بوابة عالم الشيطان ١
[زهره الجريس: نايون ]
تنفست تشاي نايون وكررت الكلام الذي أعدته مسبقا.
[زهرة الجريس: يعني “الجمال الحقيقي”. أليس كذلك؟]
من أين تأتي هذه المرارة؟
تنهدت تشاى نايون بشكل عميق. ارتفعت المرارة من أسفل قلبها.
جمال حقيقي.
لم تعتقد أنها مناسبة لهذا الاسم ، لقد اصبحت جسد فارغ فقد كل شيء.
[يومان حتى تسجيل الخروج]
[نعم ، إنه جميل .]
“يطلق عليها زهرة الربيع المسائية. إنه اسم جميل ، أليس كذلك؟
أرادت تشاي نايون إنهاء المحادثة.
تاك ، تاك ، ربت بيل على أكتاف جين ساهيوك عدة مرات قبل أن يتحول إلى حالة غازية ويختفي. أصبحت قمة برج إيفل صامتة. بقيت جين ساهيوك وحدها وتنهدت بعمق .
[زهرة الجريس: أريد أن تكون طفلتى جميله تمامًا كما هي.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت أسمع كبسولات أخرى تفتح في وقت واحد. سرعت قدمي ووقفت عند مخرج كبسولة المريخ.
لكن رسائل زهرة الجريس استمرت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ث-ما هذا فجأة؟”
[: قد تسقط وتؤذي نفسها ، لكنني أريدها أن تتغلب على كل شيء في النهاية.]
“اقنعى رومي من أجلي أيضًا.”
مجرد إلقاء نظرة على الرسائل لطخت قلب تشاي نايون بالألم ، لكنها لم تستطع أن تجبر نفسها على أن تنظر بعيداً. دفعت شعرها إلى الخلف وتذمرت.
[الواقع الافتراضي سيتوقف الآن.] [سوف يبدأ تسجيل الخروج الإجباري الآن.]
[كيف يعتبر هذا جمال ؟ هذا مجرد عدم معرفة وقت الاستسلام.]
نظرت إلي بصمت. حدقت في عينيها برقه ، ابتسمت.
[: أنت على حق. بالنسبة لي ، الجمال الحقيقي ليس ضعيفًا ولكنه قوي ومثابر.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد انتهيت من الدردشة؟”
في تلك اللحظة ، توقفت أصابع تشاي نايون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت الزعيم في وجهي. كانت مرتبكه ، اغمضت عينى قبل النظر إليها ، و تحرك جسدي من تلقاء نفسه .
[: أن تتأذى ، وتأسف ، وتحزن ولكن أيضًا تتقبل ذلك الألم والحزن كجزء منها.]
[: قبول نفسها والوقوف على قدميها كشخص …]
“…يا له من حزن.”
بدأ صوت والدتها ، وهو نفس الصوت الذي تذكرته منذ سنوات ، يتدفق إلى أذنيها عبر الرسائل.
[ -6 ايام حتى تسجيل الخروج]
[: هذا ما يعنيه اسم نايون بالنسبة لي.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا أرى.”
“…أنا في طريقي إلى الخارج.”
لم ينته المهرجان في باريس ، ولكن كان هناك شيء واحد فقط أردت القيام به الآن.
قرأ شين جونغهاك الوضع ورحل ، مسحت تشاي نايون الدموع المتلألئة حول عينيها وكتبت .
في تلك اللحظة ، توقفت أصابع تشاي نايون.
[سوف اتذكر ذلك.]
[تبقى 10 دقائق حتى تسجيل الخروج. سبتم إنهاء الواقع الافتراضي خلال 10 دقيقة.]
عرفت أنها كانت في عالم مزيف ، لكنها قررت أن تصدق على أي حال. قررت أن تتذكر معنى اسمها وتتمسك به.
“…يا له من حزن.”
[دائما.]
“… حسنًا ، ما هي الوجبة المفضلة لديك من بين جميع الوجبات التي صنعتها حتى الآن؟”
بالطبع ، هذا لا يعني أن نظرتها للحياة ستتغير بين عشية وضحاها. ذكرياتها عن كيم هاجين ، وفاة تشاي جينيون ، خطايا تشاي جوتشول … كان من الصعب قبولها جميعًا. من المرجح أنها ستكرر شكوكها ومبرراتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [زهرة الجريس: أريد أن تكون طفلتى جميله تمامًا كما هي.]
لكنها ستفكر مرارًا وتكرارًا في معنى الاسم الذي عرفته اليوم. وفي النهاية ، في يوم ما ، قبل موتها ، قد يتغير ذلك حقًا.
“نعم. بالنسبة لي ، لم أضطر إلى العمل لمدة شهرين. أما نايون … “
[لدي شيء لفعله. شكرا لك.]
