الموسم الثاني - الفصل 309
ترجمة : [ Yama ]
“هل كانت سنو؟”
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 309
“لم ينساك الجميع. لم تكن حياتك قصيرة ، ولم تكن إنجازاتك صغيرة “.
في مكان مظلم.
بعد فترة ، قام كاساجين بإزالة بعض الغبار من التمثال وأطلق نفسًا بطيئًا قبل أن يلتفت لإلقاء نظرة على لوكاس.
كهف لم يكن فيه أي أثر للضوء تقريبًا.
عندما أعطى هذا الجواب ، واصل كاساجين نحت التمثال. كل ما كان في يده هو سكين نحت خشن يبدو أنه مصنوع من عظام حيوانات.
كشط ، كشط…
تحولت نظرته إلى يمينه.
دوى صوت صخر الحجر.
“إذن الشخص الذي…”
كان شخص ما يجلس أمام صخرة.
“إذن تتذكر. للإشارة ، مرت أربعة أيام منذ ذلك الحين. 96 ساعة على وجه الدقة “.
لكن الظلام جعل من المستحيل تقريبًا معرفة مظهرهم.
ربما غادر سنو بالفعل.
كل ما يمكن رؤيته هو مخطط خافت لوجههم.
تحدث بإخلاص ، لكن تعبير سنو لم يهدأ على الإطلاق.
كان وجه مألوف.
هناك ، على مائدة مستديرة صغيرة ، كانت هناك منشفة مبللة بشكل مناسب ، ووعاء من الحساء ، وكوب من الماء الفاتر.
“…ماذا تفعل؟”
باهت-
“ألا يمكنك أن ترى؟ أنا أصنع تمثالًا “.
“…في اي حالة. هل تتذكر ما قالته لك هذه الملكة؟”
عندما أعطى هذا الجواب ، واصل كاساجين نحت التمثال. كل ما كان في يده هو سكين نحت خشن يبدو أنه مصنوع من عظام حيوانات.
“أخبرني. سأسمع.”
“هذا غير متوقع. هل كنت دائمًا قادرًا على النحت؟”
قلبه يؤلم
“لا. لقد تعلمت ذلك لأول مرة في هذا المكان “.
كان رجل يقف بجانب السرير ويحدق به بتعبير مصدوم.
“لماذا تعلمته؟”
آثار أن شخصًا ما كان يعتني به.
“لأن هذا لا يمكن أن يؤخذ بعيدا.”
“كيف عرفت أنني كنت مستيقظًا؟”
“…”
كان يعتقد أنه حلم ، أو أنه كان يفكر في الماضي.
لم يفهم حقًا ما يعنيه ذلك. لكن هذا لم يكن وقت السؤال. كان كاساجين يستخدم سكين النحت الخاص به بالتعبير الجاد الذي كان يتمتع به عادة عندما كان يقوم بتدريب جسده.
كشط ، كشط…
نظرًا لأنه كان متعبًا بعض الشيء من الاستمرار في الوقوف ، فقد قرر الجلوس أمامه وهو يراقب.
“أول شيء تقوله عندما تستعيد وعيك بالكامل. أنا أسأل ما إذا كان هذا كل شيء “.
تفو.
على الرغم من أنه كان يعرف مدى ضعف جسده ، إلا أنه لم يستطع إلا أن يشعر بالدهشة.
بعد فترة ، قام كاساجين بإزالة بعض الغبار من التمثال وأطلق نفسًا بطيئًا قبل أن يلتفت لإلقاء نظرة على لوكاس.
“… همف.”
“تبدو في حالة مزرية.”
تحولت نظرته إلى يمينه.
“حدث الكثير”.
لكن في تلك اللحظة ، بدا انزعاج سنو الذي دخل الغرفة.
“أنا أعرف. لهذا السبب أتيتَ إلى هذا المكان “.
لقد كان جسدًا ضعيفًا لدرجة أنه لم يستطع تخيل أن هذا كان كاساجين.
“…”
“أخبرني. سأسمع.”
“أخبرني. سأسمع.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا تعلمته؟”
لم يتغير أسلوبه في الكلام على الإطلاق.
لولا تلك النظرة الشرسة التي كانت مرادفة لكازاجين ، فربما لم يكن ليتعرف عليه.
