ترجمة : [ Yama ]
ولوحت بيدها له باستخفاف.
الساحر العظيم يعود بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 395.5
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنسبة للوكاس، لم يكن الشعور الغريب شيئًا جيدًا على الإطلاق.
كان الملمس الزلق للمريء مزعجًا. اللعاب اللزج الذي تسلل إلى ملابسه، والرائحة الكريهة… لو كان يعلم أن هذا سيحدث، لما تخلص من ثيابه.
“من ناحية أخرى، كلما زادت القواسم المشتركة بينكما، زادت كفاءة الامتصاص. اي شئ بخير. سواء كان الأمر يتعلق بالمظهر، مثل لون الشعر، أو لون العين، أو نفس الجنس، أو الخصائص المتشابهة، أو حتى طريقة الكلام… ما أحاول قوله هو أن الأكثر كفاءة هو… آه.”
لقد انزلق للأسفل لبعض الوقت، كما لو كان يركب زلاجة.
كان شخص ما يقف أمام پيل. لم يستطع لوكاس إلا أن يشعر بالدهشة عندما رأى مظهرهم. جمجمة ناعمة ونظيفة وعظام بيضاء ومآخذ عين فارغة.
لقد كان نفس الشعور، ولكن، بطبيعة الحال، لم يكن لطيفًا تقريبًا.
لكن المشهد أمامه كان أكثر إثارة للاشمئزاز من الرائحة.
جلجل.
كانت رائحتها مثل الجثث المتعفنة.
“أغغ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل يمكننا ألا نعود بهذه الطريقة؟”
لقد اصطدم بشخص ما. أحس بنبض في رأسه وكأن شيئاً أصابه.
كان شخص ما يقف أمام پيل. لم يستطع لوكاس إلا أن يشعر بالدهشة عندما رأى مظهرهم. جمجمة ناعمة ونظيفة وعظام بيضاء ومآخذ عين فارغة.
“آه آه آه…”
بمجرد دخولهم إلى الظلام، يمكن سماع صوت إغلاق الجدار مرة أخرى خلفهم.
سمع أنينًا. كان يشبه صوت پيل.
“بالمناسبة، كفاءة الامتصاص تختلف بشكل كبير حسب الطعام.”
رمش لوكاس، لكنه لم يتمكن من رؤية أي شيء من حوله.
الساحر العظيم يعود بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 395.5
بات-
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنهl جميعها اصداف مجوفة، ومع ذلك فهي لم تختف. ولم تتعفن. لماذا؟ لأن هذا المكان لا يحتوي على أي شيء يشبه العالم السفلي. ”
لقد استخدم تعويذة الفلاش لإلقاء الضوء على المناطق المحيطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [أتيت، عمل؟]
ثم رأى پيل قد سقطت على مؤخرتها وكانت تمسك بجبهتها.
“شكرا لعملكم الشاق.”
“هل انت بخير؟”
كذاب، سارت پيل إلى الأمام. لم يكن أمامه خيار سوى متابعتها أثناء النظر حوله.
نظرت پيل إلى يد لوكاس الممدودة، الذي لم يكن يئن. تومض نظرة غريبة في عينيها.
“والان اذن. دعنا نذهب!”
“پيل؟”
سأل لوكاس وهو ينظر إلى پيل التي كانت تمسك بيده.
“…نعم.”
كانت هناك بوصلة ضخمة، أو ربما شيء مثل الساعة، معلقة على الحائط.
بنبرة غير مهتمة، أمسكت بيده ووقفت على قدميها.
كان عاجزًا عن الكلام عندما رأى جبل الجثث. لا، كان هناك الكثير من الجثث مكدسة فوق بعضها البعض بحيث يمكن وصفها بأنها عالم من الجثث.
استغرق لوكاس وقتًا للنظر حوله… هل كانت هذه معدة ثعبان البحر؟ شعرت بالحرارة والخانق بشكل غريب.
كانت رائحتها مثل الجثث المتعفنة.
“إن هضمك والتحول إلى جزء من لحم ودم ثعبان البحر ليس في الحقيقة طريقة لتصبح أقوى.”
“آه آه آه…”
“…”
ضحكت پيل.
پيل لم تجب على الفور. بدلا من ذلك، كانت تنظر إلى كفيها. على عكس المعتاد، كان هناك تعبير جدي على وجهها.
ومع ذلك، كان لا يزال من السهل التعرف على الوجه.
“پيل؟”
كانت هناك بوصلة ضخمة، أو ربما شيء مثل الساعة، معلقة على الحائط.
