ترجمة : [ Yama ]
ردت پيل بتعبير غاضب.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 420
“… هل تتوقع مني أن أصدق ذلك؟”
عندما فتحت ساما ريونغ عينيها ، استقبلتها سماء متعددة الألوان.
متى أتت إلى هنا؟ ولم تشعر بأثر واحد.
“…”
هزت پيل رأسها بتعبير محير.
لم تكن هذه الغابة التي كانت بمثابة موقع الاختبار. ولم يكن حتى مكب الجثث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكانت حاليا بالخارج.
وكانت حاليا بالخارج.
“ما مدى جدية ذلك؟”
أول شيء لاحظته هو هذه الحقيقة. ثم هزت أصابعها قليلا. تحكروا. لا يبدو أن هناك أي خطأ في أعضائها الحسية ولم تكن مقيدة. بعد ذلك ، قامت بفحص عضلاتها.
“…إنه أعلى مستوى ، تنبيه الخطر من المستوى 7.”
…لم تكن حالتهم مثالية ، لكنها على الأقل كانت كافية للتحرك. كان ذلك كافياً حتى أن تعبها قد خفف تماماً.
هل تم إحضارها إلى هنا وهي فاقدة للوعي؟ كم من الوقت مضى منذ أن فقدت الوعي؟
‘…هذا الشعور.’
“هاه. أنت على حق. لطيف جدا. هل وضعت وظيفة التنبيه على سيفك؟”
شعرت بالأرض مثل الرمال.
“ومع ذلك ، فإن حقيقة أننا القوة الرئيسية التي تمثل جبل الزهرة لا تتغير. لذلك كانت جبل الزهرة بحاجة إلى وسيلة للاتصال بنا في حالة الطوارئ.
صُدمت ساما ريونغ بهذه الحقيقة. إذا كانت هذه الصحراء ، فهذا يعني أنها كانت في المنطقة الغربية. (هل هذا يعني أن عالم الفراغ ليس عبارة عن صحراء)
“صحيح. ودرجة اهتزاز السيف تخبرنا بمستوى الخطر. لا أستطيع أن أعرف إلا عن طريق لمسها ، لذا يرجى إعطائي إياها بسرعة. ”
‘لماذا انا هنا…؟’
“…ماذا تريدين مني؟”
هل تم إحضارها إلى هنا وهي فاقدة للوعي؟ كم من الوقت مضى منذ أن فقدت الوعي؟
كانت المرأة التي كانت في أقصى نهاية نار المخيم هي التي لا تزال مجهولة. لقد كانت هي التي كانت تحمل سيفها ، ولم تكن من الأشخاص الذين كانوا في منطقة الاختبار.
قامت ساما ريونغ بتهدئة ارتباكها وركزت انتباهها على البيئة المحيطة بها. كان هناك ثلاثة حضور يمكن أن تشعر به. ويبدو أن أحداً منهم لم يهتم بها.
تكلم يعقوب وهو ينظر إلى السيف المتدلي من وسط پيل. لقد كان محقا. كانت الاهتزازات قادمة من السيف.
‘سيفي…’
“…إنه أعلى مستوى ، تنبيه الخطر من المستوى 7.”
وبطبيعة الحال ، لم يكن على خصرها.
متى أتت إلى هنا؟ ولم تشعر بأثر واحد.
وأظهر تحقيق صغير أنها كانت مستلقية بجانب امرأة كانت أبعد ما تكون عنهم.
ترجمة : [ Yama ]
وكان الاثنان الآخران يجريان محادثة.
“هذا صحيح.”
“… إذًا هل هدفك هو قتل يانغ إن هيون؟”
عندما فتحت ساما ريونغ عينيها ، استقبلتها سماء متعددة الألوان.
للحظة ، كانت ترتعش تقريبا. كانت محتويات المحادثة التي سمعتها صادمة للغاية.
