
السحر يترك أثرا باقيا ، ويمكن للرب أن يشعر به. لذلك ، احتاج إلى استخدام القوة الإلهية باستمرار لمحوها. في ذلك الوقت ، استغرق الأمر شهرين لمحو آثار مانا تمامًا ، لكنه لم يكن لديه ذلك الوقت الآن.
‘ماذا علي أن أفعل؟’
بالإضافة إلى ذلك ، كانت الطريقة التي يستخدمها خصمه الآن هي نفس الطريقة التي استخدمها ميلد من قبل. شن هجمات تهدد الحياة أثناء الاختباء من مسافة بعيدة.
كان بحاجة إلى العثور على Milled أولاً. ومع ذلك ، فإن تعقبه لن يكون سهلاً لأن سيلكيد قد غطته القوة الإلهية بالكامل.
لقد حاول معرفة ما هي تلك القوة بالضبط. لقد تجاوزت بكثير قوة المطلق.
لم يستطع تحديد موقع ميلد المحدد لأن رائحته كانت موجودة في كل مكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بغض النظر عن مدى قوة فراي ، فقد كان يعلم أنه لا يستطيع هزيمة الأنصاف بهذه الطريقة الساحقة.
“… لم أكن لأعرف ما لم أكن قريبًا منه مثلما كنت على درج الطابق السفلي.”
شعر بقوة قوية خلفه.
في تلك اللحظة ، توقف فراي مؤقتًا.
اختفت شخصية ميلد.
الآن بعد أن فكر في الأمر ، كيف شعر بوجود ميل في ذلك الوقت؟
اجتاحت ميلد موجة من العار ، وكادت تجعله يفقد أعصابه.
عندما كان فراي يقف على درج الطابق السفلي ، كان على يقين من أن الأنصاف كان خلف الباب. في ذلك الوقت ، كان الاستنتاج الذي توصل إليه هو أنه بسبب القوة الإلهية الكثيفة التي غطت ذلك المكان.
بدلا من ذلك ، كانت طريق الصياد. كان هناك شيء أكثر من اللازم لاستخدامه ضد البشر غير المهمين في العادة.
لم يفكر في الأمر في ذلك الوقت ، لكنه كان غريبًا بالتأكيد.
“كوك …!”
كان مثل هذا الشيء مستحيلاً قبل 4000 عام. بغض النظر عن مدى قربه ، فلن يتمكن من معرفة ما إذا كان أحدهم حاضرًا أم لا.
لوى فراي جسده بالقوة. لكنه لم يكن قادرًا على تجنبه تمامًا.
الحاضر والماضي.
في الواقع ، كان رباطة جأشه ، التي لم تتصدع بغض النظر عن الموقف ، غير طبيعية تمامًا.
ما الذي تغير أكثر؟
حتى في آلاف السنين من التاريخ ، ربما كان الرجل الوحيد الذي قتل أحد الأنصاف بمفرده.
“القوة الإلهية؟”
عندما صر ميلد أسنانه ، جاء شعاع من الضوء من الاتجاه المعاكس.
صحيح. يمكن أن يستخدم فراي القوة الإلهية الآن. كان لديه أيضًا فهم غامض لكيفية مقارنة القوة الإلهية بمانا.
باهت.
تفاخرت القوة الإلهية بنمو هائل. كلما استخدمته ، زادت قدرتك على التعامل معه وزادت قوتك.
همهمة.
لكن نادرًا ما استخدم فراي قوة البرق لإندرا بعد وفاة ريكي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من الواضح أن المسافة بينهما قد ازدادت ، لكن سرعة وقوة المقذوفات زادت بشكل أكبر.
كان على علم أيضًا بالسبب في ذلك. كان مترددًا في استخدامه.
حسنًا ، لم يكن من الصواب القول إنه أصيب. من الأفضل أن نقول أنه قد تجاوزه. كانت المشكلة أنه في تلك اللحظة ، تم كسر ذراعه بالكامل ، وثني بطريقة بشعة ، وغطت بالدماء.
بعد كل شيء ، هذا يعني أنه ، الشخص الذي سار في طريق السحر ، يحتاج إلى الاعتماد على قوة معارضة. علاوة على ذلك ، كانت قوة عدوه الذي يكرهه أكثر من أي شيء آخر في العالم.
عندما كان على وشك سحب الوتر مرة أخرى ، لاحظ ميلد شيئًا غريبًا.
