حزين ومأساوي
الفصل 628: حزين ومأساوي
…
“ستخرج السيوف الحادة من الأغماد وستغلي دمائنا!”
شكلت مئات الأعمدة الخشبية خطاً هائلاً امام التشكيل المقوس.
على سور مدينة فينغ شان ، وجد اللاعبون المشهد الحالي غريبًا حيث لم يعرفوا ما الذي سيفعله العدو. ثم رأوا رفاقهم الأسرى يُقتادون بخشونة من معسكر الأسرى ليتم ربطهم بالأعمدة.
صرخ جنود القوات الشرقية.
“أيها الشعب ، اسمعوا ، إذا كنتم رجالا ، تعالوا وحاربونا. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فسنقتل كل هؤلاء الرهائن. عندما يحين الوقت ، لا تلومونا على كوننا أشرارًا “. بتعليمات من بي دونغ لاي ، صرخ الجنود.
على أسوار المدينة ، تمزقت العديد من اللاعبات بالفعل حتى فقدوا قدرتهم على التحدث ، حيث أرسلوا أبطالهم إلى الموت.
أغضبت هذه الكلمات اللاعبين.
أخيرًا ، تمزقت عقول اللاعبين ، التي كانت مشدودة مثل الشريط المطاطي.
” الحيوانات!” وبخ بعض الأشخاص.
حتى لو خرج كبار المسؤولين من مجموعة المرتزقة لمحاولة إقناعهم ، فقد أصبح الوضع خارج نطاق السيطرة. عندما تم قمع أصواتهم ، نمت مشاعرهم السيئة تجاه نقابة مرتزقة تيماسيك.
…
وصلت هذه المعركة أخيرًا إلى أهم لحظاتها. أكمل تشينغ هي مهمته سواء فاز أو خسر. لقد نجح الجزء الأول من معركة تدمير الدولة.
“الجبناء!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أيها الإخوة ، دعونا نصنع طريقنا لإنقاذ رفاقنا!” كان الناجون المحظوظون من المعركة السابقة مستعدين لرمي أنفسهم مرة أخرى إلى ساحة المعركة.
…
“أبلغ قائد الجماعة!” اقترح شخص ما.
تم إلقاء عبارات مختلفة يصعب الاستماع إليها على القوات الشرقية. ومع ذلك ، كان التوبيخ مجرد توبيخ. لم يتمكنوا من الخروج من المدينة. لم يجرؤ أي منهم على مجابهة هيبة تشين غوانغ .
على أسوار المدينة ، تمزقت العديد من اللاعبات بالفعل حتى فقدوا قدرتهم على التحدث ، حيث أرسلوا أبطالهم إلى الموت.
علاوة على ذلك ، كان أكثر من 70٪ من اللاعبين داخل المدينة أعضاء لنقابة مرتزقة تيماسيك ، لذا فهم بالتأكيد لن يتعارضوا مع أوامر قائد جماعتهم. لم يتمكنوا إلا من توبيخ القوات الشرقية للتنفيس عن غضبهم.
في النهاية ، كانت الحرب معركة بين الرجال.
عندما رأى بي دونغ لاي قلة حركتهم ، تحولت عيناه إلى البرودة حيث لوح بيديه نحو وحدة المسدس التي كانت تنتظر التعليمات بالفعل.
…
“استعدوا!” أمر قائد وحدة المسدس على الفور ، “اطلاق!”
“….”
با! با! با! اندلعت جولة من إطلاق النيران ، مما أدى إلى مقتل عشرة اسرى على اليسار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تحركوا جانبا!” اصبحت النساء منزعجات تمامًا من أعضاء مجموعة المرتزقة.
“….”
“لقد مرت ساعة ، امنحوهم المزيد ليفكروا فيه!” أمر بي دونغ لاي . في اللحظة التي أصدر فيها الأمر ، انطلقت أصوات المدافع مرة أخرى ، مما أسفر عن مقتل عشرة أشخاص.
