سلسلة الخطط
الفصل 469: سلسلة الخطط
“جنرال ، هذه مقاطعة وو لونغ.”
“درع أسود؟” لم يكن لدى كو يي أي فكرة أيضًا ، “بغض النظر عن هويتهم ، إذا تجرأوا على المجيء ، فلن يغادروا”.
وصلت الطليعة إلى جانب كو يي وأشارت إلى المدينة على مسافة بعيدة.
في أقل من نصف ساعة اسقطوا الحراس الباقين.
نظر كو يي إلى الأعلى ، فقط ليرى مدينة تقف شامخة. ومع ذلك ، بدت أسوار المدينة ممزقة ، مثل تداعيات حرب ضخمة.
صمم أويانغ شو سلسلة من الخطط لهذه المسألة.
“هذا سيء ، هل تأخرنا ؟” عبس كو يي ، ” دعونا نذهب ونلقي نظرة!”
ومع ذلك ، كان الترحيب بدو سي جينغ دافئًا للغاية. قال له إن هذه البادرة كانت من نوايا المواطنين الحسنة. لم يكن يريد أن يرفضها كو يي. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فسيشعرون بعدم الارتياح ، كما لو كان كو يي ينظر إليهم باستياء.
مع تقدمهم ، تمكنوا من رؤية الجسر المتحرك لنهر حماية المدينة محطمًا ومتدليًا على الشاطئ. تواجدت بقع دماء جافة لم يتم تنظيفها على الأرض .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد إسقاط 50 ألف من سلاح الفرسان ، من الطبيعي ألا يشعر أويانغ شو بالسعادة. كان هدفه هو مهاجمة مقاطعة تيان شوانغ وقطع إمدادات الحبوب عن العدو.
“جنرال ، ماذا يجب أن نفعل؟”
تم اعتبار مقاطعة تيان شوانغ معقلًا ، وكان لديهم جيش يدافع عنهم.
لقد تجاوز الوضع أمامه توقعاته إلى حد كبير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن إسقاط كو يي سوى الخطوة الأولى. في غضون ساعتين فقط ، خلعت شعبة الحرس درع مينغ غوانغ وتجهزوا بدرع جيش كو يي.
“دعونا ندخل المدينة ونلقي نظرة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذا….” فكر قائد الطليعة للحظة ، “جنرال ، لمنع مؤامرة محتملة ، دعني أحضر بعض الرجال لإلقاء نظرة أولاً!”
نظر كو يي إلى الأعلى ، فقط ليرى مدينة تقف شامخة. ومع ذلك ، بدت أسوار المدينة ممزقة ، مثل تداعيات حرب ضخمة.
“حسنا!”
انخرط كو يي مع أويانغ شو.
خاض كو يي مئات المعارك ، لذلك لم يكن شخصًا متهورًا في مثل هذه الأوقات.
بصرف النظر عن ذلك ، قاموا بتبديل رموز هويتهم والأعلام والعناصر المتنوعة.
جلب قائد الطليعة 200 شخص من سلاح الفرسان الحديدي ، استعدادًا لعبور نهر حماية المدينة. في هذه اللحظة بالذات ، فتحت أبواب المدينة فجأة وخرج عشرة رجال على خيول. كان قائدهم موظفًا مدنيا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنا!”
عبر الموظف المدني نهر حماية المدينة واندفع إلى مقدمة الجيش. بعد ذلك ، ترجل من خيله ، “يرحب وزير مقاطعة وو لونغ ، دو سي جينغ ، بالجنرال.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لوح كو يي له. لقد كان متوحشًا عجوزًا ولم يهتم بهذه العادات.
قبل أن يتوجه اللوردات الواقعون شمال تشاو تشينغ للمعركة ، تركوا جميعًا وزيراً وراءهم للتعامل مع الأمور. تم تسجيل جميع هؤلاء الوزراء لدى كو يي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الخصم القوي الوحيد هو كو يي نفسه ، حيث كان جنرالًا من رتبة الملك.
