حفر حجر الأساس
الفصل 239 – حفر حجر الأساس
قال شو رين مباشرة : “نظرًا لأن هذه رغباتك ، فإن عائلة كوي ستبذل قصارى جهدها للمساعدة” .
جايا ، السنة الأولى ، الشهر التاسع ، اليوم 27 ، في الصباح. أحضر أويانغ شو أربعة حراس خارج المدينة.
كانت وجهته هي المصنع العسكري المشيد في الكهوف الحجرية للضواحي الغربية.
أخيرًا ، كان هناك نظام الترحيل المهم ، والذي تضمن مسار الترحيل ومحطة الترحيل.
كان قسم الشؤون العسكرية هو المسئول عن ذلك. مرت ثلاثة أشهر على قيامهم ببناء هذا المصنع. قامت بادارة إنتاج حبوب القمح العسكرية ، والخيام العسكرية ، والسلالم.
عندما رآه الجندي المناوب ، انحنى وقال ، “لورد!” ثم هرع إلى البوابة الفولاذية ؛ وأراد أن يفتحها.
عندما يمر المرء بالبوابة الغربية للمدينة ، سيرى البناؤون يعملون على المسار الرسمي في مكان ليس بعيدًا عن البوابة. لم تكن نقطة البداية لطريق تيان هاي هي البوابة الغربية الحالية للمدينة ، ولكن البوابة الغربية لسور المدينة الثالث المخطط له.
نقل أويانغ شو بصره إلى قاعة كوي للتجارة. بالمقارنة مع مجموعة مرتزقة وردة الحرب الثلجية التي أثرت فقط على مجموعات اللاعبين ، كان لقاعة كوي للتجارة تأثير كبير على الشخصيات الغير قابلة للعب.
على الرغم من أن الطريق الرسمي لم يكن مثل الطرق الداخلية للمدينة المصنوعة من الحجر الأخضر ، إلا أنه لم يكن من السهل بناؤها. نمت العديد من الأعشاب البرية في البرية. كان على البنائين أولاً إزالة هذه الاعشاب وجذورها من التربة ، وهذا الإجراء سيمنعهم من النمو مرة أخرى.
نظر أويانغ شو نحو الاتجاه الذي أشار إليه ، فقط لرؤية مسار 10 أمتار في المنتصف ؛ جدار خشبي محاصر على الجانبين.
كان الطريق الترابي مكونًا من ثلاثة مكونات رئيسية: الحجر الجيري والتربة والرمل. كان عليهم الضغط على التربة المركبة لمنع نمو الأعشاب البرية ومنع الطريق من أن يصبح موحلًا أثناء المطر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانوا مجرد عائلة تجارية ، لذا لم يكن وضعهم الاجتماعي مرتفعًا. بالنسبة إلى نبيل مثل أويانغ شو ، من الطبيعي أن يحتاجوا إلى منحه الاحترام الكافي.
هوي توبان ، مصمم طريق تيان هاي. جعل متجر الحدادة يقومون بإنتاج أنبوب حديدي دائري واستخدم ثمانية خيول لسحبه ، مما قلل بشكل كبير من العمالة المطلوبة.
صدم ظهور أويانغ شو مدير المصنع ، وهو رجل في منتصف العمر بدا ثابتًا وهادئًا للغاية. عندما تلقى الأخبار ، هرع قائلاً: “لورد ، أهلا بك! فلتعذرني لانني لم أرحب بك بشكل أفضل! “
نظرًا لأن الطريق الرسمي كان وظيفة مهمة للمساعدة في الحركة العسكرية ونقل الموارد ، لم يتمكنوا من جعل الطريق ضيقًا للغاية. جعلوا الطريق 20 متر ، ولديها أيضا نظام صرف صحي جيد.
“ماركيز!” استقبل كوي شو رين أولاً. بعد أن طلب منهم أويانغ شو ، جمعت قاعة كوي للتجارة مجموعة من الحبوب. في هذه النقطة تمامًا ، لم يجرؤ كوي شو رين على إظهار أي غطرسة أو تفوق.
كما قاموا بزراعة العديد من الأشجار على جانبي الطريق.
منح البلاط الملكي لدالي أويانغ شو رتبة ماركيز. اعترفت السلطات بلقبه ، مما جعله ساريًا على جميع السكان. بالتالي ، خضع موقف قاعة كوي للتجارة لتغيير كبير.