على سور مدينة فينغ شان ، حل صمت شديد. لم يتوقع اللاعبون أن يطبق العدو تهديدهم حقًا.
“الولاء حتى الموت!”
“اسمعوا ، لا نريد أن نضيع الكلمات. كل عشر دقائق سنقتل شخصا. إذا كنتم على استعداد للمشاهدة فقط ، فما عليكم سوى البقاء داخل مدينتكم! “
“حسنا!”
صرخ جنود القوات الشرقية.
“ارموا السهام!”
ها ها ها ها!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تعاون الجنود وضحكوا بلا حسيب ولا رقيب.
على أسوار المدينة ، تمزقت العديد من اللاعبات بالفعل حتى فقدوا قدرتهم على التحدث ، حيث أرسلوا أبطالهم إلى الموت.
كانت هذه القشة الأخيرة. كان لإضافة الإعدام تأثير قوي للغاية. أصيب اللاعبون على سور المدينة بالصدمة ، حيث لم يعرفوا ماذا يفعلون.
ظل أعضاء نقابة مرتزقة تيماسيك بلا عاطفة ، حيث ظهرت تعابير معقدة على وجوههم. كان في عيونهم شعور بالذنب والخزي والغضب.
“أبلغ قائد الجماعة!” اقترح شخص ما.
“حسنا!”
بعد فترة وجيزة ، تلقى تشين غوانغ ، الذي عاد إلى قصر اللورد ، الأخبار. إلى جانبه كان لورد مقاطعة فينغ شان وأربعة من كبار المسؤولين من نقابة المرتزقة.
اندلعت الصرخات في جميع أنحاء المدينة.
عندما سمع الآخرون الأخبار ، اصبحوا عاجزين عن الكلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أيها الإخوة ، دعونا نصنع طريقنا لإنقاذ رفاقنا!” كان الناجون المحظوظون من المعركة السابقة مستعدين لرمي أنفسهم مرة أخرى إلى ساحة المعركة.
“هذه المجموعة من الحيوانات ؛ لقد فكروا في مثل هذه الخطوة الحقيرة “، شتم أحدهم.
” الحيوانات!” وبخ بعض الأشخاص.
عبس تشين غوانغ وقال ببرود: “سمعت أن سمعة تشي يوي وو يي في الصين جيدة. لماذا مرؤوسيه هكذا؟ “
“الولاء حتى الموت!”
“إنها حرب دولة.” أجاب لورد مقاطعة فينغ شان .
“لن نعيش حياتنا بدون هدف!”
“قائد الجماعة ، ماذا علينا أن نفعل؟”
“أنا غير قادر على التحمل.” صعد شاب في سن المراهقة. أخرج السيف الطويل من خصره وصرخ بصوت عالٍ ، “إذا كنتم رجالا ، فاخرجوا معي. حتى لو متم ، فهذا أفضل من العيش كجبان “.
صر تشين غوانغ على أسنانه وقال ، “تحملوا ذلك.”
جاءت مجموعة مرتزقة تيماسيك متأخرة ، وهي الآن مثل السلاحف التي لم تكن على استعداد للخروج للقتال. من الواضح أن هذا من شأنه أن يثير التساؤلات حولهم. كانت النظرات تجاههم مليئة بالشك والتساؤل.
“لكنني أخشى أن اللاعبين العاديين قد لا يكونوا قادرين على تحمل ذلك.” شعر بعضهم بالقلق.
المراهق الذي صرخ أولاً أشار سيفه الطويل إلى أنوف نقابة المرتزقة ، حيث كان وجهه مليء بنية الاستهزاء ، كما أعلن بغضب ، “تريدون أن تكونوا جبناء ، لا يهمني ، ولكن تريدون ان تجعلونا نفعل ما تقولوه؟ “
“ابذلوا قصارى جهدكم لمنحهم شيئًا ما ليفعلوه. “قال تشين غوانغ : “هذا مخطط العدو ، لذلك لا يمكننا الوقوع في مخططهم”.