لم ينزل عن خيله. وبدلاً من ذلك ، أشار إلى الدم على بوابات المدينة وسأل: “السيد دو ، ما هذا؟ لقد أرسلت إشارة الطوارئ ، فأين العدو؟ “
لسوء الحظ ، لم يكن أويانغ شو الحالي ضعيفًا بعض الشيء. مواجهة جنرال من رتبة الملك لم يكن شيئًا بالنسبة له. بعد 50 تبادل ، مات كو يي تحت رمحه.
“هذا الأمر طويل. لنتحدث في المدينة “.
رتب دو سي جينغ وليمة في قصر اللورد للترحيب بكو يي.
“حسنًا ، قُد الطريق!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك أويانغ شو ببرود ، “لسوء الحظ ، أنا لا أقبل استسلامك!”
بعد تأكيد هوية دو سي جينغ ، قام كو يي بتخفيض حذره بشكل أساسي. من المؤكد أنه لن يتوقع أن يكون دو سي جينغ إلى جانب مدينة شان هاي.
“حسنًا ، قُد الطريق!”
نظرًا لأن لديهم 50 ألف جندي ، فمن الطبيعي ألا يتمكنوا جميعًا من الدخول. قاد كو يي 200 حارس شخصي إلى الداخل ، بينما أقام الجنود الباقون معسكرًا خارج المدينة.
بعد قتل كو يي ، أعاد أويانغ شو الحراس الشخصيين إلى قاعة الاجتماعات. في أقل من ساعة ، عاد لين يي للإبلاغ.
ركب دو سي جينغ على الخيل وتبع بجانب كو يي. عندما رأى أن كو يي كان يستمتع بالمشاهد والترحيب من عامة الناس ، شعر بالحزن والتعاطف مع هذا الأخير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com منذ أن وافق الجنرال ، احتفل 50 ألف جندي بشكل طبيعي. لقد أخرجوا كل إرهاقهم وجوعهم على الأطباق والنبيذ.
كانت قدرة لورد ليان تشو على التآمر مرعبة للغاية ؛ لقد اعتبر حتى أصغر التفاصيل.
“سيدي ، شخص ما يريد مقابلتك!”
سواء كان ذلك الجسر المتحرك المكسور ، أو بقع الدم على بوابات المدينة ، أو الترحيب بالعامة ، فقد تم التخطيط لكل هذه الأمور.
كان الهدف هو السماح لـ كو يي بخفض مستوى حذره تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنا!”
رتب دو سي جينغ وليمة في قصر اللورد للترحيب بكو يي.
خاض كو يي مئات المعارك ، لذلك لم يكن شخصًا متهورًا في مثل هذه الأوقات.
في الوقت نفسه ، قام أيضًا بترتيب الرجال لإرسال النبيذ والأطباق إلى الجنود في الخارج. بعد الاندفاع طوال اليوم ، أصيب 50 ألف من سلاح الفرسان بالجوع. مع وجود مثل هذا الطعام الجيد المعروض عليهم ، شعروا بالسعادة بشكل طبيعي.
من المؤكد أن أخبار سقوط سلاح الفرسان الحديدي لن تنتشر بهذه السرعة. على هذا النحو ، ستتنكر شعبة الحرس وتهاجم مقاطعة تيان شوانغ.
كان لدى الجيش قواعدهم الخاصة. لم يستطع الجيش المعسكر خارج المدينة أن يقبل طعام الناس بالداخل. إذا أرادوا تناول الطعام ، يمكنهم فقط استهلاك حصصهم الغذائية وشرب الماء.
انفجر دو سي جينغ.
أما شرب النبيذ فقد تم منعه.
“درع أسود؟” لم يكن لدى كو يي أي فكرة أيضًا ، “بغض النظر عن هويتهم ، إذا تجرأوا على المجيء ، فلن يغادروا”.
ومع ذلك ، كان الترحيب بدو سي جينغ دافئًا للغاية. قال له إن هذه البادرة كانت من نوايا المواطنين الحسنة. لم يكن يريد أن يرفضها كو يي. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فسيشعرون بعدم الارتياح ، كما لو كان كو يي ينظر إليهم باستياء.
