عندما رحل (1)
>>>>>>>>> بينما رحل (1) <<<<<<<<
بعثة القسم الإمبراطوري الثانية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما نجح في هز ذراعه، اندهش (سيول جيهو). كان يعتقد أنه لن يكون ندًا لهم، لكنه تمكن من دفع أحدهم بعيدًا عن طريقه دون صعوبة كبيرة. حتى بعد ذلك، استطاع المقاومة ضد أربعة رجال كبار.
انتهت سلسلة الحوادث، التي بدأت بهجوم الطفيليات المفاجئ على مدينة نور، عندما تسللت حملة من 21 عضوًا إلى الإمبراطورية مخاطرين حياتهم وحققوا هدفهم الأول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد لحظة من التردد، التفت (يي سونغ جين) نحو (كيم هانا). كان لديها أكياس سوداء تحت عينيها.
بدا أن الحملة انتهت بالنجاح حيث استعاد الفريق قطعة الأثر الإلهي وعاد أعضاؤها العشرون بأمان، لكن ذلك كان بعيدًا عن الحقيقة لأنه، كما اتضح، لم يكن الهدف الفعلي للطفيليات هو قطعة الأثر الإلهي. وقع كلا من الفيدرالية والإنسانية في فخ ملكة الطفيليات من البداية.
“يب! يييييب! ”
انتهت الحملة، لكن الفريق لم ينفصل. وبمجرد خروجهم من أراضي الطفيليات، انتقلوا إلى قاعدة عمليات هارامارك، قلعة وادي أردن، كل ذلك لانتظار آخر عضو في البعثة لم يعد بعد.
مع صوت متألم، تراجع (سيول جيهو) مرة أخرى الي السرير.
جلست (تشوهونج) بأرجل متقاطعة في أعلى موقع حراسة في الوادي. كانت تراقب الطريق بالقرب من مدخل الوادي منذ الصباح الباكر دون أن تحرك ساكناً.
مع صوت متألم، تراجع (سيول جيهو) مرة أخرى الي السرير.
تنهد (كازوكي)، الذي كان يحمل صينية الإفطار، عندما رأى (تشوهونج).
بعد فترة ليست طويلة، اندفعت سيارة السيدان السوداء المتوقفة أمام المبنى خارج الزقاق وانطلقت مسرعة، وتلاشى صوت محركها.
لم يكن اليوم هي المرة الأولى التي تفعل فيها ذلك. كانت (تشوهونج) تنظر إلى الطريق منذ وصولها إلى قلعة الوادي. لقد أكلت في مركز الحراسة ونامت في مركز الحراسة، على الرغم من أنها كانت تعرف بالضبط ما حدث.
‘هاه?’
ولم تكن (تشوهونج) فقط. كان الجميع يعرفون ما حدث ل(سيول جيهو). أصبح سجل الملاحظة كومة من الرماد، وأكدت (يون يوري) وفاته مع (روزيل).
كانت (فلون) لا تزال تبكي. اختلطت دموعها بالدم مع المطر المتساقط وانتشرت كالألوان المائية على خديها.
“الطعام هنا.”
ترجمة EgY RaMoS الفصل القادم : عندما رحل (2) شكرًا لمتابعينا : Abdelali Zineddine Mahmoud Yonis
وضع (كازوكي) الصينية بجانب (تشوهونج)، لكنها لم تنظر لها حتى. لم يقل (كازوكي) شيئًا. لقد سئم من محاولة إقناعها. ولم يكن الأمر كما لو أن (تشوهونج) كانت الوحيدة في مثل هذه الحالة. ستأكل عندما تكون جائعة. تمتم (كازوكي) لنفسه واستدار.
“آآآآآآآه!”
“آه.”
“لم تهتم ملكة الطفيليات أبدًا بقطعة الأثر الإلهي… أعتقد أنها كانت تلاحق أوبا منذ البداية.”
لكنه توقف قبل أن تطأ قدمه المنحدر لأنه تذكر شيئاً ما.
ألقت (كيم هانا)، التي كانت تتنهد دون راحة، نظرة على (يي سونغ جين).
“يبدو أنه سيصل صباح الغد.”
ضاقت عيون (سيول جيهو). شعر شيء غريب.
جفلت (تشوهونج) قليلاً.
رغم شعوره بالمرض في معدته، تمكن (سيول جيهو) من الإمساك بالقطعة الصحيحة. نقر على الشاشة ونقر على أيقونة المكالمة بإبهامه المهتز.
“…أين؟”
“لا، أنا …”
“لا نعرف على وجه اليقين. بالكاد اكتشفنا موقعه الحالي. ”
أعلن (بريهي) رسميًا.
“…”
“عاملوه بالاحترام والمجاملة التي يستحقها.”
“انتظريه. لا تفعلي أي شيء متهور.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل مرّت (سونهوا)؟ أو… انتظر لحظة.
قال (كازوكي) قبل النزول إلى أسفل المنحدر.
شوااا!
في صباح اليوم التالي.
بناءً على كلمات (بريهي)، فتح (جان سانكتوس) النعش الخشبي الذي أعدوه مسبقًا.
كان المطر يتساقط منذ الفجر. ما بدأ كرذاذ سرعان ما أصبح أمطارًا غزيرة سقطت بلا رحمة على القلعة كما لو أن حفرة قد تم ثقبها في السماء المليئة بالغيوم الداكنة.
أمسك اثنان من الرجال (سيول جيهو) من كلا الجانبين وخرجوا من الباب الأمامي. لقد تبعوا (هاو وين) إلى أسفل الدرج.
شوااا!
رغم شعوره بالمرض في معدته، تمكن (سيول جيهو) من الإمساك بالقطعة الصحيحة. نقر على الشاشة ونقر على أيقونة المكالمة بإبهامه المهتز.
أثناء النظر خلال الأمطار الغزيرة، رصدت (يي سيول اه) رجلاً على مسافة قريبة من القلعة.
لم يعد (سيول جيهو) على طبيعته المعتادة، ولم يكن ذلك فقط بسبب الضغط النفسي لعدم قدرته على تذكر ماضيه. وكانت هناك ضغوطات جسدية أيضًا. كان يعاني من صعوبة في التنفس، وكان الهواء خانقًا، وشعر كما لو أن قلبه على وشك الانفجار. بدت طعنات الألم الحادة المصحوبة بصداع وكأنها تهز دماغه.
“انظروا! هناك!”
كافح (سيول جيهو) لصدهم.
صرخت في دهشة.
“لقد عاد بطلنا إلينا.”
على الرغم من أن الشكل ترنح، إلا أنه كان يتحرك كثيرًا. وهذا يمكن أن يعني شيئًا واحدًا فقط، وهو أنه لا يزال على قيد الحياة. حتى (كازوكي) تفاجأ.
