الموسم الثاني - الفصل 142
ترجمة : [ Yama ]
“…”
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 142
“… جهزا أنفسكما ذهنيا.”
“…”
صرخت مين ها رين فجأة وهي تفكر أخيرًا في أشقائها الصغار.
رائحة خفيفة وملمس لطيفة يلف جسدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت محبطة وغاضبة من نفسها.
أدركت مين أنها كانت مستلقية على السرير.
“…هذا هو…”
“اه…”
ضرب صوت يصم الآذان طبلة الأذن وأضاء وميض الضوء الساطع محيطهم.
لم تستطع حتى أن تئن من الألم. كان الأمر كما لو أن لسانها أصبح صلبًا كالأسمنت. كان فمها أكثر جفافاً من الصحراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كلاكما، اتبعاني. أبي يريد أن يراكما “.
“ما-، ماء…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اه…”
بمجرد أن تمتمت تلك الكلمة بشكل مؤلم. أعطاها شخص ما قنينة ماء.
“الأشياء التي على وشك أن تسمعاها يصعب على البشر استيعابها.”
دون أن تنظر إلى هذا الشخص، رفعت مين ها رين القنينة إلى شفتيها واشربت بشراهة.
ردت سيدي بانزعاج قبل أن يبتعد عن آريد وينظر إلى من هرين.
“سعال…”
ثم غادرت الغرفة دون النظر إلى الوراء.
بعد شرب الماء البارد، شعرت أن دماغها قد استيقظ، وهدأ عقلها المرتبك. حاولت مين ها رين ببطء الجلوس على السرير.
“سأكون بالخارج. أسرعي وارتدي ملابسك “.
“*تأوه*.”
استدارت على عجل لتنظر إلى آريد.
على الرغم من أنها رفعت نصفها العلوي قليلاً فقط، إلا أنها شعرت بألم شديد في جسدها بالكامل. كان مشابهًا للألم الذي شعرت به المرء في اليوم التالي بعد إرهاق نفسها من التدريب.
في ذلك المنظر، صرخ آريد وكأنه أصيب بالجنون قبل أن يغمى عليه.
أجبرتها ألياف عضلاتها الممزقة بشدة على أن تستمر مين ها-رين في الراحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استغرقت دقيقة لمسح الدموع من زوايا عينيها، سمعت صوتًا لطيفًا بجانبها.
استغرقت دقيقة لمسح الدموع من زوايا عينيها، سمعت صوتًا لطيفًا بجانبها.
“كلاهما بخير. أصيبا بشروح طفيفة، ولكنهما تلقيا الاسعافات بالفعل وحياتهم ليست في خطر. إنهم فقط يستريحون الآن “.
“يمكنك الراحة لفترة أطول قليلاً.”
كانت حمقاء جدا…! مهما كانت مرتبكة أو مصابة، كيف يمكنها أن تنسى شقيقيها اللذين كانا أكثر أهمية بالنسبة لها من حياتها؟
“…”
ردت سيدي بانزعاج قبل أن يبتعد عن آريد وينظر إلى من هرين.
…
لم تكن على دراية به… لكنه كان صوتًا سمعته من قبل. عندما التفتت إلى يمينها، رأت آريد جالسًا على كرسي بجانب السرير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل كانت شخصية الآنسة سيدي هكذا دائمًا؟”
على الرغم من جلوسه على كرسي بسيط، إلا أنه خلق مشهدًا جميلًا ومقدسًا. في كل مرة رأته، لم تستطع مين ها رين إلا أن تشعر بالاكتئاب قليلاً.
“عفوًا.”
ليو وسيدي أيضًا. لم تستطع إلا أن تتساءل عن سبب ظهور الكثير من الأشخاص الحسناء فجأة من حولها.
“آه. نعم.”
“…هذا هو…”
تثاءبت سيدي قليلاً قبل أن تواصل.
