ترجمة : [ Yama ]
“هذا جيّد. لقد جئت وحدي.”
الساحر العظيم يعود بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 399
سقط الصمت مرة أخرى.
كانت صوفيا بمثابة الأم للوكاس.
بدت وكأنها في حالة من الإثارة المفرطة. كانت عيناها واسعة ومحتقنة بالدماء، وارتجفت أطراف أصابعها قليلاً. وكان اللعاب يقطر أيضًا من زاوية فمها. لقد بدت وكأنها شخص مجنون أصيب بالجنون تمامًا.
ليس فقط لوكاس. كما اتخذ العشرات من الأطفال في دار الأيتام صوفيا أمهم الحقيقية. ولهذا السبب لم يستطع تحمل شعور الخيانة الذي نما عندما اكتشف الحقيقة.
وعندما احترق نصف جسدها اختفت النيران.
لم يكن أطفال المدينة فقط هم الذين تأثرت بهم صوفيا. وكان هناك ما مجموعه سبعة ضحايا من دار الأيتام. الضحية الأولى كانت إيلي. وبطبيعة الحال، قتلوا جميعا. ربما تم أكلهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كان الأمر كذلك، فلن تتمكن صوفيا من إخفاء جرائمها لفترة طويلة. لقد كانت ماكرة ودقيقة وقادرة على وضع خطط مثالية.
وكان أصغر الضحايا يبلغ من العمر 6 سنوات فقط.
“آه. هذا… لحم بقر.”
لقد اختطفت واحتجزت وأذلت وقتلت في النهاية طفلاً لا يستطيع حتى التحدث بشكل صحيح.
لكن عيون صوفيا تحركت مشغولة.
نبض-
“إنها قمامة بشرية قتلت 61 طفلاً. لم يكن هناك سبب للتردد.”
كان رأسه يؤلمه.
وكان مظهرها الخارجي مثاليًا أيضًا. المديرة اللطيفة لدار الأيتام التي تولت رعاية عشرات الأطفال.
قام لوكاس بتدليك صدغيه.
“آه، آه، آه…”
ما زال لا يستطيع أن يتذكر كيف استجاب لهذه المرة الأخيرة، ولكن هذا لا يهم.
كانت طبيعة صوفيا الحقيقية حثالة بشرية وقمامة مثيرة للاشمئزاز. لعبت دور المديرة الجيدة أمام الأطفال الذين جمعتهم.
وبغض النظر عن السبب، فلا يوجد أي مبرر لقتل 61 طفلا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كواك!”
كانت طبيعة صوفيا الحقيقية حثالة بشرية وقمامة مثيرة للاشمئزاز. لعبت دور المديرة الجيدة أمام الأطفال الذين جمعتهم.
هتف بهدوء تعويذة. تمايلت المنطقة العشبية قليلاً، ولكن يمكن اعتبار ذلك بمثابة نسيم عابر. وكدليل على ذلك، لم تلتفت إليه صوفيا حتى.
لم يستطع لوكاس إلا أن يشعر بالاشمئزاز من نفاقها.
أشرقت بشرة صوفيا قليلاً.
“كان ينبغي أن يكون الشاب لوكاس هو من اكتشف الحقيقة.”
وأخيرا.
لم يستطع أن يتذكر أي نوع من الأشخاص كان في ذلك الوقت. ولكن 12 لم يكن سن مبكرة. على أقل تقدير، كانت شخصيته الأساسية قد بدأت بالفعل في التشكل، وكان قد بدأ في امتلاك ذاتيته الخاصة.
“…”
“…”
لم يكن أطفال المدينة فقط هم الذين تأثرت بهم صوفيا. وكان هناك ما مجموعه سبعة ضحايا من دار الأيتام. الضحية الأولى كانت إيلي. وبطبيعة الحال، قتلوا جميعا. ربما تم أكلهم.
بما أن عينيه قد اعتادتا على الظلام، كان من الممكن للوكاس أن يحلل حالة صوفيا على الرغم من كونه على بعد 20 خطوة أو نحو ذلك. راقبها لوكاس وهي ملتوية على العشب.
لقد ماتت القاتلة التي قتلت 61 طفلاً، صوفيا ترومان. لقد تمزق جسدها وتناثر دمها على الأرض.
بدت وكأنها في حالة من الإثارة المفرطة. كانت عيناها واسعة ومحتقنة بالدماء، وارتجفت أطراف أصابعها قليلاً. وكان اللعاب يقطر أيضًا من زاوية فمها. لقد بدت وكأنها شخص مجنون أصيب بالجنون تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [أنا متفاجئ. لم أكن أعتقد أنك ستقتلها دون تردد.]
لكنها لم تكن مجنونة.
