ترجمة : [ Yama ]
[صوفيا ترومان كان لديها شيطان.]
الساحر العظيم يعود بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 400
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
في فصل الشتاء تقريبًا، عندما كان لوكاس يبلغ من العمر 13 عامًا، بدأ يشعر بالغرابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اهتزت عيناها الواسعتان بشدة.
في ذلك الوقت، كان لوكاس أكبر طفل في دار الأيتام. لم يكن الأمر هكذا منذ البداية.
صوت نزول المطر.
إيلي، روهان، فيرغوس.
سحبت صوفيا شعرها. لقد مزقتها بشدة لدرجة أن الدم بدأ يتدفق من فروة رأسها.
كانوا أكبر من لوكاس بسنة أو سنتين، لكنهم اختفوا جميعًا العام الماضي.
بدا صوت “لوكاس”.
لقد استمرت حادثة الاختفاء الجماعي منذ ما يقرب من عام، وتسببت في تدهور أجواء المدينة لا محالة. وحتى تلك اللحظة، لم يتمكنوا من تحديد من هو الجاني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اهتزت عيناها الواسعتان بشدة.
ومع ذلك، لم تكن هناك تحركات واسعة النطاق من جنود المنطقة، أو الفرسان الخاضعين مباشرة للورد المدينة، أو السحرة. كان هذا لأنه لم يكن أمرًا كبيرًا بالنسبة للنبلاء.
حاول أن يتمتم بصوت خافت بدا وكأنه سيختفي في أي لحظة.
وكان معظم الضحايا من الشباب المتشردين الذين يعيشون في زوايا المدينة، وكان الورد ، الذي كان يتمتع بعقلية نبيلة، غير مبالٍ بمحنة الفقراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
ولكن بعد ذلك ارتكب المجرم خطأً كبيراً. قاموا باختطاف الخادمة المتدربة التابعة لعائلة اللورد.
تحدث لوكاس وهو يغطي جروح صوفيا بكلتا يديه، لكن صوفيا ابتسمت له.
بعد تلقي التقرير، أعرب اللورد عن غضبه وأظهر موقفًا حازمًا مختلفًا تمامًا عن السابق.
“…آيريس وصوفيا مختلفتان.”
وزعم أنه سيعاقب الخاطف الشنيع الذي زعزع أمن المدينة وأثار القلاقل بين المواطنين، لكن لم يصدقه أحد. كانت هناك تكهنات هادئة بأن السيد ذو الأنف العالي كان يتصرف بهذه الطريقة فقط لأن سلطته قد تضررت، أو أن الخادمة كانت ألعوبة في يد اللورد، الذي كان معروفًا باستمتاعه بالشابات.
إيلي، روهان، فيرغوس.
وعلى الرغم من الظروف غير الواضحة، فإن استجابة اللورد ظهرت بسرعة.
تغيرت لهجتها.
وتوقفت فجأة حالات الاختفاء التي كانت تحدث مرة واحدة على الأقل في الأسبوع. بطريقة ما، كان هذا طبيعيا. ففي نهاية المطاف، تضاعف عدد الحراس الذين يقومون بدوريات في الشوارع ثلاث مرات، والآن، كثيراً ما يتم إيقاف واستجواب الأشخاص الذين يبدون ولو قليلاً من الشك.
واقفًا، قبل لوكاس موجة الذكريات.
– في هذا الوقت تقريبًا أصبح مظهر صوفيا غير مستقر للغاية.
حدثت هذه الشيخوخة السريعة في عام واحد فقط.
يبدو أنها كانت نائمة دائمًا. كانت تواجه صعوبة في الاستيقاظ في الصباح، وتغفو أثناء الغداء، وتذهب إلى السرير بمجرد غروب الشمس.
“لوكاس…؟”
لم يكن هذا كل شيء. ظاهريًا، بدت وكأنها قد كبرت بعشر سنوات أو نحو ذلك. أصبح شعرها أبيض، وظهرت التجاعيد والبقع العمرية على وجهها. ظهرها المستقيم منحني مثل سيدة عجوز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانوا أكبر من لوكاس بسنة أو سنتين، لكنهم اختفوا جميعًا العام الماضي.
حدثت هذه الشيخوخة السريعة في عام واحد فقط.
مدت يدها إلى لوكاس مرة أخرى وفتحت فمها.
شعر الأطفال جميعًا بالحزن بسبب التغيير المفاجئ الذي طرأ على صوفيا. قرر بعض الأطفال الأكثر نضجًا عدم تحميلها المزيد من العبء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لوكاس؟”
كان لوكاس هو الوحيد الذي لا يزال لديه شكوك. على الرغم من أنه كان صغيرًا، إلا أن لوكاس كان حذرًا للغاية ومدروسًا ومتشككًا بالنسبة لعمره.
