ضربة هان شين الصادمة
الفصل 471: ضربة هان شين الصادمة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمر هان شين شعبة وي تشانغ بتولي مسؤولية تنظيف ساحة المعركة وجمع الاسرى. ستستمر شعبة لو شيكسين في المطاردة. إذا كان ذلك ممكنًا ، فسوف يقومون بإسقاط مقاطعة يون آن بضربة واحدة.
عندما وصلوا إلى ضواحي مقاطعة يون آن ، لم يتبقى لديهم سوى نصف عددهم.
إذا قال أحدهم إن الحريق الذي أشعله اسورا باي تشي في مقاطعة كانغ شينغ قد خلق كابوسًا لدي تشينغ والتحالف الجنوبي ، كان على المرء أن يقول إن كابوسهم لم ينتهي بعد.
كان الجيشان الضخمان مثل السكاكين. بأقصى سرعاتهم ، اقتحموا المعسكر.
العام الثاني ، الشهر الثامن ، اليوم 23 ، مقاطعة غينغ لو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمر هان شين شعبة وي تشانغ بتولي مسؤولية تنظيف ساحة المعركة وجمع الاسرى. ستستمر شعبة لو شيكسين في المطاردة. إذا كان ذلك ممكنًا ، فسوف يقومون بإسقاط مقاطعة يون آن بضربة واحدة.
في الصباح الباكر ، قبل أن تستيقظ الطبيعة وكانت البرية لا تزال صامتة تمامًا. تجمع الندى على الأغصان وشكل قطرات صغيرة تتألق مثل البلورات تحت ضوء الصباح.
انتشرت أجواء مليئة باليأس والشعور بالهزيمة في القاعة.
كان معسكر الجناح الأيسر لقوات جيش التحالف صامتًا بالمثل. بعد ظهر أمس ، انتشر خبر الانتصار إلى المعسكر ، واسترخت جميع قوات الجناح الأيسر.
عندما تلقى رسالة باي تشي الليلة الماضية ، خطط هان شين بالفعل لهذه الضربة المذهلة.
ربما كانت الصدمة الوحيدة هي ألسنة اللهب التي اندلعت من اتجاه مقاطعة كانغ شينغ في الليل.
إذا قال أحدهم إن الحريق الذي أشعله اسورا باي تشي في مقاطعة كانغ شينغ قد خلق كابوسًا لدي تشينغ والتحالف الجنوبي ، كان على المرء أن يقول إن كابوسهم لم ينتهي بعد.
ومع ذلك ، لأن المدينتين كانتا بعيدتين للغاية ، لم يعرفوا ما حدث في مقاطعة كانغ شينغ. اعتقدوا حتى أن الناس هناك قد اشعلوا النيران للاحتفال بالنصر.
فجأة ، حطمت الأصوات المدوية لحوافر الخيول والطيور الخائفة من أعشاشها الأجواء الهادئة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخ عشرات الآلاف من الجنود وسحقوا تماما. حتى أن البعض قد ألقى خوذاتهم ودروعهم في محاولة للهروب.
ارتفعت رائحة الدخان في الهواء.
الفصل 471: ضربة هان شين الصادمة
هان شين ، الذي لم يحرك قواته بعد ، أظهر أخيرًا مخالبه. لقد ضرب العدو في أضعف لحظاته.
انطلقت الرماح ، ولمعت الشفرات تحت الضوء.
كان هذا هان شين ، القاتل الذي لا يمكن لأحد التنبؤ به. في مواجهة فريسة ، سيكون لدى هان شين ما يكفي من الصبر. علاوة على ذلك ، كان يتمتع بحسم وبصيرة لا مثيل لهما.
قاد لو شيكسين شعبة سلاح الفرسان ، وهي قوة النخبة التي كانت في المرتبة الثانية بعد شعبة الحرس. كان عشرات الآلاف من سلاح الفرسان الذهبين المدرعين مثل الآلهة ، حيث أطلقوا العنان لكل الغضب المكبوت خلال الأيام القليلة الماضية.