[الواقع الافتراضي سيتوقف الآن.] [سوف يبدأ تسجيل الخروج الإجباري الآن.]
[زهرة الجريس : آه ، حسنا. لنتحدث لاحقا. ^^]
وصلت تشاي نايون إلى هانوك ، منزل كوري تقليدي ، على مشارف سيول. كان نفس المنزل الذي عاشت فيه عندما كانت صغيرة. مشيت إلى البوابة الأمامية ببهجة.
أنهت تشاى نايون المحادثة وأوقفت جهاز الكمبيوتر الخاص بها.
ثم ظهرت يو يونها في التوقيت المثالي.
[سوف اتذكر ذلك.]
“لقد انتهيت من الدردشة؟”
“معكرونة؟ لحم الخنزير ؟”
“…بلى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا هو الشيء الوحيد الذي حزنت عليه ، لكن وقتي هنا لم يكن بلا معنى بعد كل شيء ،لقد تعرفت على ماضي الزعيم واكتشفت الطعام الذي تحبه. كان ذلك كافيا.
نهضت تشاى نايون بعد الرد القصير. أندهشت يو يونها عندما شاهدت وجه تشاي نايون ثم ابتسمت برقة.
امسكتها وسلمت لها باقة من الزهور. اتسعت عيون الزعيم وظهرت علامة استفهام فوق رأسها.
“يبدو أنك تلقيت نصيحة جيدة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 1 دقيقة ، 2 دقيقة ، 3 دقائق … تدفق الوقت دون توقف. 4 دقائق ، 5 دقائق ، 6 دقائق … حبست المرارة في زاوية قلبي.
“هاه؟ آه ، لا ، لا شيء مثل هذا. “
سألت ماذا أحبت عندما مشينا معا. تم إنشاء هذا العالم الافتراضي بتزامن شديد بين هدية يو جينهيوك و الوصمه . منذ أن نجحت قوة الوصمة في تجسيد عالم الماضي باستخدام الكبسولة و القرص كوسط ، ينبغي أن تتمتع الزعيم الصغيرة بنفس الذوق الذي تتمتع به الزعيم الحالية في الطعام.
هزت تشاي نايون رأسها وخرجت إلى غرفة المعيشة مع يو يونها. تم جمع رفاقها داخل غرفة المعيشة الكبيرة .
-مم؟ الآن؟ ماذا-
“لماذا لا يمكننا الخروج؟ لقد كذبت علينا ، أليس كذلك؟! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اغلقت ثم شاهدت الزعيم عبر سبارتان . كانت تأكل كعك السمك في كشك الشارع.
كانت يون سونغ آه تشتكي إلى كايتا ، في حين استقبل كيم سوهو تشاي نايون بابتسامة.
[: قد تسقط وتؤذي نفسها ، لكنني أريدها أن تتغلب على كل شيء في النهاية.]
“هل سأكون هنا إذا كنت كذلك؟ فقط انتظروا عشرة أيام … “
“…”.
بعد أن أنهى كايتا ويون سونغ آه الجدال ، جلست تشاي نايون على الأريكة. نسيم بارد من النافذة المفتوحة ، داعب شعرها بلطف.
فى بالأجواء الهادئة ، حدقت تشاي نايون في رفاقها. ثم فتحت فمها ببطء.
“… بيول”.
“رفاق.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت أسمع كبسولات أخرى تفتح في وقت واحد. سرعت قدمي ووقفت عند مخرج كبسولة المريخ.
تحولت عيون الجميع إلى تشاي نايون.
اخرجت تشاي نايون نفسا صغيرا ، كما لو كانت تفكر ، ثم ابتسمت أخيرًا بشكل جميل ، كأن عبئا ضخمًا تم رفعه عن كتفيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا أرى.”
“سأذهب للقاء أمي وأوبا.”
وصلت تشاي نايون إلى هانوك ، منزل كوري تقليدي ، على مشارف سيول. كان نفس المنزل الذي عاشت فيه عندما كانت صغيرة. مشيت إلى البوابة الأمامية ببهجة.
**
لكنها ستفكر مرارًا وتكرارًا في معنى الاسم الذي عرفته اليوم. وفي النهاية ، في يوم ما ، قبل موتها ، قد يتغير ذلك حقًا.
[ -6 ايام حتى تسجيل الخروج]
“…يا له من حزن.”
ذهب شيوك جينغيونغ للتدريب في الصباح. غادر إلى الجبال ، مع العلم أن جبال الألفينات كانت مليئة بالخبراء المختفين.
القتال المتكرر مع الخصوم الأقوياء. كان شيوك جينغيونغ يتمتع بحياة يومية سعيدة ، وكان من واجب موهوك وشاغ أن يكونوا شاهدين على حكاياته في المعركة.
