الموسم الثاني
ترجمة : [ Yama ]
وبعد فترة ظهر شكل في وسط المثلث.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 372
“…”
في اليوم التالي.
ارتجف ديابلو قليلا.
عندما واجهت لوكاس ، أدركت الوسيطة العظيمة أنه اتخذ قرارًا.
ولكن في وسط كل ذلك ، كانت المساحة تبدو وكأنها زجاج مكسور. كل شيء انتشر خارج تلك المساحة المكسورة كان له مظهر مختلف تمامًا.
كان بإمكانها معرفة هذا من اللحظة الأولى أنها نظرت إليه. لأن وجه لوكاس لم يعد مغطى بظل.
“أنت غير مؤهل.”
سوف يقاتل.
لم يكن لورد الأنصاف هو الذى أرهب القارة فى الماضى. كانوا مشابها للورد بشكل مدهش ، لكنه لم يكن هو.
هذا الرجل اختار محاربة ديابلو في النهاية. كان يعرف العواقب ، لكنه اختار مساعدة القضية.
“كما أمر الملك.”
…القضية؟
كان رفيقه الوحيد هو فارس أوندد ابتكره من خلال سكب كل معرفته وجوهره باعتباره مستحضر الأرواح.
لا ، هذه الكلمات كانت إهانة للوكاس. لم تعرف الوسيطة العظيمة أي نوع من الأفكار كان لديه عندما اتخذ القرار. ولم يكن هناك أحد مؤهل بما يكفي للسؤال.
ثم وقف الفرسان الثلاثة ببطء إلى أقدامهم.
لذلك كانت ستكمل بقية الدور الذي حصلت عليه.
عندما واجهت لوكاس ، أدركت الوسيطة العظيمة أنه اتخذ قرارًا.
لأنه لا تزال هناك أشياء تحتاج لإخبار لوكاس بها.
وبعد فترة ظهر شكل في وسط المثلث.
“ديابلو ليس في هذا العالم الآن. لم تستطع آيريس تتبعه أيضًا “.
اختفى “الوجود” دون ترك جثة وراءه.
“هل تقصد أنه ذهب إلى عالم آخر؟ هذا مستحيل لأي شخص سوى المطلق “.
ومع ذلك ، صر ديابلو على أسنانه وهو ينظر إليها.
لم يكن الجدار الفاصل بين الأكوان منخفضًا لدرجة أنه كان من الممكن تجاوزه من قبل الكائنات التي لم يكن لديها سوى “ فرصة أن تصبح مطلقًا ”.
لم يحاولوا حتى إخفاء أنفسهم.
كانت مشابهة لقوة الاختفاء في تلك القوة الخارجية ، التي كان المطلقون فقط هم القادرون على استخدامها ، وكانت القوة الوحيدة القادرة على مواجهتها. في حالة السفر العالمي ، سيكون من المستحيل تحمل الضغط الذي يأتي مع أبعاد متقاطعة بدون قوة خارجية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ردد صرير كما لو أن البعد نفسه كان يصرخ.
“لا أعني عالمًا مختلفًا. أعني عالم مختلف. الا تتذكر؟ كان هناك عالمان يجيران هذه القارة “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت مؤهل. لقد اعترف الملك بدخولك “.
“العالم السماوي ، وعالم الشياطين.”
صورة لوسيد الملقب الآن بالفارس الأسود، فارس الموت
لقد تذكر إحدى حقائق هذا العالم التي سمعها من داونز في الماضي.
في الحقيقة ، كان العرش في حالة رثة. وكان عليها شقوق كثيرة وكان مغطى بالغبار.
كان الأنصاف في الأصل ملائكة ، وكان العالم السماوي هو العالم الذي كان من المفترض أن يعيشوا فيه. لكن الأمور سارت بشكل منحرف وانهار.
هذا هو السبب في أن ديابلو لم يستطع إلا أن يحدق بهم بوجه فارغ.
“هل ديابلو هناك؟”
تحدث الفارس الأحمر.
“إنه ليس في العالم السماوي أو عالم الشياطين. بعد مغادرتك ، ظهر عالم جديد مجاور “.
حدث كوني على نطاق لا يمكن العثور عليه في التاريخ الطويل للكون المتعدد.
“واحدة أخرى؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت أنه كان يغرق ببطء أعمق وأعمق في الهاوية. هل يمكنه حتى العودة إلى عالمه؟ مثلما بدأ قلقه يصل إلى ذروته.
“هذا العالم غريب بعض الشيء. كان هذا العالم موجودًا لفترة طويلة ، لكن لم يكتشف أحد وجوده. لم نتمكن أنا وديابلو من معرفة وجودها إلا من خلال السجلات الفارغة “.
ومع ذلك ، كانت أسبابهم مختلفة. بالنسبة للفرسان ، كان ذلك بسبب وصولهم إلى وجهتهم ، لكن جسد ديابلو متصلب لأنه لم يكن قادرًا على التحكم في عواطفه.
