الاختيار والإيقاض (5)
ترجمة : [ Yama ]
وصلت نسبة خسارة فراي إلى 10٪. وقد مضى وقت طويل منذ أن وصل إلى هذه المرحلة.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 179 – الاختيار والإيقاض (5)
كانت هذه مهمة صعبة حقًا. لم يكن مثل إضافة البرق إلى قوة المطلق.
وصلت نسبة خسارة فراي إلى 10٪. وقد مضى وقت طويل منذ أن وصل إلى هذه المرحلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… أكره أن أعترف بذلك ، لكنك طغت على إندرا تمامًا. ألا تعرف ماذا يعني هذا؟ هذا يعني أن قوتك العقلية قد تجاوزت بالفعل أنصاف الآلهة ودخلت حقًا مستوى المتعاليين “. (لست متأكدًا مما إذا كان ميليد يتحدث أو إندرا)
أدرك إندرا أن فراي تعلم التحكم في قوته الجديدة تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
حتى أنه اكتسب قدرات البرق السرية الخاصة به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انت ميت اصلا. لا أريد أن أسمع ذلك من أفكارك المتبقية “.
“… لا يمكنني مناداتك بالبشري بعد الآن.”
تغيير أنصاف الآلهة.
نظر فراي إلى إندرا.
كان الأمر نفسه بالنسبة لريكي.
في مرحلة ما ، بدا أنه فقد إرادته للقتال. أو بدا وكأنه يشعر بإحساس عميق بعدم الجدوى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
لقد فهم كيف شعر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمر ميلد بمرارة عندما لم تجب إندرا.
لكنه كان مرتبكًا أيضًا بهذا الشعور. كان هذا لأنه لم يعتقد أبدًا أن اليوم سيأتي عندما يكون قادرًا على فهم أنصاف الآلهة.
لهذا السبب لم يصدقوا ذلك.
لكن سرعان ما أدرك أن الأمر لم يكن بهذه الغرابة.
“إذن ماذا يجب أن أفعل؟”
بعد كل شيء ، كان هذا العالم مساحة افتراضية تم إنشاؤها بواسطة روح فراي. إن التواجد هنا يعني أن إندرا وميلد قد يشعران بمشاعر فراي وينظران إلى ذكرياته.
لقد قابل ريكي … وإيليا.
لكن هذه لم تكن صفقة من جانب واحد. كان فراي قادرًا أيضًا على عرض ذكرياتهم.
هز ريكي رأسه وكأنه يرى سبب وراء تردد فراي.
“إندرا”.
“أنا أعرف.”
“هذا لأن اللورد كان هناك. معاملتنا بإنصاف ودون تمييز ، يقودنا دائمًا إلى الطريق الصحيح … القائد. ”
لقد كان ميلد هو الذي نادى عليه.
لم يتم حقنها بقوة. بدلاً من ذلك ، تدفقت ذكريات هؤلاء أنصاف الآلهة ، الذين انقسموا عن طيب خاطر ، إلى فراي.
لم يعد ريكي يرفض أفكاره المتبقية منذ أن لاحظ تغيرًا في مشاعر ميلد.
“قوة ميليد؟”
“ألقيت نظرة خاطفة على ذكريات ريكي. وأنا متأكد من أنك فعلت ذلك أيضًا “.
“…ماذا يجب أن نفعل ذلك مع أي شيء؟”
“أجل.”
في اللحظة التي رأى فيها ذلك ، اقتلعت ثقة ميلد في اللورد ، والتي كانت راسخة في أعماق قلبه.
“فما رأيك؟”
إندرا وميلد ، اثنان من أنصاف الآلهة ، أحنوا رؤوسهم نحو فراي.
استمر ميلد بمرارة عندما لم تجب إندرا.
“أنت أقوى منا الآن.”
“انا مرتبك. لقد أطلقنا عليه لقب “اللورد” لأننا شعرنا أنه يؤدي دورًا لا يستطيع أحد غيره القيام به تمامًا. في المقام الأول ، نحن جميعًا أفراد مستقلون لا يمكن تجميعهم معًا في إطار واحد. ولكن تحت راية أنصاف الآلهة ، كنا قادرين على أن نحب بعضنا البعض لكوننا من نفس العرق … ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
“هذا لأن اللورد كان هناك. معاملتنا بإنصاف ودون تمييز ، يقودنا دائمًا إلى الطريق الصحيح … القائد. ”
لم تكن مثالية بعد.