“غرفة في كنيسة الأبدية… لا، في المقر الرئيسي لفرع كوريا.”
“غرفة… آه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اه…”
فجأة، بدأت ذكرياتها تتكرر في ذهنها مثل عرض الشرائح. رفعت مين ها رين رأسها لتنظر إلى آريد.
فجأة، بدأت ذكرياتها تتكرر في ذهنها مثل عرض الشرائح. رفعت مين ها رين رأسها لتنظر إلى آريد.
“م-، ماذا عن الأسقف سلي؟”
عندما نظرت إلى وجه سيدي، شعرت أنها كانت تنظر إلى أشقائها الصغار وهم يحاولون بذل قصارى جهدهم لعدم العبوس. بالطبع، لم تقل هذا بصوت عالٍ.
أغمقت عيون آريد قليلاً عندما سمع سؤالها.
بمجرد أن رفعت رأسها لتحدق على شيء ما، نسيت مين ها رين ما أرادت قوله.
“…لقد توفى.”
“آه. نعم.”
“آه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، كان الأمر غريبًا بعض الشيء. من الواضح أنها كانت تعرج، لكنها كانت تتحرك بسرعة كما لو كانت الأجنحة غير المرئية متصلة بقدميها. شعرها الأسود، الذي كان داكنًا مثل الحبر، كان يرفرف في الريح.
عندها فقط تذكرت مين ها رين آخر ذكرياتها.
ظهر فجأة رجل في منتصف العمر بدا أنه يتحكم في البرق وحاول اختطاف آريد. حاول سلي، الذي بدا أنه استعاد ضميره إلى حد ما، منعه.
لا، لم تتح له الفرصة حتى للمحاولة. بمجرد أن أبدى ليتيب تعبيرًا عن عدم الرضا، أصاب سلي بالصاعقة.
ردت سيدي بانزعاج قبل أن يبتعد عن آريد وينظر إلى من هرين.
ضرب صوت يصم الآذان طبلة الأذن وأضاء وميض الضوء الساطع محيطهم.
“مزعج جدا. من تعتقد نفسك لتملي علي ما أفعل؟ هل تريد الموت؟”
عندما هدأ الضوء أخيرًا، لم يبق شيء من الأسقف صلي. فقط حفرة عميقة وكومة من الرماد في المكان الذي كان يقف فيه.
“سأنتظر في الخارج أيضًا.”
في ذلك المنظر، صرخ آريد وكأنه أصيب بالجنون قبل أن يغمى عليه.
يبدو أن أشياء كثيرة حدثت عندما كانت مين ها رين فاقدة للوعي.
ثم، بينما كان يشاهد مين ها-رين يرتجف من كل ما حدث فجأة، ابتسم الرجل.
خفق قلبها بشدة في صدرها.
‘لا تقلقي. أعلم أنك أحد بطاقات لوكاس، لذا لن أقتلكِ.
على الرغم من جلوسه على كرسي بسيط، إلا أنه خلق مشهدًا جميلًا ومقدسًا. في كل مرة رأته، لم تستطع مين ها رين إلا أن تشعر بالاكتئاب قليلاً.
كان هذا آخر شيء تذكره مين ها-رين.
لم تستطع حتى أن تئن من الألم. كان الأمر كما لو أن لسانها أصبح صلبًا كالأسمنت. كان فمها أكثر جفافاً من الصحراء.
“هذا الرجل كان يعرف معلمي”.
“مين ها-مين ومين ها-يون، أليس كذلك؟”
لم يكن هذا كل شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة، ظهرت في ذهنها صورة نيل براند، رئيس جمعية الصيادين.
كرهت الاعتراف بذلك، لكن لسبب ما، منحها شعورًا مشابهًا للوكاس.
“كلاهما بخير. أصيبا بشروح طفيفة، ولكنهما تلقيا الاسعافات بالفعل وحياتهم ليست في خطر. إنهم فقط يستريحون الآن “.
