ماذا يعني التغيير (1)
>>>>>>>>> ماذا يعني التغيير (1) <<<<<<<<
لم يفتح باب غرفة النوم الرئيسية لفترة من الوقت.
“كان يجب أن أفعل ذلك…”
الأشخاص الذين كانوا ينتظرون بفارغ الصبر في الخارج، يتساءلون عن المحادثة التي تجري في الداخل، غادروا غرفة المعيشة واحدا تلو الآخر.
حدق (سيول جيهو) في (كيم هانا) بحدة بينما ضغطت (كيم هانا) على أزرار هاتف (يون يوري).
ذهبت الأم إلى المطبخ قائلة إنها تحتاج إلى كوب من الماء لتهدأ، وصعدت (يو سونهوا) الدرج قائلة إنها ستذهب للتحدث مع (سيول جينهي). كما تبعت (يو سونغهاي) أختها إلى الطابق العلوي.
تركوا (سيول ووسوك) بمفرده، وهو يحدق بعصبية في باب غرفة النوم.
تركوا (سيول ووسوك) بمفرده، وهو يحدق بعصبية في باب غرفة النوم.
*** *********************************** ترجمة EgY RaMoS الفصل القادم : ماذا يعني التغيير (2) شكرًا لمتابعينا : Abdelali Zineddine Mahmoud Yonis
كان عدم وجود أي أخبار في بعض الأحيان يعتبر أخباراً جيدة، لكنها كانت هادئة للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إي، لا تكوني متوترة جدا.”
كان يتوقع أن تصبح الأمور صاخبة للغاية في الداخل وكان مستعدا للركض إلى الداخل لإيقاف والده، لذلك لم يستطع إلا أن يتساءل عما يجري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إي، لا تكوني متوترة جدا.”
نظر إلى الخارج، لاحظ أن السماء قد أصبحت مظلمة. كانت مصابيح الشوارع تضيء الطرق المظلمة.
“…ماذا على أن أفعل؟ لم يسبق لي أن رأيت أوبا غاضبًا إلى هذه الدرجة.”
كانت الساعة حاليًا 9:47 مساءً.
كان هناك ثلاثة أشخاص يجلسون في الداخل.
انتهى العشاء حوالي الساعة 7:30، ودخل (جيهو) غرفة النوم حوالي الساعة 8، لذلك مرت ساعتان تقريبا منذ ذلك الحين.
“آه، لماذا تصرخ!؟ أنت تخيفها! ”
“هل يجب أن أذهب للتدخين؟”
“صحيح. هذا جيد.”
فتح (سيول ووسوك)، الذي سئم من الانتظار، باب الشرفة.
“لا تكن محبطًا جدًا.”
كليك!.
“مرحبًا؟”
لقد سمع الصوت الذي كان ينتظره أخيرًا.
“…فهمت. أنا آسف للتسبب في المتاعب “.
استدار (سيول ووسوك) بسرعة مثل صاعقة البرق.
“…متوسط العبوس؟”
كان (جيهو) يخرج من غرفة النوم الرئيسية، ويغلق الباب خلفه ببطء.
أطلق تنهيدة عميقة وعاد إلى الوراء.
كانت عيناه فارغتين كما لو كان ضائعا في أحلام اليقظة.
“لقد التقيت بهما على حد سواء.”
سأله (سيول ووسوك) على الفور.
ثم ابتسم ابتسامة عريضة.
“لذا؟”
ثم رأى (سيول ووسوك) يحدق فيه بذهول ويجعد حاجبيه.
هز (سيول جيهو) رأسه.
[أنا آسف.]
“ماذا حدث؟”
في وقت مبكر من صباح ذلك اليوم، وصلت شاحنة تحمل (سيول جيهو) إلى مطار إنتشون الدولي.
عندما سأل (سيول ووسوك) للمرة الثانية، هز (سيول جيهو) رأسه مرة أخرى. بدلا من القول إن الأمر لم ينجح، بدا أنه يعني أنه لا يعرف.
-مرحبًا؟
“لم يقل أي شيء.”
بمجرد انتهاء التفسير، رن صوت مرتبك.
“هل أعطيته تفسيرا؟”
-ممتاز. دعونا لا نتأخر أكثر من ذلك ونمضي قدما على الفور.
“كنت سأفعل ذلك … لكنني اعتقدت أنني يجب أن أعتذر أولاً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سعل والده وجلس.
“صحيح. هذا جيد.”
لسبب ما، شعر بالارتياح من كل مخاوفه.
“أعتقد أنني كنت راكعًا لمدة ساعة أو ساعتين… ثم قال إنه فهم الأمر وطلب مني المغادرة، لذا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعتقد أنني كنت راكعًا لمدة ساعة أو ساعتين… ثم قال إنه فهم الأمر وطلب مني المغادرة، لذا…”
خدش (سيول جيهو) رأسه.
كانت على ركبتيها، تطوي ملابس (سيول جيهو) بدقة.
“همم.” شبك (سيول ووسوك) ذراعيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاولت والدته أن تجعله يبقى الليلة، لكنه لم يشعر أنه كان مناسبا بعد.
بعد إلقاء نظرة خاطفة على باب غرفة النوم …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعتقد أنني كنت راكعًا لمدة ساعة أو ساعتين… ثم قال إنه فهم الأمر وطلب مني المغادرة، لذا…”
“حسنا، هيا.”
“همم.” شبك (سيول ووسوك) ذراعيه.
أشار إلى الشرفة وهز علبة السجائر في يده.
– أنا صديقة طفولته. لقد اتصلت به في وقت متأخر جدًا. هل حدث شيء ما؟
لم يرفض (سيول جيهو). —
بعد استعارة هاتف (يون يوري)، توجهت بحذر إلى (سيول جيهو) ووضعت هاتفها على أذنه.
وبعد فترة وجيزة، وقف الأخوان جنبًا إلى جنب وقاما بتدخين السجائر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أحضرهم لي. أو يمكنك تركهم على الطاولة صباح الغد “.
“لا تكن محبطًا جدًا.”
“حسنا، هيا.”
تحدث (سيول ووسوك).
حاول أن يتلوى، لكن يد (يي سيول اه) كانت قد سحبت بالفعل قطعة الورق الصغيرة من جيبه.
“أنت تعرف شخصية الأب النارية، أليس كذلك؟”
“هل يجب أن أذهب للتدخين؟”
“بالطبع.”
“أوه نعم.”
“حقيقة أنه لم يقل أي شيء لمدة ساعتين ربما تعني أن لديه الكثير مما يدور في ذهنه. هذا ليس شيئًا يمكن حله على الفور على أي حال.”
– بشخصيتك، اعتقدت أنك ستعود الي باراديس على الفور. لكن الآن بعد أن فكرت في الأمر، كان الأمر قاسيًا بعض الشيء. أنا آسف.
أومأ (جيهو) برأسه دون الرد.
“ههه”.
“عليك إصلاح العلاقة خطوة بخطوة. آخر مرة قال لك أن تأخذ المال وترحل. هذه المرة قال لك فقط أن تغادر، أليس كذلك؟
علم (سيول جيهو) الآن فقط أن هذا لم يكن سهلاً كما بدا.
ابتسم (سيول جيهو) بمرارة.
“كان يجب أن أفعل ذلك…”
كان عليه أن ينتظر ليرى ما إذا كان (سيول ووسوك) على حق أم أن والده قرر محوه من حياته.
وفي ذلك اليوم
ومع ذلك، كان على ما يرام مع أي من النتيجتين.
وعندما أدرك أنه قد سُرق، اشتعلت النيران بداخله.
لا، لم يكن الأمر أنه بخير، لكنه قد عزز عقله بالفعل.
بمجرد أن حدق فيها (سيول جيهو) بثبات، توقفت عن الصفير وتحدثت بهدوء.
“حتى لو لم يغفر لي أبدا …”
استمرت نظرته على طول الطريق حتى اختفى وسط أزقتها المضاءة بواسطة مصابيح الشوارع.
تمتم (جيهو) بهدوء.
“لقد مرت سنوات منذ أن حصلت عليها …”
“سأستمر في التوسل من أجل المغفرة لبقية حياتي.”
حاول أن يتلوى، لكن يد (يي سيول اه) كانت قد سحبت بالفعل قطعة الورق الصغيرة من جيبه.
نظر (سيول ووسوك) إلى (سيول جيهو) بعيون متسعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمتم (جيهو) بهدوء.
ثم ابتسم ابتسامة عريضة.
“كان لدى (جيهو) حالة شديدة من الإدمان …”
“أنا فخور بك … لكن القيام بذلك لبقية حياتك أكثر من اللازم “.
وعندما أدرك أنه قد سُرق، اشتعلت النيران بداخله.
“….”
“هذا.”
“بغض النظر عما فعلته في الماضي، فأنت لا تزال ابن الأب. أشك في أنه سيعاملك كمجرم إلى الأبد عندما تعتذر بصدق وتتوسل من أجل المغفرة “.
ذهبت الأم إلى المطبخ قائلة إنها تحتاج إلى كوب من الماء لتهدأ، وصعدت (يو سونهوا) الدرج قائلة إنها ستذهب للتحدث مع (سيول جينهي). كما تبعت (يو سونغهاي) أختها إلى الطابق العلوي.
لم يقل (سيول جيهو) أي شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…آسفة.”
سيكون من الرائع لو كان الأمر كما قال شقيقه الأكبر، لكنه لم يرغب في نسيان النذر الذي قطعه اليوم.
“هنا. سأذهب للبحث في الثلاجة. إذا لم يكن هناك شيء، فسوف أحضر وعاءًا جديدًا وزوج من عيدان تناول الطعام. ”
“أشكرك. للإيمان بي “.
في وقت مبكر من صباح ذلك اليوم، وصلت شاحنة تحمل (سيول جيهو) إلى مطار إنتشون الدولي.
ومع ذلك، لم ينس (جيهو) أن يشكره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رد (جيهو) باختصار وهو يعيد قطعة الورق إلى جيبه.
“كان كل ذلك بفضلك، هيونغ، أنني تمكنت من الوصول إلى هذا الحد.”
“من هذا؟”
“لا عليكِ”.
—النعمة المنقذة هي أن (جيهو) اتخذ الخطوة الأولى الصحيحة. لكن لا يزال أمامه الكثير حتى الإقلاع عن التدخين أمر صعب للغاية. الهروب من متعة المقامرة سيكون أكثر صعوبة.
