عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام (8)
ترجمة : [ Yama ]
لم يكن لوكاس حاكماً. بمعنى آخر، لم يكن شخصًا يمكنها الصراخ إليه بسهولة كلما كانت في ورطة.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 235 – عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام (8)
” لم تتطور. بدلاً من ذلك، يمكن القول إنك انحطت. على الأقل هنا في عالم الفانين…. فكر في الشياطين “.
” كوك…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كان هذا هو اللورد الحقيقي…
أرادت أناستازيا النهوض، ولكن بسبب الضغط على ظهرها، كانت هذه المهمة مستحيلة. شعرت أن وعيها كان يتلاشى ببطء.
” والآن، أنت لم تعد يا اللورد”
كانت قوة هذا الضغط تفوق الخيال.
” جزيرة غير مسماة في الجزء الغربي من القارة.”
لولا حقيقة أنها كانت غولم، لكان جسدها قد سحق الآن بالتأكيد.
كانت قوة هذا الضغط تفوق الخيال.
‘أرغ!’
كانت المعركتان الضاريتان اللتان خاضهما اللورد على الإطلاق ضد لورد التنانين و لوكاس. لن تكون هذه المعركة أقل دموية من هاتين المعركتين.
لم تستطع إلا أن تذرف بعض الدموع بسبب عجزها.
“… لن نتقاتل. لقد تخلصت بالفعل من هذا الاحتمال “.
رفعت أناستازيا رأسها بالقوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لولا حقيقة أنها كانت غولم، لكان جسدها قد سحق الآن بالتأكيد.
لقد عرفت أن الأمر لا طائل من ورائه. ومع ذلك، لم يسعها إلا إلقاء نظرة.
لم يكن لوكاس حاكماً. بمعنى آخر، لم يكن شخصًا يمكنها الصراخ إليه بسهولة كلما كانت في ورطة.
ثم رأت وهم. في رؤيتها الضبابية التي بدت وكأنها ستتلاشى في أي وقت، اعتقدت أنها رأت لوكاس.
” كوك…”
‘هاهاهاها.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كان هذا هو اللورد الحقيقي…
أجل. كان بالتأكيد مجرد وهم.
نفى ذلك على الفور.
كانت أناستازيا متأكدة من أنها في مكان ما في قلبها، كانت تأمل بشدة في مساعدة لوكاس. كانت تأمل أن يظهر فجأة ويتغلب على هذا الموقف اليائس.
أجل. كان بالتأكيد مجرد وهم.
لكنها كانت ببساطة تتهرب من مسؤوليتها. لا. لم تكن تفعل شيئًا أكثر من إنكار الحقيقة.
[حقيقة أنني لم أعد نصف إله لا علاقة لها بقتلك! لقد أصبحوا عبئا على أي حال! لماذا يجب أن أحمل القمامة التي أصابتني بالجنون عندما أقترن بنفسيتي المكسورة؟]
شعرت أناستازيا بالاشمئزاز في نفسها لدرجة أنها أرادت أن التقيء.
كانت المعركتان الضاريتان اللتان خاضهما اللورد على الإطلاق ضد لورد التنانين و لوكاس. لن تكون هذه المعركة أقل دموية من هاتين المعركتين.
لم يكن لوكاس حاكماً. بمعنى آخر، لم يكن شخصًا يمكنها الصراخ إليه بسهولة كلما كانت في ورطة.
لم يستطع الفهم.
الى جانب ذلك، بالنظر إلى هذا الوهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” هذا طفولي لدرجة أنه لن يُكتب في قصة بطل عظيم.”
لم يكن ” فراي بليك” ؛ كان ” لوكاس ترومان”. ما هو احتمال ظهوره فجأة بمظره الأصلي 4000 عام، الذي قال عنه اللورد أنه ميت بالفعل؟
” جئت إلى هنا وأنا مستعد للخسارة.”
في هذه اللحظة الحرجة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي هذه الجزيرة الصغيرة غير المسماة، ما حدث بعد ذلك، كما قال لوكاس، لم يكن قتالًا.
” هذا طفولي لدرجة أنه لن يُكتب في قصة بطل عظيم.”
[ما يفعله لك…]
لهذا كانت متأكدة من أن هذا كان وهمًا.
لم تستطع إلا أن تذرف بعض الدموع بسبب عجزها.
تلاشت رؤية أناستازيا.
تنهد لوكاس.
وحتى لو لم يكن كذلك.
لأنه استهلك العشرات من هذه الكائنات الفائقة، فقد كان قادرًا على استخدام قوة غير محدودة في عالم الفانين. حتى ذلك الحين، كانت قوانين هذا العالم لا تزال تعتبر اللورد على أنه من الأنصاف.
لم يكن ما رأته للتو مجرد وهم.
أرادت أناستازيا النهوض، ولكن بسبب الضغط على ظهرها، كانت هذه المهمة مستحيلة. شعرت أن وعيها كان يتلاشى ببطء.