لا بأس إذا لم يضرب ، لكن إذا فعل ، ستكون ضربة مميتة.
دفع هجوم هان شين جيش التحالف إلى نهاية الطريق.
عندما تلقى رسالة باي تشي الليلة الماضية ، خطط هان شين بالفعل لهذه الضربة المذهلة.
كان التحالف على بعد بوصات فقط من الانهيار.
هرعت الشعبة الأولى من فيلق الفهد التي بقيت في مقاطعة غينغ لو للعمل مع الشعبة الثانية من فيلق التنين خارج المدينة لمهاجمة قوات الجناح الايسر لجيش التحالف فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هان شين ، الذي لم يحرك قواته بعد ، أظهر أخيرًا مخالبه. لقد ضرب العدو في أضعف لحظاته.
شعبتان ، أحدهما في الشمال والآخر في الجنوب ، سيقصفان العدو تمامًا.
هذه المرة ، اكتسب تحالف الجنوب حقًا “شهرة” في منطقة الصين.
كان معسكر العدو مجرد قاعدة مؤقتة ، ولم يكن لديهم حتى اسوار خشبية حيث كان أشبه بمعسكر للاجئين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يمكن لسلاح الفرسان من جيش التحالف فقط إلقاء اللوم على الخيول لكونها بطيئة للغاية. لم يفكروا حتى في حقيقة أن أعدادهم المتبقية كانت أكثر بكثير من شعبة لو شيكسين.
كان الجيشان الضخمان مثل السكاكين. بأقصى سرعاتهم ، اقتحموا المعسكر.
لم تكن لديه القدرة على الانتصار من هذه الفوضى ، ولم يكن يتمتع بالهيبة اللازمة لمساعدة الجيش على استعادة موطئ قدمه.
أصبح المعسكر ، الذي كان صامتًا منذ لحظات ، صاخبًا فجأة. ترددت صرخات جنود الدوريات ، وأصوات الضباط يطلبون منهم التجمع ، وصهيل الخيول. عندما تجتمع كل هذه الضوضاء معًا ، فإنها ستجعل المرء يشعر بالانزعاج.
قام جيش الجناح الأيسر ، الذي كان غارق في سباته منذ لحظات ، بوضع درعه الجليدي على عجل تحت تأنيب ضباطه. حملوا رماحهم وخرجوا من الخيمة مستعدين لمواجهة عدوهم.
بغض النظر عما فعله المرء ، فقد تسببت هذه الهزيمة في فقدان هيفو كل ما لديه في التحالف.
أصبح المعسكر بأكمله في حالة من الفوضى.
سيكون أعضاء تحالف الجنوب أول من يخلق المشاكل.
لم يتمكن الجنود من العثور على خيولهم ، ولم يتمكن الجنود من العثور على ضباطهم.
ومع ذلك ، في اللحظة التي يخسرون فيها ، ستقفز هذه اللحظات المحرجة إلى الواجهة.
لم يكن لدى جيش الجناح الأيسر ، الذي حاول على عجل مقاومة النخب لمدينة شان هاي ، القدرة على الانتقام. طارد جيش مدينة شان هاي 80 ألف رجل من جيش التحالف مثل الخرفان.
قاد لو شيكسين شعبة سلاح الفرسان ، وهي قوة النخبة التي كانت في المرتبة الثانية بعد شعبة الحرس. كان عشرات الآلاف من سلاح الفرسان الذهبين المدرعين مثل الآلهة ، حيث أطلقوا العنان لكل الغضب المكبوت خلال الأيام القليلة الماضية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخ عشرات الآلاف من الجنود وسحقوا تماما. حتى أن البعض قد ألقى خوذاتهم ودروعهم في محاولة للهروب.