“الولاء حتى الموت!”
“مفهوم!”
الترجمة: Hunter
أومأوا برؤوسهم ، لكنهم افتقروا إلى الثقة في أعماقهم.
ظهر ألم حاد في عينيه. ما الذي يمكن أن يعرفه الآخرون عن ألمه الحالي ، حيث لم يستمع إليه الأشخاص من جانبه؟
كيف كان من السهل قمع مثل هذا الأمر؟
استمرت الكلمات المماثلة في الرنين.
في أقل من ساعة ، بدأ الناس في أعمال الشغب على سور مدينة مقاطعة فينغ شان . كل عشر دقائق ، سيُطلق الرصاص على رفيق واحد. كان الألم والعجز الذي شعروا به صعبًا ، حيث كان اختبارًا هائلاً على قوتهم العقلية.
“لن نعيش حياتنا بدون هدف!”
حتى لو خرج كبار المسؤولين من مجموعة المرتزقة لمحاولة إقناعهم ، فقد أصبح الوضع خارج نطاق السيطرة. عندما تم قمع أصواتهم ، نمت مشاعرهم السيئة تجاه نقابة مرتزقة تيماسيك.
على الفور ، عانى جيش اللاعبين من خسائر فادحة. ومع ذلك ، لم يتراجعوا واندفعوا للأمام ، عازمين على إنقاذ اخوتهم واخواتهم.
جاءت مجموعة مرتزقة تيماسيك متأخرة ، وهي الآن مثل السلاحف التي لم تكن على استعداد للخروج للقتال. من الواضح أن هذا من شأنه أن يثير التساؤلات حولهم. كانت النظرات تجاههم مليئة بالشك والتساؤل.
“مفهوم!”
جعل هذا أعضاء نقابة المرتزقة يشعرون بعدم الارتياح الشديد. كانوا مخلصين لدولتهم ومليئين بالشغف للقتال من أجله. لم يقتصر الأمر على عدم اعتراف مواطنيهم بهم ، بل كانوا موضع شك واستجواب.
شنت المدافع الموجة الثانية .
أدى ذلك إلى بدء هؤلاء الأعضاء في الشك في قرار مسؤوليهم.
“مفهوم!”
“لقد مرت ساعة ، امنحوهم المزيد ليفكروا فيه!” أمر بي دونغ لاي . في اللحظة التي أصدر فيها الأمر ، انطلقت أصوات المدافع مرة أخرى ، مما أسفر عن مقتل عشرة أشخاص.
“أيها الشعب ، اسمعوا ، إذا كنتم رجالا ، تعالوا وحاربونا. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فسنقتل كل هؤلاء الرهائن. عندما يحين الوقت ، لا تلومونا على كوننا أشرارًا “. بتعليمات من بي دونغ لاي ، صرخ الجنود.
مما زاد الطين بلة أن العدو قد أعدم عشر فتيات هذه المرة. ذبلت عشرة أزهار ذهبية أمامهم ، يا لها من مأساة وقساوة.
مثل هذا المشهد قد جعل غضبهم يصل إلى نقطة الانهيار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “القوة العقلية المتحدة هي سرنا للخلود!”
“أنا غير قادر على التحمل.” صعد شاب في سن المراهقة. أخرج السيف الطويل من خصره وصرخ بصوت عالٍ ، “إذا كنتم رجالا ، فاخرجوا معي. حتى لو متم ، فهذا أفضل من العيش كجبان “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما سمع الآخرون الأخبار ، اصبحوا عاجزين عن الكلام.
“لا يمكننا حتى حماية نسائنا ، أي نوع من الرجال نحن؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كيف كان من السهل قمع مثل هذا الأمر؟
“لن نعيش حياتنا بدون هدف!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما سمع الآخرون الأخبار ، اصبحوا عاجزين عن الكلام.
“يا رفاق ، اهدأوا. لا تكونوا متسرعين! ” جاء كبار قادة نقابة المرتزقة مرة أخرى لمحاولة إقناعهم.