فكر لوكاس في الصندوق الأسود.
لفترة من الوقت ، نظر الفرسان الثلاثة بصمت إلى لوسيد.
وبقايا فراي بليك التي وجدها بداخلها.
لكن الفارس الأزرق الذي كان يقف بجانبه أوقفه.
… كانت لديه فكرة غامضة عما كان عليه هذا العالم.
هل سيتمكن أخيرًا من رؤية هذا الكائن؟
“دعني أتراجع قليلاً. بالأمس ، أخبرتك أن السبب الذي جعل بعض الناس يتذكرونك كان بسبب مزيج من عاملين. لقد شرحت لك فقط واحدة من هذه الأشياء “.
حتى لو قاموا باستلاء سيوفهم وتوجيهها نحو لوسيد ، لم يكن هناك شيء يمكن أن يفعله ديابلو حيال ذلك.
كان هذا صحيحًا. في ذلك الوقت ، كان عقله في حالة من الفوضى لدرجة أنه لم يدرك ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com […]
كان العامل الأول هو ديابلو. لقد تمكن من الوصول إلى سجلات الفراغ، مما سمح له بالتعرف على وجود لوكاس. وهذا هو سبب عدم اختفاء لوكاس.
[لورد؟]
ثم ما هو السبب الآخر؟
حتى “الأكوان في الشظايا” بدت وكأنها تشعر بالاهتزازات لأنها اهتزت خوفًا وتساءلت عما كان يحدث.
“…”
هذا يعني أن ديابلو كان لديه أخيرًا المؤهلات للدخول.
المتردد الكبير يتردد لفترة طويلة. فتح فمها وإغلاقه مرارًا وتكرارًا.
واصل ديابلو المشي كما لو أنه لم يلاحظهم.
أدركت لوكاس أنها كانت تخشى أن تقول الكلمات التي انتظرت على لسانها.
توقف الفرسان أخيرًا. وفعل ديابلو كذلك.
“… لا أشعر بهالة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كرك.
“ولكن هو يعني…”
غير قادر على التغلب على حماسته ، حاول ديابلو اتخاذ خطوة إلى الأمام.
“داونز”.
كان هذا الكائن الشبيه باللورد ضعيفًا جدًا.
داونز.
“لا أستطيع الوصول إليه.”
الوجود الأعلى التي تعبده الوسيطة العظيمة وهيتومي إيكار.
أصبح ديابلو مضطربًا ببطء.
كان أيضًا اسمًا آخر لخالق لهذه العوالم.
بعد كل شيء ، كان أوندد أيقضه ديابلو بنفسه.
“إنه مشغول دائمًا. ما لم يكن حدثًا كونيًا ، فمن المحتمل أنه لن يهتم به حتى “.
في الحقيقة ، كان العرش في حالة رثة. وكان عليها شقوق كثيرة وكان مغطى بالغبار.
“وأنا أعلم ذلك. لكن حتى ذلك الحين ، ما زلت أشعر بـ “حضوره” ، وإن كان ذلك بشكل غامض. كان بإمكاني دائمًا الشعور بوجود خيط يربطني به “.
ومع ذلك ، لم يستطع ديابلو معرفة من هو. كان يعلم أن هناك شخصًا ما ، لكنه لم يستطع رؤيته.
“… وبالكاد تشعرين بهذا الآن؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “والآن ليبدأ.”
“نعم. الأمر أشبه…”
صورة لوسيد الملقب الآن بالفارس الأسود، فارس الموت
يبدو أن تعبير الوسيطة العظيمة يقول إنها لا تريد أن تقول كلماتها التالية ، لكنها أنهت جملتها بالقوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وأنا أعلم ذلك. لكن حتى ذلك الحين ، ما زلت أشعر بـ “حضوره” ، وإن كان ذلك بشكل غامض. كان بإمكاني دائمًا الشعور بوجود خيط يربطني به “.
“أشبه بأن وجوده سوف يختفي قريبا.”
كان بإمكانها معرفة هذا من اللحظة الأولى أنها نظرت إليه. لأن وجه لوكاس لم يعد مغطى بظل.
* * *
لكن الفارس الأزرق الذي كان يقف بجانبه أوقفه.
كان ديابلو يسير في صحراء بلون السماء.
عندما واجهت لوكاس ، أدركت الوسيطة العظيمة أنه اتخذ قرارًا.
كان رفيقه الوحيد هو فارس أوندد ابتكره من خلال سكب كل معرفته وجوهره باعتباره مستحضر الأرواح.
“ديابلو ليس في هذا العالم الآن. لم تستطع آيريس تتبعه أيضًا “.
بالنسبة له ، كان ملك السيف لوسيد وحده كافياً.
لا ، هذه الكلمات كانت إهانة للوكاس. لم تعرف الوسيطة العظيمة أي نوع من الأفكار كان لديه عندما اتخذ القرار. ولم يكن هناك أحد مؤهل بما يكفي للسؤال.
