إعادة تمثيل
الفصل 21 : إعادة تمثيل
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان كل شيءٍ على ما يرام حتى الآن على مسار الأوغسط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
التقى ريان بزانباتو كما هو متوقعٌ، وأبرح سارين ضربًا في الميناء، ثم كرر نفس المحادثة بالضبط والتي ستقوده إلى منزل جيمي. وبدا كل شيءٍ على ما يرام، حتى أصوات الأمواج المتموجة على رصيف الميناء…
“يجب أن أتأكد من شيءٍ ما”، سأل لويجي المرسال. “هل أنت جاسوسٌ أم عميلٌ مزدوج؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عدا التزلج على الجليد.” والآن وقد فكر في الأمر، شعر ريان أنه يجب أن يخصص حلقة لإتقان هذه المهارة، تحسبًا لمواجهة جديدة مع الغول. “هل تريدين الاحتفاظ بالقنبلة؟، هل يمكنني رشوتكِ بها؟”
“حسنًا، أنا لستُ فعليًا مع أي طرف.” أجاب ريان، ولكن بعدها تحدث فمه من تلقاء نفسه، “ولكنني جاسوسٌ للكرنفال، نعم.”
“هل أبهرتك الآن؟” سألته فولكان، وتتوقع منه بوضوح أن يمدحها.
…أو ربما لا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
استدار كل الحاضرين نحوه، وساد صمتٌ متوتر. رفع الجنود أسلحتهم، بينما تحول وجه زانباتو من الصدمة إلى خيبة الأمل، وأخيرًا إلى الغضب.
إذا لم يتبع ريان أوامرها، سيموت. النهاية.
“أنا متأكدة من ذلك، لقد التقينا بالفعل،” قالت بلوتو، محولةً نبرتها من الفضول إلى الارتباك. “من تكون؟”
“أوه لا.”
“ماذا؟” صدمت الأخبار جيمي، الذي من الواضح أنه لم يتم إبلاغه. “من فعل ذلك؟”
——————————-
“لماذا هي هنا أصلًا؟” سألت لانكا قائد فريقها.
الطريقة التي هددته بها… لا، انتظر، لم يكن هذا تهديدًا. كان ذلك تصريحًا.
وحسنًا، تعلم درسين قيمان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فكرت في ذلك,” أجابت، مندهشة قليلًا من براعته. “ولكنني لم أجد مركبًا معدنيًا يتحمل الاحتكاك الناتج عن الحركة الشديدة دون أن يسبب تعطل الذراع. بالنظر إلى الهدف المقصود، فضلت السرعة على الدفاع.”
الأول، أن ريان يكره ناطقي الحقائق. بل ويكرههم بشدة.
استمع ريان إلى النقاش، محاولًا تجميع تسلسل الأحداث. يبدو أن شراود قد وفى بوعده وتوقف عن استهداف الأوغسط بالاغتيالات. ومع عدم وجود ما يشتت انتباههم، قررت العصابة الإجرامية التركيز كليًا على القضاء على عصابة الميتا.
ثانيًا، يستطيع زانباتو تحويل الناس إلى ساشيمي بسيفه الليزري. لن ينظر ريان للسوشي بالطريقة نفسها بعد الآن.
استدار كل الحاضرين نحوه، وساد صمتٌ متوتر. رفع الجنود أسلحتهم، بينما تحول وجه زانباتو من الصدمة إلى خيبة الأمل، وأخيرًا إلى الغضب.
ولكن هذه المرة… هذه المرة، سيكون الأمر مختلفًا. كان المرسال قد تدرب على الإجابات المضللة المثالية. أجبرته قوة لويجي ريان على قول الحقيقة، ولكن فقط بما يتوافق مع صياغة السؤال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استعد ريان لإطلاق نكتة لولا اقتحام جيمي مساحته الشخصية، واضعًا يده على كتفه، وكأنه يقول بصوت غير مسموع: تحدث إليها فقط عندما تخاطبك. “أنه الحفظ السريع” أجاب زانباتو على سؤال بلوتو بدلًا من ريان. “إنه بنفسجي. يوقف الزمن.”
“عليّ التأكد من شيء ما.” سأل لويجي مجددًا، “هل أنت جاسوسٌ أم عميلٌ مزدوج؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللعنة،” قالت لانكا، متنهدةً بعمق ومليئةً بالارتياح. “أيها الثرثار، ماذا فعلت بحق؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استعد ريان لإطلاق نكتة لولا اقتحام جيمي مساحته الشخصية، واضعًا يده على كتفه، وكأنه يقول بصوت غير مسموع: تحدث إليها فقط عندما تخاطبك. “أنه الحفظ السريع” أجاب زانباتو على سؤال بلوتو بدلًا من ريان. “إنه بنفسجي. يوقف الزمن.”
“لا يمكنني أن أتجسس لمجموعة لم أنضم إليها رسميًا بعد، وأنا لستَ عميلًا مزدوجًا.” حسنًا فهو تقنيًا، كان عميلًا ثلاثيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل أنت واشٍ (خُلد)؟”
اللعنة وهل يعقل أن تكون قدرتها قد وسمته عبر الزمن بطريقة ما؟.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اللعنة!.
“بالطبع أنا لستَ خُلدًا، أنا بشري.”
“أين لويجي؟” سأل زانباتو الجندي الأول عندما لم يظهر ناطق الحقائق في الميناء، تاركًا العملية للجنود فقط. “ألم يكن من المفترض أن يهتم بالشحنة؟”
وها هو ينقذ الموقف!ً، لقد فعلها، فعلها حقًا!.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com س: تم التعامل مع سايشوك. والأطفال بأمان.
“حسنًا، يجب أن أعمل على صياغتي.” تنهد لويجي، ولكنه لم يستسلم. “هل أنت، أو تنوي، نقل معلومات عنا إلى منظمة أخرى؟”
“سارت الأمور بشكلٍ جيد.” قالت لانكا عندما غادروا المصنع، مدهوشةً تمامًا. “كنت أعتقد أنك ستفسد الأمور بطريقة ما، أيها الثرثار، ولكنها تبدو معجبةً بك.”