ترجمة EgY RaMoS الفصل القادم : عندما رحل (2) شكرًا لمتابعينا : Abdelali Zineddine Mahmoud Yonis
ولكن بعد الفحص الدقيق، أدركوا أن الدخان الأسود المحيط بجسد الرجل هو الذي يحركه.
لهذا السبب، رفع (سيول جيهو) رمحه دون تردد. خوفا من أن العدو سيبدأ في مطاردة رفاقه، اختار مواجهة الطفيليات وجها لوجه، حتى لو أدي هذا الي وفاته.
وعندما اقترب الرجل، كان بإمكانهم رؤية رأسه المتدلي وذراعه المتدلية وساقيه يجران على الأرض الرطبة، تاركين وراءهما علامات طويلة.
‘همم؟ هاه؟’
فُتحت البوابة.
بعد دقائق من النضال العنيف، أصبح جسد (سيول جيهو) ضعيفًا.
طفت (فلون) عبر البوابة وذراعها اليسرى ملفوفة حول عنق (سيول جيهو). عندما رفعت رأسها ببطء، تحولت عيون الجميع المذهولة إليها.
مع أنين، تدحرج (سيول جيهو) عبر أرضية غرفته.
[لقد عدنا….]
“سنحمي باراديس حتى تعود…”
كانت (فلون) لا تزال تبكي. اختلطت دموعها بالدم مع المطر المتساقط وانتشرت كالألوان المائية على خديها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما نجح في هز ذراعه، اندهش (سيول جيهو). كان يعتقد أنه لن يكون ندًا لهم، لكنه تمكن من دفع أحدهم بعيدًا عن طريقه دون صعوبة كبيرة. حتى بعد ذلك، استطاع المقاومة ضد أربعة رجال كبار.
بعد لحظة صمت، وضعت جسد (سيول جيهو) بحذر على الأرض أمام الجميع. ثم وضعت رمح النقاء والبيضة الحمراء بجانب الجسم.
لكنه توقف قبل أن تطأ قدمه المنحدر لأنه تذكر شيئاً ما.
أخيرًا، عاد آخر عضو في فريق البعثة.
عبست (فاي سورا)، وعيناها محمرتان من البكاء.
صمت الجميع عندما رأوا (سيول جيهو).
“…أين؟”
لم يكن مظهر الجسد الملقى على الأرض مألوفًا بعد أن جرف المطر الدماء التي كانت تغطي جسده وكشف عن آثار النضال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ماذا يحدث هنا…!؟’
لا يمكن وصف جروحه إلا بأنها شنيعة. كان ذلك كافياً لجعل أولئك الذين يشاهدون يرتجفون من الرعب.
“شخص ما، من فضلك…!”
عندما رأت (يي سيول اه) شفتيه الزرقاء والأكياس الداكنة تحت عينيه، بدأت تبكي. كانت حالة جسده دليلاً على مدى يأسه في القتال.
أمسك رأسه في يده، وتشنج (سيول جيهو).
فجأة، تقدمت امرأة إلى الأمام. لقد تخبطت بجانب الجسد وبدأت في تلاوة التعاويذ المقدسة. كانت هذه المرأة هي (سيو يوهوي).
“غبي….”
تمتمت بتعاويذ العلاج مرارًا وتكرارًا، بدت (سيو يوهوي) في حالة من الفوضى.
لأن….
“ذراع…. ذراعه….”
ألقت (كيم هانا)، التي كانت تتنهد دون راحة، نظرة على (يي سونغ جين).
تخبطت أصابعها على كتف (سيول جيهو) الأيمن، حيث تم قطع ذراعه. سرعان ما رفعت يدها في الهواء، وأخرجت مذبحًا، وأمسكت بجميع القرابين الموجود في جيب الأبعاد الخاص بها، ووضعتها على المذبح.
تجعد جبين (سيول جيهو) على الفور.
نظر (فيليب مولر) إلى (يون يوري) بنظرة تخبرها أن تفعل شيئًا، عضت (يون يوري) شفتها السفلى وسرعان ما ألقت تعويذة. عندما انتهت من رسم دائرتين بإصبعها، سقطت (سيو يوهوي)، التي كانت على وشك الانحناء للمذبح، على الأرض.
“آآآآآآآه!”
لو كانت (سيو يوهوي) في حالتها الذهنية الطبيعية، لكانت قد قاومت بسهولة تعويذة نوم بسيطة مثل التعويذة التي استخدمها (يون يوري) عليها للتو. ولكن بسبب ضعف قوتها العقلية بشكل كبير، لم تستطع مقاومة التعويذة وبالتالي فقدت الوعي.
قام الملك (بريهي)، الذي كان هادئًا حتى ذلك الحين، برفع رأسه نحو السماء.
“لم تهتم ملكة الطفيليات أبدًا بقطعة الأثر الإلهي… أعتقد أنها كانت تلاحق أوبا منذ البداية.”
“أعلم… سأغادر قريبًا. لقد انتهيت بالفعل من الأعمال التحضيرية “.
بعد أن أخذت (أوه راهي) (سيو يوهوي) إلى الداخل، بدأت (يون يوري) في التحدث.
توقفت (يون يوري) مؤقتًا أثناء الحديث، ثم صرت على أسنانها.
“جيش الطفيليات بأكمله، حتى أولئك الذين كان من المفترض أن يلاحقونا، طاردوا أوبا…. لقد ذهبوا إلى حد تنفيذ تكتيك العجلة ضده…”
مع أنين، تدحرج (سيول جيهو) عبر أرضية غرفته.
بصوت خافت ولكن واضح، أخبرت الجميع بكل ما علمته من (روزيل).
“(يون سيورا)؟ (فاي سورا)؟ من هم هؤلاء الناس …؟ ”
“بعد أن انفصلنا … لم يستطع أن يستريح ثانية واحدة … محاطًا بالعدو، قاتل باستمرار، إلى ما لا نهاية …”.
‘انها بارده….’
لمدة 12 يوم متواصلة.
توقفت (يون يوري) مؤقتًا أثناء الحديث، ثم صرت على أسنانها.
“حتى ضد جيش عشرات الآلاف من الطفيليات… لم يسقط… لذلك كان على ملكة الطفيليات وقادة الجيش الستة التدخل بأنفسهم…”.
“أعتقد …أنني التقيت بشخص ما …؟”
توقفت (يون يوري) مؤقتًا أثناء الحديث، ثم صرت على أسنانها.
“لقد أدرك نية ملكة الطفيليات الحقيقية في اللحظة التي هرب فيها …”.
“الحقيقة هي …”.
بصوت خافت ولكن واضح، أخبرت الجميع بكل ما علمته من (روزيل).
كان هناك شيء واحد أكدت معلمتها أنه يجب على الجميع معرفته.
كونغ!
“أوبا… كان يعرف”.