بصرف النظر عن ذلك ، على طول الطريق ، سيكون هناك بعض الجداول من نهر الصداقة وكذلك بعض التلال. لقد احتاجوا إلى بناء الجسور وأيضًا تقسيم الجبال لفتح الممرات. كانت الصعوبة لا شيء مقارنة بمشروع المدينة الداخلية .
على طرق وشوارع مدينة دالي ، تجمع أفراد عائلة كوي وجلبوا رسائل وهدايا مُعدة خصيصًا إلى كل باب لتحية هؤلاء الطلاب والمسؤولين والجنرالات.
أخيرًا ، كان هناك نظام الترحيل المهم ، والذي تضمن مسار الترحيل ومحطة الترحيل.
عندما عاد ، استخدم أويانغ شو منصة التداول للاتصال بـ كوي شو رين من قاعة كوي للتجارة.
يمكن أن تسمح محطة الترحيل للمسؤولين بالبقاء بين عشية وضحاها ، وكانوا على بعد يوم واحد وعلى بعد 30 كيلومترًا. بين محطات الترحيل ، سيكون هناك أيضًا متاجر بسيطة لتوفير الطعام والراحة. عادة ، سيكون هناك متجر واحد كل خمسة كيلومترات .
عند الفحص الدقيق ، لم تكن هذه في الواقع أضواء من صنع الإنسان. بدلا من ذلك ، حدثت بشكل طبيعي.
بعد أن خرج من المدينة ، أخذ أويانغ شو المسار الايسر. بعد 10 كيلومترات فقط ، جاء إلى الكهف الصخري حيث يقع المصنع العسكري. كان لمدخل الكهف بابًا فولاذيًا كبيرًا. ما لم تكن هناك حالة طوارئ ، فسيظل مغلقًا. كان على الجانب بابًا صغيرًا يمكن للناس المرور من خلاله ، وكان بمثابة المسار المعتاد.
كان أمام الكهف لافتة تحذيرية للمنطقة المحظورة ووقفت مجموعة من الجنود بجانبها.
بعد مغادرة كوي شو رين ، جلس رئيس العائلة في القاعة وتمتم ، “ستستعيد عائلة كوي شرفها. على الأقل ، لم اخذل أسلافنا “.
عندما رأى مستوى السرية والأهمية التي وُضعت على هذه المنطقة ، أومأ أويانغ شو برأسه بالاتفاق.
“ماركيز!” استقبل كوي شو رين أولاً. بعد أن طلب منهم أويانغ شو ، جمعت قاعة كوي للتجارة مجموعة من الحبوب. في هذه النقطة تمامًا ، لم يجرؤ كوي شو رين على إظهار أي غطرسة أو تفوق.
بعد أن نزل من خيله ، مرر أويانغ شو الخيل للحارس وسار نحو البوابة الكبيرة بمفرده.
“نعم!”
عندما رآه الجندي المناوب ، انحنى وقال ، “لورد!” ثم هرع إلى البوابة الفولاذية ؛ وأراد أن يفتحها.
لوح له أويانغ شو ، “جئت إلى هنا دون إخبار أي شخص. فقط أرني الجوار! “
قال أويانغ شو ، “ليست هناك حاجة. سأدخل فقط من الباب الصغير “.
نقل أويانغ شو بصره إلى قاعة كوي للتجارة. بالمقارنة مع مجموعة مرتزقة وردة الحرب الثلجية التي أثرت فقط على مجموعات اللاعبين ، كان لقاعة كوي للتجارة تأثير كبير على الشخصيات الغير قابلة للعب.
نظر الجندي وقال بصعوبة ، “لورد … هذا ….”
“لا تقل أي شيء آخر! لقد أتيت إلى هنا دون سابق إنذار ، لذلك لا أريد أن أزعجكم يا رفاق.”
بالطبع ، عندما يتعلق الأمر بالأعمال ، فإنهم ما زالوا يتصرفون بشكل طبيعي.
“نعم لورد!” لم يرد الجندي أن يتجادل معه وفتح الباب الصغير باحترام.
بعد الجولة ، غادر أويانغ شو الكهف الحجري.
لم يكن الكهف مظلمًا كما توقع. أعطت قطع من الحجر الأبيض على جوانب الكهف وسقفه ضوءًا أبيضا لطيفًا.