بعد الوصول إلى 9 نجوم ، أصبح هذا الفكر أقوى بكثير.
“حركة زمكانية”.
“كنت أنوي فقط استخدام السحر في هذه المعركة.”
كريك.
لكن الألم في ذراعه اليسرى كان يخبره أن العدو الحالي هو العدو الذي لا يمكن التعامل معه بهذه العقلية البسيطة ،
لقد كانت ظاهرة غير مفهومة ، لكن هذا لم يكن كل شيء.
همهمة.
صحيح. يمكن أن يستخدم فراي القوة الإلهية الآن. كان لديه أيضًا فهم غامض لكيفية مقارنة القوة الإلهية بمانا.
بدأ البرق يتلوى حول جسد فراي.
لم يستطع تحديد موقع ميلد المحدد لأن رائحته كانت موجودة في كل مكان.
طوال الوقت ، كان الدليل لقتل ميليد في جسده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من الواضح أن المسافة بينهما قد ازدادت ، لكن سرعة وقوة المقذوفات زادت بشكل أكبر.
* * *
و اخيرا. كانت سهام مصنوعة أيضًا من خشب الشجرة الجافة ، لكنها كانت أطول بكثير من غيرها. كانت هناك أيضًا أنماط خاصة محفورة على هذه الأسهم. لقد رسمها ميلد بنفسه.
اجتاحت ميلد موجة من العار ، وكادت تجعله يفقد أعصابه.
لم يستطع فراي تصديق ما كان يحدث في جسده في تلك اللحظة.
“كم هو مهين…!”
لا لن يكون متأكدا.
في الحقيقة ، لولا إعلان اللورد ، لما استخدم قوته الكاملة ضد الإنسان ، حتى لو كان سيموت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الحقيقة ، لولا إعلان اللورد ، لما استخدم قوته الكاملة ضد الإنسان ، حتى لو كان سيموت.
لكن زعيم الأنصاف اعترف بالبشر كأعداء.
لم يستغرق إعلان لورد الصادم وقتًا طويلاً لينتشر ليشمل كل أنصاف الآلهة. لكن معظمهم شعروا بالفضول أكثر من أي شيء آخر.
لذلك ، على الرغم من شعوره بعدم الارتياح ، تمكن ميلد من تبني طريقة القتال هذه.
لم يستطع فراي تصديق ما كان يحدث في جسده في تلك اللحظة.
لكن هذا لا يعني أن كبريائه لم يتضرر.
سرعان ما أصبح الإذلال بداخله غاضبًا ونية قاتلة.
لم يستطع فراي تصديق ما كان يحدث في جسده في تلك اللحظة.
تلمع عيون ميلد بنور شرس.
لم يكن ذلك مقصودًا. كل شيء حدث ببساطة بشكل طبيعي.
“هذا فقط … هذا فقط يحتاج إلى أن يُقتل مهما حدث.”
هل كان يحاول تحسين وضعه؟
بعد ذلك ، سيختفي كل شخص في القارة كان يعرف هذا الإذلال.
حتى أنه كان لديه قناع صنعه هيكتور لإخفاء هويات الرسل!
بالطبع ، لم يكن ينوي منحه الموت السهل.
“توقف عن المبالغة.”
منذ أن أطلق قوته الكاملة ، كان سيجعل هذا الرجل يشعر بها بشكل صحيح. كان يذبحه لدرجة أن التنفس سيصح عذابه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد التفكير في ذلك ، لا يمكن أن يبقى هادئًا.
سيجعله يندم على النظر إلى بالأنصاف!
* * *
كريك.
نظر فراي إلى يديه بالكفر.
سحب ميليد على الوتر مرة أخرى. كان هناك ثلاثة أنواع رئيسية من الأسهم التي استخدمها. أحدهما كان صاعقة الطاقة ، التي صنعت بقوته الإلهية. نظرًا لأنها كانت عديمة الشكل ، فقد كانت الأنسب عندما يتعلق الأمر بالتعامل مع جميع أنواع الخصوم.
لقد كانت صاعقة صاعقة ضربت من فراغ. لم يكن هناك حتى سحابة واحدة في سماء الليل.
لكن هذا السهم لم يكن مناسبًا للتعامل مع فراي. كان شديد الهدوء ، وكان قلبه وعقله مثل البركة الساكنة.
