ترجمة : [ Yama ]
* * *
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 432
لعن كاساجين.
‘سحقا.’
“ماذا تقولين بحق الجحيم؟”
لعن كاساجين.
تماما مثل لوكاس.
غرغرة، الغضب غير المعلن أحرق دواخله.
لم يكن من الصعب إرضاءه بشكل خاص للمغامرين، ولكن هذا كان بالفعل الأسوأ. وكان طعم ورائحة اللحم والدم سيئين للغاية لدرجة أنه جعل القيء يسيل إلى حلقه. ومع ذلك، بدلاً من بصقها، قام بمضغها بالقوة عدة مرات قبل بلعه.
‘هل هذا هو؟’
“نعم.”
حارب.
…بحق. من كانت هذه المرأة؟
لقد حارب أحد الأنصاف في الصحراء.
لم يستطع قبول ذلك. لم يستطع قبول ذلك.
وفي النهاية نجح في قتله.
قفز كاساجين من الأرض. لم يستطع أن يشعر بأي ألم في جسده. وبعد أن بدأ بلمس نفسه، وجد أن جروحه قد اختفت.
لقد أخضع النصف حاكم من تلقاء نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “استفزازك.”
لقد كان بالتأكيد إنجازًا عظيمًا. ومع ذلك، لم يشعر كاساجين بالسعادة.
“يا. هل تقول أنك تريد قتالي؟ ”
“لا يمكن أن يكون هذا”
“أنا پيل!”
وكانت هذه نهاية جسده.
تماما مثل لوكاس.
لم يستطع قبول ذلك. لم يستطع قبول ذلك.
“لديك شهية جيدة!”
لم يكن يريد موتًا ذا معنى.
“ماذا تقولين بحق الجحيم؟”
كان كاساجين يريد فقط إثبات نفسه.
…بحق. من كانت هذه المرأة؟
لقد أراد أن يُظهر للجميع أنه قادر على النجاح حتى بدون لوكاس.
‘…لم أكن أعتقد أنني أستطيع أن أحل محلك.’
هذا لم يحدث.
على الرغم من أنها كانت مجرد إجابة تقريبية من كاساجين، يبدو أن پيل تأخذ كلماته على محمل الجد.
لوسيد، ذلك ابن العاهرة، لم يوقف صراعاته غير المبررة. شفايتزر، الذي كان لا يزال يتحدث عن السلام في تلك الحقبة، أغضبه بمجرد إظهار وجهه. أزعجته آيريس التي سافرت عبر القارة وكأنها فقدت عقلها.
رفع كاساجين سبابته اليمنى.
لم يكونوا الوحيدين.
“ولا يبدو أنك “احتمال مهجور”.
لقد اقترب منهم المسؤولون من مختلف الممالك بابتسامة بينما كان لوكاس على قيد الحياة. حقيقة أن مواقفهم قد تغيرت بسهولة مثل تقليب راحة اليد كانت محبطة. داخليًا، أراد حقًا تدمير قلاعهم.
نظر إلى جثة الوحش وتذمر.
‘…لم أكن أعتقد أنني أستطيع أن أحل محلك.’
مع تعبير قاتم، نظر كاساجين إلى الفتاة ذات الشعر الأزرق أمامه. ابتسمت له بعيون واضحة ورفعت يدها اليسرى.
في المقام الأول، كان الأمر مستحيلا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أم. أنت لست “منسيًا”، أليس كذلك؟
كان دور لوكاس شيئًا هو الوحيد الذي يمكنه لعبه. وفي نفس السياق، رأى كاساجين أن دور كاساجين هو شيء لا يمكن أن يلعبه سوى كاساجين.
“أنت خفت؟”
لذلك لوح بقبضتيه. لأن هذا كان كل ما يمكنه فعله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك أي شيء آخر يمكنه فعله للانتقام، أو التخلص من أفكاره التافهة.
لم يكن هناك أي شيء آخر يمكنه فعله للانتقام، أو التخلص من أفكاره التافهة.
لعن كاساجين.
… ومات.
حارب.
لقد مات وهو يقاتل مع أحد الأنصاف الذي يمكنه السيطرة على الرمال في صحراء أماكان. وفي اللحظة الأخيرة، اخترقت قبضته معدته وشعر بشيء لم يكن كسرًا في العظام أو الأعضاء، لكن هذا لا يهم.