لهذا السبب لم يصدقوا ذلك.
“هذا لا يزال غير كاف لهزيمة اللورد.”
اقتراح اللورد لريكي.
كان من الصعب للغاية هزيمة اثنين من أنصاف الآلهة. على الرغم من أنه كان يسيطر على إندرا من قبل ، إلا أن هذه الحقيقة لم تتغير.
إلقاء اللوم على أحد بني عرقهم بريء وقتله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان أيضًا الشخص الذي كان لديه أدق فهم لقوة اللورد. لذلك ، سيكون قادرًا على تحديد ما إذا كانت قوة فراي قد وصلت إلى تلك المرحلة أم لا.
في اللحظة التي رأى فيها ذلك ، اقتلعت ثقة ميلد في اللورد ، والتي كانت راسخة في أعماق قلبه.
لقد أراد حقًا أن يطلب التأكيد. وإذا لم يكونوا حاليًا في العالم العقلي ، فربما يكون كذلك.
نظر فراي إلى إندرا للحظة قبل أن يلجأ إلى ريكي.
كان كما قال فراي.
“لكم من الزمن استمر ذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال فراي هذه الكلمات بصعوبة.
نظر ريكي إلى فراي.
في اللحظة التي رأى فيها ذلك ، اقتلعت ثقة ميلد في اللورد ، والتي كانت راسخة في أعماق قلبه.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يذكر فيها الوقت منذ وصوله إلى هناك.
“هذا لأن اللورد كان هناك. معاملتنا بإنصاف ودون تمييز ، يقودنا دائمًا إلى الطريق الصحيح … القائد. ”
“حوالي 90 عامًا.”
“…”
التفت فراي إلى إندرا مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هناك أي آثار جانبية. بعد كل شيء ، لم يعودوا معاديين تجاه فراي.
“لقد مرت مائة عام أو نحو ذلك.”
كان يعرف ما يعنيه ريكي بذلك.
“…ماذا يجب أن نفعل ذلك مع أي شيء؟”
متى لو كان ذلك؟ ما زال لا يعرف.
“ربما تشعر أننا نستوعب ، أليس كذلك؟ رأى ميلد ذكريات ريكي. أنا متأكد من أنك رأيتهم أيضًا. ربما لم ترَ ريكي فحسب ، بل رأيته أيضًا. لقد فعلت ذلك أيضًا … لكنني لم أفهم حقًا كيف يفكر أنصاف الآلهة. ”
كان يتأثر تدريجيا بفراي.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان إندرا غير قادر على اتخاذ قرار.
“ماذا عنكم يا رفاق؟ هل ما زلت تعتقد أن البشر مخطئون؟ هل ما زلت تعتقد أنه يجب أن تهيمن علينا وأن نستسلم لك؟ ”
“…”
كان هذا سؤالًا مهمًا جدًا بالنسبة إلى فراي.
رد فراي.
لم يرفع عينيه عن شفاه إندرا. في الحقيقة ، لم يكن من الصعب على فراي محو وجودهم تمامًا.
“ما الذي تحاول قوله؟”
بعد كل شيء ، كانت هذه مساحته. بمعنى ما ، كان عالمه. لذلك بمجرد أخذ زمام المبادرة ، يمكنه القضاء عليهم تمامًا.
كان هذا رد فعل طبيعي. لأنهم لم يتخيلوا أبدًا أنه كان يفكر في هذا الأمر لو لم يقل هذه الكلمات بنفسه.
هذا هو السبب في أن إندرا و ميليد لم يكشفوا عن أنفسهم حتى تم إضعاف فراي.
“…ماذا يجب أن نفعل ذلك مع أي شيء؟”
“…”
“فكر في الأمر بعناية وقرر. أنا لا أحثك على الاختيار على الفور. هناك متسع من الوقت.”
هز إندرا رأسه بتعبير مشوش.
“قوة ميليد؟”
كان كما قال فراي.
كان يتأثر تدريجيا بفراي.
لقد نظر إلى ذكريات ريكي ، وشعر بمشاعر فراي. وتصدع كبرياءه مثل أنصاف الآلهة الذي كان قويًا كالحصن الحديدي.
“قوة ميليد؟”
كان يتأثر تدريجيا بفراي.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 179 – الاختيار والإيقاض (5)
في البداية ، شعر بالخجل والإذلال من هذه الحقيقة ، لكنها لم تدم طويلاً.
رد فراي.
شعر أنه يتغير. بدأ يفهم كيف يشعر الضعيف … شعر بالتعاطف.
