الحقيقة ١
أجبرت نفسي على الاستلقاء ، لكنني لم أستطع النوم. امسكت معدتي ، وحركت رأسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قاطعت تشاي نايون أفكاري عديمة الفائدة.
“ها …”.
“…”.
دون أي خيار آخر ، فتحت عيني في حالة ذهول.
ومضت ذكريات حية أمام عيني.
كيم هاجين الذي كان يمسك بي بين ذراعيه ، والوشم الذي كان يلمع على ذراعه.
كان ذلك … بلا شك دليل القاتل.
“…”.
لكن لماذا كان لدى كيم هاجين هذا الوشم؟
وهذا الرمز اللامع الأبيض … هل كان بالفعل وشماً؟
نادت اسمي.
“آه.”
سألت تشاي نايون مرة أخرى.
ركلت البطانية واستيقظت. ثم فتحت النافذة . لأن جسدي كان يحترق ، لم أستطع النوم. بالكاد أستطعت تحمل الألم.
ومع ذلك ، لم تنته من جملتها.
“…؟”
**
ومع ذلك ، تدفق الدخان الشديد من النافذة.
كانت رائحة السجائر تنزل من السقف.
على الفور ، فتحت عيناي بشده .
كانت رائحة مألوفة.
منذ ذلك اليوم ، اضطررت إلى شمّها باستمرار لأكون قريبة من ذلك الشخص.
لم تكن تنظر إلي.
استدرت وواجهت الباب.
كان علي أن أتأكد مما إذا كان ما رأيته حقيقي أم هلوسة.
الطريقة الوحيدة التي كنت سأكتشف بها هي لو سألته.
وعندئذ فقط سأتمكن من العيش.
صدمت ، وتساءلت إذا كانت تعاني من صدمه نفسيه . لم أكن أفكر بهدوء ولم أتمكن إلا من محاولة إبعادها بقوتي الضعيفة. ولكن بدون القوة السحرية للوصمه ، غمرني قوتها الجسدية بسهولة.
**
“أنا … سألتك إذا كان لديك وشم.”
صعدت السلالم إلى سطح المستشفى. على الرغم من أن الباب كان مقفلاً ، إلا أنني يمكن أن افتحه بسهولة باستخدام المهارة .
كان هناك سبب واحد فقط لمجيئى إلى السطح – للتدخين.
بالطبع ، كانت هناك مناطق تدخين داخل المستشفى ، لكنني كنت طالبًا . على الرغم من أنني كنت سأرحل قريباً ، لم أكن أريد التدخين أمام العديد من المدربين والطلاب .
تشاى نايون تمتمت بينما كانت تبكي. استطعت فقط الاستماع إلى صوتها اليائس.
“هوو”.
“فندق الشمس المشرقة.”
بعد التنهد ، أشعلت سيجارة ووضعتها في فمي. دخان حاد ملأ رئتي.
بعد ذلك مباشرة ، سقط نظر تشاي نايون على ذراعي العلوي ، حيث كان يوجد وشم الوصمة . أنا غطيته بسرعة مع قميصي الممزق .
“… ها”.
نادت اسمي.
اتكئت على الدرابزين ، ونظرت الى الأرض.
استطعت أن أرى منظرًا بانوراميًا لمدخل المستشفى.
لا يمكن وصف المشهد إلا بالفوضى.
تم سحب ما مجموعه 3583 شخصا في ظاهرة المرآة المكسورة.
ومن بين هؤلاء الأشخاص البالغ عددهم 3583 شخصاً ، قُتل 44 شخصاً واختُطف 66 شخصاً ، وكان المدرب الذي تعرض للهجوم من قِبل المدمر ، كيم سوهيوك ، يخضع لعملية جراحية في حالة حرجة.
ومع ذلك ، تقدم الوضع بشكل أسرع وأسرع. من مدخل السطح ، رن صوت آخر. كان وجه مألوف ينظر نحوى وتشاى نايون .
“في القصة الأصلية …”
“…”.
تشاك!
اغلقت فمي.
القصة الأصلية ، القصة الأصلية اللعينة.
ظللت وصفها بأنها قصة.
لكن ماذا يجب أن أسميها ؟
مصير … قدر؟
“…”.