لا. على وجه الدقة ، أي كائن لم يكن على الأقل في نفس مستوى لوسيد لا يمكنه دخول هذا العالم.
[…]
كرك.
نظر حوله بسرعة قبل أن يراه في النهاية.
لفترة من الوقت ، كان الصوت الوحيد الذي يمكن سماعه هو وقع أقدامهم في الرمال.
“لا أستطيع الوصول إليه.”
كان من المستحيل تقريبًا معرفة المدة التي قضاها في المشي دون أن ينبس ببنت شفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
بعد فترة ، سمع ديابلو خطى أشخاص آخرين إلى جانب لوسيد ونفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لأنه لا تزال هناك أشياء تحتاج لإخبار لوكاس بها.
لم يحاولوا حتى إخفاء أنفسهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – بعد المشي لفترة أخرى لا يمكن تمييزها.
سرعان ما ظهر أصحاب الخطى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سرعان ما ظهر أصحاب الخطى.
كان هناك ثلاثة أشخاص.
كان ديابلو قد رأى السجلات الباطلة. كان يعلم أن هناك عددًا لا حصر له من العوالم.
واصل ديابلو المشي كما لو أنه لم يلاحظهم.
…القضية؟
كان لديهم جميعًا مظاهر مماثلة لـ لوسيد. بعبارة أخرى ، كانوا فرسان. تمامًا مثل لوسيد ، كانوا جميعًا مغطاة بالكامل بالدروع بحيث لم يكن هناك شبر واحد من الجلد مرئيًا.
كان بإمكانها معرفة هذا من اللحظة الأولى أنها نظرت إليه. لأن وجه لوكاس لم يعد مغطى بظل.
ربما كانت وجهاتهم هي نفسها. ولن تؤذي ديابلو.
لقد تذكر إحدى حقائق هذا العالم التي سمعها من داونز في الماضي.
كان يعلم ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من خالف القواعد.”
ومع ذلك ، لا يزال ديابلو يشعر بقشعريرة كما لو أن حياته كانت في خطر. شعرت أنه كان يسير عارياً بجانب ثلاثة نمور. حتى لو لم يظهروا أي نية لإيذائه ، لم يكن أمامه خيار سوى الشعور بالخوف بينما كان قريبًا جدًا من حيوان مفترس.
لم يكن السؤال الذي ينتظر إجابة. كان الأمر أشبه بصراخ الخوف.
أجل.
داونز.
حتى ديابلو ، الذي كان ساحرًا من فئة 9 نجوم ، لم يكن سوى فريسة لهذه الكائنات الثلاثة.
“ليس انت.”
كان في تلك اللحظة.
حتى “الأكوان في الشظايا” بدت وكأنها تشعر بالاهتزازات لأنها اهتزت خوفًا وتساءلت عما كان يحدث.
استدار أحد الفرسان الثلاثة ، وهو الفارس ذو الدرع الأحمر ، لينظر إلى لوسيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…”
[…]
قام الفرسان الآخرون بنفس الشيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يرد عليه الفرسان الثلاثة وبدلاً من ذلك رفعوا سيوفهم مرة أخرى.
لفترة من الوقت ، نظر الفرسان الثلاثة بصمت إلى لوسيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعندما شاهد المشهد في الداخل ، امتص ديابلو نفسا عميقا.
كان ذلك عندما بدأ ديابلو في الشعور بالتوتر.
“دعني أتراجع قليلاً. بالأمس ، أخبرتك أن السبب الذي جعل بعض الناس يتذكرونك كان بسبب مزيج من عاملين. لقد شرحت لك فقط واحدة من هذه الأشياء “.
“لا تقل لي أنهم لا يستطيعون قبول كائن مثل لوسيد…”
ربما كان مجرد شعور. لكن ديابلو شعر أنه حتى لو ركض بأسرع ما يمكن ، فلن يقترب أبدًا من العرش.
حتى لو قاموا باستلاء سيوفهم وتوجيهها نحو لوسيد ، لم يكن هناك شيء يمكن أن يفعله ديابلو حيال ذلك.
[إذا كان لدى لوسيد الإذن بالمقابلة ، فعندئذٍ أنا ، مالكه ، يجب أن يكون لدي بطبيعة الحال نفس الحق.]
لن يكون لديه خيار سوى مشاهدة السلاح الذي كان حيويًا لخطته قد تم تدميره.
“كما أمر الملك.”
في محاولة لقمع قلقه ، شاهد الموقف. ومع ذلك ، كان ديابلو قلقًا من أجل لا شيء.
“كما أمر الملك.”
نظر الفرسان بعيدًا وبدأوا في المشي مرة أخرى.
[لورد؟]
– بعد المشي لفترة أخرى لا يمكن تمييزها.
“… لا أشعر بهالة.”
توقف الفرسان أخيرًا. وفعل ديابلو كذلك.
“استلي.”