“حسنًا، نعم، أنوي. بل وفي الواقع، فعلت ذلك بالفعل!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
واو واو واو، كانت تتجاوز الكثير من الخطوات!، حاول جيمي على الفور الدفاع عن نقائه الخيالي. “كنت أظن أنه قد يلائم ميركوري (عطارد)،” قال بعد تنظيف حلقه، “وبلوتو تريد الاطلاع عليه. فهي لا تحبه.”
اللعنة!.
——————————-
وبدلًا من السخرية من طول فولكان هذه المرة، ركز ريان بالكامل على الدرع بينما كان زانباتو يتبادل التحيات مع الزعيمة. لاحظت فولكان بسرعة اهتمام ريان بعملها.
حسنًا.
الطريقة التي هددته بها… لا، انتظر، لم يكن هذا تهديدًا. كان ذلك تصريحًا.
حسنًا، الثالثة ثابتة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بالتوقيت المناسب والذكاء، نجح ريان بمهارة في تفادي السؤال المقدر. استخدم سحره، وصادق الجميع، وشتّت انتباه الجنود بقصص مضحكة. والآن، أستعد المرسال وزانباتو للعودة إلى سيارة بليموث فيوري، وتناول بيتزا لذيذة.
وها هو ينقذ الموقف!ً، لقد فعلها، فعلها حقًا!.
“مرحبًا، أيها الحفظ السريع.” نادى لويجي، بينما كانا يتقدمان بضع خطوات نحو السيارة. “قبل أن تغادر، هناك بعض الأسئلة التي يجب أن أطرحها على كل مجند جديد.”
“إن الهوكي رياضةٌ خطيرة للغاية”، قال ريان شارد الذهن، وهو ينظر إلى البحر. “لا أنصح بها.”
“لويجي، جديًا، أرجوك، لا تفعل ذلك.” أجاب ريان، وعيناه تتوسلان. “لأجلك، لا تقل هذا. لن ينتهي الأمر بشكل جيد، أقسم بذلك—”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شكرًا على النصيحة.
“آسف، أنه البروتوكول. هل أنت جاسوس؟”
فاجأ هذا ريان، لأنه لم يتوقع هذه الإجابة. “ربما، فأنا لا أُنسى”.
“نعم، نعم، نعم!، نعم، أنا كذلك!، هل هذا ما تريد سماعه، لويجي؟، هل هذا ما تريد سماعه؟”
“بل وماذا لم أفعل؟!” أجاب ريان، بنفس قدر الحيرة. “أم أنكم تفضلون الإيطالي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تنفس الحفظ السريع بعمق، محاولاً كبح جماح إحباطه المتزايد.
استدار كل الحاضرين نحوه، وساد صمتٌ متوتر. رفع الجنود أسلحتهم، بينما تحول وجه زانباتو من الصدمة إلى خيبة الأمل، وأخيرًا إلى الغضب.
“لويجي،” أشار ريان بإصبعه إلى ناطق الحقائق، بينما رفع الجميع أسلحتهم في وجه المرسال. “سنواجه مشكلة، أنا وأنت.”
——————————-
“من المحتمل أن يكون مجرد مدمن بلا قوى دفعوا له،” أجاب جيمي. “فعصابة الميتا ليست مجموعة كبيرة. من المنطقي أن يستعينوا بمصادر خارجية لأعمالهم القذرة.”
“أين لويجي؟” سأل زانباتو الجندي الأول عندما لم يظهر ناطق الحقائق في الميناء، تاركًا العملية للجنود فقط. “ألم يكن من المفترض أن يهتم بالشحنة؟”
“آسف، لقد تعرض للهجوم ليلة أمس”، قال غرانتي، وهو يحمل هاتف لويجي المحمول. على ما يبدو، سيضطر لملئ فراغ الرجل الكبير. “إنه في المستشفى الآن، وسيغيب لفترة.”
“نعم، كان ذلك جنونًا.” أومأ غرانت واحد. “على ما يبدو، عاد لويجي إلى المنزل متأخرًا من حفلة، كما تعلمون، وهو أمرٌ طبيعي تمامًا، وبدأ بفتح باب منزله، ثم بام!، قفز عليه مختل من جماعة ‘الجمعة الثالثة عشر’ من الظلال ‘1’، وكسر فكه بعصا هوكي، وضربه لفترة، ثم غادر.”
“ماذا؟” صدمت الأخبار جيمي، الذي من الواضح أنه لم يتم إبلاغه. “من فعل ذلك؟”
“تصميم مثير للاهتمام، وخاصة المفاعل الانصهاري المصغر،” أجاب ريان ببراءة. “ولكن يجب أن تغطي المفاصل بطبقة واقية مضادة للصدمات. قد يتمكن أحدهم من كسرها عن طريق تطبيق ضغط انتقائي.”
“مختل عقلي بقناع هوكي وعصا، من ما سمعت.”
“حسنًا، نعم، أنوي. بل وفي الواقع، فعلت ذلك بالفعل!”
“إن الهوكي رياضةٌ خطيرة للغاية”، قال ريان شارد الذهن، وهو ينظر إلى البحر. “لا أنصح بها.”
“نعم، كان ذلك جنونًا.” أومأ غرانت واحد. “على ما يبدو، عاد لويجي إلى المنزل متأخرًا من حفلة، كما تعلمون، وهو أمرٌ طبيعي تمامًا، وبدأ بفتح باب منزله، ثم بام!، قفز عليه مختل من جماعة ‘الجمعة الثالثة عشر’ من الظلال ‘1’، وكسر فكه بعصا هوكي، وضربه لفترة، ثم غادر.”
عندما رأى بلوتو وحارستها الشخصية تتحدثان مع زانباتو، توقع ريان أن الأحداث ستتكرر حتى يلتقي بفولكان. تجمدت نائبة الأوغسط بنفس الطريقة عند لقائها به، وقالت نفس العبارة.
“لماذا؟” كاد جيمي يضحك تقريبًا. “لماذا لويجي؟، هل كانت عملية سرقة؟”
“أين لويجي؟” سأل زانباتو الجندي الأول عندما لم يظهر ناطق الحقائق في الميناء، تاركًا العملية للجنود فقط. “ألم يكن من المفترض أن يهتم بالشحنة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا، لم يأخذ المختل أمواله حتى”، أجاب غرانت واحد. “لربما هي جريمة كراهية؟”
“هل هناك مشكلة، يا رئيسة؟” تدخل جيمي في المحادثة، داعمًا ريان بحذر مع كي-جونغ.