أجاب (سيول ووسوك) بلا مبالاة، ثم سأل بطريقة غير رسمية.
*** *********************************** ترجمة EgY RaMoS الفصل القادم : ماذا يعني التغيير (2) شكرًا لمتابعينا : Abdelali Zineddine Mahmoud Yonis
“تتذكر ما قلته في المقهى في المرة الأخيرة، أليس كذلك؟ إذا خنتنا مرة أخرى… فلن يتمكن كل فرد في العائلة من التعامل مع الأمر مرة أخرى. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت عيون (سيول جيهو) تومض باللون الأزرق من الغضب. لم يكن يبدو وكأنه كان يمزح في هذا الوقت.
“نعم، أتذكر ذلك.”
– آه، ليس الأمر أنه لا يملكه. هو فقط لا يعرف أين هو. يجب أن تكوني قادرة على ايجاده في المقصورة الثانية من درجه.
“… حسنًا، لا بأس طالما أنك تتذكره.”
بعد استعارة هاتف (يون يوري)، توجهت بحذر إلى (سيول جيهو) ووضعت هاتفها على أذنه.
أطفأ (سيول ووسوك) السيجارة في منفضة السجائر ثم ربت على كتف (سيول جيهو).
رمش (سيول جيهو).
“حسنا … إذا كنت ممتنا إلى هذا الحد، اصنع لي بعض الرامين “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرًا لك.”
“رامين؟”
“كان لدى (جيهو) حالة شديدة من الإدمان …”
التفت (سيول جيهو) إلى الجانب، وفوجئ بطلب (سيول ووسوك) المفاجئ.
—ستعرف بمجرد وصولك إلى هناك. هناك شيء أريد أن أريك إياه وشخص أريد أن أقدمه لك أيضا.
لعق (سيول ووسوك) شفتيه وفرك معدته.
“….”
“أشعر بالاختناق قليلاً لأنني كنت متوتراً عندما كنت آكل من قبل… أعتقد أنني سأشعر بتحسن إذا أكلت الرامين الخاص بك “.
ألن يكون الشيء الصحيح هو الانتظار حتى الغد والاتصال بوالدته قبل العودة؟
“بالتأكيد … هذا سهل جدا.”
“…آسف.”
“نعم؟ ثم اجعلهم اثنين.”
أمسك (سيول جيهو) بذراعها بقوة.
قال (سيول ووسوك) في فرحة.
“لقد ناديتني بوالدة (جينا)، ولكن ما هذا؟ لديك بالفعل طفلان آخران؟ ”
وفي ذلك اليوم
—مم، الموظف (سيول جيهو). هل أنت بخير؟
بزز! اهتز جيب (سيول جيهو).
“يجب أن تكون جائعًا. أتساءل عما إذا كان هناك أي طعام متبقي على الإطلاق … حزمت الأم كل شيء من أجل (جيهو) “.
أخرج هاتفه على عجل ورأى اسم (كيم هانا) على الشاشة.
لعق (سيول ووسوك) شفتيه وفرك معدته.
“دعني أعتني بهذا أولا.”
—هل أنت في المنزل؟
التقط (سيول جيهو) الهاتف.
أصبحت قدماه ساخنتين بعد المشي لعشرات الدقائق، لذلك استقل على الفور سيارة أجرة.
غادر (سيول ووسوك)، قائلا إنه سيخرج عبوات الرامين.
“هاتيها”.
“مرحبًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل أنت أقل غضبا الآن؟”
—مم، الموظف (سيول جيهو). هل أنت بخير؟
“حسنا، هيا.”
رن صوت مألوف عبر الهاتف.
“أليس هذا واضحا؟”
ابتسم (سيول جيهو).
كانت الساعة حاليًا 9:47 مساءً.
“نعم. ماذا عنك أيها المدير (كيم هانا)؟”
كليك!.
– أنا بخير أيضًا.
ضحك (جانغ مالدونج).
“أنا سعيد لسماع ذلك…ولكن ما الأمر؟ لكي تتصلي في هذه الساعة…”
تجمد (سيول جيهو) في حالة ذهول قبل أن يشعر بيد تصل إلى جيوبه ويدرك ما كانوا يحاولون القيام به.
-أوه؟ لقد أصبحت جريئا، هاه. هل لأنك انتقلت إلى فريق مختلف؟
الأشخاص الذين كانوا ينتظرون بفارغ الصبر في الخارج، يتساءلون عن المحادثة التي تجري في الداخل، غادروا غرفة المعيشة واحدا تلو الآخر.
“إي، لا تكوني متوترة جدا.”
قال (جانغ مالدونج) بوضوح بمجرد أن أظهرت (كيم هانا) ترددا.
—كيف لا أستطيع؟ (جينا) تموت لرؤية والدها.
“لم يقل أي شيء.”
رمش (سيول جيهو).
“كان يجب أن أفعل ذلك…”
– سيكون من الرائع الذهاب في رحلة عائلية، لكن والد (جينا) لن يعود حتى إلى المنزل. إنه مشغول للغاية، ويعمل.
أصبحت قدماه ساخنتين بعد المشي لعشرات الدقائق، لذلك استقل على الفور سيارة أجرة.
“آه، نعم …”
خرج (سيول ووسوك) وهو يتذمر.
فوجئ (سيول جيهو).
تمتم (سيول ووسوك) وكأن عالمه قد انهار.
—هل أنت في المنزل؟
أومأت (يي سيول اه) برأسها ومسحت عينيها.
“نعم.”
– آه، ليس الأمر أنه لا يملكه. هو فقط لا يعرف أين هو. يجب أن تكوني قادرة على ايجاده في المقصورة الثانية من درجه.
– هل قابلت والديك؟
بالطبع، لم ينس صنع الرامين لأخيه الأكبر قبل مغادرته.
“نعم فعلت.”
– هل صرخت في وجهي للتو؟
– ليس هناك تردد في صوتك. أحسنت. العمل مهم، لكن لا يجب أن تنسى قضاء بعض الوقت مع عائلتك. هل لديك أي فكرة عن مدى قلق مستشارنا التنفيذي عليك؟
غادر (سيول ووسوك)، قائلا إنه سيخرج عبوات الرامين.
“نعم، نعم.”
تذمرت (فاي سورا) مرارًا وتكرارًا.
– حسنا، سأراك قريبا.
“ماذا تفعل؟”
تك. أغلقت المكالمة.
للحظة، لم يتعرف عليهم (جيهو) لأنهم كانوا إما يرتدون أو يجرون حقيبة أمتعة ويرتدون ملابسهم غير الرسمية.
حدق (جيهو) في هاتفه بلا مبالاة قبل أن يستدير.
منذ أن ذهب لرؤية عائلته، ألن يكون من المقبول أن يعود بسرعة؟
رأى أذنا عشوائية.
ألن يكون الشيء الصحيح هو الانتظار حتى الغد والاتصال بوالدته قبل العودة؟
كان (سيول ووسوك)، الذي اعتقد أنه غادر، يطل مع أذنه من الشرفة.
“هذا.”
“… هيونغ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هناك ورشة عمل في الخارج، لذلك يتعين علينا الحصول على تذكرة طائرة، لكن (جيهو) يقول إنه لا يملك جواز سفره”.
عادت الأذن إلى الداخل.
“كنت أتساءل لماذا كانت جيدة للغاية.”
“ماذا تفعل؟”
تذمرت وهي تضع يديها على خصرها.
“أتنصت”.
لم يتركه في سيارة الأجرة.
“تتنصت؟”
*** *********************************** لم يذهب (سيول جيهو) بعيدا.
“أنا رجل فضولي. على أية حال، والد (جينا) هذا ليس أبًا جيدًا، هاه. لا يبدو أنه يفكر في زوجته وطفله…”
كان دائمًا مليئًا بالأعذار.
خرج (سيول ووسوك) وهو يتذمر.
نظر إلى الخارج، لاحظ أن السماء قد أصبحت مظلمة. كانت مصابيح الشوارع تضيء الطرق المظلمة.
وقف (جيهو) في ذهول قبل أن يسقط على كرسي في الشرفة.
“أو ربما يجب أن أنتظر حتى الغد…”
كان يعتقد أن (كيم هانا) كانت تمزح معه فقط، لكن اتضح أنها كانت تراعي مكانه.
“عليك إصلاح العلاقة خطوة بخطوة. آخر مرة قال لك أن تأخذ المال وترحل. هذه المرة قال لك فقط أن تغادر، أليس كذلك؟
“كان ذلك قريبًا …”
استمرت نظرته على طول الطريق حتى اختفى وسط أزقتها المضاءة بواسطة مصابيح الشوارع.
كان على جميع أبناء الأرض واجب خلق والحفاظ على بيئة آمنة لدخول باراديس.
“لا، لست بحاجة إلى الاعتذار … أعلم أنك تفكر في مصلحتي الفضلى “.
علم (سيول جيهو) الآن فقط أن هذا لم يكن سهلاً كما بدا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… أي شخص مجنون هذا؟”
“……”.
حدق في المكان الذي كان فيه (سيول جيهو) ينحني.
ابتسم (سيول جيهو) بلطف قبل أن يضع هاتفه على الطاولة بالقرب منه وينهي سيجارته.
“ياب!” عانقت (يون يوري) (سيول جيهو) من الخلف، وأمسكت (فاي سورا) بذراعيه.
هب نسيم بارد أمامه.
– إنه متوسط العبوس.
لم يكن الأمر سيئا.
كان الأب يحدق بلا حول ولا قوة في المكان الذي ركع فيه ابنه الثاني قبل أن يفتح باب غرفة النوم أخيرًا.
لم يكن الاستمتاع برياح الليل الباردة على الأرض، في المنزل، سيئا على الإطلاق.
أطلق تنهيدة عميقة وعاد إلى الوراء.
*** ***********************************
على الرغم من أن الوقت كان متأخرًا، قرر (سيول جيهو) العودة إلى غرفته في شقته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى الأدوية الطارئة وفرشاة الأسنان ومعجون الأسنان كانت محشوة في أكياس ووضعها في حقيبة أمتعة.
حاولت والدته أن تجعله يبقى الليلة، لكنه لم يشعر أنه كان مناسبا بعد.