“اويوه”.
“آه.”
في أي حال ، تم اختطاف 66 شخصًا كما في القصة الأصلية.
ومع ذلك ، كان ظهور المدمر غير متوقع تمامًا. كان شخصية على مستوى الزعماء الذين صنّفوا بسهولة في أقوى 500 في العالم.
أما يو جينوونغ الذي ظهر … كنت أتوقع منه أن يأتي.
بالحديث عن ذلك ، تلقيت رسالة من الشخص الذي أخبر يو جينوونغ.
“-يا! هل أنت مجنونه !؟”
[هاجين-تشان! رأيت الاخبار! انت بخير؟]
دون أي خيار آخر ، فتحت عيني في حالة ذهول. ومضت ذكريات حية أمام عيني. كيم هاجين الذي كان يمسك بي بين ذراعيه ، والوشم الذي كان يلمع على ذراعه. كان ذلك … بلا شك دليل القاتل.
[نعم ، شكرا لك ، كانت الخسائر ضئيلة.]
على الفور ، توقف قلبي. كيف عرف تشاي نايون عن الوصمه ؟ وكيف ربطتها بالقتل؟
[هيهيهي ، لقد تم شكرى أيضا!]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا قتلته؟”
بأستخدام الربط بين ساعتي الذكية وجهاز الكمبيوتر المحمول الخاص بي ، يمكنني إرسال رسائل دون عوائق إشارات كهربائية. بمجرد أن أدركت أن المدمر كان هنا ، أرسلت إحداثيات محددة إلى كيم هوسوب. لم يكن هناك أي طريقة تمكن كيم سوهو من مواجهه المدمر الآن.
لحسن الحظ ، كان كيم هوسوب سريعًا في التصرف. حتى أنه اخترق الساعة الذكية لـ يو جينوونغ لنقل الإحداثيات إليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا لم أؤكد أن افكارى خاطئة ، فأنا لا أعتقد أنني أستطيع العيش.”
[شكرا مرة آخرى. أرسل لي رسالة إذا كنت بحاجة إلى أي شيء في المستقبل.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – هل اعتدت على التدخين؟ مثل الجانح الحقيقي ، انت. هل لديك أيضا وشم؟
[حسنا !]
كان صوتها ثقيلاً. نظرت تشاي نايون في سماء الليل واكملت .
بعد ذلك ، أوقفت ساعتي الذكية.
ثم رأيت ثلاثة وجوه مألوفة تتحدث إلى بعضها البعض في حديقة المستشفى.
كان كيم سوهو وراشيل وشين جونغهاك.
ويبدو أنهم اقتربوا في فترة قصيرة من الوقت بسبب إنقاذ الطلاب الآخرين ، لأنهم كانوا يتحدثون عن موضوع خطير إلى حد ما.
“هل ما زلت تفكر بي كحليفتك ، كما كنت تقول دوما ؟ “.
لم أستطيع التحرك على الإطلاق. عندما سمعت اسم المدمر ، تجمد جسدي …
اتكئت على الدرابزين ، ونظرت الى الأرض. استطعت أن أرى منظرًا بانوراميًا لمدخل المستشفى. لا يمكن وصف المشهد إلا بالفوضى. تم سحب ما مجموعه 3583 شخصا في ظاهرة المرآة المكسورة. ومن بين هؤلاء الأشخاص البالغ عددهم 3583 شخصاً ، قُتل 44 شخصاً واختُطف 66 شخصاً ، وكان المدرب الذي تعرض للهجوم من قِبل المدمر ، كيم سوهيوك ، يخضع لعملية جراحية في حالة حرجة.
كانت راشيل تنتقد نفسها. في الحقيقة ، كان كيم سوهو وشين جونغهاك الغريبان لكونهما قادرين على مهاجمة المدمر في تلك الحالة.
“كيم هاجين … هل لديك وشم على ذراعك؟”
…في تلك اللحظة.
تاك تاك.
صوت خطى ضرب أذني. على وجه الدقة ، كان صوت شخص يتسلق الدرج.
كان الصوت يتزايد.
ازلت السيجارة التى كنت أدخنعا وانتظرت الشخص الذي كان يسير إلى السطح.