“…”
ندم.
لم يكن عليه أن يفكر مليًا في الأمر. لقد احتاج فقط إلى زيادة معرفته بهم خطوة بخطوة.
عندما ظهرت هذه الكلمة في ذهنه ، لم يعد بإمكان إندرا تحملها وقالها.
حتى لو كانت مجرد أفكار متبقية ، فلا يزال لديهم وعي ذاتي بأنهم أنصاف الآلهة. كائنات متسامية مليئة بالفخر والغطرسة.
“ما الذي تحاول قوله؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لأنه لا يزال غير كاف.”
ربما كانت هذه هي النغمة الأكثر نعومة التي تحدث بها لأكثر من مائة عام.
ما زال الجبل قائما. وكان أيضًا أعلى جبل. مجرد النظر إليها جعل المرء يرغب في الاستسلام.
لم يمنعه ميلد.
“…هذا صحيح.”
فتح فراي فمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان إندرا غير قادر على اتخاذ قرار.
“يمكنك القول إنك أفكار متبقية شكلتها القوة الإلهية.”
في النهاية ، لا يسع إندرا إلا أن يتمتم. كما اتفق معه ميلد.
“…هذا صحيح.”
هذا هو السبب في أن إندرا و ميليد لم يكشفوا عن أنفسهم حتى تم إضعاف فراي.
“في هذه الحالة ، إذا كنت سأدمرك هنا ، فسوف تتضاءل قوتي.”
“استبصار.”
“أنت لا تريد أن تفقد قوتك الإلهية. الآن بعد أن خلقت تلك القوة الجديدة الغريبة ، فإن قوتك الإلهية هي أيضًا جزء من طاقتك “.
هؤلاء هم الذين أحنوا رؤوسهم.
“ليس هذا فقط. أنا … آمل أن أجعلك تغير رأيك “.
في النهاية ، لا يسع إندرا إلا أن يتمتم. كما اتفق معه ميلد.
قال فراي هذه الكلمات بصعوبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه هي المرة الأولى التي يذكر فيها الوقت منذ وصوله إلى هناك.
اتسعت عيون إندرا وميلد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – مر الوقت.
كان هذا رد فعل طبيعي. لأنهم لم يتخيلوا أبدًا أنه كان يفكر في هذا الأمر لو لم يقل هذه الكلمات بنفسه.
“انا مرتبك. لقد أطلقنا عليه لقب “اللورد” لأننا شعرنا أنه يؤدي دورًا لا يستطيع أحد غيره القيام به تمامًا. في المقام الأول ، نحن جميعًا أفراد مستقلون لا يمكن تجميعهم معًا في إطار واحد. ولكن تحت راية أنصاف الآلهة ، كنا قادرين على أن نحب بعضنا البعض لكوننا من نفس العرق … ”
ربما كان هذا أكثر إثارة للدهشة بالنسبة إلى فراي نفسه ، الذي قال هذه الكلمات.
أدرك إندرا أن فراي تعلم التحكم في قوته الجديدة تمامًا.
تغيير أنصاف الآلهة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لو كان لوكاس قبل 4000 عام ، لما كان ليتخيل شيئًا كهذا. لكن الأمر كان مختلفًا الآن.
لو كان لوكاس قبل 4000 عام ، لما كان ليتخيل شيئًا كهذا. لكن الأمر كان مختلفًا الآن.
“…”
لقد قابل ريكي … وإيليا.
ليس باليد حيلة. بعد كل شيء ، كان أمامه مشهد لا يصدق.
“هل تتوقع مني طلب المسامحة؟”
فتح فراي فمه.
كان صوت إندرا مليئًا بالغضب.
شعر أنه يتغير. بدأ يفهم كيف يشعر الضعيف … شعر بالتعاطف.
لكن فراي ببساطة هز رأسه.
انقسمت جثتا اندرا وميليد إلى قطع صغيرة قبل أن تتدفق إلى جسد فراي. قبلهم دون تردد.
“انت ميت اصلا. لا أريد أن أسمع ذلك من أفكارك المتبقية “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا معنى لاستخدامها بشكل منفصل.”
بالنسبة إلى أنصاف الآلهة ، كان الموت يعني الدمار الكامل. لأن أجسادهم كانت أرواحهم.
تغيير أنصاف الآلهة.
وهذا هو سبب تسمية هذه الأشكال “بالأفكار المتبقية”. لقد ماتت جثتا إندرا وميلد الحقيقية بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا كانت لديك قوتي ، فستكون قويًا بما يكفي لتهديد اللورد.”
