عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام (10)
ترجمة : [ Yama ]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا الفضاء.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 237 – عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام (10)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [لوكاس ترومان، سأجعلك”مطلقًا”. لذا اترك هذا”الكون”معي.]
“… هل كنت متأكدًا من أننا سنلتقي مرة أخرى لأنك أنت [الحاكم]؟”
“… بعد أن أصبحت مطلقًا، هل سأتمكن من العودة إلى هذا العالم يومًا ما؟”
[مستحيل. بالتأكيد، ليس من الصعب رؤية المستقبل لكن ليس لدي الوقت لمراقبته. دعنا نقول فقط كان لدي شعور.]
حرك الحاكم إصبعه.
“كنت أريد أن ألتقي بك.”
[لن يحدث شيء كبير. ستصبح أقوى بكثير ولكن هذا ليس حقًا رائعًا في رأيي. ومع ذلك سوف تحصل على المؤهلات.]
[أنا أعرف. تريد أن تطلب معروفًا سخيفًا.]
حرك الحاكم إصبعه.
اهتزت عيون لوكاس.
كان ذلك واضحا.
[إيريس فيسفاوندر. تريد إحياء روح محطمة بالكامل تقريبًا. هل تعلم كم هذا سخيف؟]
“…”
“هل هو مستحيل حتى بالنسبة لك؟”
ثم ظهرت صورة جديدة أمام عيون لوكاس.
[هذا ليس سؤالا يجب أن تطرحه على الحاكم. هناك القليل من الأشياء المستحيلة بالنسبة لي.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كان إنسانًا عاديًا، فربما يكون دماغهم قد ذاب لأنهم لم يتمكنوا من استيعاب مثل هذا الكم الهائل من المعلومات.
“…”
ألقى لوكاس نظرة خاطفة على الجوهرين اللذين بصقهما اللورد. ثم ارتفعت هذه الجواهر لتطفو أمام وجه لوكاس.
[لكن لا يمكنني فعل ذلك من أجلك فقط.]
قعقعة!
“قل لي ماذا تريد. سأفعل كل ما بوسعي”.
لقد وطأت أقدامهم هذا العالم المجهول. لقد حققوا مثل هذا التقدم العظيم باستخدام لا شيء سوى العلم.
ألقى لوكاس نظرة خاطفة على الجوهرين اللذين بصقهما اللورد. ثم ارتفعت هذه الجواهر لتطفو أمام وجه لوكاس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذلك الصوت الداخلي الذي سمعه في ذلك اليوم. الفكرة التي تجلت عندما أصبح لأول مرة كائنًا متعاليًا.
[ابتلع هاتين النواتين.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب الحاكم على الفور.
“… ماذا سيحدث بعدها؟”
“…”
[لن يحدث شيء كبير. ستصبح أقوى بكثير ولكن هذا ليس حقًا رائعًا في رأيي. ومع ذلك سوف تحصل على المؤهلات.]
“قل لي ماذا تريد. سأفعل كل ما بوسعي”.
“أي مؤهلات؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… ماذا سيحدث بعدها؟”
[السفر بين الأكوان].
[ثم اضرب هذا الرقم في 100 مليون.]
واصل الحاكم صوته الصادق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
[لوكاس ترومان، سأجعلك”مطلقًا”. لذا اترك هذا”الكون”معي.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘اللورد الثالي. ربما سأكون أسوأ.”
* * *
“…”
ذكر الحاكم المطلقات والكون.
“…”
لكن كان لدى لوكاس شعور بأن المفاهيم التي يتحدث عنها الحاكم تختلف عما كان يعرفه.
“…”
لم يهتم الحاكم بصمت لوكاس وفتح فمه مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [رؤيتها مرة خير من مائة شرح. جربها بنفسك.]
[أنا مشغول. قلت لك هذا في اليوم الآخر. هل تساءلت يومًا،”فقط ما الذي يفعله الحاكم حتى لا يهتم بالعالم؟”]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه السفن من صنع حضارات علمية متطورة حقًا تجاوزت خياله.