“إنها قمامة بشرية قتلت 61 طفلاً. لم يكن هناك سبب للتردد.”
إذا كان الأمر كذلك، فلن تتمكن صوفيا من إخفاء جرائمها لفترة طويلة. لقد كانت ماكرة ودقيقة وقادرة على وضع خطط مثالية.
لكن رأس صوفيا كان يتأرجح.
ربما كانت تلك طبيعة صوفيا الخفية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم أطلقهم واحدًا تلو الآخر.
كانت تحمل سيفا في يد واحدة. كانت هناك آثار دماء على النصل لم يتم مسحها وتنظيفها بعد. ومن المحتمل أن الشخص الذي كان في الكيس كان طفلاً.
باك!
“…عضلاتها منتفخة.”
“فهمت.”
سرعان ما أدرك لوكاس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يُظهر لوكاس أي تعاطف، وبدلاً من ذلك واصل ما خطط للقيام به.
كانت ساعدا صوفيا سميكتين جدًا بحيث لا يتناسبان مع امرأة في عمرها. لقد كان مثل شخص تناول أدوية تعزيزية. على الرغم من أنه لم يكن متأكدًا، إلا أنه خمن أن القوة التي يمكن أن تظهرها ربما كانت أكثر مرتين أو ثلاث مرات من المعتاد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستطع أن يتذكر أي نوع من الأشخاص كان في ذلك الوقت. ولكن 12 لم يكن سن مبكرة. على أقل تقدير، كانت شخصيته الأساسية قد بدأت بالفعل في التشكل، وكان قد بدأ في امتلاك ذاتيته الخاصة.
سيكون من الصعب على لوكاس البالغ من العمر 12 عامًا، والذي لم يتطور جسده جيدًا بعد، أن يقاتل مثل هذا الخصم علانية.
“لحم؟”
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لدى “لوكاس” تعبير معقد على وجهه قبل أن يفتح فمه.
هتف بهدوء تعويذة. تمايلت المنطقة العشبية قليلاً، ولكن يمكن اعتبار ذلك بمثابة نسيم عابر. وكدليل على ذلك، لم تلتفت إليه صوفيا حتى.
[إذا كنت تعتبر صوفيا أحد أفراد عائلتك على الإطلاق، كنت ستفكر في نهاية مختلفة.]
عندما أنهى لوكاس استعداداته، هز العشب بكلتا يديه.
أصبح تعبير صوفيا في حيرة.
حفيف!
[لذلك هذا هو اختيارك.]
كان الصوت المفاجئ بالكاد مسموعًا في الغابة الهادئة.
تعثرت صوفيا قليلا.
لكن رأس صوفيا كان يتأرجح.
يبدو أن صوفيا قد أصيبت بالعمى بالفعل.
“من هناك؟”
ومع ذلك، كانت كرة النار مختلفة.
كان صوتها ولهجتها قاسية. إذا سمع صوتها ولم يراها، فلن يعتقد أنها صوفيا. كان يراها تقترب منه ببطء، ومقبض السيف ممسك بقوة في يدها. على الرغم من أن الصوت كان خفيفًا، إلا أنها ما زالت قادرة على تحديد الاتجاه الصحيح. ولم يكن لديه أي نية للمغادرة. إذا أظهر مظهر الهرب، فسوف تطارده إلى نهاية الجحيم.
ثم، عندما حان الوقت، أظهر نفسه.
انتظر لوكاس حتى دخلت صوفيا إلى الموقع المخطط له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كان الأمر كذلك، فلن تتمكن صوفيا من إخفاء جرائمها لفترة طويلة. لقد كانت ماكرة ودقيقة وقادرة على وضع خطط مثالية.
ثم، عندما حان الوقت، أظهر نفسه.
سقط الصمت مرة أخرى.
“إنها أنا يا صوفيا.”
ليس فقط لوكاس. كما اتخذ العشرات من الأطفال في دار الأيتام صوفيا أمهم الحقيقية. ولهذا السبب لم يستطع تحمل شعور الخيانة الذي نما عندما اكتشف الحقيقة.
أصبح تعبير صوفيا في حيرة.
كلما ضربت الصواريخ السحرية، رنّت صرخات رهيبة، تذكرنا بالأصوات التي يصدرها الخنزير.
جاء ذلك من لقاء شخص غير متوقع في وقت غير متوقع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستطع أن يتذكر أي نوع من الأشخاص كان في ذلك الوقت. ولكن 12 لم يكن سن مبكرة. على أقل تقدير، كانت شخصيته الأساسية قد بدأت بالفعل في التشكل، وكان قد بدأ في امتلاك ذاتيته الخاصة.
“لوكاس…؟”
-نهاية مختلفة.