ضوء القمر لمس كتفي.
الخطى توقفت في مكان قريب.
بدت مترددة.
دون أي خيار آخر ، فتحت عيني في حالة ذهول. ومضت ذكريات حية أمام عيني. كيم هاجين الذي كان يمسك بي بين ذراعيه ، والوشم الذي كان يلمع على ذراعه. كان ذلك … بلا شك دليل القاتل.
“… ها”.
“آه ، يا! ماذا تفعلين !؟”
ظهر تنهد ، متبوعًا بصوت مألوف.
[هاجين-تشان! رأيت الاخبار! انت بخير؟]
“…انت .”
نادت اسمي.
نادت على . ردا على ذلك ، استدرت.
أمام الباب الموجود على السطح ، كانت تحدق بي.
تشاي نايون.
لم تكن تبدو جيدة. كانت بشرتها شاحبة ، واستطعت أن أرى أنها كانت منهكة عقليًا.
صوتها المريح وتعاطفها ألمني أكثر.
“كيم هاجين”.
سألت تشاي نايون مرة أخرى.
نادت اسمي.
“أه آسف.”
“… كيف عرفت أنني هنا؟”
تشاي نايون صكع أسنانها. خرجت الكثير من الكلمات من فمها ، ولكن لم يكن أي منها يرتبط بمعنى معين .
لم أكن أعرف ماذا أقول.
تشاي نايون صكع أسنانها. خرجت الكثير من الكلمات من فمها ، ولكن لم يكن أي منها يرتبط بمعنى معين .
“دخلت رائحة السجائر إلى غرفتي من خلال النافذة.”
عندما اجبت ، شعرت بالمرارة في الداخل. لا يسعني إلا أن أفكر أنه إذا كان بإمكاني العودة إلى ذلك الوقت ، يمكن أن أفعل الأشياء بشكل أفضل. لقد فهمت مرة أخرى لماذا كان هناك العديد من الروايات حيث عادت الشخصية الرئيسية في الوقت المناسب. في الوقت الحاضر ، بالكاد سارت الأمور بشكل مقبول .
“أه آسف.”
“…”.
“…”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حركت يو يونها تشاي نايون ببطء.
تشاي نايون تحركت نحوى بصمت. ثم ، اتكأت على الدرابزين. لم تنظر نحوى . كان شعرها يغطي عينها .
تحدثت تشاي نايون.
“…لا لا.”
“مهلا.”
تذكرت رحلتنا إلى النرويج. تذكرت ذلك بشكل غامض.
“… اااه ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فرد ، وشم منظمة؟ مجتمع سري؟ ، شيء من هذا القبيل؟
كان صوتها ثقيلاً.
نظرت تشاي نايون في سماء الليل واكملت .
“ما هو هذا الوشم؟”
“هل تذكر ما سألتك عنه منذ فترة طويلة؟”
“دخلت رائحة السجائر إلى غرفتي من خلال النافذة.”
“ماذا.”
“…وبالتالي.”
“أنا … سألتك إذا كان لديك وشم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سوف أتأكد من أن نايون ستكون بخير .”
“هل فعلت؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، ابعدت يو يونها تشاى نايون عني بهدوء .
“نعم ، أتذكر ذلك بشكل غامض. عندما ذهبنا إلى النرويج ، سمعت أنك تتحدث عن ذلك أمام مقصورتنا “.
“شخص ما … شخص ما قد استغلك ، في المقام الأول ، ليس لديك دافع … لماذا أنت … ”
تذكرت رحلتنا إلى النرويج. تذكرت ذلك بشكل غامض.
“لقد عرفت بالفعل عن الأمر .”
– هل اعتدت على التدخين؟ مثل الجانح الحقيقي ، انت. هل لديك أيضا وشم؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا قتلته؟”
قبل عام تقريباً ، عندما ذهبت إلى النرويج كجزء من نادي الصيد ، سمعتني تشاي نايون وانا اقول إنني أقلعت عن التدخين. يبدو أن خاتم هومر حسن ذاكرتي بالفعل. أم كانت الذاكرة محفورة في ذهني لأنني فوجئت؟
تشاك! اغلقت فمي. القصة الأصلية ، القصة الأصلية اللعينة. ظللت وصفها بأنها قصة. لكن ماذا يجب أن أسميها ؟ مصير … قدر؟
“… نعم ، أتذكر.”