كان الأمر نفسه بالنسبة لريكي.
رد فراي.
“…”
من خلال قبول هذه الجسيمات ، كان قادرًا على اكتساب فهم أفضل لقواها. لقد تعلم كيف يستخدمها كما لو كانت قوته من البداية ، وليس قوى شخص آخر.
كان إندرا غير قادر على اتخاذ قرار.
انقسمت جثتا اندرا وميليد إلى قطع صغيرة قبل أن تتدفق إلى جسد فراي. قبلهم دون تردد.
نظر إليه فراي وقال.
لم يعد ريكي يرفض أفكاره المتبقية منذ أن لاحظ تغيرًا في مشاعر ميلد.
“فكر في الأمر بعناية وقرر. أنا لا أحثك على الاختيار على الفور. هناك متسع من الوقت.”
هؤلاء هم الذين أحنوا رؤوسهم.
“أنت لم تغادر هنا بعد؟”
عوض إندرا وميلد عن عيوب بعضهما البعض وضغطوا على فراي. كانت أنصاف الآلهة مخلوقات مرعبة حقًا عندما يوحدوا قواهم.
أومأ فراي بشكل عرضي إلى سؤال إندرا المربك.
عوض إندرا وميلد عن عيوب بعضهما البعض وضغطوا على فراي. كانت أنصاف الآلهة مخلوقات مرعبة حقًا عندما يوحدوا قواهم.
“… أكره أن أعترف بذلك ، لكنك طغت على إندرا تمامًا. ألا تعرف ماذا يعني هذا؟ هذا يعني أن قوتك العقلية قد تجاوزت بالفعل أنصاف الآلهة ودخلت حقًا مستوى المتعاليين “. (لست متأكدًا مما إذا كان ميليد يتحدث أو إندرا)
كان إندرا عاجزا عن الكلام.
“أنا أعرف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما ظهرت هذه الكلمة في ذهنه ، لم يعد بإمكان إندرا تحملها وقالها.
“لقد سرقت أيضًا الطريقة الصحيحة لاستخدام قوتي. وتلك القوة الغريبة … هل هناك أي شيء آخر تحتاج إلى القيام به هنا الآن بحيث يمكنك التبديل بحرية بين القوة الإلهية والمانا؟ ”
كانت هذه مهمة صعبة حقًا. لم يكن مثل إضافة البرق إلى قوة المطلق.
لم تكن مثالية بعد.
كان هذا رد فعل طبيعي. لأنهم لم يتخيلوا أبدًا أنه كان يفكر في هذا الأمر لو لم يقل هذه الكلمات بنفسه.
رد فراي.
كان هذا رد فعل طبيعي. لأنهم لم يتخيلوا أبدًا أنه كان يفكر في هذا الأمر لو لم يقل هذه الكلمات بنفسه.
“أجل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… لا يمكنني مناداتك بالبشري بعد الآن.”
هذا الإنسان الذي أمامهم قد تجاوز بالفعل حدود ما كان يعتبر فانيًا منذ زمن طويل. ومع ذلك ، لا يزال يريد أن يصبح أقوى.
بعد كل شيء ، كان هذا العالم مساحة افتراضية تم إنشاؤها بواسطة روح فراي. إن التواجد هنا يعني أن إندرا وميلد قد يشعران بمشاعر فراي وينظران إلى ذكرياته.
لم يكن متأكدًا مما إذا كان هذا غطرسة أم طموحًا.
متى لو كان ذلك؟ ما زال لا يعرف.
لم يشعر أبدًا بأي أفكار غامضة في ذهن فراي من قبل.
“أنت أقوى منا الآن.”
تمتم فري.
“ليس هذا فقط. أنا … آمل أن أجعلك تغير رأيك “.
“لأنه لا يزال غير كاف.”
كان من الصعب للغاية هزيمة اثنين من أنصاف الآلهة. على الرغم من أنه كان يسيطر على إندرا من قبل ، إلا أن هذه الحقيقة لم تتغير.
“ماذا؟”
كان ريكي شاهدا على كل ما حدث هناك. هذا يعني بطبيعة الحال أنه كان قادرًا على ملاحظة القوة السحرية الإلهية لفترة طويلة أثناء استخدامه.
“هذا لا يزال غير كاف لهزيمة اللورد.”
