الساحرة السوداء (3)
ترجمة : [ Yama ]
[همم. أرى.]
عودة الساحرة العظيم بعد 4000 عام – 212 – الساحرة السوداء (3)
“…”
لم يستطع مورغيد ، ملك هيتومي إيكار ، إلا أن يشعر وكأن عاصفة كبيرة قد مرت للتو.
“بماذا يفكر؟”
مع تلاشي التوتر الذي ملأ جسده ببطء ، بدأت ساقيه تشعر بالضعف.
[لقد عادوا.] (غالبا يقصد أن الأنصاف عادو إلى القارة)
“يا جلالة الملك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غطت هالة نوزدوغ جسده بالكامل ، وسرعان ما أصبح ملك هيتومي إيكار هيكلًا عظميًا أبيض شاحبًا.
“هل انت بخير؟”
عودة الساحرة العظيم بعد 4000 عام – 212 – الساحرة السوداء (3)
اندفع الساموراي إلى الأمام لدعم مورغيد المذهل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استخدم نوزدوغ حركة الزمكان لتتبع آثارها ، ولهذا انتهى به المطاف في قلعة هيتومي إيكار.
استدار لينظر إليهم.
هل كان يكذب؟
كان لدى معظم الساموراي تعابير محرجة على وجوههم. كان هذا طبيعيا. بعد كل شيء ، لقد فشلوا في أداء أدوارهم بشكل صحيح كحراس الملك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘… لكن لا يمكنني إنكار ذلك.’
إذا أراد فراي ذلك ، لكان رأس الملك مورغيد قد سقط بالفعل على الأرض.
“… وإطلاق سراح آيريس.”
ومع ذلك ، لم يكن مورغيد ينوي تحميلهم المسؤولية عن ذلك. كانت قوته شبيهة بقوة كارثة طبيعية ، وقد أُطلق على كارثة طبيعية هذا الاسم لأنه لم يكن هناك شيء يمكن أن يفعله البشر لإيقافها.
بدلاً من ذلك ، استدار فقط ليسأل اللورد شيئًا قبل أن يغادر كما لو أنه يتذكر فقط.
“…أنا بخير.”
كان يعتقد دائمًا أنه يتخذ أفضل الخيارات. من وجهة نظر الملك ومن منظور الشعب ومن منظور الأمة.
كما قال ذلك ، أشار مورغيد إلى الساموراي لتركه. لم يستطع إظهار مثل هذا المظهر المثير للشفقة أمام مرؤوسيه.
[…آه. تقصدهم؟]
‘لا. ألم يروا ذلك بالفعل؟
“ه- ، ها-. آآآآآآه! ”
متذكرا مظهره القبيح أمام فراي ، شعر بالحرج.
بدلاً من ذلك ، استدار فقط ليسأل اللورد شيئًا قبل أن يغادر كما لو أنه يتذكر فقط.
مشى مورغيد مذهلًا إلى عرشه قبل أن يجلس بشدة. ثم أطلق تنهيدة عميقة بدا أنها جاءت من قلبه.
خلاف ذلك ، فإن الموقف غير الهم الذي أظهره حتى الآن لن يكون منطقيًا.
“…أنا.”
… كان غير مرتاح.
كان يعتقد دائمًا أنه يتخذ أفضل الخيارات. من وجهة نظر الملك ومن منظور الشعب ومن منظور الأمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غطت هالة نوزدوغ جسده بالكامل ، وسرعان ما أصبح ملك هيتومي إيكار هيكلًا عظميًا أبيض شاحبًا.
كان الأمر نفسه هذه المرة أيضًا.
سيكون من الصحيح أن نقول إن قوى لورد ولوسيفر كانت نصف خطوة أعلى من فراي. لذا إذا حاربهم شخصًا لواحد ، فإن فرصه في الفوز لن تتجاوز 70٪.
أنصاف الآلهة.
شعر فراي أنه بحاجة أيضًا إلى الحصول على المزيد من البطاقات. من أجل أن تكون على قدم المساواة معهم.
كان هناك ما لا يقل عن العشرات من هذه الكائنات القوية السخيفة الذين يمكنهم جميعًا تدمير بلد بمفردهم.
بين فراي والهيكل العظمي أمامه ، لم يكن مورغيد متأكدًا من الأقوى. لكن كان هناك شيء واحد واضح.
لمحاربة العرق الإلهي؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غطت هالة نوزدوغ جسده بالكامل ، وسرعان ما أصبح ملك هيتومي إيكار هيكلًا عظميًا أبيض شاحبًا.