“نعم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كان الأمر كذلك، فلن تتمكن صوفيا من إخفاء جرائمها لفترة طويلة. لقد كانت ماكرة ودقيقة وقادرة على وضع خطط مثالية.
“لماذا أنت هنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم أطلقهم واحدًا تلو الآخر.
اهتز صوتها وعينيها قليلاً، مما يدل على أن رد فعلها كان حقيقياً.
ثم ابتسمت ومدت يدها.
على أقل تقدير، كان من الواضح أنها فوجئت في تلك اللحظة.
استخدم لوكاس تعويذة تلو الأخرى على صوفيا، التي لم تكن قد أدركت الوضع بالكامل بعد.
“لم أستطع النوم، لذلك ذهبت للبحث عن صوفيا، لكنك لم تكن في غرفتك. لذا خرجت لأنظر إلى القمر لبعض الوقت، ولكن بعد ذلك رأيت صوفيا تذهب إلى الغابة…”
ترجمة : [ Yama ]
“… أنت… تبعتني إلى هنا؟”
[ كلامك صحيح. صوفيا قاتلة حقيرة، قطعة من القمامة لا يمكن إنقاذها. مثل هذه المرأة لا تستحق أن تُرحم. ومع ذلك، هل كان هناك حتى ذرة من التردد عندما قتلتها؟ هل كان من السهل جدًا أن تظل بلا تعبير أثناء سماع صراخها المعذب؟ هل كانت العلاقة التي بنيتها معها على مدار عشر سنوات خفيفة جدًا؟]
تعثرت صوفيا قليلا.
سيكون من الصعب على لوكاس البالغ من العمر 12 عامًا، والذي لم يتطور جسده جيدًا بعد، أن يقاتل مثل هذا الخصم علانية.
أومأ لوكاس.
“…حقًا؟”
“نعم.”
كان من الممكن جدًا سحق مقلة العين، أو التسبب في انهيار عظمة الأنف.
الصمت.
-نهاية مختلفة.
لكن عيون صوفيا تحركت مشغولة.
“ماذا؟”
ثم ابتسمت بلطف. ومع ذلك، لم تستطع إيقاف زوايا فمها من الارتعاش قليلاً.
استخدم لوكاس تعويذة تلو الأخرى على صوفيا، التي لم تكن قد أدركت الوضع بالكامل بعد.
“لقد اتبعتني جيدًا. لا بد أن المكان كان مظلمًا جدًا…”
تدحرجت صوفيا على الأرض في الفسحة بجنون. ومع ذلك، بما أنها خلقت بالسحر، فلن يتم إطفاء النيران بهذه السهولة.
“رؤيتي جيدة جدًا في الليل. بالمناسبة صوفيا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما زال لا يستطيع أن يتذكر كيف استجاب لهذه المرة الأخيرة، ولكن هذا لا يهم.
“ن-نعم؟”
“نعم.”
“لسبب ما، تبدو صوفيا أكبر من المعتاد.”
“نعم.”
نظر لوكاس إلى ساعديها السميكتين وهو يقول ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكان أصغر الضحايا يبلغ من العمر 6 سنوات فقط.
أجابت بإيماءة بطيئة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صحيح، لقد كنت محظوظاً بما فيه الكفاية للحصول على بعض لحم البقر. لقد أبقيت الأمر سرا عنكم يا أطفال. أجل. لقد احتفظت بالأمر سرًا لأنني أردت أن أفاجئكم يا رفاق.
“…ربما… أبدو هكذا لأنني أرتدي الكثير من الملابس. أليس نسيم الليل باردًا بعض الشيء؟
“اوك!”
“أرى. إذن ما هذا الكيس الذي بين يديك؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لو-، كا-، س…”
اهتزت صوفيا من تلك الكلمات، لكن ذلك كان للحظة فقط.
وبغض النظر عن السبب، فلا يوجد أي مبرر لقتل 61 طفلا.
وسرعان ما استجابت بتعبير عادي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لدى “لوكاس” تعبير معقد على وجهه قبل أن يفتح فمه.
“آه. هذا… لحم بقر.”
بعد الصوت، ظهر “لوكاس”.
“لحم؟”
صرخت صوفيا وسقطت. لقد ضربت السن الحجرية ركبتها. أثبت هذا أن مهاراته السحرية لا تزال مفقودة لأنه كان يستهدف كاحلها في الأصل.
“صحيح، لقد كنت محظوظاً بما فيه الكفاية للحصول على بعض لحم البقر. لقد أبقيت الأمر سرا عنكم يا أطفال. أجل. لقد احتفظت بالأمر سرًا لأنني أردت أن أفاجئكم يا رفاق.
كان من الممكن جدًا سحق مقلة العين، أو التسبب في انهيار عظمة الأنف.