ومع ذلك ، كانت أسبابهم مختلفة. بالنسبة للفرسان ، كان ذلك بسبب وصولهم إلى وجهتهم ، لكن جسد ديابلو متصلب لأنه لم يكن قادرًا على التحكم في عواطفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تلوح في الأفق قلعة أمام أعينهم.
لم يكن لورد الأنصاف هو الذى أرهب القارة فى الماضى. كانوا مشابها للورد بشكل مدهش ، لكنه لم يكن هو.
عندما تمكن أخيرًا من رؤية هذه القلعة بأم عينيه ، ارتجف جسده بالكامل دون أن يدرك ذلك.
“ليس انت.”
‘أراها…!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يرد عليه الفرسان الثلاثة وبدلاً من ذلك رفعوا سيوفهم مرة أخرى.
لقد تمكن أخيرًا من رؤية القلعة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ردد صرير كما لو أن البعد نفسه كان يصرخ.
هذا يعني أن ديابلو كان لديه أخيرًا المؤهلات للدخول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يمكنه أن يقول الكثير.
تحدث الفارس الأحمر.
كان هذا البيان هو الحقيقة. لأن شيئًا ما بدأ بالفعل بهذا الإعلان.
“اتبعني.”
ذُهل ديابلو.
[…]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صدر صوت الجالس على العرش مرة أخرى.
تصريحه الذي طال انتظاره بالإذن.
كان ديابلو يسير في صحراء بلون السماء.
غير قادر على التغلب على حماسته ، حاول ديابلو اتخاذ خطوة إلى الأمام.
تحدث الفرسان الثلاثة الواحد تلو الآخر.
“ليس انت.”
كان بإمكانها معرفة هذا من اللحظة الأولى أنها نظرت إليه. لأن وجه لوكاس لم يعد مغطى بظل.
لكن الفارس الأزرق الذي كان يقف بجانبه أوقفه.
“واحدة أخرى؟”
[ماذا؟]
كان ذلك عندما بدأ ديابلو في الشعور بالتوتر.
“أنت لست مؤهلاً بعد. اذهب وجمع المزيد من العناصر المفقودة “.
ذُهل ديابلو.
[…]
—-.
لم يكن الفارس يمزح. في المقام الأول ، لم يكن ذلك ممكنًا.
—-
هذا هو السبب في أن ديابلو لم يستطع إلا أن يحدق بهم بوجه فارغ.
لكن الفرسان ردوا بنبرة حادة.
إذا لم يكن الإذن موجهاً إليه ، فيمكن أن يكون لشخص واحد فقط.
لم يحاولوا حتى إخفاء أنفسهم.
نظر ديابلو إلى لوسيد.
لقد تذكر إحدى حقائق هذا العالم التي سمعها من داونز في الماضي.
كان تطورا غير متوقع. هذا الرجل الميت ، فارس الموت الذي أعاده ديابلو ، تم منحه الإذن بالدخول قبل ديابلو نفسه.
“لا أستطيع الوصول إليه.”
[هذا… أنا من قمت…!]
“… لا أشعر بهالة.”
صرخ ديابلو بشراسة.
عندما رأى هذا المشهد ، لم يستطع ديابلو إلا أن يشعر بشعور غريب.
كان يعلم أنه لا يستطيع إجبار هؤلاء الفرسان على تغيير أي شيء من أجله. ومع ذلك ، لم يستطع التراجع بهذه السهولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تقل لي أنهم لا يستطيعون قبول كائن مثل لوسيد…”
حتى لو كانت غير فعالة في النهاية ، فقد كان على بعد خطوة واحدة فقط من حقيقة العالم الذي كان يتوق إليه لفترة طويلة.
“استلي.”
لم يستطع الابتعاد هكذا.
عندما رأى هذا المشهد ، لم يستطع ديابلو إلا أن يشعر بشعور غريب.
[إذا كان لدى لوسيد الإذن بالمقابلة ، فعندئذٍ أنا ، مالكه ، يجب أن يكون لدي بطبيعة الحال نفس الحق.]
[…]
“…”
بالإضافة إلى ذلك ، لم يكن هناك أحد يجلس عليها.
[يمكنني أيضًا رؤية “القلعة”! لقد استوفيت الشروط التي أخبرتني عنها! فلماذا لا تسمح لي بالدخول؟]
كان هناك ثلاثة أشخاص.
“أنت غير مؤهل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان أعظم تحفة له. الروح التي استغرقها وقتًا طويلاً لإفسادها ، والجسد المثالي ، وأعظم تقنيات القيادة التي يمكن أن يجدها.
مرة أخرى ، سمع ذلك الصوت غير العضوي.
[هذا… أنا من قمت…!]
تمامًا كما بدأ ديابلو في ضغط أسنانه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبالطبع.
—-.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [ماذا؟]
صوت. رقم أثر.
نظر ديابلو إلى لوسيد.
سمع شيئًا كما لو أن شخصًا ما كان يهمس لروحه. أو على الأقل شعر به.