كيف كان ذلك مختلفًا عن إخبارهم بقتل أنفسهم؟
وإذا أصبح من الممكن أن يطغى عليهم من تلقاء نفسه ، فإنه سيقتلهم على الفور.
تربى؟ إنه مخطئ.
نظر نوزدوغ بعيدًا عن جثته.
عض مورغيد شفته.
“h- ، huk…”
كان هذا فقط هو إبقاء رأسه منخفضًا. لحماية وطنه وإنقاذ حياته.
ابتلع فراي كلماته بالقوة.
لم يكن مخطئا.
“ز- ، عرق الإله…”
بعد كل شيء ، كان هذا حكمًا على أمته بأكملها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘… لكن لا يمكنني إنكار ذلك.’
لكنه كان خائفا.
[إذن عليك أن تذهب الآن.]
شعر وكأن رياح مزعجة تهب في جميع أنحاء البلاد.
بعد كل شيء ، كان هذا حكمًا على أمته بأكملها.
“ماذا سيحدث لـ هيتومي إيكار الآن؟”
“بعد هزيمة لوسيفر ، لن تحاول السيطرة على البشر في القارة.”
تمتم بهذا دون أن يتوقع إجابة.
“الوسيطة العظيمة ليس هنا.”
[سيتم تدميرها.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل انت بخير؟”
“…!”
كانت فكرة واهية. كان الأمر بسيطًا وضحلًا لدرجة أن أي شخص يمكن أن يفكر فيه إذا تأمل ببساطة للحظة.
أصبح وجه مورغيد ، الذي كان قد بدأ للتو في استعادة بشرته ، شاحبًا مرة أخرى.
لهذا قرر مشاهدة معركتهم من أقرب مكان. وإذا أمكن ، تحكم في تدفق المعركة. الحفاظ على قوته أثناء خلق مواقف تقلص فيها قوتهم بالتساوي.
جوك.
“h- ، huk…”
لقد كان الهيكل العظمي الذي ظهر. بدا أن الضوء الأخضر الشرير يلتف حول جسده بالكامل ، وتدفقت الطاقة الأرجوانية المشؤومة من فمه إلى ما لا نهاية.
كان فري متأكدا من هذا.
هذا لم يكن انسان وكان بالتأكيد خطيرًا.
“أ- ، آه…”
إدراكًا لذلك ، تصرف الساموراي في وقت واحد تقريبًا.
“… وإطلاق سراح آيريس.”
تاهت.
على الرغم من أنهم كانوا مرهقين ، إلا أن حواسهم كانت أكثر حدة بعد حادثة فراي.
تمامًا كما كان من قبل ، كان ردهم سريعًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استخدم نوزدوغ حركة الزمكان لتتبع آثارها ، ولهذا انتهى به المطاف في قلعة هيتومي إيكار.
على الرغم من أنهم كانوا مرهقين ، إلا أن حواسهم كانت أكثر حدة بعد حادثة فراي.
* * *
حاصر الحرس الملكي ، المكون من عشرات من نخبة الساموراي ، هذا الكائن المجهول وشن هجماته.
بالنسبة إلى أنصاف الآلهة ، فإن موتهم لا يعني شيئًا.
“تـ- ، توقفوا!”
كان الأمر كما لو كانوا يتقدمون في السن بمعدل مرتفع للغاية.
صرخة مورغيد كانت خطوة متأخرة جدا. لا ، كانت النتائج هي نفسها حتى لو تمكن من الصراخ في الوقت المناسب.
[بالتأكيد.]
تجاوزت الهالة الشريرة جلدهم.
كان لدى معظم الساموراي تعابير محرجة على وجوههم. كان هذا طبيعيا. بعد كل شيء ، لقد فشلوا في أداء أدوارهم بشكل صحيح كحراس الملك.
حشرجة الموت…
“هل تتوقع مني أن أصدق اليمين اللفظية؟ شخص ليس له أي ارتباط على الإطلاق؟ ”
على الرغم من رؤيته بأم عينيه ، إلا أنه كان لا يزال مشهدا لا يصدق. تدفق الضوء الأخضر الذي أحاط بالهيكل العظمي عبر أجساد العشرات من الساموراي المشحونين ، مما جعلهم يصبحون هياكل عظمية.
صرخ مورغيد.
كان الأمر كما لو كانوا يتقدمون في السن بمعدل مرتفع للغاية.