“…أنا.”
لذلك عندما لاحظ شيئًا غريبًا في مظهر صوفيا، لم يستطع إلا أن يتبعها بعد لحظة من التردد. متجاهلاً شعوره المتزايد بالذنب، وأعرب عن أمله الصادق في أن يكون مجرد رد فعل مبالغ فيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خرج صوت متكسر من فمها.
لكن توقعاته سرعان ما خابت.
بغض النظر عن مظهره، كان لوكاس يعتبر نفسه دائمًا إنسانًا. لقد كانت هناك عدة مرات عندما انحرف عن هذا الطريق، أو جرفته حالة من عدم اليقين، ولكن في أعماقه، كان هناك شيء يقنعه دائمًا بأنه إنسان.
وشهد مشهدا في منتصف الليل.
صوفيا تسحب كيسًا مليئًا بالجثث.
صوفيا تسحب كيسًا مليئًا بالجثث.
تحدث لوكاس والدموع في عينيه.
“صوفيا…؟”
“…آه. صحيح.”
“لوكاس؟”
“…أنا آسفة.”
“ما هذا؟”
كافحت صوفيا للتنفس وهي تتحدث مرة أخرى.
سأل لوكاس بتعبير فارغ. ولكن هذا لم يكن لأنه لم يتمكن من فهم الوضع.
في ذلك الوقت، كان لوكاس أكبر طفل في دار الأيتام. لم يكن الأمر هكذا منذ البداية.
كان جسد صوفيا بأكمله مغطى بالدماء، وبدا أن الشيء الموجود في الحقيبة يرتعش من حين لآخر. وكان الدم يقطر أيضًا من النصل في يدها.
* * *
وكان عقله الواضح قد أكمل بالفعل تحليله وأشار إلى حقيقة لا يمكن إنكارها.
[إيريس فيسفاوندر. ومن أجل القضية، غضت الطرف أيضًا عن مآسي لا تعد ولا تحصى، وفي بعض الأحيان كانت يديها مبللة بالدماء. في الماضي، كنت تفهم سلوكها. لقد تعاطفت مع مأساتها. لأنه في ذلك الوقت، كان لا يزال لديك مشاعر.]
“صوفيا؟”
كراك، كراك.
ومع ذلك، دعا لوكاس اسمها مرة أخرى.
سعلت صوفيا كمية من الدماء وسحبت النصل للخارج. ثم أدخلته في صدرها مرة أخرى. مرارا وتكرارا. وكأن القول مرة واحدة لا يكفي.
إن عدم قبول الحقيقة حتى عندما تكون أمام عينيه هو مجرد إنكار للواقع.
وربما لاحظت صوفيا هذه الحقيقة أيضًا.
وربما لاحظت صوفيا هذه الحقيقة أيضًا.
“انت لا تستمع الي.”
“لوكاس، تعال إلى هنا.”
[خذها، لوكاس. إمكانياتي، كل شيء…]
“صوفيا؟”
‘منذ متى؟’
“تعال الى هنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان صوت صوفيا يحتوي على صوت مزعج، مثل شخص يحاول التحدث قبل أن يبتلع جرعة من الماء. ركضت الدموع الممزوجة بالدم على وجهها.
بمجرد أن أصبح صوت صوفيا إجباريًا، تراجع لوكاس دون وعي خطوة إلى الوراء.
كراك، كراك.
“انت لا تستمع الي.”
منذ متى أنا.
ثم، في اللحظة التي أصبح فيها تعبيرها مشوهاً، لم يتمكن من التغلب على خوفه وحاول استخدام السحر.
“آه، آك، أوغ.”
لكن عائلة لوكاس في ذلك الوقت، على الرغم من أنه كان مذعورًا، لم يستطيعوا التخلي عن عاطفتهم المستمرة تجاه صوفيا. لذلك كان لا يزال هناك القليل من التردد.
حتى تلك اللحظة، كان لا يزال لدى لوكاس طبيعة بشرية باهتة. على الرغم من أنها كانت باهتة، إلا أنها كانت واحدة من أكثر الطبائع البشرية كثافة.
وسرعان ما ألقى تعويذة، ولكن ليس للقتل. لم يكن لديها حتى أي خصائص التحكم. عندما واجهت التعويذة الخرقاء التي بالكاد يمكن اعتبارها شكلاً من أشكال الاحتواء، عانت صوفيا من بضع جروح ضعيفة فقط. لم يكن لديها حتى أي مشكلة في تحريك جسدها.