للأسف لم يرحبوا بهم بهدوء. بدلاً من ذلك ، استقبلوهم بعاصفة شديدة.
على الفور ، عانى جيش اللاعبين من خسائر فادحة. ومع ذلك ، لم يتراجعوا واندفعوا للأمام ، عازمين على إنقاذ اخوتهم واخواتهم.
المراهق الذي صرخ أولاً أشار سيفه الطويل إلى أنوف نقابة المرتزقة ، حيث كان وجهه مليء بنية الاستهزاء ، كما أعلن بغضب ، “تريدون أن تكونوا جبناء ، لا يهمني ، ولكن تريدون ان تجعلونا نفعل ما تقولوه؟ “
حتى لو خرج كبار المسؤولين من مجموعة المرتزقة لمحاولة إقناعهم ، فقد أصبح الوضع خارج نطاق السيطرة. عندما تم قمع أصواتهم ، نمت مشاعرهم السيئة تجاه نقابة مرتزقة تيماسيك.
“هذا صحيح!” خرج رجل في منتصف العمر ذو وجه مليء بالندوب ونظر حوله ، ” حفنة من الجبناء الذين لم يقاتلوا من قبل ، أشعر بالخجل من أن أكون في نفس الجانب مثلكم!”
انفجرت تعاسة اللاعبين تجاه نقابة مرتزقة تيماسيك.
شكلت مئات الأعمدة الخشبية خطاً هائلاً امام التشكيل المقوس.
“نحن لسنا جبناء!” حاول الأعضاء الرد.
…
كاد الجانبان أن يتشاجروا في المدينة.
عندما رأى بي دونغ لاي قلة حركتهم ، تحولت عيناه إلى البرودة حيث لوح بيديه نحو وحدة المسدس التي كانت تنتظر التعليمات بالفعل.
توقفوا فقط لأن لاعبو الفئة القتالية قد تدخلوا لتهدئة الفوضى. ومع ذلك ، كانت هناك فجوة بين الجانبين ، حيث لن يتمكنوا من السير معًا بعد الآن.
“أيها الإخوة ، دعونا نصنع طريقنا لإنقاذ رفاقنا!” كان الناجون المحظوظون من المعركة السابقة مستعدين لرمي أنفسهم مرة أخرى إلى ساحة المعركة.
احترام حياة السكان الأصليين يعني احترام الحياة نفسها وكذلك احترام الذات.
خرج 10 آلاف لاعب مرة أخرى ، متجاهلين الأشخاص الذين يحاولون إقناعهم. كانوا يعلمون أنهم سيموتون أكثر أو أقل ، لكنهم ما زالوا يحاولون. خرج الجنود وغنوا أغنية حرب الألف عام التي تم تناقلها.
…
“فوق الجبال ، عبر الأنهار ، أتينا إلى هنا.”
“من يحميكم من المطر!”
“ستخرج السيوف الحادة من الأغماد وستغلي دمائنا!”
“لن نعيش حياتنا بدون هدف!”
“أيها الجنود ، سنصنع المعجزات معا!”
“لا تخافوا ، لا تترددوا ، اتبعوني لقتل العدو!”
مما زاد الطين بلة أن العدو قد أعدم عشر فتيات هذه المرة. ذبلت عشرة أزهار ذهبية أمامهم ، يا لها من مأساة وقساوة.
“….”
“السيدات من بعيد ، من الذي يفتقدكم؟”
“من يحميكم من المطر!”
“إذا متنا ، من فضلكم لا تبكوا من أجلنا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”
“إذا متنا ، فادفنونا في هذه الأرض التي نحبها!”
علاوة على ذلك ، كان أكثر من 70٪ من اللاعبين داخل المدينة أعضاء لنقابة مرتزقة تيماسيك ، لذا فهم بالتأكيد لن يتعارضوا مع أوامر قائد جماعتهم. لم يتمكنوا إلا من توبيخ القوات الشرقية للتنفيس عن غضبهم.
“….”