—ل…لقد خرج؟ دون أن يقول أي شيء؟
بعد مواساة والدته الباكية، قائلا إنه سيتصل بها كثيرا، انحنى مرة واحدة ثم غادر المنزل. قالت (سونهوا) إنها ستغادر معه.
“لا لا. لقد التقيت بالفعل مع (جيهو) “.
بالطبع، لم ينس صنع الرامين لأخيه الأكبر قبل مغادرته.
عندما اعتذرت (كيم هانا) مرارا وتكرارا، توقف (سيول جيهو) عن المراوغة ومد يده.
تم إيقاف تشغيل تلفزيون غرفة النوم الرئيسية، الذي كان يشغل فيلما لعدة ساعات.
الطريقة التي توسل بها (سيول جيهو) للمغفرة عادة ما تتبع نمطا محددا.
لم يعد الأب مستلقيا على السرير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشار إلى الشرفة وهز علبة السجائر في يده.
كان يقف عند النافذة، وينظر إلى الفناء الأمامي من خلال فجوة صغيرة بين الستائر.
كان الثلاثي (كيم هانا) و(أوه راهي) و(يون يوري) يطلون برؤوسهم من زاوية الزقاق يحدقون فيه.
كانت عيناه مثبتتين على ظهر (سيول جيهو) عندما فتح الباب وغادر مع (يو سونهوا).
نادت (يي سيول اه) على (سيول جيهو) وهي تبكي.
استمرت نظرته على طول الطريق حتى اختفى وسط أزقتها المضاءة بواسطة مصابيح الشوارع.
تنفست الصعداء، على الرغم من أن (كيم هانا) كانت لا تزال في حيرة من أمرها.
أطلق تنهيدة عميقة وعاد إلى الوراء.
لم تمر بضع دقائق منذ مغادرته، لكن المعكرونة اختفت تماما.
حدق في المكان الذي كان فيه (سيول جيهو) ينحني.
كانت (كيم هانا) تمسك بهاتفها.
[لأقول لك الحقيقة، لقد تأثرت. حتى أنني تعرضت للضرب.]
لقد كان يشعر بالارتياح بعد عودته إلى المنزل، لكن كل شيء تحطم بفضل شخص معين.
[قال إنه لا ينبغي أن أتخذ القرار بلا خجل عندما كدت أدمر حياة الآخرين …]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com -عظيم. سأراك في المطار.
[الغريب أنه قال نفس الشيء الذي فعلته. لا ينبغي لي أن أعتقد أن هذا الأمر قد انتهى لمجرد أنني أعدت الأموال المستحقة لي.]
“….”
[يجب أن أضع نفسي في مكانك …]
لقد كان يشعر بالارتياح بعد عودته إلى المنزل، لكن كل شيء تحطم بفضل شخص معين.
هربت ضحكة مكتومة لطيفة من فمه.
وضع الأب عيدان تناول الطعام جانباً في رضا.
جد عجوز في مكان عمله، أليس كذلك؟ من المؤكد أنه بدا وكأنه يعرف بعض الأشياء، ربما بسبب عمره.
تركوا (سيول ووسوك) بمفرده، وهو يحدق بعصبية في باب غرفة النوم.
ومع ذلك، فإن أكثر ما بقي في ذهن الأب هو شيء آخر.
هزت (يون يوري) رأسها، وهي لا تعرف القصة الكاملة.
[لذلك أنا مستعد أخيرًا.]
*** *********************************** لم يذهب (سيول جيهو) بعيدا.
[أمام عائلتي… أنا مستعد للعيش كمجرم لبقية حياتي.]
“هذا… لقد صنعه (جيهو) من أجلي.
الطريقة التي توسل بها (سيول جيهو) للمغفرة عادة ما تتبع نمطا محددا.
“نعم؟ ثم اجعلهم اثنين.”
كان سيقول إنه كان حقيقيا هذه المرة، وأنه يجب أن يثق به مرة أخرى فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…آسفة.”
كان دائمًا مليئًا بالأعذار.
[أمام عائلتي… أنا مستعد للعيش كمجرم لبقية حياتي.]
لكنه لم يكن كذلك هذه المرة.
“والد (جينا)، مؤخرتي. أنت (جينا) الفعلية، يا ابن العاهرة “.
لم يطلب مغفرته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت عيناه فارغتين كما لو كان ضائعا في أحلام اليقظة.
[أنا آسف.]
“يعيش كمجرم لبقية حياته…”
يمكن الشعور بصدقه من هاتين الكلمتين فقط.
حدق (جيهو) في هاتفه بلا مبالاة قبل أن يستدير.
أكثر من أي وقت آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يرد (سيول جيهو).
“يعيش كمجرم لبقية حياته…”
مستشعرة أن الجو يتحول إلى الكآبة، صرخت (فاي سورا) مرة أخرى وتدخلت بينهما.
كان الأب يحدق بلا حول ولا قوة في المكان الذي ركع فيه ابنه الثاني قبل أن يفتح باب غرفة النوم أخيرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سعل والده وجلس.
عندما ذهب إلى المطبخ، رأى ابنه الأكبر يتذوق كل قضمه من الرامين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما تحدثت (فاي سورا) وكأن شيئًا لم يحدث، شعر (سيول جيهو) بمزيد من الاسف.
“هل خرجت أخيرا؟”
“لذا؟”
تظاهر (سيول ووسوك) بأنه يلاحظه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تدفق صوت (جانغ مالدونج).
“يجب أن تكون جائعًا. أتساءل عما إذا كان هناك أي طعام متبقي على الإطلاق … حزمت الأم كل شيء من أجل (جيهو) “.
توقف قبل أن يفتح باب غرفة النوم.
“حقًا….”
الطريقة التي توسل بها (سيول جيهو) للمغفرة عادة ما تتبع نمطا محددا.
“هل تريد بعض الرامين؟”
في وقت مبكر من صباح ذلك اليوم، وصلت شاحنة تحمل (سيول جيهو) إلى مطار إنتشون الدولي.
سعل والده وجلس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قلت إن لديك منهم؟”
دفع (سيول ووسوك) وعاءه نحوه.
“كنت سأفعل ذلك … لكنني اعتقدت أنني يجب أن أعتذر أولاً.”
“هنا. سأذهب للبحث في الثلاجة. إذا لم يكن هناك شيء، فسوف أحضر وعاءًا جديدًا وزوج من عيدان تناول الطعام. ”
بزز! اهتز جيب (سيول جيهو).
نهض كما لو كان كريما للغاية.
الطريقة التي توسل بها (سيول جيهو) للمغفرة عادة ما تتبع نمطا محددا.
ومع ذلك، كان هذا خطأ فادحا.
لعق (سيول ووسوك) شفتيه وفرك معدته.
عندما عاد مع عدد قليل من بقايا الطعام المعبأة، ووعاء جديد، وزوج من عيدان تناول الطعام، تجمد بشدة.
بعد مواساة والدته الباكية، قائلا إنه سيتصل بها كثيرا، انحنى مرة واحدة ثم غادر المنزل. قالت (سونهوا) إنها ستغادر معه.
لم تمر بضع دقائق منذ مغادرته، لكن المعكرونة اختفت تماما.
“…لا.”
“يبدو الأمر كما يقولون، الجوع هو أفضل صلصة. لقد كان جيدًا.”
– هل صرخت في وجهي للتو؟
وضع الأب عيدان تناول الطعام جانباً في رضا.
كوانغ!
ثم رأى (سيول ووسوك) يحدق فيه بذهول ويجعد حاجبيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قامت (كيم هانا) بتجعيد حواجبها. ثم أظهرت تعبيرًا مذهولًا في التفسير التالي.
“ما المشكلة؟”
“بياناته المصرفية وتفاصيل راتبه”.
“…كيف يمكنك أن تأكل كل ذلك؟”
أكثر من أي وقت آخر.
“إنه مجرد وعاء من الرامين…” لقد تناولت العشاء بالفعل، أليس كذلك؟ لماذا تريد أن تأكل واحدة أخرى؟ ”
“نعم فعلت.”
“هذا… لقد صنعه (جيهو) من أجلي.
على الرغم من أنه لم يقصد ذلك، إلا أنه لم يكن لديه أي وسيلة للاتصال بالناس في الوقت الحالي.
تمتم (سيول ووسوك) وكأن عالمه قد انهار.
– أنا صديقة طفولته. لقد اتصلت به في وقت متأخر جدًا. هل حدث شيء ما؟
جفل والده.
علاوة على ذلك، فإن الشخص الذي رفع سماعة الهاتف كان امرأة.
“اعتقدت أنك صنعتها.”
ثم ابتسم ابتسامة عريضة.
“لقد مرت سنوات منذ أن حصلت عليها …”
“حقيقة أنه لم يقل أي شيء لمدة ساعتين ربما تعني أن لديه الكثير مما يدور في ذهنه. هذا ليس شيئًا يمكن حله على الفور على أي حال.”
“كنت أتساءل لماذا كانت جيدة للغاية.”
خدش رأسه.
“حتى أنني أقنعته بعمل جزأين … كنت آكل بشكل ضئيل أيضًا … ”
“يبدو الأمر كما يقولون، الجوع هو أفضل صلصة. لقد كان جيدًا.”
“… تركت الحساء.”.
“واو، إنه نظيف.”
“لذلك لديك على الأقل بعض الضمير المتبقي …” قال (سيول ووسوك) بنبرة انتقادية نادرة.
أخرج هاتفه على عجل ورأى اسم (كيم هانا) على الشاشة.
“سيكون ناجحًا إذا افتتح متجرًا للرامين.” قال والده بسعال جاف ثم نهض.
“عفوا؟”
“أوه نعم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعتقد أنني كنت راكعًا لمدة ساعة أو ساعتين… ثم قال إنه فهم الأمر وطلب مني المغادرة، لذا…”
توقف قبل أن يفتح باب غرفة النوم.
“واااااه”.
“قلت إن لديك منهم؟”
-أنا سعيدة. اعتقدت أنه انفجر بالغضب الشديد لأول مرة منذ أربعة عشر عامًا … استغرق آخر واحد سنة وشهرين لحلها …
“من ماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مط (سيول جيهو) شفتيه عندما فكر فجأة في والدته.
“بياناته المصرفية وتفاصيل راتبه”.