فتحت الكبسولة ، ونظرت على الفور الى الساعة.
من ناحية أخرى ، اخترت انا نمط حياة أكثر سلمية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد انتهيت من الدردشة؟”
“هذه هي الزهرة التي تحبينها؟”
“دجاج؟ بيتزا؟ حلويات؟ دامبلينج؟ “
أومأت بيول بجواري. في يدها كانت اثنين من الزهور الصفراء. راجعت اسم الزهرة مع الملاحظة والقراءة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [15 دقيقة قبل تسجيل الخروج]
[زهرة الربيع المسائية]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com **
“زهرة الربيع المسائية؟”
[زهرة الربيع المسائية]
“…؟” لكن بيول أمالت رأسها فقط. من مظهرها ، لم تكن تعرف اسم الزهرة أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [زهرة الجريس: أريد أن تكون طفلتى جميله تمامًا كما هي.]
“هذا هو اسم هذه الزهرة. إذا لم تكونى تعرفين من قبل ، فأنت الآن تعرفين “.
“لماذا لا يمكننا الخروج؟ لقد كذبت علينا ، أليس كذلك؟! “
تمددت ونهضت. لقد لعبت الكرة معها لمدة ساعة ، وقرأت لها حكاية لمدة ساعة ، وذهبنا للصيد لمدة ساعة. لقد حان الوقت للذهاب لتناول الطعام.
من ناحية أخرى ، اخترت انا نمط حياة أكثر سلمية.
“هيا نذهب لتناول العشاء الآن.”
لم ينته المهرجان في باريس ، ولكن كان هناك شيء واحد فقط أردت القيام به الآن.
“…”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحدثت تشاى نايون فى داخلها ، كانت تحاول جعل نفسها تبدو طبيعية قدر الإمكان.
هزت بيول رأسها مع الحفاظ على مسافة ثلاث خطوات بيننا. رغم أنها كانت بلا تعبير كما كانت من قبل ، إلا أنني أستطيع أن أقول من الأيام الأربعة التي أمضيتها معها أن هذا كان رد فعلها عندما تكون سعيدة للغاية. الطريقة التي حركت بها زاوية فمه كانت إشارة سهلة.
ومع ذلك ، توقفت عندما سمعت عبارة “الدامبلينج”.
“حسنا .”
لم ينته المهرجان في باريس ، ولكن كان هناك شيء واحد فقط أردت القيام به الآن.
“…”.
[دائما.]
أومأت بيول بصمت ومشيت خلفي مثل البطة التي تتبع والدتها.
“نعم”. أجابت جين ساهيوك ، وهى تطفو في الهواء بجانبه.
في ملاحظة جانبية ، اشتريت هذا الملجأ قبل أربعة أيام للفوز بقلب بيول. قدم لي كايتا المال له. لم أكن أعرف كيف جنى ماله ، لكنه كان قطبًا في هذا العالم.
ومع ذلك ، توقفت عندما سمعت عبارة “الدامبلينج”.
بالطبع ، كان علي أن أكذب على بيول أن السبب وراء اختفاء والديها فجأة هو أنهم تخلوا عنها . لكن بيول لم تظهر أي صدمة أو حزن. لقد تصرفت بشكل طبيعي على الرغم من أنها كانت تتأذى من الداخل.
“يا للعجب ~”
“… حسنًا ، ما هي الوجبة المفضلة لديك من بين جميع الوجبات التي صنعتها حتى الآن؟”
لقد مرت حوالي ثلاث ساعات في العالم الحقيقي.
سألت ماذا أحبت عندما مشينا معا. تم إنشاء هذا العالم الافتراضي بتزامن شديد بين هدية يو جينهيوك و الوصمه . منذ أن نجحت قوة الوصمة في تجسيد عالم الماضي باستخدام الكبسولة و القرص كوسط ، ينبغي أن تتمتع الزعيم الصغيرة بنفس الذوق الذي تتمتع به الزعيم الحالية في الطعام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مثالي ، سأجهزه اذا “.
“…”.
“… هوو”.
لكن بيول لم تقل أي شيء.
[تبقى 10 دقائق حتى تسجيل الخروج. سبتم إنهاء الواقع الافتراضي خلال 10 دقيقة.]
“معكرونة؟ لحم الخنزير ؟”
أنا … قمت بجذبها الى حضنى .
لم تجب بغض النظر عن عدد المرات التي سألتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 1 دقيقة ، 2 دقيقة ، 3 دقائق … تدفق الوقت دون توقف. 4 دقائق ، 5 دقائق ، 6 دقائق … حبست المرارة في زاوية قلبي.
“دجاج؟ بيتزا؟ حلويات؟ دامبلينج؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأت جين ساهيوك رأسها بصمت.