“أنت وقح جدًا أيها الشقي.”
ما يهم هو أن كاساجين مات في النهاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر حوله.
تماما مثل لوكاس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد اقترب منهم المسؤولون من مختلف الممالك بابتسامة بينما كان لوكاس على قيد الحياة. حقيقة أن مواقفهم قد تغيرت بسهولة مثل تقليب راحة اليد كانت محبطة. داخليًا، أراد حقًا تدمير قلاعهم.
انهار كاساجين عندما شعر برياح الصحراء الساخنة. يمكن أن يشعر أيضًا بالرمال الكاسحة التي تغطي جسده الوحيد. يبرد جسده ببطء ويتلاشى وعيه. تماما كما شعر بشعور الموت يلوح في الأفق قاب قوسين أو أدنى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هل هذا هو؟’
‘آه…؟’
صحيح. إذا أعطاها ثلاث كتل على رأسها، كان متأكدًا من أن هذا الطفل المدلل سيتعلم بعض الأخلاق.
أصبح عقله واضحا فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أم. أنت لست “منسيًا”، أليس كذلك؟
قفز كاساجين من الأرض. لم يستطع أن يشعر بأي ألم في جسده. وبعد أن بدأ بلمس نفسه، وجد أن جروحه قد اختفت.
“لا يمكن أن يكون هذا”
“ما هذا…”
“يا. هل تقول أنك تريد قتالي؟ ”
نظر حوله.
حارب.
هل كان الليل؟ بدا الهواء باردًا بعض الشيء.
“ماذا؟”
“لا. هذا ليس حقا.”
لقد حارب أحد الأنصاف في الصحراء.
لقد تغير لون رمال الصحراء إلى اللون الرمادي. نظر كاساجين إلى السماء. وللحظة كان عاجزًا عن الكلام.
“ماذا؟”
كانت السماء مزيجًا من الألوان الحالمة، كما لو أن الطلاء قد انسكب عليها.
“يا. هل تقول أنك تريد قتالي؟ ”
“أين… بحق الجحيم هذا المكان؟”
فجأة أدار كاساجين رأسه واتخذ موقفا. ولم يشعر بوجوده.
وبطبيعة الحال، لم يكن هناك من يجيب على تذمره.
لم يكونوا الوحيدين.
* * *
صحيح. إذا أعطاها ثلاث كتل على رأسها، كان متأكدًا من أن هذا الطفل المدلل سيتعلم بعض الأخلاق.
قرر كاساجين السير بلا هدف عبر الصحراء أولاً. كانت هناك في بعض الأحيان وحوش تخرج من الرمال وتهاجمه، لكنها لم تكن تشكل تهديدًا كبيرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأقسم على الفور.
نظر إلى جثة الوحش وتذمر.
‘…لم أكن أعتقد أنني أستطيع أن أحل محلك.’
“أنا متأكد من أن هذه ليست صحراء أماكان.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل كان ذلك بسبب تلك الابتسامة؟
لم يكن هناك أي وحوش مثل هذا هناك.
ثم، بعد أن تراجعت بضع خطوات إلى الوراء، لوحت بإصبعها نحو كاساجين.
“…ولكن هل يمكنني أكل هذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل كان ذلك بسبب تلك الابتسامة؟
لم يشعر بالجوع في تلك اللحظة، لكنه شعر بأنه يجب أن يأكل. بدا من الصعب العثور على طعام في الصحراء، فأكل قطعة لحم وحش يشبه السمكة بأربعة أرجل فقط ليتذوقها.
“يا. هل تقول أنك تريد قتالي؟ ”
“واه. اللعنة.”
لم يشعر بالجوع في تلك اللحظة، لكنه شعر بأنه يجب أن يأكل. بدا من الصعب العثور على طعام في الصحراء، فأكل قطعة لحم وحش يشبه السمكة بأربعة أرجل فقط ليتذوقها.
وأقسم على الفور.
لم يكن من الصعب إرضاءه بشكل خاص للمغامرين، ولكن هذا كان بالفعل الأسوأ. وكان طعم ورائحة اللحم والدم سيئين للغاية لدرجة أنه جعل القيء يسيل إلى حلقه. ومع ذلك، بدلاً من بصقها، قام بمضغها بالقوة عدة مرات قبل بلعه.