“…هاه؟ أوه. تعال إلى التفكير في الأمر، هل كانت هذه هي الطريقة؟ ”
قعقعة-
“…”
بابتسامة طفيفة، شددت پيل قبضتها قليلاً وتحدثت.
بدلاً من الشعور بالصدمة من رد پيل غير المتوقع، قرر لوكاس أن يشعر أولاً بالارتياح لأن كلماته لم تكن خاطئة.
تمتمت پيل بهدوء وهي تنتظر.
بابتسامة طفيفة، شددت پيل قبضتها قليلاً وتحدثت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بغض النظر عن المكان الذي نظر فيه، لم يكن هناك شيء سوى الجثث. حتى لوكاس لم يشهد مثل هذا المشهد من قبل.
“هذا المكان عبارة عن مكب للنفايات.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
“مكب نفايات؟”
كذاب، سارت پيل إلى الأمام. لم يكن أمامه خيار سوى متابعتها أثناء النظر حوله.
“يجب أن نتعمق أولاً.”
پيل لم تجب على الفور. بدلا من ذلك، كانت تنظر إلى كفيها. على عكس المعتاد، كان هناك تعبير جدي على وجهها.
كذاب، سارت پيل إلى الأمام. لم يكن أمامه خيار سوى متابعتها أثناء النظر حوله.
“هذا العالم يخضع لقوانين الغابة. وتصبح الفريسة لحم ودم المفترس بالمعنى الحقيقي. وبعبارة أخرى، الامتصاص. هذه هي القاعدة هنا، وهي الطريقة الأكثر شيوعا لتصبح قويا. ”
أول ما لاحظه هو الجدار.. هل هذا جدار المعدة؟ بدا الأمر بهذه الطريقة، لكنه بدا مختلفًا بشكل غريب. وبينما كان يفكر في لمسها، سمع صوت پيل.
تمتمت پيل بهدوء وهي تنتظر.
“شكرا لعملكم الشاق.”
ثم رأى پيل قد سقطت على مؤخرتها وكانت تمسك بجبهتها.
لقد كانوا في طريق مسدود.
أول ما لاحظه هو الجدار.. هل هذا جدار المعدة؟ بدا الأمر بهذه الطريقة، لكنه بدا مختلفًا بشكل غريب. وبينما كان يفكر في لمسها، سمع صوت پيل.
لكن هذا لا يعني أنه لم يكن هناك شيء هناك.
…هل كان تحليله؟
كان شخص ما يقف أمام پيل. لم يستطع لوكاس إلا أن يشعر بالدهشة عندما رأى مظهرهم. جمجمة ناعمة ونظيفة وعظام بيضاء ومآخذ عين فارغة.
قعقعة-
هيكل عظمي.
“هذا العالم يخضع لقوانين الغابة. وتصبح الفريسة لحم ودم المفترس بالمعنى الحقيقي. وبعبارة أخرى، الامتصاص. هذه هي القاعدة هنا، وهي الطريقة الأكثر شيوعا لتصبح قويا. ”
هيكل عظمي كان يقف في الطريق المسدود.
هزت پيل رأسها كما لو كان ذلك متوقعا.
هل فقدت پيل عقلها أخيرًا؟ لا، لا يمكن أن يكون هذا هو الحال.
في اللحظة التي رأى فيها هذه الجثة، لم يستطع لوكاس إلا أن يمتص نفسًا باردًا.
[أتيت، عمل؟]
[…]
جاء صوت من الهيكل العظمي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلجل.
وكان سبب عبارة “لأي عمل أتي” هو أن فك الهيكل العظمي لم يتحرك على الإطلاق عند إصدار الصوت.
“…كفاءة؟”
كان الأمر مثل التخاطر الذي سمعوه. لكن پيل لم تبد متفاجئة من ذلك حيث تحدثت بهدوء.
“بالمناسبة، كفاءة الامتصاص تختلف بشكل كبير حسب الطعام.”
“أنا هنا لالتقاط” الإمكانية “.”
“هذه أفضل فريسة للعم. آه. لقد مات بالفعل، لذا يجب أن تكون قادرًا على تناول هذا، أليس كذلك؟”
[فهمت. بعض الوقت، انتظر.]
“… ماتت هذه الجثث في عالم الفراغ؟”
تومض عيون الهيكل العظمي عندما نظر إلى پيل. يبدو أنه كان يحللها.
ابتسمت پيل وهي تسحب جثة من بين الجثث الأخرى.
ثم تحدث مرة أخرى.
بمجرد دخولهم إلى الظلام، يمكن سماع صوت إغلاق الجدار مرة أخرى خلفهم.