تراجع (سيول جيهو) لأن اللغة التي تحدث بها الرجل للتو لم تكن اللغة الكورية.
أخبرتها (روزيل) أنهم يجب أن يكونوا ممتنين ل(سيول جيهو). قالت لها أنه حتى الركوع أمامه مائة مرة لن يكفي.
لكنه توقف قبل أن تطأ قدمه المنحدر لأنه تذكر شيئاً ما.
“لقد أدرك نية ملكة الطفيليات الحقيقية في اللحظة التي هرب فيها …”.
أخيرًا، عاد آخر عضو في فريق البعثة.
لأن….
تخبطت أصابعها على كتف (سيول جيهو) الأيمن، حيث تم قطع ذراعه. سرعان ما رفعت يدها في الهواء، وأخرجت مذبحًا، وأمسكت بجميع القرابين الموجود في جيب الأبعاد الخاص بها، ووضعتها على المذبح.
“وقد شعر بالارتياح …”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحدث (هوغو) وعيناه مثبتتان على (سيول جيهو).
لم يكن من الممكن أن يجهل (سيول جيهو) أن السير في فخ العدو سيقلل من فرصته في العودة على قيد الحياة إلى ما يقرب من الصفر.
لا، بعد أن عاد من منزل (سونهوا)… في ذلك اليوم….
ومع ذلك، لم يهرب (سيول جيهو) بعيدًا. دخل إلى الفخ، وهو يعلم أنه كان فخًا. ولم يكن لإثبات أي شيء. لقد أراد شيئًا واحدًا فقط وشيء واحد فقط. أراد أن يهرب رفاقه بأمان.
كافح (سيول جيهو) لصدهم.
لهذا السبب، رفع (سيول جيهو) رمحه دون تردد. خوفا من أن العدو سيبدأ في مطاردة رفاقه، اختار مواجهة الطفيليات وجها لوجه، حتى لو أدي هذا الي وفاته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اصطدم الصولجان الفولاذي بالأرض وانخفض رأس (تشوهونج) في نفس الوقت. لوى الحزن وجهها وبكت. كما لو كان ذلك إشارة، بدأ البكاء الخانق يملأ القلعة ببطء.
“غبي….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثناء تحركه ذهابًا وإيابًا عبر الغرفة، تمتم لنفسه مثل المجنون.
عبست (فاي سورا)، وعيناها محمرتان من البكاء.
“أخبرتك ألا تفعل ذلك…”
“أخبرتك ألا تفعل ذلك…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هيوووو!”
مسحت دموعها بيدها.
“ألا يجب أن تسرعي؟”
اقترب (كازوكي) بسرعة من (تشوهونج) من الخلف وأمسك بذراعيها حتى لا تتمكن من التحرك. أصبح تنفس (تشوهونج) غير منتظم ويدها التي كانت تحمل الصولجان الفولاذي كانت تهتز. امتلأت عيونها الدموية المليئة بالدموع بنظرة حارقة وكانت على استعداد للاقتحام في أراضي العدو.
كانت هناك طبقة رقيقة من الغبار على الأثاث، ولكن بشكل عام بدت غرفته في حالة جيدة. كما اختفت منفضة السجائر التي بنى فيها برجًا من أعقاب السجائر.
“لا تفكري في الأمر.”
‘…هاه؟’
“أفكر في ماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هيوووو!”
“أنت تعرفين ما أعنيه. لقد فات الأوان لفعل أي شيء.”
عبست (فاي سورا)، وعيناها محمرتان من البكاء.
“اتركني. ابتعد عني! ألا يمكنك رؤية ذلك؟ ”
“انتظريه. لا تفعلي أي شيء متهور.”
اهتز جسد (تشوهونج) كما لو كان على وشك الانفجار.
مع صوت متألم، تراجع (سيول جيهو) مرة أخرى الي السرير.
“هل هذا يبدو وكأنه جسم بشري بالنسبة لك؟ لا، هذه قطعة من اللحم المذبوح! سأفعل الشيء نفسه مع الطفيليات! هؤلاء الملاعين…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن أخذت (أوه راهي) (سيو يوهوي) إلى الداخل، بدأت (يون يوري) في التحدث.
صرخت (تشوهونج) بأعلى صوتها، وهي تكافح من أجل الهروب من قبضة (كازوكي). فجأة، أمسكت يد كبيرة ذراعها. حاولت التخلص منها، لكن اليد ضغطت فقط بشكل أكبر.
لم يكن الوضع في فالهالا مختلفًا كثيرًا.
“اتركني…!”
وفي اللحظة التالية، هاجمه أربعة رجال يرتدون بدلات سوداء.
“توقفي عن ذلك!”
ضغط جبهته على الأرض. رؤية هذه الأسماء غير المألوفة حيرته أكثر وتفاقم صداعه أيضًا.
عندما كانت على وشك الانفجار، سمعت صوتًا كئيبًا.
وفي اللحظة التالية، هاجمه أربعة رجال يرتدون بدلات سوداء.
استدارت (تشوهونج).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه.”
ظهرت نظرة حيرة على وجهها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [لقد عدنا….]
كان (هوغو) هو الذي أمسك ذراعها. بدا هادئًا وجادًا، وهو أمر غير معتاد بالنسبة له. كانت عروق الدم المتشعبة على بياض عينيه دليلاً على أن عددًا لا يحصى من المشاعر كانت تتطاير في ذهنه، لكنها استطاعت أن ترى أنه كان يكبحها بكل قوته.
تمتمت بتعاويذ العلاج مرارًا وتكرارًا، بدت (سيو يوهوي) في حالة من الفوضى.
تحدث (هوغو) وعيناه مثبتتان على (سيول جيهو).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهد (كازوكي)، الذي كان يحمل صينية الإفطار، عندما رأى (تشوهونج).
“…إنه هنا الآن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه.”
كان هذا كل ما قاله. كانوا ثلاث كلمات فقط، ولكن عندما سمعتها، شعرت (تشوهونج) أن كل قوتها تغادر جسدها.
انتهت الحملة، لكن الفريق لم ينفصل. وبمجرد خروجهم من أراضي الطفيليات، انتقلوا إلى قاعدة عمليات هارامارك، قلعة وادي أردن، كل ذلك لانتظار آخر عضو في البعثة لم يعد بعد.
تدحرجت قطرة دموع على خد (هوغو) واختلطت بالمطر. لم يكن (هوغو) فقط. كان (مارسيل غيونيا) يبكي أيضًا. كان وجهه مبللاً بالمطر، لكن تيارات المياه المتدفقة على خديه كانت، بلا شك، دموعًا من الاستياء تجاه الطفيليات.