ومع ذلك ، توقفت عندما سمعت عبارة “الدامبلينج”.
[زهرة الجريس: يعني “الجمال الحقيقي”. أليس كذلك؟]
“… دامبلينج؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “رفاق.”
“…”.
وقفت الزعيم مثل التمثال. دفنت وجهي على كتفها وهمست بهدوء.
نظرت إلي بصمت. حدقت في عينيها برقه ، ابتسمت.
“…؟” لكن بيول أمالت رأسها فقط. من مظهرها ، لم تكن تعرف اسم الزهرة أيضًا.
“هذا غير متوقع”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اجابت الزعيم فورا. لقد هدأت قلبي قبل فتح فمي.
بالتفكير في الأمر حتى الآن ، لم أعد دامبلينج للزعيم.
“الوداع قريب”. تمتم بيل من أعلى برج إيفل.
“مثالي ، سأجهزه اذا “.
“نعم. بالنسبة لي ، لم أضطر إلى العمل لمدة شهرين. أما نايون … “
“…”.
“يا للعجب ~”
أومأت بيول ومشت أمامي بحماس. كانت الطفله التي كانت تتبعني دائمًا على بعد خطوات قليلة من الخلف تسبقنى الآن الى المطبخ.
تمددت ونهضت. لقد لعبت الكرة معها لمدة ساعة ، وقرأت لها حكاية لمدة ساعة ، وذهبنا للصيد لمدة ساعة. لقد حان الوقت للذهاب لتناول الطعام.
“… همف”.
نظرت إلي بصمت. حدقت في عينيها برقه ، ابتسمت.
ضحكت وجريت خلف بيول.
“الوداع قريب”. تمتم بيل من أعلى برج إيفل.
**
“يطلق عليها زهرة الربيع المسائية. إنه اسم جميل ، أليس كذلك؟
[يومان حتى تسجيل الخروج]
[زهرة الجريس: يعني “الجمال الحقيقي”. أليس كذلك؟]
وصلت تشاي نايون إلى هانوك ، منزل كوري تقليدي ، على مشارف سيول. كان نفس المنزل الذي عاشت فيه عندما كانت صغيرة. مشيت إلى البوابة الأمامية ببهجة.
[كيف يعتبر هذا جمال ؟ هذا مجرد عدم معرفة وقت الاستسلام.]
[عائله تشاي – هانوك]
[لدي شيء لفعله. شكرا لك.]
كانت اللوحة المكتوبة اصغر بقليل من تلك التي تتذكرها. مع ابتسامة ، وقفت أمام البوابة.
في تلك اللحظة ، تدفق صوت إلى أذنيها.
مكثت مع بيول لمدة أسبوع. على الرغم من أن شيوك جينغيونغ و كايتا أتوا لرؤية وجهها ، إلا أن بيول قضت معظم وقتها معي. لكن الأسبوع كان قصيرًا جدًا ، ولم أشاهد ابتسامتها أبداً.
– مهلا ، لا تقومى بأى شئ غريب وشاهدى فقط . سوف يأسرونك ويأخذوك إذا تصرفت بشكل مشبوه. أنت تعرف الوقت الذي يخرجون فيه في نزهة ، لذلك عليك أن تستغلى هذا .
“…بلى.”
كان صوت كايتا.
تحركت تشاى نايون وتوجهت إلى الممر القريب. العشب والزهور والجبل . كان الدرب مليئا بالجمال الطبيعي.
“نعم. بالنسبة لي ، لم أضطر إلى العمل لمدة شهرين. أما نايون … “
جلست تشاي نايون على مقعد قريب. كانت تعرف المسار الدقيق الذي ستتخذه والدتها في نزهة يومية عبر الممر.
[لدي شيء لفعله. شكرا لك.]
“يا للعجب ~”
“…يا له من حزن.”
أخذت نفسا عميقا وشعرت بالطاقة الروحية من محيطها.
بعد حوالي 20 دقيقة من الانتظار ، خرج صوت كايتا.
[سوف اتذكر ذلك.]
– لقد خرجت. تشاي جينيون معها.
“…”.
توترت تشاى نايون على الفور . بعد حوالي ثلاث دقائق ، ظهرت امرأة وصبي صغير جنبًا إلى جنب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “زهرة الربيع المسائية؟”
“…!”
“معكرونة؟ لحم الخنزير ؟”
تنفست تشاي نايون وكررت الكلام الذي أعدته مسبقا.
فتحت يو يونها الباب لي. نظرت إليها للحظة ، ثم غادرت.
” اوه ، الست زهره الجريس – نيم ؟ واو ، يا لها من مصادفة ، انا آتى هنا أيضًا في كثير من الأحيان … “.
في تلك اللحظة ، اهتزت بشكل ضعيف. حدقت فيها بثبات وتمتمت.