بعبارة أخرى ، سيكون الأمر مهينًا بشكل لا يصدق بالنسبة إلى الأنصاف الذين استمتعوا بدوس المتمردين بقوة ساحقة.
في الواقع ، كان رباطة جأشه ، التي لم تتصدع بغض النظر عن الموقف ، غير طبيعية تمامًا.
هل كان يحاول تحسين وضعه؟
تمامًا مثل تلك اللحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اختفى عدم تصديقه وشبهاته ، وحل محله غضب شديد.
على الرغم من أنه كان يشعر حاليًا بالألم الناتج عن تمزق ذراعه تقريبًا ، إلا أن كل ما فعله هو تجعيد حاجبيه مرة واحدة.
“… لم أكن لأعرف ما لم أكن قريبًا منه مثلما كنت على درج الطابق السفلي.”
النوع الآخر كان سهم. بالطبع ، لم تكن هذه سهامًا عادية. كانت سهام مصنوعة من نوع من الخشب يسمى “الشجرة الجافة” ، والتي كانت جيدة بشكل خاص في قبول القوة الإلهية.
حتى لو كان إنسانًا مستنيرًا تمامًا ولديه موهبة واحدة من بين مائة ألف أو واحد في المليون ، فلن يشكلوا تهديدًا كبيرًا.
عندما استخدم ميليد هذه الأسهم ، لم يكن من الصعب تدمير جدران القلعة بالكامل.
لكن زعيم الأنصاف اعترف بالبشر كأعداء.
و اخيرا. كانت سهام مصنوعة أيضًا من خشب الشجرة الجافة ، لكنها كانت أطول بكثير من غيرها. كانت هناك أيضًا أنماط خاصة محفورة على هذه الأسهم. لقد رسمها ميلد بنفسه.
في الواقع ، كان رباطة جأشه ، التي لم تتصدع بغض النظر عن الموقف ، غير طبيعية تمامًا.
بفضل هذه الأنماط ، كلما زادت المسافة التي قطعتها الأسهم ، زادت قوتها وسرعتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، كان عقل فراي ممتلئًا فقط بالأسئلة والشكوك في تلك اللحظة.
“المسافة بيننا حوالي 10 كيلومترات.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألم.
يمكن لهذه السهام ، عندما أطلقها ميليد ، أن تعيد تشكيل جبل بالكامل ، والسرعة التي سافروا بها تجاوزت تمامًا الإدراك البشري.
أمسك فراي بذراعه اليسرى ، متسائلاً عما إذا كان يجب أن يكون ممتنًا لأن ذراعه لم تنفجر تمامًا.
بحلول الوقت الذي لاحظوا فيه ، سيكون السهم بالفعل أمامهم مباشرة.
ربما كان قادرًا على التعامل معها بشكل أفضل في الماضي ، ولكن كما هو الحال الآن ، كان ميلد يفقد أعصابه ببطء.
كراك كراك كراك!
حاول أن يلف جسده بعيدًا ، لكن العارضة لا تزال تتخطى ذراعه الأيمن. كان الألم شديدًا لدرجة أن الشعر على جسده توقف.
مرة أخرى ، تم إطلاق سهم. حتى الكثبان الرملية صرخت بينما كانت أجسادهم مخدوشة.
هذا يعني أن ميلد كان لا يزال يخفي قوته.
عندما كان على وشك سحب الوتر مرة أخرى ، لاحظ ميلد شيئًا غريبًا.
كان على علم أيضًا بالسبب في ذلك. كان مترددًا في استخدامه.
“…؟”
يمكن لهذه السهام ، عندما أطلقها ميليد ، أن تعيد تشكيل جبل بالكامل ، والسرعة التي سافروا بها تجاوزت تمامًا الإدراك البشري.
فجأة ، لم يعد يشعر بفري. على وجه الدقة ، اختفى مانا.
لم يستطع ميلد إنهاء تفكيره. توقف وعيه فجأة كما لو كان قد أغمي عليه.
سحب على الوتر ، ميليد عبس.
طوال الوقت ، كان الدليل لقتل ميليد في جسده.
‘ماذا يحدث هنا؟’
عندما كان على وشك سحب الوتر مرة أخرى ، لاحظ ميلد شيئًا غريبًا.
هالة المانا العالقة ، التي يمكن أن يشعر بها حتى مع إغلاق عينيه ، اختفت فجأة دون سابق إنذار. تقريبا كما لو تبخرت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سحق.