كان هذا الشخص هو لوكاس حقًا.
ومع ذلك، فقد ظهر الآن أمامه دون الحاجة إلى أي جهد.
وجاء لإنقاذهم…
” للتخلص من واجبك. لقد فعلت شيئًا مثيرًا للشفقة وحماقة. والأهم من ذلك، أنك لم تدرك حتى ما قمت به “.
” لقد تأخرت قليلاً.”
” ما الهدف من العيش في وهم مزيف؟”
مع هذا الفكر، فقدت أناستازيا وعيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قطع اللورد حاجبيه على موقفه.
* * *
لقد تغير موقف لوكاس تجاهه. لقد تغير الأمر كما لو كان يتعامل مع خصم كان من الواضح أنه تحته بدلاً من خصم كان عليه أن يبذل قصارى جهده لهزيمته.
[…]
كانت المعركتان الضاريتان اللتان خاضهما اللورد على الإطلاق ضد لورد التنانين و لوكاس. لن تكون هذه المعركة أقل دموية من هاتين المعركتين.
شعر اللورد بأن لغته النهائية تتبدد ببطء.
[…]
لم يكن هذا لأنه أوقفه. بدلا من ذلك، كان ذلك لأن لوكاس قد ألغى ضغوطه.
صرخ اللورد بجنون وهو يندفع نحو لوكاس.
لم يكن هذا مفاجئًا. خاصة إذا كان هذا الرجل هو حقا لوكاس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت مختلفة عن إصابة جسده. يجب أن تستغرق الندوب التي تعرضت لروحه وقتًا طويلاً للشفاء. علاوة على ذلك، كان يجب أن تكون الجروح التي أصيبت بها روح لوكاس قاتلة.
لم يمض وقت طويل حتى اختفى الضغط الذي كان يضغط على أناستازيا وجيكيد على الأرض تمامًا. ومع ذلك، لم يقف أي منهما على أقدامهما. كان الاثنان قد فقدا وعيهما بالفعل.
هل ما قاله ليس هراء؟
بالطبع، فقد اللورد الاهتمام بهم تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [بالطبع أدرك! لقد تطورت!]
[هذا ما حدث.]
“…”
كان اهتمامه يركز فقط على لوكاس.
لم يكن اللورد قادرًا على إخفاء غضبه تمامًا في ذلك الوقت. لكنه لم يعتقد أبدًا أنه سيموت.
هذا الرجل، الذي كان يجب أن يموت بعد أن أخذ معظم قوته الإلهية، كان يقف الآن أمامه مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” …لا. قد يكون من المنطقي بالنسبة لك. لكني لا أريد ذلك. الواقع أكثر أهمية بالنسبة لي، ولا يمكنني تجاهل معاناة المقربين مني “.
لم يكن في حالة قابلة للشفاء.
خفت تعبير اللورد المشوهة ببطء. استعاد رباطة جأشه.
كانت مختلفة عن إصابة جسده. يجب أن تستغرق الندوب التي تعرضت لروحه وقتًا طويلاً للشفاء. علاوة على ذلك، كان يجب أن تكون الجروح التي أصيبت بها روح لوكاس قاتلة.
ولكن الآن بعد أن أصبح لديه المزيد من الوقت للتفكير، زادت شكوكه.
ما كان ينبغي للزمن أن يفعل شيئًا أكثر من تسريع موته.
أرادت أناستازيا النهوض، ولكن بسبب الضغط على ظهرها، كانت هذه المهمة مستحيلة. شعرت أن وعيها كان يتلاشى ببطء.
لكنه كان لا يزال على قيد الحياة. والأهم من ذلك أنه ظهر أمامه في حالة ممتازة.
كان اهتمامه يركز فقط على لوكاس.
مع جوهر التوازن. القوة التي منحها كل شيء ليحصل عليها.
” كوك…”
خفت تعبير اللورد المشوهة ببطء. استعاد رباطة جأشه.
لمجرد أن يشعر بالراحة، اختار اللورد أن يهرب.
كان هذا الوضع في الواقع أفضل بكثير مما كان يتوقع. إذا كانت تلك الساحرة، آيريس، مصممة على إخفاء النواة، فحتى اللورد كان سيقضي وقتًا طويلاً جدًا في البحث عنه.
* * *
ومع ذلك، فقد ظهر الآن أمامه دون الحاجة إلى أي جهد.
كان ذلك مستحيلاً.
اختفى تماما سبب غضبه ونفاد صبره.
” فكرت كثيرًا قبل مجيئي إلى هنا. اعتقدت أن هذه ستكون معركتي الأخيرة معك، وأن من ينتصر سيصاب بجروح خطيرة. ومع ذلك… هذا ليس هو الحال. لقد انتهى الصراع الأكبر بالفعل “.