“يبدو صغيرًا بعض الشيء أن تكون بقرة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ن-نعم؟”
الكيس لم يكن بهذا الحجم. حتى نصف بقرة لن تكون قادرة على استيعابها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [أنا متفاجئ. لم أكن أعتقد أنك ستقتلها دون تردد.]
“… ذلك لأنه كان عجلاً صغيراً.”
حتى الآن، لم تكن قادرة على رؤية أو سماع أي شيء، لكنها كانت قادرة على نحو مدهش على العثور على الاتجاه الصحيح.
“فهمت.”
“نعم.”
“…”
“لحم؟”
سقط الصمت مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتظر لوكاس حتى دخلت صوفيا إلى الموقع المخطط له.
ومرة أخرى، كانت صوفيا هي التي كسرت الأمر.
صرخت صوفيا وسقطت. لقد ضربت السن الحجرية ركبتها. أثبت هذا أن مهاراته السحرية لا تزال مفقودة لأنه كان يستهدف كاحلها في الأصل.
“هل أتيت إلى هنا بمفردك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مشى نحوها.
“لماذا تسأل؟”
حتى الآن، لم تكن قادرة على رؤية أو سماع أي شيء، لكنها كانت قادرة على نحو مدهش على العثور على الاتجاه الصحيح.
“لأن الغابة خطيرة جدًا في الليل. بالطبع، لا توجد ذئاب أو دببة في الغابة. لكن البوم البري يمكن أيضًا أن يكون عدوانيًا جدًا. إذا أتيت مع طفل آخر، وإذا تركتهم بمفردهم في مكان ما في الغابة، فقد يكونون في وضع خطير للغاية. ”
شوك.
“هذا جيّد. لقد جئت وحدي.”
كسر.
“…حقًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستطع أن يتذكر أي نوع من الأشخاص كان في ذلك الوقت. ولكن 12 لم يكن سن مبكرة. على أقل تقدير، كانت شخصيته الأساسية قد بدأت بالفعل في التشكل، وكان قد بدأ في امتلاك ذاتيته الخاصة.
أشرقت بشرة صوفيا قليلاً.
“يويك!”
ثم ابتسمت ومدت يدها.
ومع ذلك، كانت كرة النار مختلفة.
“تعال هنا يا لوكاس. دعنا نعود إلى المنزل.”
“يبدو صغيرًا بعض الشيء أن تكون بقرة.”
“تمام.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [أنا متفاجئ. لم أكن أعتقد أنك ستقتلها دون تردد.]
لوكاس لوكاس أصابعه وهو يسير نحوها. لم يكن هذا سحر الحركة. لقد كانت مجرد إشارة لتعويذته المسبقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما كان غارقًا في أفكاره، شعر بأن أطراف أصابعه أصبحت مبللة. ومن دون أن يدرك ذلك، انتشر دماء صوفيا على الأرض حتى يديه.
أطلق السن الحجري الذي ألقاه للأمام قبل أن تدرك صوفيا ذلك.
“…”
كسر.
استخدم لوكاس تعويذة تلو الأخرى على صوفيا، التي لم تكن قد أدركت الوضع بالكامل بعد.
“كواك!”
بدت وكأنها في حالة من الإثارة المفرطة. كانت عيناها واسعة ومحتقنة بالدماء، وارتجفت أطراف أصابعها قليلاً. وكان اللعاب يقطر أيضًا من زاوية فمها. لقد بدت وكأنها شخص مجنون أصيب بالجنون تمامًا.
صرخت صوفيا وسقطت. لقد ضربت السن الحجرية ركبتها. أثبت هذا أن مهاراته السحرية لا تزال مفقودة لأنه كان يستهدف كاحلها في الأصل.
تأوهت صوفيا بشدة، وزحفت عبر الأرض.
“ماذا…”
بعد الصوت، ظهر “لوكاس”.
استخدم لوكاس تعويذة تلو الأخرى على صوفيا، التي لم تكن قد أدركت الوضع بالكامل بعد.
ترجمة : [ Yama ]
“الصاروخ السحري.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت ساعدا صوفيا سميكتين جدًا بحيث لا يتناسبان مع امرأة في عمرها. لقد كان مثل شخص تناول أدوية تعزيزية. على الرغم من أنه لم يكن متأكدًا، إلا أنه خمن أن القوة التي يمكن أن تظهرها ربما كانت أكثر مرتين أو ثلاث مرات من المعتاد.
وونج
“…”
ضربت قذيفة من الطاقة المتوهجة الشاحبة صوفيا في وجهها. على الرغم من أن قوة هذه التعويذة لم تكن قوية، إلا أنها أصبحت قصة مختلفة عندما تم إطلاقها باستمرار على نقطة ضعيفة وحيوية مثل الوجه.