ظل مورغيد راكعا. لم يستطع التحرك على الإطلاق لأنه شعر وكأنه جبل على كتفيه.
كسر.
لذلك ، كان على رأس أولوياته عدم فقدان المبادرة.
أدار هيكل عظمي رأسه بصلابة. كان من الواضح أن الساموراي لم يفهموا ما حدث لهم.
كيف كان ذلك مختلفًا عن إخبارهم بقتل أنفسهم؟
وكانت تلك آخر حركاته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [أليس لديك عمل آخر في الجحيم؟ أنا متأكد من أنك لم تأت إلى هنا لرؤيتي. افعل ما تريد. لن أتدخل.]
انهار الساموراي على الأرض مثل الدمى المكسورة.
[همم. أقسم أنني لن أحكم على البشر بعد عودتي إلى القارة ، كما سيتم إطلاق سراح آيريس فيسفاوندر. بدون خدش.]
“أ- ، آه…”
كان الأمر نفسه هذه المرة أيضًا.
كان هذا الكائن مختلفًا عن فراي. تمكن مورغيد من التعرف على هذه الحقيقة على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
كان ذلك فقط عندما فهم حقًا. لم يكن لدى فراي أي نية لإبادتهم.
شعر فراي أنه بحاجة أيضًا إلى الحصول على المزيد من البطاقات. من أجل أن تكون على قدم المساواة معهم.
بين فراي والهيكل العظمي أمامه ، لم يكن مورغيد متأكدًا من الأقوى. لكن كان هناك شيء واحد واضح.
“ه- ، ها-. آآآآآآه! ”
كانت الكائنات الفائقة مرعبة بشكل لا يصدق.
كانت فكرة واهية. كان الأمر بسيطًا وضحلًا لدرجة أن أي شخص يمكن أن يفكر فيه إذا تأمل ببساطة للحظة.
“ز- ، عرق الإله…”
“ألا يفترض بنا أن نبقى سويًا؟ لا نعرف متى سيتحرك لوسيفر “.
هذا الكائن كان من أنصاف الآلهة. كان متأكدا من ذلك.
سيكون من الصحيح أن نقول إن قوى لورد ولوسيفر كانت نصف خطوة أعلى من فراي. لذا إذا حاربهم شخصًا لواحد ، فإن فرصه في الفوز لن تتجاوز 70٪.
ركع مورغيد على ركبتيه على عجل.
* * *
نظر أبوكاليبس الموت، نوزدوغ، إلى الأسفل.
لقد قتل للتو ملك بلد ، لكن هذا لم يعني شيئًا بالنسبة له. سواء كانت نملة أو ملك ، في النهاية ، كان لا يزال نملة.
[أنت؟]
“أنا ، أنا ملك هيتومي إيكار ، مورغيد.”
على الرغم من أنهم كانوا مرهقين ، إلا أن حواسهم كانت أكثر حدة بعد حادثة فراي.
[هذا ليس ما أطلبه.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كاد مورغيد أن يصاب بالجنون. إن أفظع ألم عانى منه في حياته محفور في دماغه.
“h- ، هاه؟”
‘حركة واحدة’.
[لماذا ما زلت على قيد الحياة؟]
قيل أنها يمكن أن تشعر بوجود كل كائن حي في جزيرة هيتومي إيكار. إذا كان هذا هو الحال بالفعل ، فيجب أن تكون قادرة على مساعدته في العثور على الرجل المسمى درو.
حريق غريب احترق في عيون نوزدوغ. مشى إلى مرجد.
من ناحية أخرى ، كان اللورد ولوسيفر متساويين تقريبًا. لذلك ما لم يقاتلوا بالفعل ، لا توجد طريقة لتحديد من سيفوز أو يخسر.
“h- ، huk…”
كانوا مثل الماشية التي يتم تربيتها ، مختلفة تمامًا عن الموت أثناء الفتح أو السيطرة.
ظل مورغيد راكعا. لم يستطع التحرك على الإطلاق لأنه شعر وكأنه جبل على كتفيه.
تذرف مورغيد دموع الاستياء الحارة.
اجتاحت إصبع عظام رقبته.
هذا لم يكن انسان وكان بالتأكيد خطيرًا.
[هذا… فهمت. قام الوسيطة العظيمة بعمل جيد جدًا. هل هذه تعويذة دفاعية مصغرة؟ حسنا. أنت لا تزال ملكًا. ستحتاج إلى الحصول على هذا القدر على الأقل.]
… كان غير مرتاح.