“أجل.”
لطالما شعر بالتناقض مع هذا الكائن عندما يقول إنه ليس لديه وقت للعناية بالعالم لأنه كان مشغولاً.
لم يسعه إلا أن يومئ.
“…”
لطالما شعر بالتناقض مع هذا الكائن عندما يقول إنه ليس لديه وقت للعناية بالعالم لأنه كان مشغولاً.
كانت فرصه في العودة ضئيلة. وحتى لو عاد، فمن المحتمل أن يكون ذلك بعد مئات الآلاف من السنين.
كان من الواضح بالفعل أن هذا الوجود أمامه هو الحاكم الخالق.
[لكن لا يمكنني فعل ذلك من أجلك فقط.]
فهل كان هناك أي شيء أكثر أهمية لحاكم الخلق هذا من رعاية والاهتمام بالعالم الذي خلقه؟
كان في عالم أسود بالكامل. كانت هناك صخور كبيرة تطفو هنا وهناك، ونجوم لا حصر لها تتألق مثل الجواهر.
ظهرت ابتسامة على وجه الحاكم كما قال.
شعر لوكاس وكأنه ضرب في رأسه بواسطة صاعقة من البرق. لقد فهم أخيرًا ما كان الحاكم يحاول قوله.
[فكر في أكبر رقم يمكن أن تتخيله.]
“هذا… مستحيل-”
“…”
فجأة تغيرت رؤيته مرة أخرى.
[ثم اضرب هذا الرقم في 100 مليون.]
[يولدون في مزرعة ويموتون في المزرعة. في مكان ضيق حيث يصعب حتى لف أجسادهم، يأكلون الطعام الذي يخرج في وقت محدد. وعندما يسمنون بما فيه الكفاية، يذبحون ويأكلون.]
“…ماذا اللذي تحاول قوله.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[يجب أن يكون رقمًا فلكيًا. حق؟]
ثم.
كان ذلك واضحا.
ترجمة : [ Yama ]
أبقى لوكاس فمه مغلقًا لأنه لم يستطع فهم نواياه.
[حتى لو ظهرت، فإن فرص تعيينك كمخلص ستكون أقل.]
[ماذا لو كان هناك عوالم أكثر من ذلك الرقم الذي فكرت فيه؟ ماذا لو كان هذا العالم الذي تعيش فيه وتتنفسه لا يمكن إلا أن يُحسب على أنه حبة رمل على الشاطئ؟]
كما قال الحاكم، كان لا يزال متحيزًا تجاه البشر. كان هذا دليلًا على أن لوكاس لم ينس أنه إنسان أيضًا.
“… !!”
لكن كان لدى لوكاس شعور بأن المفاهيم التي يتحدث عنها الحاكم تختلف عما كان يعرفه.
شعر لوكاس وكأنه ضرب في رأسه بواسطة صاعقة من البرق. لقد فهم أخيرًا ما كان الحاكم يحاول قوله.
لطالما شعر بالتناقض مع هذا الكائن عندما يقول إنه ليس لديه وقت للعناية بالعالم لأنه كان مشغولاً.
“هذا… مستحيل-”
كانت مشكلة كان لوكاس يتألم بشأنها منذ ذلك الحين، لكنه لم يفكر بعد في اتخاذ إجراء مضاد.
[ليست كذلك. الا تتذكر دعوت عالم الشياطين والعالم السماوي المجاور… هذا لأنه طالما أنك تستوفي شروطًا معينة، يمكنك السفر بحرية بينهما. ترتبط العوالم الثلاثة، بما في ذلك عالم الفانين، ارتباطًا وثيقًا ببعضها البعض. لا يختلف الأمر عن أن يولدوا معًا، لذلك يمكن حتى أن يطلق عليهم أشقاء. لكن هذه مجرد مجموعة صغيرة. من منظور أوسع، هناك عوالم لا حصر لها مثلهم في الكون.]
وكان هناك بشر داخل القفص.