لقد كانت ظاهرة غير مفهومة ، لكن هذا لم يكن كل شيء.
وبمجرد أن نظر إلى الوراء ، كل ما كان قد اقترب منه بالفعل.
بووم!
النوع الآخر كان سهم. بالطبع ، لم تكن هذه سهامًا عادية. كانت سهام مصنوعة من نوع من الخشب يسمى “الشجرة الجافة” ، والتي كانت جيدة بشكل خاص في قبول القوة الإلهية.
ضرب صاعقة فجأة الأرض من بعيد.
بدلا من ذلك ، ارتفع صوت الرعد.
نظر ميليد إلى السماء.
سرعان ما أصبح الإذلال بداخله غاضبًا ونية قاتلة.
‘ماذا يجري؟’ (TL: نعم ، مرتين)
لوى فراي جسده بالقوة. لكنه لم يكن قادرًا على تجنبه تمامًا.
لقد كانت صاعقة صاعقة ضربت من فراغ. لم يكن هناك حتى سحابة واحدة في سماء الليل.
‘بسرعة…’
فقط ضوء القمر البارد أظهر نفسه بفخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بغض النظر عن مدى قوة فراي ، فقد كان يعلم أنه لا يستطيع هزيمة الأنصاف بهذه الطريقة الساحقة.
كابوم!
ضرب البرق مرة أخرى.
“كم هو مهين…!”
هذه المرة أكبر وأقسى بكثير من ذي قبل.
زاد ميليد ببساطة المسافة بينهما.
ظهرت سحابة سوداء في نظر ميلد ، وفي تلك اللحظة ، كان عاجزًا عن الكلام تمامًا.
هالة المانا العالقة ، التي يمكن أن يشعر بها حتى مع إغلاق عينيه ، اختفت فجأة دون سابق إنذار. تقريبا كما لو تبخرت.
“… إندرا؟”
لم يدرك ميلد أن الخط المطلق كان يقترب منه حتى بعد أن اخترق رأسه بالفعل.
ألم يكن هذا البرق إندرا؟
ظهر فراي على الفور.
كشف ذلك التردد اللحظي عن عيب.
إذا كان الأمر كذلك ، فسأغلقه.
عندما عاد إلى رشده ، لاحظ ميل شعاعًا من الضوء الأحمر الداكن يتجه نحو رأسه.
كان خصمه نصف إله. لم يكن هناك شيء غريب في أن لديهم خدعة غريبة.
‘مطلق!’
ثبّت فراي بقبضته اليمنى.
حاول أن يلف جسده بعيدًا ، لكن العارضة لا تزال تتخطى ذراعه الأيمن. كان الألم شديدًا لدرجة أن الشعر على جسده توقف.
عندما كان على وشك سحب الوتر مرة أخرى ، لاحظ ميلد شيئًا غريبًا.
“هناك…؟”
لم يدرك ميلد أن الخط المطلق كان يقترب منه حتى بعد أن اخترق رأسه بالفعل.
رفع الدخن عينيه لينظر في الاتجاه الذي انبعث منه الضوء. المانا ، التي ظهرت لفترة وجيزة في ذلك الوقت ، اختفت بشكل غامض مرة أخرى.
لذلك ، على الرغم من شعوره بعدم الارتياح ، تمكن ميلد من تبني طريقة القتال هذه.
بدلا من ذلك ، ارتفع صوت الرعد.
النوع الآخر كان سهم. بالطبع ، لم تكن هذه سهامًا عادية. كانت سهام مصنوعة من نوع من الخشب يسمى “الشجرة الجافة” ، والتي كانت جيدة بشكل خاص في قبول القوة الإلهية.
عندما صر ميلد أسنانه ، جاء شعاع من الضوء من الاتجاه المعاكس.
كان خصمه نصف إله. لم يكن هناك شيء غريب في أن لديهم خدعة غريبة.
هذه المرة ، لم يستطع تجنبها. تم ثقب فخذه الأيسر بشكل نظيف.
هالة المانا العالقة ، التي يمكن أن يشعر بها حتى مع إغلاق عينيه ، اختفت فجأة دون سابق إنذار. تقريبا كما لو تبخرت.
“كوك …!”
‘بسرعة…’
انهار تقريبا.