ظهر ألم حاد في عينيه. ما الذي يمكن أن يعرفه الآخرون عن ألمه الحالي ، حيث لم يستمع إليه الأشخاص من جانبه؟
“الولاء حتى الموت!”
“…”
“أيها المحاربون الشجعان ، دعوا دولتنا تنهض مرة أخرى!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مما لا شك فيه أن 10 آلاف لاعب قد خلقوا مشهدًا مأساويًا.
“دولتنا قوية ولن ننهار أبدا! “
” رفاق ، لقد أبليتم بلاء حسنا ؛ سنموت دون ندم! “
“القوة العقلية المتحدة هي سرنا للخلود!”
…
استمرت الكلمات المماثلة في الرنين.
على أسوار المدينة ، تمزقت العديد من اللاعبات بالفعل حتى فقدوا قدرتهم على التحدث ، حيث أرسلوا أبطالهم إلى الموت.
اندلعت الصرخات في جميع أنحاء المدينة.
اندلعت الصرخات في جميع أنحاء المدينة.
ظل أعضاء نقابة مرتزقة تيماسيك بلا عاطفة ، حيث ظهرت تعابير معقدة على وجوههم. كان في عيونهم شعور بالذنب والخزي والغضب.
ظل أعضاء نقابة مرتزقة تيماسيك بلا عاطفة ، حيث ظهرت تعابير معقدة على وجوههم. كان في عيونهم شعور بالذنب والخزي والغضب.
كان هناك نوع من الجو المأساوي الذي يلف الدولة بأكملها. مثل هذا الأمر لن يحدث إلا أثناء حرب الدولة.
“….”
في النهاية ، كانت الحرب معركة بين الرجال.
المراهق الذي صرخ أولاً أشار سيفه الطويل إلى أنوف نقابة المرتزقة ، حيث كان وجهه مليء بنية الاستهزاء ، كما أعلن بغضب ، “تريدون أن تكونوا جبناء ، لا يهمني ، ولكن تريدون ان تجعلونا نفعل ما تقولوه؟ “
لم تكن حرب الدولة مختلفة عن الحرب الواقعية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
احترام حياة السكان الأصليين يعني احترام الحياة نفسها وكذلك احترام الذات.
…
“أيها الجنود ، سنصنع المعجزات معا!”
مما لا شك فيه أن 10 آلاف لاعب قد خلقوا مشهدًا مأساويًا.
“….”
من المؤكد أن جيش مدينة شان هاي لن يظهر أي رحمة بسبب هذا. ومع ذلك ، كان تعبير الأدميرال معقدًا للغاية ، لأنه لم يتكيف تمامًا مع قسوة الحرب.
ظل أعضاء نقابة مرتزقة تيماسيك بلا عاطفة ، حيث ظهرت تعابير معقدة على وجوههم. كان في عيونهم شعور بالذنب والخزي والغضب.
عندما سمع اللاعبون الذين علقوا على الاعمدة الخشبية أغنية الحرب المألوفة ، صرخوا قائلين: رفاق ، لا تأتوا ؛ لا يستحق كل هذا العناء! “
على سور مدينة فينغ شان ، وجد اللاعبون المشهد الحالي غريبًا حيث لم يعرفوا ما الذي سيفعله العدو. ثم رأوا رفاقهم الأسرى يُقتادون بخشونة من معسكر الأسرى ليتم ربطهم بالأعمدة.
” رفاق ، لقد أبليتم بلاء حسنا ؛ سنموت دون ندم! “
شعر العديد من أعضاء النقابة بالخجل.
استمرت الكلمات المماثلة في الرنين.
“فوق الجبال ، عبر الأنهار ، جئنا إلى هنا!”
“لكنني أخشى أن اللاعبين العاديين قد لا يكونوا قادرين على تحمل ذلك.” شعر بعضهم بالقلق.
“ستخرج السيوف الحادة من الأغماد وستغلي دمائنا!”
“ستخرج السيوف الحادة من الأغماد وستغلي دمائنا!”