انطلقت الرماح ، ولمعت الشفرات تحت الضوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يمكن لسلاح الفرسان من جيش التحالف فقط إلقاء اللوم على الخيول لكونها بطيئة للغاية. لم يفكروا حتى في حقيقة أن أعدادهم المتبقية كانت أكثر بكثير من شعبة لو شيكسين.
تحت قيادة لو شيكسين ، انقسم سلاح الفرسان وهاجموا ، مما أدى إلى تقطيع المعسكر بأكمله إلى أشلاء. لم يستطع جيش التحالف حتى التجمع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سيفرق سلاح الفرسان الذهبي المدرع بسرعة أي مجموعة تتمكن من التجمع في مجموعات يزيد عدد أفرادها عن ألف.
هرعت الشعبة الأولى من فيلق الفهد التي بقيت في مقاطعة غينغ لو للعمل مع الشعبة الثانية من فيلق التنين خارج المدينة لمهاجمة قوات الجناح الايسر لجيش التحالف فجأة.
لم يكن من المفترض أن تتفوق الشعبة المختلطة من سلاح الفرسان وجنود الدرع الخفيف. في المعسكر ، ساروا بهدوء وهاجموا معًا ، وجروا العديد من الأعداء إلى أعماق الجحيم.
“هذا صحيح.”
عندما وصلت المعركة إلى مثل هذا الوضع ، لم يتمكن جيش التحالف من تشكيل أي شكل من أشكال الهجوم. حتى لو كان دي تشينغ حاضرًا ، فلن يكون قادرًا على فعل أي شيء. ناهيك عن الجنرال الحالي ، الذي كان مجرد جنرال عادي.
إذا كان هذا هو الحال ، فستكون حالة خسارة ، ولن يستفيد أحد من ذلك.
لم تكن لديه القدرة على الانتصار من هذه الفوضى ، ولم يكن يتمتع بالهيبة اللازمة لمساعدة الجيش على استعادة موطئ قدمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح المعسكر بأكمله في حالة من الفوضى.
شكلت أكثر من عشرة جيوش في الأصل هذا الجيش بأكمله. في مثل هذا الموقف السلبي ، تم الكشف عن هذا الضعف ، وتحولوا على الفور إلى مجموعة من الأوساخ المتناثرة.
“هذا صحيح.”
بدأ كل جيش يقاتل من أجل نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلس هيفو في المقعد الرئيسي ، بدون تعبيرات تمامًا. لقد استخدم فقط نظرته لمنع دي تشينغ من التحدث. علم أنه في هذا الوقت ، كل ما سيقوله سيكون خطأ ، لذلك من الأفضل ألا يقول أي شيء.
في خضم هذه الفوضى ، تجمع الجنود بشكل لا شعوري مع الجنود الآخرين من أراضيهم.
قاد لو شيكسين شعبة سلاح الفرسان وطاردهم. تمامًا مثلما يقشر المرء البصلة ، اسقطوا 20 ألف من جيش التحالف طبقة تلو طبقة.
وكلما حدثت مثل هذه الأحداث ، ستزيد الفوضى.
لم يكن الجنرال قادرًا على فهم الوضع ، ولم يكن قادرًا على قيادة القوات. في اللحظة التي يفقد فيها الجيش الاتصال بالنواة القيادية ، سينهار.
سيفرق سلاح الفرسان الذهبي المدرع بسرعة أي مجموعة تتمكن من التجمع في مجموعات يزيد عدد أفرادها عن ألف.
صرخ عشرات الآلاف من الجنود وسحقوا تماما. حتى أن البعض قد ألقى خوذاتهم ودروعهم في محاولة للهروب.
عندما وصلت المعركة إلى مثل هذا الوضع ، لم يتمكن جيش التحالف من تشكيل أي شكل من أشكال الهجوم. حتى لو كان دي تشينغ حاضرًا ، فلن يكون قادرًا على فعل أي شيء. ناهيك عن الجنرال الحالي ، الذي كان مجرد جنرال عادي.