“آه.”
أدار (سيول ووسوك)، الذي كان يضع الأرز في وعاء الرامين بتعبير كئيب، رأسه.
لا، لم يكن الأمر أنه بخير، لكنه قد عزز عقله بالفعل.
“أبي؟”
عندما ذهب إلى المطبخ، رأى ابنه الأكبر يتذوق كل قضمه من الرامين.
“أحضرهم لي. أو يمكنك تركهم على الطاولة صباح الغد “.
“……”.
تانغ.
كان الأب يحدق بلا حول ولا قوة في المكان الذي ركع فيه ابنه الثاني قبل أن يفتح باب غرفة النوم أخيرًا.
اغلق الباب ببساطة بعد قول هذه الكلمات.
—500 وون إذا كنت فضوليًا.
حدق (سيول ووسوك) في باب غرفة النوم لفترة طويلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، أتذكر ذلك.”
ثم حدق في وعاء الرامين وسقط في التفكير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتسعت عيون (كيم هانا).
ربما كان يتوقع الكثير من ذلك، لكنه لم يكن متأكدا مما إذا كان تغيير موقف والده يرجع إلى صدق (سيول جيهو) أو هذا الرامين اللذيذ بشكل سخيف.
لم يرد (سيول جيهو).
*** ***********************************
في نفس الوقت
استدار (سيول ووسوك) بسرعة مثل صاعقة البرق.
كانت (كيم هانا) تمسك بهاتفها.
– على أي حال، سمعت أن هناك مشكلة؟
“يبدو أنه ذهب حقا. من السهل معرفة متى يكذب. كان صوته جيدًا “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – على أي حال، يجب أن تذهب معنا. ستكون فرصة جيدة للحصول على قسط من الراحة. علاوة على ذلك، هل تعتقد حقًا أنني سأستمتع فقط؟
– كنت قلقة، لذلك أنا سعيدة لسماع ذلك.
لسبب ما، شعر بالارتياح من كل مخاوفه.
تدفق صوت مسن من الجانب الآخر من الهاتف.
“ماذا حدث؟”
-ممتاز. دعونا لا نتأخر أكثر من ذلك ونمضي قدما على الفور.
“نعم فعلت.”
“آه… هل سيكون الأمر على ما يرام؟”
لم تستطع (كيم هانا) إلا أن تفكر، ربما لهذا السبب لم تتمكن من السيطرة عليه.
– ربما لا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد حوالي ثماني ساعات ونصف من الطيران، وصلت الطائرة إلى وجهتها.
قال (جانغ مالدونج) بوضوح بمجرد أن أظهرت (كيم هانا) ترددا.
– هل هذا أنت يا (جيهو)؟
– استبدل (جيهو) إدمانه على القمار بهذا المكان. إن المتعة التي تأتي من القمار تشبه متعة المخدرات. حقيقة أنه ترك القمار دون ظهور أي أعراض انسحاب يعني أن (جيهو) يشعر بمزيد من المتعة من هذا الجانب. لا توجد طريقة سيكون على ما يرام إذا استمر هكذا.
“أنا فخور بك … لكن القيام بذلك لبقية حياتك أكثر من اللازم “.
“ثم سنحتاج إلى الاستعداد الكامل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى الأدوية الطارئة وفرشاة الأسنان ومعجون الأسنان كانت محشوة في أكياس ووضعها في حقيبة أمتعة.
—النعمة المنقذة هي أن (جيهو) اتخذ الخطوة الأولى الصحيحة. لكن لا يزال أمامه الكثير حتى الإقلاع عن التدخين أمر صعب للغاية. الهروب من متعة المقامرة سيكون أكثر صعوبة.
ابتسمت (كيم هانا) بمرارة.
“كان لدى (جيهو) حالة شديدة من الإدمان …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يتوقع أن تصبح الأمور صاخبة للغاية في الداخل وكان مستعدا للركض إلى الداخل لإيقاف والده، لذلك لم يستطع إلا أن يتساءل عما يجري.
تنهدت (كيم هانا).
“أليس هذا واضحا؟”
“أفهم. ثم سأراك في المطار.”
كانت الساعة حاليًا 9:47 مساءً.
-لا تنسى. (جيهو) الآن فقط في خط البداية. هذا هو المكان الذي يبدأ فيه كل شيء.
تنهدت (كيم هانا).
“نعم، سأضع ذلك في الاعتبار.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أحضرهم لي. أو يمكنك تركهم على الطاولة صباح الغد “.
– ولا تنسى ما قلته لك حينها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يعتقد أن (كيم هانا) كانت تمزح معه فقط، لكن اتضح أنها كانت تراعي مكانه.
“بالطبع لا.”
يبدو أن (سيول جيهو) كان لديه خمس مراحل من العبوس: صغير، فوق الصغير، متوسط، كبير، سوبر.
-عظيم. سأراك في المطار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت (كيم هانا) بوجه مريح.
وبذلك، انتهت المكالمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم (سيول جيهو) بمرارة.
*** ***********************************
مشى (سيول جيهو) لفترة طويلة بعد فراق (يو سونهوا).
“هاك!”
لسبب ما، شعر بالارتياح من كل مخاوفه.
*** *********************************** في نفس الوقت
أصبحت قدماه ساخنتين بعد المشي لعشرات الدقائق، لذلك استقل على الفور سيارة أجرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم (سيول جيهو) بلطف قبل أن يضع هاتفه على الطاولة بالقرب منه وينهي سيجارته.
“شكرًا لك.”
“… حسنًا، لا بأس طالما أنك تتذكره.”
بعد النزول ودخول شقته، انهار (سيول جيهو) على سريره.
أخرجت (كيم هانا) بطاعة قطعة من الورق من حقيبة يدها ثم سلمتها.
في الماضي، كان يعود إلى المنزل بوجه حزين في كل مرة يذهب فيها لرؤية عائلته. لكن الآن، كان حرا وغير مقيد وهو يحدق في السقف.
اتسعت عيون (سيول جيهو) بسرعة.
ومع ذلك، فقد تذمر في اللحظة التالية وهو يضع يده في جيبه.
أطلق تنهيدة عميقة وعاد إلى الوراء.
“آه، سحقا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هننج، الأمر أبسط مما كنت أعتقد.”
لم يستطع الإمساك بهاتفه.
تم إيقاف تشغيل تلفزيون غرفة النوم الرئيسية، الذي كان يشغل فيلما لعدة ساعات.
لم يتركه في سيارة الأجرة.
– هل صرخت في وجهي للتو؟
بالتفكير في الأمر بعناية، يبدو أنه تركه على طاولة الشرفة.
استمرت نظرته على طول الطريق حتى اختفى وسط أزقتها المضاءة بواسطة مصابيح الشوارع.
“يا لي من أحمق!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يقف عند النافذة، وينظر إلى الفناء الأمامي من خلال فجوة صغيرة بين الستائر.
سخر من نفسه وتدحرج في السرير.
كانت هناك فرصة أن يكون هناك شخص من المنطقة 1.
تلألأت عيناه عندما انزلقت قطعة صغيرة من الورق.
“……”.
على الرغم من أنه لم يقصد ذلك، إلا أنه لم يكن لديه أي وسيلة للاتصال بالناس في الوقت الحالي.
“هل يمكنك أن تقسم على ذلك؟”
كانت هناك فرصة أن يكون هناك شخص من المنطقة 1.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كنت أعلم أن هذا سيحدث.”
منذ أن ذهب لرؤية عائلته، ألن يكون من المقبول أن يعود بسرعة؟
نظرت (فاي سورا) نحو الباب الأمامي وهي تحزم ملابس (سيول جيهو) الداخلية في الأمتعة.
“أو ربما يجب أن أنتظر حتى الغد…”
هربت ضحكة مكتومة لطيفة من فمه.
مط (سيول جيهو) شفتيه عندما فكر فجأة في والدته.
“حسنًا… وأنا آسفة أيضاً لم أكن أعتقد أنك سترد بهذه القوة”.
كان بالفعل في عمق الليل.
“حسنًا، حسنًا، لقد كنت قاسيًا بعض الشيء. أعدك. لا، حقا.”
ألن يكون الشيء الصحيح هو الانتظار حتى الغد والاتصال بوالدته قبل العودة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يبدو أن صديقة الطفولة هذه تعرف الكثير عن (سيول جيهو). بتفصيل كبير، لا أقل.
دينغ دونغ!
لا، لم يكن الأمر أنه بخير، لكنه قد عزز عقله بالفعل.
رن الجرس فجأة بينما كان (جيهو) مترددا بشدة.
“هاك!”
ولكن من يمكن أن يكون في هذا الوقت المتأخر من الليل؟
[قال إنه لا ينبغي أن أتخذ القرار بلا خجل عندما كدت أدمر حياة الآخرين …]
“من هذا؟”
بالحديث عن ذلك، كانت خزانته وأدراجه مفتوحة.
-هذا أنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد أن وصلت أفكارها إلى هذه النقطة، سألت فقط في حالة.
“من أنت؟”
“هل تريد بعض الرامين؟”
—500 وون إذا كنت فضوليًا.
—مم، الموظف (سيول جيهو). هل أنت بخير؟
“… أي شخص مجنون هذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، لم ينس (جيهو) أن يشكره.
أخرج (جيهو) عملة معدنية بقيمة 500 وون وفتح الباب بوجه مرتبك.
تدخلت (كيم هانا) بسرعة وأخرجت ذراعها، لكنها جعدت حواجبها في اللحظة التالية.
“من…”
لم يعد الأب مستلقيا على السرير.
تم إيقافه عندما دخلت مجموعة من الأشخاص بمجرد فتح الباب.
“أشكرك. للإيمان بي “.
“واو، إنه نظيف.”
“آه، نعم! الأمر كذلك. ويجب أن تكوني … ”
“هننج، الأمر أبسط مما كنت أعتقد.”
“هل أعطيته تفسيرا؟”
علق (يون يوري) و(أوه راهي) بينما كانا ينظران حول غرفة شقته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تلألأت عيناه عندما انزلقت قطعة صغيرة من الورق.
لم يكونوا الوحيدين.
منذ أن ذهب لرؤية عائلته، ألن يكون من المقبول أن يعود بسرعة؟
جاء (يي سيول اه) و (يي سونغ جين) أيضا، وكانت والدة (جينا)، التي بدت وكأنها زعيمة المجموعة، هنا أيضا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال (سيول ووسوك) في فرحة.