“…”
وسرعان ما أطلقت قوة ساحقة لم يكن من الممكن تصورها على الإطلاق من نفسها القديمة.
“آآك!”
“لوكااس!”
وشهد مشهدا في منتصف الليل.
زأرت صوفيا. وتضخمت عضلاتها وبرزت عروقها. مع عيون محتقنة بالدم، ألقت سيفها.)
ولم يتوقف الدم عن التدفق.
سووش!
لكن لوكاس، في عدم نضجه، كان يعرج مثل الضفدع الذي رأى حيوانًا مفترسًا.
على الرغم من أنه كان سيفًا بسيطًا، إلا أنه انطلق للأمام بزخم شرس. على الرغم من ذلك، كان طريقه مستقيمًا، مما يعني أنه كان من الممكن تجنبه بمجرد الالتواء إلى الجانب.
“صوفيا…!”
لكن لوكاس، في عدم نضجه، كان يعرج مثل الضفدع الذي رأى حيوانًا مفترسًا.
“آه، كوك، كوهك…”
كسر!
وعلى الرغم من الظروف غير الواضحة، فإن استجابة اللورد ظهرت بسرعة.
“آآك!”
“…أنا آسفة.”
صرخ لوكاس. ربما كان الشعور بالشفرة وهي تخترق جلده هو أوضح شعور بالألم شعر به لوكاس على الإطلاق.
…لقد نسي.
شعرت وكأن حزمة من الأعصاب قد قطعت. وبعيدًا عن الاستمرار في ترديد التعويذات، أصبح من المستحيل عليه حتى أن يفكر بوضوح في الوضع الحالي. الشيء الوحيد الذي شغل عقل لوكاس في تلك اللحظة هو الألم.
صوت نزول المطر.
اقتربت صوفيا.
ولم يتوقف الدم عن التدفق.
الآن، لم يكن هناك سوى الرعب والفزع. شعر وكأن الموت يقترب. حاول لوكاس الزحف بعيدًا، لكنه لم يستطع.
الساحر العظيم يعود بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 400
أمسكت صوفيا بكاحله.
سعل لوكاس.
سحق.
شعر الأطفال جميعًا بالحزن بسبب التغيير المفاجئ الذي طرأ على صوفيا. قرر بعض الأطفال الأكثر نضجًا عدم تحميلها المزيد من العبء.
“آآآآك…!”
أمسكت به من كاحله، وقامت صوفيا بتدوير لوكاس في عرض لا يسبر غوره من القوة.
وبسبب عدم قدرته على تحمل قوة قبضة صوفيا، تحطم كاحل الصبي الصغير. لم يستطع لوكاس إلا أن يصرخ مرة أخرى من الألم.
ثم، في اللحظة التي أصبح فيها تعبيرها مشوهاً، لم يتمكن من التغلب على خوفه وحاول استخدام السحر.
“لوكاس، لوكاس! لماذا لست في المنزل؟ هاه؟ الغابة خطيرة في الليل! ”
[أنت بعيد عن أن تكون إنسانًا، ولكن… صحيح. أعتقد أن هذا هو السبب في أنني أفضل ترك الأمر لك.]
أمسكت به من كاحله، وقامت صوفيا بتدوير لوكاس في عرض لا يسبر غوره من القوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان صوت صوفيا يحتوي على صوت مزعج، مثل شخص يحاول التحدث قبل أن يبتلع جرعة من الماء. ركضت الدموع الممزوجة بالدم على وجهها.
وفي بعض الأحيان، كانت تضرب جسده بالأرض. وسرعان ما أصبح جسد لوكاس مغطى بالطين والدم واللعاب.
“لوكاس، لوكاس! لماذا لست في المنزل؟ هاه؟ الغابة خطيرة في الليل! ”
“آه، كوك، كوهك…”
“أنا آسف لكوني ضعيفة. أنا آسف لكوني مثل هذا الشخص.”
سعل لوكاس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد فوجئت بالفعل بما فيه الكفاية. حقاً أنتِ رائعة جداً… ”
“…أعرف. أنا… هوك.”
“…آيريس وصوفيا مختلفتان.”
حاول أن يتمتم بصوت خافت بدا وكأنه سيختفي في أي لحظة.
“كلمات لوكاس التالية كانت الأكثر صدمة حتى الآن.”
“ما الأمر يا لوكاس؟ ألم أعلمك أن تنظر في عيني وتتحدث بوضوح إذا كان لديك ما تقوله؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي بعض الأحيان، كانت تضرب جسده بالأرض. وسرعان ما أصبح جسد لوكاس مغطى بالطين والدم واللعاب.