لو كانت (سيو يوهوي) في حالتها الذهنية الطبيعية، لكانت قد قاومت بسهولة تعويذة نوم بسيطة مثل التعويذة التي استخدمها (يون يوري) عليها للتو. ولكن بسبب ضعف قوتها العقلية بشكل كبير، لم تستطع مقاومة التعويذة وبالتالي فقدت الوعي.
توود!
ردد صراخ (جانغ مالدونج) في جميع أنحاء المبنى.
اصطدم الصولجان الفولاذي بالأرض وانخفض رأس (تشوهونج) في نفس الوقت. لوى الحزن وجهها وبكت. كما لو كان ذلك إشارة، بدأ البكاء الخانق يملأ القلعة ببطء.
توقفت (يون يوري) مؤقتًا أثناء الحديث، ثم صرت على أسنانها.
“المطر يزداد كثافة…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتعش من جانب إلى آخر على الأرض الصلبة قبل أن يرفع رأسه فجأة.
قام الملك (بريهي)، الذي كان هادئًا حتى ذلك الحين، برفع رأسه نحو السماء.
قام الملك (بريهي)، الذي كان هادئًا حتى ذلك الحين، برفع رأسه نحو السماء.
“يجب أن نحضره إلى الداخل قبل أن يصبح الجو أكثر برودة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…اللعنة!”
بناءً على كلمات (بريهي)، فتح (جان سانكتوس) النعش الخشبي الذي أعدوه مسبقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمر هطول الأمطار، وابتل القماش الذي يغطي التابوت….
رفعت (تيريزا) جسد (سيول جيهو) من الأرض ووضعه بعناية في النعش.
تخبطت أصابعها على كتف (سيول جيهو) الأيمن، حيث تم قطع ذراعه. سرعان ما رفعت يدها في الهواء، وأخرجت مذبحًا، وأمسكت بجميع القرابين الموجود في جيب الأبعاد الخاص بها، ووضعتها على المذبح.
قبل إغلاق الغطاء، أخذت يد (سيول جيهو) الشاحبة الميتة في يدها.
فجأة، سمع (سيول جيهو) صوتًا خافتًا من الخلف.
“لا تقلق.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما حاول أن يتذكر، هزت طعنة قوية للغاية من الألم دماغه، مما تسبب في فتح عينيه.
همست (تيريزا) في اذن (سيول جيهو)، الذي بدا نائمًا.
صرخ (سيول جيهو) بينما مط الرجل شفتيه.
“سنحمي باراديس حتى تعود…”
“أنت تعرفين ما أعنيه. لقد فات الأوان لفعل أي شيء.”
قبلته على جبهته الباردة وأغلقت الغطاء. ثم غطت النعش بقطعة من القماش الأبيض.
“ماذا يحدث بحق الجحيم … !؟”
“لقد عاد بطلنا إلينا.”
بعد لحظة صمت، وضعت جسد (سيول جيهو) بحذر على الأرض أمام الجميع. ثم وضعت رمح النقاء والبيضة الحمراء بجانب الجسم.
أعلن (بريهي) رسميًا.
ضرب (سيول جيهو) بقبضته على الحائط.
“عاملوه بالاحترام والمجاملة التي يستحقها.”
“لقد أدرك نية ملكة الطفيليات الحقيقية في اللحظة التي هرب فيها …”.
سار (جان سانكتوس) وجنوده في عمق القلعة، حاملين التابوت الخشبي على أكتافهم. تبع رفاق البطل الموكب بوجوه مهيبة.
وفقًا للشائعات، استمرت (شارلوت اريا) في الإغماء مرارًا وتكرارًا بعد سماع الأخبار، وحتى (سورج كون) رفض الخروج من غرفته.
استمر هطول الأمطار، وابتل القماش الذي يغطي التابوت….
“سنحمي باراديس حتى تعود…”
*****************************
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما حاول أن يتذكر، هزت طعنة قوية للغاية من الألم دماغه، مما تسبب في فتح عينيه.
أرسلت عائلة هارامارك الملكية جثة (سيول جيهو) إلى إيفا. مع ذلك، انتشر خبر وفاته بسرعة، وأصبحت عائلة إيفا الملكية، التي كانت تنتظر بفارغ الصبر عودة (سيول جيهو)، في حالة من الجنون.
أعلن (بريهي) رسميًا.
وفقًا للشائعات، استمرت (شارلوت اريا) في الإغماء مرارًا وتكرارًا بعد سماع الأخبار، وحتى (سورج كون) رفض الخروج من غرفته.
دخل أربعة أو خمسة رجال يرتدون بدلات سوداء إلى غرفة (سيول جيهو).
لم يكن الوضع في فالهالا مختلفًا كثيرًا.
ترجمة EgY RaMoS الفصل القادم : عندما رحل (2) شكرًا لمتابعينا : Abdelali Zineddine Mahmoud Yonis
“من قلتي إنه مات؟ من؟ هذا مستحيل! هذا مستحيل!”
عندما كانت على وشك الانفجار، سمعت صوتًا كئيبًا.
ردد صراخ (جانغ مالدونج) في جميع أنحاء المبنى.
“هل هذا يبدو وكأنه جسم بشري بالنسبة لك؟ لا، هذه قطعة من اللحم المذبوح! سأفعل الشيء نفسه مع الطفيليات! هؤلاء الملاعين…!”
“سيد (جانغ)! من فضلك اهدا …! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد راودني حلم غريب…؟”
كما تم سماع نداء (كيم هانا) اليائس.
للحظة، استلقى في صمت، وومضت عينيه بسرعة، ولكن سرعان ما ركل بطانيته للخروج من السرير. كان ذلك عندما اجتاحته موجة مفاجئة من الدوار.
“ابتعدي عن طريقي! أنا… يجب أن أذهب لرؤيته…. كووه,كوووه!”
“لقد أدرك نية ملكة الطفيليات الحقيقية في اللحظة التي هرب فيها …”.
“سيدي!!. سيدي!!.”
بدا أن الحملة انتهت بالنجاح حيث استعاد الفريق قطعة الأثر الإلهي وعاد أعضاؤها العشرون بأمان، لكن ذلك كان بعيدًا عن الحقيقة لأنه، كما اتضح، لم يكن الهدف الفعلي للطفيليات هو قطعة الأثر الإلهي. وقع كلا من الفيدرالية والإنسانية في فخ ملكة الطفيليات من البداية.
قام (يي سونغ جين) الذي كان مترددًا بشأن ما إذا كان سيدخل أم لا، بدفع الباب بسرعة عندما سمع طلب (كيم هانا) للمساعدة. أجبر هو و(كيم هانا) (جانغ مالدونج) على الهدوء.
“الطعام هنا.”
“هاااا….”
“الأعمال التحضيرية؟”
وشعرها فوضوي ومتناثر، تنهدت (كيم هانا) تنهيدة عميقة. بدا منظرها مزريًا بسبب قلة النوم الشديدة خلال الأيام القليلة الماضية.