“توقف عن سد الطريق وتنحى جانبا. لماذا تعيش في مثل هذا المكان الصغير على أي حال؟ ألست غنياً؟”
نظرت (فاي سورا) نحو الباب الأمامي وهي تحزم ملابس (سيول جيهو) الداخلية في الأمتعة.
حتى (فاي سورا) دخلت بحقيبتي أمتعة.
كان عليه أن ينتظر ليرى ما إذا كان (سيول ووسوك) على حق أم أن والده قرر محوه من حياته.
للحظة، لم يتعرف عليهم (جيهو) لأنهم كانوا إما يرتدون أو يجرون حقيبة أمتعة ويرتدون ملابسهم غير الرسمية.
بالطبع، لم ينس صنع الرامين لأخيه الأكبر قبل مغادرته.
“ماذا تفعلون يا رفاق هنا؟”
“أنا فخور بك … لكن القيام بذلك لبقية حياتك أكثر من اللازم “.
خرج (سيول جيهو) من ذهوله وسأل.
همهمت (فاي سورا).
“ماذا نفعل هنا؟”
بالطبع، لم ينس صنع الرامين لأخيه الأكبر قبل مغادرته.
قالت (كيم هانا) بوجه مريح.
-نعم. هل هناك أي شخص قريب يثق به (جيهو)؟
“هذا.”
“صحيح. هذا جيد.”
تشاك ، تشاك.
“آسفة على العبث بغرفتك دون إذن، ولكن ليس لدينا وقت كافٍ، لذا قررت أن أحزم أمتعتك مسبقًا.”
فجأة صفقت مرتين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت (يي سيول اه) ما زالت جالسة على الأرض تبكي، وكان (يي سونغ جين) يعزي أخته الباكية.
التفت جميع المتسللين الخمسة المتبقين نحوها ونظروا إلى بعضهم البعض بشكل غريب.
تركوا (سيول ووسوك) بمفرده، وهو يحدق بعصبية في باب غرفة النوم.
تمامًا كما شعر (سيول جيهو) أن شيئًا ما كان معطلاً—
– في هذه الساعة؟
“احصلوا عليه! اعثروا عليه بسرعة!”
كانت عيناه مثبتتين على ظهر (سيول جيهو) عندما فتح الباب وغادر مع (يو سونهوا).
“واااااه”.
لم يكن الأمر سيئا.
“اخرجيني من هذا. لا أريده أن يغضب مني…”
“من أنت؟”
“آه، مهلا!” على الأقل امسكي به!
رنت سخرية.
هرع إليه أربعة أشخاص من بينهم (فاي سورا).
نهض كما لو كان كريما للغاية.
“ياب!” عانقت (يون يوري) (سيول جيهو) من الخلف، وأمسكت (فاي سورا) بذراعيه.
-لا تنسى. (جيهو) الآن فقط في خط البداية. هذا هو المكان الذي يبدأ فيه كل شيء.
تجمد (سيول جيهو) في حالة ذهول قبل أن يشعر بيد تصل إلى جيوبه ويدرك ما كانوا يحاولون القيام به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد أن وصلت أفكارها إلى هذه النقطة، سألت فقط في حالة.
“آه ، اللعنة!”
“آه، سحقا.”
حاول أن يتلوى، لكن يد (يي سيول اه) كانت قد سحبت بالفعل قطعة الورق الصغيرة من جيبه.
“… هيونغ؟”
“وجدتها!”
“أنا فخور بك … لكن القيام بذلك لبقية حياتك أكثر من اللازم “.
صرخت بابتسامة مبتهجة.
بعد مواساة والدته الباكية، قائلا إنه سيتصل بها كثيرا، انحنى مرة واحدة ثم غادر المنزل. قالت (سونهوا) إنها ستغادر معه.
“أحسنت. الآن أحضريها إلى هنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدق (سيول جيهو) في (كيم هانا)، التي كانت تعض على شفتها السفلى.
مدت (كيم هانا) يدها وتحدثت.
“لا تكن محبطًا جدًا.”
اتسعت عيون (سيول جيهو) بسرعة.
“لقد ناديتني بوالدة (جينا)، ولكن ما هذا؟ لديك بالفعل طفلان آخران؟ ”
بدون تلك القطعة من الورق، لن يتمكن من الذهاب إلى باراديس.
علق (يون يوري) و(أوه راهي) بينما كانا ينظران حول غرفة شقته.
وعندما أدرك أنه قد سُرق، اشتعلت النيران بداخله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…آسفة.”
“بحق الجحيم كان ذلك من أجل……!؟”
—أعتقد أنه لا يوجد خيار. دعيني أتحدث معه.
انفجر هدير ودوى في غرفة الشقة الصغيرة. لقد كان صاخبًا جدًا لدرجة أن (يي سيول اه)، التي كانت على وشك تسليم الورقة إلى (كيم هانا)، تقلصت.
“أنا فخور بك … لكن القيام بذلك لبقية حياتك أكثر من اللازم “.
لم تكن هي وحدها التي فوجئت. كان الجميع أيضًا.
“رامين؟”
كانت عيون (سيول جيهو) تومض باللون الأزرق من الغضب. لم يكن يبدو وكأنه كان يمزح في هذا الوقت.
“احصلوا عليه! اعثروا عليه بسرعة!”
“آه.”
علم (سيول جيهو) الآن فقط أن هذا لم يكن سهلاً كما بدا.
“يا إلهي.”
“لا، لست بحاجة إلى الاعتذار … أعلم أنك تفكر في مصلحتي الفضلى “.
ألقى (سيول جيهو) (يون يوري) و (فاي سورا) جانباً واتجه نحو (يي سيول اه).
كان (جيهو) يخرج من غرفة النوم الرئيسية، ويغلق الباب خلفه ببطء.
“هاتيها”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتسعت عيون (كيم هانا).
“انتظر. هناك شيء أريد أن أقوله لك “.
-نعم إنه كذلك. تركه في المنزل. اسم المتصل يقول المديرة (كيم هانا). هل أنت ربما من العمل؟
“لا أهتم. سلميها بينما ما أزال لطيفا “.
“أنت لا تعرفين حتى لماذا أنا غاضب، أليس كذلك؟” قاطعها (سيول جيهو).
“استمع… آآآآه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – استبدل (جيهو) إدمانه على القمار بهذا المكان. إن المتعة التي تأتي من القمار تشبه متعة المخدرات. حقيقة أنه ترك القمار دون ظهور أي أعراض انسحاب يعني أن (جيهو) يشعر بمزيد من المتعة من هذا الجانب. لا توجد طريقة سيكون على ما يرام إذا استمر هكذا.
تدخلت (كيم هانا) بسرعة وأخرجت ذراعها، لكنها جعدت حواجبها في اللحظة التالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يرد (سيول جيهو).
أمسك (سيول جيهو) بذراعها بقوة.
– هل هذا أنت يا (جيهو)؟
عندما سقطت على ركبتيها وهي تتأوه، أدار (سيول جيهو) نظرته مثل الشيطان.
هب نسيم بارد أمامه.
بسبب خوفها الشديد، انهمرت الدموع من عيني (يي سيول اه).
كان على جميع أبناء الأرض واجب خلق والحفاظ على بيئة آمنة لدخول باراديس.
“اسف جدا…”
خدش رأسه.
“آه، لماذا تصرخ!؟ أنت تخيفها! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم (سيول جيهو).
مستشعرة أن الجو يتحول إلى الكآبة، صرخت (فاي سورا) مرة أخرى وتدخلت بينهما.
“آه.”
“انظر، لقد جعلتها تبكي! هل كان هذا شيء يغضب منه؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – لا تكن قاسيا جدا عليهم. قلت لهم أن يفعلوا ذلك.
“يو-أوني، إنه خطأي. “أنا آسفة، أنا آسفة …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم (سيول جيهو) بمرارة.
بمجرد أن رفعت (فاي سورا) صوتها، بدأت (يي سيول اه) في البكاء.
رمش (سيول جيهو).
قام (سيول جيهو) بتجعيد حواجبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما المشكلة؟”
لقد كان يشعر بالارتياح بعد عودته إلى المنزل، لكن كل شيء تحطم بفضل شخص معين.
“……”.
حدق (سيول جيهو) في (كيم هانا)، التي كانت تعض على شفتها السفلى.
“ومع ذلك، كيف يمكنك الصراخ على هؤلاء الأطفال فجأة؟ كقائد للمنظمة، لا أقل. أنت مثل والد المجموعة أيضًا. نظرا لأنك عادة لا تكون هكذا، فقد أخفتها أكثر. فقط انظر إليها “.
“أيا كان، أنا خارج هنا.”
“آه، لماذا تصرخ!؟ أنت تخيفها! ”
كوانغ!
“آه، لماذا تصرخ!؟ أنت تخيفها! ”
أغلق الباب.
رن الجرس فجأة بينما كان (جيهو) مترددا بشدة.
ملأ الصمت المفاجئ غرفة الشقة التي غادرها (سيول جيهو).
“…ماذا على أن أفعل؟ لم يسبق لي أن رأيت أوبا غاضبًا إلى هذه الدرجة.”
“كنت أعلم أن هذا سيحدث.”
لم تستطع (كيم هانا) إلا أن تفكر، ربما لهذا السبب لم تتمكن من السيطرة عليه.
(أوه راهي) هزت رأسها.
“الأب يقول إنه آسف. يجب أن تتوقفي عن البكاء أيضًا.”
“أعني، أفهم سبب غضبه، لكن كيف يمكنه فعل ذلك بنا !؟ لقد قام بالمزح علينا عددا لا يحصى من المرات!
“شكرًا لك. سأخبره بذلك على الفور.”
صرخت (فاي سورا) بصوت متجهم.
ربما لم يكن السبب هو أنه لا يمكن كبح جماح (سيول جيهو)، ولكن يتم كبح جماحه بالفعل من قبل شخص آخر.
“…ماذا على أن أفعل؟ لم يسبق لي أن رأيت أوبا غاضبًا إلى هذه الدرجة.”
التفت جميع المتسللين الخمسة المتبقين نحوها ونظروا إلى بعضهم البعض بشكل غريب.