“أنا أعرف…”
عند تلك الكلمات، توقفت صوفيا فجأة.
تحدث لوكاس والدموع في عينيه.
“يمكنك استخدام السحر. هوهو. لم أعلم ذلك.”
“صوفيا ليست هكذا. صحيح؟”
واقفًا، قبل لوكاس موجة الذكريات.
عند تلك الكلمات، توقفت صوفيا فجأة.
ترجمة : [ Yama ]
اهتزت عيناها الواسعتان بشدة.
أدرك لوكاس فجأة.
“لوكاس…؟”
وكان معظم الضحايا من الشباب المتشردين الذين يعيشون في زوايا المدينة، وكان الورد ، الذي كان يتمتع بعقلية نبيلة، غير مبالٍ بمحنة الفقراء.
تغيرت لهجتها.
هل اكتسبت عقلية الأشخاص الذين كرهتهم؟
تعثرت صوفيا فجأة إلى الوراء وأمسكت برأسها. ثم تلوت رأسها ذهابًا وإيابًا مثل شخص مجنون.
“آه، آك، أوغ.”
كراك، كراك.
“لوكااس!”
كان صوت التواء مفاصلها غريبًا.
لفترة طويلة جدًا، كان يعتبر نفسه إنسانًا. لقد كان الأمر كذلك منذ أن أصبح مطلقًا، منذ وقت طويل جدًا.
“آه، آك، أوغ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد شعر وكأن شيئًا عميقًا في قلبه قد امتلأ. لقد شعر أيضًا أن وجوده كان راضيًا، وهو شيء يمكن وصفه بالنشوة أو المتعة كان يندفع باستمرار.
سحبت صوفيا شعرها. لقد مزقتها بشدة لدرجة أن الدم بدأ يتدفق من فروة رأسها.
لم يكن هذا كل شيء. ظاهريًا، بدت وكأنها قد كبرت بعشر سنوات أو نحو ذلك. أصبح شعرها أبيض، وظهرت التجاعيد والبقع العمرية على وجهها. ظهرها المستقيم منحني مثل سيدة عجوز.
ثم نظرت إلى لوكاس.
صوفيا تسحب كيسًا مليئًا بالجثث.
وأخرج النصل العالق في كتفه.
إن عدم قبول الحقيقة حتى عندما تكون أمام عينيه هو مجرد إنكار للواقع.
“أك…!”
[إنه نفس السلوك الملتوي… لم يكن أمام صوفيا خيار. كان وضعها مؤسفًا أكثر بكثير من إيريس، التي قررت السير في الطريق إلى الجحيم على قدميها.]
أطلق لوكاس صرخة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الأمر يا لوكاس؟ ألم أعلمك أن تنظر في عيني وتتحدث بوضوح إذا كان لديك ما تقوله؟”
أمسكت بالسيف في قبضة عكسية، ترنحت صوفيا قليلاً قبل أن تطعنه في صدرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يبدو أنها كانت نائمة دائمًا. كانت تواجه صعوبة في الاستيقاظ في الصباح، وتغفو أثناء الغداء، وتذهب إلى السرير بمجرد غروب الشمس.
دفقة.
ولكن بعد ذلك ارتكب المجرم خطأً كبيراً. قاموا باختطاف الخادمة المتدربة التابعة لعائلة اللورد.
تناثر الدم.
لكن توقعاته سرعان ما خابت.
“صوفيا…؟”
“…أنا آسفة يا لوكاس.”
“أوك، كيك. كو-، أوك…”
زحف لوكاس نحوها. في تلك اللحظة، نسي تماما الألم في كاحله.
سعلت صوفيا كمية من الدماء وسحبت النصل للخارج. ثم أدخلته في صدرها مرة أخرى. مرارا وتكرارا. وكأن القول مرة واحدة لا يكفي.
سعلت صوفيا كمية من الدماء وسحبت النصل للخارج. ثم أدخلته في صدرها مرة أخرى. مرارا وتكرارا. وكأن القول مرة واحدة لا يكفي.
“صوفيا…!”
“تعال الى هنا.”
زحف لوكاس نحوها. في تلك اللحظة، نسي تماما الألم في كاحله.
[لقد سامحت آيريس في الماضي. ومع ذلك، فإن الحالية لن تفعل ذلك. ذلك لأن المبادئ والقواعد التي وضعتها غير مفهومة للأشخاص ذوي العواطف… ولم تستطع صوفيا الهروب من معاييرك الصارمة.