هل كان يحاول تحسين وضعه؟
إذا تم صنعه بالوسائل العادية ، فإن ثقبًا مثل هذا سيتجدد في ثانية. ومع ذلك ، فإن القوة المستخدمة في صنع الثقب كانت قوة “المطلق”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألم.
هذه القوة ، التي يمكن أن تمزق الفضاء نفسه ، كانت تمنع خلايا ميلد من الالتحام معًا.
كابوم!
انخفاض قوة الشفاء. لم يكن هذا فقط. حتى قبل أن يكشف عن قوته الحقيقية ، فقد أصيب بالعديد من الإصابات الكبيرة والصغيرة.
باهت.
ونتيجة لذلك ، كان جسده كله يصرخ من الألم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اختفى فجأة ، يمكنه استخدام برق إندرا ، والآن ، عرف مكانه بالضبط. كل هذه الأشياء كانت مستحيلة ما لم يكن قادرًا على استخدام القوة الإلهية أيضًا.
ألم.
في الحقيقة ، لم يكن هذا مفاجئًا كما كان الحال مع معظم أنصاف الآلهة. لقد اعتبروا أنه من المهين استخدام قوتهم الكاملة ضد بشر.
كان هذا إحساسًا أن ميلد ، لا ، لم يشعر به كل الأنصاف منذ الأيام الأولى.
نظر فراي إلى يديه بالكفر.
ربما كان قادرًا على التعامل معها بشكل أفضل في الماضي ، ولكن كما هو الحال الآن ، كان ميلد يفقد أعصابه ببطء.
هذه القوة ، التي يمكن أن تمزق الفضاء نفسه ، كانت تمنع خلايا ميلد من الالتحام معًا.
بالإضافة إلى ذلك ، كانت الطريقة التي يستخدمها خصمه الآن هي نفس الطريقة التي استخدمها ميلد من قبل. شن هجمات تهدد الحياة أثناء الاختباء من مسافة بعيدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألم.
هل كان يستخدم نفس الطريقة لمجرد العبث معه؟
بدلا من ذلك ، كانت طريق الصياد. كان هناك شيء أكثر من اللازم لاستخدامه ضد البشر غير المهمين في العادة.
بعد التفكير في ذلك ، لا يمكن أن يبقى هادئًا.
“كم هو مهين…!”
باهت.
ما الذي تغير أكثر؟
استخدم حركة الزمكان.
بعد ذلك ، سيختفي كل شخص في القارة كان يعرف هذا الإذلال.
كان ميل قد تحرك عدة كيلومترات من موقعه السابق.
هذا يعني أن ميلد كان لا يزال يخفي قوته.
بعد فترة وجيزة ، امتص ميليد نفس بارد. ظهر شعاع من الضوء الأحمر الداكن أمامه.
ضيق فراي حاجبيه.
“…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى لحظة وفاته ، لم يكن يعرف مكان فراي.
تهرب منه.
اجتمعت القوتان اللتان لم يعتقد أنهما يمكن أن تتعايشا معا.
لحسن الحظ ، يمكنه تجنبها هذه المرة. لكنه لم يشعر بالارتياح. على العكس من ذلك ، لم يكن رأسه يعمل بشكل صحيح بسبب غضبه المتزايد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سحق.
“كيف وجدني؟”
لم يكن ذلك مقصودًا. كل شيء حدث ببساطة بشكل طبيعي.
لم يفهم.
اخترق خط مطلق جبين ميلد. لم يشعر بشيء حتى بعد ثقب رأسه.
اختفى فجأة ، يمكنه استخدام برق إندرا ، والآن ، عرف مكانه بالضبط. كل هذه الأشياء كانت مستحيلة ما لم يكن قادرًا على استخدام القوة الإلهية أيضًا.
ثبّت فراي بقبضته اليمنى.
“…هاه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر ميليد إلى السماء.
في تلك اللحظة ، شعر ميل كما لو أن الماء البارد قد سكب على ظهره.
فقط ضوء القمر البارد أظهر نفسه بفخر.
إنسان يمكنه استخدام القوة الإلهية؟
في تلك اللحظة ، شعر ميل كما لو أن الماء البارد قد سكب على ظهره.
“فراي بليك؟”
هل كان تسارعًا؟ لا يمكن أن يكون متأكدا.
موضوع اختبار ليرين ، إنسان يمكنه استخدام كل من القوة الإلهية والمانا في نفس الوقت.