تحدثت تشاى نايون فى داخلها ، كانت تحاول جعل نفسها تبدو طبيعية قدر الإمكان.
-اجل.
“هوو …”.
اذا انتظرى . سأكون عندك.”
هذه هي.
لا تخف.
لا تخف.
هؤلاء هم الأشخاص الذين أصبحوا ندوبًا في قلبك لأنك أحببتهم كثيرًا.
مشت نحوهم ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “زهرة الربيع المسائية؟”
مع شجاعة ، تقدمت تشاى نايون إلى الأمام.
[دائما.]
**
الجولة الثالثة من التحديدات لبوابة المجد استمرت دون أي مشاكل. سيتم اختيار ما مجموعه ألف شخص. بمجرد انتهاء الجولة الرابعة والأخيرة ، سيتم اختيار مائتي شخص من بين ألف شخص لدخول بوابة عالم الشيطان.
[15 دقيقة قبل تسجيل الخروج]
في تلك اللحظة ، توقفت أصابع تشاي نايون.
كانت السماء مظلمة. كنت أجلس على كرسي ، احدق في بيول التى كانت نائمه على السرير. لم تكن تأكل سوى الدامبلينج خلال الأسبوع الماضي وبدأت رائحتها تشبهه ايضا .
“كان لدي حدس جيد فيما حدث … على أي حال ، كانت تجربه شفاء لطيفة بالنسبة لنا.”
“…يا له من حزن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 1 دقيقة ، 2 دقيقة ، 3 دقائق … تدفق الوقت دون توقف. 4 دقائق ، 5 دقائق ، 6 دقائق … حبست المرارة في زاوية قلبي.
مكثت مع بيول لمدة أسبوع. على الرغم من أن شيوك جينغيونغ و كايتا أتوا لرؤية وجهها ، إلا أن بيول قضت معظم وقتها معي.
لكن الأسبوع كان قصيرًا جدًا ، ولم أشاهد ابتسامتها أبداً.
ثم ، في اللحظة الأخيرة …
[تبقى 10 دقائق حتى تسجيل الخروج. سبتم إنهاء الواقع الافتراضي خلال 10 دقيقة.]
“سأذهب للقاء أمي وأوبا.”
هذا هو الشيء الوحيد الذي حزنت عليه ، لكن وقتي هنا لم يكن بلا معنى بعد كل شيء ،لقد تعرفت على ماضي الزعيم واكتشفت الطعام الذي تحبه.
كان ذلك كافيا.
بالتفكير في الأمر حتى الآن ، لم أعد دامبلينج للزعيم.
“… بيول”.
لقد مرت حوالي ثلاث ساعات في العالم الحقيقي.
ابتسمت ووضعت يدي على جبين بيول. لم يكن الجو باردًا ولكنه دافئ.
ومع ذلك ، توقفت عندما سمعت عبارة “الدامبلينج”.
[7 دقائق حتى الخروج …]
“…!”
قمت بإيقاف تشغيل تنبيه النظام للحظة. ثم ، في الوقت المتبقي ، حدقت في بيول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحدثت تشاى نايون فى داخلها ، كانت تحاول جعل نفسها تبدو طبيعية قدر الإمكان.
1 دقيقة ، 2 دقيقة ، 3 دقائق … تدفق الوقت دون توقف.
4 دقائق ، 5 دقائق ، 6 دقائق … حبست المرارة في زاوية قلبي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com **
ثم ، في اللحظة الأخيرة …
لقد مرت حوالي ثلاث ساعات في العالم الحقيقي.
“…أراك غدا.”
[كيف يعتبر هذا جمال ؟ هذا مجرد عدم معرفة وقت الاستسلام.]
تحدثت بالوداع .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… تصك”.
[الواقع الافتراضي سيتوقف الآن.]
[سوف يبدأ تسجيل الخروج الإجباري الآن.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com **
**
“يطلق عليها زهرة الربيع المسائية. إنه اسم جميل ، أليس كذلك؟
وووونج-
-اجل.
فتحت الكبسولة ، ونظرت على الفور الى الساعة.
” اوه ، الست زهره الجريس – نيم ؟ واو ، يا لها من مصادفة ، انا آتى هنا أيضًا في كثير من الأحيان … “.
[9:45 مساءً]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اجابت الزعيم فورا. لقد هدأت قلبي قبل فتح فمي.
لقد مرت حوالي ثلاث ساعات في العالم الحقيقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع ، هذا لا يعني أن نظرتها للحياة ستتغير بين عشية وضحاها. ذكرياتها عن كيم هاجين ، وفاة تشاي جينيون ، خطايا تشاي جوتشول … كان من الصعب قبولها جميعًا. من المرجح أنها ستكرر شكوكها ومبرراتها.
“هممم”.