ولكن الآن بعد أن أصبح لديه المزيد من الوقت للتفكير، زادت شكوكه.
لم يستطع الفهم.
أمال اللورد رأسه إلى الجانب وقال.
أثبت تعبير لوكاس البارد اللامبالي ذلك.
[ولكن لماذا ظهرت أمامي مرة أخرى؟]
“…”
كان فضوليًا حقًا.
ومع ذلك، فقد ظهر الآن أمامه دون الحاجة إلى أي جهد.
وتابع وهو ينظر إلى لوكاس الذي كان ينظر إليه بصمت.
” والآن، أنت لم تعد يا اللورد”
[اكتشفت أين أخذتك آيريس… كان العالم السماوي المكسور. إنه عالم دمر بالفعل وامتلأ بالحطام الفضائي. لو لم تكن قد غادرت، فربما تكون قادرًا على الاستمتاع ببعض السعادة الزائفة للحظة.]
انفجر اللورد بالضحك.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [بالطبع أدرك! لقد تطورت!]
[أليس هذا ما أرادته آيريس؟]
ومع ذلك، عندما سمع ما قاله لوكاس بعد ذلك، ازدادت قسوة تعبير اللورد.
” أنا متأكد من ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” لقد اكتسبت قوى الملاك. لا بد أنك أردت إظهار قوتك المطلقة للبشر. لن يكون من المستحيل عليهم أن يغرقوا في اليأس واليأس بعد أن شهدوا قوة نهاية صرخة النهاية خاصتي”.
[إذن لماذا؟ لماذا أتيت إلى هنا فقط لتموت موت الكلاب؟]
وكان اللورد مقتنعًا بأن هذه القوة ستكون قادرة على كسر هدوء لوكاس.
” ما الهدف من العيش في وهم مزيف؟”
” لكنني أدركت اللحظة التي رأيتك فيها. حالما رأيت قيئك. أنت حالياً لا يمكنك هزيمتي “.
توقف لوكاس للحظة قبل أن يهز رأسه.
تنهد لوكاس مرة أخرى.
” …لا. قد يكون من المنطقي بالنسبة لك. لكني لا أريد ذلك. الواقع أكثر أهمية بالنسبة لي، ولا يمكنني تجاهل معاناة المقربين مني “.
أمال اللورد رأسه إلى الجانب وقال.
[هوه…]
” جزيرة غير مسماة في الجزء الغربي من القارة.”
“لهذا السبب لا يمكنني الجلوس على الجانب ومشاهدتك تفعل ما يحلو لك.”
[… !!!]
بعد قول هذا، بدا أن لوكاس يتذكر شيئًا ما.
كانت قوة هذا الضغط تفوق الخيال.
” وستكون أنت، وليس أنا من تموت.”
هل هو الشخص الذي يتحكم حاليا في الجسد، القمامة؟
[كو-كوهاها~…]
لم يكن هذا لأنه أوقفه. بدلا من ذلك، كان ذلك لأن لوكاس قد ألغى ضغوطه.
انفجر اللورد بالضحك.
” لم تعد نصف إله. أما زلت لم تدرك ذلك؟ ”
أجل. كان يعتقد أن هذا الأمر سيكون كذلك.
[ما هـ…]
لسبب ما، شعر أن هذا الوضع مألوف للغاية. مشابه لما دفعه البشر هنا إلى الزاوية.
أجل. كان بالتأكيد مجرد وهم.
لم يكن اللورد قادرًا على إخفاء غضبه تمامًا في ذلك الوقت. لكنه لم يعتقد أبدًا أنه سيموت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تشدد تعبيره.
كان هذا بسبب فقد شيء مهم. لم يكن متأكدا مما كان عليه.
ومع ذلك، فقد ظهر الآن أمامه دون الحاجة إلى أي جهد.
ومع ذلك، اعتقد اللورد أنه لا يوجد سوى كائن واحد في العالم بأسره لديه فرصة لقتله. في النهاية، اعتقد أن هناك شخصًا واحدًا فقط يمكنه قطع الطريق إلى هدفه.
لم يكن لوكاس حاكماً. بمعنى آخر، لم يكن شخصًا يمكنها الصراخ إليه بسهولة كلما كانت في ورطة.
كان يعتقد أنه قتله، لكن ربما كان لا يزال يأمل أنه على قيد الحياة.
“… فهمت.”
لقد فهم أخيرًا لماذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع، فقد اللورد الاهتمام بهم تمامًا.
لم يكن الآخرون جيدين بما فيه الكفاية. كانوا لا يزالون يفتقدون لشيء ما.
هل هو الشخص الذي يتحكم حاليا في الجسد، القمامة؟
ولم يكن يتحدث فقط عن القوة.
نظر إليه، تمتم لوكاس ببساطة.
[في النهاية… أنت عدوي الأخير. لوكاس ترومان.]