… اشتاق إلى هذا.
“هل هذا كل شيء؟”
على الرغم من أنه لم يكن الوقت مناسبًا ، إلا أن لوكاس لم يستطع إلا أن أطلق ضحكة مكتومة.
“يبدو أن حالتك قد تحسنت قليلاً. في المرة الأخيرة التي رأيتك فيها ، بدا أنك ستموت “.
“…هل تذكر؟ منذ زمن بعيد ، عندما كنا نقاتل أنصاف الآلهة… أخبرتك أنه لا يهم حتى لو لم يتذكر أحد ما فعلناه “.
“أنا حقًا مدين لك.”
“أتذكر.”
صرير-
“حتى لو لم يتم تسجيل خطواتنا في التاريخ ، فسيكون ذلك جيدًا طالما أننا لم ننسى.”
“حدث الكثير”.
“صحيح.”
“هل هذا كل شيء؟”
“…لكنها ليست كذلك.”
هناك ، على مائدة مستديرة صغيرة ، كانت هناك منشفة مبللة بشكل مناسب ، ووعاء من الحساء ، وكوب من الماء الفاتر.
صمت لفترة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دوى صوت صخر الحجر.
في مرحلة ما ، أصبحت ابتسامة لوكاس مريرة.
“…”
“… لا أريد أن أُنسى. لست بحاجة إلى الثناء على ما فعلناه. لم ننقذ البشرية والقارة والعالم لأننا أردنا الشهرة أو المكافآت عليها. لم نقاتل ضد أنصاف الآلهة فقط من أجل ذلك “.
“لا. لقد تعلمت ذلك لأول مرة في هذا المكان “.
الرغبة في النجاح أو الشهرة أو الثروة.
“يبدو أن حالتك قد تحسنت قليلاً. في المرة الأخيرة التي رأيتك فيها ، بدا أنك ستموت “.
إذا كانوا يقاتلون للتو فقط لإشباع تلك الرغبات ، لكانوا قد استسلموا كثيرًا في وقت أقرب.
ربما غادر سنو بالفعل.
كان سبب قيامهم بذلك هو أنهم اعتقدوا أنه خطأ. لأنهم كانوا يعرفون أن الأشياء التي فعلها أنصاف الآلهة لم تكن صحيحة. لذلك استمروا في القتال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان معصميه نحيفين للغاية بحيث بدا أنهما ينفجران بلمسة واحدة ، وكانت الأرجل التي تدعم جسده تبدو أضعف من الأغصان في منتصف الشتاء.
…لا. لم يكن الأمر كذلك.
…حلم.
تحولت نظرة لوكاس إلى كاساجين.
هل كان حلما؟
“لقد تمكنت فقط من الصمود بسببكم يا رفاق. لأنه حتى عندما كنا نكافح بشدة ، علمنا أننا نفعل ذلك معًا. كان هذا الشعور بالصداقة الحميمة هو الذي أراحني. لكنني لم أدرك “.
“ألا يمكنك أن ترى؟ أنا أصنع تمثالًا “.
أنه سيكون مؤلمًا جدًا إذا لم يتذكره أحد.
على الرغم من أنه لم يكن الوقت مناسبًا ، إلا أن لوكاس لم يستطع إلا أن أطلق ضحكة مكتومة.
لوكاس لم يضيف الجزء الأخير.
صخب!
لم يكن يريد أن يُظهر مدى تأثير هذه الكلمات عليه لكازاجين.
جاء صوت عالي من بجانبه.
كان من الأفضل أن نطلق عليه آخر شظية فخر له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد فقد السيطرة على نفسه تمامًا. لقد شعر أنه حتى لو استمر في البحث عن ذكرياته ، فلن يحصل على ما يريد ، لذلك قرر لوكاس التخلي عنه.
“أنت مخطئ.”
* * *
“ماذا؟”
ابتسم كاساجين بصوت خافت.
قام كاساجين من مقعده.
ابتسم كاساجين بصوت خافت.
عندها فقط تمكن لوكاس من رؤية ظهوره الكامل.
“تبدو في حالة مزرية.”
“…أنت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم إلقاء جثة لوكاس من الكهف. حاول لوكاس الإمساك بكازاجين ليوقف نفسه ، لكن كاساجين هز رأسه وخرج بعيدًا عن متناوله.