كان صوت كايتا. تحركت تشاى نايون وتوجهت إلى الممر القريب. العشب والزهور والجبل . كان الدرب مليئا بالجمال الطبيعي.
لقد كانت تجربة غامضة حقا. قضى البعض 3 أو 4 سنوات في العالم الافتراضي ولكن 3 ساعات فقط مرت في العالم الحقيقي.
“كل الشكر لك.”
“… هوو”.
[لدي شيء لفعله. شكرا لك.]
على أي حال ، لقد طردت الشعور بالحزن من قلبي وخرجت من غرفة الكبسولة.
لم ينته المهرجان في باريس ، ولكن كان هناك شيء واحد فقط أردت القيام به الآن.
ونج – ونج – ونج –
“…هل عرفتى أنني كنت هنا؟”
كنت أسمع كبسولات أخرى تفتح في وقت واحد. سرعت قدمي ووقفت عند مخرج كبسولة المريخ.
“لماذا لا يمكننا الخروج؟ لقد كذبت علينا ، أليس كذلك؟! “
“هل ستغادر الآن؟”
“سأذهب للقاء أمي وأوبا.”
تمامًا بينما كنت على وشك امساك مقبض الباب والركض ، ظهر صوت يو يونها.
حركت رأسي إلى الجانب ونظرت إليها.
قريبا ، سوف ينزل بعل من بوابة عالم الشيطان. ستكون قادرة على العودة إلى أكاترينا. ألم تكن هذه هي النهاية التي أرادتها؟
“…هل عرفتى أنني كنت هنا؟”
لم ينته المهرجان في باريس ، ولكن كان هناك شيء واحد فقط أردت القيام به الآن.
“كنت أشك في ذلك عندما رأيت أعضاء فريق الحرباء في العالم الافتراضي”.
“ما هذا؟”
“أنا أرى.”
بدأ صوت والدتها ، وهو نفس الصوت الذي تذكرته منذ سنوات ، يتدفق إلى أذنيها عبر الرسائل.
“كان لدي حدس جيد فيما حدث … على أي حال ، كانت تجربه شفاء لطيفة بالنسبة لنا.”
“يا للعجب ~”
تحدثت يو يونها مع ابتسامة. نظرت إليها بشكل غريب.
أومأت بيول بصمت ومشيت خلفي مثل البطة التي تتبع والدتها.
“…شفاء؟”
أومأت بيول ومشت أمامي بحماس. كانت الطفله التي كانت تتبعني دائمًا على بعد خطوات قليلة من الخلف تسبقنى الآن الى المطبخ.
“نعم. بالنسبة لي ، لم أضطر إلى العمل لمدة شهرين. أما نايون … “
[الواقع الافتراضي سيتوقف الآن.] [سوف يبدأ تسجيل الخروج الإجباري الآن.]
توقفت يو يونها ونظرت خلفها. لم يغادر أحد غرفة الكبسولة بعد.
تنفست تشاي نايون وكررت الكلام الذي أعدته مسبقا.
“قابلت والدتها وأخيها الأكبر”.
“…”.
“…”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع ، هذا لا يعني أن نظرتها للحياة ستتغير بين عشية وضحاها. ذكرياتها عن كيم هاجين ، وفاة تشاي جينيون ، خطايا تشاي جوتشول … كان من الصعب قبولها جميعًا. من المرجح أنها ستكرر شكوكها ومبرراتها.
“كل الشكر لك.”
ومع ذلك ، توقفت عندما سمعت عبارة “الدامبلينج”.
تكلمت يو يونها بهدوء ووضعت يدها على كتفي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع ، هذا لا يعني أن نظرتها للحياة ستتغير بين عشية وضحاها. ذكرياتها عن كيم هاجين ، وفاة تشاي جينيون ، خطايا تشاي جوتشول … كان من الصعب قبولها جميعًا. من المرجح أنها ستكرر شكوكها ومبرراتها.
“يمكنك الذهاب. يبدو أن الآخرين سيخرجون قريباً. “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا أرى.”
فتحت يو يونها الباب لي. نظرت إليها للحظة ، ثم غادرت.
لقد مرت حوالي ثلاث ساعات في العالم الحقيقي.
لم ينته المهرجان في باريس ، ولكن كان هناك شيء واحد فقط أردت القيام به الآن.
تنفست تشاي نايون وكررت الكلام الذي أعدته مسبقا.
قمت بتشغيل ساعتي واتصلت بالزعيم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “رفاق.”
-ماذا تفعل؟
امسكتها وسلمت لها باقة من الزهور. اتسعت عيون الزعيم وظهرت علامة استفهام فوق رأسها.
اجابت الزعيم فورا. لقد هدأت قلبي قبل فتح فمي.