“…”
[يجب أن يكون رقمًا فلكيًا. حق؟]
[رؤيتها مرة خير من مائة شرح. جربها بنفسك.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… ماذا سيحدث بعدها؟”
ثم.
ترجمة : [ Yama ]
انكشف عالم جديد أمام عيون لوكاس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه السفن من صنع حضارات علمية متطورة حقًا تجاوزت خياله.
فوش-
بالنسبة له ولعالمه، سيكون من الأفضل أن يغادر.
“… !!!”
“… بعد أن أصبحت مطلقًا، هل سأتمكن من العودة إلى هذا العالم يومًا ما؟”
حدق لوكاس في المشهد أمامه بعيون واسعة.
[ثم اضرب هذا الرقم في 100 مليون.]
أمام كان العالم يتجاوز بكثير أي شيء كان يمكن أن يتخيله في حياته الطويلة.
“… أعطني يوم واحد فقط”
المباني الكبيرة التي ارتفعت عالياً في السماء، والعربات المصنوعة من المعدن، وقطع المعدن التي حلقت في السماء. كان هناك أيضًا مجموعة متنوعة من البشر يتجولون في الشوارع وهم يرتدون ملابس لم يرها من قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [هذا صحيح. الأمر لا يتعلق فقط بـ آيريس فيسفاوندر. أنا متأكد من أنك تعرف. أن الرحيل هو شيء إيجابي لك… ولهذا الكون.]
بينما كان لوكاس يراقب هذا العالم المذهل بصمت، تغير المشهد أمامه مرة أخرى.
ثم.
كان في عالم أسود بالكامل. كانت هناك صخور كبيرة تطفو هنا وهناك، ونجوم لا حصر لها تتألق مثل الجواهر.
لقد رأى عشرات العوالم بعد ذلك.
كان هذا الفضاء.
بالنسبة له ولعالمه، سيكون من الأفضل أن يغادر.
ثم رأى السفن. كانت السفن كبيرة مثل المدن تقاتل، تطلق أشعة من الضوء على بعضها البعض.
“آه…”
“آه…”
“…”
لوكاس لا يسعه إلا أن يلهث بالإعجاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل يمكن أن يتحقق شيء من هذا القبيل مع جسم الإنسان؟
لم يكن يعرف ما هي المبادئ أو كيف تم صنعها. لكنه يستطيع أن يقول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك الحاكم عندما رأى النظرة في عيني لوكاس.
كانت هذه السفن من صنع حضارات علمية متطورة حقًا تجاوزت خياله.
[لإنقاذ الأكوان المعاناة.]
لقد اكتشفوا الكون. مكان بارد للغاية حيث لا يوجد هواء. كان الجو شديد البرودة لدرجة أنه حتى حقول الثلج في الشمال كانت مجرد قشعريرة طفيفة مقارنة ببرودة الكون.
لم يسع الحاكم إلا أن يبتسم عندما رأى وجه لوكاس الصامت.
لقد وطأت أقدامهم هذا العالم المجهول. لقد حققوا مثل هذا التقدم العظيم باستخدام لا شيء سوى العلم.
اهتزت عيون لوكاس.
كيف كانت هناك مثل هذه الحضارة المدهشة؟
حرك الحاكم إصبعه.
فجأة تغيرت رؤيته مرة أخرى.
عندما التقت عيونهم أخيرًا…
هذه المرة، رأى شخصين يرتديان ملابس بيضاء وسوداء على التوالي. كلاهما كانا عجوزين مغطاة بالتجاعيد بملامح شرقية.
لقد كانت ملاحظة صادمة، لكن لوكاس هز رأسه.
كانوا يواجهون بعضهم البعض في غابة بأوراق الشجر المتساقطة التي تدور حولهم. كلاهما بالسيوف في أيديهم.
[ما زالت متحيزًا للبشر.]
عندما التقت عيونهم أخيرًا…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل يمكن أن يتحقق شيء من هذا القبيل مع جسم الإنسان؟
قعقعة!