جلب قائد الطليعة 200 شخص من سلاح الفرسان الحديدي ، استعدادًا لعبور نهر حماية المدينة. في هذه اللحظة بالذات ، فتحت أبواب المدينة فجأة وخرج عشرة رجال على خيول. كان قائدهم موظفًا مدنيا.
في مواجهة مثل هذه الكلمات ، لم يستطع كو يي قول أي شيء ؛ يمكن أن يوافق فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رأى دو سي جينغ هذا الرد ، قام وغادر. لم يعد.
منذ أن وافق الجنرال ، احتفل 50 ألف جندي بشكل طبيعي. لقد أخرجوا كل إرهاقهم وجوعهم على الأطباق والنبيذ.
في هذه اللحظة الحاسمة ، كان كو يي قادرًا على التفكير بذكاء.
كان كو يي هو نفسهم. شرب النبيذ وعض فخذ الدجاج ، بدا خشنًا للغاية وغير مهذب.
انفجر دو سي جينغ.
“تكلم. ماذا حدث بالضبط؟”
لسوء الحظ ، كان الوقت قد فات.
لا يزال كو يي هو المسؤول ، ولم ينسى دوره.
“بالنسبة لخلفيتهم المحددة ، لا أعرف. كانوا يرتدون درعًا أسود بدون أي أعلام “.
قبل يوم ، هاجم 2000 من جيش العدو القوي مقاطعة وو لونغ. بذلت أنا ورجالي قصارى جهدنا ، وبالكاد صدناهم. لم نتوقع إنهم فقط قوات الطليعة وأن المزيد من القوات ستأتي غدًا. لم أجرؤ على الاستخفاف بذلك. على هذا النحو ، طلبت المساعدة “.
بصرف النظر عن كو يي ومجموعته ، خارج المدينة ، اشتبكت شعبة الحرس بقيادة لين يي بالفعل مع معسكر العدو.
أومأ كو يي برأسه ، “فهمت. ما هي خلفية العدو؟ “
“بالنسبة لخلفيتهم المحددة ، لا أعرف. كانوا يرتدون درعًا أسود بدون أي أعلام “.
حاول أويانغ شو الاستفادة من المعلومات وفروق التوقيت.
“درع أسود؟” لم يكن لدى كو يي أي فكرة أيضًا ، “بغض النظر عن هويتهم ، إذا تجرأوا على المجيء ، فلن يغادروا”.
في مواجهة الورقة الرابحة مثل شعبة الحرس ، كان بإمكان سلاح الفرسان الحديدي الاستسلام فقط.
“نيابة عن كل الناس ، أشكر الجنرال!”
تراجع لين يي للتعامل مع الأمور المستقبلية.
عندما سمع دو سي جينغ هذه الكلمات ، قام على عجل وانحنى.
“دعونا ندخل المدينة ونلقي نظرة.”
لوح كو يي له. لقد كان متوحشًا عجوزًا ولم يهتم بهذه العادات.
الفصل 469: سلسلة الخطط
فجأة دخل خادم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن إسقاط كو يي سوى الخطوة الأولى. في غضون ساعتين فقط ، خلعت شعبة الحرس درع مينغ غوانغ وتجهزوا بدرع جيش كو يي.
“سيدي ، شخص ما يريد مقابلتك!”
“تكلم. ماذا حدث بالضبط؟”
“دعه ينتظر. ألا ترى أنني مع الجنرال؟ “
في هذه اللحظة الحاسمة ، كان كو يي قادرًا على التفكير بذكاء.
انفجر دو سي جينغ.
“هذا….” فكر قائد الطليعة للحظة ، “جنرال ، لمنع مؤامرة محتملة ، دعني أحضر بعض الرجال لإلقاء نظرة أولاً!”
“لكنه قال إنها حالة طارئة ويجب أن أخبرك بها وجهًا لوجه.”