أومأ أويانغ شو برأسه. بعد منطقة صنع السلالم كانت منطقة الخيام العسكرية. يمكنهم صنع 20 خيمة كل يوم . أخيرًا ، كانت منطقة حبوب القمح العسكرية.
عند الفحص الدقيق ، لم تكن هذه في الواقع أضواء من صنع الإنسان. بدلا من ذلك ، حدثت بشكل طبيعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فهم كوي شو رين معنى أويانغ شو . إذا كانوا يعتمدون فقط على قاعة كوي للتجارة أو نبالته ، فقد يكون من الصعب تحقيق هذه الخطة. لكن مع كليهما ، سيكون مقنعًا للغاية وسيجذب اهتمام العديد من الأشخاص.
رأى أويانغ شو أن هذه الصخور الصغيرة كانت نوعًا من الفلوريت ، وهي مصادر طبيعية للضوء.
الترجمة: Hunter
عندما رفع رأسه ، رأى أن ارتفاع الكهف يزيد عن 10 أمتار وعرضه 150 متر. كانت المنطقة التي أمامه لا حدود لها. مثل هذا الكهف لن يجعل المرء يشعر بأنه مقيد.
“نعم لورد!” أومأ المدير برأسه ، وهو يقود الطريق امام أويانغ شو ، “تم تقسيم المصنع العسكري إلى ثلاث مناطق ، والتي تركز بشكل أساسي على إنتاج الموارد المختلفة.” أشار إلى أقرب منطقة وقال ، “المنطقة الخارجية هي المنطقة التي تصنع السلالم “.
صدم ظهور أويانغ شو مدير المصنع ، وهو رجل في منتصف العمر بدا ثابتًا وهادئًا للغاية. عندما تلقى الأخبار ، هرع قائلاً: “لورد ، أهلا بك! فلتعذرني لانني لم أرحب بك بشكل أفضل! “
كانت مكونات الحبوب من المنتجات الغذائية الثانوية الأخرى وبعض التوابل. ومع ذلك ، كانت العملية مزعجة للغاية. في المتوسط ، ستستخدم كل حبة ما يصل إلى ثلاث إلى أربع وحدات من الحبوب.
لوح له أويانغ شو ، “جئت إلى هنا دون إخبار أي شخص. فقط أرني الجوار! “
“نعم لورد!” أومأ المدير برأسه ، وهو يقود الطريق امام أويانغ شو ، “تم تقسيم المصنع العسكري إلى ثلاث مناطق ، والتي تركز بشكل أساسي على إنتاج الموارد المختلفة.” أشار إلى أقرب منطقة وقال ، “المنطقة الخارجية هي المنطقة التي تصنع السلالم “.
تركت هذه الكلمات كوي شو رين منصدما ، لأنه لم يكن يتوقع أبدًا أن يولي رئيس العائلة أهمية كبيرة لهذه المسألة. كان يؤمن ببصيرة رئيس العائلة وقال: “نعم !”
نظر أويانغ شو نحو الاتجاه الذي أشار إليه ، فقط لرؤية مسار 10 أمتار في المنتصف ؛ جدار خشبي محاصر على الجانبين.
عندما يمر المرء بالبوابة الغربية للمدينة ، سيرى البناؤون يعملون على المسار الرسمي في مكان ليس بعيدًا عن البوابة. لم تكن نقطة البداية لطريق تيان هاي هي البوابة الغربية الحالية للمدينة ، ولكن البوابة الغربية لسور المدينة الثالث المخطط له.
على قمة الجدار الخشبي الذي يبلغ ارتفاعه 4 أمتار ، يمكن للمرء أن يرى مجموعة بعد مجموعة من السلالم المتراكمة.
كان الطريق الترابي مكونًا من ثلاثة مكونات رئيسية: الحجر الجيري والتربة والرمل. كان عليهم الضغط على التربة المركبة لمنع نمو الأعشاب البرية ومنع الطريق من أن يصبح موحلًا أثناء المطر.
“كيف هو تقدم بناء السلالم؟” سأل اويانغ شو .
قال أويانغ شو ، “ليست هناك حاجة. سأدخل فقط من الباب الصغير “.
“لورد ، بناءً على السرعة ، يمكننا بناء واحدة كل يوم .”