“ص-صوفيا. اوقف هذا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [في الخريف عندما كنت في الرابعة عشرة من عمري أدركت صوفيا ما كان يحدث. لا بد أنها كانت مصدومة أكثر منا. بعد أن عرفت الحقيقة، أرادت أن تقتل نفسها، لكنها لم تستطع حتى أن تفعل ذلك. وكانت الشخصية الأخرى قد اكتسبت بالفعل قبضة قوية على نفسيتها. وبما أنها لا تستطيع أن تموت، لم يكن لديها خيار سوى أن تعيش. لم أستطع أن أخبر أحداً أيضاً. حذرتني صوفيا الأخرى.]
حاول الشاب لوكاس إيقاف صوفيا. لكن صوفيا دفعت لوكاس جانبًا وطعنت نفسها بقوة أكبر. وسرعان ما أصبح لا يمكن تمييز صدرها باستثناء طبقة الدم السميكة.
سحبت صوفيا شعرها. لقد مزقتها بشدة لدرجة أن الدم بدأ يتدفق من فروة رأسها.
صوت نزول المطر.
“يمكنك استخدام السحر. هوهو. لم أعلم ذلك.”
انهار جسد صوفيا.
“تعال الى هنا.”
“…أنا آسفة.”
الآن، لم يكن هناك سوى الرعب والفزع. شعر وكأن الموت يقترب. حاول لوكاس الزحف بعيدًا، لكنه لم يستطع.
خرج صوت متكسر من فمها.
بمجرد أن أصبح صوت صوفيا إجباريًا، تراجع لوكاس دون وعي خطوة إلى الوراء.
“…أنا آسفة يا لوكاس.”
ممتلىء.
كافحت صوفيا للتنفس وهي تتحدث مرة أخرى.
“…أنا.”
“أنا آسف لكوني ضعيفة. أنا آسف لكوني مثل هذا الشخص.”
“…آه. صحيح.”
سعال.
…لقد نسي.
كان صوت صوفيا يحتوي على صوت مزعج، مثل شخص يحاول التحدث قبل أن يبتلع جرعة من الماء. ركضت الدموع الممزوجة بالدم على وجهها.
“أوك، كيك. كو-، أوك…”
تحدث لوكاس وهو يبكي أيضًا.
“نعم. آسف لإخفائها. أردت أن أفاجئك بأن أصبح ساحرًا أولاً. ”
“لا بأس. أنا أسامحك. أنا أسامحك على كل شيء. لذا توقف عن الحديث بهذه الطريقة.”
وكان عقله الواضح قد أكمل بالفعل تحليله وأشار إلى حقيقة لا يمكن إنكارها.
“يمكنك استخدام السحر. هوهو. لم أعلم ذلك.”
“تعال الى هنا.”
“نعم. آسف لإخفائها. أردت أن أفاجئك بأن أصبح ساحرًا أولاً. ”
ومع ذلك، ومن المفارقة تقريبًا، بينما كان لوكاس منغمسًا في هذا الشعور بالإنجاز الهائل، لم يستطع إلا أن يشعر بالخسارة، كما لو أن جزءًا من قلبه قد تمزق.
“لقد فوجئت بالفعل بما فيه الكفاية. حقاً أنتِ رائعة جداً… ”
صوفيا تسحب كيسًا مليئًا بالجثث.
ابتسمت صوفيا بضعف.
لفترة طويلة جدًا، كان يعتبر نفسه إنسانًا. لقد كان الأمر كذلك منذ أن أصبح مطلقًا، منذ وقت طويل جدًا.
“الساحر… إنه يناسبك جيدًا يا لوكاس.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تغير لوكاس.
“صوفيا، لقد أصيبت بجروح بالغة. لنذهب إلى المنزل. لا، دعونا نذهب إلى المدينة. أنا أعرف طبيبا جيدا. في المرة الأخيرة التي أصيبت فيها إيلي، تم علاجها دون أن تترك أي ندوب تقريبًا. إذا كان هو، فربما…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صوفيا؟”
تحدث لوكاس وهو يغطي جروح صوفيا بكلتا يديه، لكن صوفيا ابتسمت له.
لا، لقد محاها بنفسه من ذاكرته.
“كان يجب أن أفعل هذا عاجلاً…”
إيلي، روهان، فيرغوس.
ولم يتوقف الدم عن التدفق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن عائلة لوكاس في ذلك الوقت، على الرغم من أنه كان مذعورًا، لم يستطيعوا التخلي عن عاطفتهم المستمرة تجاه صوفيا. لذلك كان لا يزال هناك القليل من التردد.