“… إذًا هل هدفك هو قتل يانغ إن هيون؟”
قتل؟ من؟ يانغ إن هيون؟ بواسطه من؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هذا؟ هل الأمر جدي؟
“هل تعتقد أنه متهور؟”
ترجمة : [ Yama ]
“بالطبع لا. يمكنك بالتأكيد مناقشة قتل أحد لوردات الفراغ الاثني عشر.”
ابتلعت ساما ريونغ قليلاً قبل أن تتحدث.
أدركت ساما ريونغ أخيرًا أن صاحب الصوت هو يعقوب. لكن صوته كان يفتقر إلى أي من غطرسته المميزة. إذا كان عليها أن تقول ذلك ، فشعرت أنه كان مطيعًا أو مهذبًا بشكل غريب.
نظرت پيل إلى لوكاس.
“ومع ذلك ، لن يكون الأمر سهلاً. سيف البرقوق الأبدي قوي ولا يرحم. سمعت أنه بمجرد أن يعتبر شخصًا ما عدوًا… فإنه سيقضي عليه بأي وسيلة”.
“لن أعطيك إياه حتى تشرح لي ما الذي يحدث.”
اِسْتَبْعَد.
اختطفت ساما ريونغ السيف بسرعة وأدخلته في الغمد الموجود عند خصرها. ثم ، بينما كانت تمسك السيف من طرفه ومقبضه ، ركزت.
وفي هذا العالم ، حيث كانت معاني الهزيمة والإقصاء والموت خفيفة نسبياً ، قد يكون هذا هو الأسلوب الأضمن.
“الحالة التي مات فيها زعيم الطائفة.”
عرفت ساما ريونغ.
…لم تكن حالتهم مثالية ، لكنها على الأقل كانت كافية للتحرك. كان ذلك كافياً حتى أن تعبها قد خفف تماماً.
لم يقتل يانغ إن هيون بشكل أعمى أولئك الذين لم يتبعوه. وبدلاً من ذلك استخدم رغباتهم ويأسهم للحصول على ما يريد منهم. في حالة ساما ريونغ ، كان ذلك انتقامًا.
…لم تكن حالتهم مثالية ، لكنها على الأقل كانت كافية للتحرك. كان ذلك كافياً حتى أن تعبها قد خفف تماماً.
“يعقوب يتحدث إلى شخص ما…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يأت الجواب من المرأة ، بل من لوكاس الذي كان يقف خلفها.
هل كان لوكاس ترومان؟
“خذيني إلى يانغ…”
وهذا يعني أنه تم التعرف على اثنين من الثلاثة.
وأظهر تحقيق صغير أنها كانت مستلقية بجانب امرأة كانت أبعد ما تكون عنهم.
كانت المرأة التي كانت في أقصى نهاية نار المخيم هي التي لا تزال مجهولة. لقد كانت هي التي كانت تحمل سيفها ، ولم تكن من الأشخاص الذين كانوا في منطقة الاختبار.
أول شيء لاحظته هو هذه الحقيقة. ثم هزت أصابعها قليلا. تحكروا. لا يبدو أن هناك أي خطأ في أعضائها الحسية ولم تكن مقيدة. بعد ذلك ، قامت بفحص عضلاتها.
كانت ساما ريونغ هي المرأة الوحيدة هناك.
“…ماذا تريدين مني؟”
“بما أنك مستيقظ ، هل يمكننا التحدث الآن؟”
“يعقوب يتحدث إلى شخص ما…”
صوت واضح.
“…ماذا تريدين مني؟”
كانت ساما ريونغ مندهشة. دون أن تدرك ذلك ، جلست المرأة ذات الشعر الأزرق بجانبها وكانت تنظر إليها.
أدركت ساما ريونغ أخيرًا أن صاحب الصوت هو يعقوب. لكن صوته كان يفتقر إلى أي من غطرسته المميزة. إذا كان عليها أن تقول ذلك ، فشعرت أنه كان مطيعًا أو مهذبًا بشكل غريب.
متى أتت إلى هنا؟ ولم تشعر بأثر واحد.