[لا، ممكن. أصلك، لا خسارة.]
لقد اصطدم بشخص ما. أحس بنبض في رأسه وكأن شيئاً أصابه.
هزت پيل رأسها كما لو كان ذلك متوقعا.
تومض عيون الهيكل العظمي عندما نظر إلى پيل. يبدو أنه كان يحللها.
“لا، ليس أنا، أيها الهيكل العظمي الغبي. لماذا ترتكب نفس الخطأ في كل مرة أتيت فيها إلى هنا؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقفت يداها الباحثتان للحظة.
[…]
ابتسمت پيل وهي تسحب جثة من بين الجثث الأخرى.
“حلل أصل هذا العم، وليس لي”.
[….مفهوم.]
ثم أدار الهيكل العظمي جمجمته لينظر إلى لوكاس. عندما نظر عن كثب، كان بإمكانه رؤية ألسنة اللهب الخافتة تحترق داخل تجاويف العين العميقة المظلمة
بعد أن قال ذلك، انحنى رأسه. مثل الآلة التي أنهت مهمتها.
…هل كان تحليله؟
هزت پيل رأسها كما لو كان ذلك متوقعا.
وبعد لحظة من الصمت، تحدث الهيكل العظمي مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يبدو أنه تم إهماله لفترة طويلة. وكان في حالة رهيبة.
[كائن من الكون، رقم 2731361.]
ثم رأى پيل قد سقطت على مؤخرتها وكانت تمسك بجبهتها.
“مم.”
“هذه أفضل فريسة للعم. آه. لقد مات بالفعل، لذا يجب أن تكون قادرًا على تناول هذا، أليس كذلك؟”
[غريب. إمكانيات هذا الرجل الفريدة من نوعها في هذا العالم. لا، بل خارجي…]
جاء صوت من الهيكل العظمي.
أمال الهيكل العظمي رأسه إلى الجانب وهو يتمتم بصوت أجش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد لحظة من الصمت، تحدث الهيكل العظمي مرة أخرى.
ضحكت پيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ الجدار المسدود يهتز قبل أن ينقسم في النهاية إلى نصفين. وبعد فترة قصيرة، تم الكشف عن المساحة السوداء المخبأة خلفه.
“ليست وظيفتك أن تهتم بذلك، أليس كذلك؟”
…اصداف،
[…هذا صحيح.]
كانت رائحتها مثل الجثث المتعفنة.
كما قال تلك الكلمات، تراجع الهيكل العظمي إلى الوراء.
“وجدته. كما هو متوقع، أنا أكثر حظًا عندما تكون في الجوار.
كانت هناك بوصلة ضخمة، أو ربما شيء مثل الساعة، معلقة على الحائط.
“كل شيء هنا هو احتمالات تم تجاهلها.”
ومع ذلك، كان هناك عقارب أكثر بكثير من عقارب الساعة والدقائق والثواني. في لمحة، كان هناك العشرات منهم. يبدو أن العلامات أيضًا دقيقة تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد لحظة من الصمت، تحدث الهيكل العظمي مرة أخرى.
مدّ الهيكل العظمي أصابعه العظمية في حركة مألوفة وبدأ في ضبط الأيدي التي تشبه الإبرة. وعلى عكس صوته البطيء، لم يكن هناك أي تردد في حركة أصابعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غطى لوكاس أنفه للحظة. كانت هناك رائحة كريهة في هذا المكان لا تضاهى مثل السابق تمامًا.
تمتمت پيل بهدوء وهي تنتظر.
أمال الهيكل العظمي رأسه إلى الجانب وهو يتمتم بصوت أجش.
وعندما انتهى التعديل.
[الـ-،سيد، يريد مقابلتك.]
قعقعة-
الهيكل العظمي لم يقدم الطلب مرة أخرى.
بدأ الجدار المسدود يهتز قبل أن ينقسم في النهاية إلى نصفين. وبعد فترة قصيرة، تم الكشف عن المساحة السوداء المخبأة خلفه.
“هذا المكان عبارة عن مكب للنفايات.”
[رقم 2731361، مكب نفايات.]
“هذا ممكن.”
“رائع. عمل جيد!”
“هذا ممكن.”
ربتت پيل الهيكل العظمي على الكتف وأثنت عليه. متجاهلاً هذا، تحدث الهيكل العظمي مرة أخرى.
الهيكل العظمي لم يقدم الطلب مرة أخرى.
[الـ-،سيد، يريد مقابلتك.]
“مم.”