[الواقع الافتراضي سيتوقف الآن.] [سوف يبدأ تسجيل الخروج الإجباري الآن.]
“… زعيم ، هل أنت في باريس؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [زهرة الجريس: أريد أن تكون طفلتى جميله تمامًا كما هي.]
-اجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اجابت الزعيم فورا. لقد هدأت قلبي قبل فتح فمي.
اذا انتظرى . سأكون عندك.”
“…بلى.”
-مم؟ الآن؟ ماذا-
بدأ صوت والدتها ، وهو نفس الصوت الذي تذكرته منذ سنوات ، يتدفق إلى أذنيها عبر الرسائل.
اغلقت ثم شاهدت الزعيم عبر سبارتان .
كانت تأكل كعك السمك في كشك الشارع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… تصك”.
جريت أولاً إلى محل لبيع الزهور وسألت المالك إذا كان لديه زهرة الربيع المسائية. أومأ صاحب المحل وأشار إلى باقة من الزهور. رميت بسرعة المال وغادرت مع باقة من الزهور الصفراء.
عرفت أنها كانت في عالم مزيف ، لكنها قررت أن تصدق على أي حال. قررت أن تتذكر معنى اسمها وتتمسك به.
قريباً ، وصلت إلى زقاق مليء بأكشاك الشوارع. لقد رأيت الزعيم تأكل كعك السمك وناديتها بها بابتسامة مشرقة.
بالطبع ، كان علي أن أكذب على بيول أن السبب وراء اختفاء والديها فجأة هو أنهم تخلوا عنها . لكن بيول لم تظهر أي صدمة أو حزن. لقد تصرفت بشكل طبيعي على الرغم من أنها كانت تتأذى من الداخل.
“زعيم!”
من أين تأتي هذه المرارة؟
نظرت الزعيم إلى الخلف وأمالت رأسها بفضول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأت جين ساهيوك رأسها بصمت.
“ث-ما هذا فجأة؟”
أنهت تشاى نايون المحادثة وأوقفت جهاز الكمبيوتر الخاص بها. ثم ظهرت يو يونها في التوقيت المثالي.
“…”.
“معكرونة؟ لحم الخنزير ؟”
امسكتها وسلمت لها باقة من الزهور. اتسعت عيون الزعيم وظهرت علامة استفهام فوق رأسها.
“هذا غير متوقع”.
“ما هذا؟”
كانت غير قادر على معرفة الإجابة ، أنشأت جين ساهيوك بوابة وغادرت باريس.
“هدية.”
توترت تشاى نايون على الفور . بعد حوالي ثلاث دقائق ، ظهرت امرأة وصبي صغير جنبًا إلى جنب.
دفعت الباقة إلى ذراعيها. قامت الزعيم برفع حواجبها قبل إيماء رأسها والنظر إلى الأزهار.
لكن رسائل زهرة الجريس استمرت.
“…آه.”
“… هوو”.
في تلك اللحظة ، اهتزت بشكل ضعيف. حدقت فيها بثبات وتمتمت.
[9:45 مساءً]
“يطلق عليها زهرة الربيع المسائية. إنه اسم جميل ، أليس كذلك؟
أنا … قمت بجذبها الى حضنى .
“…”.
أنا … قمت بجذبها الى حضنى .
نظرت الزعيم في وجهي. كانت مرتبكه ، اغمضت عينى قبل النظر إليها ، و تحرك جسدي من تلقاء نفسه .
تمددت ونهضت. لقد لعبت الكرة معها لمدة ساعة ، وقرأت لها حكاية لمدة ساعة ، وذهبنا للصيد لمدة ساعة. لقد حان الوقت للذهاب لتناول الطعام.
أنا … قمت بجذبها الى حضنى .
“سأذهب للقاء أمي وأوبا.”
تلامس جسدنا ، ووصلت جبهة الزعيم إلى صدري. تباطأ تدفق الوقت ، مثل تفعيل رصاصة الوقت من تلقاء نفسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت أسمع كبسولات أخرى تفتح في وقت واحد. سرعت قدمي ووقفت عند مخرج كبسولة المريخ.
وقفت الزعيم مثل التمثال. دفنت وجهي على كتفها وهمست بهدوء.
تاك ، تاك ، ربت بيل على أكتاف جين ساهيوك عدة مرات قبل أن يتحول إلى حالة غازية ويختفي. أصبحت قمة برج إيفل صامتة. بقيت جين ساهيوك وحدها وتنهدت بعمق .
“…أنا أردت رؤيتك.”
تحدثت يو يونها مع ابتسامة. نظرت إليها بشكل غريب.
**
“نعم”. أجابت جين ساهيوك ، وهى تطفو في الهواء بجانبه.