مدت يدها إلى لوكاس مرة أخرى وفتحت فمها.
“…أنا.”
“…”
“أوك، كيك. كو-، أوك…”
لكنها لم تكن قادرة إلا على إخراج نفسا من الهواء.
[لوكاس، لم يعد لديك عقلية الإنسان.]
سقطت يدها نصف المرفوعة على الأرض.
لم يعد صوت لوكاس حازما كما كان من قبل. لأنه أدرك ذلك أيضًا إلى حد ما.
* * *
ابتسمت صوفيا بضعف.
واقفًا، قبل لوكاس موجة الذكريات.
هل اكتسبت عقلية الأشخاص الذين كرهتهم؟
…لقد نسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com — لوكاس، الذي اختفى، كان مخطئًا بشأن شيء ما.
لا، لقد محاها بنفسه من ذاكرته.
كان لوكاس هو الوحيد الذي لا يزال لديه شكوك. على الرغم من أنه كان صغيرًا، إلا أن لوكاس كان حذرًا للغاية ومدروسًا ومتشككًا بالنسبة لعمره.
مجرد التفكير في الأمر جعله يشعر بالعذاب، ولم يتمكن من الصمود، فاختار نسيان الأمر عمدًا.
[خذها، لوكاس. إمكانياتي، كل شيء…]
[صوفيا ترومان كان لديها شيطان.]
“إذا لم تفعل ما أقول، فسوف أقتل جميع الأطفال الآخرين في دار الأيتام وأطعمهم للخنازير”.
بدا صوت “لوكاس”.
“تعال الى هنا.”
[ربما يمكن أن يطلق عليه انقسام الشخصية. من المحتمل أن يكون لها ارتباط عميق بأصولها… في منتصف الليل، عندما نامت، استيقظت الشخصية الأخرى. لقد كانت ذات طابع شرير وقبيح للغاية. بمعنى آخر، صوفيا التي عرفناها لم تكن كذبة.]
بسبب كلامه.
“…”
“صوفيا…!”
[في الخريف عندما كنت في الرابعة عشرة من عمري أدركت صوفيا ما كان يحدث. لا بد أنها كانت مصدومة أكثر منا. بعد أن عرفت الحقيقة، أرادت أن تقتل نفسها، لكنها لم تستطع حتى أن تفعل ذلك. وكانت الشخصية الأخرى قد اكتسبت بالفعل قبضة قوية على نفسيتها. وبما أنها لا تستطيع أن تموت، لم يكن لديها خيار سوى أن تعيش. لم أستطع أن أخبر أحداً أيضاً. حذرتني صوفيا الأخرى.]
لكن توقعاته سرعان ما خابت.
“إذا لم تفعل ما أقول، فسوف أقتل جميع الأطفال الآخرين في دار الأيتام وأطعمهم للخنازير”.
لقد استمرت حادثة الاختفاء الجماعي منذ ما يقرب من عام، وتسببت في تدهور أجواء المدينة لا محالة. وحتى تلك اللحظة، لم يتمكنوا من تحديد من هو الجاني.
[لابد أنه شعر وكأنه يعيش في الجحيم. دون أن تكون قادرة على إخبار أحد، تعفن عقل صوفيا تدريجياً.]
كان لوكاس هو الوحيد الذي لا يزال لديه شكوك. على الرغم من أنه كان صغيرًا، إلا أن لوكاس كان حذرًا للغاية ومدروسًا ومتشككًا بالنسبة لعمره.
وتابع “لوكاس”.
لم يستطع دحضها لأنها كانت كلمات “لوكاس”، وليس أي شخص آخر.
[نظرت إلى ذكرياتك عن كثب.]
…لقد نسي.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحدث “لوكاس” كما لو كان يتمتم لنفسه.
[إيريس فيسفاوندر. ومن أجل القضية، غضت الطرف أيضًا عن مآسي لا تعد ولا تحصى، وفي بعض الأحيان كانت يديها مبللة بالدماء. في الماضي، كنت تفهم سلوكها. لقد تعاطفت مع مأساتها. لأنه في ذلك الوقت، كان لا يزال لديك مشاعر.]
“آه، كوك، كوهك…”
“…آيريس وصوفيا مختلفتان.”
[صوفيا ترومان كان لديها شيطان.]
لم يعد صوت لوكاس حازما كما كان من قبل. لأنه أدرك ذلك أيضًا إلى حد ما.
[خذها، لوكاس. إمكانياتي، كل شيء…]
[إنه نفس السلوك الملتوي… لم يكن أمام صوفيا خيار. كان وضعها مؤسفًا أكثر بكثير من إيريس، التي قررت السير في الطريق إلى الجحيم على قدميها.]