شعرت أنه كائن يمكنه النظر بهدوء إلى كل شيء في العالم. كما لو كان يتمتع بالحرية والمهابة التي جاءت مع وجوده المطلق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم يعد في خطر. إنه رجل قوي بشكل لا يصدق، لذا يجب أن ينهض من سريره في غضون أسبوع “.
“ماذا عن الشياطين؟”
ابتسم آريد قليلا وهو يرى تعبيرها.
“لا داعي للقلق. لقد غادر الجميع بالفعل. على أقل تقدير، لم يعد هناك أي شيء في المنطقة يمكن أن يهددنا.
“سأكون بالخارج. أسرعي وارتدي ملابسك “.
“كل شيء متروك…”
“الأشياء التي على وشك أن تسمعاها يصعب على البشر استيعابها.”
مثلما تمتم مين ها-رين بهذه الكلمات بتعبير مرتبك، فتح باب الغرفة، ودخل أحدهم بوقاحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا عن إصاباتي؟ سأخبرك مقدمًا، لا أريد تعاطفك “.
“ـ أنظروا إليها. أنت مستيقظة حقًا. اعتقدت أنك ستموتين “.
“آه…! م-، أشقائي الصغار! ”
كان صوت سيدي، وكانت تتحدث بنفس النبرة التي لا تطاق كالعادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت محبطة وغاضبة من نفسها.
بمجرد أن رفعت رأسها لتحدق على شيء ما، نسيت مين ها رين ما أرادت قوله.
لقد كان وقتًا لا يمكن تسميته طويلًا جدًا أو قصيرًا جدًا.
“… أنت، إصاباتك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم، بينما كان يشاهد مين ها-رين يرتجف من كل ما حدث فجأة، ابتسم الرجل.
“ماذا عن إصاباتي؟ سأخبرك مقدمًا، لا أريد تعاطفك “.
“…لقد توفى.”
كان جسد سيدي بأكمله مغطى بالضمادات، وكانت تمشي بمساعدة عكازين. حتى بالنسبة لمين ها-رين، التي لم تكن تعرف شيئًا عن المجال الطبي، كانت ذراع سيدي اليمنى وساقها في الجبيرة تبدو جادة للغاية.
يبدو أن أشياء كثيرة حدثت عندما كانت مين ها رين فاقدة للوعي.
”آنسة سيدي! قلت لك يجب أن تبقى في السرير! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهر فجأة رجل في منتصف العمر بدا أنه يتحكم في البرق وحاول اختطاف آريد. حاول سلي، الذي بدا أنه استعاد ضميره إلى حد ما، منعه.
“مزعج جدا. من تعتقد نفسك لتملي علي ما أفعل؟ هل تريد الموت؟”
“آه. نعم.”
ردت سيدي بانزعاج قبل أن يبتعد عن آريد وينظر إلى من هرين.
“… أنت، إصاباتك.”
“كلاكما، اتبعاني. أبي يريد أن يراكما “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا فعلت ذلك، فقد تحاول هذه الفتاة الصغيرة الشريرة قتلها.
“…”
في ذلك المنظر، صرخ آريد وكأنه أصيب بالجنون قبل أن يغمى عليه.
“آه، وسأخبركما مقدمًا. يجب أن تجهزا أنفسكما ذهنيا ونحن في الطريق. ”
لقد كان وقتًا لا يمكن تسميته طويلًا جدًا أو قصيرًا جدًا.
تثاءبت سيدي قليلاً قبل أن تواصل.
خفق قلبها بشدة في صدرها.
“الأشياء التي على وشك أن تسمعاها يصعب على البشر استيعابها.”
تثاءبت سيدي قليلاً قبل أن تواصل.
* * *
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة، ظهرت في ذهنها صورة نيل براند، رئيس جمعية الصيادين.