إذا كان شخصًا عاديًا ، فإن هذه الذكريات كانت ستجعله يجنون ولن يتمكن من قبولها. لكنها لم تكن مشكلة بالنسبة إلى فراي. كان عقله قادرًا تمامًا على هضم ذكريات اثنين من الآلهة.
“…”
“فما رأيك؟”
كان إندرا عاجزا عن الكلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد كل شيء ، كانت هذه مساحته. بمعنى ما ، كان عالمه. لذلك بمجرد أخذ زمام المبادرة ، يمكنه القضاء عليهم تمامًا.
هزيمة اللورد؟
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 179 – الاختيار والإيقاض (5)
هل كان لا يزال عاقلًا؟
“قرروا مساعدتك. في المستقبل ، لن تظهر أفكارهم المتبقية بعد الآن ، وسيتعين عليك تعلم كيفية التحكم الكامل في قوة ميلد بالإضافة إلى برق إندرا “.
لقد أراد حقًا أن يطلب التأكيد. وإذا لم يكونوا حاليًا في العالم العقلي ، فربما يكون كذلك.
“…”
ولكن الآن ، تمكن إندرا من الشعور بمشاعر فراي بشكل مباشر. كان يعلم أن هذا الرجل يريد من صميم قلبه أن يهزم اللورد.
أومأ فراي بشكل عرضي إلى سؤال إندرا المربك.
* * *
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر ريكي إلى الأماكن التي وقف فيها إندرا وميلد.
منذ ذلك الحين ، بدأ فراي القتال ضد إندرا و ميليد في نفس الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمر ميلد بمرارة عندما لم تجب إندرا.
كان من الصعب للغاية هزيمة اثنين من أنصاف الآلهة. على الرغم من أنه كان يسيطر على إندرا من قبل ، إلا أن هذه الحقيقة لم تتغير.
كان هذا سؤالًا مهمًا جدًا بالنسبة إلى فراي.
في البداية ، قاتلوا ببساطة دون أي تنسيق. كان هذا طبيعيًا لأن أنصاف الآلهة كانوا معروفين بميولهم المستقلة والفردية ، مما جعل من الصعب مضاهاة تحركاتهم وهجماتهم.
لم يتم حقنها بقوة. بدلاً من ذلك ، تدفقت ذكريات هؤلاء أنصاف الآلهة ، الذين انقسموا عن طيب خاطر ، إلى فراي.
ولكن لم يبدأ الكابوس حقًا إلا بعد أن اعتادوا على بعضهم البعض.
“هل تتوقع مني طلب المسامحة؟”
يمكن القول أن المعارك التي جاءت بعد ذلك كانت الأشد والأكثر دموية التي خاضها فراي حتى الآن.
عندما سأل فراي هذا السؤال بصدق ، أعطاه ريكي إجابة.
لم يكن الأمر ببساطة أن قوتهم تتضاعف.
لقد قابل ريكي … وإيليا.
عوض إندرا وميلد عن عيوب بعضهما البعض وضغطوا على فراي. كانت أنصاف الآلهة مخلوقات مرعبة حقًا عندما يوحدوا قواهم.
“لا. لكني أفهم نوع القوة هذه. ”
في العشرات من المرات الأولى ، لم يكن قادرًا حتى على الرد وتعرض لضغوط مستمرة حتى تمزق. لا يمكن حتى أن يسمى قتال.
لكن هذه لم تكن صفقة من جانب واحد. كان فراي قادرًا أيضًا على عرض ذكرياتهم.
كان الأمر كما لو أنه عاد إلى أيامه الأولى في العالم العقلي ، ويعذب باستمرار بالسهام ومسامير الصواعق.
لهذا السبب لم يصدقوا ذلك.
لقد وجد الدليل الأول فقط بعد أن تجاوز عدد وفاته 100.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان أيضًا الشخص الذي كان لديه أدق فهم لقوة اللورد. لذلك ، سيكون قادرًا على تحديد ما إذا كانت قوة فراي قد وصلت إلى تلك المرحلة أم لا.
“لا معنى لاستخدامها بشكل منفصل.”
كان بحاجة إلى استخدام مانا وقوته الإلهية في نفس الوقت.
كان بحاجة إلى استخدام مانا وقوته الإلهية في نفس الوقت.
نظر إليه فراي وقال.
كانت هذه مهمة صعبة حقًا. لم يكن مثل إضافة البرق إلى قوة المطلق.
كان من الواضح أن فراي قد فاز في هذه المعركة.