في البداية، أصبحت جبهتها حمراء ومنتفخة. كان الألم المشابه لضرب رأسها بمطرقة صغيرة بمثابة مكافأة.
كان من الممكن جدًا سحق مقلة العين، أو التسبب في انهيار عظمة الأنف.
على أقل تقدير، كان من الواضح أنها فوجئت في تلك اللحظة.
“كواك…”
بوجه خالٍ من التعبير، أرسل لوكاس الصواريخ السحرية للأمام واحدة تلو الأخرى، مع الحفاظ على دقة الحرفي الذي يدق المسامير بمطرقة.
أمسكت صوفيا وجهها بينما كان جسدها يلتف. ربما كانت تشعر بألم تمزق وجهها.
“كواك…”
لم يُظهر لوكاس أي تعاطف، وبدلاً من ذلك واصل ما خطط للقيام به.
صرخت صوفيا وسقطت. لقد ضربت السن الحجرية ركبتها. أثبت هذا أن مهاراته السحرية لا تزال مفقودة لأنه كان يستهدف كاحلها في الأصل.
“كرة النار.
“كوك…”
فوش!
لم يكن لديها أي قوة خاصة. وبطبيعة الحال، كانت عضلاتها المنتفخة غريبة بعض الشيء، ولكن هذا كل شيء.
تعويذة التشطيب.
حتى الآن، لم تكن قادرة على رؤية أو سماع أي شيء، لكنها كانت قادرة على نحو مدهش على العثور على الاتجاه الصحيح.
أضاء الظلام المحيط في لحظة.
حتى حراس المدينة لم يشكوا فيها.
تعتبر كرة النار واحدة من تعويذة النجمتين الأساسية، لكن قوتها التدميرية النقية كانت على نطاق أعلى.
ما بقي… كان كافيا لخمسة صواريخ سحرية. كان يكفي.
لقد وضع أيضًا معظم مانا الخاص به فيها، مما جعل حجم الكرة النارية أكبر بمرتين من المعتاد. هذا تركه مع بالكاد أي مانا المتبقية.
…فكرة برزت فجأة في ذهنه.
شوك.
[كلماتك ليست خاطئة. ولكن هناك شيء مهم مفقود.]
بمجرد أن أشار بإصبعه نحو صوفيا، اجتاحت كرة اللهب جسدها بالكامل دون رحمة.
“…ربما… أبدو هكذا لأنني أرتدي الكثير من الملابس. أليس نسيم الليل باردًا بعض الشيء؟
“كياااك!”
“الصاروخ السحري.”
هذه المرة، احتوت صراخها على قدر ملحوظ من الألم.
“… أنت… تبعتني إلى هنا؟”
من قبل، عندما تعرضت للهجوم السابق، كان الألم الذي شعرت به مخدرًا قليلاً لأنه كان مفاجأة.
تأوهت صوفيا بشدة، وزحفت عبر الأرض.
ومع ذلك، كانت كرة النار مختلفة.
هتف بهدوء تعويذة. تمايلت المنطقة العشبية قليلاً، ولكن يمكن اعتبار ذلك بمثابة نسيم عابر. وكدليل على ذلك، لم تلتفت إليه صوفيا حتى.
أولئك الذين لم يشعروا بألم حرق بشرتهم لن يعرفوا. احترقت ملابس صوفيا. كانت رائحة الإنسان المحترق مروعة حقًا.
سيكون من الصعب على لوكاس البالغ من العمر 12 عامًا، والذي لم يتطور جسده جيدًا بعد، أن يقاتل مثل هذا الخصم علانية.
تدحرجت صوفيا على الأرض في الفسحة بجنون. ومع ذلك، بما أنها خلقت بالسحر، فلن يتم إطفاء النيران بهذه السهولة.
لقد اختطفت واحتجزت وأذلت وقتلت في النهاية طفلاً لا يستطيع حتى التحدث بشكل صحيح.
هذا لا يعني أن تصرفاته كانت غير فعالة على الإطلاق.
ما بقي… كان كافيا لخمسة صواريخ سحرية. كان يكفي.
وعندما احترق نصف جسدها اختفت النيران.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أرى. إذن ما هذا الكيس الذي بين يديك؟
“كوك…”
“…حقًا؟”
صوفيا كانت لا تزال على قيد الحياة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم أطلقهم واحدًا تلو الآخر.
وليس لأن إرادتها في الحياة كانت قوية، ربما كان ذلك لأن مهارات لوكاس السحرية كانت فظيعة.
كسر!
مشى نحوها.
“كوك…”
“أ-، آه…”
لم يكن هناك أي أثر لها في مسرح جرائمها، ولم تكن هناك أي حوادث في الغرفة في خططها الموضوعة بعناية.