[حقيقة أنني لم أعد نصف إله لا علاقة لها بقتلك! لقد أصبحوا عبئا على أي حال! لماذا يجب أن أحمل القمامة التي أصابتني بالجنون عندما أقترن بنفسيتي المكسورة؟]
كان هناك القليل من الفرح في صوت اللورد عندما قال تلك الكلمات.
كانت أناستازيا متأكدة من أنها في مكان ما في قلبها، كانت تأمل بشدة في مساعدة لوكاس. كانت تأمل أن يظهر فجأة ويتغلب على هذا الموقف اليائس.
من ناحية أخرى، كان لوكاس ينظر إلى الأرض. كان ينظر إلى القيء الذي بصقه اللورد.
شعر اللورد بالدوار للحظة، وبحلول الوقت الذي تلاشى فيه الشعور، أدرك أنه في مكان جديد تمامًا.
“… هل بصقتهم بنفسك؟”
[… الندوب على روحك لا تزال موجودة بالتأكيد. لا تقل لي أنك نسيت بالفعل من كان الشخص الذي دفع وجودك إلى حافة الانقراض.]
[وإذا فعلت؟]
” لم تتطور. بدلاً من ذلك، يمكن القول إنك انحطت. على الأقل هنا في عالم الفانين…. فكر في الشياطين “.
” للتخلص من واجبك. لقد فعلت شيئًا مثيرًا للشفقة وحماقة. والأهم من ذلك، أنك لم تدرك حتى ما قمت به “.
وتابع وهو ينظر إلى لوكاس الذي كان ينظر إليه بصمت.
[عن ماذا تتحدث؟]
[هذا ما حدث.]
“… فهمت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا الوضع في الواقع أفضل بكثير مما كان يتوقع. إذا كانت تلك الساحرة، آيريس، مصممة على إخفاء النواة، فحتى اللورد كان سيقضي وقتًا طويلاً جدًا في البحث عنه.
تمتم لوكاس بلا مبالاة قبل أن ينظر.
تقلبت شفتاه فيما واصل. (م.م: افترض أن وجه اللورد مرئي بوضوح)
” هيا نذهب إلى مكان آخر.”
“… كان يجب أن تستمر في حمل شعبك. حتى لو كان الطريق مؤلمًا، فلا يجب أن تتخلى عن حملهم أبدًا “.
بات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [أليس هذا ما أرادته آيريس؟]
تغير محيطهم بهذه الكلمات فقط. كان الأمر كما لو أن كل الألوان في العالم قد انعكست. أو كما لو انقلب العالم رأساً على عقب.
لم يكن ” فراي بليك” ؛ كان ” لوكاس ترومان”. ما هو احتمال ظهوره فجأة بمظره الأصلي 4000 عام، الذي قال عنه اللورد أنه ميت بالفعل؟
شعر اللورد بالدوار للحظة، وبحلول الوقت الذي تلاشى فيه الشعور، أدرك أنه في مكان جديد تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [هذا طبيعي. على أقل تقدير، ستغرق جميع الجزر في هذه المنطقة.]
[…]
لكنه كان لا يزال على قيد الحياة. والأهم من ذلك أنه ظهر أمامه في حالة ممتازة.
تشدد تعبيره.
توقف لوكاس للحظة قبل أن يهز رأسه.
كان هذا لأنه لم يستطع فهم ما فعله لوكاس للتو.
نفى ذلك على الفور.
هل كانت هذه قوة 10 نجوم؟
هذا الرجل، الذي كان يجب أن يموت بعد أن أخذ معظم قوته الإلهية، كان يقف الآن أمامه مرة أخرى.
هل استخدم للتو قوة صرخة النهاية؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” …لا. قد يكون من المنطقي بالنسبة لك. لكني لا أريد ذلك. الواقع أكثر أهمية بالنسبة لي، ولا يمكنني تجاهل معاناة المقربين مني “.
” إنه شابه”.
نفى ذلك على الفور.
أجل. كان مشابها. لكنها لم تكن نفس القوة.
” والآن، أنت لم تعد يا اللورد”
نظر اللورد إلى لوكاس.
لم يكن ” فراي بليك” ؛ كان ” لوكاس ترومان”. ما هو احتمال ظهوره فجأة بمظره الأصلي 4000 عام، الذي قال عنه اللورد أنه ميت بالفعل؟
ظهر شخصيته، التي كانت لا تزال قائمة هناك بلا مبالاة، فجأة كبيرة للغاية. وشعرت أنه كان يفرج عن ضغط غير معروف.
[ما موقفك هذا؟ هل تستهزئ بي؟]
كان الأمر كما لو أن الظلام كان يغطي جسد لوكاس. وكان هذا الظلام ينظر إليه جائعًا وفمه يسيل لعابه مفتوحًا على مصراعيه.
وتابع وهو ينظر إلى لوكاس الذي كان ينظر إليه بصمت.