عاش ريان من أجل مثل هذه المفاجآت، سواءً الجيدة منها أو السيئة.
“بدا المهاجم عاطفيًا جدًا، وفقًا للشهود.” قال غرانتي. “على الأقل بناءً على ما سمعت.”
“حسنًا، لويجي يلهو كثيرًا، مخرب بيوتٍ حقيقي.” أشار غرانتي اثنين. “لربما كان حبيبًا غيورًا لإحداهن؟، كان لا بد أن يحدث هذا يومًا ما.”
“هل هناك مشكلة، يا رئيسة؟” تدخل جيمي في المحادثة، داعمًا ريان بحذر مع كي-جونغ.
“أو قد تكون الميتا.” قال زانباتو وهو يكتف ذراعيه. “ولكن كيف عرفوا هؤلاء أين يعيش؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن ريان متأكدًا من كيفية تطور اهتمام بلوتو الجديد به. فقد يهدد هذا مهمته بأكملها للتسلل، وكان عليه معرفة كيف تمكنت من التعرف عليه حتى بعد تغييره للخط الزمني.
استغرق الأمر من ريان وقتًا أطول للعثور على معدات الهوكي مقارنة بعنوان لويجي. فلم يعد أحد يلعب تلك الرياضة في الوقت الحاضر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أيها الحفظ السريع، هل تقيم في فندق؟” سأل جيمي ريان. “أعتقد أنه عليك أن تبيت في منزلي الليلة، كإجراء احترازي. فالمدينة لم تعد آمنة على الإطلاق.”
اللعنة، في كل مرة يحقق تقدمًا، يظهر له تحدٍ جديد!.
***
“كما هو واضح.” أجاب ريان.
——————————-
ولكن هذه المرة… هذه المرة، سيكون الأمر مختلفًا. كان المرسال قد تدرب على الإجابات المضللة المثالية. أجبرته قوة لويجي ريان على قول الحقيقة، ولكن فقط بما يتوافق مع صياغة السؤال.
——————————-
“أيها الحفظ السريع، هل تقيم في فندق؟” سأل جيمي ريان. “أعتقد أنه عليك أن تبيت في منزلي الليلة، كإجراء احترازي. فالمدينة لم تعد آمنة على الإطلاق.”
بعد ذلك، جرت الأحداث كما توقع. دعا جيمي ريان إلى منزله، لعبا البوكر، وذهبا إلى مصنع فولكان، وأنقذ ريان الباندا من الانقراض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثم دخل عقل ريان وضع الطيار الآلي منذ فترة طويلة، حيث ترك حاسة التوقيت لديه تقوده. لم يكن الطيار الآلي قوة فرعية فعلية، بل حالة يدخلها عقله الواعي عندما لا يريد المرور بنفس الأحداث مرارًا وتكرارًا. لم يكن ذلك مختلفًا عن أحلام اليقظة أثناء تكرار مهمة مملة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“بل وماذا لم أفعل؟!” أجاب ريان، بنفس قدر الحيرة. “أم أنكم تفضلون الإيطالي؟”
فالبشر مقيدين بقوانين السببية. باستثناء حالات قليلة، ويعيش ريان باستمرار في إعادة تمثيل مسرحية لا تنتهي. لم يعد الناس يحملون له أي غموض بعد فترة، إذ كانوا دائمًا يتفاعلون بنفس الطريقة مع نفس الأشياء؛ ينسونه ويعيدون معرفة نفس المعلومات، مرارًا وتكرارًا. أصبحوا مثل الآلات، وبقي ريان البشري الوحيد في الغرفة.
“حسنًا، أنا لستُ فعليًا مع أي طرف.” أجاب ريان، ولكن بعدها تحدث فمه من تلقاء نفسه، “ولكنني جاسوسٌ للكرنفال، نعم.”
“هل هناك مشكلة، يا رئيسة؟” تدخل جيمي في المحادثة، داعمًا ريان بحذر مع كي-جونغ.
من شأن التكرار أن يدفع أي شخص إلى الجنون.
“حسنًا، أنا لستُ فعليًا مع أي طرف.” أجاب ريان، ولكن بعدها تحدث فمه من تلقاء نفسه، “ولكنني جاسوسٌ للكرنفال، نعم.”
ولكن تلك معاناةٌ ضرورية للوصول إلى النهاية المثالية، وقريبًا ستنتهي كل هذه الحلقة. وكل شيءٍ سيصبح على ما يرام عندما يجد ريان لين. وثق ريان بذلك.
“بل وماذا لم أفعل؟!” أجاب ريان، بنفس قدر الحيرة. “أم أنكم تفضلون الإيطالي؟”
“رئيسة، ما الأمر؟” سألت الحارسة الشخصية بلوتو، بينما بقيت لانكا واقفة بجانب ريان في صمت. مجرد اهتمام النائبة به كان كافيًا لإرعابها.
أعاده صوت هاتفه المحمول إلى الواقع، مما قاطع تدفق السببية.
استغرق الأمر ثانية من ريان ليتذكر متى وأين حدث عندما عاد وعيه. فغالبًا ما تسبب التكرار المطول الى إضعاف إدراك الجينوم للواقع، خصوصًا عندما تلاحظ قوته تغييرًا في جدوله الزمني الشخصي.
تحقق ريان من هاتفه، في حين غادرت لانكا بالفعل نحو مصنع فولكان، وكان الباندا ملقى على الأرض بعد هزيمته. وتضمنت الرسالة صورة لدار أيتام بلدة الصدأ، سليمة، ومع نص أدناها:
وحسنًا، تعلم درسين قيمان.
اللعنة وهل يعقل أن تكون قدرتها قد وسمته عبر الزمن بطريقة ما؟.
س: تم التعامل مع سايشوك. والأطفال بأمان.
حسنًا.
شكرًا على النصيحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعلم أن لديها قاعدة تحت البحر وأنكِ على اتصال بها.” قال ريان وهو يضع يديه خلف ظهره. “إذا كان بإمكانكِ إرسالي إلى هناك، فسأكون ممتنًا جدًا.”