لو كانت (سيو يوهوي) في حالتها الذهنية الطبيعية، لكانت قد قاومت بسهولة تعويذة نوم بسيطة مثل التعويذة التي استخدمها (يون يوري) عليها للتو. ولكن بسبب ضعف قوتها العقلية بشكل كبير، لم تستطع مقاومة التعويذة وبالتالي فقدت الوعي.
“أم …”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه أسوأ مما كنت أتوقع. في هذه الحالة، حتى لو حاولنا إقناعه، فلن يستمع “.
بعد لحظة من التردد، التفت (يي سونغ جين) نحو (كيم هانا). كان لديها أكياس سوداء تحت عينيها.
كان في غرفته.
“ألا يجب أن تسرعي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن الشكل ترنح، إلا أنه كان يتحرك كثيرًا. وهذا يمكن أن يعني شيئًا واحدًا فقط، وهو أنه لا يزال على قيد الحياة. حتى (كازوكي) تفاجأ.
ألقت (كيم هانا)، التي كانت تتنهد دون راحة، نظرة على (يي سونغ جين).
“يجب أن يحدث الأمر الآن …”.
“أعلم… سأغادر قريبًا. لقد انتهيت بالفعل من الأعمال التحضيرية “.
توود!
“الأعمال التحضيرية؟”
وفي ذلك الوقت
“نعم.”
لهذا السبب، رفع (سيول جيهو) رمحه دون تردد. خوفا من أن العدو سيبدأ في مطاردة رفاقه، اختار مواجهة الطفيليات وجها لوجه، حتى لو أدي هذا الي وفاته.
بينما أجابت بصوت مرهق، عبرت سلسلة من القلق جبينها.
كان يعلم قبل حدوث كل هذا أنه كان يفعل شيئًا ما. ولكن كلما حاول أن يتذكر ما كان هذا الشيء، تفاقم صداعه، كما لو أن شخصًا ما قد مسح عمدًا هذا الجزء من ذاكرته من دماغه. وكان ذلك يقوده إلى الجنون.
“يجب أن يحدث الأمر الآن …”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ذراع…. ذراعه….”
قبل بضعة أيام.
“ما….”
كان الوقت قد تجاوز منتصف الليل وكان الهواء باردًا.
توقفت (يون يوري) مؤقتًا أثناء الحديث، ثم صرت على أسنانها.
“هيوووو!”
صرخت أسنانه، ولف ذراعيه حول نفسه. لم يستطع التوقف عن الارتجاف، وكان رأسه ينبض كما لو كان يعاني من آثار الثمالة. لم يشعر بهذا المرض من قبل.
استيقظ (سيول جيهو). انفتحت عيناه على مصراعيها ولهث كما لو أنه نجا للتو من كابوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما حاول أن يتذكر، هزت طعنة قوية للغاية من الألم دماغه، مما تسبب في فتح عينيه.
بدأت رؤيته غير الواضحة تتضح ورأى نمطًا مألوفًا على الحائط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا نعرف على وجه اليقين. بالكاد اكتشفنا موقعه الحالي. ”
كان في غرفته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “توقفي عن ذلك!”
للحظة، استلقى في صمت، وومضت عينيه بسرعة، ولكن سرعان ما ركل بطانيته للخروج من السرير. كان ذلك عندما اجتاحته موجة مفاجئة من الدوار.
بينما أجابت بصوت مرهق، عبرت سلسلة من القلق جبينها.
“أررغ”.
“هل شربت كثيرًا الليلة الماضية؟”
مع صوت متألم، تراجع (سيول جيهو) مرة أخرى الي السرير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ذراع…. ذراعه….”
‘انها بارده….’
أرسلت عائلة هارامارك الملكية جثة (سيول جيهو) إلى إيفا. مع ذلك، انتشر خبر وفاته بسرعة، وأصبحت عائلة إيفا الملكية، التي كانت تنتظر بفارغ الصبر عودة (سيول جيهو)، في حالة من الجنون.
صرخت أسنانه، ولف ذراعيه حول نفسه. لم يستطع التوقف عن الارتجاف، وكان رأسه ينبض كما لو كان يعاني من آثار الثمالة. لم يشعر بهذا المرض من قبل.
بينما كان التنفس يزداد صعوبة، فتح (سيول جيهو) النافذة عن غير قصد. كان هواء الليل البارد يلامس وجهه. وهو يلهث مثل الوحش، رفع (سيول جيهو) رقبته خارج النافذة وأسقط رأسه. ثم لاحظ سيارة سيدان سوداء متوقفة أمام مبنى شقته.
“هل شربت كثيرًا الليلة الماضية؟”
“ما هذا!؟”
بينما كان مستلقياً على سريره، حرك (سيول جيهو) مقلتي عينيه فقط لمسح الغرفة. لم يستطع رؤية أي زجاجات أو أكواب في مكان قريب.
تبع ذلك معركة بين (سيول جيهو) ومجموعة الرجال.
‘…هاه؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “توقفي عن ذلك!”
فجأة مال رأسه قليلاً في حيرة من أمره.
بينما كان التنفس يزداد صعوبة، فتح (سيول جيهو) النافذة عن غير قصد. كان هواء الليل البارد يلامس وجهه. وهو يلهث مثل الوحش، رفع (سيول جيهو) رقبته خارج النافذة وأسقط رأسه. ثم لاحظ سيارة سيدان سوداء متوقفة أمام مبنى شقته.
“هل كانت غرفتي… نظيفة دائمًا؟”
كان الوقت قد تجاوز منتصف الليل وكان الهواء باردًا.
كانت هناك طبقة رقيقة من الغبار على الأثاث، ولكن بشكل عام بدت غرفته في حالة جيدة. كما اختفت منفضة السجائر التي بنى فيها برجًا من أعقاب السجائر.
ضرب (سيول جيهو) بقبضته على الحائط.
“هل مرّت (سونهوا)؟ أو… انتظر لحظة.
انتهت الحملة، لكن الفريق لم ينفصل. وبمجرد خروجهم من أراضي الطفيليات، انتقلوا إلى قاعدة عمليات هارامارك، قلعة وادي أردن، كل ذلك لانتظار آخر عضو في البعثة لم يعد بعد.
ضاقت عيون (سيول جيهو). شعر شيء غريب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثناء تحركه ذهابًا وإيابًا عبر الغرفة، تمتم لنفسه مثل المجنون.
“ذهبت لزيارة (سونهوا) أمس… أعطتني 2 مليون وون وعدت إلى المنزل معها، ثم…؟”
“يجب أن يحدث الأمر الآن …”.
عبس (سيول جيهو). لقد حاول أن يظل هادئًا، ولكن كلما حاول أن يتذكر ما حدث، كلما بدأ يشعر بالفوضى.