بهذه الطريقة ، هزموا تمامًا الجناح الأيسر من جيش التحالف.
كان التحالف على بعد بوصات فقط من الانهيار.
كانت سكينة هان شين سريعة ودقيقة.
قاد لو شيكسين شعبة سلاح الفرسان وطاردهم. تمامًا مثلما يقشر المرء البصلة ، اسقطوا 20 ألف من جيش التحالف طبقة تلو طبقة.
خلال هذه المعركة ، قتل جيش مدينة شان هاي 15 ألف رجل وأسر أكثر من 40 ألف. لم يتبقى من الجناح الأيسر بأكمله من جيش التحالف سوى 20 ألف من سلاح الفرسان ، الذين هربوا إلى مقاطعة يون آن وهم يتعرضون للضرب والكدمات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا قال أحدهم أن خسارة القوات الوسطى قد كسرت أجنحتهم ؛ إذا خسارة قوات الجناح الأيسر ستدفعهم إلى الجحيم.
لم ينتهي ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يمكن لسلاح الفرسان من جيش التحالف فقط إلقاء اللوم على الخيول لكونها بطيئة للغاية. لم يفكروا حتى في حقيقة أن أعدادهم المتبقية كانت أكثر بكثير من شعبة لو شيكسين.
أمر هان شين شعبة وي تشانغ بتولي مسؤولية تنظيف ساحة المعركة وجمع الاسرى. ستستمر شعبة لو شيكسين في المطاردة. إذا كان ذلك ممكنًا ، فسوف يقومون بإسقاط مقاطعة يون آن بضربة واحدة.
قاد لو شيكسين شعبة سلاح الفرسان ، وهي قوة النخبة التي كانت في المرتبة الثانية بعد شعبة الحرس. كان عشرات الآلاف من سلاح الفرسان الذهبين المدرعين مثل الآلهة ، حيث أطلقوا العنان لكل الغضب المكبوت خلال الأيام القليلة الماضية.
يجب على المرء أن يعرف أن مقاطعة يون آن الحالية لم يكن لديها جندي واحد. في اللحظة التي حطم فيها جيش مدينة شان هاي الجناح الأيسر من جيش التحالف ، كان أمامهم طريق مستقيم للنصر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شكلت أكثر من عشرة جيوش في الأصل هذا الجيش بأكمله. في مثل هذا الموقف السلبي ، تم الكشف عن هذا الضعف ، وتحولوا على الفور إلى مجموعة من الأوساخ المتناثرة.
أراد هان شين أن يعاملهم مثلما حاولوا معاملته. أراد أن يسلب كل أملهم.
طالما أنهم ركضوا أسرع من زملائهم ، فستتاح لهم فرصة البقاء على قيد الحياة.
قاد لو شيكسين شعبة سلاح الفرسان وطاردهم. تمامًا مثلما يقشر المرء البصلة ، اسقطوا 20 ألف من جيش التحالف طبقة تلو طبقة.
“يجب أن يعاقب بشدة!”
سقط العديد من الجنود من على خيولهم وشكلوا طريقًا يشبه الجحيم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شكلت أكثر من عشرة جيوش في الأصل هذا الجيش بأكمله. في مثل هذا الموقف السلبي ، تم الكشف عن هذا الضعف ، وتحولوا على الفور إلى مجموعة من الأوساخ المتناثرة.
يمكن لسلاح الفرسان من جيش التحالف فقط إلقاء اللوم على الخيول لكونها بطيئة للغاية. لم يفكروا حتى في حقيقة أن أعدادهم المتبقية كانت أكثر بكثير من شعبة لو شيكسين.
إذا لم يقود دي تشينغ بقايا القوات الوسطى ويعود في الوقت المناسب إلى مقاطعة يون آن ، فمن المحتمل أن يكونوا قد سقطوا.
لقد فقدوا تصميمهم تمامًا ، لذلك لم يجرؤوا على الهجوم.