بدلاً من ذلك ، كانت تستخدم كلتا القوتين في نفس الوقت. كانت مهمة أصعب بكثير من الرسم بيد واحدة أثناء حل معادلة معقدة باليد الأخرى. ولم يكن هذا حتى من قبيل المبالغة.
لقد أراد حقًا أن يطلب التأكيد. وإذا لم يكونوا حاليًا في العالم العقلي ، فربما يكون كذلك.
لكن لا يهم مدى صعوبة ذلك ؛ لم يكن لدى فراي خيار سوى القيام بذلك.
بالطبع ، لم يكن يعرف كم من الوقت سيستغرق ليهزم الرجل الذي يقف بهدوء أمامه.
– مر الوقت.
أومأ فري.
متى لو كان ذلك؟ ما زال لا يعرف.
في العشرات من المرات الأولى ، لم يكن قادرًا حتى على الرد وتعرض لضغوط مستمرة حتى تمزق. لا يمكن حتى أن يسمى قتال.
ومع ذلك ، لم يسعه إلا أن يعتقد أن فراي كان متعبًا. لكنه سرعان ما هز رأسه بهذا الفكر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… أكره أن أعترف بذلك ، لكنك طغت على إندرا تمامًا. ألا تعرف ماذا يعني هذا؟ هذا يعني أن قوتك العقلية قد تجاوزت بالفعل أنصاف الآلهة ودخلت حقًا مستوى المتعاليين “. (لست متأكدًا مما إذا كان ميليد يتحدث أو إندرا)
“إنه رائع حقًا.”
لكنه كان مرتبكًا أيضًا بهذا الشعور. كان هذا لأنه لم يعتقد أبدًا أن اليوم سيأتي عندما يكون قادرًا على فهم أنصاف الآلهة.
في النهاية ، لا يسع إندرا إلا أن يتمتم. كما اتفق معه ميلد.
“…ماذا يجب أن نفعل ذلك مع أي شيء؟”
كانت عيونهم مغلقة على فراي. لم يكن يبدو على ما يرام ، لكنه أيضًا لم يكن مصابًا بجروح بالغة.
حتى لو كانت مجرد أفكار متبقية ، فلا يزال لديهم وعي ذاتي بأنهم أنصاف الآلهة. كائنات متسامية مليئة بالفخر والغطرسة.
كان من الواضح أن فراي قد فاز في هذه المعركة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن الأمر ببساطة أن قوتهم تتضاعف.
“أنا أعترف بذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – مر الوقت.
“أنت أقوى منا الآن.”
من الواضح أن فراي كان يعلم أن قوة ريكي كانت مذهلة ، لكنها لن تكون مناسبة له لأنه لم يكن لديه موهبة في هذا المجال.
إندرا وميلد ، اثنان من أنصاف الآلهة ، أحنوا رؤوسهم نحو فراي.
في البداية ، قاتلوا ببساطة دون أي تنسيق. كان هذا طبيعيًا لأن أنصاف الآلهة كانوا معروفين بميولهم المستقلة والفردية ، مما جعل من الصعب مضاهاة تحركاتهم وهجماتهم.
“…”
شعر أنه يتغير. بدأ يفهم كيف يشعر الضعيف … شعر بالتعاطف.
شعر فراي بالغرابة.
“…هذا صحيح.”
ليس باليد حيلة. بعد كل شيء ، كان أمامه مشهد لا يصدق.
وصلت نسبة خسارة فراي إلى 10٪. وقد مضى وقت طويل منذ أن وصل إلى هذه المرحلة.
حتى لو كانت مجرد أفكار متبقية ، فلا يزال لديهم وعي ذاتي بأنهم أنصاف الآلهة. كائنات متسامية مليئة بالفخر والغطرسة.
كان من الصعب للغاية هزيمة اثنين من أنصاف الآلهة. على الرغم من أنه كان يسيطر على إندرا من قبل ، إلا أن هذه الحقيقة لم تتغير.
هؤلاء هم الذين أحنوا رؤوسهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انت ميت اصلا. لا أريد أن أسمع ذلك من أفكارك المتبقية “.
* * *
لم يمنعه ميلد.
انقسمت جثتا اندرا وميليد إلى قطع صغيرة قبل أن تتدفق إلى جسد فراي. قبلهم دون تردد.
“…”
أدرك فراي ماهية هذه الجسيمات. كانت القوة الإلهية هي التي شكلت أفكار إندرا وميلد المتبقية.