لو كانت (سيو يوهوي) في حالتها الذهنية الطبيعية، لكانت قد قاومت بسهولة تعويذة نوم بسيطة مثل التعويذة التي استخدمها (يون يوري) عليها للتو. ولكن بسبب ضعف قوتها العقلية بشكل كبير، لم تستطع مقاومة التعويذة وبالتالي فقدت الوعي.
كان مذهولاً. لماذا اعتقد أن شيئًا حدث منذ أكثر من عام حدث بالأمس فقط؟
“كيواااا…”
أخذ (سيول جيهو) نفساً عميقاً وحاول تنظيم أفكاره.
مع صوت متألم، تراجع (سيول جيهو) مرة أخرى الي السرير.
“لا، أنا …”
“لقد أدرك نية ملكة الطفيليات الحقيقية في اللحظة التي هرب فيها …”.
هذا صحيح. لم يلتقي (يو سونهوا) بالأمس. لقد حدث ذلك منذ وقت أطول بكثير. وبعد ذلك، هو …
ولكن بعد الفحص الدقيق، أدركوا أن الدخان الأسود المحيط بجسد الرجل هو الذي يحركه.
‘همم؟ هاه؟’
كان يعلم قبل حدوث كل هذا أنه كان يفعل شيئًا ما. ولكن كلما حاول أن يتذكر ما كان هذا الشيء، تفاقم صداعه، كما لو أن شخصًا ما قد مسح عمدًا هذا الجزء من ذاكرته من دماغه. وكان ذلك يقوده إلى الجنون.
لا، بعد أن عاد من منزل (سونهوا)… في ذلك اليوم….
صرخ بأعلى صوته. في نوبة من الغضب، ألقى الهاتف الخلوي في يده عبر غرفته ووقف.
“لقد راودني حلم غريب…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ذراع…. ذراعه….”
نعم، كان لديه حلم، على الرغم من أنه لم يستطع تذكر ما كان يدور حوله. بعد أن استيقظ، تجول حول الحي لفترة من الوقت. ثم، في تانشون….
طفت (فلون) عبر البوابة وذراعها اليسرى ملفوفة حول عنق (سيول جيهو). عندما رفعت رأسها ببطء، تحولت عيون الجميع المذهولة إليها.
“أعتقد …أنني التقيت بشخص ما …؟”
“الطعام هنا.”
أمسك رأسه في يده، وتشنج (سيول جيهو).
بعد لحظة صمت، وضعت جسد (سيول جيهو) بحذر على الأرض أمام الجميع. ثم وضعت رمح النقاء والبيضة الحمراء بجانب الجسم.
“الشخص الذي التقيت به كان ….”
انتهت سلسلة الحوادث، التي بدأت بهجوم الطفيليات المفاجئ على مدينة نور، عندما تسللت حملة من 21 عضوًا إلى الإمبراطورية مخاطرين حياتهم وحققوا هدفهم الأول.
عندما حاول أن يتذكر، هزت طعنة قوية للغاية من الألم دماغه، مما تسبب في فتح عينيه.
“اخرج! إذا لم تغادر، فسوف أتصل بالشرطة …! ”
“عاك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…اللعنة!”
انفجرت صرخة مرة أخرى من شفتيه. أصبح الألم أكثر حدة عندما بدأت مشاهد من الماضي في الوميض في ذهنه. كانت المشكلة هي أن هذه المشاهد لم تكن سوى جزء من الكل، صورة ثابتة مقطوعة من شريط سينمائي.
كان هناك شيء واحد أكدت معلمتها أنه يجب على الجميع معرفته.
“ما….”
ترجمة EgY RaMoS الفصل القادم : عندما رحل (2) شكرًا لمتابعينا : Abdelali Zineddine Mahmoud Yonis
امسك (سيول جيهو) برأسه في مزيج من الذكريات المفاجئة.
عندما رأى سيارة السيدان، لسبب ما، قال….
‘ماذا يحدث هنا…!؟’
“لم تهتم ملكة الطفيليات أبدًا بقطعة الأثر الإلهي… أعتقد أنها كانت تلاحق أوبا منذ البداية.”
الدافع والسبب، لم يتذكر أيًا منهما. كل ما يمكن أن يتذكره هو النتيجة النهائية.
أثناء النظر خلال الأمطار الغزيرة، رصدت (يي سيول اه) رجلاً على مسافة قريبة من القلعة.
“كيواااا…”
امسك (سيول جيهو) برأسه في مزيج من الذكريات المفاجئة.
مع أنين، تدحرج (سيول جيهو) عبر أرضية غرفته.
بعد دقائق من النضال العنيف، أصبح جسد (سيول جيهو) ضعيفًا.
‘لا….’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبلته على جبهته الباردة وأغلقت الغطاء. ثم غطت النعش بقطعة من القماش الأبيض.
ارتعش من جانب إلى آخر على الأرض الصلبة قبل أن يرفع رأسه فجأة.
كان هذا كل ما قاله. كانوا ثلاث كلمات فقط، ولكن عندما سمعتها، شعرت (تشوهونج) أن كل قوتها تغادر جسدها.
“شخص ما، من فضلك…!”
لم يكن اليوم هي المرة الأولى التي تفعل فيها ذلك. كانت (تشوهونج) تنظر إلى الطريق منذ وصولها إلى قلعة الوادي. لقد أكلت في مركز الحراسة ونامت في مركز الحراسة، على الرغم من أنها كانت تعرف بالضبط ما حدث.
لمحت عيناه الهاتف الخليوي المتصل بالشاحن في زاوية الغرفة.
>>>>>>>>> بينما رحل (1) <<<<<<<< بعثة القسم الإمبراطوري الثانية.
“لماذا لدي هاتفين محمولين؟”
“يب! يييييب! ”
رغم شعوره بالمرض في معدته، تمكن (سيول جيهو) من الإمساك بالقطعة الصحيحة. نقر على الشاشة ونقر على أيقونة المكالمة بإبهامه المهتز.
“من أنت؟ ماذا تريد مني؟”
“… كيم هانا؟”
لم يعد (سيول جيهو) على طبيعته المعتادة، ولم يكن ذلك فقط بسبب الضغط النفسي لعدم قدرته على تذكر ماضيه. وكانت هناك ضغوطات جسدية أيضًا. كان يعاني من صعوبة في التنفس، وكان الهواء خانقًا، وشعر كما لو أن قلبه على وشك الانفجار. بدت طعنات الألم الحادة المصحوبة بصداع وكأنها تهز دماغه.
تجعد جبين (سيول جيهو) على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [لقد عدنا….]
“(يون سيورا)؟ (فاي سورا)؟ من هم هؤلاء الناس …؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ماذا يحدث هنا…!؟’
كونغ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا نعرف على وجه اليقين. بالكاد اكتشفنا موقعه الحالي. ”
ضغط جبهته على الأرض. رؤية هذه الأسماء غير المألوفة حيرته أكثر وتفاقم صداعه أيضًا.