يبدو أن صوفيا قد أصيبت بالعمى بالفعل.
كسر!
ربما سحق صاروخ سحري مقلة عينيها أو أحرقت كرة النار عصبها البصري. يمكن أن يكون أي منهما. إما كان على ما يرام معه.
استخدم لوكاس تعويذة تلو الأخرى على صوفيا، التي لم تكن قد أدركت الوضع بالكامل بعد.
“لو-، كاس، لو-، كاس…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن أي من ذلك هو السبب وراء تمكن صوفيا من قتل الكثير من الأطفال.
تأوهت باسمه، لكن ذلك لم يؤثر على لوكاس. لقد فحص بهدوء المانا المتبقية.
ومع ذلك، كانت كرة النار مختلفة.
ما بقي… كان كافيا لخمسة صواريخ سحرية. كان يكفي.
لكن رأس صوفيا كان يتأرجح.
“الصاروخ السحري”.
على وجه الدقة، كان يستهدف جبهتها.
بعد أن اصطف الصواريخ السحرية، استهدف صوفيا.
ثم ابتسمت ومدت يدها.
على وجه الدقة، كان يستهدف جبهتها.
وكان مظهرها الخارجي مثاليًا أيضًا. المديرة اللطيفة لدار الأيتام التي تولت رعاية عشرات الأطفال.
ثم أطلقهم واحدًا تلو الآخر.
باك!
كان صوتها ولهجتها قاسية. إذا سمع صوتها ولم يراها، فلن يعتقد أنها صوفيا. كان يراها تقترب منه ببطء، ومقبض السيف ممسك بقوة في يدها. على الرغم من أن الصوت كان خفيفًا، إلا أنها ما زالت قادرة على تحديد الاتجاه الصحيح. ولم يكن لديه أي نية للمغادرة. إذا أظهر مظهر الهرب، فسوف تطارده إلى نهاية الجحيم.
“إيك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حفيف!
باك!
بمجرد أن أشار بإصبعه نحو صوفيا، اجتاحت كرة اللهب جسدها بالكامل دون رحمة.
“اوك!”
لوكاس لوكاس أصابعه وهو يسير نحوها. لم يكن هذا سحر الحركة. لقد كانت مجرد إشارة لتعويذته المسبقة.
باك!
وعندما احترق نصف جسدها اختفت النيران.
“يويك!”
“كياااك!”
كلما ضربت الصواريخ السحرية، رنّت صرخات رهيبة، تذكرنا بالأصوات التي يصدرها الخنزير.
“آه. هذا… لحم بقر.”
بوجه خالٍ من التعبير، أرسل لوكاس الصواريخ السحرية للأمام واحدة تلو الأخرى، مع الحفاظ على دقة الحرفي الذي يدق المسامير بمطرقة.
“كرة النار.
في البداية، أصبحت جبهتها حمراء ومنتفخة. كان الألم المشابه لضرب رأسها بمطرقة صغيرة بمثابة مكافأة.
بعد أن اصطف الصواريخ السحرية، استهدف صوفيا.
ثانياً، تمزق جلدها وبدأ الدم يتدفق. شعر رأسها كله بالاهتزاز، ولم تعد قادرة على التفكير باستمرار.
“… أنت… تبعتني إلى هنا؟”
ثالثا، ظهر صدع في جمجمتها. في تلك اللحظة، أغمي عليها مرتين أو ثلاث مرات واستيقظت على الفور في كل مرة.
بعد الصوت، ظهر “لوكاس”.
رابعا، تدفق الدم من عينيها وأنفها وفمها. الآن، كان الألم هو الشيء الوحيد الذي يمكن أن تشعر به.
وكان مظهرها الخارجي مثاليًا أيضًا. المديرة اللطيفة لدار الأيتام التي تولت رعاية عشرات الأطفال.
وأخيرا.
بما أن عينيه قد اعتادتا على الظلام، كان من الممكن للوكاس أن يحلل حالة صوفيا على الرغم من كونه على بعد 20 خطوة أو نحو ذلك. راقبها لوكاس وهي ملتوية على العشب.
انتظر لوكاس لحظة بدلاً من إطلاق هذا الصاروخ على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لوكاس…؟”
بعد إطلاق هذا الصاروخ السحري، ستتحطم جمجمة صوفيا بالكامل وتموت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تعال هنا يا لوكاس. دعنا نعود إلى المنزل.”
“آه، آه، آه…”
“إنها قمامة بشرية قتلت 61 طفلاً. لم يكن هناك سبب للتردد.”
تأوهت صوفيا بشدة، وزحفت عبر الأرض.
“فهمت.”
نظرت إلى لوكاس بوجه دامٍ.
صوفيا كانت لا تزال على قيد الحياة.