كانوا يواجهون بعضهم البعض في غابة بأوراق الشجر المتساقطة التي تدور حولهم. كلاهما بالسيوف في أيديهم.
“…!”
[تكلم.]
صدم لوكاس مرة أخرى.
[ما زالت متحيزًا للبشر.]
كان هذا هو الاصطدام الأول فقط، لكنه أدرك أن قوتهم كانت تفوق الخيال.
[ثم اضرب هذا الرقم في 100 مليون.]
متساميون؟ لا.’
اخترقت كلمات الحاكم قلب لوكاس مثل شفرة باردة.
كانوا بشر. بشر من لحم ودم.
واصل الحاكم صوته الصادق.
لكنه ما زال لا يصدق ذلك.
“… بعد أن أصبحت مطلقًا، هل سأتمكن من العودة إلى هذا العالم يومًا ما؟”
هل يمكن أن يتحقق شيء من هذا القبيل مع جسم الإنسان؟
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الفصل 237 – عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام (10)
لقد كانوا أقوى من كاساجين وإيفان، وهما من أفضل المحاربين السحريين الذين عرفهم لوكاس.
فجأة تغيرت رؤيته مرة أخرى.
يبدو أن أنصالهم تحتوي على أسرار الطبيعة. ربما كان مشابهًا لمستوى 10 نجوم الذي صعد إليه.
الأهم من ذلك، كان لديهم عيون هامدة.
لقد رأى عشرات العوالم بعد ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذلك الصوت الداخلي الذي سمعه في ذلك اليوم. الفكرة التي تجلت عندما أصبح لأول مرة كائنًا متعاليًا.
لم يكن الأمر مجرد بشر. حتى أنه رأى عوالم كانت فيها الكائنات ذات السمات الغريبة التي يصعب وصفها بالكلمات متحضرة وذكية. لقد بنوا جميعًا حياتهم وثقافاتهم الخاصة التي لم يكن من الممكن اختلاقها.
“أنا متحيز؟”
وسرعان ما انتهت الصور التي أظهرها الحاكم له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘اللورد الثالي. ربما سأكون أسوأ.”
“هوك، هوك…”
كان هذا مدى صدمته.
لم يستطع لوكاس التحكم في تنفسه لفترة.
كان من الواضح بالفعل أن هذا الوجود أمامه هو الحاكم الخالق.
كان هذا مدى صدمته.
“… هل كنت متأكدًا من أننا سنلتقي مرة أخرى لأنك أنت [الحاكم]؟”
لم يعد هذا على مستوى توسيع معرفته. لقد رأى حرفيا عوالم أخرى. ليس واحدًا أو العشرات، بل المئات منهم.
كانوا يواجهون بعضهم البعض في غابة بأوراق الشجر المتساقطة التي تدور حولهم. كلاهما بالسيوف في أيديهم.
إذا كان إنسانًا عاديًا، فربما يكون دماغهم قد ذاب لأنهم لم يتمكنوا من استيعاب مثل هذا الكم الهائل من المعلومات.
انكشف عالم جديد أمام عيون لوكاس.
[الآن هل تصدقني؟]
“… هل كنت متأكدًا من أننا سنلتقي مرة أخرى لأنك أنت [الحاكم]؟”
“…”
[ابتلع هاتين النواتين.]
[هوو.]
[إيريس فيسفاوندر. تريد إحياء روح محطمة بالكامل تقريبًا. هل تعلم كم هذا سخيف؟]
لم يسع الحاكم إلا أن يبتسم عندما رأى وجه لوكاس الصامت.
كانوا يواجهون بعضهم البعض في غابة بأوراق الشجر المتساقطة التي تدور حولهم. كلاهما بالسيوف في أيديهم.
[ثم سأواصل توضيحي. معظم العوالم التي رأيتها للتو هي أكوان مستقلة. في الواقع، لا يوجد العديد من العوالم التي يمكن اجتيازها كما يحلو لك مثل عالمك.]
“…”
“… يبدو أن هذا سر كبير جدًا. هل يمكنك حقًا إخباري بذلك؟”
ذكر الحاكم المطلقات والكون.