لفترة من الوقت ، نظر الفرسان الثلاثة بصمت إلى لوسيد.
تجمدت حركات الفرسان للحظة ، ثم التفت الفارس الأحمر لينظر إليه.
سمع شيئًا كما لو أن شخصًا ما كان يهمس لروحه. أو على الأقل شعر به.
“اتبعني.”
كان تطورا غير متوقع. هذا الرجل الميت ، فارس الموت الذي أعاده ديابلو ، تم منحه الإذن بالدخول قبل ديابلو نفسه.
[ماذا…]
داونز.
“أنت مؤهل. لقد اعترف الملك بدخولك “.
هل كان ذلك ممكنًا؟
[…!]
“قتل، تم قتله.”
الملك…!
مئات العوالم. الآلاف. ربما مروا أكثر من ذلك.
هل سيتمكن أخيرًا من رؤية هذا الكائن؟
لم يكن الحكام استثناء.
إذا كان لدى ديابلو قلب ، فمن المؤكد أنه كان ينبض بشدة في تلك اللحظة. تبع الفارس الأحمر في القلعة.
كان هناك شخص ما.
وعندما شاهد المشهد في الداخل ، امتص ديابلو نفسا عميقا.
لكن الآن ، كانوا ضعفاء لدرجة أنه حتى ديابلو يمكن أن يقتله.
كان الأمر كما لو أن عشرات العوالم قد تحطمت وسحقت واختلطت معًا تقريبًا قبل أن تُترك كما هي.
“… وبالكاد تشعرين بهذا الآن؟”
ذكّرته الخلفية بالكون. النجوم المنتشرة في مساحة سوداء قاتمة سلطت ضوءها على المناطق المحيطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الاتجاه الذي كان يقف فيه لوسيد.
ولكن في وسط كل ذلك ، كانت المساحة تبدو وكأنها زجاج مكسور. كل شيء انتشر خارج تلك المساحة المكسورة كان له مظهر مختلف تمامًا.
“…”
في جزء من الفضاء ، كانت هناك حضارة كبيرة من أشكال الحياة الذكية التي لم يرها من قبل ، وفي أخرى ، يمكن رؤية جنس بدائي يصطاد مخلوقات أكبر منها بعدة مرات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يرد عليه الفرسان الثلاثة وبدلاً من ذلك رفعوا سيوفهم مرة أخرى.
“أكوان مختلفة…!”
[ماذا…]
ارتجف ديابلو قليلا.
لكن…
كل قطعة من تلك القطع من الفضاء كانت مدخلًا لكون مختلف…! لقد كان كنزًا من المعرفة التي أمضى ديابلو وقتًا طويلاً في البحث عنها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من الصعب رؤية العرش الرمادي الذي بعيدًا جدًا.
سار الفرسان الثلاثة بثبات في الفضاء الفوضوي المظلم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الاتجاه الذي كان يقف فيه لوسيد.
كان لوسيد معهم بالفعل كما لو أنه أصبح واحداً منهم.
إذا كان لدى ديابلو قلب ، فمن المؤكد أنه كان ينبض بشدة في تلك اللحظة. تبع الفارس الأحمر في القلعة.
[…]
حدث كوني على نطاق لا يمكن العثور عليه في التاريخ الطويل للكون المتعدد.
عندما رأى هذا المشهد ، لم يستطع ديابلو إلا أن يشعر بشعور غريب.
الملك…!
لسبب ما ، شعر لوسيد فجأة بأنه بعيد جدًا عنه.
اختفى “الوجود” دون ترك جثة وراءه.
“… لا ، هذا غير ممكن.”
لم يكن الجدار الفاصل بين الأكوان منخفضًا لدرجة أنه كان من الممكن تجاوزه من قبل الكائنات التي لم يكن لديها سوى “ فرصة أن تصبح مطلقًا ”.
بعد كل شيء ، كان أوندد أيقضه ديابلو بنفسه.
“أنت لست مؤهلاً بعد. اذهب وجمع المزيد من العناصر المفقودة “.
كان أعظم تحفة له. الروح التي استغرقها وقتًا طويلاً لإفسادها ، والجسد المثالي ، وأعظم تقنيات القيادة التي يمكن أن يجدها.
هل سيتمكن أخيرًا من رؤية هذا الكائن؟
تمامًا مثلما يشعر الحرفي أحيانًا بأنه غير مألوف لعمله ، كان هذا الشعور الغريب مؤقتًا فقط.
توقف الفرسان أخيرًا. وفعل ديابلو كذلك.
دفع ديابلو أفكاره غير الضرورية جانبًا ، وتبعهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يعلم ذلك.
مئات العوالم. الآلاف. ربما مروا أكثر من ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أكوان مختلفة…!”
أصبح ديابلو مضطربًا ببطء.
ولأول مرة ، أعرب الفرسان عن دهشتهم. ثم استداروا إلى العرش كما لو كانوا للتحقق مما سمعوه للتو.