لم يكن يعرف ماذا يقول.
لم يتغير أسلوبه في الكلام على الإطلاق.
لقد كان جسدًا ضعيفًا لدرجة أنه لم يستطع تخيل أن هذا كان كاساجين.
“أنا آسف… بالمناسبة ، ليس لأنني أنوي اختلاق الأعذار أو أي شيء ، ولكن لماذا لم تغادر عندما لم أستيقظ في الوقت المناسب؟”
كان معصميه نحيفين للغاية بحيث بدا أنهما ينفجران بلمسة واحدة ، وكانت الأرجل التي تدعم جسده تبدو أضعف من الأغصان في منتصف الشتاء.
لم يفهم حقًا ما يعنيه ذلك. لكن هذا لم يكن وقت السؤال. كان كاساجين يستخدم سكين النحت الخاص به بالتعبير الجاد الذي كان يتمتع به عادة عندما كان يقوم بتدريب جسده.
لكن النظرة في عينيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
لولا تلك النظرة الشرسة التي كانت مرادفة لكازاجين ، فربما لم يكن ليتعرف عليه.
“كان يجب أن يكون لديك اسم آخر أيضًا.”
“لم ينساك الجميع. لم تكن حياتك قصيرة ، ولم تكن إنجازاتك صغيرة “.
كشط ، كشط…
“…!”
“لا يجب أن تأتي إلى هذا المكان. ليس بعد.”
“على الأقل ، سأتذكرك دائمًا في هذا المكان. دائماً.”
“لأنني أردت أن أسمع ما يخرج من فمك. لكن إذا علمت أنك ستقول شيئًا من هذا القبيل ، كنت سأغادر للتو “.
كان يشعر بالعاطفة مخبأة في صوت كاساجين.
“حتى لو لم يتم تسجيل خطواتنا في التاريخ ، فسيكون ذلك جيدًا طالما أننا لم ننسى.”
قلبه يؤلم
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”كان بيران. لكنه ترك الأكاديمية قبل ساعات قليلة. لقد فاتتك ذلك تمامًا. يبدو أنه يريد التحدث معك عن شيء ما… ”
“… كاساجين ، أين هذا المكان؟”
كان وجه مألوف.
كان يعتقد أنه حلم ، أو أنه كان يفكر في الماضي.
“إذن الشخص الذي…”
لكن لم يكن هذا هو الحال.
لكن الظلام جعل من المستحيل تقريبًا معرفة مظهرهم.
هذا المكان…
باهت-
ابتسم كاساجين بصوت خافت.
آثار أن شخصًا ما كان يعتني به.
“إنه مكان لا تحتاج إلى معرفته حتى الآن.”
كانت لا تزال تبدو منزعجة ، لكنها في النهاية تنهدت وهي تنظر إلى وجه لوكاس.
باهت-
“لا يجب أن تأتي إلى هذا المكان. ليس بعد.”
تم إلقاء جثة لوكاس من الكهف. حاول لوكاس الإمساك بكازاجين ليوقف نفسه ، لكن كاساجين هز رأسه وخرج بعيدًا عن متناوله.
لم يكن يريد أن يُظهر مدى تأثير هذه الكلمات عليه لكازاجين.
“لا يجب أن تأتي إلى هذا المكان. ليس بعد.”
لكن الظلام جعل من المستحيل تقريبًا معرفة مظهرهم.
”كاساجين! أنت…!”
تحولت نظرته إلى يمينه.
“لوكاس ، لقد قلت ذلك بنفسك للتو. لقد أنقذت عالمنا. هل فهمت ماذا نعني؟ الكون لا يمكن أن يعيش بدونك. من المستحيل حتى أن يخفي الإله هذه الإنجازات “.
كان يشعر بالعاطفة مخبأة في صوت كاساجين.
“ماذا تتحدث…”
الاسم الآخر الذي استخدمه في الدنيا…؟
“شيء اخر. لم تكن مجرد “لوكاس ترومان”. ”
كان يعتقد أنه حلم ، أو أنه كان يفكر في الماضي.
ضحك كاساجين.
“ماذا تتحدث…”
“كان يجب أن يكون لديك اسم آخر أيضًا.”