سألت (يون يوري) وهي تمط شفتيها.
“من هذا؟”
“… هوو.”
– بشخصيتك، اعتقدت أنك ستعود الي باراديس على الفور. لكن الآن بعد أن فكرت في الأمر، كان الأمر قاسيًا بعض الشيء. أنا آسف.
ابتسمت (كيم هانا) بمرارة.
ملأ الصمت المفاجئ غرفة الشقة التي غادرها (سيول جيهو).
“لماذا هذا صعب جدا …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمتم (جيهو) بهدوء.
تذمرت وهي تضع يديها على خصرها.
دفع (سيول ووسوك) وعاءه نحوه.
تذكرت (سيول جيهو) وعضت شفتيها.
– هل هذا أنت يا (جيهو)؟
“والد (جينا)، مؤخرتي. أنت (جينا) الفعلية، يا ابن العاهرة “.
نهض كما لو كان كريما للغاية.
*** ***********************************
لم يذهب (سيول جيهو) بعيدا.
للحظة، لم يتعرف عليهم (جيهو) لأنهم كانوا إما يرتدون أو يجرون حقيبة أمتعة ويرتدون ملابسهم غير الرسمية.
جلس بجانب طاولة في متجر قريب ودخن سيجارة تلو الأخرى.
“هذا.”
كان الثلاثي (كيم هانا) و(أوه راهي) و(يون يوري) يطلون برؤوسهم من زاوية الزقاق يحدقون فيه.
ذهبت الأم إلى المطبخ قائلة إنها تحتاج إلى كوب من الماء لتهدأ، وصعدت (يو سونهوا) الدرج قائلة إنها ستذهب للتحدث مع (سيول جينهي). كما تبعت (يو سونغهاي) أختها إلى الطابق العلوي.
لقد مرت ثلاثون دقيقة بالفعل.
“صحيح. هذا جيد.”
“لم أكن أعتقد أنه سيكون بهذا الجنون …”
حاول أن يتلوى، لكن يد (يي سيول اه) كانت قد سحبت بالفعل قطعة الورق الصغيرة من جيبه.
هزت (يون يوري) رأسها، وهي لا تعرف القصة الكاملة.
لقد سمع الصوت الذي كان ينتظره أخيرًا.
نقرت (كيم هانا) على لسانها.
بمجرد أن رفعت (فاي سورا) صوتها، بدأت (يي سيول اه) في البكاء.
كان توقع (جانغ مالدونج) في محله.
“أنا سعيد لسماع ذلك…ولكن ما الأمر؟ لكي تتصلي في هذه الساعة…”
رد الفعل الذي أظهره (سيول جيهو) للتو كان على الأرجح هو نفسه الذي حدث عندما منعه شخص ما من الذهاب إلى الكازينو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتح (سيول ووسوك)، الذي سئم من الانتظار، باب الشرفة.
كان هذا هو السبب في أنه ثار عليهم.
صرخت بابتسامة مبتهجة.
على أي حال، فإن مجرد مشاهدته على هذا النحو لن يحقق أي مكاسب.
كان على جميع أبناء الأرض واجب خلق والحفاظ على بيئة آمنة لدخول باراديس.
اتصلت به (كيم هانا) في النهاية. لقد اعتقدت أن ذلك أفضل من التحدث معه وجهاً لوجه.
وفي ذلك اليوم
-مرحبًا؟
[أمام عائلتي… أنا مستعد للعيش كمجرم لبقية حياتي.]
اتسعت عيون (كيم هانا).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت (يي سيول اه) ما زالت جالسة على الأرض تبكي، وكان (يي سونغ جين) يعزي أخته الباكية.
لم يرد (سيول جيهو).
اتسعت عيون (سيول جيهو) بسرعة.
علاوة على ذلك، فإن الشخص الذي رفع سماعة الهاتف كان امرأة.
لم يقل (سيول جيهو) أي شيء.
“عفوا، أليس هذا هاتف (جيهو)؟”
تحدث (سيول ووسوك).
-نعم إنه كذلك. تركه في المنزل. اسم المتصل يقول المديرة (كيم هانا). هل أنت ربما من العمل؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لست متأكدا، لكنه لم يكن صامتا تماما. صرخ قليلاً وبدا غاضبًا بشكل واضح جدًا. كان بإمكان أي شخص معرفة ذلك بنظرة واحدة فقط”.
“هذا اللقيط.” أغلقت (كيم هانا) عينيها وتمتمت، لكنها تحدثت بسرعة.
ومع ذلك، فقد تذمر في اللحظة التالية وهو يضع يده في جيبه.
“آه، نعم! الأمر كذلك. ويجب أن تكوني … ”
-نعم إنه كذلك. تركه في المنزل. اسم المتصل يقول المديرة (كيم هانا). هل أنت ربما من العمل؟
– أنا صديقة طفولته. لقد اتصلت به في وقت متأخر جدًا. هل حدث شيء ما؟
ضحك (جانغ مالدونج).
“لا لا. لقد التقيت بالفعل مع (جيهو) “.
>>>>>>>>> ماذا يعني التغيير (1) <<<<<<<< لم يفتح باب غرفة النوم الرئيسية لفترة من الوقت.
– في هذه الساعة؟
لا، لم يكن الأمر أنه بخير، لكنه قد عزز عقله بالفعل.
“هناك ورشة عمل في الخارج، لذلك يتعين علينا الحصول على تذكرة طائرة، لكن (جيهو) يقول إنه لا يملك جواز سفره”.
“كنت أتساءل لماذا كانت جيدة للغاية.”
– آه، ليس الأمر أنه لا يملكه. هو فقط لا يعرف أين هو. يجب أن تكوني قادرة على ايجاده في المقصورة الثانية من درجه.
بعد أن وعده بالاجتماع في المطار، أطلق (سيول جيهو) تنهيدة عميقة بينما كان يحمل الهاتف في يده.
يبدو أن صديقة الطفولة ل(سيول جيهو) تعرفه أفضل من نفسه.
كوانغ!
قامت (كيم هانا) بتجعيد حواجبها قبل أن تتذكر خلفية عائلة (سيول جيهو) وتفهمها.
أصبحت قدماه ساخنتين بعد المشي لعشرات الدقائق، لذلك استقل على الفور سيارة أجرة.
صديقة طفولة يجب أن تكون صديقته السابقة.
—ستعرف بمجرد وصولك إلى هناك. هناك شيء أريد أن أريك إياه وشخص أريد أن أقدمه لك أيضا.
بمجرد أن وصلت أفكارها إلى هذه النقطة، سألت فقط في حالة.
“أبي؟”
“شكرًا لك. سأخبره بذلك على الفور.”
لم يعد الأب مستلقيا على السرير.
-لا مشكلة. قد يفتقر إلى بعض الأشياء، ولكن يرجى الاهتمام بـ(جيهو).
على أي حال، فإن مجرد مشاهدته على هذا النحو لن يحقق أي مكاسب.
“بالطبع. آه بالمناسبة … ”
بزز! اهتز جيب (سيول جيهو).
-؟
صديقة طفولة يجب أن تكون صديقته السابقة.
“هناك شيء أود أن أسأله عما إذا كان هذا على ما يرام معك. لقد كانت هناك مشكلة صغيرة، كما ترى…”
“أعني، أفهم سبب غضبه، لكن كيف يمكنه فعل ذلك بنا !؟ لقد قام بالمزح علينا عددا لا يحصى من المرات!
أخذت (كيم هانا) موقف (سيول جيهو) ووجهه في الاعتبار وابتكرت قصة بشكل مناسب.
“همم.” شبك (سيول ووسوك) ذراعيه.
بمجرد انتهاء التفسير، رن صوت مرتبك.
انفجر هدير ودوى في غرفة الشقة الصغيرة. لقد كان صاخبًا جدًا لدرجة أن (يي سيول اه)، التي كانت على وشك تسليم الورقة إلى (كيم هانا)، تقلصت.
– (جيهو) عابس؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد أن وصلت أفكارها إلى هذه النقطة، سألت فقط في حالة.
“ن-نعم.”
“هذا.”
-إنه طفولي بعض الشيء، لكنه لا يصبح عابسًا في كثير من الأحيان… هل هو عابس كثيرا؟
“لم يقل أي شيء.”
“لقد اقتحم. آه، لا تسيء الفهم بالرغم من ذلك. من الواضح أنه كان خطأنا”.
لسبب ما، شعر بالارتياح من كل مخاوفه.
—ل…لقد خرج؟ دون أن يقول أي شيء؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رد (جيهو) باختصار وهو يعيد قطعة الورق إلى جيبه.
“لماذا تفاجأت؟” أعطت (كيم هانا) الهاتف نظرة غريبة.
ابتسمت (كيم هانا) بمرارة.
– حقا لم يقل شيئا؟ كيف كان تعبيره؟ هل كان الجو باردا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتسعت عيون (كيم هانا).
“لست متأكدا، لكنه لم يكن صامتا تماما. صرخ قليلاً وبدا غاضبًا بشكل واضح جدًا. كان بإمكان أي شخص معرفة ذلك بنظرة واحدة فقط”.
مدت (كيم هانا) يدها وتحدثت.
—آه… هذا ليس سيئًا جدًا إذن.
صر (سيول جيهو) على أسنانه.
تنفست الصعداء، على الرغم من أن (كيم هانا) كانت لا تزال في حيرة من أمرها.
ثم ابتسم ابتسامة عريضة.
– إنه متوسط العبوس.
“…لا.”
“…متوسط العبوس؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في النهاية، انفجرت (فاي سورا) في الضحك.
قامت (كيم هانا) بتجعيد حواجبها. ثم أظهرت تعبيرًا مذهولًا في التفسير التالي.
“نعم فعلت.”
يبدو أن (سيول جيهو) كان لديه خمس مراحل من العبوس: صغير، فوق الصغير، متوسط، كبير، سوبر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هرع إليه أربعة أشخاص من بينهم (فاي سورا).
-أنا سعيدة. اعتقدت أنه انفجر بالغضب الشديد لأول مرة منذ أربعة عشر عامًا … استغرق آخر واحد سنة وشهرين لحلها …
“إنه مجرد وعاء من الرامين…” لقد تناولت العشاء بالفعل، أليس كذلك؟ لماذا تريد أن تأكل واحدة أخرى؟ ”
أرادت (كيم هانا) أن تسأل عما إذا كان عليها أن تفصل مستوى العبوس لدى (سيول جيهو) إلى مراحل لكنها احتفظت بالسؤال داخلها.