عاش ريان من أجل مثل هذه المفاجآت، سواءً الجيدة منها أو السيئة.
“ما اسمك، أيها الحفظ السريع؟” قاطعت بلوتو كلام زانباتو تمامًا وسألت ريان مباشرةً. “اسمك الحقيقي.”
كان محقًا. في الحقيقة، لم يكن ريان يشعر بأنه على ما يرام لأنه كان قريبًا جدًا من تحقيق هدفه. وقد أزال تدخل شراود، وكانت الأمور تسير بسلاسة، وإذا لم تقرر بلوتو قتله فورًا، فسيكون قادرًا على لقاء لين غدًا. بدا الطريق واضحًا.
عندما رأى بلوتو وحارستها الشخصية تتحدثان مع زانباتو، توقع ريان أن الأحداث ستتكرر حتى يلتقي بفولكان. تجمدت نائبة الأوغسط بنفس الطريقة عند لقائها به، وقالت نفس العبارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com س: تم التعامل مع سايشوك. والأطفال بأمان.
“تصميم مثير للاهتمام، وخاصة المفاعل الانصهاري المصغر،” أجاب ريان ببراءة. “ولكن يجب أن تغطي المفاصل بطبقة واقية مضادة للصدمات. قد يتمكن أحدهم من كسرها عن طريق تطبيق ضغط انتقائي.”
“أنت،” قالت بلوتو مخاطبة الحفظ السريع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لماذا هي هنا أصلًا؟” سألت لانكا قائد فريقها.
“أنا؟” أجاب ريان، مستعدًا لتكرار نفس المحادثة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل التقينا من قبل؟”
“أما بالنسبة لميركوري، فأنا من اكتشفت الحفظ السريع أولاً، وستكون مضيعة له في العمل كمجرد تابع.” أضافت العبقرية بازدراء متعالٍ، متجاهلة جيمي.
فاجأ هذا ريان، لأنه لم يتوقع هذه الإجابة. “ربما، فأنا لا أُنسى”.
لا شيء أفضل من قنبلةٍ نووية لكسب قلب امرأة.
“أنا متأكدة من ذلك، لقد التقينا بالفعل،” قالت بلوتو، محولةً نبرتها من الفضول إلى الارتباك. “من تكون؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن ريان متأكدًا من كيفية تطور اهتمام بلوتو الجديد به. فقد يهدد هذا مهمته بأكملها للتسلل، وكان عليه معرفة كيف تمكنت من التعرف عليه حتى بعد تغييره للخط الزمني.
لا، انتظر، هذا لا يهم. كل ما عليه فعله هو التظاهر حتى تخبره فولكان كيف يتوصل مع لين أو يصل إليها. لم يكن مضطرًا للبقاء مع الأوغسط لفترة أطول من ذلك. وإذا حاولوا إجباره على أداء مهمة تلو الأخرى…
“رئيسة، ما الأمر؟” سألت الحارسة الشخصية بلوتو، بينما بقيت لانكا واقفة بجانب ريان في صمت. مجرد اهتمام النائبة به كان كافيًا لإرعابها.
“إنه يحمل علامة،” قالت بلوتو. “ولكنني لا أتذكره.”
ولكن تلك معاناةٌ ضرورية للوصول إلى النهاية المثالية، وقريبًا ستنتهي كل هذه الحلقة. وكل شيءٍ سيصبح على ما يرام عندما يجد ريان لين. وثق ريان بذلك.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لويجي،” أشار ريان بإصبعه إلى ناطق الحقائق، بينما رفع الجميع أسلحتهم في وجه المرسال. “سنواجه مشكلة، أنا وأنت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اللعنة وهل يعقل أن تكون قدرتها قد وسمته عبر الزمن بطريقة ما؟.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعلم أن لديها قاعدة تحت البحر وأنكِ على اتصال بها.” قال ريان وهو يضع يديه خلف ظهره. “إذا كان بإمكانكِ إرسالي إلى هناك، فسأكون ممتنًا جدًا.”
ثم دخل عقل ريان وضع الطيار الآلي منذ فترة طويلة، حيث ترك حاسة التوقيت لديه تقوده. لم يكن الطيار الآلي قوة فرعية فعلية، بل حالة يدخلها عقله الواعي عندما لا يريد المرور بنفس الأحداث مرارًا وتكرارًا. لم يكن ذلك مختلفًا عن أحلام اليقظة أثناء تكرار مهمة مملة.
“هل هناك مشكلة، يا رئيسة؟” تدخل جيمي في المحادثة، داعمًا ريان بحذر مع كي-جونغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لاحظ المرسال أنها بدأت تتحدث إليه باسمه الأول الآن.
“من هو هذا المجند الجديد لديك، زانباتو؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لاحظ المرسال أنها بدأت تتحدث إليه باسمه الأول الآن.
بعد ذلك، جرت الأحداث كما توقع. دعا جيمي ريان إلى منزله، لعبا البوكر، وذهبا إلى مصنع فولكان، وأنقذ ريان الباندا من الانقراض.
استعد ريان لإطلاق نكتة لولا اقتحام جيمي مساحته الشخصية، واضعًا يده على كتفه، وكأنه يقول بصوت غير مسموع: تحدث إليها فقط عندما تخاطبك. “أنه الحفظ السريع” أجاب زانباتو على سؤال بلوتو بدلًا من ريان. “إنه بنفسجي. يوقف الزمن.”
لا، انتظر، هذا لا يهم. كل ما عليه فعله هو التظاهر حتى تخبره فولكان كيف يتوصل مع لين أو يصل إليها. لم يكن مضطرًا للبقاء مع الأوغسط لفترة أطول من ذلك. وإذا حاولوا إجباره على أداء مهمة تلو الأخرى…
“أليس أزرقًا؟” تأملت بلوتو ريان بنظرة حادة، وكأنها تحاول النظر إلى أعماق روحه. لم يستطع المرسال تفسير السبب، ولكنه شعر بضغط متزايد حوله. وأصبح الهواء ثقيلًا، وكأن شيئًا ما يضغط على عقله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن ريان متأكدًا من كيفية تطور اهتمام بلوتو الجديد به. فقد يهدد هذا مهمته بأكملها للتسلل، وكان عليه معرفة كيف تمكنت من التعرف عليه حتى بعد تغييره للخط الزمني.