“ماركيز!” استقبل كوي شو رين أولاً. بعد أن طلب منهم أويانغ شو ، جمعت قاعة كوي للتجارة مجموعة من الحبوب. في هذه النقطة تمامًا ، لم يجرؤ كوي شو رين على إظهار أي غطرسة أو تفوق.
أومأ أويانغ شو برأسه. بعد منطقة صنع السلالم كانت منطقة الخيام العسكرية. يمكنهم صنع 20 خيمة كل يوم . أخيرًا ، كانت منطقة حبوب القمح العسكرية.
كانت مكونات الحبوب من المنتجات الغذائية الثانوية الأخرى وبعض التوابل. ومع ذلك ، كانت العملية مزعجة للغاية. في المتوسط ، ستستخدم كل حبة ما يصل إلى ثلاث إلى أربع وحدات من الحبوب.
كانت كفاءة عمال حبوب القمح العسكرية عالية جدًا ، وكانوا يصنعون ألف حبة فردية يوميًا.
بعد مغادرة كوي شو رين ، جلس رئيس العائلة في القاعة وتمتم ، “ستستعيد عائلة كوي شرفها. على الأقل ، لم اخذل أسلافنا “.
كان هناك مجرى نهر صغير خلف منطقة حبوب القمح العسكرية ، وتوجد أيضا أماكن سكن العمال حولها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صدم هؤلاء الزوار المفاجئون البعض بينما أحبها آخرون. بعضهم عامل هؤلاء الزوار بهدوء ، والبعض الآخر رفضهم عند الباب. كان هناك العديد من ردود الفعل المختلفة. كان للتعاون بين لورد ليان تشو وقاعة كوي للتجارة تأثير كبير. قال جزء كبير منهم بانهم سيفكرون في الأمر قبل أن يعطوا عائلة كوي إجابة محددة.
بعد الجولة ، غادر أويانغ شو الكهف الحجري.
بعد الجولة ، غادر أويانغ شو الكهف الحجري.
عندما عاد ، استخدم أويانغ شو منصة التداول للاتصال بـ كوي شو رين من قاعة كوي للتجارة.
منح البلاط الملكي لدالي أويانغ شو رتبة ماركيز. اعترفت السلطات بلقبه ، مما جعله ساريًا على جميع السكان. بالتالي ، خضع موقف قاعة كوي للتجارة لتغيير كبير.
منح البلاط الملكي لدالي أويانغ شو رتبة ماركيز. اعترفت السلطات بلقبه ، مما جعله ساريًا على جميع السكان. بالتالي ، خضع موقف قاعة كوي للتجارة لتغيير كبير.
أومأ أويانغ شو برأسه ، “لأجعلهم مرتاحين ولإظهار إخلاصنا ، أنا على استعداد لمنح كل موهبة مبلغ الموافقة. أما بالنسبة للمبلغ ، فسأسلمه إلى قاعة كوي للتجارة لتسوية ذلك؟ “بناءً على أفكار أويانغ شو ، ربما لن يكسبوا الكثير إذا واجهوا أوقاتًا عصيبة.
كانوا مجرد عائلة تجارية ، لذا لم يكن وضعهم الاجتماعي مرتفعًا. بالنسبة إلى نبيل مثل أويانغ شو ، من الطبيعي أن يحتاجوا إلى منحه الاحترام الكافي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رأى مستوى السرية والأهمية التي وُضعت على هذه المنطقة ، أومأ أويانغ شو برأسه بالاتفاق.
بالطبع ، عندما يتعلق الأمر بالأعمال ، فإنهم ما زالوا يتصرفون بشكل طبيعي.
“ماركيز!” استقبل كوي شو رين أولاً. بعد أن طلب منهم أويانغ شو ، جمعت قاعة كوي للتجارة مجموعة من الحبوب. في هذه النقطة تمامًا ، لم يجرؤ كوي شو رين على إظهار أي غطرسة أو تفوق.
أخيرًا ، كان هناك نظام الترحيل المهم ، والذي تضمن مسار الترحيل ومحطة الترحيل.
أومأ أويانغ شو برأسه ، “الأخ شو رين ، لدي شيء أطلبه من قاعة كوي للتجارة.”
كانت وجهته هي المصنع العسكري المشيد في الكهوف الحجرية للضواحي الغربية.