“…”.
عندما اجبت ، شعرت بالمرارة في الداخل. لا يسعني إلا أن أفكر أنه إذا كان بإمكاني العودة إلى ذلك الوقت ، يمكن أن أفعل الأشياء بشكل أفضل. لقد فهمت مرة أخرى لماذا كان هناك العديد من الروايات حيث عادت الشخصية الرئيسية في الوقت المناسب. في الوقت الحاضر ، بالكاد سارت الأمور بشكل مقبول .
“إذا لم أقم بذلك ، أعتقد أنني سأموت.”
“…وبالتالي.”
“لأن هذا هو كل ما يمكنني فعله …”
قاطعت تشاي نايون أفكاري عديمة الفائدة.
“كيم هاجين … هل لديك وشم على ذراعك؟”
“أريد أن أسألك مرة أخرى.”
ومع ذلك ، لم تنته من جملتها.
لم تكن تنظر إلي.
عندها فقط بدأت في فهم ما يجري.
“إذا لم أقم بذلك ، أعتقد أنني سأموت.”
كانت راشيل تنتقد نفسها. في الحقيقة ، كان كيم سوهو وشين جونغهاك الغريبان لكونهما قادرين على مهاجمة المدمر في تلك الحالة.
لم أستطع فهم ما كانت تتحدث عنه.
“…انت .”
“إذا لم أؤكد أن افكارى خاطئة ، فأنا لا أعتقد أنني أستطيع العيش.”
“…”.
هزت تشاي نايون رأسها قليلا. شيء ما تلألأ متشرة في الريح … دموع.
“… اااه ؟”
“كيم هاجين … هل لديك وشم على ذراعك؟”
“ها …”.
“…”.
“…مهلا.”
الجو تغير ، وسؤالها الغريب جعلني أتردد. كنت بحاجة إلى مزيد من الوقت لتحليل الموقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا.”
“اجب.”
“لم أصدق ذلك أيضًا. لا ، لم أصدق ذلك. أنك قتلته. كيف قتلته ، سواء كان لديك شركاء أو فعلت ذلك بمفردك ، لم يكن لدي أي معلومات. وحسب علمي ، فإن قتل تشاي جينيون كان مستحيلاً لشخص واحد فقط. ”
ومع ذلك ، لم تعطني تشاي نايون أي وقت. نظرت إليّ مباشرة في عينى وتحدثت.
“…لا لا.”
“اجب.”
عندها فقط تمكنت من رؤية عينيها. عندما رأيت عينها الجوفاء ، لم أكن أستطيع التحدث. كما لو تم تجميد جسدي.
“…”.
“نعم ، أتذكر ذلك بشكل غامض. عندما ذهبنا إلى النرويج ، سمعت أنك تتحدث عن ذلك أمام مقصورتنا “.
عندها فقط تمكنت من رؤية عينيها. عندما رأيت عينها الجوفاء ، لم أكن أستطيع التحدث. كما لو تم تجميد جسدي.
تذكرت رحلتنا إلى النرويج. تذكرت ذلك بشكل غامض.
“لماذا لن تجيبني؟”
“هل تذكر ما سألتك عنه منذ فترة طويلة؟”
سألت تشاي نايون مرة أخرى.
“…”.
“…لماذا ا؟ عليك فقط أن تقول أنك لا تملك واحد .
“…لماذا ، فقط لماذا.”
تشاي نايون تحركت فجأة. سقطت رأسها ، وبدأت الدموع تسقط على الارض .
“لأن هذا هو كل ما يمكنني فعله …”
“…لماذا ، فقط لماذا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تشاي نايون تحركت نحوى بصمت. ثم ، اتكأت على الدرابزين. لم تنظر نحوى . كان شعرها يغطي عينها . تحدثت تشاي نايون.
“يجب أن تشرح ما حدث”.
لم أستطع فهم ما كانت تتحدث عنه.
ركض تشاي نايون فجأة نحوي. جعلنى اندفاعها المفاجئ اسقط على ظهري ، وقفزت تشاي نايون فوقي. أمسكت ملابسي ، حاولت بوضوح أن تمزق ثيابي.