شعرت أنه كان يغرق ببطء أعمق وأعمق في الهاوية. هل يمكنه حتى العودة إلى عالمه؟ مثلما بدأ قلقه يصل إلى ذروته.
ارتجف ديابلو قليلا.
جلجل!
كل قطعة من تلك القطع من الفضاء كانت مدخلًا لكون مختلف…! لقد كان كنزًا من المعرفة التي أمضى ديابلو وقتًا طويلاً في البحث عنها.
سقط الفرسان الثلاثة فجأة على ركبهم وأحنوا رؤوسهم.
كان هذا البيان هو الحقيقة. لأن شيئًا ما بدأ بالفعل بهذا الإعلان.
ذُهل ديابلو.
[هذا… أنا من قمت…!]
نظر حوله بسرعة قبل أن يراه في النهاية.
[ماذا…]
كان من الصعب رؤية العرش الرمادي الذي بعيدًا جدًا.
لم يكن الفارس يمزح. في المقام الأول ، لم يكن ذلك ممكنًا.
“لا أستطيع الوصول إليه.”
اختفى “الوجود” دون ترك جثة وراءه.
ربما كان مجرد شعور. لكن ديابلو شعر أنه حتى لو ركض بأسرع ما يمكن ، فلن يقترب أبدًا من العرش.
فكر لوكاس في الصندوق الأسود.
في الحقيقة ، كان العرش في حالة رثة. وكان عليها شقوق كثيرة وكان مغطى بالغبار.
كان الأنصاف في الأصل ملائكة ، وكان العالم السماوي هو العالم الذي كان من المفترض أن يعيشوا فيه. لكن الأمور سارت بشكل منحرف وانهار.
بالإضافة إلى ذلك ، لم يكن هناك أحد يجلس عليها.
“نعم. الأمر أشبه…”
[…]
…القضية؟
ومع ذلك ، صر ديابلو على أسنانه وهو ينظر إليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبالطبع.
كان هناك شخص ما.
المتردد الكبير يتردد لفترة طويلة. فتح فمها وإغلاقه مرارًا وتكرارًا.
ومع ذلك ، لم يستطع ديابلو معرفة من هو. كان يعلم أن هناك شخصًا ما ، لكنه لم يستطع رؤيته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبالطبع.
لم يكن الأمر يتعلق بالقوة أو السلطة فقط. لقد كان شيئًا أبعد من ذلك ، كان موجودًا بين ديابلو وهذا الكائن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت مؤهل. لقد اعترف الملك بدخولك “.
—-
حتى “الأكوان في الشظايا” بدت وكأنها تشعر بالاهتزازات لأنها اهتزت خوفًا وتساءلت عما كان يحدث.
مرة أخرى ، سمع الصوت الغريب.
“…”
ثم وقف الفرسان الثلاثة ببطء إلى أقدامهم.
بعد كل شيء ، كان أوندد أيقضه ديابلو بنفسه.
“كما أمر الملك.”
جلجل!
“جئنا بالمخادع”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعندما شاهد المشهد في الداخل ، امتص ديابلو نفسا عميقا.
“من خالف القواعد.”
في اليوم التالي.
تحدث الفرسان الثلاثة الواحد تلو الآخر.
حدث كوني على نطاق لا يمكن العثور عليه في التاريخ الطويل للكون المتعدد.
بعد ذلك ، قاموا بسحب سيوفهم بطريقة منظمة ووجهوها للأسفل.
“…”
كووك!
[…!]
اخترقت السيوف الفضاء أمامهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت أنه كان يغرق ببطء أعمق وأعمق في الهاوية. هل يمكنه حتى العودة إلى عالمه؟ مثلما بدأ قلقه يصل إلى ذروته.
ثم أعطت السيوف الثلاثة أضواء ملونة مختلفة مكونة مثلثًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “داونز”.
وبعد فترة ظهر شكل في وسط المثلث.
لكن…
شخصية مألوفة لديابلو.
كان شيء ما مختلفًا… كما لو كان كائنًا أعلى مستوى.
[لورد؟]
ذُهل ديابلو.
…لا.
“نعم. الأمر أشبه…”
لم يكن كذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومض بصره بحدة.
لم يكن لورد الأنصاف هو الذى أرهب القارة فى الماضى. كانوا مشابها للورد بشكل مدهش ، لكنه لم يكن هو.
لكن الآن ، كانوا ضعفاء لدرجة أنه حتى ديابلو يمكن أن يقتله.
كان شيء ما مختلفًا… كما لو كان كائنًا أعلى مستوى.
[لورد؟]
لكن…
إذا كان لدى ديابلو قلب ، فمن المؤكد أنه كان ينبض بشدة في تلك اللحظة. تبع الفارس الأحمر في القلعة.
“لماذا هم ضعفاء جدا؟”
“لماذا هم ضعفاء جدا؟”
يمكنه أن يقول الكثير.