سواء كان ذلك الجسر المتحرك المكسور ، أو بقع الدم على بوابات المدينة ، أو الترحيب بالعامة ، فقد تم التخطيط لكل هذه الأمور.
“لا!”
كانوا الحراس الشخصيين لأويانغ شو ، 200 من حراس القتال الإلهي.
رفض دو سي جينغ .
عبر الموظف المدني نهر حماية المدينة واندفع إلى مقدمة الجيش. بعد ذلك ، ترجل من خيله ، “يرحب وزير مقاطعة وو لونغ ، دو سي جينغ ، بالجنرال.”
تنهد ، هذه المرة ، تحدث كو يي ، “السيد دو ، اذهب فقط “.
جلب قائد الطليعة 200 شخص من سلاح الفرسان الحديدي ، استعدادًا لعبور نهر حماية المدينة. في هذه اللحظة بالذات ، فتحت أبواب المدينة فجأة وخرج عشرة رجال على خيول. كان قائدهم موظفًا مدنيا.
لوح كو يي بيده بفارغ الصبر ، وأمسك بفخذ الدجاج وقضم بصوت عالي.
لم يكن خصمه أي شخص آخر سوى أويانغ شو.
عندما رأى دو سي جينغ هذا الرد ، قام وغادر. لم يعد.
قبل يوم ، هاجم 2000 من جيش العدو القوي مقاطعة وو لونغ. بذلت أنا ورجالي قصارى جهدنا ، وبالكاد صدناهم. لم نتوقع إنهم فقط قوات الطليعة وأن المزيد من القوات ستأتي غدًا. لم أجرؤ على الاستخفاف بذلك. على هذا النحو ، طلبت المساعدة “.
أقيمت الوليمة في إحدى الساحات في شرق قصر اللورد. وقف الحراس الذين أحضرهم كو يي جميعًا كحراس.
بمجرد مغادرته ، ظهر فجأة المئات من الرماة على الجدران الأربعة للساحة. أمسك كل واحد منهم بقوس ونشاب ، وأطلقوا على الحراس.
قبل أن يتوجه اللوردات الواقعون شمال تشاو تشينغ للمعركة ، تركوا جميعًا وزيراً وراءهم للتعامل مع الأمور. تم تسجيل جميع هؤلاء الوزراء لدى كو يي.
على الفور ، اندلعت صرخات الألم.
“درع أسود؟” لم يكن لدى كو يي أي فكرة أيضًا ، “بغض النظر عن هويتهم ، إذا تجرأوا على المجيء ، فلن يغادروا”.
“ماذا حدث؟”
أما شرب النبيذ فقد تم منعه.
اصبح كو يي أيضًا في حالة تأهب شديد ، وحمل على الفور سلاحه. لم يكلف نفسه عناء مسح الزيت على جانبي فمه. تسبب هجوم التسلل المفاجئ في خسائر فادحة لهم وبقي أقل من 50 رجل.
بالتالي ، فضل أويانغ شو قتله والحصول على روح الجنرال.
“إنه فخ!”
“نيابة عن كل الناس ، أشكر الجنرال!”
ذُهل كو يي ، وتحول وجهه إلى اللون الأبيض الشاحب.
ومع ذلك ، كان الترحيب بدو سي جينغ دافئًا للغاية. قال له إن هذه البادرة كانت من نوايا المواطنين الحسنة. لم يكن يريد أن يرفضها كو يي. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فسيشعرون بعدم الارتياح ، كما لو كان كو يي ينظر إليهم باستياء.
لسوء الحظ ، كان الوقت قد فات.
“اندفعوا معي!”
“إنه فخ!”
عرف كو يي أنهم إذا حاولوا القتال هنا ، فإن الموت فقط سينتظرهم. كان طريقهم الوحيد للنجاة هو القتال والتجمع مع القوات في الخارج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على الرغم من أن الفرصة كانت ضئيلة ، إلا أنه كان خياره الوحيد. انطلق بشجاعة تحت حماية حراسه القلائل المتبقين.