“… لا أريد أن أُنسى. لست بحاجة إلى الثناء على ما فعلناه. لم ننقذ البشرية والقارة والعالم لأننا أردنا الشهرة أو المكافآت عليها. لم نقاتل ضد أنصاف الآلهة فقط من أجل ذلك “.
* * *
عندها فقط تمكن لوكاس من رؤية ظهوره الكامل.
“…”
تحولت نظرة لوكاس إلى كاساجين.
استيقظ لوكاس بعقل ضبابي قليلاً.
“…لكنها ليست كذلك.”
…حلم.
قلبه يؤلم
هل كان حلما؟
ربما غادر سنو بالفعل.
غزل رأسه. كان عطشانًا بشكل لا يصدق. كما أصيب بقشعريرة وكأن حالة جسده ليست جيدة.
تغير تعبير وجهها ، الذي كان أبيض مثل ضوء القمر.
هل كان لا يزال يحلم؟
“… أشعر أن شيئًا مهمًا قد حدث.”
…أسم آخر.
هناك ، على مائدة مستديرة صغيرة ، كانت هناك منشفة مبللة بشكل مناسب ، ووعاء من الحساء ، وكوب من الماء الفاتر.
الاسم الآخر الذي استخدمه في الدنيا…؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرًا لأنها لم تكن تنوي التحدث أولاً ، فتح لوكاس فمه.
“فراي ، بليك…”
صخب!
صخب!
“هل هذا كل شيء؟”
جاء صوت عالي من بجانبه.
تحدث بإخلاص ، لكن تعبير سنو لم يهدأ على الإطلاق.
فتح لوكاس عينيه بالقوة ونظر إليه.
لولا تلك النظرة الشرسة التي كانت مرادفة لكازاجين ، فربما لم يكن ليتعرف عليه.
كان رجل يقف بجانب السرير ويحدق به بتعبير مصدوم.
“ماذا تتحدث…”
كان بيران جون.
…حلم.
* * *
هل كان لا يزال يحلم؟
عندما فتح عينيه مرة أخرى ، كان الظلام.
تحولت نظرة لوكاس إلى كاساجين.
لم يستطع لوكاس معرفة ما إذا كان الوقت منتصف الليل أم يقترب الفجر. قرر أن يستيقظ أولاً.
هذا المكان…
إلى حد ما ، استعاد جسده ، الذي كان قاسًا ويرتجف من قبل ، حالته الأصلية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكر لوكاس في اللمسة الرائعة التي شعر بها على جبهته ، لكنها أخبرته أنها ستنتظر يومًا آخر فقط. على الرغم من أنه كان فاقدًا للوعي ، إلا أنه كان مدركًا لحقيقة أنه لم يكن ليوم واحد فقط.
“… هذا الجسد…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شيء اخر. لم تكن مجرد “لوكاس ترومان”. ”
لم يتذكر أنه كان مريضًا حتى بعد أن مكث في ورشته لأشهر في دراسة علم السحر. لكنه بقي في المكتبة لمدة يومين فقط وغمره القليل من المطر ، والآن أصبح مريضًا لدرجة أنه بالكاد يستطيع الحركة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دوى صوت صخر الحجر.
على الرغم من أنه كان يعرف مدى ضعف جسده ، إلا أنه لم يستطع إلا أن يشعر بالدهشة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تدفق الدم على وجه سنو الأبيض الشاحب.
“…”
هل كان حلما؟
كان صدره لا يزال يشعر وكأن قطعة ثقيلة من الرصاص قد وُضعت عليه ، لكن عقله بدا أكثر وضوحًا. ربما مع تلاشي مرضه ، كذلك كانت الأفكار السيئة في رأسه.
كان يشعر بالعاطفة مخبأة في صوت كاساجين.
“… أشعر أن شيئًا مهمًا قد حدث.”
“…أنت.”
وبينما كان مستلقيًا على السرير ، استيقظ وأغمي عليه عدة مرات. بفضل ذلك ، كانت ذكرياته لا تزال غير واضحة. شعر وكأن شيئًا ما قد حدث ، لكنه لم يستطع التذكر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صمت لفترة.
أطلق الصعداء.