“أنا متأكدة من ذلك، لقد التقينا بالفعل،” قالت بلوتو، محولةً نبرتها من الفضول إلى الارتباك. “من تكون؟”
“كانسل (اللاغي) كان ليلاحظ أي تغيير في الذاكرة أو خطر معلومات،” أشارت الحارسة الشخصية لبلوتو. “فلربما تتداخل قدراتكما بطريقة ما؟”
استمع ريان إلى النقاش، محاولًا تجميع تسلسل الأحداث. يبدو أن شراود قد وفى بوعده وتوقف عن استهداف الأوغسط بالاغتيالات. ومع عدم وجود ما يشتت انتباههم، قررت العصابة الإجرامية التركيز كليًا على القضاء على عصابة الميتا.
بدت بلوتو غير مقتنعة، وعيناها مركّزتان على ريان. أطلق المرسال صفيرًا ونظر بعيدًا ببراءة، بينما دافع زانباتو عنه. “قد يكون الحفظ السريع غريبًا، ولكنه يعتمد عليه،” قال زانباتو. “لقد ساعدنا في التصدي لسارين بالأمس—”
إذا لم يتبع ريان أوامرها، سيموت. النهاية.
“لويجي، جديًا، أرجوك، لا تفعل ذلك.” أجاب ريان، وعيناه تتوسلان. “لأجلك، لا تقل هذا. لن ينتهي الأمر بشكل جيد، أقسم بذلك—”
“ما اسمك، أيها الحفظ السريع؟” قاطعت بلوتو كلام زانباتو تمامًا وسألت ريان مباشرةً. “اسمك الحقيقي.”
“حسنًا، أنا لستُ فعليًا مع أي طرف.” أجاب ريان، ولكن بعدها تحدث فمه من تلقاء نفسه، “ولكنني جاسوسٌ للكرنفال، نعم.”
أعاده صوت هاتفه المحمول إلى الواقع، مما قاطع تدفق السببية.
“أوه، أنا ريان!” أجاب بوقار مزيف، محاولًا تخفيف التوتر. “ريان رومانو. أنا خالد، ولكن لا تخبري أحدًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كما هو واضح.” أجاب ريان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا أحد يعيش للأبد,” أجابت ببرود. “لدي أمور أقوم بها الآن، ولكنني سأتصل بك قريبًا لتوضيح هذا الأمر. سواءً ستلعب دور الغبي، أو ستلعب دور الذكي، أو ستهرب، أو ستقول لا، فعندها ستموت.”
“خاصة بعد ما فعلوه بالمسكين لويجي,” قالت كي-جونغ بعبوس. “الهجوم عليه أمام منزله… إذا لم يعد بإمكانك الشعور بالأمان في بيتك…”
الطريقة التي هددته بها… لا، انتظر، لم يكن هذا تهديدًا. كان ذلك تصريحًا.
إذا لم يتبع ريان أوامرها، سيموت. النهاية.
حسنًا، لن ينتهي ذلك بشكلٍ جيد لهم.
راقب المرسال ومجموعته نائبة الرئيس وهي تغادر مع حارستها الشخصية في صمت تام حتى خرجت عن أنظارهم. لم يجرؤ أحد على الحديث في البداية، فقرر ريان كسر الجليد. “إذن، من يريد طعامًا صينيًا؟” سأل.
“اللعنة،” قالت لانكا، متنهدةً بعمق ومليئةً بالارتياح. “أيها الثرثار، ماذا فعلت بحق؟”
——————————-
ثم دخل عقل ريان وضع الطيار الآلي منذ فترة طويلة، حيث ترك حاسة التوقيت لديه تقوده. لم يكن الطيار الآلي قوة فرعية فعلية، بل حالة يدخلها عقله الواعي عندما لا يريد المرور بنفس الأحداث مرارًا وتكرارًا. لم يكن ذلك مختلفًا عن أحلام اليقظة أثناء تكرار مهمة مملة.
“بل وماذا لم أفعل؟!” أجاب ريان، بنفس قدر الحيرة. “أم أنكم تفضلون الإيطالي؟”
“أيها الحفظ السريع، هل تقيم في فندق؟” سأل جيمي ريان. “أعتقد أنه عليك أن تبيت في منزلي الليلة، كإجراء احترازي. فالمدينة لم تعد آمنة على الإطلاق.”
——————————-
“هذا أمرٌ جاد، أيها الحفظ السريع” قال جيمي. “تلك المرأة هي بلوتو، شقيقة أغسطس ونائبته. اهتمامها ليس بالأمر الجيد.”
“أما بالنسبة لميركوري، فأنا من اكتشفت الحفظ السريع أولاً، وستكون مضيعة له في العمل كمجرد تابع.” أضافت العبقرية بازدراء متعالٍ، متجاهلة جيمي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كما هو واضح.” أجاب ريان.
“أنصحك بأن تتبع تعليماتها دون أي نقاش،” قالت كي-جونغ، وملامحها مملوءة بالقلق. “يمكنها القتل بمجرد التفكير.”
——————————-
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لماذا هي هنا أصلًا؟” سألت لانكا قائد فريقها.
“سارت الأمور بشكلٍ جيد.” قالت لانكا عندما غادروا المصنع، مدهوشةً تمامًا. “كنت أعتقد أنك ستفسد الأمور بطريقة ما، أيها الثرثار، ولكنها تبدو معجبةً بك.”
“حسنًا، يجب أن أعمل على صياغتي.” تنهد لويجي، ولكنه لم يستسلم. “هل أنت، أو تنوي، نقل معلومات عنا إلى منظمة أخرى؟”
“أعطى الرئيس الضوء الأخضر لضرب عصابة الميتا بقوة،” أجاب جيمي واضعًا ذراعيه على صدره. “ستتولى فولكان قيادة العملية، خاصة أنها متحمسة لاختبار أسلحتها الجديدة في الميدان، وأعارتها بلوتو فريق القتلة السبعة. أعتقد أنه حان الوقت أخيرًا لتنظيف القاذورات.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أو قد تكون الميتا.” قال زانباتو وهو يكتف ذراعيه. “ولكن كيف عرفوا هؤلاء أين يعيش؟”
“خاصة بعد ما فعلوه بالمسكين لويجي,” قالت كي-جونغ بعبوس. “الهجوم عليه أمام منزله… إذا لم يعد بإمكانك الشعور بالأمان في بيتك…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل نحن متأكدون من أن الميتا هم من فعلوا ذلك؟” سألت لانكا بشك. “أعني، كان مجرد رجل يحمل عصا هوكي. لو كان ميتا، لكان هناك عدد أكبر من الضحايا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الأول، أن ريان يكره ناطقي الحقائق. بل ويكرههم بشدة.