كان تطورا غير متوقع. هذا الرجل الميت ، فارس الموت الذي أعاده ديابلو ، تم منحه الإذن بالدخول قبل ديابلو نفسه.
كان هذا الكائن الشبيه باللورد ضعيفًا جدًا.
“الفارس الاسود.”
يعتقد ديابلو أنه يجب أن يكون في الأصل مستوى كونيًا لدرجة أنه لم يستطع حتى وضع عينيه عليه. ربما كائن على قدم المساواة مع الجالس على العرش.
فكر لوكاس في الصندوق الأسود.
لكن الآن ، كانوا ضعفاء لدرجة أنه حتى ديابلو يمكن أن يقتله.
“…”
[من هو هذا…؟]
[…!]
لم يرد عليه الفرسان الثلاثة وبدلاً من ذلك رفعوا سيوفهم مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com […]
ثم اقتربوا ببطء من الكائن الشبيه باللورد.
دفع ديابلو أفكاره غير الضرورية جانبًا ، وتبعهم.
كان من الواضح أنهم يعتزمون قطع رأس الكائن في لحظة.
لم يكن الجدار الفاصل بين الأكوان منخفضًا لدرجة أنه كان من الممكن تجاوزه من قبل الكائنات التي لم يكن لديها سوى “ فرصة أن تصبح مطلقًا ”.
تماما كما كان ديابلو متأكدا من هذا.
نظر حوله بسرعة قبل أن يراه في النهاية.
—-
ارتجف ديابلو قليلا.
صدر صوت الجالس على العرش مرة أخرى.
وبقايا فراي بليك التي وجدها بداخلها.
ولأول مرة ، أعرب الفرسان عن دهشتهم. ثم استداروا إلى العرش كما لو كانوا للتحقق مما سمعوه للتو.
دفع ديابلو أفكاره غير الضرورية جانبًا ، وتبعهم.
سرنغ –
“ديابلو ليس في هذا العالم الآن. لم تستطع آيريس تتبعه أيضًا “.
بعد فترة ، أعاد الفرسان سيوفهم إلى أغمادهم.
أدركت لوكاس أنها كانت تخشى أن تقول الكلمات التي انتظرت على لسانها.
وكواحد ، أداروا رؤوسهم للنظر في اتجاه معين.
ثم ، وكأنه فهم دوره ، بدأ يسير نحو الكائن الذي يشبه اللورد.
الاتجاه الذي كان يقف فيه لوسيد.
كان الأنصاف في الأصل ملائكة ، وكان العالم السماوي هو العالم الذي كان من المفترض أن يعيشوا فيه. لكن الأمور سارت بشكل منحرف وانهار.
“الفارس الاسود.”
لم يكن لورد الأنصاف هو الذى أرهب القارة فى الماضى. كانوا مشابها للورد بشكل مدهش ، لكنه لم يكن هو.
“استلي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت مؤهل. لقد اعترف الملك بدخولك “.
“سيفك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لأنه لا تزال هناك أشياء تحتاج لإخبار لوكاس بها.
شم ديابلو على تلك الكلمات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “والآن ليبدأ.”
[لن يستمع لأوامرك. أنا من صنعت…]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شوك-
ومع ذلك ، قبل أن ينهي ديابلو كلامه، سحب لوسيد سيفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن كذلك.
[آه…؟]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “داونز”.
ثم ، وكأنه فهم دوره ، بدأ يسير نحو الكائن الذي يشبه اللورد.
حتى لو قاموا باستلاء سيوفهم وتوجيهها نحو لوسيد ، لم يكن هناك شيء يمكن أن يفعله ديابلو حيال ذلك.
وقعت الأحداث التالية في لحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [يمكنني أيضًا رؤية “القلعة”! لقد استوفيت الشروط التي أخبرتني عنها! فلماذا لا تسمح لي بالدخول؟]
شوك-
ارتجف ديابلو قليلا.
قطع من خلال جانبي العنق دون مقاومة.
سمع شيئًا كما لو أن شخصًا ما كان يهمس لروحه. أو على الأقل شعر به.
لم يكن هناك دم. في الواقع ، لم يخرج شيء من الجسد. كان الأمر أشبه بقطع رأس دمية.
لم يكن هناك دم. في الواقع ، لم يخرج شيء من الجسد. كان الأمر أشبه بقطع رأس دمية.
تذبذب الرأس المقطوع مثل الدخان للحظة قبل أن يختفي دون أن يترك أثرا. وسرعان ما تبعه الجسد.
[من بحق الجحيم قتلتموه يا رفاق؟]
اختفى “الوجود” دون ترك جثة وراءه.
لم يكن الحكام استثناء.
[ما هذا…]
كان ذلك عندما بدأ ديابلو في الشعور بالتوتر.
لم يستطع ديابلو فهم أي شيء في تلك اللحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أراها…!’
لقد وقف هناك في حالة صدمة.
“سيفك”.
قعقعة-
لا. على وجه الدقة ، أي كائن لم يكن على الأقل في نفس مستوى لوسيد لا يمكنه دخول هذا العالم.