“بالنسبة لخلفيتهم المحددة ، لا أعرف. كانوا يرتدون درعًا أسود بدون أي أعلام “.
في هذه اللحظة ، انفتحت أبواب الساحة واقتحمه عدد من الجنود المدرعين.
لم يكن خصمه أي شخص آخر سوى أويانغ شو.
كانوا الحراس الشخصيين لأويانغ شو ، 200 من حراس القتال الإلهي.
لم يكن حراس كو يي الشخصيين مطابقين لحراس القتال الإلهي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عرف كو يي أنهم إذا حاولوا القتال هنا ، فإن الموت فقط سينتظرهم. كان طريقهم الوحيد للنجاة هو القتال والتجمع مع القوات في الخارج.
كان الخصم القوي الوحيد هو كو يي نفسه ، حيث كان جنرالًا من رتبة الملك.
بمجرد مغادرته ، ظهر فجأة المئات من الرماة على الجدران الأربعة للساحة. أمسك كل واحد منهم بقوس ونشاب ، وأطلقوا على الحراس.
لم يكن خصمه أي شخص آخر سوى أويانغ شو.
وصلت الطليعة إلى جانب كو يي وأشارت إلى المدينة على مسافة بعيدة.
“من أنت؟ قل اسمك ، من يجرؤ على التصرف بمثل هذه الحقارة ؟ “
كان كو يي هو نفسهم. شرب النبيذ وعض فخذ الدجاج ، بدا خشنًا للغاية وغير مهذب.
انخرط كو يي مع أويانغ شو.
أمسك أويانغ شو برمح تيان مو ، حيث كان يضاهي كو يي دون صعوبة كبيرة ، “اسمع ، أنا لا أغير اسمي أو اسم عائلتي ؛ أنا لورد ليان تشو. “
أمسك أويانغ شو برمح تيان مو ، حيث كان يضاهي كو يي دون صعوبة كبيرة ، “اسمع ، أنا لا أغير اسمي أو اسم عائلتي ؛ أنا لورد ليان تشو. “
“ماذا؟”
“إنه فخ!”
عندما سمع كو يي هذه الكلمات ، اندهش وعرف أنه ليس لديه اي مهرب.
اشتهر اسم لورد ليان تشو في لينغ نان بأكملها. كجنرال ، سمع كو يي عنه بشكل طبيعي. بالنسبة له ليظهر في مقاطعة وو لونغ ، كانت العواقب وخيمة.
اشتهر اسم لورد ليان تشو في لينغ نان بأكملها. كجنرال ، سمع كو يي عنه بشكل طبيعي. بالنسبة له ليظهر في مقاطعة وو لونغ ، كانت العواقب وخيمة.
“لا!”
“لورد ، أنا على استعداد للاستسلام!”
رفض دو سي جينغ .
في هذه اللحظة الحاسمة ، كان كو يي قادرًا على التفكير بذكاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم ينزل عن خيله. وبدلاً من ذلك ، أشار إلى الدم على بوابات المدينة وسأل: “السيد دو ، ما هذا؟ لقد أرسلت إشارة الطوارئ ، فأين العدو؟ “
ضحك أويانغ شو ببرود ، “لسوء الحظ ، أنا لا أقبل استسلامك!”
حاول أويانغ شو الاستفادة من المعلومات وفروق التوقيت.
“أنت!”
“ليس سيئا.” أومأ أويانغ شو برأسه ، مسرورًا ، “اتبع الخطة!”
شعر كو يي بالغضب والإذلال التام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“بما أن هذا هو الحال ، أعطني حياتك!”
“مفهوم!”
كان كو يي رجلاً بعد كل شيء ، لذلك قرر أن يعطي كل ما لديه.
نظرًا لأن لديهم 50 ألف جندي ، فمن الطبيعي ألا يتمكنوا جميعًا من الدخول. قاد كو يي 200 حارس شخصي إلى الداخل ، بينما أقام الجنود الباقون معسكرًا خارج المدينة.