دخل ريان ورفاقه إلى ورشة فولكان، ولفت درعها الضخم انتباه المرسال على الفور. كان من الغريب رؤية هذه الآلة العملاقة مجددًا بعد أن حاولت العبقرية قتله بها.
“من المحتمل أن يكون مجرد مدمن بلا قوى دفعوا له،” أجاب جيمي. “فعصابة الميتا ليست مجموعة كبيرة. من المنطقي أن يستعينوا بمصادر خارجية لأعمالهم القذرة.”
“حسنًا، لويجي يلهو كثيرًا، مخرب بيوتٍ حقيقي.” أشار غرانتي اثنين. “لربما كان حبيبًا غيورًا لإحداهن؟، كان لا بد أن يحدث هذا يومًا ما.”
***
استمع ريان إلى النقاش، محاولًا تجميع تسلسل الأحداث. يبدو أن شراود قد وفى بوعده وتوقف عن استهداف الأوغسط بالاغتيالات. ومع عدم وجود ما يشتت انتباههم، قررت العصابة الإجرامية التركيز كليًا على القضاء على عصابة الميتا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مختل عقلي بقناع هوكي وعصا، من ما سمعت.”
لم يكن ريان متأكدًا من كيفية تطور اهتمام بلوتو الجديد به. فقد يهدد هذا مهمته بأكملها للتسلل، وكان عليه معرفة كيف تمكنت من التعرف عليه حتى بعد تغييره للخط الزمني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أما بالنسبة لميركوري، فأنا من اكتشفت الحفظ السريع أولاً، وستكون مضيعة له في العمل كمجرد تابع.” أضافت العبقرية بازدراء متعالٍ، متجاهلة جيمي.
اللعنة، في كل مرة يحقق تقدمًا، يظهر له تحدٍ جديد!.
“هل هناك مشكلة، يا رئيسة؟” تدخل جيمي في المحادثة، داعمًا ريان بحذر مع كي-جونغ.
لا، انتظر، هذا لا يهم. كل ما عليه فعله هو التظاهر حتى تخبره فولكان كيف يتوصل مع لين أو يصل إليها. لم يكن مضطرًا للبقاء مع الأوغسط لفترة أطول من ذلك. وإذا حاولوا إجباره على أداء مهمة تلو الأخرى…
جلست فولكان على طاولتها، وظهر وميض من الاهتمام على وجهها. “هل أنت عبقري، أيها الحفظ السريع؟”
حسنًا، لن ينتهي ذلك بشكلٍ جيد لهم.
——————————-
دخلوا إلى مصنع فولكان بعد ذلك، حيث بدأ زانباتو مرة أخرى بإلقاء محاضرة لريان حول كيفية الحديث مع الزعيمة. وبالكاد انتبه ريان، فقد تجاهل النصيحة في المرة الأولى، ولكن جعله الاجتماع المتوتر مع بلوتو يعيد التفكير في كيفية التعامل مع العبقرية المتقلبة. مع اشتباه أحد أفراد الأوغسط رفيعي المستوى به واجتماعه المنتظر مع لين على المحك، لم يكن هناك داعٍ لإثارة غضب آخر.
وحتى لو كان يكره ذلك، فعلى الحفظ السريع أن يتصرف بلباقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل أنت واشٍ (خُلد)؟”
دخل ريان ورفاقه إلى ورشة فولكان، ولفت درعها الضخم انتباه المرسال على الفور. كان من الغريب رؤية هذه الآلة العملاقة مجددًا بعد أن حاولت العبقرية قتله بها.
تنفس الحفظ السريع بعمق، محاولاً كبح جماح إحباطه المتزايد.
الطريقة التي هددته بها… لا، انتظر، لم يكن هذا تهديدًا. كان ذلك تصريحًا.
وبدلًا من السخرية من طول فولكان هذه المرة، ركز ريان بالكامل على الدرع بينما كان زانباتو يتبادل التحيات مع الزعيمة. لاحظت فولكان بسرعة اهتمام ريان بعملها.
التقى ريان بزانباتو كما هو متوقعٌ، وأبرح سارين ضربًا في الميناء، ثم كرر نفس المحادثة بالضبط والتي ستقوده إلى منزل جيمي. وبدا كل شيءٍ على ما يرام، حتى أصوات الأمواج المتموجة على رصيف الميناء…
كان كل شيءٍ على ما يرام حتى الآن على مسار الأوغسط.
“هل أبهرتك الآن؟” سألته فولكان، وتتوقع منه بوضوح أن يمدحها.
“هل هذا ما يبدو عليه الحب من النظرة الأولى؟” تساءلت لانكا بوجه خالٍ من التعبير. “كنت أعتقد أنه مجرد كذبة.”
“تصميم مثير للاهتمام، وخاصة المفاعل الانصهاري المصغر،” أجاب ريان ببراءة. “ولكن يجب أن تغطي المفاصل بطبقة واقية مضادة للصدمات. قد يتمكن أحدهم من كسرها عن طريق تطبيق ضغط انتقائي.”
“هل التقينا من قبل؟”
“فكرت في ذلك,” أجابت، مندهشة قليلًا من براعته. “ولكنني لم أجد مركبًا معدنيًا يتحمل الاحتكاك الناتج عن الحركة الشديدة دون أن يسبب تعطل الذراع. بالنظر إلى الهدف المقصود، فضلت السرعة على الدفاع.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا؟” أجاب ريان، مستعدًا لتكرار نفس المحادثة.
تذكر ريان كيف داست وايفرن الآلة في المرة الماضية ولكنه احتفظ بهذه الحكاية الطريفة لنفسه. “لماذا لا تستخدم مشتقًا بلاستيكيًا إذًا؟”.