لم يكن الجنرال قادرًا على فهم الوضع ، ولم يكن قادرًا على قيادة القوات. في اللحظة التي يفقد فيها الجيش الاتصال بالنواة القيادية ، سينهار.
كان تفكيرهم الوحيد هو الركض والهرب طوال حياتهم.
يمكن أن يخفي النصر الإحراج.
طالما أنهم ركضوا أسرع من زملائهم ، فستتاح لهم فرصة البقاء على قيد الحياة.
فجأة ، امتلأت القاعة بأصوات التوبيخ لدي تشينغ.
على طول الطريق ، حدثت العديد من المآسي. على بعض الطرق الضيقة ، لكي يمر عدد كبير من سلاح الفرسان بسرعة ، سيقوموا بركل أصدقائهم وشركائهم من على خيولهم.
عندما تلقى رسالة باي تشي الليلة الماضية ، خطط هان شين بالفعل لهذه الضربة المذهلة.
الانقلاب على الإخوة….
انتشرت أجواء مليئة باليأس والشعور بالهزيمة في القاعة.
عندما وصلوا إلى ضواحي مقاطعة يون آن ، لم يتبقى لديهم سوى نصف عددهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فقد الجيش ميزته ، والقائد عديم الفائدة!”
إذا لم يقود دي تشينغ بقايا القوات الوسطى ويعود في الوقت المناسب إلى مقاطعة يون آن ، فمن المحتمل أن يكونوا قد سقطوا.
قاد لو شيكسين شعبة سلاح الفرسان ، وهي قوة النخبة التي كانت في المرتبة الثانية بعد شعبة الحرس. كان عشرات الآلاف من سلاح الفرسان الذهبين المدرعين مثل الآلهة ، حيث أطلقوا العنان لكل الغضب المكبوت خلال الأيام القليلة الماضية.
دفع هجوم هان شين جيش التحالف إلى نهاية الطريق.
كان التحالف على بعد بوصات فقط من الانهيار.
قاد لو شيكسين رجاله وقام بجولة حول المدينة. عندما رأى أنه لا توجد فرصة لفرض الحصار ، قاد رجاله وغادر.
لقد نفس أخيرًا عن الغضب والإحباط في قلبه
قاد لو شيكسين شعبة سلاح الفرسان ، وهي قوة النخبة التي كانت في المرتبة الثانية بعد شعبة الحرس. كان عشرات الآلاف من سلاح الفرسان الذهبين المدرعين مثل الآلهة ، حيث أطلقوا العنان لكل الغضب المكبوت خلال الأيام القليلة الماضية.
على سور المدينة ، تنهد أعضاء تحالف الجنوب الصعداء عندما رأوا سلاح الفرسان يغادر. أمروا على الفور قوات الجناح الأيمن بالعودة إلى مقاطعة يون آن.
فجأة ، امتلأت القاعة بأصوات التوبيخ لدي تشينغ.
مقاطعة يون آن ، قصر اللورد.
هدوء تام.
هدوء تام.
يجب على المرء أن يعرف أن مقاطعة يون آن الحالية لم يكن لديها جندي واحد. في اللحظة التي حطم فيها جيش مدينة شان هاي الجناح الأيسر من جيش التحالف ، كان أمامهم طريق مستقيم للنصر.
انتشرت أجواء مليئة باليأس والشعور بالهزيمة في القاعة.
لم ينتهي ذلك.
لقد عانى أعضاء تحالف الجنوب ، بما في ذلك اللوردات في شمال محافظة تشاو تشينغ ، أخيرًا من شعور السقوط إلى الجحيم. كلما صعدت إلى مستوى أعلى ، ستزيد صعوبة سقوطك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان على المرء أن يذكر أن يوان بينغ ، سليل عائلة أرستقراطية ، كان أفضل بكثير من سونغ وين. كانت أفعاله ومعرفته أفضل بكثير من الشخص العادي.