[لقد وصلت إلى المؤهلات الأساسية لتكون كائن مطلق، لذا فأنت تستحق أن تعرف. بالطبع، أنت حالة خاصة. هذا شيء لم يكن يعرفه لوسيفر.]
ثم نظر إلى وجه لوكاس وأكمل.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بحلول ذلك الوقت، سيتغير كل شيء يتذكره لوكاس، وسيكون العالم مختلفًا تمامًا.
ابتلع لوكاس ريقه بالقوة قبل أن يسأل.
كانت فرصه في العودة ضئيلة. وحتى لو عاد، فمن المحتمل أن يكون ذلك بعد مئات الآلاف من السنين.
“ما هو [المطلق] بالضبط؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا الفضاء.
[ميزان المقياس الكوني، السعي وراء الوئام، ومخلص الضعيف، ورسول الحاكم. عادة ما يكونون بشرًا يصبحون أقوياء في عالم فقد توازنه، وبالتالي، لا يسعهم إلا القيام بدور القضاء على الشر.]
لقد كانت ملاحظة صادمة، لكن لوكاس هز رأسه.
“لماذا تحتاج مثل هذا الكائن؟”
لقد وطأت أقدامهم هذا العالم المجهول. لقد حققوا مثل هذا التقدم العظيم باستخدام لا شيء سوى العلم.
[لإنقاذ الأكوان المعاناة.]
عض لوكاس شفته.
نظر الحاكم حول الجزيرة، لكنه لم يكن ينظر إلى الجزيرة ؛ كان ينظر إلى شيء أكبر. كان ينظر إلى القارة بأكملها.
المباني الكبيرة التي ارتفعت عالياً في السماء، والعربات المصنوعة من المعدن، وقطع المعدن التي حلقت في السماء. كان هناك أيضًا مجموعة متنوعة من البشر يتجولون في الشوارع وهم يرتدون ملابس لم يرها من قبل.
[قد لا تصدق ذلك، لكن هذا الاستقرار نادر. من حيث النسبة المئوية، فإنهم لا يشكلون سوى 0.001٪ من الإجمالي.]
كان على حق.
“هذا العالم؟ مستقر؟”
“قل لي ماذا تريد. سأفعل كل ما بوسعي”.
[هذا صحيح. معظم الأكوان مثل الجحيم للضعفاء. أنصاف الآلهة؟ هيه. هم لا شيء مقارنة بالوحوش الحقيقية.]
ثم لم يكن هناك سبب آخر للتردد.
حرك الحاكم إصبعه.
ثم لم يكن هناك سبب آخر للتردد.
ثم ظهرت صورة جديدة أمام عيون لوكاس.
بينما كان لوكاس يراقب هذا العالم المذهل بصمت، تغير المشهد أمامه مرة أخرى.
“…هذه.”
وكان هناك بشر داخل القفص.
كان مشهدا مروعا.
لم يهتم الحاكم بصمت لوكاس وفتح فمه مرة أخرى.
كان ينظر إلى غرفة صغيرة مظلمة. في هذه الغرفة كان هناك قفص صغير قذر.
ظهرت ابتسامة على وجه الحاكم كما قال.
وكان هناك بشر داخل القفص.
[لا.]
لا، هل يمكن حتى أن يطلق عليهم اسم الإنسان؟
“آه…”
لقد كانوا سمينين لدرجة أنه كان من المستحيل عليهم الوقوف. كان من الجيد أن نسميهم مجرد كرات من اللحم.
فوش-
الأهم من ذلك، كان لديهم عيون هامدة.
“أنا متحيز؟”
ثم ظهر كائن آخر. كان كائنًا صغيرًا شبيهًا بالحشرة يراقب البشر في القفص قبل أن يذبح أحدهم بيده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…!”
عض لوكاس شفته.
لا يبدو أنه يهتم بالدم الذي نزل. لقد أمسك ببساطة بالإنسان الذي ذبحه وسحبه بعيدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صدم لوكاس مرة أخرى.