“ز- ،… عرق الإله…”
[لكن هذا مجرد إزعاج بسيط.]
إذا أراد فراي ذلك ، لكان رأس الملك مورغيد قد سقط بالفعل على الأرض.
هبت الريح الشريرة مرة أخرى.
“هو-هاهاها!”
“كواك!”
كان اللورد على حق. في ذلك الوقت ، كان الغضب والعداء الذي كان يحمله تجاهه يفوق الخيال. يمكن القول إن موت ريكي جعله نصف مجنون.
صرخ مورغيد.
بين فراي والهيكل العظمي أمامه ، لم يكن مورغيد متأكدًا من الأقوى. لكن كان هناك شيء واحد واضح.
كان مشهدًا لا يُصدق على الرغم من أنه كان يراه بأم عينيه. سقط اللحم على أطراف أصابع قدميه ، مما سمح له برؤية عظام أصابع قدمه تخرج من فوضى اللحم والدم.
كان مشهدًا لا يُصدق على الرغم من أنه كان يراه بأم عينيه. سقط اللحم على أطراف أصابع قدميه ، مما سمح له برؤية عظام أصابع قدمه تخرج من فوضى اللحم والدم.
“ه- ، ها-. آآآآآآه! ”
كسر.
لقد كان كابوس. لقد كان بالتأكيد كابوسًا.
“بعد هزيمة لوسيفر ، لن تحاول السيطرة على البشر في القارة.”
كاد مورغيد أن يصاب بالجنون. إن أفظع ألم عانى منه في حياته محفور في دماغه.
[هل هناك أي شيء آخر تريد طرحه؟]
[هل التعويذة تجعلها تعمل من الأسفل؟ كم هو مثير للاهتمام.]
‘لا. ألم يروا ذلك بالفعل؟
أعاد صوت نوزدوغ البارد سبب مورغيد. نظر إلى نوزدوغ بنظرة مكسورة.
بمعنى آخر ، لم يكن الأمر أكثر من ضرب ذبابة بعد أن رآها.
لم يكن هناك أي عاطفة في النيران المشتعلة في تجويف العين للهيكل العظمي.
شعر فراي أنه بحاجة أيضًا إلى الحصول على المزيد من البطاقات. من أجل أن تكون على قدم المساواة معهم.
بمجرد أن رأى هذا ، لم يستطع مورغيد إلا تذكر كلمات فراي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمامًا كما كان من قبل ، كان ردهم سريعًا.
“تربى”.
بمعنى آخر ، لم يكن الأمر أكثر من ضرب ذبابة بعد أن رآها.
كانت كلمة لم يفهمها في ذلك الوقت. لكنه الآن فهمها قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
لقد فهم ما كان يشعر بالقلق بشأنه. ولماذا استخدم هذا المصطلح المتطرف مثل “تربية”.
“h- ، huk…”
“شيء من هذا القبيل… يمكن أن يحدث في أي وقت.”
مع تلاشي التوتر الذي ملأ جسده ببطء ، بدأت ساقيه تشعر بالضعف.
بالنسبة إلى أنصاف الآلهة ، فإن موتهم لا يعني شيئًا.
“ز- ،… عرق الإله…”
بغض النظر عما إذا كان واحدًا أو عشرات أو مئات أو حتى الآلاف. بالنسبة لهم ، كان البشر مثل الديدان التي يمكن قتلها كما يحلو لهم.
“أجل.”
كانوا مثل الماشية التي يتم تربيتها ، مختلفة تمامًا عن الموت أثناء الفتح أو السيطرة.
رمش فري عندما سمع كلام اللورد.
أدرك مورغيد أيضًا أنه لا يعرف شيئًا عن أنصاف الآلهة.
صرخ مورغيد.
“هو-هاهاها!”
أنصاف الآلهة.
انفجر مورغيد ضاحكًا مملوءًا بالجنون.
[أنت؟]
لقد اعتقد أنه لم يتخذ القرار الخاطئ لنفسه منذ أن أصبح ملكًا. نفس الشيء كان صحيحا مع أنصاف الآلهة.
تربى؟ إنه مخطئ.
كان مقتنعًا بأنه اتخذ الخيار الأفضل والأكثر منطقية.
صرخ مورغيد.
لكن لم يكن هذا هو الحال.
على الرغم من رؤيته بأم عينيه ، إلا أنه كان لا يزال مشهدا لا يصدق. تدفق الضوء الأخضر الذي أحاط بالهيكل العظمي عبر أجساد العشرات من الساموراي المشحونين ، مما جعلهم يصبحون هياكل عظمية.