حتى الآن، لم تكن قادرة على رؤية أو سماع أي شيء، لكنها كانت قادرة على نحو مدهش على العثور على الاتجاه الصحيح.
[…إن من الطبيعة البشرية أن تتأثر بالعاطفة حتى عندما نعلم أنها خاطئة من الناحية الأخلاقية. حتى لو قتل طفلي شخصًا ما واحتقره العالم أجمع، بصفتي والديه، فلن يكون لدي خيار سوى تغطيته لأنه طفلي. تلك هي رباط العائلة. وبطبيعة الحال، هذا لا يعني أن هذا هو الشيء الصحيح الذي ينبغي عمله. لكن…]
“لو-، كا-، س…”
أومأ لوكاس.
في اللحظة التي ناديت فيها صوفيا اسمه مرة أخرى، أطلق لوكاس آخر صاروخ سحري.
أصبح تعبير “لوكاس” قاسيًا.
كسر!
“إنها قمامة بشرية قتلت 61 طفلاً. لم يكن هناك سبب للتردد.”
وكانت نهاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستطع أن يتذكر أي نوع من الأشخاص كان في ذلك الوقت. ولكن 12 لم يكن سن مبكرة. على أقل تقدير، كانت شخصيته الأساسية قد بدأت بالفعل في التشكل، وكان قد بدأ في امتلاك ذاتيته الخاصة.
لقد ماتت القاتلة التي قتلت 61 طفلاً، صوفيا ترومان. لقد تمزق جسدها وتناثر دمها على الأرض.
“هذا جيّد. لقد جئت وحدي.”
“… هوو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتظر لوكاس حتى دخلت صوفيا إلى الموقع المخطط له.
مع تنهد ثقيل، جلس على الأرض.
“الصاروخ السحري”.
لم يكن قتل صوفيا بهذه الصعوبة. لم يكن هناك خطر. من البداية إلى النهاية، سار كل شيء وفقًا لخطة لوكاس.
تأوهت صوفيا بشدة، وزحفت عبر الأرض.
لم يكن لديها أي قوة خاصة. وبطبيعة الحال، كانت عضلاتها المنتفخة غريبة بعض الشيء، ولكن هذا كل شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لوكاس…؟”
لم تكن جيدة في استخدام الأسلحة، ولم تكن جيدة في السحر أو الفنون الروحية، ولم تكن تعرف السحر الأسود أو القوة المقدسة.
“… ذلك لأنه كان عجلاً صغيراً.”
لم يكن أي من ذلك هو السبب وراء تمكن صوفيا من قتل الكثير من الأطفال.
بدت وكأنها في حالة من الإثارة المفرطة. كانت عيناها واسعة ومحتقنة بالدماء، وارتجفت أطراف أصابعها قليلاً. وكان اللعاب يقطر أيضًا من زاوية فمها. لقد بدت وكأنها شخص مجنون أصيب بالجنون تمامًا.
لقد كانت مجرد ماكرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
لم يكن هناك أي أثر لها في مسرح جرائمها، ولم تكن هناك أي حوادث في الغرفة في خططها الموضوعة بعناية.
وبغض النظر عن السبب، فلا يوجد أي مبرر لقتل 61 طفلا.
وكان مظهرها الخارجي مثاليًا أيضًا. المديرة اللطيفة لدار الأيتام التي تولت رعاية عشرات الأطفال.
ومع ذلك، كانت كرة النار مختلفة.
حتى حراس المدينة لم يشكوا فيها.
هذا جعل لوكاس يتوقف.
وبينما كان غارقًا في أفكاره، شعر بأن أطراف أصابعه أصبحت مبللة. ومن دون أن يدرك ذلك، انتشر دماء صوفيا على الأرض حتى يديه.
“لو-، كاس، لو-، كاس…”
“…”
تمامًا كما نظر لوكاس إلى يديه الملطختين بالدماء.
تمامًا كما نظر لوكاس إلى يديه الملطختين بالدماء.
“لحم؟”
[لذلك هذا هو اختيارك.]
أمسكت صوفيا وجهها بينما كان جسدها يلتف. ربما كانت تشعر بألم تمزق وجهها.
بعد الصوت، ظهر “لوكاس”.
-نهاية مختلفة.
[أنا متفاجئ. لم أكن أعتقد أنك ستقتلها دون تردد.]
لم يكن هناك أي أثر لها في مسرح جرائمها، ولم تكن هناك أي حوادث في الغرفة في خططها الموضوعة بعناية.
“إنها قمامة بشرية قتلت 61 طفلاً. لم يكن هناك سبب للتردد.”
أصبح تعبير “لوكاس” قاسيًا.