“آه…! م-، أشقائي الصغار! ”
فجأة، بدأت ذكرياتها تتكرر في ذهنها مثل عرض الشرائح. رفعت مين ها رين رأسها لتنظر إلى آريد.
صرخت مين ها رين فجأة وهي تفكر أخيرًا في أشقائها الصغار.
كان هذا آخر شيء تذكره مين ها-رين.
خفق قلبها بشدة في صدرها.
يبدو أن أشياء كثيرة حدثت عندما كانت مين ها رين فاقدة للوعي.
كانت حمقاء جدا…! مهما كانت مرتبكة أو مصابة، كيف يمكنها أن تنسى شقيقيها اللذين كانا أكثر أهمية بالنسبة لها من حياتها؟
من انطباعها عن شخصية سيدي، اعتقدت مين ها-رين أنها كانت ستطرق على الباب كما لو كانت ستكسره وتصرخ لها لتسرع.
كانت محبطة وغاضبة من نفسها.
من ناحية أخرى، كانت مين ها رين، التي كانت ساقاها بخير، تكافح من أجل مواكبة ذلك. فقط بعد تعديل سرعتها قليلاً، إلى شيء أقرب إلى الركض من المشي السريع، تمكنت من اللحاق بها.
استدارت على عجل لتنظر إلى آريد.
بمجرد أن رفعت رأسها لتحدق على شيء ما، نسيت مين ها رين ما أرادت قوله.
“هاي! ب-بالمناسبة، هل رأيت إخوتي الصغار؟ آمم، إنهما يشبهاني نوعًا ما. أما بالنسبة لأعمارهما… ”
عندما هدأ الضوء أخيرًا، لم يبق شيء من الأسقف صلي. فقط حفرة عميقة وكومة من الرماد في المكان الذي كان يقف فيه.
“مين ها-مين ومين ها-يون، أليس كذلك؟”
“عفوًا.”
“آه. نعم.”
ابتسم آريد بتعبير ساذج بدا وكأنه يقول “بالتأكيد فريدة من نوعه”. ثم التفت لينظر إليها مرة أخرى.
ابتسم آريد بلطف.
“…”
“كلاهما بخير. أصيبا بشروح طفيفة، ولكنهما تلقيا الاسعافات بالفعل وحياتهم ليست في خطر. إنهم فقط يستريحون الآن “.
لوكاس.
هذه الكلمات أراحت مين ها رين لدرجة أنها كادت تنهار على السرير مرة أخرى.
“آسفة.”
“ش-شكرا لك. شكراً جزيلاً.”
“آه.”
“عفوًا.”
“آه…! م-، أشقائي الصغار! ”
حك آريد خده قليلاً، ووجهه أحمر.
في ذلك المنظر، صرخ آريد وكأنه أصيب بالجنون قبل أن يغمى عليه.
سيدي، التي كانت تعالج من هذا المنظر، لم تستطع منع خدها من الارتعاش. بصقت وهي ترفع عينيها.
لا، لم تتح له الفرصة حتى للمحاولة. بمجرد أن أبدى ليتيب تعبيرًا عن عدم الرضا، أصاب سلي بالصاعقة.
“سأكون بالخارج. أسرعي وارتدي ملابسك “.
“إذن هو…”
ثم غادرت الغرفة دون النظر إلى الوراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مثلما تمتم مين ها-رين بهذه الكلمات بتعبير مرتبك، فتح باب الغرفة، ودخل أحدهم بوقاحة.
شاهدها آريد وهي تختفي خلف الباب قبل أن يفتح فمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا فعلت ذلك، فقد تحاول هذه الفتاة الصغيرة الشريرة قتلها.
“هل كانت شخصية الآنسة سيدي هكذا دائمًا؟”
لم يكن هذا كل شيء.
“لم أعرفها منذ فترة طويلة، لكن شخصيتها كانت دائمًا… فريدة من نوعها.”
“حوالي يومين.”