‘ماذا يحدث هنا؟ هذا الشعور…’
اختفى تماما سبب غضبه ونفاد صبره.
أراد أن يدير رأسه. لم يكن يريد مواجهة هذه النظرة. إذا كان ذلك ممكنًا، فقد أراد مغادرة هذا المكان.
لم يكن اللورد قادرًا على إخفاء غضبه تمامًا في ذلك الوقت. لكنه لم يعتقد أبدًا أنه سيموت.
فهم اللورد على الفور مشاعره.
لسبب ما، شعر أن هذا الوضع مألوف للغاية. مشابه لما دفعه البشر هنا إلى الزاوية.
” هل أنا خائف؟”
[…]
نفى ذلك على الفور.
شعر اللورد بالدوار للحظة، وبحلول الوقت الذي تلاشى فيه الشعور، أدرك أنه في مكان جديد تمامًا.
كان ذلك مستحيلاً.
اختفى تماما سبب غضبه ونفاد صبره.
لم يكن هناك سبب يجعله يشعر بعاطفة لم يشعر بها مرة واحدة منذ ولادته. خاصة بعد أن وصل إلى أفضل هيئة له.
كان هناك القليل من الفرح في صوت اللورد عندما قال تلك الكلمات.
[اين يوجد هذا المكان؟]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [أليس هذا ما أرادته آيريس؟]
” جزيرة غير مسماة في الجزء الغربي من القارة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا الوضع في الواقع أفضل بكثير مما كان يتوقع. إذا كانت تلك الساحرة، آيريس، مصممة على إخفاء النواة، فحتى اللورد كان سيقضي وقتًا طويلاً جدًا في البحث عنه.
[لماذا أتيت بي إلى هنا؟]
لكنها كانت ببساطة تتهرب من مسؤوليتها. لا. لم تكن تفعل شيئًا أكثر من إنكار الحقيقة.
” لا حياة في هذه المنطقة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا الشخص هو لوكاس حقًا.
[هكذا إذن. لكن هذا المكان باهت إلى حد ما بحيث لا يكون مسرحًا لمعركتنا النهائية.]
لم يستطع اللورد أن يستمع إلى المزيد من هراءه.
تقلبت شفتاه فيما واصل. (م.م: افترض أن وجه اللورد مرئي بوضوح)
” والآن، أنت لم تعد يا اللورد”
[ستكون هذه هي محنتي/منافستي الأخيرة. سأقتلك هنا يا لوكاس ترومان.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى لو اعتقدوا أنهم شظايا من إرادة العالم، فلا أحد يستطيع أن ينكر أنهم كانوا كائنات ولدت في عالم الفانين.
“… ما زلت لم تدرك.”
تقلبت شفتاه فيما واصل. (م.م: افترض أن وجه اللورد مرئي بوضوح)
تنهد لوكاس.
كان ذلك مستحيلاً.
قطع اللورد حاجبيه على موقفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دون حتى الاهتمام بنبرة اللورد القاسية، استمر في التمتمة بهدوء.
[ما موقفك هذا؟ هل تستهزئ بي؟]
أجل. كان بالتأكيد مجرد وهم.
“ماذا ستفعل إذا كنت كذلك؟”
“ماذا ستفعل إذا كنت كذلك؟”
[… الندوب على روحك لا تزال موجودة بالتأكيد. لا تقل لي أنك نسيت بالفعل من كان الشخص الذي دفع وجودك إلى حافة الانقراض.]
شعر اللورد بالدوار للحظة، وبحلول الوقت الذي تلاشى فيه الشعور، أدرك أنه في مكان جديد تمامًا.
نظر لوكاس إلى اللورد وقال
لكنه كان لا يزال على قيد الحياة. والأهم من ذلك أنه ظهر أمامه في حالة ممتازة.
” على الأقل ليس أنت.”
” لا حياة في هذه المنطقة.”
[هراء!]
” إنه شابه”.
عندها فقط أدرك لورد أخيرًا أن الإحساس الغريب الذي كان يحصل عليه منذ عودة لوكاس قد أتى منه.
كان هناك القليل من الفرح في صوت اللورد عندما قال تلك الكلمات.
لقد تغير موقف لوكاس تجاهه. لقد تغير الأمر كما لو كان يتعامل مع خصم كان من الواضح أنه تحته بدلاً من خصم كان عليه أن يبذل قصارى جهده لهزيمته.
” كو-، كوك… جوك…”
أثبت تعبير لوكاس البارد اللامبالي ذلك.
” لكن هذه القوة لا تعني شيئًا لكائن مثلك.”
دون حتى الاهتمام بنبرة اللورد القاسية، استمر في التمتمة بهدوء.
نادى بصوت خشن.
” فكرت كثيرًا قبل مجيئي إلى هنا. اعتقدت أن هذه ستكون معركتي الأخيرة معك، وأن من ينتصر سيصاب بجروح خطيرة. ومع ذلك… هذا ليس هو الحال. لقد انتهى الصراع الأكبر بالفعل “.