“من فضلك تحدث!” كان التجار يكرهون الديون ، وكانت قاعة كوي للتجارة مُدينة لأويانغ شو بأموال كبيرة. كانوا قلقين بشأن كيفية إعادتها. منذ أن طلب أويانغ شو منهم ، كان كوي شو رين سعيدًا بشكل طبيعي.
كان الطريق الترابي مكونًا من ثلاثة مكونات رئيسية: الحجر الجيري والتربة والرمل. كان عليهم الضغط على التربة المركبة لمنع نمو الأعشاب البرية ومنع الطريق من أن يصبح موحلًا أثناء المطر.
“تتمتع قاعة كوي للتجارة بسمعة طيبة في دالي. هل يمكنك مساعدة شان هاي في تجنيد مجموعة من المواهب؟”
عندما عاد ، استخدم أويانغ شو منصة التداول للاتصال بـ كوي شو رين من قاعة كوي للتجارة.
نقل أويانغ شو بصره إلى قاعة كوي للتجارة. بالمقارنة مع مجموعة مرتزقة وردة الحرب الثلجية التي أثرت فقط على مجموعات اللاعبين ، كان لقاعة كوي للتجارة تأثير كبير على الشخصيات الغير قابلة للعب.
فوجئ كوي شو رين ، “هل يمكنك أن تكون أكثر تحديدًا؟”
بعد أن نزل من خيله ، مرر أويانغ شو الخيل للحارس وسار نحو البوابة الكبيرة بمفرده.
“أنا بحاجة إلى العديد من المواهب. لسوء الحظ ، لم أتمكن من إيجاد حل. بالتأكيد يجب أن يكون هناك العديد من الأشخاص الموهوبين الذين ليس لديهم مكان لعرض قدراتهم في مدينة دالي. وهذا يشمل المسؤولين الذين لا يمكن استخدامهم بشكل كبير ، والجنرالات الغير سعداء ، أو بعض الحرفيين. تريد مدينة شان هاي تجنيد كل هؤلاء الأشخاص ، “أوضح أويانغ شو ،” على الرغم من أن مدينة شان هاي بعيدة ، يمكننا منحهم منصة لإظهار مواهبهم. كما أن الراتب الذي نقدمه لن يكون أقل من المدينة الإمبراطورية “.
هوي توبان ، مصمم طريق تيان هاي. جعل متجر الحدادة يقومون بإنتاج أنبوب حديدي دائري واستخدم ثمانية خيول لسحبه ، مما قلل بشكل كبير من العمالة المطلوبة.
امتلك أويانغ شو الثقة. ليس فقط بسبب رتبة النبالة ، ولكن أيضًا بسبب تأثير مستوى سمعته [وطني] على الشخصيات الغير قابلة للعب ، خاصة في مدينة دالي.
هوي توبان ، مصمم طريق تيان هاي. جعل متجر الحدادة يقومون بإنتاج أنبوب حديدي دائري واستخدم ثمانية خيول لسحبه ، مما قلل بشكل كبير من العمالة المطلوبة.
فهم كوي شو رين معنى أويانغ شو . إذا كانوا يعتمدون فقط على قاعة كوي للتجارة أو نبالته ، فقد يكون من الصعب تحقيق هذه الخطة. لكن مع كليهما ، سيكون مقنعًا للغاية وسيجذب اهتمام العديد من الأشخاص.
أومأ أويانغ شو برأسه. بعد منطقة صنع السلالم كانت منطقة الخيام العسكرية. يمكنهم صنع 20 خيمة كل يوم . أخيرًا ، كانت منطقة حبوب القمح العسكرية.
كان لدى دالي تجمع ضخم من المواهب. حتى لو تم تسريب القليل منها ، فسيكون ذلك كافياً لمدينة شان هاي لاستخدامها لفترة طويلة جدًا. كانت عملية حفر قطعة من حجر الزاوية فكرة ذكية للغاية.
قال شو رين مباشرة : “نظرًا لأن هذه رغباتك ، فإن عائلة كوي ستبذل قصارى جهدها للمساعدة” .
تركت هذه الكلمات كوي شو رين منصدما ، لأنه لم يكن يتوقع أبدًا أن يولي رئيس العائلة أهمية كبيرة لهذه المسألة. كان يؤمن ببصيرة رئيس العائلة وقال: “نعم !”