حتى تلك اللحظة، لم يتحرك البشر الآخرون. لقد كانوا يأكلون الطعام في الأطباق أمامهم مثل الخنازير.
ثم رأى السفن. كانت السفن كبيرة مثل المدن تقاتل، تطلق أشعة من الضوء على بعضها البعض.
[يولدون في مزرعة ويموتون في المزرعة. في مكان ضيق حيث يصعب حتى لف أجسادهم، يأكلون الطعام الذي يخرج في وقت محدد. وعندما يسمنون بما فيه الكفاية، يذبحون ويأكلون.]
لم يكن يعرف ما هي المبادئ أو كيف تم صنعها. لكنه يستطيع أن يقول.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فهل كان هناك أي شيء أكثر أهمية لحاكم الخلق هذا من رعاية والاهتمام بالعالم الذي خلقه؟
[كان لديهم أيضًا غرور في البداية. لكنهم خسروا حرب القدر وهذه كانت النتيجة. لقد كانوا يعيشون مثل الماشية لسنوات، وقد تدهور ذكائهم. كما ترى، فهي لا تختلف عن الحيوانات.]
[لكن لا يمكنني فعل ذلك من أجلك فقط.]
عض لوكاس شفته.
لقد وطأت أقدامهم هذا العالم المجهول. لقد حققوا مثل هذا التقدم العظيم باستخدام لا شيء سوى العلم.
تصاعد الغضب الشديد تجاه هذا الجنس الشبيه بالحشرات في قلبه عندما رآهم يعاملون البشر مثل الماشية.
[الآن هل تصدقني؟]
إذا كان بإمكانه التدخل، لكان قد مزق هذا في لحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الحاكم على حق.
عندها فقط أدرك بشكل غامض أن أنصاف الآلهة لم يكونوا في الحقيقة شيئًا. لطالما كان هدف أنصاف الآلهة هو الهيمنة.
[لإنقاذ الأكوان المعاناة.]
بالطبع، لم يكن ليغفر لهم أبدًا لأنهم عاملوا البشر مثل الحشرات، لكنهم كانوا لا يزالون أفضل من هؤلاء الأوغاد.
بينما كان لوكاس يراقب هذا العالم المذهل بصمت، تغير المشهد أمامه مرة أخرى.
كان هدفهم هو التكاثر والذبح. شيء على الاطلاق تجديف على العرق الفكري.
ثم ظهرت صورة جديدة أمام عيون لوكاس.
ضحك الحاكم عندما رأى النظرة في عيني لوكاس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه المرة، رأى شخصين يرتديان ملابس بيضاء وسوداء على التوالي. كلاهما كانا عجوزين مغطاة بالتجاعيد بملامح شرقية.
[ما زالت متحيزًا للبشر.]
[مستحيل. بالتأكيد، ليس من الصعب رؤية المستقبل لكن ليس لدي الوقت لمراقبته. دعنا نقول فقط كان لدي شعور.]
“أنا متحيز؟”
“هوك، هوك…”
[أجل. هوسك بالبشر لا يزال يفوق الخيال. هذه ليست فضيلة يجب أن يتمتع بها المطلق.]
متساميون؟ لا.’
“… أنتَ متأكد من أنني سأصبح مطلقًا.”
الأهم من ذلك، كان لديهم عيون هامدة.
[هذا صحيح. الأمر لا يتعلق فقط بـ آيريس فيسفاوندر. أنا متأكد من أنك تعرف. أن الرحيل هو شيء إيجابي لك… ولهذا الكون.]
كان من الواضح بالفعل أن هذا الوجود أمامه هو الحاكم الخالق.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كانوا سمينين لدرجة أنه كان من المستحيل عليهم الوقوف. كان من الجيد أن نسميهم مجرد كرات من اللحم.
اخترقت كلمات الحاكم قلب لوكاس مثل شفرة باردة.
“لماذا تحتاج مثل هذا الكائن؟”
كان على حق.