“نعم.”
“لديك شهية جيدة!”
أصبح عقله واضحا فجأة.
فجأة أدار كاساجين رأسه واتخذ موقفا. ولم يشعر بوجوده.
“ولا يبدو أنك “احتمال مهجور”.
كانت تجلس على الكثبان الرملية التي كان ينظر إليها امرأة شابة ذات شعر أزرق. ابتسمت له بابتسامة بدت غير پيل بعض الشيء.
“لديك شهية جيدة!”
هل كان ذلك بسبب تلك الابتسامة؟
“ماذا؟”
على الرغم من أن هذه كانت المرة الأولى التي يلتقي فيها بهذا الشخص، إلا أنه لم يرحب بها.
‘سحقا.’
“من تكونين يا امرأة؟”
…بحق. من كانت هذه المرأة؟
“أنا پيل!”
صحيح. إذا أعطاها ثلاث كتل على رأسها، كان متأكدًا من أن هذا الطفل المدلل سيتعلم بعض الأخلاق.
“تمام؟ أنا كاساجين.”
لم يكن يريد موتًا ذا معنى.
“أوه. هذا اسم غريب. كيكي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان بالتأكيد إنجازًا عظيمًا. ومع ذلك، لم يشعر كاساجين بالسعادة.
…بحق. من كانت هذه المرأة؟
هذا لم يحدث.
كان الشعور الغريب يزعجه.
حارب.
وبعيون ضيقة قليلاً، لاحظ المرأة التي تدعى پيل وهي تقف وتنزلق على الكثبان الرملية.
رفع كاساجين سبابته اليمنى.
ثم دارت حول كاساجين عدة مرات قبل أن تومئ برأسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل كان ذلك بسبب تلك الابتسامة؟
“أم. أنت لست “منسيًا”، أليس كذلك؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “استفزازك.”
“ماذا؟”
“تمام؟ أنا كاساجين.”
“ولا يبدو أنك “احتمال مهجور”.
ثم، بعد أن تراجعت بضع خطوات إلى الوراء، لوحت بإصبعها نحو كاساجين.
“ماذا تقولين بحق الجحيم؟”
“…ولكن هل يمكنني أكل هذا؟”
“إذا جاء كائن ليس من هؤلاء إلى هذا العالم، فهذا يعني أن لديه واحد من ثلاثة مصائر رئيسية. إنهم إما مرشح للملك، أو مرشح فارس، أو مرشح لورد الفراغ الاثني عشر.”
لقد أراد أن يُظهر للجميع أنه قادر على النجاح حتى بدون لوكاس.
ابتسمت پيل بلطف.
ثم دارت حول كاساجين عدة مرات قبل أن تومئ برأسها.
“أتساءل أي من هذه الأدوار سيكون لديك.”
فجأة أدار كاساجين رأسه واتخذ موقفا. ولم يشعر بوجوده.
ثم، بعد أن تراجعت بضع خطوات إلى الوراء، لوحت بإصبعها نحو كاساجين.
وكانت هذه نهاية جسده.
نظر إليها كاساجين بتعبير سخيف.
“حسنا! ثم إعاقة. لن أتحرك من هذا المكان.”
“ماذا تفعل؟”
“حقا؟”
“استفزازك.”
وبعيون ضيقة قليلاً، لاحظ المرأة التي تدعى پيل وهي تقف وتنزلق على الكثبان الرملية.
“إيه؟”
بهذه الفكرة في رأسه، سار كاساجين نحو پيل.
عندما أجابت پيل بهدوء، لم يستطع كاساجين إلا أن يؤكد نواياها الحقيقية مرة أخرى بينما كان يرمش ببطء.
فجأة أدار كاساجين رأسه واتخذ موقفا. ولم يشعر بوجوده.
“يا. هل تقول أنك تريد قتالي؟ ”
لم يشعر بالجوع في تلك اللحظة، لكنه شعر بأنه يجب أن يأكل. بدا من الصعب العثور على طعام في الصحراء، فأكل قطعة لحم وحش يشبه السمكة بأربعة أرجل فقط ليتذوقها.
“نعم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت پيل وقالت:
“… أعتقد حقًا أنني سأصاب بالجنون.”