وبطبيعة الحال، لم يكن يتحدث إلى لوكاس. تحول رأس الهيكل العظمي إلى پيل.
بمجرد دخولهم إلى الظلام، يمكن سماع صوت إغلاق الجدار مرة أخرى خلفهم.
ولوحت بيدها له باستخفاف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [أتيت، عمل؟]
“لا أستطبع. ألا ترى أنني مشغول الآن؟”
لقد استخدم تعويذة الفلاش لإلقاء الضوء على المناطق المحيطة.
[….مفهوم.]
لقد انزلق للأسفل لبعض الوقت، كما لو كان يركب زلاجة.
الهيكل العظمي لم يقدم الطلب مرة أخرى.
“نحن هنا.”
[آمل أن تكون الإمكانية التي ترغب فيها موجودة.]
ضحكت پيل.
بعد أن قال ذلك، انحنى رأسه. مثل الآلة التي أنهت مهمتها.
“هذه أفضل فريسة للعم. آه. لقد مات بالفعل، لذا يجب أن تكون قادرًا على تناول هذا، أليس كذلك؟”
“والان اذن. دعنا نذهب!”
[كائن من الكون، رقم 2731361.]
حولت پيل انتباهها بعيدا عن الهيكل العظمي. فجأة اقتربت من لوكاس وأمسكت بيده. ثم قادته بابتسامة راضية على وجهها.
“وجدته. كما هو متوقع، أنا أكثر حظًا عندما تكون في الجوار.
بمجرد دخولهم إلى الظلام، يمكن سماع صوت إغلاق الجدار مرة أخرى خلفهم.
“پيل؟”
“هل يمكننا ألا نعود بهذه الطريقة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحكت پيل.
سأل لوكاس وهو ينظر إلى پيل التي كانت تمسك بيده.
[…]
“ليست هناك حاجة للذهاب إلى هناك بعد الآن. إذا ذهبنا أبعد قليلا… انظر. ألم نصل بسرعة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنسبة للوكاس، لم يكن الشعور الغريب شيئًا جيدًا على الإطلاق.
مددت پيل إصبعها.
قعقعة-
“نحن هنا.”
شعر أشقر داكن، عيون زرقاء ميتة.
غطى لوكاس أنفه للحظة. كانت هناك رائحة كريهة في هذا المكان لا تضاهى مثل السابق تمامًا.
[….مفهوم.]
كانت رائحتها مثل الجثث المتعفنة.
“…”
لكن المشهد أمامه كان أكثر إثارة للاشمئزاز من الرائحة.
لقد تركه المنظر عاجزًا عن الكلام للحظة. وبينما كانت تسير إلى الأمام خطوة بخطوة، بدت وكأنها ملاك يتجول في الجحيم.
“…”
ترجمة : [ Yama ]
كان عاجزًا عن الكلام عندما رأى جبل الجثث. لا، كان هناك الكثير من الجثث مكدسة فوق بعضها البعض بحيث يمكن وصفها بأنها عالم من الجثث.
“…كفاءة؟”
بغض النظر عن المكان الذي نظر فيه، لم يكن هناك شيء سوى الجثث. حتى لوكاس لم يشهد مثل هذا المشهد من قبل.
كان الأمر مثل التخاطر الذي سمعوه. لكن پيل لم تبد متفاجئة من ذلك حيث تحدثت بهدوء.
“كل شيء هنا هو احتمالات تم تجاهلها.”
لقد انزلق للأسفل لبعض الوقت، كما لو كان يركب زلاجة.
پيل سارت عبر هذا المكان.
[غريب. إمكانيات هذا الرجل الفريدة من نوعها في هذا العالم. لا، بل خارجي…]
لقد تركه المنظر عاجزًا عن الكلام للحظة. وبينما كانت تسير إلى الأمام خطوة بخطوة، بدت وكأنها ملاك يتجول في الجحيم.
“…”
ثم بدأت بالتنقيب في الجثث بتعبير بريء.
كذاب، سارت پيل إلى الأمام. لم يكن أمامه خيار سوى متابعتها أثناء النظر حوله.
“إنهl جميعها اصداف مجوفة، ومع ذلك فهي لم تختف. ولم تتعفن. لماذا؟ لأن هذا المكان لا يحتوي على أي شيء يشبه العالم السفلي. ”
[كائن من الكون، رقم 2731361.]
“… ماتت هذه الجثث في عالم الفراغ؟”
“هذه أفضل فريسة للعم. آه. لقد مات بالفعل، لذا يجب أن تكون قادرًا على تناول هذا، أليس كذلك؟”
“هذا ممكن.”