“هل هذا كل شيء؟”
لقد فقد السيطرة على نفسه تمامًا. لقد شعر أنه حتى لو استمر في البحث عن ذكرياته ، فلن يحصل على ما يريد ، لذلك قرر لوكاس التخلي عنه.
“حتى لو لم يتم تسجيل خطواتنا في التاريخ ، فسيكون ذلك جيدًا طالما أننا لم ننسى.”
تحولت نظرته إلى يمينه.
“…شكرًا.”
هناك ، على مائدة مستديرة صغيرة ، كانت هناك منشفة مبللة بشكل مناسب ، ووعاء من الحساء ، وكوب من الماء الفاتر.
“…في اي حالة. هل تتذكر ما قالته لك هذه الملكة؟”
آثار أن شخصًا ما كان يعتني به.
في مكان مظلم.
“هل كانت سنو؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تفو.
فكر لوكاس في اللمسة الرائعة التي شعر بها على جبهته ، لكنها أخبرته أنها ستنتظر يومًا آخر فقط. على الرغم من أنه كان فاقدًا للوعي ، إلا أنه كان مدركًا لحقيقة أنه لم يكن ليوم واحد فقط.
بعد فترة ، قام كاساجين بإزالة بعض الغبار من التمثال وأطلق نفسًا بطيئًا قبل أن يلتفت لإلقاء نظرة على لوكاس.
ربما غادر سنو بالفعل.
تحولت نظرة لوكاس إلى كاساجين.
صرير-
“هل تقصد الانتظار ليوم واحد؟”
لكن في تلك اللحظة ، انفتح الباب ، ولم يكن سوى سنو الذي دخل الغرفة. كان لوكاس متفاجئًا بعض الشيء.
ضيقت سنو عينيها للحظة قبل أن تهز رأسها.
ليس فقط بسبب ظهورها المفاجئ ، ولكن أيضًا بسبب تعبيرها.
“فراي ، بليك…”
عادة ، كان لديها ابتسامة على وجهها. سواء كانت ابتسامة مؤذية أو ابتسامة واثقة ، في معظم الأحيان ، كانت زوايا شفتيها مرتفعة.
كان بيران جون.
لكن في تلك اللحظة ، بدا انزعاج سنو الذي دخل الغرفة.
هل كان حلما؟
“… همف.”
“إذن الشخص الذي…”
نظرت إلى لوكاس وعقدت ذراعيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لوكاس لم يضيف الجزء الأخير.
لفترة من الوقت ، لم تقل أي شيء وحدقت فيه بنظرة منزعجة.
“…لكنها ليست كذلك.”
نظرًا لأنها لم تكن تنوي التحدث أولاً ، فتح لوكاس فمه.
“لا يجب أن تأتي إلى هذا المكان. ليس بعد.”
“كيف عرفت أنني كنت مستيقظًا؟”
صخب!
“ها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لديها حقا شخصية متقلبة. لدرجة أنه أشفق على بيران الذي كان يساعدها. بالطبع ، بما أن لوكاس كان مخطئًا تمامًا في هذا الأمر ، فقد ظل صامتًا بحكمة.
شمت الثلوج.
ضحك كاساجين.
تغير تعبير وجهها ، الذي كان أبيض مثل ضوء القمر.
كانت لا تزال تبدو منزعجة ، لكنها في النهاية تنهدت وهي تنظر إلى وجه لوكاس.
لقد وصل إلى النقطة التي كان يسمع فيها تقريبًا تفكيرها ، “ماذا قال هذا اللقيط للتو؟”
“هل كانت سنو؟”
“هل هذا كل شيء؟”
كان رجل يقف بجانب السرير ويحدق به بتعبير مصدوم.
“ماذا؟”
لم يتغير أسلوبه في الكلام على الإطلاق.
“أول شيء تقوله عندما تستعيد وعيك بالكامل. أنا أسأل ما إذا كان هذا كل شيء “.
حنى لوكاس رأسه برفق.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد أنقذت حياتي.”
نظر لوكاس إلى أسفل على الطاولة.
كان رجل يقف بجانب السرير ويحدق به بتعبير مصدوم.
“…شكرًا.”
صخب!
“…”
ابتسم سنو أخيرًا.