“لأن هذا هو كل ما يمكنني فعله …”
“آه ، يا! ماذا تفعلين !؟”
“… اااه ؟”
صدمت ، وتساءلت إذا كانت تعاني من صدمه نفسيه . لم أكن أفكر بهدوء ولم أتمكن إلا من محاولة إبعادها بقوتي الضعيفة.
ولكن بدون القوة السحرية للوصمه ، غمرني قوتها الجسدية بسهولة.
“ما هو هذا الوشم؟”
“-يا! هل أنت مجنونه !؟”
هزت تشاي نايون رأسها قليلا. شيء ما تلألأ متشرة في الريح … دموع.
“نعم ، أنا مجنونه ، لذا أبقى كذلك -!”
‘ليس انا. لم أفعل ذلك. هذا ما أرادت تشاي نايون سماعه مني.
انتقلت بسرعة. صرخت بصوت عال ، وأمسكت قميصي بيديها ، وقطعته بسهولة مع قوتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا.”
“…”.
**
بعد ذلك مباشرة ، سقط نظر تشاي نايون على ذراعي العلوي ، حيث كان يوجد وشم الوصمة . أنا غطيته بسرعة مع قميصي الممزق .
“…”.
“آه….”
“هل فعلت؟”
ومع ذلك، كان الوقت قد فات.
أسقطت تشاي نايون رأسها بصوت مذهل. ثم ، امسكت رأسها ونظرت نحوى بعيون دامعة.
بعد ذلك مباشرة ، سقط نظر تشاي نايون على ذراعي العلوي ، حيث كان يوجد وشم الوصمة . أنا غطيته بسرعة مع قميصي الممزق .
“…مهلا.”
ألم حاد ضربت كتفي. كتفي كسر . تاك. لمس رأس تشاي نايون صدري. كانت غارقة في صدمة كبيرة ، لقد أغمي عليها. جسدها الضعيف سقط الآن على صدري. لم أتحرك مثل دمية مربوطه فى السلاسل ، بقيت على الأرض.
“…”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا لم أؤكد أن افكارى خاطئة ، فأنا لا أعتقد أنني أستطيع العيش.”
“ما هو هذا الوشم؟”
…في تلك اللحظة. تاك تاك. صوت خطى ضرب أذني. على وجه الدقة ، كان صوت شخص يتسلق الدرج. كان الصوت يتزايد. ازلت السيجارة التى كنت أدخنعا وانتظرت الشخص الذي كان يسير إلى السطح. ضوء القمر لمس كتفي. الخطى توقفت في مكان قريب. بدت مترددة.
تشاي نايون صكع أسنانها. خرجت الكثير من الكلمات من فمها ، ولكن لم يكن أي منها يرتبط بمعنى معين .
“…”.
“فرد ، وشم منظمة؟ مجتمع سري؟ ، شيء من هذا القبيل؟
دون أي خيار آخر ، فتحت عيني في حالة ذهول. ومضت ذكريات حية أمام عيني. كيم هاجين الذي كان يمسك بي بين ذراعيه ، والوشم الذي كان يلمع على ذراعه. كان ذلك … بلا شك دليل القاتل.
عندما لم أجب ، اهتزت عيون تشاي نايون بضراوة.
“…”.
“ما هذا!؟ انا أسألك ما هذا !! ما هذا-!!؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فرد ، وشم منظمة؟ مجتمع سري؟ ، شيء من هذا القبيل؟
عندها فقط بدأت في فهم ما يجري.
“نعم ، أتذكر ذلك بشكل غامض. عندما ذهبنا إلى النرويج ، سمعت أنك تتحدث عن ذلك أمام مقصورتنا “.
“أخبرنى-!”
“…”.
صاحت تشاي نايون.
ومع ذلك ، لم أستطع قول أو فعل أي شيء. تقريبا كما لو أن دماغي توقف عن العمل ، لم يكن بوسعي سوى التحديق في بطنها.
بعد التنهد ، أشعلت سيجارة ووضعتها في فمي. دخان حاد ملأ رئتي.
“…لا لا.”