كان عاجزًا عن الكلام عندما رأى جبل الجثث. لا، كان هناك الكثير من الجثث مكدسة فوق بعضها البعض بحيث يمكن وصفها بأنها عالم من الجثث.
ضحكت پيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
“هذا العالم يخضع لقوانين الغابة. وتصبح الفريسة لحم ودم المفترس بالمعنى الحقيقي. وبعبارة أخرى، الامتصاص. هذه هي القاعدة هنا، وهي الطريقة الأكثر شيوعا لتصبح قويا. ”
كانت رائحتها مثل الجثث المتعفنة.
“…”
وعندما انتهى التعديل.
“بالمناسبة، كفاءة الامتصاص تختلف بشكل كبير حسب الطعام.”
[…هذا صحيح.]
“…كفاءة؟”
[….مفهوم.]
“حتى لو كان الخصم أقوى منك بكثير، إذا لم يكن لديك أي شيء مشترك، فإن الكفاءة ستكون منخفضة للغاية. إذا كنتم كائنات مختلفة تمامًا، فقد تصل النسبة إلى 0.1%.”
“حلل أصل هذا العم، وليس لي”.
كانت لهجة پيل مختلفة قليلاً عن المعتاد. شعرت أنها كانت شخصًا مختلفًا تمامًا. لم يكن ذلك فقط لأن هذا كان أول شرح مفصل لها على الإطلاق.
“آه آه آه…”
بالنسبة للوكاس، لم يكن الشعور الغريب شيئًا جيدًا على الإطلاق.
ثم بدأت بالتنقيب في الجثث بتعبير بريء.
لقد نظر خلفه بشكل غريزي تقريبًا، إلى الطريق الذي سلكوه.
أمال الهيكل العظمي رأسه إلى الجانب وهو يتمتم بصوت أجش.
لكنه كان على يقين من أن طريق الهروب لم يعد موجودا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل يمكننا ألا نعود بهذه الطريقة؟”
ربما لم تلاحظ پيل سلوكه، لأنها تابعت بصوتها الناعم.
بعد أن قال ذلك، انحنى رأسه. مثل الآلة التي أنهت مهمتها.
“من ناحية أخرى، كلما زادت القواسم المشتركة بينكما، زادت كفاءة الامتصاص. اي شئ بخير. سواء كان الأمر يتعلق بالمظهر، مثل لون الشعر، أو لون العين، أو نفس الجنس، أو الخصائص المتشابهة، أو حتى طريقة الكلام… ما أحاول قوله هو أن الأكثر كفاءة هو… آه.”
الساحر العظيم يعود بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 395.5
توقفت يداها الباحثتان للحظة.
[الـ-،سيد، يريد مقابلتك.]
“وجدته. كما هو متوقع، أنا أكثر حظًا عندما تكون في الجوار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلجل.
ابتسمت پيل وهي تسحب جثة من بين الجثث الأخرى.
“…”
“…!”
[…هذا صحيح.]
في اللحظة التي رأى فيها هذه الجثة، لم يستطع لوكاس إلا أن يمتص نفسًا باردًا.
ولوحت بيدها له باستخفاف.
يبدو أنه تم إهماله لفترة طويلة. وكان في حالة رهيبة.
“پيل؟”
وكانت هناك قطع مفقودة كما لو أن الكلاب البرية أكلتها. على وجه الخصوص، كان الجزء السفلي من الجسم غير موجود كما لو أنه تم تمزيقه.
“…”
ومع ذلك، كان لا يزال من السهل التعرف على الوجه.
هل فقدت پيل عقلها أخيرًا؟ لا، لا يمكن أن يكون هذا هو الحال.
شعر أشقر داكن، عيون زرقاء ميتة.
لقد انزلق للأسفل لبعض الوقت، كما لو كان يركب زلاجة.
…اصداف،
“هذا العالم يخضع لقوانين الغابة. وتصبح الفريسة لحم ودم المفترس بالمعنى الحقيقي. وبعبارة أخرى، الامتصاص. هذه هي القاعدة هنا، وهي الطريقة الأكثر شيوعا لتصبح قويا. ”
أظهرت جثة “لوكاس ترومان” نصف المأكولة بابتسامة عريضة.
[الـ-،سيد، يريد مقابلتك.]
“هذه أفضل فريسة للعم. آه. لقد مات بالفعل، لذا يجب أن تكون قادرًا على تناول هذا، أليس كذلك؟”
“…”
ترجمة : [ Yama ]
[كائن من الكون، رقم 2731361.]
[…]
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