وها هو ينقذ الموقف!ً، لقد فعلها، فعلها حقًا!.
جلست فولكان على طاولتها، وظهر وميض من الاهتمام على وجهها. “هل أنت عبقري، أيها الحفظ السريع؟”
“ليس حقًا، ولكن لدي خبرة في التكنولوجيا العبقرية.” قال بينما ألقى القنبلة النووية نحوها دون انتباه. “وحسنا أيضًا، تقريبًا في كل شيء.”
“عد غدًا عندما تُنجز المهمة وتحل مشكلتك مع بلوتو، ريان.” قالت فولكان. “وسأمنحك مكافأتك، وأغير رأيك بشأن جزء هذه الوظيفة طويلة الأمد.”
“كل شيء؟” لاحظت عدوة وايفرن القنبلة بافتتان. “تصميم رائع للغاية…”
…
“عدا التزلج على الجليد.” والآن وقد فكر في الأمر، شعر ريان أنه يجب أن يخصص حلقة لإتقان هذه المهارة، تحسبًا لمواجهة جديدة مع الغول. “هل تريدين الاحتفاظ بالقنبلة؟، هل يمكنني رشوتكِ بها؟”
“آسف، لقد تعرض للهجوم ليلة أمس”، قال غرانتي، وهو يحمل هاتف لويجي المحمول. على ما يبدو، سيضطر لملئ فراغ الرجل الكبير. “إنه في المستشفى الآن، وسيغيب لفترة.”
“لماذا؟” كاد جيمي يضحك تقريبًا. “لماذا لويجي؟، هل كانت عملية سرقة؟”
“يمكنني الاحتفاظ بها؟” بدت فولكان وكأنها طفلة تتلقى هدية مفاجئة في عيد الميلاد.
“بالطبع أنا لستَ خُلدًا، أنا بشري.”
“هل هذا ما يبدو عليه الحب من النظرة الأولى؟” تساءلت لانكا بوجه خالٍ من التعبير. “كنت أعتقد أنه مجرد كذبة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“احذري من لسانكِ، يا كرة.” ردت فولكان وهي تحتفظ بالقنبلة. “أيها الحفظ السريع، أريدك في قسمي. ستبدأ غدًا.”
واو واو واو، كانت تتجاوز الكثير من الخطوات!، حاول جيمي على الفور الدفاع عن نقائه الخيالي. “كنت أظن أنه قد يلائم ميركوري (عطارد)،” قال بعد تنظيف حلقه، “وبلوتو تريد الاطلاع عليه. فهي لا تحبه.”
استغرق الأمر من ريان وقتًا أطول للعثور على معدات الهوكي مقارنة بعنوان لويجي. فلم يعد أحد يلعب تلك الرياضة في الوقت الحاضر.
كان محقًا. في الحقيقة، لم يكن ريان يشعر بأنه على ما يرام لأنه كان قريبًا جدًا من تحقيق هدفه. وقد أزال تدخل شراود، وكانت الأمور تسير بسلاسة، وإذا لم تقرر بلوتو قتله فورًا، فسيكون قادرًا على لقاء لين غدًا. بدا الطريق واضحًا.
“بلوتو؟” هزت فولكان كتفيها. “إنها بائسة بجنون العظمة، ولكني أعرف كيف أتعامل معها. لم تكن تريدني في الفريق عندما انضممت، ومع ذلك، ها أنا هنا. لا تقلق بشأنها، أيها الحفظ السريع، سأدعمك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كما هو واضح.” أجاب ريان.
هل كانت لطيفة حقًا؟، لم يكن يمكن أن يكون التناقض مع المجرمة العصبية العنيفة التي حاولت قتل ريان قبل بضع حلقات أوضح من هذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرحبًا، أيها الحفظ السريع.” نادى لويجي، بينما كانا يتقدمان بضع خطوات نحو السيارة. “قبل أن تغادر، هناك بعض الأسئلة التي يجب أن أطرحها على كل مجند جديد.”
“أما بالنسبة لميركوري، فأنا من اكتشفت الحفظ السريع أولاً، وستكون مضيعة له في العمل كمجرد تابع.” أضافت العبقرية بازدراء متعالٍ، متجاهلة جيمي.
“كل شيء؟” لاحظت عدوة وايفرن القنبلة بافتتان. “تصميم رائع للغاية…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أقدر العرض، ولكني لست مهتمًا بوظيفة طويلة الأمد.” أجاب ريان. “أنا أبحث عن لين، ذات الشعر الأسود والعينين الزرقاوين، الماركسية-اللينينية.”
اللعنة، في كل مرة يحقق تقدمًا، يظهر له تحدٍ جديد!.
“الغواصة.”
——————————-
“لا يمكنني أن أتجسس لمجموعة لم أنضم إليها رسميًا بعد، وأنا لستَ عميلًا مزدوجًا.” حسنًا فهو تقنيًا، كان عميلًا ثلاثيًا.
“أعلم أن لديها قاعدة تحت البحر وأنكِ على اتصال بها.” قال ريان وهو يضع يديه خلف ظهره. “إذا كان بإمكانكِ إرسالي إلى هناك، فسأكون ممتنًا جدًا.”
لا، انتظر، هذا لا يهم. كل ما عليه فعله هو التظاهر حتى تخبره فولكان كيف يتوصل مع لين أو يصل إليها. لم يكن مضطرًا للبقاء مع الأوغسط لفترة أطول من ذلك. وإذا حاولوا إجباره على أداء مهمة تلو الأخرى…
“أنت مطّلع جيدًا.” أجابت فولكان، قبل أن ترتسم على وجهها تعبير غريب. “اتصال ليس الكلمة التي سأستخدمها معها. بل نحن مثل أصدقاء عباقرة بالمراسلة، ونتبادل التكنولوجيا أحيانًا. أستطيع ترتيب لقاء، ولكن ليس بالمجان.”
إذا لم يتبع ريان أوامرها، سيموت. النهاية.
ظن ريان أنها تريد منه دعوة إلى العشاء كوسيلة دفع، ولكنها أمرتهم بدلًا من ذلك بتخريب فيلم وايفرن كنوع من الانتقام التافه. بعض الأشياء لا تتغير أبدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الأول، أن ريان يكره ناطقي الحقائق. بل ويكرههم بشدة.