تذرف مورغيد دموع الاستياء الحارة.
نظر نوزدوغ بعيدًا عن جثته.
كان الأمر الأكثر بؤسًا هو أنه على الرغم من اقتراب موته ، إلا أنه ما زال لا يعرف سبب ذلك.
[همم. أقسم أنني لن أحكم على البشر بعد عودتي إلى القارة ، كما سيتم إطلاق سراح آيريس فيسفاوندر. بدون خدش.]
غطت هالة نوزدوغ جسده بالكامل ، وسرعان ما أصبح ملك هيتومي إيكار هيكلًا عظميًا أبيض شاحبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا سيحدث لـ هيتومي إيكار الآن؟”
نظر نوزدوغ بعيدًا عن جثته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان سيجد أنه من الغريب أن يكون اللورد سعيدًا بتلقي مساعدته. ومع ذلك ، كان موقف لورد الحالي جافًا بعض الشيء.
لقد قتل للتو ملك بلد ، لكن هذا لم يعني شيئًا بالنسبة له. سواء كانت نملة أو ملك ، في النهاية ، كان لا يزال نملة.
“ه- ، ها-. آآآآآآه! ”
“الوسيطة العظيمة ليس هنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كواك!”
قبل وصوله إلى هناك ، كان قد توقف في منزل الوسيطة العظيمة في ليشا ، لكنها لم تكن هناك.
عودة الساحرة العظيم بعد 4000 عام – 212 – الساحرة السوداء (3)
استخدم نوزدوغ حركة الزمكان لتتبع آثارها ، ولهذا انتهى به المطاف في قلعة هيتومي إيكار.
ومع ذلك ، هل لن يتمكن اللورد حقًا من رؤية مثل هذه الحيلة البسيطة؟
لم يكن لديه سبب لقتل مورغيد والساموراي. هو حقا لم يفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تربى”.
بمعنى آخر ، لم يكن الأمر أكثر من ضرب ذبابة بعد أن رآها.
كان الأمر نفسه هذه المرة أيضًا.
[أين الوسيطة العظيمة؟]
لم يكن هناك أي عاطفة في النيران المشتعلة في تجويف العين للهيكل العظمي.
قيل أنها يمكن أن تشعر بوجود كل كائن حي في جزيرة هيتومي إيكار. إذا كان هذا هو الحال بالفعل ، فيجب أن تكون قادرة على مساعدته في العثور على الرجل المسمى درو.
مع تلاشي التوتر الذي ملأ جسده ببطء ، بدأت ساقيه تشعر بالضعف.
لذلك أولاً وقبل كل شيء ، كان عليه أن يجدها.
إذا أراد فراي ذلك ، لكان رأس الملك مورغيد قد سقط بالفعل على الأرض.
* * *
[همم. أرى.]
[لقد عدت في وقت أقرب مما كنت أتوقع.]
أدرك مورغيد أيضًا أنه لا يعرف شيئًا عن أنصاف الآلهة.
رمش فري عندما سمع كلام اللورد.
هذا لم يكن انسان وكان بالتأكيد خطيرًا.
ثم أدرك أنه قد ترك بالفعل الهاوية وعاد إلى الجحيم.
عض مورغيد شفته.
استدار.
ثم أدرك أنه قد ترك بالفعل الهاوية وعاد إلى الجحيم.
كان هناك شيء واحد مختلف عما كان عليه قبل مغادرته.
“ز- ، عرق الإله…”
كان اللورد الوحيد الحاضر أنصاف الآلهة.
[تمام.]
[هل توصلت إلى استنتاج؟]
وكانت تلك آخر حركاته.
“أجل.”
لقد فهم ما كان يشعر بالقلق بشأنه. ولماذا استخدم هذا المصطلح المتطرف مثل “تربية”.
توقف فراي للحظة قبل المتابعة.
شعر فراي أنه بحاجة أيضًا إلى الحصول على المزيد من البطاقات. من أجل أن تكون على قدم المساواة معهم.
“سوف أتعاون معك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمامًا كما كان من قبل ، كان ردهم سريعًا.
[همم. أرى.]
[هل تصدقني؟]
أومأ اللورد برأسه كما لو كان يتوقع مثل هذه النتيجة أو كما لو أنها لم تكن صفقة كبيرة.
عند رؤية موقفه ، لم يستطع فراي إلا أن يشعر بالغرابة بعض الشيء.