وبذلك، انتهت المكالمة.
– على أية حال، أنا سعيدة. تحدث المتوسطة مرة واحدة كل عام أو عامين، ولكن من السهل التعامل معها باستخدام مفتاح الغش الخاص.
تدخلت (كيم هانا) بسرعة وأخرجت ذراعها، لكنها جعدت حواجبها في اللحظة التالية.
“مفتاح الغش؟”
ومع ذلك، كان على ما يرام مع أي من النتيجتين.
-نعم. هل هناك أي شخص قريب يثق به (جيهو)؟
“كنت سأفعل ذلك … لكنني اعتقدت أنني يجب أن أعتذر أولاً.”
سقطت عيون (كيم هانا) على (أوه راهي) و(يون يوري).
“….”
“…لا.”
رنت سخرية.
—أعتقد أنه لا يوجد خيار. دعيني أتحدث معه.
“لماذا هذا صعب جدا …”
“هل أنت متأكدة؟”
“عفوا؟”
– سأكون بخير. لا تقولي أي شيء وضعيه فقط على الهاتف.
“…ماذا على أن أفعل؟ لم يسبق لي أن رأيت أوبا غاضبًا إلى هذه الدرجة.”
فعلت (كيم هانا) كما قالت.
نادت (يي سيول اه) على (سيول جيهو) وهي تبكي.
بعد استعارة هاتف (يون يوري)، توجهت بحذر إلى (سيول جيهو) ووضعت هاتفها على أذنه.
“إذا كنت قد شرحت الموقف وطلبت منك ذلك، فهل كنت ستعطيه لي؟”
“ماذا تفعلين-”
“ماذا تفعلين-”
قفز (سيول جيهو)، الذي كان على وشك الهجوم مرة أخرى، في ذهول.
أخرج هاتفه على عجل ورأى اسم (كيم هانا) على الشاشة.
“(سونهوا)؟ ل-لماذا أنت…”
“هنا. سأذهب للبحث في الثلاجة. إذا لم يكن هناك شيء، فسوف أحضر وعاءًا جديدًا وزوج من عيدان تناول الطعام. ”
حدق (سيول جيهو) في (كيم هانا) بحدة بينما ضغطت (كيم هانا) على أزرار هاتف (يون يوري).
خرج (سيول ووسوك) وهو يتذمر.
“حسنًا، حسنًا، لقد كنت قاسيًا بعض الشيء. أعدك. لا، حقا.”
ابتسم (سيول جيهو) بمرارة عندما رأى (فاي سورا) تضحك بشكل هستيري.
– هل صرخت في وجهي للتو؟
قامت (كيم هانا) بتجعيد حواجبها قبل أن تتذكر خلفية عائلة (سيول جيهو) وتفهمها.
“لا، لم أصرخ. حسنا، لن أصرخ “.
“لا، هؤلاء الرفاق فقط …”
أنهى (سيول جيهو) المكالمة بالكاد ثم أدار رأسه.
تنهدت (كيم هانا).
“آرغ … مرحبًا (كيم هانا).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تدفق صوت (جانغ مالدونج).
قبل أن يتمكن من قول أي شيء، وضعت (كيم هانا) هاتفًا آخر على أذنه.
أصبحت قدماه ساخنتين بعد المشي لعشرات الدقائق، لذلك استقل على الفور سيارة أجرة.
– هل هذا أنت يا (جيهو)؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سعل والده وجلس.
تدفق صوت (جانغ مالدونج).
“أعني، أفهم سبب غضبه، لكن كيف يمكنه فعل ذلك بنا !؟ لقد قام بالمزح علينا عددا لا يحصى من المرات!
صر (سيول جيهو) على أسنانه.
“آه، سحقا.”
“… نعم يا سيدي.”
عندما اعتذرت (كيم هانا) مرارا وتكرارا، توقف (سيول جيهو) عن المراوغة ومد يده.
-هذه هي المرة الأولى التي نتحدث فيها على الأرض، أليس كذلك؟
“ماذا نفعل هنا؟”
“إنه نفس الشيء كما في باراديس.”
—500 وون إذا كنت فضوليًا.
– سمعت أنك ذهبت لزيارة والديك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هناك شيء أود أن أسأله عما إذا كان هذا على ما يرام معك. لقد كانت هناك مشكلة صغيرة، كما ترى…”
“نعم، لقد عدت منذ وقت ليس ببعيد.”
– بشخصيتك، اعتقدت أنك ستعود الي باراديس على الفور. لكن الآن بعد أن فكرت في الأمر، كان الأمر قاسيًا بعض الشيء. أنا آسف.
-ووالديك؟
ثم حدق في وعاء الرامين وسقط في التفكير.
“لقد التقيت بهما على حد سواء.”
—آه… هذا ليس سيئًا جدًا إذن.
-أحسنت. حقا، عمل جيد.
تمتم (سيول ووسوك) وكأن عالمه قد انهار.
هدأ مزاج (سيول جيهو) السيئ قليلا مع مجاملة (جانغ مالدونج).
-ووالديك؟
– الآن أنت تفكر في أنك يجب أن تذهب في وقت مبكر، أليس كذلك؟
على الرغم من أنه لم يقصد ذلك، إلا أنه لم يكن لديه أي وسيلة للاتصال بالناس في الوقت الحالي.
“نعم، هاها …”
نادت (يي سيول اه) على (سيول جيهو) وهي تبكي.
– على أي حال، سمعت أن هناك مشكلة؟
كان على جميع أبناء الأرض واجب خلق والحفاظ على بيئة آمنة لدخول باراديس.
“لا، هؤلاء الرفاق فقط …”
“يبدو أنه ذهب حقا. من السهل معرفة متى يكذب. كان صوته جيدًا “.
– لا تكن قاسيا جدا عليهم. قلت لهم أن يفعلوا ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت (كيم هانا) بوجه مريح.
“انت فعلت؟”
“هذا.”
– بشخصيتك، اعتقدت أنك ستعود الي باراديس على الفور. لكن الآن بعد أن فكرت في الأمر، كان الأمر قاسيًا بعض الشيء. أنا آسف.
– في هذه الساعة؟
“لا، لست بحاجة إلى الاعتذار … أعلم أنك تفكر في مصلحتي الفضلى “.
كليك!.
أطلق (جانغ مالدونج) ضحكة مكتومة خافتة.
ذهبت الأم إلى المطبخ قائلة إنها تحتاج إلى كوب من الماء لتهدأ، وصعدت (يو سونهوا) الدرج قائلة إنها ستذهب للتحدث مع (سيول جينهي). كما تبعت (يو سونغهاي) أختها إلى الطابق العلوي.
– على أي حال، يجب أن تذهب معنا. ستكون فرصة جيدة للحصول على قسط من الراحة. علاوة على ذلك، هل تعتقد حقًا أنني سأستمتع فقط؟
كان هناك ثلاثة أشخاص يجلسون في الداخل.
“عفوا؟”
تم إيقافه عندما دخلت مجموعة من الأشخاص بمجرد فتح الباب.
—ستعرف بمجرد وصولك إلى هناك. هناك شيء أريد أن أريك إياه وشخص أريد أن أقدمه لك أيضا.
“ماذا حدث؟”
لم يستطع (سيول جيهو) الرفض مع وضع (جانغ مالدونج) الأمر بهذه الطريقة. ألم يكن هو الذي نصحه بزيارة عائلته أيضًا؟
كانت (كيم هانا) تصفر ببساطة وهي تحدق في المسافة البعيدة.
“…فهمت. أنا آسف للتسبب في المتاعب “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى الأدوية الطارئة وفرشاة الأسنان ومعجون الأسنان كانت محشوة في أكياس ووضعها في حقيبة أمتعة.
– أنت فاسق، لقد تغيرت في مثل هذه الفترة القصيرة من الزمن؟
رن صوت مألوف عبر الهاتف.
ضحك (جانغ مالدونج).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التقط (سيول جيهو) الهاتف.
بعد أن وعده بالاجتماع في المطار، أطلق (سيول جيهو) تنهيدة عميقة بينما كان يحمل الهاتف في يده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كنت أعلم أن هذا سيحدث.”
كانت (كيم هانا) تصفر ببساطة وهي تحدق في المسافة البعيدة.
“حقيقة أنه لم يقل أي شيء لمدة ساعتين ربما تعني أن لديه الكثير مما يدور في ذهنه. هذا ليس شيئًا يمكن حله على الفور على أي حال.”
بمجرد أن حدق فيها (سيول جيهو) بثبات، توقفت عن الصفير وتحدثت بهدوء.
خفض (سيول جيهو) رأسه على الفور.
“…آسفة.”
للحظة، لم يتعرف عليهم (جيهو) لأنهم كانوا إما يرتدون أو يجرون حقيبة أمتعة ويرتدون ملابسهم غير الرسمية.
“آسفة على ماذا؟”
– أنا بخير أيضًا.
“آسفة. أنا أعتذر.”
في الماضي، كان يعود إلى المنزل بوجه حزين في كل مرة يذهب فيها لرؤية عائلته. لكن الآن، كان حرا وغير مقيد وهو يحدق في السقف.
“أنت لا تعرفين حتى لماذا أنا غاضب، أليس كذلك؟” قاطعها (سيول جيهو).
“… نعم يا سيدي.”
“أنا أفهم نيتك، ولكن إذا كنت قلقة إلى هذا الحد، لكان بإمكانك طلب ذلك فقط. لماذا تحاولين سرقتها؟”
*** *********************************** ترجمة EgY RaMoS الفصل القادم : ماذا يعني التغيير (2) شكرًا لمتابعينا : Abdelali Zineddine Mahmoud Yonis
“حسنًا، أنا آسفة. لن أفعل ذلك مرة أخرى. ”
“هاتيها”.
عندما اعتذرت (كيم هانا) مرارا وتكرارا، توقف (سيول جيهو) عن المراوغة ومد يده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قلت إن لديك منهم؟”
أخرجت (كيم هانا) بطاعة قطعة من الورق من حقيبة يدها ثم سلمتها.
بعد النزول ودخول شقته، انهار (سيول جيهو) على سريره.