“هل تذكر ما سألتك عنه منذ فترة طويلة؟”
وجه تشاي نايون تشوه. أمسكت كتفي بقوه تكفي لسحقه وضربت صدري برأسها.
ومع ذلك ، لم تعطني تشاي نايون أي وقت. نظرت إليّ مباشرة في عينى وتحدثت.
“لماذا … لماذا قتلت أوبا …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا قتلته؟”
على الفور ، توقف قلبي.
كيف عرف تشاي نايون عن الوصمه ؟ وكيف ربطتها بالقتل؟
عند سماعها ، توقف قلبي. أين؟ فقط أين أخطأت؟
“حقا؟ ليس أنت ، أليس كذلك؟ ”
دون أي خيار آخر ، فتحت عيني في حالة ذهول. ومضت ذكريات حية أمام عيني. كيم هاجين الذي كان يمسك بي بين ذراعيه ، والوشم الذي كان يلمع على ذراعه. كان ذلك … بلا شك دليل القاتل.
تشاى نايون تمتمت بينما كانت تبكي.
استطعت فقط الاستماع إلى صوتها اليائس.
“…”.
“…”.
“هل ما زلت تفكر بي كحليفتك ، كما كنت تقول دوما ؟ “.
‘ليس انا. لم أفعل ذلك. هذا ما أرادت تشاي نايون سماعه مني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – هل اعتدت على التدخين؟ مثل الجانح الحقيقي ، انت. هل لديك أيضا وشم؟
“شخص ما … شخص ما قد استغلك ، في المقام الأول ، ليس لديك دافع … لماذا أنت … ”
“… ها”.
ومع ذلك ، لم أستطع الكذب.
كذبة يمكن أن تكشف بسهولة ، كذبة تعرف بالفعل انها خاطئة ، لم أستطع أن اجبر نفسي على قولها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ذلك ، أوقفت ساعتي الذكية. ثم رأيت ثلاثة وجوه مألوفة تتحدث إلى بعضها البعض في حديقة المستشفى. كان كيم سوهو وراشيل وشين جونغهاك. ويبدو أنهم اقتربوا في فترة قصيرة من الوقت بسبب إنقاذ الطلاب الآخرين ، لأنهم كانوا يتحدثون عن موضوع خطير إلى حد ما.
“لكن لماذا … لماذا لا تقول أي شيء؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا لم أؤكد أن افكارى خاطئة ، فأنا لا أعتقد أنني أستطيع العيش.”
تشاي نايون شددت قبضتها على كتفي. كانت عيونها فارغه بالفعل.
“… هل كان من أجل الثأر؟”
“فقط قلها. فقط قل أنك لم تفعل ذلك! ”
“…”.
ألم حاد ضربت كتفي. كتفي كسر .
تاك.
لمس رأس تشاي نايون صدري.
كانت غارقة في صدمة كبيرة ، لقد أغمي عليها. جسدها الضعيف سقط الآن على صدري.
لم أتحرك
مثل دمية مربوطه فى السلاسل ، بقيت على الأرض.
“…لا لا.”
“… كيم هاجين”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا لم أؤكد أن افكارى خاطئة ، فأنا لا أعتقد أنني أستطيع العيش.”
ومع ذلك ، تقدم الوضع بشكل أسرع وأسرع.
من مدخل السطح ، رن صوت آخر.
كان وجه مألوف ينظر نحوى وتشاى نايون .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حركت يو يونها تشاي نايون ببطء.
كانت يو يوونها.
تحركت ببطء نحوى .
لم أكن متأكدًا من كيفية التعامل مع هذا الموقف. كانت يدي ترتجف ، رأسي كان يخفق ، وشعرت وكأنني كنت في حلم. إذا كان ذلك ممكنا ، أردت فقط أن يغنى على واهرب من هذا الواقع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في القصة الأصلية …”
“لا داعي للذعر”.
“ما هذا!؟ انا أسألك ما هذا !! ما هذا-!!؟”
ومع ذلك ، ابعدت يو يونها تشاى نايون عني بهدوء .