لقد فهم ما كان يشعر بالقلق بشأنه. ولماذا استخدم هذا المصطلح المتطرف مثل “تربية”.
كان سيجد أنه من الغريب أن يكون اللورد سعيدًا بتلقي مساعدته. ومع ذلك ، كان موقف لورد الحالي جافًا بعض الشيء.
‘لا. لست بحاجة لأن أفهم.’
“بماذا يفكر؟”
عض مورغيد شفته.
ضاق فراي عينيه وهو يحاول تخمين نوايا اللورد ، لكن ذلك لم يكن مجديًا. لم يكن متأكدًا مما إذا كان سيكون قادرًا على فعل ذلك إذا كان لورد ميزات ، ناهيك عن ذلك عندما لا يفعل ذلك.
كان مشهدًا لا يُصدق على الرغم من أنه كان يراه بأم عينيه. سقط اللحم على أطراف أصابع قدميه ، مما سمح له برؤية عظام أصابع قدمه تخرج من فوضى اللحم والدم.
لذلك ، كان على رأس أولوياته عدم فقدان المبادرة.
“…”
“ومع ذلك ، هناك شروط.”
[سيتم تدميرها.]
[أخبرني.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أطلق اللورد ضحكة عندما ظهر فمه على وجهه مبتسمًا مشرقًا.
“بعد هزيمة لوسيفر ، لن تحاول السيطرة على البشر في القارة.”
استغرق الأمر منه بعض الوقت ليدرك ما كان عليه ، لكن بدا الأمر مشابهاً للضحك.
[بالتأكيد.]
قيل أنها يمكن أن تشعر بوجود كل كائن حي في جزيرة هيتومي إيكار. إذا كان هذا هو الحال بالفعل ، فيجب أن تكون قادرة على مساعدته في العثور على الرجل المسمى درو.
“… وإطلاق سراح آيريس.”
وإذا أصبح من الممكن أن يطغى عليهم من تلقاء نفسه ، فإنه سيقتلهم على الفور.
[تمام.]
[لكن هذا مجرد إزعاج بسيط.]
“…”
أصبح وجه مورغيد ، الذي كان قد بدأ للتو في استعادة بشرته ، شاحبًا مرة أخرى.
أصبح شعور فراي بالتناقض أقوى. بغض النظر عن كيفية تفكيره في الأمر ، شعرت هذه الاستجابة بأنها بريئة للغاية.
كان مقتنعًا بأنه اتخذ الخيار الأفضل والأكثر منطقية.
هل كان يكذب؟
قبل وصوله إلى هناك ، كان قد توقف في منزل الوسيطة العظيمة في ليشا ، لكنها لم تكن هناك.
[هل تصدقني؟]
من ناحية أخرى ، كان اللورد ولوسيفر متساويين تقريبًا. لذلك ما لم يقاتلوا بالفعل ، لا توجد طريقة لتحديد من سيفوز أو يخسر.
“…هل علي تصديقك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا أيضًا جزءًا من سبب عدم تمكنه من فهم موقف لورد الحالي.
هز اللورد كتفيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غطت هالة نوزدوغ جسده بالكامل ، وسرعان ما أصبح ملك هيتومي إيكار هيكلًا عظميًا أبيض شاحبًا.
[همم. أقسم أنني لن أحكم على البشر بعد عودتي إلى القارة ، كما سيتم إطلاق سراح آيريس فيسفاوندر. بدون خدش.]
[هل هناك أي شيء آخر تريد طرحه؟]
شم فري.
[…آه. تقصدهم؟]
“هل تتوقع مني أن أصدق اليمين اللفظية؟ شخص ليس له أي ارتباط على الإطلاق؟ ”
“ألا يفترض بنا أن نبقى سويًا؟ لا نعرف متى سيتحرك لوسيفر “.
[لم أحنث بيمين قط. عندما مات ريكي ، كان بإمكاني قتلك ، لكنني لم أفعل. كان ذلك لأننا أقسمنا أنا وآيريس. طلبت مني ألا أفعل ، ووافقت.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجاوزت الهالة الشريرة جلدهم.
“…”
[هذا… فهمت. قام الوسيطة العظيمة بعمل جيد جدًا. هل هذه تعويذة دفاعية مصغرة؟ حسنا. أنت لا تزال ملكًا. ستحتاج إلى الحصول على هذا القدر على الأقل.]