أومأ أويانغ شو برأسه ، “لأجعلهم مرتاحين ولإظهار إخلاصنا ، أنا على استعداد لمنح كل موهبة مبلغ الموافقة. أما بالنسبة للمبلغ ، فسأسلمه إلى قاعة كوي للتجارة لتسوية ذلك؟ “بناءً على أفكار أويانغ شو ، ربما لن يكسبوا الكثير إذا واجهوا أوقاتًا عصيبة.
الترجمة: Hunter
“لقد فكر الماركيز في الأمور جيدًا”. أومأ كوي شو رين بالموافقة ، “لا تقلق ، سوف نتعامل مع هذا الأمر بجدية. لن أخذلك! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تتمتع قاعة كوي للتجارة بسمعة طيبة في دالي. هل يمكنك مساعدة شان هاي في تجنيد مجموعة من المواهب؟”
“شكرًا لك ، آسف على الإزعاج!” قال اويانغ شو .
لم يكن الكهف مظلمًا كما توقع. أعطت قطع من الحجر الأبيض على جوانب الكهف وسقفه ضوءًا أبيضا لطيفًا.
“لا تقلق!”
يمكن أن تسمح محطة الترحيل للمسؤولين بالبقاء بين عشية وضحاها ، وكانوا على بعد يوم واحد وعلى بعد 30 كيلومترًا. بين محطات الترحيل ، سيكون هناك أيضًا متاجر بسيطة لتوفير الطعام والراحة. عادة ، سيكون هناك متجر واحد كل خمسة كيلومترات .
حافظ كوي شو رين على وعده. بعد محادثتهما ، ذهب على الفور لرؤية رئيس العائلة.
أومأ أويانغ شو برأسه. بعد منطقة صنع السلالم كانت منطقة الخيام العسكرية. يمكنهم صنع 20 خيمة كل يوم . أخيرًا ، كانت منطقة حبوب القمح العسكرية.
بعد الاستماع إلى تقريره ، ظل رئيس عائلة كوي صامتًا لبعض الوقت. ثم قال: ” لدى لورد ليان تشو هدف طويل المدى ، وقد خطط له جيدًا. لديه رغبة في المواهب. مثل هذه الرؤية والطموح ، لا يمكننا تفويت هذه الفرصة. حافظ على الوعد! “
بعد أن نزل من خيله ، مرر أويانغ شو الخيل للحارس وسار نحو البوابة الكبيرة بمفرده.
“نعم!”
بعد الاستماع إلى تقريره ، ظل رئيس عائلة كوي صامتًا لبعض الوقت. ثم قال: ” لدى لورد ليان تشو هدف طويل المدى ، وقد خطط له جيدًا. لديه رغبة في المواهب. مثل هذه الرؤية والطموح ، لا يمكننا تفويت هذه الفرصة. حافظ على الوعد! “
“سأسمح لك باستخدام قوة العائلة لتجنيد المواهب للورد ليان تشو. بصرف النظر عن ذلك ، إذا رغب تلاميذ عائلة كوي وأطفالنا في ذلك ، أوصي بهم. وفي الوقت المناسب ، يمكن لقاعة كوي للتجارة أيضًا التفكير في اعداد فرع في مدينة شان هاي “.
الترجمة: Hunter
تركت هذه الكلمات كوي شو رين منصدما ، لأنه لم يكن يتوقع أبدًا أن يولي رئيس العائلة أهمية كبيرة لهذه المسألة. كان يؤمن ببصيرة رئيس العائلة وقال: “نعم !”
أما بالنسبة للحرفيين ، فقد قامت عائلة كوي بتجنيدهم بسهولة. وأهمهم الحدادين والخياطين والنجارين.
بعد مغادرة كوي شو رين ، جلس رئيس العائلة في القاعة وتمتم ، “ستستعيد عائلة كوي شرفها. على الأقل ، لم اخذل أسلافنا “.
أومأ أويانغ شو برأسه ، “الأخ شو رين ، لدي شيء أطلبه من قاعة كوي للتجارة.”
بمجرد أن بدأت قوة قاعة كوي للتجارة عملها ، كان الأمر مخيفًا للغاية في الواقع .