لقد دغدغ وصف أكثر بذائة طرف لسانها، لكن ما قالته في النهاية كان أكثر اعتدالًا. كان من الصعب للغاية قول أشياء بذيئة أمام مثل هذا التعبير البريء.
لم يكن هذا كل شيء.
ابتسم آريد بتعبير ساذج بدا وكأنه يقول “بالتأكيد فريدة من نوعه”. ثم التفت لينظر إليها مرة أخرى.
“لقد أحذتي وقتًا طويلاً.”
“هل تشعر بالتعب أو الألم؟”
سيدي، التي كانت تعالج من هذا المنظر، لم تستطع منع خدها من الارتعاش. بصقت وهي ترفع عينيها.
“بعض الشيء. ما هي المدة التي مرت منذ أن فقدت الوعي؟”
عندما نظرت إلى وجه سيدي، شعرت أنها كانت تنظر إلى أشقائها الصغار وهم يحاولون بذل قصارى جهدهم لعدم العبوس. بالطبع، لم تقل هذا بصوت عالٍ.
“حوالي يومين.”
ابتسم آريد قليلا وهو يرى تعبيرها.
“…يومان.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، كان الأمر غريبًا بعض الشيء. من الواضح أنها كانت تعرج، لكنها كانت تتحرك بسرعة كما لو كانت الأجنحة غير المرئية متصلة بقدميها. شعرها الأسود، الذي كان داكنًا مثل الحبر، كان يرفرف في الريح.
لقد كان وقتًا لا يمكن تسميته طويلًا جدًا أو قصيرًا جدًا.
“هذا جيد.”
“آه.”
خفق قلبها بشدة في صدرها.
فجأة، ظهرت في ذهنها صورة نيل براند، رئيس جمعية الصيادين.
لقد كان وقتًا لا يمكن تسميته طويلًا جدًا أو قصيرًا جدًا.
لم يكن لدى مين ها رين أي شعور بالتبجيل أو الرهبة تجاهه، لكن كان لديها إحساس غريب بالمسؤولية بعد المحادثة التي أجرتها مع جوانا قبل الذهاب في المهمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سعال…”
ابتسم آريد قليلا وهو يرى تعبيرها.
كان صوت سيدي، وكانت تتحدث بنفس النبرة التي لا تطاق كالعادة.
“هل أنت قلقة على رئيس الرابطة؟”
“كلاهما بخير. أصيبا بشروح طفيفة، ولكنهما تلقيا الاسعافات بالفعل وحياتهم ليست في خطر. إنهم فقط يستريحون الآن “.
“نعم. كيف لك…”
“ما-، ماء…”
“سمعت عنها من السيد لوكاس.”
“يبدو أن هذه الشقية مستاءة قليلاً.”
لوكاس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com والمثير للدهشة أنها وجدت سيدي تنتظر خارج الغرفة بتعبير هادئ.
كان هذا هو اسم سيدها الحقيقي. كان يعرف اسمه الحقيقي بدلاً من الاسم المستعار “فراي”…
دون أن تنظر إلى هذا الشخص، رفعت مين ها رين القنينة إلى شفتيها واشربت بشراهة.
يبدو أن أشياء كثيرة حدثت عندما كانت مين ها رين فاقدة للوعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، كان الأمر غريبًا بعض الشيء. من الواضح أنها كانت تعرج، لكنها كانت تتحرك بسرعة كما لو كانت الأجنحة غير المرئية متصلة بقدميها. شعرها الأسود، الذي كان داكنًا مثل الحبر، كان يرفرف في الريح.
“إذن هو…”
“مزعج جدا. من تعتقد نفسك لتملي علي ما أفعل؟ هل تريد الموت؟”
“لم يعد في خطر. إنه رجل قوي بشكل لا يصدق، لذا يجب أن ينهض من سريره في غضون أسبوع “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com والمثير للدهشة أنها وجدت سيدي تنتظر خارج الغرفة بتعبير هادئ.