[ولكن إذا كنت لا تزال غير قادر على تصديق ذلك ، فليس لدي ما أقوله.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد اعتقد أنه لم يتخذ القرار الخاطئ لنفسه منذ أن أصبح ملكًا. نفس الشيء كان صحيحا مع أنصاف الآلهة.
ابتلع فراي كلماته بالقوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز اللورد كتفيه.
كان اللورد على حق. في ذلك الوقت ، كان الغضب والعداء الذي كان يحمله تجاهه يفوق الخيال. يمكن القول إن موت ريكي جعله نصف مجنون.
كان مقتنعًا بأنه اتخذ الخيار الأفضل والأكثر منطقية.
ومع ذلك ، حتى في تلك الحالة ، حفظ اللورد يمينه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجاوزت الهالة الشريرة جلدهم.
كان هذا أيضًا جزءًا من سبب عدم تمكنه من فهم موقف لورد الحالي.
استدار لينظر إليهم.
‘لا. لست بحاجة لأن أفهم.’
[همم. أقسم أنني لن أحكم على البشر بعد عودتي إلى القارة ، كما سيتم إطلاق سراح آيريس فيسفاوندر. بدون خدش.]
سرعان ما وضع حكمه جانبًا ، وقرر ألا يهتم به بقدر استطاعته.
كانت الكائنات الفائقة مرعبة بشكل لا يصدق.
كان فراي مدركًا أيضًا لمدى فقدان تحالفهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمامًا كما كان من قبل ، كان ردهم سريعًا.
كان من الصحيح القول إنه انضم رسميًا إلى اللورد. ومع ذلك ، لم يكن لديه أي نية لمساعدة اللورد في قتل لوسيفر.
كان الأمر نفسه هذه المرة أيضًا.
“سأتدخل قبل أن تنتهي المعركة حقًا.”
[أين الوسيطة العظيمة؟]
سيكون من الصحيح أن نقول إن قوى لورد ولوسيفر كانت نصف خطوة أعلى من فراي. لذا إذا حاربهم شخصًا لواحد ، فإن فرصه في الفوز لن تتجاوز 70٪.
ومع ذلك ، حتى في تلك الحالة ، حفظ اللورد يمينه.
من ناحية أخرى ، كان اللورد ولوسيفر متساويين تقريبًا. لذلك ما لم يقاتلوا بالفعل ، لا توجد طريقة لتحديد من سيفوز أو يخسر.
ومع ذلك ، هل لن يتمكن اللورد حقًا من رؤية مثل هذه الحيلة البسيطة؟
لهذا قرر مشاهدة معركتهم من أقرب مكان. وإذا أمكن ، تحكم في تدفق المعركة. الحفاظ على قوته أثناء خلق مواقف تقلص فيها قوتهم بالتساوي.
“ه- ، ها-. آآآآآآه! ”
وإذا أصبح من الممكن أن يطغى عليهم من تلقاء نفسه ، فإنه سيقتلهم على الفور.
“ه- ، ها-. آآآآآآه! ”
كان اللورد ولوسيفر خطرين للغاية. إذا تركوا على قيد الحياة ، فمن شبه المؤكد أنهم سيؤذون البشر.
وكانت تلك آخر حركاته.
كان فري متأكدا من هذا.
شعر وكأن رياح مزعجة تهب في جميع أنحاء البلاد.
بالطبع ، كان هناك سبب واحد فقط وراء قرار فراي الانضمام إلى لورد بدلاً من الادعاء صراحةً بالحياد. كان ذلك لأنهم قد يصبحون غير مرتاحين لوجود فراي ويقومون بتحالف مؤقت من أجل التخلص منه أولاً.
حشرجة الموت…
‘…لكن.’
أدرك مورغيد أيضًا أنه لا يعرف شيئًا عن أنصاف الآلهة.
كانت فكرة واهية. كان الأمر بسيطًا وضحلًا لدرجة أن أي شخص يمكن أن يفكر فيه إذا تأمل ببساطة للحظة.
من ناحية أخرى ، كان اللورد ولوسيفر متساويين تقريبًا. لذلك ما لم يقاتلوا بالفعل ، لا توجد طريقة لتحديد من سيفوز أو يخسر.
كان هذا هو التعليق الذي كان لدى فراي حول خطته بعد أن فكر فيها. لذلك ، طرح تلك الشروط من أجل تقليل شكوكه بشكل طفيف.
“…”
ومع ذلك ، هل لن يتمكن اللورد حقًا من رؤية مثل هذه الحيلة البسيطة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اجتاحت إصبع عظام رقبته.