“أعلم… سأغادر قريبًا. لقد انتهيت بالفعل من الأعمال التحضيرية “.
“من هم …؟”
“انتظريه. لا تفعلي أي شيء متهور.”
بدأ صوت (سيول جيهو) يهتز.
“اخرج! إذا لم تغادر، فسوف أتصل بالشرطة …! ”
“ماذا يحدث بحق الجحيم … !؟”
فجأة، تقدمت امرأة إلى الأمام. لقد تخبطت بجانب الجسد وبدأت في تلاوة التعاويذ المقدسة. كانت هذه المرأة هي (سيو يوهوي).
صرخ بأعلى صوته. في نوبة من الغضب، ألقى الهاتف الخلوي في يده عبر غرفته ووقف.
“ماذا قلت؟ تقنعني؟ ما الذي تتحدث عنه بحق الجحيم؟”
“هل نحن في عام 2018؟ ليس 2017؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد راودني حلم غريب…؟”
أثناء تحركه ذهابًا وإيابًا عبر الغرفة، تمتم لنفسه مثل المجنون.
الدافع والسبب، لم يتذكر أيًا منهما. كل ما يمكن أن يتذكره هو النتيجة النهائية.
“وماذا عن هذا الهاتف الخلوي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خفتت عينا (سيول جيهو) للحظات وهو يحدق في الأسفل.
صرخ بعد العثور على هاتف خلوي لا يتذكر شرائه. وفي نهاية المطاف، بدأ يضرب رأسه بالحائط لتخفيف الصداع المؤلم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما حاول أن يتذكر، هزت طعنة قوية للغاية من الألم دماغه، مما تسبب في فتح عينيه.
حدث شيء كبير في حياته، لكنه لم يستطع تذكر أي شيء منه. شعر وكأنه استيقظ للتو من عقد من السبات، لكنه كان يعلم أن ذلك مستحيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثناء تحركه ذهابًا وإيابًا عبر الغرفة، تمتم لنفسه مثل المجنون.
كان يعلم قبل حدوث كل هذا أنه كان يفعل شيئًا ما. ولكن كلما حاول أن يتذكر ما كان هذا الشيء، تفاقم صداعه، كما لو أن شخصًا ما قد مسح عمدًا هذا الجزء من ذاكرته من دماغه. وكان ذلك يقوده إلى الجنون.
قبل بضعة أيام.
“…اللعنة!”
“لا تفكري في الأمر.”
ضرب (سيول جيهو) بقبضته على الحائط.
“يبدو أنه سيصل صباح الغد.”
“ما هذا!؟”
“هاااا….”
ثم ركل التلفزيون وأسقط المكتب. كان عليه أن ينفس عن عواطفه، وإلا كان يعلم أنه سيفقدها.
“المطر يزداد كثافة…”
بدا أن جيرانه لاحظوا الضجة التي أحدثها. سمع (سيول جيهو) صوت خطوات تقترب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من هم …؟”
دينغ دونغ! دينغ دونغ!
سرعان ما نظر أحد الرجال الذين يرتدون نظارات شمسية سوداء حولهم لفهم الوضع. كانت الغرفة في حالة من الفوضى وبدا صاحب الغرفة غير مستقر وحتى عدواني.
سمع جرس الباب، سمع طرقًا، سمع صوتًا ينادي باسمه.
‘همم؟ هاه؟’
لكن تلك الأصوات كانت أقل ما يقلقه.
بدا أن الحملة انتهت بالنجاح حيث استعاد الفريق قطعة الأثر الإلهي وعاد أعضاؤها العشرون بأمان، لكن ذلك كان بعيدًا عن الحقيقة لأنه، كما اتضح، لم يكن الهدف الفعلي للطفيليات هو قطعة الأثر الإلهي. وقع كلا من الفيدرالية والإنسانية في فخ ملكة الطفيليات من البداية.
“آآآآآآآه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان المطر يتساقط منذ الفجر. ما بدأ كرذاذ سرعان ما أصبح أمطارًا غزيرة سقطت بلا رحمة على القلعة كما لو أن حفرة قد تم ثقبها في السماء المليئة بالغيوم الداكنة.
لم يعد (سيول جيهو) على طبيعته المعتادة، ولم يكن ذلك فقط بسبب الضغط النفسي لعدم قدرته على تذكر ماضيه. وكانت هناك ضغوطات جسدية أيضًا. كان يعاني من صعوبة في التنفس، وكان الهواء خانقًا، وشعر كما لو أن قلبه على وشك الانفجار. بدت طعنات الألم الحادة المصحوبة بصداع وكأنها تهز دماغه.
“يجب أن يحدث الأمر الآن …”.
ارتجفت رموش (سيول جيهو) بينما كانت الدموع تفيض في عينيه. لم يكن يعرف السبب، لكنه شعر بالفراغ والضياع. غذت هذه المشاعر إحساسه بالتناقض، وانتشر الحيرة مثل النار في الهشيم داخله. كان الألم شديدًا لدرجة أنه تمنى لو كان ميتًا. لأنه إذا انفجر رأسه حقًا، فلن يتعين عليه أن يعاني من هذا القبيل بعد الآن.
كان مذهولاً. لماذا اعتقد أن شيئًا حدث منذ أكثر من عام حدث بالأمس فقط؟
دررررك!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمر هطول الأمطار، وابتل القماش الذي يغطي التابوت….
بينما كان التنفس يزداد صعوبة، فتح (سيول جيهو) النافذة عن غير قصد. كان هواء الليل البارد يلامس وجهه. وهو يلهث مثل الوحش، رفع (سيول جيهو) رقبته خارج النافذة وأسقط رأسه. ثم لاحظ سيارة سيدان سوداء متوقفة أمام مبنى شقته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان مستلقياً على سريره، حرك (سيول جيهو) مقلتي عينيه فقط لمسح الغرفة. لم يستطع رؤية أي زجاجات أو أكواب في مكان قريب.
عندما رأى سيارة السيدان، لسبب ما، قال….
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبلته على جبهته الباردة وأغلقت الغطاء. ثم غطت النعش بقطعة من القماش الأبيض.
“آه….”
كانت هناك طبقة رقيقة من الغبار على الأثاث، ولكن بشكل عام بدت غرفته في حالة جيدة. كما اختفت منفضة السجائر التي بنى فيها برجًا من أعقاب السجائر.
خفتت عينا (سيول جيهو) للحظات وهو يحدق في الأسفل.
‘لا….’
وفي ذلك الوقت
لهذا السبب، رفع (سيول جيهو) رمحه دون تردد. خوفا من أن العدو سيبدأ في مطاردة رفاقه، اختار مواجهة الطفيليات وجها لوجه، حتى لو أدي هذا الي وفاته.