لم يقتل يانغ إن هيون بشكل أعمى أولئك الذين لم يتبعوه. وبدلاً من ذلك استخدم رغباتهم ويأسهم للحصول على ما يريد منهم. في حالة ساما ريونغ ، كان ذلك انتقامًا.
“آه. ليس لدي أي نية لإيذاءك ، لذلك لا داعي للقلق. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ برأسه وكأنه يقول إنه سمح بذلك ، وسلمت السيف.
“… هل تتوقع مني أن أصدق ذلك؟”
تحول وجهها تدريجيا إلى شاحب.
“هاي. هل تعلم كم من الوقت كنت غائباً عن الوعي؟ إذا أردت أن أكلك ، كان بإمكاني أن أفعل ذلك مئات المرات حتى الآن. ”
“يعقوب يتحدث إلى شخص ما…”
ردت پيل بتعبير غاضب.
“خذيني إلى يانغ…”
حتى ساما ريونغ لم تكن قادرة على دحض تصريحها.
بوووووونج-
“…ماذا تريدين مني؟”
اهتزاز قوي. كان مثل صوت الطيور تطن في أذنيك.
“بسيط.”
اختطفت ساما ريونغ السيف بسرعة وأدخلته في الغمد الموجود عند خصرها. ثم ، بينما كانت تمسك السيف من طرفه ومقبضه ، ركزت.
لم يأت الجواب من المرأة ، بل من لوكاس الذي كان يقف خلفها.
لم تكن هذه الغابة التي كانت بمثابة موقع الاختبار. ولم يكن حتى مكب الجثث.
“خذيني إلى يانغ…”
ترجمة : [ Yama ]
بوووووونج-
“لن أعطيك إياه حتى تشرح لي ما الذي يحدث.”
اهتزاز قوي. كان مثل صوت الطيور تطن في أذنيك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشارت ساما ريونغ نحو سيفها.
تحولت عيون لوكاس نحو پيل ، لأن الاهتزازات كانت قادمة منها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ برأسه وكأنه يقول إنه سمح بذلك ، وسلمت السيف.
“إيه؟ ليس انا.”
حتى ساما ريونغ لم تكن قادرة على دحض تصريحها.
هزت پيل رأسها بتعبير محير.
“السيف. اعطني اياه. انه أمر عاجل.”
“الاهتزاز يأتي من السيف ، وليس منها.”
“آه. ليس لدي أي نية لإيذاءك ، لذلك لا داعي للقلق. ”
تكلم يعقوب وهو ينظر إلى السيف المتدلي من وسط پيل. لقد كان محقا. كانت الاهتزازات قادمة من السيف.
تكلم يعقوب وهو ينظر إلى السيف المتدلي من وسط پيل. لقد كان محقا. كانت الاهتزازات قادمة من السيف.
“هاه. أنت على حق. لطيف جدا. هل وضعت وظيفة التنبيه على سيفك؟”
لم تكن هذه الغابة التي كانت بمثابة موقع الاختبار. ولم يكن حتى مكب الجثث.
“…هذا ليس هو.”
عندما فتحت ساما ريونغ عينيها ، استقبلتها سماء متعددة الألوان.
أصبح تعبير ساما ريونغ متصلبًا بشكل مخيف.
‘لماذا انا هنا…؟’
“السيف. اعطني اياه. انه أمر عاجل.”
ردت پيل بتعبير غاضب.
“لن أعطيك إياه حتى تشرح لي ما الذي يحدث.”
ترجمة : [ Yama ]
“كوك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هذا؟ هل الأمر جدي؟
ترددت ساما ريونغ لبعض الوقت لكنها قررت بسرعة أن الأمر لا يستحق القلق الآن.
“بسيط.”
“…الزهور السبعة ، المجموعة الأكثر نخبة في جبل الزهرة ، عادة لا تبقى في المنطقة. نحن عادة منتشرون في جميع أنحاء عالم الفراغ ، لندرب أنفسنا ونركز على تحقيق أهدافنا الخاصة.”