الطريقة التي هددته بها… لا، انتظر، لم يكن هذا تهديدًا. كان ذلك تصريحًا.
ومع ذلك، ألقى نظرة حوله بحثًا عن كاميرات خفية أو قنبلة. هل يمكن أن تسير الأمور بهذه السلاسة؟.
“عد غدًا عندما تُنجز المهمة وتحل مشكلتك مع بلوتو، ريان.” قالت فولكان. “وسأمنحك مكافأتك، وأغير رأيك بشأن جزء هذه الوظيفة طويلة الأمد.”
لا، انتظر، هذا لا يهم. كل ما عليه فعله هو التظاهر حتى تخبره فولكان كيف يتوصل مع لين أو يصل إليها. لم يكن مضطرًا للبقاء مع الأوغسط لفترة أطول من ذلك. وإذا حاولوا إجباره على أداء مهمة تلو الأخرى…
لاحظ المرسال أنها بدأت تتحدث إليه باسمه الأول الآن.
هل كانت لطيفة حقًا؟، لم يكن يمكن أن يكون التناقض مع المجرمة العصبية العنيفة التي حاولت قتل ريان قبل بضع حلقات أوضح من هذا.
لا شيء أفضل من قنبلةٍ نووية لكسب قلب امرأة.
“سارت الأمور بشكلٍ جيد.” قالت لانكا عندما غادروا المصنع، مدهوشةً تمامًا. “كنت أعتقد أنك ستفسد الأمور بطريقة ما، أيها الثرثار، ولكنها تبدو معجبةً بك.”
“آسف، لقد تعرض للهجوم ليلة أمس”، قال غرانتي، وهو يحمل هاتف لويجي المحمول. على ما يبدو، سيضطر لملئ فراغ الرجل الكبير. “إنه في المستشفى الآن، وسيغيب لفترة.”
——————————-
“هل أنت بخير؟” سأل جيمي ريان بمجرد أن خرجوا من المصنع.
عاش ريان من أجل مثل هذه المفاجآت، سواءً الجيدة منها أو السيئة.
“خاصة بعد ما فعلوه بالمسكين لويجي,” قالت كي-جونغ بعبوس. “الهجوم عليه أمام منزله… إذا لم يعد بإمكانك الشعور بالأمان في بيتك…”
“ولماذا السؤال، يوجيمبو؟” رد المرسال.
“هل أنت بخير؟” سأل جيمي ريان بمجرد أن خرجوا من المصنع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“تبدو مكتئبًا.” أشار الساموراي. “لا أقول إن ذلك أمر سيئ، ولكنك تبدو متأثرًا، يا رجل.”
لا، انتظر، هذا لا يهم. كل ما عليه فعله هو التظاهر حتى تخبره فولكان كيف يتوصل مع لين أو يصل إليها. لم يكن مضطرًا للبقاء مع الأوغسط لفترة أطول من ذلك. وإذا حاولوا إجباره على أداء مهمة تلو الأخرى…
كان محقًا. في الحقيقة، لم يكن ريان يشعر بأنه على ما يرام لأنه كان قريبًا جدًا من تحقيق هدفه. وقد أزال تدخل شراود، وكانت الأمور تسير بسلاسة، وإذا لم تقرر بلوتو قتله فورًا، فسيكون قادرًا على لقاء لين غدًا. بدا الطريق واضحًا.
“أيها الحفظ السريع، هل تقيم في فندق؟” سأل جيمي ريان. “أعتقد أنه عليك أن تبيت في منزلي الليلة، كإجراء احترازي. فالمدينة لم تعد آمنة على الإطلاق.”
“أليس أزرقًا؟” تأملت بلوتو ريان بنظرة حادة، وكأنها تحاول النظر إلى أعماق روحه. لم يستطع المرسال تفسير السبب، ولكنه شعر بضغط متزايد حوله. وأصبح الهواء ثقيلًا، وكأن شيئًا ما يضغط على عقله.
ظن أنه سيشعر بالإثارة، بالفرح لتجاوزه كل العقبات، ولكن لم يستطع ريان التخلص من إحساس غامض بعدم الراحة. مثل شخص تدرب طوال حياته لتسلق جبل إيفرست، والآن يرى القمة أمامه.
استدار كل الحاضرين نحوه، وساد صمتٌ متوتر. رفع الجنود أسلحتهم، بينما تحول وجه زانباتو من الصدمة إلى خيبة الأمل، وأخيرًا إلى الغضب.
كان يخشى خيبة أمل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بدا المهاجم عاطفيًا جدًا، وفقًا للشهود.” قال غرانتي. “على الأقل بناءً على ما سمعت.”
***
عندما رأى بلوتو وحارستها الشخصية تتحدثان مع زانباتو، توقع ريان أن الأحداث ستتكرر حتى يلتقي بفولكان. تجمدت نائبة الأوغسط بنفس الطريقة عند لقائها به، وقالت نفس العبارة.
“أقدر العرض، ولكني لست مهتمًا بوظيفة طويلة الأمد.” أجاب ريان. “أنا أبحث عن لين، ذات الشعر الأسود والعينين الزرقاوين، الماركسية-اللينينية.”
1: الجمعة الثالثة عشر أو Friday the 13th هي لعبة يرتدي فيها القاتل قناعًا ويمسك بعصا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعلم أن لديها قاعدة تحت البحر وأنكِ على اتصال بها.” قال ريان وهو يضع يديه خلف ظهره. “إذا كان بإمكانكِ إرسالي إلى هناك، فسأكون ممتنًا جدًا.”
“أوه لا.”
نارو…
“لويجي، جديًا، أرجوك، لا تفعل ذلك.” أجاب ريان، وعيناه تتوسلان. “لأجلك، لا تقل هذا. لن ينتهي الأمر بشكل جيد، أقسم بذلك—”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عدا التزلج على الجليد.” والآن وقد فكر في الأمر، شعر ريان أنه يجب أن يخصص حلقة لإتقان هذه المهارة، تحسبًا لمواجهة جديدة مع الغول. “هل تريدين الاحتفاظ بالقنبلة؟، هل يمكنني رشوتكِ بها؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