“أنا حقًا مدين لك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكر لوكاس في اللمسة الرائعة التي شعر بها على جبهته ، لكنها أخبرته أنها ستنتظر يومًا آخر فقط. على الرغم من أنه كان فاقدًا للوعي ، إلا أنه كان مدركًا لحقيقة أنه لم يكن ليوم واحد فقط.
“…”
باهت-
“لقد أنقذت حياتي.”
“…”
تحدث بإخلاص ، لكن تعبير سنو لم يهدأ على الإطلاق.
ليس فقط بسبب ظهورها المفاجئ ، ولكن أيضًا بسبب تعبيرها.
كانت لا تزال تبدو منزعجة ، لكنها في النهاية تنهدت وهي تنظر إلى وجه لوكاس.
ابتسم سنو أخيرًا.
“…صحيح. حسنًا ، أعتقد أنه من الطبيعي أن أقول شكرًا لك ، لكنني لست الشخص الذي يجب أن تخبره بذلك “.
“إذن الشخص الذي…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرًا لأنها لم تكن تنوي التحدث أولاً ، فتح لوكاس فمه.
”كان بيران. لكنه ترك الأكاديمية قبل ساعات قليلة. لقد فاتتك ذلك تمامًا. يبدو أنه يريد التحدث معك عن شيء ما… ”
لكن في تلك اللحظة ، بدا انزعاج سنو الذي دخل الغرفة.
ضيقت سنو عينيها للحظة قبل أن تهز رأسها.
كان يعتقد أنه حلم ، أو أنه كان يفكر في الماضي.
“…في اي حالة. هل تتذكر ما قالته لك هذه الملكة؟”
غزل رأسه. كان عطشانًا بشكل لا يصدق. كما أصيب بقشعريرة وكأن حالة جسده ليست جيدة.
“هل تقصد الانتظار ليوم واحد؟”
ربما غادر سنو بالفعل.
“إذن تتذكر. للإشارة ، مرت أربعة أيام منذ ذلك الحين. 96 ساعة على وجه الدقة “.
شمت الثلوج.
تدفق الدم على وجه سنو الأبيض الشاحب.
“يبدو أن حالتك قد تحسنت قليلاً. في المرة الأخيرة التي رأيتك فيها ، بدا أنك ستموت “.
حنى لوكاس رأسه برفق.
على الرغم من أنه لم يكن الوقت مناسبًا ، إلا أن لوكاس لم يستطع إلا أن أطلق ضحكة مكتومة.
“أنا آسف… بالمناسبة ، ليس لأنني أنوي اختلاق الأعذار أو أي شيء ، ولكن لماذا لم تغادر عندما لم أستيقظ في الوقت المناسب؟”
…لا. لم يكن الأمر كذلك.
“لأنني أردت أن أسمع ما يخرج من فمك. لكن إذا علمت أنك ستقول شيئًا من هذا القبيل ، كنت سأغادر للتو “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد أنقذت حياتي.”
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تدفق الدم على وجه سنو الأبيض الشاحب.
كان لديها حقا شخصية متقلبة. لدرجة أنه أشفق على بيران الذي كان يساعدها. بالطبع ، بما أن لوكاس كان مخطئًا تمامًا في هذا الأمر ، فقد ظل صامتًا بحكمة.
“ماذا؟”
ابتسمت سنو مرة أخرى ، وعندها فقط أزلت نظرتها المزعجة عن لوكاس.
صرير-
“يبدو أن حالتك قد تحسنت قليلاً. في المرة الأخيرة التي رأيتك فيها ، بدا أنك ستموت “.
”كاساجين! أنت…!”
“…هل رايت ذلك؟”
“أفضل مكان لتدريبك.”
“حق. على أي حال ، أنا سعيد لأنك أفضل. الوقت ضيق بعض الشيء ، لذا سنغادر على الفور “.
…لا. لم يكن الأمر كذلك.
“كانوا يغادرون؟ إلى أين؟”
“…”
“أفضل مكان لتدريبك.”
صرير-
“أين هذا؟”
صرير-
ابتسم سنو أخيرًا.
عندما فتح عينيه مرة أخرى ، كان الظلام.
“غابة أملغام.”
“هل كانت سنو؟”
ترجمة : [ Yama ]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دوى صوت صخر الحجر.
كان شخص ما يجلس أمام صخرة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