هل سيكون زعيم أنصاف الآلهة ، أحد أقوى الكائنات في العالم ، أقل ذكاء مما كان عليه؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجاوزت الهالة الشريرة جلدهم.
… كان غير مرتاح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدار.
‘حركة واحدة’.
أطلق اللورد بعض الهواء من فمه.
كان على يقين من أن اللورد لديه ورقة رابحة. وكان لديه ثقة مطلقة في هذه “الخطوة الواحدة”.
شعر وكأن رياح مزعجة تهب في جميع أنحاء البلاد.
خلاف ذلك ، فإن الموقف غير الهم الذي أظهره حتى الآن لن يكون منطقيًا.
“ه- ، ها-. آآآآآآه! ”
‘لم يُظهر لوسيفر جميع أوراقه أيضًا’.
إذا أراد فراي ذلك ، لكان رأس الملك مورغيد قد سقط بالفعل على الأرض.
شعر فراي أنه بحاجة أيضًا إلى الحصول على المزيد من البطاقات. من أجل أن تكون على قدم المساواة معهم.
ابتلع فراي كلماته بالقوة.
[هل هناك أي شيء آخر تريد طرحه؟]
* * *
“…لا.”
هبت الريح الشريرة مرة أخرى.
[إذن عليك أن تذهب الآن.]
تذرف مورغيد دموع الاستياء الحارة.
“ألا يفترض بنا أن نبقى سويًا؟ لا نعرف متى سيتحرك لوسيفر “.
“h- ، huk…”
أطلق اللورد بعض الهواء من فمه.
صرخة مورغيد كانت خطوة متأخرة جدا. لا ، كانت النتائج هي نفسها حتى لو تمكن من الصراخ في الوقت المناسب.
استغرق الأمر منه بعض الوقت ليدرك ما كان عليه ، لكن بدا الأمر مشابهاً للضحك.
“الوسيطة العظيمة ليس هنا.”
[أليس لديك عمل آخر في الجحيم؟ أنا متأكد من أنك لم تأت إلى هنا لرؤيتي. افعل ما تريد. لن أتدخل.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل انت بخير؟”
“…”
بعد كل شيء ، كان هذا حكمًا على أمته بأكملها.
[ولن يتحرك لوسيفر على الفور. يبدو أن لديه بعض الأعمال في القارة.]
تمتم بهذا دون أن يتوقع إجابة.
كان لدى فراي بطبيعة الحال أشياء يفعلها في الجحيم. لذلك كان يبحث عن فرصة لترك جانب اللورد ليفعل الأشياء التي يريدها.
بين فراي والهيكل العظمي أمامه ، لم يكن مورغيد متأكدًا من الأقوى. لكن كان هناك شيء واحد واضح.
ومع ذلك ، لم يستطع فراي إلا أن يشعر بشعور معقد عندما قرأ اللورد نواياه وأعطاه الإذن مسبقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…لا.”
‘… لكن لا يمكنني إنكار ذلك.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
شعر فراي بالاستياء قليلاً لأنه سيتصرف كما توقع لورد ، لكنه لم يظهر ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدار.
بدلاً من ذلك ، استدار فقط ليسأل اللورد شيئًا قبل أن يغادر كما لو أنه يتذكر فقط.
كانت كلمة لم يفهمها في ذلك الوقت. لكنه الآن فهمها قليلاً.
“بالمناسبة ، أين ذهب الأنصاف الآخرين؟”
تمتم بهذا دون أن يتوقع إجابة.
[…آه. تقصدهم؟]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد اعتقد أنه لم يتخذ القرار الخاطئ لنفسه منذ أن أصبح ملكًا. نفس الشيء كان صحيحا مع أنصاف الآلهة.
أطلق اللورد ضحكة عندما ظهر فمه على وجهه مبتسمًا مشرقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك فقط عندما فهم حقًا. لم يكن لدى فراي أي نية لإبادتهم.
[لقد عادوا.] (غالبا يقصد أن الأنصاف عادو إلى القارة)
صرخة مورغيد كانت خطوة متأخرة جدا. لا ، كانت النتائج هي نفسها حتى لو تمكن من الصراخ في الوقت المناسب.
‘لا. لست بحاجة لأن أفهم.’
لقد قتل للتو ملك بلد ، لكن هذا لم يعني شيئًا بالنسبة له. سواء كانت نملة أو ملك ، في النهاية ، كان لا يزال نملة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