“أنت خفت؟”
هز رأسه قبل أن يشير كما لو كان يريد إبعادها.
لم يكونوا الوحيدين.
“أنا في وضع مزعج جدًا الآن. لكنني لست من النوع الذي يهاجم فتاة نحيفة مثلك. إذا كنت تريد قتالي، فيجب أن تكتسب على الأقل ضعف وزنك الآن أولاً. ”
قفز كاساجين من الأرض. لم يستطع أن يشعر بأي ألم في جسده. وبعد أن بدأ بلمس نفسه، وجد أن جروحه قد اختفت.
“أنت خفت؟”
لم يكن يريد موتًا ذا معنى.
“صحيح صحيح. أنا خائفة حقا.”
بعد تلك الملاحظة، تغير موقف كاساجين الهادئ. كان يكره أن ينظر إليه بازدراء أكثر من أي شيء آخر. موقف پيل صعد تماما على بيت القصيد.
“أم.”
‘آه…؟’
على الرغم من أنها كانت مجرد إجابة تقريبية من كاساجين، يبدو أن پيل تأخذ كلماته على محمل الجد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أم.”
ثم ابتسمت بلطف وقالت:
لذلك لوح بقبضتيه. لأن هذا كان كل ما يمكنه فعله.
“حسنا! ثم إعاقة. لن أتحرك من هذا المكان.”
“تمام؟ أنا كاساجين.”
“ماذا؟”
ترجمة : [ Yama ]
“أوه. هل هذا لا يكفي؟ إذًا لن أستخدم ذراعي اليمنى أيضًا. سأستخدم ذراعي اليسرى فقط للتعامل معك. يجب أن يكون هذا كافيًا حتى لا تخاف بعد الآن. ”
“أنت وقح جدًا أيها الشقي.”
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا متأكد من أن هذه ليست صحراء أماكان.”
بعد تلك الملاحظة، تغير موقف كاساجين الهادئ. كان يكره أن ينظر إليه بازدراء أكثر من أي شيء آخر. موقف پيل صعد تماما على بيت القصيد.
لم يشعر بالجوع في تلك اللحظة، لكنه شعر بأنه يجب أن يأكل. بدا من الصعب العثور على طعام في الصحراء، فأكل قطعة لحم وحش يشبه السمكة بأربعة أرجل فقط ليتذوقها.
مع تعبير قاتم، نظر كاساجين إلى الفتاة ذات الشعر الأزرق أمامه. ابتسمت له بعيون واضحة ورفعت يدها اليسرى.
لم يكونوا الوحيدين.
“أنت وقح جدًا أيها الشقي.”
رفع كاساجين سبابته اليمنى.
“سمعت ذلك كثيرا.”
“ماذا؟”
“على الرغم من أنك تعلم أن الأمر يحتاج إلى إصلاح، إلا أنك لم تقم بإصلاحه. لذا سأساعدك.”
‘آه…؟’
رفع كاساجين سبابته اليمنى.
لقد أخضع النصف حاكم من تلقاء نفسه.
“سوف تستخدم ذراعك اليسرى فقط؟ ثم سأستخدم إصبعًا واحدًا فقط للتعامل معك. ”
“ماذا؟”
“آه.”
“أنا پيل!”
ابتسمت پيل وقالت:
لقد أراد أن يُظهر للجميع أنه قادر على النجاح حتى بدون لوكاس.
“حقا؟”
“أنت خفت؟”
كان موقفها مثل شقي مزعج.
‘آه…؟’
صحيح. إذا أعطاها ثلاث كتل على رأسها، كان متأكدًا من أن هذا الطفل المدلل سيتعلم بعض الأخلاق.
حارب.
بهذه الفكرة في رأسه، سار كاساجين نحو پيل.
“ماذا تفعل؟”
(كاساجين على وشك التعلم🙏🙏.)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… أعتقد حقًا أنني سأصاب بالجنون.”
ترجمة : [ Yama ]
لقد مات وهو يقاتل مع أحد الأنصاف الذي يمكنه السيطرة على الرمال في صحراء أماكان. وفي اللحظة الأخيرة، اخترقت قبضته معدته وشعر بشيء لم يكن كسرًا في العظام أو الأعضاء، لكن هذا لا يهم.
في المقام الأول، كان الأمر مستحيلا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