وصلت نسبة خسارة فراي إلى 10٪. وقد مضى وقت طويل منذ أن وصل إلى هذه المرحلة.
ما استوعبه فراي هو أساس وجودهم مثل أنصاف الآلهة.
“استبصار.”
لم يتم حقنها بقوة. بدلاً من ذلك ، تدفقت ذكريات هؤلاء أنصاف الآلهة ، الذين انقسموا عن طيب خاطر ، إلى فراي.
“لقد سرقت أيضًا الطريقة الصحيحة لاستخدام قوتي. وتلك القوة الغريبة … هل هناك أي شيء آخر تحتاج إلى القيام به هنا الآن بحيث يمكنك التبديل بحرية بين القوة الإلهية والمانا؟ ”
كانت هناك أي آثار جانبية. بعد كل شيء ، لم يعودوا معاديين تجاه فراي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… أكره أن أعترف بذلك ، لكنك طغت على إندرا تمامًا. ألا تعرف ماذا يعني هذا؟ هذا يعني أن قوتك العقلية قد تجاوزت بالفعل أنصاف الآلهة ودخلت حقًا مستوى المتعاليين “. (لست متأكدًا مما إذا كان ميليد يتحدث أو إندرا)
هذه الحقيقة وحدها لا تعني الكثير للأنا.
“هذا لا يزال غير كاف لهزيمة اللورد.”
إذا كان شخصًا عاديًا ، فإن هذه الذكريات كانت ستجعله يجنون ولن يتمكن من قبولها. لكنها لم تكن مشكلة بالنسبة إلى فراي. كان عقله قادرًا تمامًا على هضم ذكريات اثنين من الآلهة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أجل.”
“…”
“إنه رائع حقًا.”
من خلال قبول هذه الجسيمات ، كان قادرًا على اكتساب فهم أفضل لقواها. لقد تعلم كيف يستخدمها كما لو كانت قوته من البداية ، وليس قوى شخص آخر.
هذه الحقيقة وحدها لا تعني الكثير للأنا.
شعر جسده بإحساس مطلق بالرضا ، لكن كان من السابق لأوانه أن يرضي.
“أنا أعرف.”
ما زال الجبل قائما. وكان أيضًا أعلى جبل. مجرد النظر إليها جعل المرء يرغب في الاستسلام.
هؤلاء هم الذين أحنوا رؤوسهم.
قال ريكي يفك سيفه.
“هل تتوقع مني طلب المسامحة؟”
“لن تكون قادرًا على هزيمة اللورد بهذه القوة فقط. هذا مجرد دليل “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ربما تشعر أننا نستوعب ، أليس كذلك؟ رأى ميلد ذكريات ريكي. أنا متأكد من أنك رأيتهم أيضًا. ربما لم ترَ ريكي فحسب ، بل رأيته أيضًا. لقد فعلت ذلك أيضًا … لكنني لم أفهم حقًا كيف يفكر أنصاف الآلهة. ”
كان يعرف ما يعنيه ريكي بذلك.
لقد قابل ريكي … وإيليا.
“هل تعلم عن القوة السحرية الإلهية؟”
“لقد سرقت أيضًا الطريقة الصحيحة لاستخدام قوتي. وتلك القوة الغريبة … هل هناك أي شيء آخر تحتاج إلى القيام به هنا الآن بحيث يمكنك التبديل بحرية بين القوة الإلهية والمانا؟ ”
“لا. لكني أفهم نوع القوة هذه. ”
لا بأس إذا كان بطيئًا. بعد كل شيء ، كان لا يزال لديه متسع من الوقت.
أومأ فري.
“فكر في الأمر بعناية وقرر. أنا لا أحثك على الاختيار على الفور. هناك متسع من الوقت.”
كان ريكي شاهدا على كل ما حدث هناك. هذا يعني بطبيعة الحال أنه كان قادرًا على ملاحظة القوة السحرية الإلهية لفترة طويلة أثناء استخدامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… أكره أن أعترف بذلك ، لكنك طغت على إندرا تمامًا. ألا تعرف ماذا يعني هذا؟ هذا يعني أن قوتك العقلية قد تجاوزت بالفعل أنصاف الآلهة ودخلت حقًا مستوى المتعاليين “. (لست متأكدًا مما إذا كان ميليد يتحدث أو إندرا)
حتى لو لم يستطع تحديد جوهرها ، فسيظل قادرًا على فهم بعض خصائصها.
لهذا السبب لم يصدقوا ذلك.