“نعم لورد!” أومأ المدير برأسه ، وهو يقود الطريق امام أويانغ شو ، “تم تقسيم المصنع العسكري إلى ثلاث مناطق ، والتي تركز بشكل أساسي على إنتاج الموارد المختلفة.” أشار إلى أقرب منطقة وقال ، “المنطقة الخارجية هي المنطقة التي تصنع السلالم “.
على طرق وشوارع مدينة دالي ، تجمع أفراد عائلة كوي وجلبوا رسائل وهدايا مُعدة خصيصًا إلى كل باب لتحية هؤلاء الطلاب والمسؤولين والجنرالات.
عندما يمر المرء بالبوابة الغربية للمدينة ، سيرى البناؤون يعملون على المسار الرسمي في مكان ليس بعيدًا عن البوابة. لم تكن نقطة البداية لطريق تيان هاي هي البوابة الغربية الحالية للمدينة ، ولكن البوابة الغربية لسور المدينة الثالث المخطط له.
صدم هؤلاء الزوار المفاجئون البعض بينما أحبها آخرون. بعضهم عامل هؤلاء الزوار بهدوء ، والبعض الآخر رفضهم عند الباب. كان هناك العديد من ردود الفعل المختلفة. كان للتعاون بين لورد ليان تشو وقاعة كوي للتجارة تأثير كبير. قال جزء كبير منهم بانهم سيفكرون في الأمر قبل أن يعطوا عائلة كوي إجابة محددة.
كانت مكونات الحبوب من المنتجات الغذائية الثانوية الأخرى وبعض التوابل. ومع ذلك ، كانت العملية مزعجة للغاية. في المتوسط ، ستستخدم كل حبة ما يصل إلى ثلاث إلى أربع وحدات من الحبوب.
أما بالنسبة للحرفيين ، فقد قامت عائلة كوي بتجنيدهم بسهولة. وأهمهم الحدادين والخياطين والنجارين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رأى مستوى السرية والأهمية التي وُضعت على هذه المنطقة ، أومأ أويانغ شو برأسه بالاتفاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت وجهته هي المصنع العسكري المشيد في الكهوف الحجرية للضواحي الغربية.
“كيف هو تقدم بناء السلالم؟” سأل اويانغ شو .
نظر الجندي وقال بصعوبة ، “لورد … هذا ….”
أما بالنسبة للحرفيين ، فقد قامت عائلة كوي بتجنيدهم بسهولة. وأهمهم الحدادين والخياطين والنجارين.
“ماركيز!” استقبل كوي شو رين أولاً. بعد أن طلب منهم أويانغ شو ، جمعت قاعة كوي للتجارة مجموعة من الحبوب. في هذه النقطة تمامًا ، لم يجرؤ كوي شو رين على إظهار أي غطرسة أو تفوق.
“نعم!”
بمجرد أن بدأت قوة قاعة كوي للتجارة عملها ، كان الأمر مخيفًا للغاية في الواقع .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صدم هؤلاء الزوار المفاجئون البعض بينما أحبها آخرون. بعضهم عامل هؤلاء الزوار بهدوء ، والبعض الآخر رفضهم عند الباب. كان هناك العديد من ردود الفعل المختلفة. كان للتعاون بين لورد ليان تشو وقاعة كوي للتجارة تأثير كبير. قال جزء كبير منهم بانهم سيفكرون في الأمر قبل أن يعطوا عائلة كوي إجابة محددة.
الترجمة: Hunter
“نعم لورد!” أومأ المدير برأسه ، وهو يقود الطريق امام أويانغ شو ، “تم تقسيم المصنع العسكري إلى ثلاث مناطق ، والتي تركز بشكل أساسي على إنتاج الموارد المختلفة.” أشار إلى أقرب منطقة وقال ، “المنطقة الخارجية هي المنطقة التي تصنع السلالم “.
صدم ظهور أويانغ شو مدير المصنع ، وهو رجل في منتصف العمر بدا ثابتًا وهادئًا للغاية. عندما تلقى الأخبار ، هرع قائلاً: “لورد ، أهلا بك! فلتعذرني لانني لم أرحب بك بشكل أفضل! “
تركت هذه الكلمات كوي شو رين منصدما ، لأنه لم يكن يتوقع أبدًا أن يولي رئيس العائلة أهمية كبيرة لهذه المسألة. كان يؤمن ببصيرة رئيس العائلة وقال: “نعم !”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