كان خصمه نصف إله. لم يكن هناك شيء غريب في أن لديهم خدعة غريبة.
حتى أنه كان لديه قناع صنعه هيكتور لإخفاء هويات الرسل!
اختفت شخصية ميلد.
كان ميل قد سمع شائعات عن اختفاء هيكتور.
ربما كانت هذه ميزة القناع الذي صنعه هيكتور.
تم تدمير الحاجز الذي أقامه لورد في المتجر العام حيث كان يقيم. كان مثل هذا الشيء ممكنًا فقط لـ 9 نجوم ويزاردز الذين وصلوا إلى ذروة السحر.
زاد ميليد ببساطة المسافة بينهما.
كان من الواضح الآن. كان هذا الرجل هو الذي أخذ هيكتور أيضًا.
كان ميل قد تحرك عدة كيلومترات من موقعه السابق.
“يجب أن أخبر أجني-”
المانا والقوة الالهية.
لم يستطع ميلد إنهاء تفكيره. توقف وعيه فجأة كما لو كان قد أغمي عليه.
سحب ميليد على الوتر مرة أخرى. كان هناك ثلاثة أنواع رئيسية من الأسهم التي استخدمها. أحدهما كان صاعقة الطاقة ، التي صنعت بقوته الإلهية. نظرًا لأنها كانت عديمة الشكل ، فقد كانت الأنسب عندما يتعلق الأمر بالتعامل مع جميع أنواع الخصوم.
تشوت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [أعترف بالبشر والأجناس البشرية الأخرى على أنهم “خصوم” لنا ، وسأواجههم بكل قوتي من الآن فصاعدًا.]
اخترق خط مطلق جبين ميلد. لم يشعر بشيء حتى بعد ثقب رأسه.
بالإضافة إلى ذلك ، كانت الطريقة التي يستخدمها خصمه الآن هي نفس الطريقة التي استخدمها ميلد من قبل. شن هجمات تهدد الحياة أثناء الاختباء من مسافة بعيدة.
انقلب جسد ميلد على الصحراء الباردة.
لكن الألم في ذراعه اليسرى كان يخبره أن العدو الحالي هو العدو الذي لا يمكن التعامل معه بهذه العقلية البسيطة ،
“…”
الحاضر والماضي.
ظهر فراي على الفور.
اختفت شخصية ميلد.
لقد نجح في القضاء على نصف إله بمفرده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يجب أن أخبر أجني-”
في الأصل ، كان التشويق الذي لا يقاوم ينزل في عموده الفقري في هذه اللحظة. كان شعور الإنجاز مشابهًا لما كان عليه عندما وصل إلى 9 نجوم في الماضي كان سيملأ قلبه. كان مثل هذا الإنجاز.
المانا والقوة الالهية.
حتى في آلاف السنين من التاريخ ، ربما كان الرجل الوحيد الذي قتل أحد الأنصاف بمفرده.
بدلا من ذلك ، ارتفع صوت الرعد.
ومع ذلك ، كان عقل فراي ممتلئًا فقط بالأسئلة والشكوك في تلك اللحظة.
ميلد لم يكن استثناء. يمكن أن يعرف فراي من تعبيره.
بعد استخدام قوة المطلق ، سيستخدم فراي قوته الإلهية على الفور. لأنه تذكر نصيحة ريكي منذ زمن بعيد.
لم يستطع أن يستنتج أن ميلد سيظل هناك. بعد كل شيء ، يمكنه استخدام حركة الزمكان. لن يكون من الصعب عليه أن يتجول في فراي في كل الاتجاهات.
السحر يترك أثرا باقيا ، ويمكن للرب أن يشعر به. لذلك ، احتاج إلى استخدام القوة الإلهية باستمرار لمحوها. في ذلك الوقت ، استغرق الأمر شهرين لمحو آثار مانا تمامًا ، لكنه لم يكن لديه ذلك الوقت الآن.
لذلك ، فقد تداخل ببساطة في استخدام سلطاته. لم يكن متأكدًا مما إذا كان سيعمل أم لا ، لكن التأثير كان أفضل بكثير مما كان يتوقع.
لذلك ، فقد تداخل ببساطة في استخدام سلطاته. لم يكن متأكدًا مما إذا كان سيعمل أم لا ، لكن التأثير كان أفضل بكثير مما كان يتوقع.