عرفت ساما ريونغ.
“هذا صحيح.”
“هذا… لا يصدق…”
أومأ يعقوب.
“ومع ذلك ، فإن حقيقة أننا القوة الرئيسية التي تمثل جبل الزهرة لا تتغير. لذلك كانت جبل الزهرة بحاجة إلى وسيلة للاتصال بنا في حالة الطوارئ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صُدمت ساما ريونغ بهذه الحقيقة. إذا كانت هذه الصحراء ، فهذا يعني أنها كانت في المنطقة الغربية. (هل هذا يعني أن عالم الفراغ ليس عبارة عن صحراء)
أشارت ساما ريونغ نحو سيفها.
بوووووونج-
“هذا السيف لديه مثل هذه الوظيفة المرتبطة به. إنه جهاز يمكنه استدعائنا على الفور عندما يواجه جبل الزهرة تهديدًا لا يمكنه التعامل معه بقوته الحالية.
…لم تكن حالتهم مثالية ، لكنها على الأقل كانت كافية للتحرك. كان ذلك كافياً حتى أن تعبها قد خفف تماماً.
“همم. وبعبارة أخرى ، جبل الزهرة يواجه حاليا نوعا من الأزمة؟”
“…إنه أعلى مستوى ، تنبيه الخطر من المستوى 7.”
“صحيح. ودرجة اهتزاز السيف تخبرنا بمستوى الخطر. لا أستطيع أن أعرف إلا عن طريق لمسها ، لذا يرجى إعطائي إياها بسرعة. ”
“هذا السيف لديه مثل هذه الوظيفة المرتبطة به. إنه جهاز يمكنه استدعائنا على الفور عندما يواجه جبل الزهرة تهديدًا لا يمكنه التعامل معه بقوته الحالية.
نظرت پيل إلى لوكاس.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 420
أومأ برأسه وكأنه يقول إنه سمح بذلك ، وسلمت السيف.
“هذا… لا يصدق…”
“خدي.”
“السيف. اعطني اياه. انه أمر عاجل.”
اختطفت ساما ريونغ السيف بسرعة وأدخلته في الغمد الموجود عند خصرها. ثم ، بينما كانت تمسك السيف من طرفه ومقبضه ، ركزت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاي. هل تعلم كم من الوقت كنت غائباً عن الوعي؟ إذا أردت أن أكلك ، كان بإمكاني أن أفعل ذلك مئات المرات حتى الآن. ”
تحول وجهها تدريجيا إلى شاحب.
“بسيط.”
“هذا… لا يصدق…”
“…ماذا تريدين مني؟”
“ما هذا؟ هل الأمر جدي؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هذا؟ هل الأمر جدي؟
ابتلعت ساما ريونغ قليلاً قبل أن تتحدث.
“الاهتزاز يأتي من السيف ، وليس منها.”
“…إنه أعلى مستوى ، تنبيه الخطر من المستوى 7.”
“خدي.”
پيل أمالت رأسها إلى الجانب.
“بما أنك مستيقظ ، هل يمكننا التحدث الآن؟”
“ما مدى جدية ذلك؟”
“بما أنك مستيقظ ، هل يمكننا التحدث الآن؟”
“… وهذا يعني أن قوة جبل الزهرة قد انخفضت بأكثر من 90٪.”
تحولت عيون لوكاس نحو پيل ، لأن الاهتزازات كانت قادمة منها.
بصوت عالٍ ، صرّت سما ريونغ على أسنانها.
پيل أمالت رأسها إلى الجانب.
“الحالة التي مات فيها زعيم الطائفة.”
للحظة ، كانت ترتعش تقريبا. كانت محتويات المحادثة التي سمعتها صادمة للغاية.
ترجمة : [ Yama ]
ابتلعت ساما ريونغ قليلاً قبل أن تتحدث.
عرفت ساما ريونغ.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