تقاتل الاثنان مع بعضهما البعض ، مما خلق مشهدًا رائعًا.
على الفور ، اندلعت صرخات الألم.
لسوء الحظ ، لم يكن أويانغ شو الحالي ضعيفًا بعض الشيء. مواجهة جنرال من رتبة الملك لم يكن شيئًا بالنسبة له. بعد 50 تبادل ، مات كو يي تحت رمحه.
“سيدي ، شخص ما يريد مقابلتك!”
لم يفكر أويانغ شو في تجنيده. أولاً ، كان مغرورًا في التاريخ ولم يحبه أويانغ شو. ثانياً ، بالنسبة له للاستسلام في مثل هذه الظروف ، كان ولائه موضع شك.
قبل يوم ، هاجم 2000 من جيش العدو القوي مقاطعة وو لونغ. بذلت أنا ورجالي قصارى جهدنا ، وبالكاد صدناهم. لم نتوقع إنهم فقط قوات الطليعة وأن المزيد من القوات ستأتي غدًا. لم أجرؤ على الاستخفاف بذلك. على هذا النحو ، طلبت المساعدة “.
بالتالي ، فضل أويانغ شو قتله والحصول على روح الجنرال.
نظرًا لأن لديهم 50 ألف جندي ، فمن الطبيعي ألا يتمكنوا جميعًا من الدخول. قاد كو يي 200 حارس شخصي إلى الداخل ، بينما أقام الجنود الباقون معسكرًا خارج المدينة.
في أقل من نصف ساعة اسقطوا الحراس الباقين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ كو يي برأسه ، “فهمت. ما هي خلفية العدو؟ “
غني عن القول ، كان هذا كله فخًا. عندما تلقى كو يي إشارة الطوارئ ، تم تحديد مصير 50 ألف رجل ونفسه.
بصرف النظر عن كو يي ومجموعته ، خارج المدينة ، اشتبكت شعبة الحرس بقيادة لين يي بالفعل مع معسكر العدو.
لقد تجاوز الوضع أمامه توقعاته إلى حد كبير.
بعد السفر لمسافات طويلة ، استمتع 50 ألف جندي بالوليمة ، لذلك تم القبض عليهم غير مستعدين تمامًا. غني عن القول ، أن الطعام الذي أرسلوه كان يحتوي على مكونات إضافية من شأنها أن تجعلهم ضعيفين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اصبح كو يي أيضًا في حالة تأهب شديد ، وحمل على الفور سلاحه. لم يكلف نفسه عناء مسح الزيت على جانبي فمه. تسبب هجوم التسلل المفاجئ في خسائر فادحة لهم وبقي أقل من 50 رجل.
في مواجهة الورقة الرابحة مثل شعبة الحرس ، كان بإمكان سلاح الفرسان الحديدي الاستسلام فقط.
بعد قتل كو يي ، أعاد أويانغ شو الحراس الشخصيين إلى قاعة الاجتماعات. في أقل من ساعة ، عاد لين يي للإبلاغ.
“بالنسبة لخلفيتهم المحددة ، لا أعرف. كانوا يرتدون درعًا أسود بدون أي أعلام “.
“لورد ، من بين 50 ألف جندي من سلاح الفرسان قتلنا 12 ألف. استولينا على البقية وحبسناهم في ثكنات المدينة ، باستثناء عدد صغير قد هرب “.
أما شرب النبيذ فقد تم منعه.
كانت كفاءة لين يي عالية بشكل لا يصدق.
“ليس سيئا.” أومأ أويانغ شو برأسه ، مسرورًا ، “اتبع الخطة!”
“مفهوم!”
“حسنًا ، قُد الطريق!”
تراجع لين يي للتعامل مع الأمور المستقبلية.
عندما سمع كو يي هذه الكلمات ، اندهش وعرف أنه ليس لديه اي مهرب.
بمجرد إسقاط 50 ألف من سلاح الفرسان ، من الطبيعي ألا يشعر أويانغ شو بالسعادة. كان هدفه هو مهاجمة مقاطعة تيان شوانغ وقطع إمدادات الحبوب عن العدو.