تلقى ميلد ، الذي كان يطلق على فراي من مسافة بعيدة بعد تأكيد موقعه وتم اصطياده بنفس الطريقة ، نهاية لطيفة.
حتى لحظة وفاته ، لم يكن يعرف مكان فراي.
ما الذي تغير أكثر؟
ربما كانت هذه ميزة القناع الذي صنعه هيكتور.
هل كان يحاول تحسين وضعه؟
نظر فراي إلى يديه بالكفر.
هل كان يحاول تحسين وضعه؟
“في ذلك الاستخدام الأخير للخط المطلق.”
حتى لو كان إنسانًا مستنيرًا تمامًا ولديه موهبة واحدة من بين مائة ألف أو واحد في المليون ، فلن يشكلوا تهديدًا كبيرًا.
كان متأكدا. في ذلك الشعاع الأخير من الضوء الأحمر الداكن ، اختلطت قوة البرق لإندرا.
ميلد لم يكن استثناء. يمكن أن يعرف فراي من تعبيره.
لم يقصد فراي استخدامها معًا.
* * *
بدلاً من ذلك ، مثل المغناطيس ، كانت القوة الإلهية والمانا تنجذبان بشكل طبيعي لبعضهما البعض.
بالطبع ، لم يكن ينوي منحه الموت السهل.
‘أجل. مغناطيس.’
كان من الواضح الآن. كان هذا الرجل هو الذي أخذ هيكتور أيضًا.
لقد كان تشبيهًا مناسبًا. كان هذا صحيحًا خاصة وأن القوى التي كانت تعتبر أقطابًا متعارضة ، قد جذبت بعضها البعض.
هالة المانا العالقة ، التي يمكن أن يشعر بها حتى مع إغلاق عينيه ، اختفت فجأة دون سابق إنذار. تقريبا كما لو تبخرت.
لقد حاول معرفة ما هي تلك القوة بالضبط. لقد تجاوزت بكثير قوة المطلق.
“أعلم أن ما تظهره ليس قوتك الحقيقية.”
هل كان ذلك بسبب القوة الإلهية المضافة؟
يمكن لهذه السهام ، عندما أطلقها ميليد ، أن تعيد تشكيل جبل بالكامل ، والسرعة التي سافروا بها تجاوزت تمامًا الإدراك البشري.
لم يدرك ميلد أن الخط المطلق كان يقترب منه حتى بعد أن اخترق رأسه بالفعل.
بعد فترة وجيزة ، امتص ميليد نفس بارد. ظهر شعاع من الضوء الأحمر الداكن أمامه.
لم يكن ذلك مقصودًا. كل شيء حدث ببساطة بشكل طبيعي.
“توقف عن المبالغة.”
لقد اجتمعت قوة الخط المطلق وقوة البرق لـ إندرا من تلقاء نفسها. وبسبب هذا ، يبدو أن القوة الإلهية والمانا داخل جسده متناغمتان تمامًا.
بعبارة أخرى ، سيكون الأمر مهينًا بشكل لا يصدق بالنسبة إلى الأنصاف الذين استمتعوا بدوس المتمردين بقوة ساحقة.
لم يستطع فراي تصديق ما كان يحدث في جسده في تلك اللحظة.
فجأة ، لم يعد يشعر بفري. على وجه الدقة ، اختفى مانا.
لم يكن له معنى.
“أعلم أن ما تظهره ليس قوتك الحقيقية.”
المانا والقوة الالهية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اختفى فجأة ، يمكنه استخدام برق إندرا ، والآن ، عرف مكانه بالضبط. كل هذه الأشياء كانت مستحيلة ما لم يكن قادرًا على استخدام القوة الإلهية أيضًا.
اجتمعت القوتان اللتان لم يعتقد أنهما يمكن أن تتعايشا معا.
تم تدمير الحاجز الذي أقامه لورد في المتجر العام حيث كان يقيم. كان مثل هذا الشيء ممكنًا فقط لـ 9 نجوم ويزاردز الذين وصلوا إلى ذروة السحر.
في الأصل ، كان التشويق الذي لا يقاوم ينزل في عموده الفقري في هذه اللحظة. كان شعور الإنجاز مشابهًا لما كان عليه عندما وصل إلى 9 نجوم في الماضي كان سيملأ قلبه. كان مثل هذا الإنجاز.
“كم هو مهين…!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