[فرنسا باريس]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [15 دقيقة قبل تسجيل الخروج]
الجولة الثالثة من التحديدات لبوابة المجد استمرت دون أي مشاكل. سيتم اختيار ما مجموعه ألف شخص. بمجرد انتهاء الجولة الرابعة والأخيرة ، سيتم اختيار مائتي شخص من بين ألف شخص لدخول بوابة عالم الشيطان.
تنهدت تشاى نايون بشكل عميق. ارتفعت المرارة من أسفل قلبها. جمال حقيقي. لم تعتقد أنها مناسبة لهذا الاسم ، لقد اصبحت جسد فارغ فقد كل شيء.
“الوداع قريب”. تمتم بيل من أعلى برج إيفل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في ملاحظة جانبية ، اشتريت هذا الملجأ قبل أربعة أيام للفوز بقلب بيول. قدم لي كايتا المال له. لم أكن أعرف كيف جنى ماله ، لكنه كان قطبًا في هذا العالم.
“نعم”. أجابت جين ساهيوك ، وهى تطفو في الهواء بجانبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – مهلا ، لا تقومى بأى شئ غريب وشاهدى فقط . سوف يأسرونك ويأخذوك إذا تصرفت بشكل مشبوه. أنت تعرف الوقت الذي يخرجون فيه في نزهة ، لذلك عليك أن تستغلى هذا .
“لا تتركى مشاعرك الشخصية تغيّر حكمك. لا تترددى ولا تفوتى الفرصة “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقفت يو يونها ونظرت خلفها. لم يغادر أحد غرفة الكبسولة بعد.
هذه المرة ، لم ترد جين ساهيوك على بيل. في العادة ، كانت تقول شيئًا مثل ، “سأقتلك قبل أن تتاح لك الفرصة !” … ولكن الآن بعد أن أصبحت “النهاية” أمامها حقًا ، كانت وحزينة إلى حد ما.
تكلمت يو يونها بهدوء ووضعت يدها على كتفي.
“اقنعى رومي من أجلي أيضًا.”
تلامس جسدنا ، ووصلت جبهة الزعيم إلى صدري. تباطأ تدفق الوقت ، مثل تفعيل رصاصة الوقت من تلقاء نفسها.
لكن بيل كان هادئًا ، كما هو الحال دائمًا. لم يكن لديه تردد ولا ندم.
[كيف يعتبر هذا جمال ؟ هذا مجرد عدم معرفة وقت الاستسلام.]
“…”.
هزت بيول رأسها مع الحفاظ على مسافة ثلاث خطوات بيننا. رغم أنها كانت بلا تعبير كما كانت من قبل ، إلا أنني أستطيع أن أقول من الأيام الأربعة التي أمضيتها معها أن هذا كان رد فعلها عندما تكون سعيدة للغاية. الطريقة التي حركت بها زاوية فمه كانت إشارة سهلة.
أومأت جين ساهيوك رأسها بصمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا هو الشيء الوحيد الذي حزنت عليه ، لكن وقتي هنا لم يكن بلا معنى بعد كل شيء ،لقد تعرفت على ماضي الزعيم واكتشفت الطعام الذي تحبه. كان ذلك كافيا.
“حسنا. اذا سأراك الأسبوع القادم. “
“كان لدي حدس جيد فيما حدث … على أي حال ، كانت تجربه شفاء لطيفة بالنسبة لنا.”
تاك ، تاك ، ربت بيل على أكتاف جين ساهيوك عدة مرات قبل أن يتحول إلى حالة غازية ويختفي.
أصبحت قمة برج إيفل صامتة.
بقيت جين ساهيوك وحدها وتنهدت بعمق .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”.
“هوو …”.
أخذت نفسا عميقا وشعرت بالطاقة الروحية من محيطها. بعد حوالي 20 دقيقة من الانتظار ، خرج صوت كايتا.
قريبا ، سوف ينزل بعل من بوابة عالم الشيطان.
ستكون قادرة على العودة إلى أكاترينا.
ألم تكن هذه هي النهاية التي أرادتها؟
“…أنا أردت رؤيتك.”
“… تصك”.
“هل سأكون هنا إذا كنت كذلك؟ فقط انتظروا عشرة أيام … “
من أين تأتي هذه المرارة؟
هذه المرة ، لم ترد جين ساهيوك على بيل. في العادة ، كانت تقول شيئًا مثل ، “سأقتلك قبل أن تتاح لك الفرصة !” … ولكن الآن بعد أن أصبحت “النهاية” أمامها حقًا ، كانت وحزينة إلى حد ما.
كانت غير قادر على معرفة الإجابة ، أنشأت جين ساهيوك بوابة وغادرت باريس.
“يطلق عليها زهرة الربيع المسائية. إنه اسم جميل ، أليس كذلك؟
تنفست تشاي نايون وكررت الكلام الذي أعدته مسبقا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