لكن في تلك اللحظة ، بدأت المساحة المحيطة بهم تهتز.
في جزء من الفضاء ، كانت هناك حضارة كبيرة من أشكال الحياة الذكية التي لم يرها من قبل ، وفي أخرى ، يمكن رؤية جنس بدائي يصطاد مخلوقات أكبر منها بعدة مرات.
ردد صرير كما لو أن البعد نفسه كان يصرخ.
مرة أخرى ، سمع ذلك الصوت غير العضوي.
حتى “الأكوان في الشظايا” بدت وكأنها تشعر بالاهتزازات لأنها اهتزت خوفًا وتساءلت عما كان يحدث.
[هذا… أنا من قمت…!]
“… هل هذا لا يحدث فقط في هذا الفضاء ولكن في جميع أنحاء العوالم بأكملها؟”
“اتبعني.”
هل كان ذلك ممكنًا؟
في محاولة لقمع قلقه ، شاهد الموقف. ومع ذلك ، كان ديابلو قلقًا من أجل لا شيء.
كان ديابلو قد رأى السجلات الباطلة. كان يعلم أن هناك عددًا لا حصر له من العوالم.
كان لديهم جميعًا مظاهر مماثلة لـ لوسيد. بعبارة أخرى ، كانوا فرسان. تمامًا مثل لوسيد ، كانوا جميعًا مغطاة بالكامل بالدروع بحيث لم يكن هناك شبر واحد من الجلد مرئيًا.
ومض بصره بحدة.
“واحدة أخرى؟”
[من بحق الجحيم قتلتموه يا رفاق؟]
“هل تقصد أنه ذهب إلى عالم آخر؟ هذا مستحيل لأي شخص سوى المطلق “.
لم يكن السؤال الذي ينتظر إجابة. كان الأمر أشبه بصراخ الخوف.
كان لديهم جميعًا مظاهر مماثلة لـ لوسيد. بعبارة أخرى ، كانوا فرسان. تمامًا مثل لوسيد ، كانوا جميعًا مغطاة بالكامل بالدروع بحيث لم يكن هناك شبر واحد من الجلد مرئيًا.
لكن الفرسان ردوا بنبرة حادة.
كانت مشابهة لقوة الاختفاء في تلك القوة الخارجية ، التي كان المطلقون فقط هم القادرون على استخدامها ، وكانت القوة الوحيدة القادرة على مواجهتها. في حالة السفر العالمي ، سيكون من المستحيل تحمل الضغط الذي يأتي مع أبعاد متقاطعة بدون قوة خارجية.
“السيد الأعلى.”
“نعم. الأمر أشبه…”
[ماذا؟]
شم ديابلو على تلك الكلمات.
“السيد الأعلى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كرك.
“قتل، تم قتله.”
تصريحه الذي طال انتظاره بالإذن.
“أخيرا.”
اختفى “الوجود” دون ترك جثة وراءه.
ثم تحدث الفرسان معًا لأول مرة.
بالنسبة له ، كان ملك السيف لوسيد وحده كافياً.
“والآن ليبدأ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أراها…!’
كان هذا البيان هو الحقيقة. لأن شيئًا ما بدأ بالفعل بهذا الإعلان.
كان أيضًا اسمًا آخر لخالق لهذه العوالم.
حدث كوني على نطاق لا يمكن العثور عليه في التاريخ الطويل للكون المتعدد.
…القضية؟
لم يكن موت الإله الذي تحدثوا عنه كذبة.
إذا كان لدى ديابلو قلب ، فمن المؤكد أنه كان ينبض بشدة في تلك اللحظة. تبع الفارس الأحمر في القلعة.
لأن كل المطلقين في الثلاثة آلاف عالم أدركوا على الفور موت الإله.
لفترة من الوقت ، نظر الفرسان الثلاثة بصمت إلى لوسيد.
وبالطبع.
لكن في تلك اللحظة ، بدأت المساحة المحيطة بهم تهتز.
لم يكن الحكام استثناء.
ومع ذلك ، كانت أسبابهم مختلفة. بالنسبة للفرسان ، كان ذلك بسبب وصولهم إلى وجهتهم ، لكن جسد ديابلو متصلب لأنه لم يكن قادرًا على التحكم في عواطفه.
صورة لوسيد الملقب الآن بالفارس الأسود، فارس الموت
ذكّرته الخلفية بالكون. النجوم المنتشرة في مساحة سوداء قاتمة سلطت ضوءها على المناطق المحيطة.
اختفى “الوجود” دون ترك جثة وراءه.
ترجمة : [ Yama ]
بعد كل شيء ، كان أوندد أيقضه ديابلو بنفسه.
“دعني أتراجع قليلاً. بالأمس ، أخبرتك أن السبب الذي جعل بعض الناس يتذكرونك كان بسبب مزيج من عاملين. لقد شرحت لك فقط واحدة من هذه الأشياء “.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