كان أيضًا الشخص الذي كان لديه أدق فهم لقوة اللورد. لذلك ، سيكون قادرًا على تحديد ما إذا كانت قوة فراي قد وصلت إلى تلك المرحلة أم لا.
في العشرات من المرات الأولى ، لم يكن قادرًا حتى على الرد وتعرض لضغوط مستمرة حتى تمزق. لا يمكن حتى أن يسمى قتال.
“إذن ماذا يجب أن أفعل؟”
“ماذا عنكم يا رفاق؟ هل ما زلت تعتقد أن البشر مخطئون؟ هل ما زلت تعتقد أنه يجب أن تهيمن علينا وأن نستسلم لك؟ ”
عندما سأل فراي هذا السؤال بصدق ، أعطاه ريكي إجابة.
قال ريكي يفك سيفه.
“أخضعني.”
أومأ فراي بشكل عرضي إلى سؤال إندرا المربك.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر جسده بإحساس مطلق بالرضا ، لكن كان من السابق لأوانه أن يرضي.
“إذا كانت لديك قوتي ، فستكون قويًا بما يكفي لتهديد اللورد.”
كان يتأثر تدريجيا بفراي.
“تقصد قوة السيف؟”
“قرروا مساعدتك. في المستقبل ، لن تظهر أفكارهم المتبقية بعد الآن ، وسيتعين عليك تعلم كيفية التحكم الكامل في قوة ميلد بالإضافة إلى برق إندرا “.
من الواضح أن فراي كان يعلم أن قوة ريكي كانت مذهلة ، لكنها لن تكون مناسبة له لأنه لم يكن لديه موهبة في هذا المجال.
“إذن ماذا يجب أن أفعل؟”
هز ريكي رأسه وكأنه يرى سبب وراء تردد فراي.
“…”
“أنت لست مخطأ. لكن بتعبير أدق ، إنها القدرة على قطع أي شيء. حتى الفضاء الذي يخلقه اللورد “.
“إندرا”.
نظر ريكي إلى الأماكن التي وقف فيها إندرا وميلد.
“أجل.”
“قرروا مساعدتك. في المستقبل ، لن تظهر أفكارهم المتبقية بعد الآن ، وسيتعين عليك تعلم كيفية التحكم الكامل في قوة ميلد بالإضافة إلى برق إندرا “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لأنه لا يزال غير كاف.”
“قوة ميليد؟”
“هذا لا يزال غير كاف لهزيمة اللورد.”
“استبصار.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تعلم عن القوة السحرية الإلهية؟”
“سيكون من الصعب فهمها على الفور ، لكنها ستكون مفيدة بالتأكيد في المعركة القادمة. على الأقل لن يكون لديك أي شيء تخسره إذا كان بإمكانك استخدامه بشكل مثالي “.
“انا مرتبك. لقد أطلقنا عليه لقب “اللورد” لأننا شعرنا أنه يؤدي دورًا لا يستطيع أحد غيره القيام به تمامًا. في المقام الأول ، نحن جميعًا أفراد مستقلون لا يمكن تجميعهم معًا في إطار واحد. ولكن تحت راية أنصاف الآلهة ، كنا قادرين على أن نحب بعضنا البعض لكوننا من نفس العرق … ”
كانت كلمات ريكي منطقية.
“سيكون من الصعب فهمها على الفور ، لكنها ستكون مفيدة بالتأكيد في المعركة القادمة. على الأقل لن يكون لديك أي شيء تخسره إذا كان بإمكانك استخدامه بشكل مثالي “.
باختصار ، كان عليه أن يجعل قوى ميليد وإندرا ملكه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان إندرا غير قادر على اتخاذ قرار.
لم يكن عليه أن يفكر مليًا في الأمر. لقد احتاج فقط إلى زيادة معرفته بهم خطوة بخطوة.
“أخضعني.”
لا بأس إذا كان بطيئًا. بعد كل شيء ، كان لا يزال لديه متسع من الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر جسده بإحساس مطلق بالرضا ، لكن كان من السابق لأوانه أن يرضي.
بالطبع ، لم يكن يعرف كم من الوقت سيستغرق ليهزم الرجل الذي يقف بهدوء أمامه.
عوض إندرا وميلد عن عيوب بعضهما البعض وضغطوا على فراي. كانت أنصاف الآلهة مخلوقات مرعبة حقًا عندما يوحدوا قواهم.
في النهاية ، لا يسع إندرا إلا أن يتمتم. كما اتفق معه ميلد.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