“تعال الى هنا.”
“…”
منذ متى أنا.
[لقد سامحت آيريس في الماضي. ومع ذلك، فإن الحالية لن تفعل ذلك. ذلك لأن المبادئ والقواعد التي وضعتها غير مفهومة للأشخاص ذوي العواطف… ولم تستطع صوفيا الهروب من معاييرك الصارمة.
“آآك!”
“…أنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ص-صوفيا. اوقف هذا…”
واصل “لوكاس” الحديث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد فوجئت بالفعل بما فيه الكفاية. حقاً أنتِ رائعة جداً… ”
[لا يمكن رؤية بعض المناظر الطبيعية إلا بعد السير على الطريق الخطأ.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد شعر وكأن شيئًا عميقًا في قلبه قد امتلأ. لقد شعر أيضًا أن وجوده كان راضيًا، وهو شيء يمكن وصفه بالنشوة أو المتعة كان يندفع باستمرار.
“…”
وشهد مشهدا في منتصف الليل.
[البشر مخلوقات معرضة للخطأ والفشل. ولهذا السبب، يمكنهم استكشاف الاحتمالات الأخرى والتطور إلى كائنات أفضل. لكنك لم تظهر لي هذا الاحتمال.]
[إيريس فيسفاوندر. ومن أجل القضية، غضت الطرف أيضًا عن مآسي لا تعد ولا تحصى، وفي بعض الأحيان كانت يديها مبللة بالدماء. في الماضي، كنت تفهم سلوكها. لقد تعاطفت مع مأساتها. لأنه في ذلك الوقت، كان لا يزال لديك مشاعر.]
“كلمات لوكاس التالية كانت الأكثر صدمة حتى الآن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [في الخريف عندما كنت في الرابعة عشرة من عمري أدركت صوفيا ما كان يحدث. لا بد أنها كانت مصدومة أكثر منا. بعد أن عرفت الحقيقة، أرادت أن تقتل نفسها، لكنها لم تستطع حتى أن تفعل ذلك. وكانت الشخصية الأخرى قد اكتسبت بالفعل قبضة قوية على نفسيتها. وبما أنها لا تستطيع أن تموت، لم يكن لديها خيار سوى أن تعيش. لم أستطع أن أخبر أحداً أيضاً. حذرتني صوفيا الأخرى.]
[لوكاس، لم يعد لديك عقلية الإنسان.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد شعر وكأن شيئًا عميقًا في قلبه قد امتلأ. لقد شعر أيضًا أن وجوده كان راضيًا، وهو شيء يمكن وصفه بالنشوة أو المتعة كان يندفع باستمرار.
لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يسمع فيها هذه الكلمات. ولكن في كل مرة كان يفعل ذلك، كان لوكاس لديه القدرة على إنكار ذلك.
“صوفيا ليست هكذا. صحيح؟”
وكان هذا صحيحا حتى لو كان السيد الأعلى أو أحد الحكام الأربعة هو الذي قال ذلك.
كسر!
لكنه لا يستطيع دحضهم الآن.
[خذها، لوكاس. إمكانياتي، كل شيء…]
لم يستطع دحضها لأنها كانت كلمات “لوكاس”، وليس أي شخص آخر.
‘منذ متى؟’
لفترة طويلة جدًا، كان يعتبر نفسه إنسانًا. لقد كان الأمر كذلك منذ أن أصبح مطلقًا، منذ وقت طويل جدًا.
دفقة.
لكنه لم يكن كذلك.
صوفيا تسحب كيسًا مليئًا بالجثث.
لقد تغير لوكاس.
“…أنا آسفة.”
‘منذ متى؟’
ومع ذلك، ومن المفارقة تقريبًا، بينما كان لوكاس منغمسًا في هذا الشعور بالإنجاز الهائل، لم يستطع إلا أن يشعر بالخسارة، كما لو أن جزءًا من قلبه قد تمزق.
منذ متى أنا.
ممتلىء.
هل اكتسبت عقلية الأشخاص الذين كرهتهم؟
“صوفيا، لقد أصيبت بجروح بالغة. لنذهب إلى المنزل. لا، دعونا نذهب إلى المدينة. أنا أعرف طبيبا جيدا. في المرة الأخيرة التي أصيبت فيها إيلي، تم علاجها دون أن تترك أي ندوب تقريبًا. إذا كان هو، فربما…”
[أنت بعيد عن أن تكون إنسانًا، ولكن… صحيح. أعتقد أن هذا هو السبب في أنني أفضل ترك الأمر لك.]