كوانغ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أمسكوا به.”
دوى صوت كسر الباب في الهواء.
“ألا يجب أن تسرعي؟”
دخل أربعة أو خمسة رجال يرتدون بدلات سوداء إلى غرفة (سيول جيهو).
مع صوت متألم، تراجع (سيول جيهو) مرة أخرى الي السرير.
“ما….”
تخبطت أصابعها على كتف (سيول جيهو) الأيمن، حيث تم قطع ذراعه. سرعان ما رفعت يدها في الهواء، وأخرجت مذبحًا، وأمسكت بجميع القرابين الموجود في جيب الأبعاد الخاص بها، ووضعتها على المذبح.
صاح (سيول جيهو)، الذي التفت غريزياً إلى الصوت، مندهشاً.
“هل هذا يبدو وكأنه جسم بشري بالنسبة لك؟ لا، هذه قطعة من اللحم المذبوح! سأفعل الشيء نفسه مع الطفيليات! هؤلاء الملاعين…!”
“من أنت؟ ماذا تريد مني؟”
لا يمكن وصف جروحه إلا بأنها شنيعة. كان ذلك كافياً لجعل أولئك الذين يشاهدون يرتجفون من الرعب.
سرعان ما نظر أحد الرجال الذين يرتدون نظارات شمسية سوداء حولهم لفهم الوضع. كانت الغرفة في حالة من الفوضى وبدا صاحب الغرفة غير مستقر وحتى عدواني.
شوااا!
وإذا لم يكن مخطئًا… كان جسد (سيول جيهو) يميل قليلاً خارج النافذة.
“…إنه هنا الآن.”
“إنه أسوأ مما كنت أتوقع. في هذه الحالة، حتى لو حاولنا إقناعه، فلن يستمع “.
صاح (سيول جيهو)، الذي التفت غريزياً إلى الصوت، مندهشاً.
“ماذا قلت؟ تقنعني؟ ما الذي تتحدث عنه بحق الجحيم؟”
صاح (سيول جيهو)، الذي التفت غريزياً إلى الصوت، مندهشاً.
صرخ (سيول جيهو) بينما مط الرجل شفتيه.
“…إنه هنا الآن.”
“أنا آسف، لكن هذا من أجل مصلحتك.”
“غبي….”
“اخرج! إذا لم تغادر، فسوف أتصل بالشرطة …! ”
“الحقيقة هي …”.
“أمسكوا به.”
“يب! يييييب! ”
تراجع (سيول جيهو) لأن اللغة التي تحدث بها الرجل للتو لم تكن اللغة الكورية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما حاول أن يتذكر، هزت طعنة قوية للغاية من الألم دماغه، مما تسبب في فتح عينيه.
وفي اللحظة التالية، هاجمه أربعة رجال يرتدون بدلات سوداء.
أثناء النظر خلال الأمطار الغزيرة، رصدت (يي سيول اه) رجلاً على مسافة قريبة من القلعة.
كافح (سيول جيهو) لصدهم.
فجأة، سمع (سيول جيهو) صوتًا خافتًا من الخلف.
‘هاه?’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما….”
عندما نجح في هز ذراعه، اندهش (سيول جيهو). كان يعتقد أنه لن يكون ندًا لهم، لكنه تمكن من دفع أحدهم بعيدًا عن طريقه دون صعوبة كبيرة. حتى بعد ذلك، استطاع المقاومة ضد أربعة رجال كبار.
صاح (سيول جيهو)، الذي التفت غريزياً إلى الصوت، مندهشاً.
“حتى بدون ذاكرة، فهو…”
في صباح اليوم التالي.
تبع ذلك معركة بين (سيول جيهو) ومجموعة الرجال.
“ابتعدي عن طريقي! أنا… يجب أن أذهب لرؤيته…. كووه,كوووه!”
فجأة، سمع (سيول جيهو) صوتًا خافتًا من الخلف.
كان يعلم قبل حدوث كل هذا أنه كان يفعل شيئًا ما. ولكن كلما حاول أن يتذكر ما كان هذا الشيء، تفاقم صداعه، كما لو أن شخصًا ما قد مسح عمدًا هذا الجزء من ذاكرته من دماغه. وكان ذلك يقوده إلى الجنون.
“يجب أن يكون هذا هو ثمرة تدريبه الشاق. يتذكر جسده ما نسيه دماغه “.
لم يكن اليوم هي المرة الأولى التي تفعل فيها ذلك. كانت (تشوهونج) تنظر إلى الطريق منذ وصولها إلى قلعة الوادي. لقد أكلت في مركز الحراسة ونامت في مركز الحراسة، على الرغم من أنها كانت تعرف بالضبط ما حدث.
تفاجأ (سيول جيهو)، وسرعان ما أرجح ذراعه نحو الرجل الذي خلفه، لكن الرجل صدها براحة يده. وفي الوقت نفسه، غطت يده الأخرى التي تحمل منديلًا أنف وفم (سيول جيهو). كان المنديل تفوح منه رائحة غاز التخدير.
“اتركني…!”
“يب! يييييب! ”
شوااا!
كافح (سيول جيهو) لتحرير نفسه، لكن الرجال الأربعة سرعان ما أمسكوا بذراعيه وساقيه وتمسكوا بهم بشدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما حاول أن يتذكر، هزت طعنة قوية للغاية من الألم دماغه، مما تسبب في فتح عينيه.
بعد دقائق من النضال العنيف، أصبح جسد (سيول جيهو) ضعيفًا.
بدأت رؤيته غير الواضحة تتضح ورأى نمطًا مألوفًا على الحائط.
تنهد (هاو وين) تنهيدة عميقة ومسح العرق من جبهته.
أمسك رأسه في يده، وتشنج (سيول جيهو).
“علينا أن نغادر بسرعة. كن حذرا عندما تحمله “.
“يجب أن يكون هذا هو ثمرة تدريبه الشاق. يتذكر جسده ما نسيه دماغه “.
أمسك اثنان من الرجال (سيول جيهو) من كلا الجانبين وخرجوا من الباب الأمامي. لقد تبعوا (هاو وين) إلى أسفل الدرج.
بدأ صوت (سيول جيهو) يهتز.
بعد فترة ليست طويلة، اندفعت سيارة السيدان السوداء المتوقفة أمام المبنى خارج الزقاق وانطلقت مسرعة، وتلاشى صوت محركها.
أعلن (بريهي) رسميًا.
*** ***********************************
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أررغ”.
ترجمة EgY RaMoS
الفصل القادم : عندما رحل (2)
شكرًا لمتابعينا : Abdelali Zineddine
Mahmoud Yonis
دخل أربعة أو خمسة رجال يرتدون بدلات سوداء إلى غرفة (سيول جيهو).
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