على الفور ، توقف قلبي. كيف عرف تشاي نايون عن الوصمه ؟ وكيف ربطتها بالقتل؟
“لقد عرفت بالفعل عن الأمر .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التفت يو يونها. خطواتها كانت بطيئة. تقريبا كما لو كانت تريدني أن أوقفها ، كانت تسير ببطء شديد. عند النظر إليها ، فكرت. لقد كانت تعامل حلفاءها بصدق وإخلاص. لماذا لا أخبرها الحقيقة؟ كان تفكير ضعيف. …ومع ذلك. فتحت يو يونها فمها أولاً.
“…”.
“ها …”.
عند سماعها ، توقف قلبي.
أين؟ فقط أين أخطأت؟
“…آسفه .”
“…آسفه .”
“لم أصدق ذلك أيضًا. لا ، لم أصدق ذلك. أنك قتلته. كيف قتلته ، سواء كان لديك شركاء أو فعلت ذلك بمفردك ، لم يكن لدي أي معلومات. وحسب علمي ، فإن قتل تشاي جينيون كان مستحيلاً لشخص واحد فقط. ”
حركت يو يونها تشاي نايون ببطء.
“كان يجب أن أكون هنا أولاً.”
“شخص ما … شخص ما قد استغلك ، في المقام الأول ، ليس لديك دافع … لماذا أنت … ”
عن سماع كلامها ، نظرت إليها في حالة ذهول.
صنعت يو يونها ابتسامة مريرة.
لم تكن تنظر إلي.
“بعد هذه الليلة ، سترحل لفتره طويله ، أليس كذلك؟”
“هل فعلت؟”
“…”.
بأستخدام الربط بين ساعتي الذكية وجهاز الكمبيوتر المحمول الخاص بي ، يمكنني إرسال رسائل دون عوائق إشارات كهربائية. بمجرد أن أدركت أن المدمر كان هنا ، أرسلت إحداثيات محددة إلى كيم هوسوب. لم يكن هناك أي طريقة تمكن كيم سوهو من مواجهه المدمر الآن. لحسن الحظ ، كان كيم هوسوب سريعًا في التصرف. حتى أنه اخترق الساعة الذكية لـ يو جينوونغ لنقل الإحداثيات إليه.
“سوف أتأكد من أن نايون ستكون بخير .”
عندما اجبت ، شعرت بالمرارة في الداخل. لا يسعني إلا أن أفكر أنه إذا كان بإمكاني العودة إلى ذلك الوقت ، يمكن أن أفعل الأشياء بشكل أفضل. لقد فهمت مرة أخرى لماذا كان هناك العديد من الروايات حيث عادت الشخصية الرئيسية في الوقت المناسب. في الوقت الحاضر ، بالكاد سارت الأمور بشكل مقبول .
كان صوتها دافئا.
“…آسفه .”
“لأكون صادقًا تمامًا ، كنت أتمنى ألا تكتشف ذلك”.
[هاجين-تشان! رأيت الاخبار! انت بخير؟]
صوتها المريح وتعاطفها ألمني أكثر.
عند سماعها ، توقف قلبي. أين؟ فقط أين أخطأت؟
“لم أصدق ذلك أيضًا. لا ، لم أصدق ذلك. أنك قتلته. كيف قتلته ، سواء كان لديك شركاء أو فعلت ذلك بمفردك ، لم يكن لدي أي معلومات. وحسب علمي ، فإن قتل تشاي جينيون كان مستحيلاً لشخص واحد فقط. ”
ركض تشاي نايون فجأة نحوي. جعلنى اندفاعها المفاجئ اسقط على ظهري ، وقفزت تشاي نايون فوقي. أمسكت ملابسي ، حاولت بوضوح أن تمزق ثيابي.
يو يونها حركت شفتيها .
صدمت ، وتساءلت إذا كانت تعاني من صدمه نفسيه . لم أكن أفكر بهدوء ولم أتمكن إلا من محاولة إبعادها بقوتي الضعيفة. ولكن بدون القوة السحرية للوصمه ، غمرني قوتها الجسدية بسهولة.
“لكن بالنظر إليك الآن … يجب أن يكون هذا صحيحًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اجب.”
برودة غلفت جسدي .
نظرت يو يونها نحوى وسألت .