لا يزال كو يي هو المسؤول ، ولم ينسى دوره.
تم اعتبار مقاطعة تيان شوانغ معقلًا ، وكان لديهم جيش يدافع عنهم.
عندما سمع كو يي هذه الكلمات ، اندهش وعرف أنه ليس لديه اي مهرب.
على الرغم من أن شعبة الحرس كانت قوية ، بدون أسلحة الحصار ، ستكون محاولة غير مجدية.
“بالنسبة لخلفيتهم المحددة ، لا أعرف. كانوا يرتدون درعًا أسود بدون أي أعلام “.
بالتالي ، كان بإمكانه فقط التآمر.
فجأة دخل خادم.
صمم أويانغ شو سلسلة من الخطط لهذه المسألة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رأى دو سي جينغ هذا الرد ، قام وغادر. لم يعد.
لم يكن إسقاط كو يي سوى الخطوة الأولى. في غضون ساعتين فقط ، خلعت شعبة الحرس درع مينغ غوانغ وتجهزوا بدرع جيش كو يي.
ومع ذلك ، كان الترحيب بدو سي جينغ دافئًا للغاية. قال له إن هذه البادرة كانت من نوايا المواطنين الحسنة. لم يكن يريد أن يرفضها كو يي. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فسيشعرون بعدم الارتياح ، كما لو كان كو يي ينظر إليهم باستياء.
بصرف النظر عن ذلك ، قاموا بتبديل رموز هويتهم والأعلام والعناصر المتنوعة.
في مواجهة الورقة الرابحة مثل شعبة الحرس ، كان بإمكان سلاح الفرسان الحديدي الاستسلام فقط.
حاول أويانغ شو الاستفادة من المعلومات وفروق التوقيت.
“إنه فخ!”
من المؤكد أن أخبار سقوط سلاح الفرسان الحديدي لن تنتشر بهذه السرعة. على هذا النحو ، ستتنكر شعبة الحرس وتهاجم مقاطعة تيان شوانغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع تقدمهم ، تمكنوا من رؤية الجسر المتحرك لنهر حماية المدينة محطمًا ومتدليًا على الشاطئ. تواجدت بقع دماء جافة لم يتم تنظيفها على الأرض .
“دعه ينتظر. ألا ترى أنني مع الجنرال؟ “
سواء كان ذلك الجسر المتحرك المكسور ، أو بقع الدم على بوابات المدينة ، أو الترحيب بالعامة ، فقد تم التخطيط لكل هذه الأمور.
“هذا الأمر طويل. لنتحدث في المدينة “.
بعد قتل كو يي ، أعاد أويانغ شو الحراس الشخصيين إلى قاعة الاجتماعات. في أقل من ساعة ، عاد لين يي للإبلاغ.
من المؤكد أن أخبار سقوط سلاح الفرسان الحديدي لن تنتشر بهذه السرعة. على هذا النحو ، ستتنكر شعبة الحرس وتهاجم مقاطعة تيان شوانغ.
بمجرد مغادرته ، ظهر فجأة المئات من الرماة على الجدران الأربعة للساحة. أمسك كل واحد منهم بقوس ونشاب ، وأطلقوا على الحراس.
لم يكن خصمه أي شخص آخر سوى أويانغ شو.
“بالنسبة لخلفيتهم المحددة ، لا أعرف. كانوا يرتدون درعًا أسود بدون أي أعلام “.
“حسنًا ، قُد الطريق!”
لسوء الحظ ، كان الوقت قد فات.
الترجمة: Hunter
ذُهل كو يي ، وتحول وجهه إلى اللون الأبيض الشاحب.
على الرغم من أن شعبة الحرس كانت قوية ، بدون أسلحة الحصار ، ستكون محاولة غير مجدية.
عندما سمع كو يي هذه الكلمات ، اندهش وعرف أنه ليس لديه اي مهرب.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