بعد ظهر أمس ، كانوا لا يزالون يحتفلون بانتصارهم التاريخي ويرقصون ويغنون. في اللحظة التي استيقظوا فيها ، اكتشفوا أن العالم بأسره قد انقلب رأساً على عقب ، وهم الآن عالقون في محنة شديدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد عانى أعضاء تحالف الجنوب ، بما في ذلك اللوردات في شمال محافظة تشاو تشينغ ، أخيرًا من شعور السقوط إلى الجحيم. كلما صعدت إلى مستوى أعلى ، ستزيد صعوبة سقوطك.
بالتفكير في الطريقة التي طلبوا بها من رجالهم الاستعداد للتفاخر بانتصارهم في المنتديات ، شعر اللوردات بالحرج التام.
العام الثاني ، الشهر الثامن ، اليوم 23 ، مقاطعة غينغ لو.
خسارة كبيرة في الوجه!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شكلت أكثر من عشرة جيوش في الأصل هذا الجيش بأكمله. في مثل هذا الموقف السلبي ، تم الكشف عن هذا الضعف ، وتحولوا على الفور إلى مجموعة من الأوساخ المتناثرة.
هذه المرة ، اكتسب تحالف الجنوب حقًا “شهرة” في منطقة الصين.
ربما كانت الصدمة الوحيدة هي ألسنة اللهب التي اندلعت من اتجاه مقاطعة كانغ شينغ في الليل.
إذا قال أحدهم أن خسارة القوات الوسطى قد كسرت أجنحتهم ؛ إذا خسارة قوات الجناح الأيسر ستدفعهم إلى الجحيم.
إذا كان هذا هو الحال ، فستكون حالة خسارة ، ولن يستفيد أحد من ذلك.
في يوم واحد فقط ، تم تخفيض 280 ألف جندي من قوات التحالف إلى أقل من 110 آلاف ، أي أقل من نصف العدد الأصلي.
إذا كان هذا هو الحال ، فستكون حالة خسارة ، ولن يستفيد أحد من ذلك.
يمكن أن يخفي النصر الإحراج.
كان توبيخ دي تشينغ في الواقع يوبخ أيضًا هيفو ، الذي وقف وراءه. أراد يوان بينغ أن يغتنم الفرصة لسحب هيفو من موقع القائد.
ومع ذلك ، في اللحظة التي يخسرون فيها ، ستقفز هذه اللحظات المحرجة إلى الواجهة.
سيكون أعضاء تحالف الجنوب أول من يخلق المشاكل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الانقلاب على الإخوة….
بناء على تعليمات يوان بينغ ، صعد رفاقه ووبخوا القائد دي تشينغ علانية.
دفع هجوم هان شين جيش التحالف إلى نهاية الطريق.
“يعود سبب خسارة مقاطعة كانغ شينغ كله إلى سوء تقدير الجيش. بعد الانتصار ، تخلى القائد عن حذره . نصب العدو مثل هذا الفخ ، وفشلت القوات الوسطى تمامًا في ملاحظة ذلك. خطأ لا يغتفر “.
كان توبيخ دي تشينغ في الواقع يوبخ أيضًا هيفو ، الذي وقف وراءه. أراد يوان بينغ أن يغتنم الفرصة لسحب هيفو من موقع القائد.
“هذا صحيح. هذه المرة ، دي تشينغ ، سيحتاج إلى تحمل المسؤولية “.
إذا لم يقود دي تشينغ بقايا القوات الوسطى ويعود في الوقت المناسب إلى مقاطعة يون آن ، فمن المحتمل أن يكونوا قد سقطوا.
“أنا موافق!”
في الصباح الباكر ، قبل أن تستيقظ الطبيعة وكانت البرية لا تزال صامتة تمامًا. تجمع الندى على الأغصان وشكل قطرات صغيرة تتألق مثل البلورات تحت ضوء الصباح.
“يجب أن يعاقب بشدة!”
خسارة كبيرة في الوجه!
“فقد الجيش ميزته ، والقائد عديم الفائدة!”