لم أستطيع التحرك على الإطلاق. عندما سمعت اسم المدمر ، تجمد جسدي …
“لماذا قمت بقتله؟”
https://www.patreon.com/PEKA
لم أجبها.
لم استطع
ألم حاد ضربت كتفي. كتفي كسر . تاك. لمس رأس تشاي نايون صدري. كانت غارقة في صدمة كبيرة ، لقد أغمي عليها. جسدها الضعيف سقط الآن على صدري. لم أتحرك مثل دمية مربوطه فى السلاسل ، بقيت على الأرض.
“لماذا قتلته؟”
“آه ، يا! ماذا تفعلين !؟”
“…”.
“…”.
“… هل كان من أجل الثأر؟”
“…”.
نظرت يو يونها نحوي بإحباط ، كنت جالسًا على الأرض في حالة ذهول.
“شخص ما … شخص ما قد استغلك ، في المقام الأول ، ليس لديك دافع … لماذا أنت … ”
“أنت مثير للشفقة حقًا الآن … لكن للأسف ، ليس لديّ الحق في إهانتك”.
صدمت ، وتساءلت إذا كانت تعاني من صدمه نفسيه . لم أكن أفكر بهدوء ولم أتمكن إلا من محاولة إبعادها بقوتي الضعيفة. ولكن بدون القوة السحرية للوصمه ، غمرني قوتها الجسدية بسهولة.
التفت يو يونها. خطواتها كانت بطيئة.
تقريبا كما لو كانت تريدني أن أوقفها ، كانت تسير ببطء شديد.
عند النظر إليها ، فكرت.
لقد كانت تعامل حلفاءها بصدق وإخلاص. لماذا لا أخبرها الحقيقة؟
كان تفكير ضعيف.
…ومع ذلك.
فتحت يو يونها فمها أولاً.
عندما اجبت ، شعرت بالمرارة في الداخل. لا يسعني إلا أن أفكر أنه إذا كان بإمكاني العودة إلى ذلك الوقت ، يمكن أن أفعل الأشياء بشكل أفضل. لقد فهمت مرة أخرى لماذا كان هناك العديد من الروايات حيث عادت الشخصية الرئيسية في الوقت المناسب. في الوقت الحاضر ، بالكاد سارت الأمور بشكل مقبول .
“فندق الشمس المشرقة.”
‘ليس انا. لم أفعل ذلك. هذا ما أرادت تشاي نايون سماعه مني.
“إنه الفندق الذي تديره عائلتى . سأنتظر في الطابق العلوى . ”
ومع ذلك ، لم تنته من جملتها.
استمرت يو يونها فى التقدم ظهرها لا يزال امام عينى .
“… ها”.
“هل ما زلت تفكر بي كحليفتك ، كما كنت تقول دوما ؟ “.
“… ها”.
كان صوتها ناعم ولطيف.
كان صوتها دافئا.
“الى جانب هذا ، أريد أن أصدقك. اريد مساعدتك.”
في أي حال ، تم اختطاف 66 شخصًا كما في القصة الأصلية. ومع ذلك ، كان ظهور المدمر غير متوقع تمامًا. كان شخصية على مستوى الزعماء الذين صنّفوا بسهولة في أقوى 500 في العالم. أما يو جينوونغ الذي ظهر … كنت أتوقع منه أن يأتي. بالحديث عن ذلك ، تلقيت رسالة من الشخص الذي أخبر يو جينوونغ.
“…”.
استمرت يو يونها فى التقدم ظهرها لا يزال امام عينى .
“لأن هذا هو كل ما يمكنني فعله …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا لن تجيبني؟”
ومع ذلك ، لم تنته من جملتها.
“…وبالتالي.”
“… ها. على أي حال ، سأكون في الانتظار “.
[هاجين-تشان! رأيت الاخبار! انت بخير؟]
تاك تاك.
مثل الأحمق ، شاهدتها تسير على الدرج.
“أه آسف.”
“لا داعي للذعر”.
لمشاهدة المزيد من الفصول ولدعم المترجم
“لماذا … لماذا قتلت أوبا …”
https://www.patreon.com/PEKA
[هيهيهي ، لقد تم شكرى أيضا!]
تشاي نايون شددت قبضتها على كتفي. كانت عيونها فارغه بالفعل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