كان اهتمامه يركز فقط على لوكاس.
أجل.
لم يكن لوكاس حاكماً. بمعنى آخر، لم يكن شخصًا يمكنها الصراخ إليه بسهولة كلما كانت في ورطة.
كان يعتقد أنها ستكون مثل معركته مع اللورد في الجحيم.
[في النهاية… أنت عدوي الأخير. لوكاس ترومان.]
” جئت إلى هنا وأنا مستعد للخسارة.”
كان هذا لأنه لم يستطع فهم ما فعله لوكاس للتو.
[هذا طبيعي. على أقل تقدير، ستغرق جميع الجزر في هذه المنطقة.]
[… الندوب على روحك لا تزال موجودة بالتأكيد. لا تقل لي أنك نسيت بالفعل من كان الشخص الذي دفع وجودك إلى حافة الانقراض.]
كانت المعركتان الضاريتان اللتان خاضهما اللورد على الإطلاق ضد لورد التنانين و لوكاس. لن تكون هذه المعركة أقل دموية من هاتين المعركتين.
“… لن نتقاتل. لقد تخلصت بالفعل من هذا الاحتمال “.
أو على الأقل، هذا ما كان يعتقده، وكان يعتقد أن لوكاس يعتقد ذلك أيضًا.
” والآن، أنت لم تعد يا اللورد”
” لكنني أدركت اللحظة التي رأيتك فيها. حالما رأيت قيئك. أنت حالياً لا يمكنك هزيمتي “.
“… كان يجب أن تستمر في حمل شعبك. حتى لو كان الطريق مؤلمًا، فلا يجب أن تتخلى عن حملهم أبدًا “.
[ماذا؟]
لم يكن ما رأته للتو مجرد وهم.
” لكن هذا لا يجعلني أشعر أنني بحالة جيدة. بل أشعر بالفراغ “.
لم يكن لوكاس حاكماً. بمعنى آخر، لم يكن شخصًا يمكنها الصراخ إليه بسهولة كلما كانت في ورطة.
[…]
اختفى تماما سبب غضبه ونفاد صبره.
لم يستطع اللورد أن يستمع إلى المزيد من هراءه.
صرخ اللورد بجنون وهو يندفع نحو لوكاس.
نادى بصوت خشن.
كانت أناستازيا متأكدة من أنها في مكان ما في قلبها، كانت تأمل بشدة في مساعدة لوكاس. كانت تأمل أن يظهر فجأة ويتغلب على هذا الموقف اليائس.
[يكفي هراءك. أنا أعرف بالفعل كيفية استخدام قوتك… أغربي عن وجهي.]
لقد تغير موقف لوكاس تجاهه. لقد تغير الأمر كما لو كان يتعامل مع خصم كان من الواضح أنه تحته بدلاً من خصم كان عليه أن يبذل قصارى جهده لهزيمته.
تم تفعيل قوة صرخة النهاية بشكل واضح.
مع هذا الفكر، فقدت أناستازيا وعيها.
وكان اللورد مقتنعًا بأن هذه القوة ستكون قادرة على كسر هدوء لوكاس.
[حقيقة أنني لم أعد نصف إله لا علاقة لها بقتلك! لقد أصبحوا عبئا على أي حال! لماذا يجب أن أحمل القمامة التي أصابتني بالجنون عندما أقترن بنفسيتي المكسورة؟]
…
ومع ذلك.
…
” وستكون أنت، وليس أنا من تموت.”
و لكن لم يحدث شىء.
” لكنني أدركت اللحظة التي رأيتك فيها. حالما رأيت قيئك. أنت حالياً لا يمكنك هزيمتي “.
[أغربي عن وجهي!]
لكن ليس بعد الآن.
قالها مرة أخرى.
لم يكن لوكاس حاكماً. بمعنى آخر، لم يكن شخصًا يمكنها الصراخ إليه بسهولة كلما كانت في ورطة.
ومع ذلك، لم يتزحزح لوكاس حتى. بل إنه بدأ بالسير نحو اللورد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قطع اللورد حاجبيه على موقفه.
[ما هـ…]
هل ما قاله ليس هراء؟
” طالما لديك تلك الأجنحة على ظهرك، فلن تتمكن أبدًا من هزيمتي. لقد تغير جوهرك بالفعل “.
ظهرت خيبة أمل واضحة على وجه لوكاس. هذا التعبير أغضب اللورد أكثر.
[ماذا…؟]
[اكتشفت أين أخذتك آيريس… كان العالم السماوي المكسور. إنه عالم دمر بالفعل وامتلأ بالحطام الفضائي. لو لم تكن قد غادرت، فربما تكون قادرًا على الاستمتاع ببعض السعادة الزائفة للحظة.]