يجب على المرء أن يعرف أن مقاطعة يون آن الحالية لم يكن لديها جندي واحد. في اللحظة التي حطم فيها جيش مدينة شان هاي الجناح الأيسر من جيش التحالف ، كان أمامهم طريق مستقيم للنصر.
فجأة ، امتلأت القاعة بأصوات التوبيخ لدي تشينغ.
عندما وصلت المعركة إلى مثل هذا الوضع ، لم يتمكن جيش التحالف من تشكيل أي شكل من أشكال الهجوم. حتى لو كان دي تشينغ حاضرًا ، فلن يكون قادرًا على فعل أي شيء. ناهيك عن الجنرال الحالي ، الذي كان مجرد جنرال عادي.
عرف الجميع أنه بعد ظهر أمس فقط ، في نفس المكان ، أشادت نفس المجموعة من الناس بدي تشينغ حتى السماء. حتى أنهم قالوا إنه جنرال الهي أفضل من باي تشي.
لم يكن الجنرال قادرًا على فهم الوضع ، ولم يكن قادرًا على قيادة القوات. في اللحظة التي يفقد فيها الجيش الاتصال بالنواة القيادية ، سينهار.
في غمضة عين ، أصبح هدفًا لإهانات الجميع.
على طول الطريق ، حدثت العديد من المآسي. على بعض الطرق الضيقة ، لكي يمر عدد كبير من سلاح الفرسان بسرعة ، سيقوموا بركل أصدقائهم وشركائهم من على خيولهم.
كان توبيخ دي تشينغ في الواقع يوبخ أيضًا هيفو ، الذي وقف وراءه. أراد يوان بينغ أن يغتنم الفرصة لسحب هيفو من موقع القائد.
ربما كانت الصدمة الوحيدة هي ألسنة اللهب التي اندلعت من اتجاه مقاطعة كانغ شينغ في الليل.
جلس هيفو في المقعد الرئيسي ، بدون تعبيرات تمامًا. لقد استخدم فقط نظرته لمنع دي تشينغ من التحدث. علم أنه في هذا الوقت ، كل ما سيقوله سيكون خطأ ، لذلك من الأفضل ألا يقول أي شيء.
لم ينتهي ذلك.
داخل التحالف ، كان لـ هيفو أيضًا مساعدوه. البعض سيعارضه والبعض الآخر سيؤيده.
كان تفكيرهم الوحيد هو الركض والهرب طوال حياتهم.
“من كان يظن أن أسورا باي تشي سيكون شديد البرودة والقسوة ، ويقتل مقاطعة بأكملها من الناس؟ بالتالي فهذه الهزيمة مجرد مصادفة. كانت استراتيجية الجنرال دي تشينغ صحيحة. المشكلة الوحيدة هي أننا قللنا من شأن تفكير باي تشي “.
طالما أنهم ركضوا أسرع من زملائهم ، فستتاح لهم فرصة البقاء على قيد الحياة.
“هذا صحيح.”
إذا قال أحدهم إن الحريق الذي أشعله اسورا باي تشي في مقاطعة كانغ شينغ قد خلق كابوسًا لدي تشينغ والتحالف الجنوبي ، كان على المرء أن يقول إن كابوسهم لم ينتهي بعد.
“كيف ذلك؟ على الأقل ، يجب إلقاء اللوم عليه لسوء تقديره للوضع ، أليس كذلك؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فجأة ، سقطت القاعة بأكملها في حالة من الفوضى.
في يوم واحد فقط ، تم تخفيض 280 ألف جندي من قوات التحالف إلى أقل من 110 آلاف ، أي أقل من نصف العدد الأصلي.
كان التحالف على بعد بوصات فقط من الانهيار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمر هان شين شعبة وي تشانغ بتولي مسؤولية تنظيف ساحة المعركة وجمع الاسرى. ستستمر شعبة لو شيكسين في المطاردة. إذا كان ذلك ممكنًا ، فسوف يقومون بإسقاط مقاطعة يون آن بضربة واحدة.