أصبح تعبير “لوكاس” قاسيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لوكاس…؟”
[هذا بيان غير متعاطف للغاية. إذن أنت تقول أنك قتلتها لأنها كانت قمامة بشرية. على الرغم من أنها كانت الشخص الذي قام بتربيتك كوالد حتى الآن؟]
“…”
“هل لهذا السبب أظهرت لي ذلك من قبل؟ المشهد عندما كنت طفلا.”
“كان ينبغي أن يكون الشاب لوكاس هو من اكتشف الحقيقة.”
كما قال ذلك، تذكر لوكاس هذا المشهد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لدى “لوكاس” تعبير معقد على وجهه قبل أن يفتح فمه.
وجه صوفيا المبتسم وهي تقبل نفسه الشابة بين ذراعيها.
“هل أتيت إلى هنا بمفردك؟”
“الأمر لا علاقة له بالروابط العائلية. إذا ارتكبت جريمة، فأنت تستحق العقاب. هذه هي الطريقة التي يعمل بها.”
“أ-، آه…”
[…وأنت القاضي؟]
…فكرة برزت فجأة في ذهنه.
“على الأقل في هذه الحالة كنت كذلك.”
على وجه الدقة، كان يستهدف جبهتها.
كان لدى “لوكاس” تعبير معقد على وجهه قبل أن يفتح فمه.
لم يستطع لوكاس إلا أن يشعر بالاشمئزاز من نفاقها.
[لا يمكن اعتبار مبدأ حكمك أمرًا إنسانيًا.]
هذا جعل لوكاس يتوقف.
“ماذا؟”
كانت صوفيا بمثابة الأم للوكاس.
[كلماتك ليست خاطئة. ولكن هناك شيء مهم مفقود.]
ما بقي… كان كافيا لخمسة صواريخ سحرية. كان يكفي.
“ما هذا؟”
“الصاروخ السحري.”
[المشاعر الإنسانية.]
“إنها قمامة بشرية قتلت 61 طفلاً. لم يكن هناك سبب للتردد.”
هذا جعل لوكاس يتوقف.
“الصاروخ السحري”.
[ كلامك صحيح. صوفيا قاتلة حقيرة، قطعة من القمامة لا يمكن إنقاذها. مثل هذه المرأة لا تستحق أن تُرحم. ومع ذلك، هل كان هناك حتى ذرة من التردد عندما قتلتها؟ هل كان من السهل جدًا أن تظل بلا تعبير أثناء سماع صراخها المعذب؟ هل كانت العلاقة التي بنيتها معها على مدار عشر سنوات خفيفة جدًا؟]
لقد اختطفت واحتجزت وأذلت وقتلت في النهاية طفلاً لا يستطيع حتى التحدث بشكل صحيح.
“ماذا تحاول ان تقول؟”
[لا يمكن اعتبار مبدأ حكمك أمرًا إنسانيًا.]
[…إن من الطبيعة البشرية أن تتأثر بالعاطفة حتى عندما نعلم أنها خاطئة من الناحية الأخلاقية. حتى لو قتل طفلي شخصًا ما واحتقره العالم أجمع، بصفتي والديه، فلن يكون لدي خيار سوى تغطيته لأنه طفلي. تلك هي رباط العائلة. وبطبيعة الحال، هذا لا يعني أن هذا هو الشيء الصحيح الذي ينبغي عمله. لكن…]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لأن الغابة خطيرة جدًا في الليل. بالطبع، لا توجد ذئاب أو دببة في الغابة. لكن البوم البري يمكن أيضًا أن يكون عدوانيًا جدًا. إذا أتيت مع طفل آخر، وإذا تركتهم بمفردهم في مكان ما في الغابة، فقد يكونون في وضع خطير للغاية. ”
أصبح صوت “لوكاس” باردًا.
[إذا كنت تعتبر صوفيا أحد أفراد عائلتك على الإطلاق، كنت ستفكر في نهاية مختلفة.]
[إذا كنت تعتبر صوفيا أحد أفراد عائلتك على الإطلاق، كنت ستفكر في نهاية مختلفة.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
-نهاية مختلفة.
على وجه الدقة، كان يستهدف جبهتها.
في تلك اللحظة، تحول وجه لوكاس إلى اللون الأبيض.
ما بقي… كان كافيا لخمسة صواريخ سحرية. كان يكفي.
…فكرة برزت فجأة في ذهنه.
لقد ماتت القاتلة التي قتلت 61 طفلاً، صوفيا ترومان. لقد تمزق جسدها وتناثر دمها على الأرض.
ماذا فعل “لوكاس الماضي” بعد اكتشاف حقيقة صوفيا؟
ترجمة : [ Yama ]
ترجمة : [ Yama ]
أطلق السن الحجري الذي ألقاه للأمام قبل أن تدرك صوفيا ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… هوو.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