نظر اللورد إلى جناحيه بتعبير فارغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك سبب يجعله يشعر بعاطفة لم يشعر بها مرة واحدة منذ ولادته. خاصة بعد أن وصل إلى أفضل هيئة له.
تنهد لوكاس مرة أخرى.
” كان ذلك ممكنا منذ فترة. كان بإمكانك استخدام كل القوة التي تريدها. وهناك سبب واحد فقط لماذا كان ذلك ممكنًا… أنصاف الآلهة. كان وجود أولئك الذين عاملتهم مثل الأعباء هو ما يدعمك “.
” لم تعد نصف إله. أما زلت لم تدرك ذلك؟ ”
[ما هـ…]
[بالطبع أعلم! ولكن ما علاقة هذا بأي شيء؟]
خفت تعبير اللورد المشوهة ببطء. استعاد رباطة جأشه.
صاح اللورد بعيون محتقنة بالدماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت مختلفة عن إصابة جسده. يجب أن تستغرق الندوب التي تعرضت لروحه وقتًا طويلاً للشفاء. علاوة على ذلك، كان يجب أن تكون الجروح التي أصيبت بها روح لوكاس قاتلة.
[حقيقة أنني لم أعد نصف إله لا علاقة لها بقتلك! لقد أصبحوا عبئا على أي حال! لماذا يجب أن أحمل القمامة التي أصابتني بالجنون عندما أقترن بنفسيتي المكسورة؟]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع، فقد اللورد الاهتمام بهم تمامًا.
“…”
تقلبت شفتاه فيما واصل. (م.م: افترض أن وجه اللورد مرئي بوضوح)
ظهرت خيبة أمل واضحة على وجه لوكاس. هذا التعبير أغضب اللورد أكثر.
ظهرت خيبة أمل واضحة على وجه لوكاس. هذا التعبير أغضب اللورد أكثر.
“… هل هذا شيء يقوله زعيم عرق؟ علاوة على ذلك، يبدو أنك لا تدرك حتى أنك أصبحت كائنًا مختلفًا “.
إذن من هو؟
[بالطبع أدرك! لقد تطورت!]
‘أرغ!’
” لم تتطور. بدلاً من ذلك، يمكن القول إنك انحطت. على الأقل هنا في عالم الفانين…. فكر في الشياطين “.
تمتم لوكاس بلا مبالاة قبل أن ينظر.
[الشياطين؟]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [بالطبع أدرك! لقد تطورت!]
لم يستطع الفهم.
مع جوهر التوازن. القوة التي منحها كل شيء ليحصل عليها.
ومع ذلك، عندما سمع ما قاله لوكاس بعد ذلك، ازدادت قسوة تعبير اللورد.
كان يعتقد أنها ستكون مثل معركته مع اللورد في الجحيم.
” هل هم قادرون على استخدام قوتهم الكاملة هنا في القارة؟ حتى لوسيفر تمكن فقط من التحايل على هذا القانون بعد أن اندمج مع لورد التنانين. بعد أن حصل على نواة التوازن. وماذا عنك؟ أنت توازن العالم السماوي، الذي قتل لوسيفر وامتص قلب الشيطان. هل تعتقد حقًا أنه يمكنك بذل كامل قوتك هنا في عالم الفانين؟ ”
[هوه…]
[…]
“…”
” كان ذلك ممكنا منذ فترة. كان بإمكانك استخدام كل القوة التي تريدها. وهناك سبب واحد فقط لماذا كان ذلك ممكنًا… أنصاف الآلهة. كان وجود أولئك الذين عاملتهم مثل الأعباء هو ما يدعمك “.
ومع ذلك، عندما سمع ما قاله لوكاس بعد ذلك، ازدادت قسوة تعبير اللورد.
[… !!!]
كان فضوليًا حقًا.
أنصاف الآلهة.
[بالطبع أعلم! ولكن ما علاقة هذا بأي شيء؟]
حتى لو اعتقدوا أنهم شظايا من إرادة العالم، فلا أحد يستطيع أن ينكر أنهم كانوا كائنات ولدت في عالم الفانين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [كو-كوهاها~…]
لأنه استهلك العشرات من هذه الكائنات الفائقة، فقد كان قادرًا على استخدام قوة غير محدودة في عالم الفانين. حتى ذلك الحين، كانت قوانين هذا العالم لا تزال تعتبر اللورد على أنه من الأنصاف.
نظر اللورد إلى جناحيه بتعبير فارغ.
لكن ليس بعد الآن.
” كوك…”
[آ- آه…]
تلاشت رؤية أناستازيا.
تعثر اللورد إلى الوراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” هذا طفولي لدرجة أنه لن يُكتب في قصة بطل عظيم.”
لقد تذكر القيء الذي بصقه للتو.
[اخـ- اخرس!]
السباق الذي تخلى عنه كان يناديه باسمه.