بغض النظر عما فعله المرء ، فقد تسببت هذه الهزيمة في فقدان هيفو كل ما لديه في التحالف.
أصبح المعسكر ، الذي كان صامتًا منذ لحظات ، صاخبًا فجأة. ترددت صرخات جنود الدوريات ، وأصوات الضباط يطلبون منهم التجمع ، وصهيل الخيول. عندما تجتمع كل هذه الضوضاء معًا ، فإنها ستجعل المرء يشعر بالانزعاج.
بعد أن لاحظ يوان بينغ الموقف ، لم يقل أي شيء آخر. بعد كل شيء ، كان هدفه هو تدمير هيفو ، وليس انهيار التحالف.
على طول الطريق ، حدثت العديد من المآسي. على بعض الطرق الضيقة ، لكي يمر عدد كبير من سلاح الفرسان بسرعة ، سيقوموا بركل أصدقائهم وشركائهم من على خيولهم.
إذا كان هذا هو الحال ، فستكون حالة خسارة ، ولن يستفيد أحد من ذلك.
كان هذا هان شين ، القاتل الذي لا يمكن لأحد التنبؤ به. في مواجهة فريسة ، سيكون لدى هان شين ما يكفي من الصبر. علاوة على ذلك ، كان يتمتع بحسم وبصيرة لا مثيل لهما.
كان على المرء أن يذكر أن يوان بينغ ، سليل عائلة أرستقراطية ، كان أفضل بكثير من سونغ وين. كانت أفعاله ومعرفته أفضل بكثير من الشخص العادي.
إذا أتيحت له الفرصة ، فإن الصعود إلى القمة لن يكون امر مستحيلًا تمامًا.
قام جيش الجناح الأيسر ، الذي كان غارق في سباته منذ لحظات ، بوضع درعه الجليدي على عجل تحت تأنيب ضباطه. حملوا رماحهم وخرجوا من الخيمة مستعدين لمواجهة عدوهم.
على طول الطريق ، حدثت العديد من المآسي. على بعض الطرق الضيقة ، لكي يمر عدد كبير من سلاح الفرسان بسرعة ، سيقوموا بركل أصدقائهم وشركائهم من على خيولهم.
بغض النظر عما فعله المرء ، فقد تسببت هذه الهزيمة في فقدان هيفو كل ما لديه في التحالف.
ربما كانت الصدمة الوحيدة هي ألسنة اللهب التي اندلعت من اتجاه مقاطعة كانغ شينغ في الليل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بغض النظر عما فعله المرء ، فقد تسببت هذه الهزيمة في فقدان هيفو كل ما لديه في التحالف.
بدأ كل جيش يقاتل من أجل نفسه.
بعد أن لاحظ يوان بينغ الموقف ، لم يقل أي شيء آخر. بعد كل شيء ، كان هدفه هو تدمير هيفو ، وليس انهيار التحالف.
في يوم واحد فقط ، تم تخفيض 280 ألف جندي من قوات التحالف إلى أقل من 110 آلاف ، أي أقل من نصف العدد الأصلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان على المرء أن يذكر أن يوان بينغ ، سليل عائلة أرستقراطية ، كان أفضل بكثير من سونغ وين. كانت أفعاله ومعرفته أفضل بكثير من الشخص العادي.
“يعود سبب خسارة مقاطعة كانغ شينغ كله إلى سوء تقدير الجيش. بعد الانتصار ، تخلى القائد عن حذره . نصب العدو مثل هذا الفخ ، وفشلت القوات الوسطى تمامًا في ملاحظة ذلك. خطأ لا يغتفر “.
الترجمة: Hunter
إذا أتيحت له الفرصة ، فإن الصعود إلى القمة لن يكون امر مستحيلًا تمامًا.
كانت سكينة هان شين سريعة ودقيقة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