“هذا جيد.”
“…لقد توفى.”
بمعنى آخر، تم تحقيق هدفهم الأولي من القدوم إلى فرع كوريا.
“…يومان.”
ثم عن ماذا أراد لوكاس التحدث معهم؟
استدارت على عجل لتنظر إلى آريد.
“… جهزا أنفسكما ذهنيا.”
وقف آريد أيضًا على قدميه.
النبرة التي قالتها سيدي تلك الكلمات جعلتها تشعر ببعض القلق، لكنها قررت ترك الأمر جانبًا في الوقت الحالي والنهوض من السرير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم آريد بلطف.
وقف آريد أيضًا على قدميه.
رائحة خفيفة وملمس لطيفة يلف جسدها.
“سأنتظر في الخارج أيضًا.”
“عفوًا.”
“آه. نعم.”
“ما-، ماء…”
مين ها رين، التي كانت الآن بمفردها في الغرفة، غسلت وجهها وخلعت ملابسها قبل أن ترتدي ملابس نقية وتغادر الغرفة.
“عفوًا.”
والمثير للدهشة أنها وجدت سيدي تنتظر خارج الغرفة بتعبير هادئ.
“مزعج جدا. من تعتقد نفسك لتملي علي ما أفعل؟ هل تريد الموت؟”
من انطباعها عن شخصية سيدي، اعتقدت مين ها-رين أنها كانت ستطرق على الباب كما لو كانت ستكسره وتصرخ لها لتسرع.
ترجمة : [ Yama ]
“يبدو أن هذه الشقية مستاءة قليلاً.”
“سأكون بالخارج. أسرعي وارتدي ملابسك “.
كان هذا مجرد حدس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت محبطة وغاضبة من نفسها.
عندما نظرت إلى وجه سيدي، شعرت أنها كانت تنظر إلى أشقائها الصغار وهم يحاولون بذل قصارى جهدهم لعدم العبوس. بالطبع، لم تقل هذا بصوت عالٍ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “م-، ماذا عن الأسقف سلي؟”
إذا فعلت ذلك، فقد تحاول هذه الفتاة الصغيرة الشريرة قتلها.
“ش-شكرا لك. شكراً جزيلاً.”
“لقد أحذتي وقتًا طويلاً.”
“هذا الرجل كان يعرف معلمي”.
“آسفة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم، بينما كان يشاهد مين ها-رين يرتجف من كل ما حدث فجأة، ابتسم الرجل.
“لا يهم، فقط لا تتخلفي عني.”
“يبدو أن هذه الشقية مستاءة قليلاً.”
بعد قول ذلك، تقدمت سيدي وهي تعرج إلى الأمام. كان من الواضح أن إصاباتها لم تلتئم بعد.
“مزعج جدا. من تعتقد نفسك لتملي علي ما أفعل؟ هل تريد الموت؟”
ومع ذلك، كان الأمر غريبًا بعض الشيء. من الواضح أنها كانت تعرج، لكنها كانت تتحرك بسرعة كما لو كانت الأجنحة غير المرئية متصلة بقدميها. شعرها الأسود، الذي كان داكنًا مثل الحبر، كان يرفرف في الريح.
“ما-، ماء…”
من ناحية أخرى، كانت مين ها رين، التي كانت ساقاها بخير، تكافح من أجل مواكبة ذلك. فقط بعد تعديل سرعتها قليلاً، إلى شيء أقرب إلى الركض من المشي السريع، تمكنت من اللحاق بها.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 142
ترجمة : [ Yama ]
كانت حمقاء جدا…! مهما كانت مرتبكة أو مصابة، كيف يمكنها أن تنسى شقيقيها اللذين كانا أكثر أهمية بالنسبة لها من حياتها؟
بعد قول ذلك، تقدمت سيدي وهي تعرج إلى الأمام. كان من الواضح أن إصاباتها لم تلتئم بعد.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