“سأعيد هذا … لكن هل يمكنني أن أسأل شيئًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سألت (يون يوري) وهي تمط شفتيها.
“ماذا؟”
“يعيش كمجرم لبقية حياته…”
رد (جيهو) باختصار وهو يعيد قطعة الورق إلى جيبه.
منذ أن ذهب لرؤية عائلته، ألن يكون من المقبول أن يعود بسرعة؟
“إذا كنت قد شرحت الموقف وطلبت منك ذلك، فهل كنت ستعطيه لي؟”
هز (سيول جيهو) رأسه.
“أليس هذا واضحا؟”
“أنا آسف حقًا. لقد اندمجت نوعًا ما في حرارة اللحظة …. ”
“هل يمكنك أن تقسم على ذلك؟”
-لا تنسى. (جيهو) الآن فقط في خط البداية. هذا هو المكان الذي يبدأ فيه كل شيء.
“….”
“لم أكن أعتقد أنه سيكون بهذا الجنون …”
لم يرد (سيول جيهو).
“لا، هؤلاء الرفاق فقط …”
“دعونا نسرع ونعود. يجب أن أعتذر للآخرين أيضًا.”
“آه ، اللعنة!”
ألقت (كيم هانا) نظرة جانبية وهي تشاهد (سيول جيهو) يمشي.
أنهى (سيول جيهو) المكالمة بالكاد ثم أدار رأسه.
وفي الوقت نفسه، ظهر شك في ذهنها. لقد توقعت منه أن يسبب ضجة مثل الثور الجامح. ومع ذلك، تم كبح جماحه بسهولة إلى حد ما.
“حسنا، هيا.”
‘صديقة الطفولة … (يو سونهوا)، هل كانت هي؟
خدش (سيول جيهو) رأسه.
يبدو أن صديقة الطفولة هذه تعرف الكثير عن (سيول جيهو). بتفصيل كبير، لا أقل.
“أنا أفهم نيتك، ولكن إذا كنت قلقة إلى هذا الحد، لكان بإمكانك طلب ذلك فقط. لماذا تحاولين سرقتها؟”
ربما لم يكن السبب هو أنه لا يمكن كبح جماح (سيول جيهو)، ولكن يتم كبح جماحه بالفعل من قبل شخص آخر.
“بالطبع.”
لم تستطع (كيم هانا) إلا أن تفكر، ربما لهذا السبب لم تتمكن من السيطرة عليه.
علم (سيول جيهو) الآن فقط أن هذا لم يكن سهلاً كما بدا.
*** ***********************************
فتح (سيول جيهو) باب شقته بسعال.
“هل يمكنك أن تقسم على ذلك؟”
كان هناك ثلاثة أشخاص يجلسون في الداخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل أنت متأكدة؟”
كانت (يي سيول اه) ما زالت جالسة على الأرض تبكي، وكان (يي سونغ جين) يعزي أخته الباكية.
“لقد مرت سنوات منذ أن حصلت عليها …”
أما بالنسبة ل(فاي سورا)…
“لا عليكِ”.
تاك! تاك!
“حتى لو لم يغفر لي أبدا …”
كانت على ركبتيها، تطوي ملابس (سيول جيهو) بدقة.
غادر (سيول ووسوك)، قائلا إنه سيخرج عبوات الرامين.
بالحديث عن ذلك، كانت خزانته وأدراجه مفتوحة.
جلس بجانب طاولة في متجر قريب ودخن سيجارة تلو الأخرى.
حتى الأدوية الطارئة وفرشاة الأسنان ومعجون الأسنان كانت محشوة في أكياس ووضعها في حقيبة أمتعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، لم أصرخ. حسنا، لن أصرخ “.
بدت وكأنها تحزم حقيبته له.
بدت وديعة بعض الشيء.
نظرت (فاي سورا) نحو الباب الأمامي وهي تحزم ملابس (سيول جيهو) الداخلية في الأمتعة.
لم يرفض (سيول جيهو). —
“… لقد عدت؟”
“ياب!” عانقت (يون يوري) (سيول جيهو) من الخلف، وأمسكت (فاي سورا) بذراعيه.
بدت وديعة بعض الشيء.
بالطبع، لم ينس صنع الرامين لأخيه الأكبر قبل مغادرته.
“هل أنت أقل غضبا الآن؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاولت والدته أن تجعله يبقى الليلة، لكنه لم يشعر أنه كان مناسبا بعد.
“….”
تنهدت (كيم هانا).
“آسفة على العبث بغرفتك دون إذن، ولكن ليس لدينا وقت كافٍ، لذا قررت أن أحزم أمتعتك مسبقًا.”
لم يرفض (سيول جيهو). —
“كان يجب أن أفعل ذلك…”
“آسفة. أنا أعتذر.”
“لقد فوجئت في الواقع. لديك تقريبا كل الضروريات المعيشية الأساسية فقط. كل شيء آخر غير ملابسك كان معبأ بدقة أيضا. أنت لم تفعل هذا، أليس كذلك؟”
“متى قمت بتكوين عائلة أخرى؟”
عندما تحدثت (فاي سورا) وكأن شيئًا لم يحدث، شعر (سيول جيهو) بمزيد من الاسف.
“…لا.”
“…آسف.”
تذمرت وهي تضع يديها على خصرها.
خدش رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يبدو أن صديقة الطفولة هذه تعرف الكثير عن (سيول جيهو). بتفصيل كبير، لا أقل.
همهمت (فاي سورا).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت تعرف شخصية الأب النارية، أليس كذلك؟”
“حسنًا… وأنا آسفة أيضاً لم أكن أعتقد أنك سترد بهذه القوة”.
“بالطبع لا.”
“….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت عيون (سيول جيهو) تومض باللون الأزرق من الغضب. لم يكن يبدو وكأنه كان يمزح في هذا الوقت.
“ومع ذلك، كيف يمكنك الصراخ على هؤلاء الأطفال فجأة؟ كقائد للمنظمة، لا أقل. أنت مثل والد المجموعة أيضًا. نظرا لأنك عادة لا تكون هكذا، فقد أخفتها أكثر. فقط انظر إليها “.
بعد استعارة هاتف (يون يوري)، توجهت بحذر إلى (سيول جيهو) ووضعت هاتفها على أذنه.
تذمرت (فاي سورا) مرارًا وتكرارًا.
“ماذا نفعل هنا؟”
“يا أورابيو …”
“أليس هذا واضحا؟”
نادت (يي سيول اه) على (سيول جيهو) وهي تبكي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد مرت ثلاثون دقيقة بالفعل.
“أنا آسسسففهه ….”
حاول أن يتلوى، لكن يد (يي سيول اه) كانت قد سحبت بالفعل قطعة الورق الصغيرة من جيبه.
خفض (سيول جيهو) رأسه على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت عيناه فارغتين كما لو كان ضائعا في أحلام اليقظة.
“أنا آسف حقًا. لقد اندمجت نوعًا ما في حرارة اللحظة …. ”
لم يرد (سيول جيهو).
“الأب يقول إنه آسف. يجب أن تتوقفي عن البكاء أيضًا.”
تمتم (سيول ووسوك) وكأن عالمه قد انهار.
أومأت (يي سيول اه) برأسها ومسحت عينيها.
“هل تريد بعض الرامين؟”
بمجرد أن واساها (سيول جيهو)، أشرقت بشرتها قليلاً.
– هل قابلت والديك؟
“ههه”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يمكن الشعور بصدقه من هاتين الكلمتين فقط.
رنت سخرية.
“كنت سأفعل ذلك … لكنني اعتقدت أنني يجب أن أعتذر أولاً.”
كانت (كيم هانا) تتكئ على الباب الأمامي وذراعاها متقاطعتان.
دينغ دونغ!
“متى قمت بتكوين عائلة أخرى؟”
استمرت نظرته على طول الطريق حتى اختفى وسط أزقتها المضاءة بواسطة مصابيح الشوارع.
ما المقصود من ذلك؟
ذهبت الأم إلى المطبخ قائلة إنها تحتاج إلى كوب من الماء لتهدأ، وصعدت (يو سونهوا) الدرج قائلة إنها ستذهب للتحدث مع (سيول جينهي). كما تبعت (يو سونغهاي) أختها إلى الطابق العلوي.
“لقد ناديتني بوالدة (جينا)، ولكن ما هذا؟ لديك بالفعل طفلان آخران؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com -إنه طفولي بعض الشيء، لكنه لا يصبح عابسًا في كثير من الأحيان… هل هو عابس كثيرا؟
استدار رأس (فاي سورا) إلى كلمات (كيم هانا).
(أوه راهي) هزت رأسها.
“والد (جينا)، أوضح ما إذا كنت لا تريد تسليم ورقة طلاق إلى عتبة داركم. هل هي أنا أم تلك العاهرة؟ ”
خفض (سيول جيهو) رأسه على الفور.
“هاك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هرع إليه أربعة أشخاص من بينهم (فاي سورا).
في النهاية، انفجرت (فاي سورا) في الضحك.
تاك! تاك!
“والد (جينا)، تقول! يا له من اسم! كاكاكا!”
دينغ دونغ!
ابتسم (سيول جيهو) بمرارة عندما رأى (فاي سورا) تضحك بشكل هستيري.
“هذا… لقد صنعه (جيهو) من أجلي.
في وقت مبكر من صباح ذلك اليوم، وصلت شاحنة تحمل (سيول جيهو) إلى مطار إنتشون الدولي.
تاك! تاك!
ركبت المجموعة المكونة من (سيول جيهو) وستة آخرين رحلة بالطائرة إلى هاواي.
كانت عيناه مثبتتين على ظهر (سيول جيهو) عندما فتح الباب وغادر مع (يو سونهوا).
وبعد حوالي ثماني ساعات ونصف من الطيران، وصلت الطائرة إلى وجهتها.
حاول أن يتلوى، لكن يد (يي سيول اه) كانت قد سحبت بالفعل قطعة الورق الصغيرة من جيبه.
*** ***********************************
ترجمة EgY RaMoS
الفصل القادم : ماذا يعني التغيير (2)
شكرًا لمتابعينا : Abdelali Zineddine
Mahmoud Yonis
“أنا فخور بك … لكن القيام بذلك لبقية حياتك أكثر من اللازم “.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