نظر إليه، تمتم لوكاس ببساطة.
‘اللورد…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [ولكن لماذا ظهرت أمامي مرة أخرى؟]
‘أنقدنا…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [وإذا فعلت؟]
” كو-، كوك… جوك…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي هذه الجزيرة الصغيرة غير المسماة، ما حدث بعد ذلك، كما قال لوكاس، لم يكن قتالًا.
اقترب لوكاس من اللورد، الذي انهار على الأرض، وسلم الحقيقة النهائية.
بات.
” والآن، أنت لم تعد يا اللورد”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [أليس هذا ما أرادته آيريس؟]
[ما يفعله لك…]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت أناستازيا بالاشمئزاز في نفسها لدرجة أنها أرادت أن التقيء.
” اللورد هناك.”
[ما هـ…]
أثناء قوله هذا، أشار لوكاس إلى بركة السائل الأسود. عندها فقط أدرك لورد أن لوكاس قد جلب قيئه إلى الجزيرة، لكنه لم يستطع التركيز على هذه الحقيقة.
انفجر اللورد بالضحك.
من بين الوجوه التي ظهرت كفقاعات في السائل الأسود، رأى فجأة ” هذا” الوجه. وجه ” اللورد”. الوجه المستدير الذي يشبه البيضة بدون أي ملامح.
في هذه اللحظة الحرجة.
[أ- آه-؟!]
لكنه كان لا يزال على قيد الحياة. والأهم من ذلك أنه ظهر أمامه في حالة ممتازة.
“… كان يجب أن تستمر في حمل شعبك. حتى لو كان الطريق مؤلمًا، فلا يجب أن تتخلى عن حملهم أبدًا “.
” لكن هذه القوة لا تعني شيئًا لكائن مثلك.”
كان لدى لوكاس واللورد قاسم مشترك.
[اين يوجد هذا المكان؟]
لقد كانا مختلفين من نواحٍ عديدة، لكن كلاهما نجح في نقل أرواحهما إلى مستوى جديد.
كان ذلك مستحيلاً.
لكن كان هناك اختلاف أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا الشخص هو لوكاس حقًا.
تخلى لوكاس عن إنسانيته، لكنه لم ينس أنه إنسان. لكن اللورد تخلى عن أنصاف الآلهة ونسي أنه كان من الأنصاف.
مع جوهر التوازن. القوة التي منحها كل شيء ليحصل عليها.
لقد نسي جوهره. لقد تخلى عن المسؤولية التي كان يجب أن يتحملها حتى الموت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن كان هناك اختلاف أيضًا.
لمجرد أن يشعر بالراحة، اختار اللورد أن يهرب.
[الشياطين؟]
وكان هذا السعر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” على الأقل ليس أنت.”
” لقد اكتسبت قوى الملاك. لا بد أنك أردت إظهار قوتك المطلقة للبشر. لن يكون من المستحيل عليهم أن يغرقوا في اليأس واليأس بعد أن شهدوا قوة نهاية صرخة النهاية خاصتي”.
[اخـ- اخرس!]
ومع ذلك.
ما كان ينبغي للزمن أن يفعل شيئًا أكثر من تسريع موته.
نظر لوكاس إلى اللورد بازدراء وهو يتابع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت مختلفة عن إصابة جسده. يجب أن تستغرق الندوب التي تعرضت لروحه وقتًا طويلاً للشفاء. علاوة على ذلك، كان يجب أن تكون الجروح التي أصيبت بها روح لوكاس قاتلة.
” لكن هذه القوة لا تعني شيئًا لكائن مثلك.”
[ما هـ…]
[اخـ- اخرس!]
وكان هذا السعر.
صرخ اللورد واندفع بعنف نحو لوكاس.
نفى ذلك على الفور.
نظر إليه، تمتم لوكاس ببساطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” على الأقل ليس أنت.”
“… لن نتقاتل. لقد تخلصت بالفعل من هذا الاحتمال “.
لقد فهم أخيرًا لماذا.
[إ- إذن. من كون؟]
[اخـ- اخرس!]
هل ما قاله ليس هراء؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تشدد تعبيره.
إذا كان هذا هو اللورد الحقيقي…
” كوك…”
إذن من هو؟
ما كان ينبغي للزمن أن يفعل شيئًا أكثر من تسريع موته.
هل هو الشخص الذي يتحكم حاليا في الجسد، القمامة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كان هذا هو اللورد الحقيقي…
[أ-، آه! آآآآك! لو-، لوكاس-!]
” جئت إلى هنا وأنا مستعد للخسارة.”
صرخ اللورد بجنون وهو يندفع نحو لوكاس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [ماذا…؟]
وفي هذه الجزيرة الصغيرة غير المسماة، ما حدث بعد ذلك، كما قال لوكاس، لم يكن قتالًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [كو-كوهاها~…]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كان هذا هو اللورد الحقيقي…
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