عندها فقط أدرك بشكل غامض أن أنصاف الآلهة لم يكونوا في الحقيقة شيئًا. لطالما كان هدف أنصاف الآلهة هو الهيمنة.
كان التغيير على وشك البدء. ربما كان قد بدأ بالفعل.
“… أعطني يوم واحد فقط”
ذلك الصوت الداخلي الذي سمعه في ذلك اليوم. الفكرة التي تجلت عندما أصبح لأول مرة كائنًا متعاليًا.
“… يبدو أن هذا سر كبير جدًا. هل يمكنك حقًا إخباري بذلك؟”
كانت مشكلة كان لوكاس يتألم بشأنها منذ ذلك الحين، لكنه لم يفكر بعد في اتخاذ إجراء مضاد.
[ليست كذلك. الا تتذكر دعوت عالم الشياطين والعالم السماوي المجاور… هذا لأنه طالما أنك تستوفي شروطًا معينة، يمكنك السفر بحرية بينهما. ترتبط العوالم الثلاثة، بما في ذلك عالم الفانين، ارتباطًا وثيقًا ببعضها البعض. لا يختلف الأمر عن أن يولدوا معًا، لذلك يمكن حتى أن يطلق عليهم أشقاء. لكن هذه مجرد مجموعة صغيرة. من منظور أوسع، هناك عوالم لا حصر لها مثلهم في الكون.]
في الوقت الحالي، لا يزال الأمر جيدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كما قال الحاكم، كان لا يزال متحيزًا تجاه البشر. كان هذا دليلًا على أن لوكاس لم ينس أنه إنسان أيضًا.
متساميون؟ لا.’
لكن هذا لن يستمر طويلا.
لقد اكتشفوا الكون. مكان بارد للغاية حيث لا يوجد هواء. كان الجو شديد البرودة لدرجة أنه حتى حقول الثلج في الشمال كانت مجرد قشعريرة طفيفة مقارنة ببرودة الكون.
‘اللورد الثالي. ربما سأكون أسوأ.”
[لقد وصلت إلى المؤهلات الأساسية لتكون كائن مطلق، لذا فأنت تستحق أن تعرف. بالطبع، أنت حالة خاصة. هذا شيء لم يكن يعرفه لوسيفر.]
لهذا السبب أراد لوكاس إحياء آيريس في أقرب وقت ممكن. إذا مر وقت طويل، فربما يختفي أيضًا التعاطف والحزن الذي كان عليه تجاهها. (م.م: ليس حب؟)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بحلول ذلك الوقت، سيتغير كل شيء يتذكره لوكاس، وسيكون العالم مختلفًا تمامًا.
لوكاس، الذي كان صامتًا، تحدث أخيرًا بشدة.
كان هذا مدى صدمته.
“… بعد أن أصبحت مطلقًا، هل سأتمكن من العودة إلى هذا العالم يومًا ما؟”
لم يكن الأمر مجرد بشر. حتى أنه رأى عوالم كانت فيها الكائنات ذات السمات الغريبة التي يصعب وصفها بالكلمات متحضرة وذكية. لقد بنوا جميعًا حياتهم وثقافاتهم الخاصة التي لم يكن من الممكن اختلاقها.
[لا.]
[لن يحدث شيء كبير. ستصبح أقوى بكثير ولكن هذا ليس حقًا رائعًا في رأيي. ومع ذلك سوف تحصل على المؤهلات.]
أجاب الحاكم على الفور.
فجأة تغيرت رؤيته مرة أخرى.
ثم نظر إلى وجه لوكاس وأكمل.
حرك الحاكم إصبعه.
[هذا لا يعني أنه مستحيل تمامًا. قد يحدث هنا شيء خطير قد يتطلب تدخل المطلق. ومع ذلك، كل شيء لديه”تدفق”. كان هناك ثلاثة كائنات في هذا العالم كانوا على وشك أن يكونوا مطلقين. من منظور الكون، قد لا يحدث شيء من هذا القبيل مرة أخرى في مئات الآلاف من السنين القادمة.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تصاعد الغضب الشديد تجاه هذا الجنس الشبيه بالحشرات في قلبه عندما رآهم يعاملون البشر مثل الماشية.