في فصل الشتاء تقريبًا، عندما كان لوكاس يبلغ من العمر 13 عامًا، بدأ يشعر بالغرابة.
تحدث “لوكاس” كما لو كان يتمتم لنفسه.
شعرت وكأن حزمة من الأعصاب قد قطعت. وبعيدًا عن الاستمرار في ترديد التعويذات، أصبح من المستحيل عليه حتى أن يفكر بوضوح في الوضع الحالي. الشيء الوحيد الذي شغل عقل لوكاس في تلك اللحظة هو الألم.
[خذها، لوكاس. إمكانياتي، كل شيء…]
تغيرت لهجتها.
اختفى الصوت الخافت تدريجيا مثل الدخان.
[لابد أنه شعر وكأنه يعيش في الجحيم. دون أن تكون قادرة على إخبار أحد، تعفن عقل صوفيا تدريجياً.]
سسس-
تعثرت صوفيا فجأة إلى الوراء وأمسكت برأسها. ثم تلوت رأسها ذهابًا وإيابًا مثل شخص مجنون.
ممتلىء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اهتزت عيناها الواسعتان بشدة.
لقد شعر وكأن شيئًا عميقًا في قلبه قد امتلأ. لقد شعر أيضًا أن وجوده كان راضيًا، وهو شيء يمكن وصفه بالنشوة أو المتعة كان يندفع باستمرار.
“…آه. صحيح.”
… وكان يزداد قوة.
بسبب كلامه.
وكانت المبادئ الكامنة وراء ذلك غير واضحة، ولكن الحقيقة نفسها كانت واضحة.
وربما لاحظت صوفيا هذه الحقيقة أيضًا.
ومع ذلك، ومن المفارقة تقريبًا، بينما كان لوكاس منغمسًا في هذا الشعور بالإنجاز الهائل، لم يستطع إلا أن يشعر بالخسارة، كما لو أن جزءًا من قلبه قد تمزق.
“لم أعد إنسانًا.”
ومع وراثة هذا “الاحتمال”، لم يتضاءل الشعور بالخسارة، بل أصبح أقوى.
[لا يمكن رؤية بعض المناظر الطبيعية إلا بعد السير على الطريق الخطأ.]
— لوكاس، الذي اختفى، كان مخطئًا بشأن شيء ما.
وكانت المبادئ الكامنة وراء ذلك غير واضحة، ولكن الحقيقة نفسها كانت واضحة.
حتى تلك اللحظة، كان لا يزال لدى لوكاس طبيعة بشرية باهتة. على الرغم من أنها كانت باهتة، إلا أنها كانت واحدة من أكثر الطبائع البشرية كثافة.
“كلمات لوكاس التالية كانت الأكثر صدمة حتى الآن.”
لقد كان الأمر أقرب إلى عقلية اعتبار المرء نفسه دائمًا إنسانًا.
“لوكاس…؟”
بغض النظر عن مظهره، كان لوكاس يعتبر نفسه دائمًا إنسانًا. لقد كانت هناك عدة مرات عندما انحرف عن هذا الطريق، أو جرفته حالة من عدم اليقين، ولكن في أعماقه، كان هناك شيء يقنعه دائمًا بأنه إنسان.
أطلق لوكاس صرخة أخرى.
ولكن الآن، لم يحدث ذلك.
زأرت صوفيا. وتضخمت عضلاتها وبرزت عروقها. مع عيون محتقنة بالدم، ألقت سيفها.)
وكان ذلك بسبب كلام “لوكاس” الذي اختفى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [في الخريف عندما كنت في الرابعة عشرة من عمري أدركت صوفيا ما كان يحدث. لا بد أنها كانت مصدومة أكثر منا. بعد أن عرفت الحقيقة، أرادت أن تقتل نفسها، لكنها لم تستطع حتى أن تفعل ذلك. وكانت الشخصية الأخرى قد اكتسبت بالفعل قبضة قوية على نفسيتها. وبما أنها لا تستطيع أن تموت، لم يكن لديها خيار سوى أن تعيش. لم أستطع أن أخبر أحداً أيضاً. حذرتني صوفيا الأخرى.]
بسبب كلامه.
“آه، آك، أوغ.”
“…آه. صحيح.”
“آآك!”
أدرك لوكاس فجأة.
الساحر العظيم يعود بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 400
“لم أعد إنسانًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سحق.
ترجمة : [ Yama ]
ومع ذلك، دعا لوكاس اسمها مرة أخرى.
لكنه لا يستطيع دحضهم الآن.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