“…”
المباني الكبيرة التي ارتفعت عالياً في السماء، والعربات المصنوعة من المعدن، وقطع المعدن التي حلقت في السماء. كان هناك أيضًا مجموعة متنوعة من البشر يتجولون في الشوارع وهم يرتدون ملابس لم يرها من قبل.
[حتى لو ظهرت، فإن فرص تعيينك كمخلص ستكون أقل.]
حرك الحاكم إصبعه.
كان هذا طبيعيا.
ثم ظهر كائن آخر. كان كائنًا صغيرًا شبيهًا بالحشرة يراقب البشر في القفص قبل أن يذبح أحدهم بيده.
بعد كل شيء، لوكاس لن يكون الوحيد.
[لإنقاذ الأكوان المعاناة.]
حتى لو كانت هناك بالفعل أزمة من نوع ما في هذا العالم، فمن المرجح أن يتم تكليف كائن مطلق آخر بإنقاذها.
ألقى لوكاس نظرة خاطفة على الجوهرين اللذين بصقهما اللورد. ثم ارتفعت هذه الجواهر لتطفو أمام وجه لوكاس.
أصبح قلب لوكاس ثقيلًا.
[هذا صحيح. معظم الأكوان مثل الجحيم للضعفاء. أنصاف الآلهة؟ هيه. هم لا شيء مقارنة بالوحوش الحقيقية.]
كانت فرصه في العودة ضئيلة. وحتى لو عاد، فمن المحتمل أن يكون ذلك بعد مئات الآلاف من السنين.
[ولكن ما الذي يمكنك فعله أيضًا لإنقاذ آيريس فيسفاوندر؟]
بحلول ذلك الوقت، سيتغير كل شيء يتذكره لوكاس، وسيكون العالم مختلفًا تمامًا.
“آه…”
[يمكنك أن ترفض.]
“قل لي ماذا تريد. سأفعل كل ما بوسعي”.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا طبيعيا.
[ولكن ما الذي يمكنك فعله أيضًا لإنقاذ آيريس فيسفاوندر؟]
ثم لم يكن هناك سبب آخر للتردد.
لقد كانت ملاحظة صادمة، لكن لوكاس هز رأسه.
إذا كان بإمكانه التدخل، لكان قد مزق هذا في لحظة.
كان الحاكم على حق.
لم يكن يعرف ما هي المبادئ أو كيف تم صنعها. لكنه يستطيع أن يقول.
بالنسبة له ولعالمه، سيكون من الأفضل أن يغادر.
“أنا متحيز؟”
“… لقد استوعبت نواة التوازن بالفعل معي. لن ينهار العالم المميت إذا غادرت، أليس كذلك؟”
لم يكن يعرف ما هي المبادئ أو كيف تم صنعها. لكنه يستطيع أن يقول.
[بالطبع. إلا إذا أصبحت خالدا. يمكن لهذا العالم أن يعيش حتى دماره المحدد.]
* * *
ثم لم يكن هناك سبب آخر للتردد.
اخترقت كلمات الحاكم قلب لوكاس مثل شفرة باردة.
اتخذ لوكاس قراره.
لكنه ما زال لا يصدق ذلك.
“إذن هل يمكنني أن أطلب منك معروفًا قبل أن أغادر؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا طبيعيا.
[تكلم.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وسرعان ما انتهت الصور التي أظهرها الحاكم له.
تحدث لوكاس بصوت ناعم.
[ابتلع هاتين النواتين.]
“… أعطني يوم واحد فقط”
كما قال الحاكم، كان لا يزال متحيزًا تجاه البشر. كان هذا دليلًا على أن لوكاس لم ينس أنه إنسان أيضًا.
[مستحيل. بالتأكيد، ليس من الصعب رؤية المستقبل لكن ليس لدي الوقت لمراقبته. دعنا نقول فقط كان لدي شعور.]
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