“…”
“أيها الشعب ، اسمعوا ، إذا كنتم رجالا ، تعالوا وحاربونا. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فسنقتل كل هؤلاء الرهائن. عندما يحين الوقت ، لا تلومونا على كوننا أشرارًا “. بتعليمات من بي دونغ لاي ، صرخ الجنود.
بدت اغنية الحرب تتردد. نظر جيش اللاعبين إلى الموت على أنه راحة ، حيث اتجهوا نحو التشكيل بتصميم يشبه الفولاذ.
صرخ جنود القوات الشرقية.
“ارموا السهام!”
أخيرًا ، تمزقت عقول اللاعبين ، التي كانت مشدودة مثل الشريط المطاطي.
شن الرماة الموجة الأولى من الهجوم.
“قائد الجماعة ، ماذا علينا أن نفعل؟”
“أطلقوا المدافع!”
“إنها حرب دولة.” أجاب لورد مقاطعة فينغ شان .
شنت المدافع الموجة الثانية .
وصلت هذه المعركة أخيرًا إلى أهم لحظاتها. أكمل تشينغ هي مهمته سواء فاز أو خسر. لقد نجح الجزء الأول من معركة تدمير الدولة.
على الفور ، عانى جيش اللاعبين من خسائر فادحة. ومع ذلك ، لم يتراجعوا واندفعوا للأمام ، عازمين على إنقاذ اخوتهم واخواتهم.
…
كان المشهد مذهلاً حقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا صحيح!” خرج رجل في منتصف العمر ذو وجه مليء بالندوب ونظر حوله ، ” حفنة من الجبناء الذين لم يقاتلوا من قبل ، أشعر بالخجل من أن أكون في نفس الجانب مثلكم!”
“هل ستشاهدونهم يذهبون إلى وفاتهم؟ ألا تخافون من ضميركم؟ ” على سور المدينة ، لم تستطع العديد من اللاعبات إلا توبيخ أعضاء نقابة مرتزقة تيماسيك.
لم تكن حرب الدولة مختلفة عن الحرب الواقعية.
“….”
“استعدوا!” أمر قائد وحدة المسدس على الفور ، “اطلاق!”
شعر العديد من أعضاء النقابة بالخجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “القوة العقلية المتحدة هي سرنا للخلود!”
“إذا لم تذهبوا ، فسنفعل ذلك!” عندما تواجه الأمة ازمة ما ، ستظهر البطلات. حتى اللاعبات العاملات بلا قوة قتالية ، كانوا على استعداد لإلقاء أنفسهن في ساحة المعركة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صر تشين غوانغ على أسنانه وقال ، “تحملوا ذلك.”
“لا يمكنكن أن تذهبوا!” خرجت فرقة المرتزقة لمنعهم من المغادرة. كيف يمكنهم السماح لمجموعة من اللاعبات ، وحتى لاعبات فئة العمر ، بالتوجه إلى ساحة المعركة؟ سيكون إذلالا هائلا لهم.
“تحركوا جانبا!” اصبحت النساء منزعجات تمامًا من أعضاء مجموعة المرتزقة.
المراهق الذي صرخ أولاً أشار سيفه الطويل إلى أنوف نقابة المرتزقة ، حيث كان وجهه مليء بنية الاستهزاء ، كما أعلن بغضب ، “تريدون أن تكونوا جبناء ، لا يهمني ، ولكن تريدون ان تجعلونا نفعل ما تقولوه؟ “
“**!” لم يستطع رجل واحد إلا الصراخ ، “لا يمكنني تحمل الأمر بعد الآن. حتى لو طُردت ، لا يمكنني الوقوف هنا ومشاهدة رفاقنا يموتون! “
“لا يمكنكن أن تذهبوا!” خرجت فرقة المرتزقة لمنعهم من المغادرة. كيف يمكنهم السماح لمجموعة من اللاعبات ، وحتى لاعبات فئة العمر ، بالتوجه إلى ساحة المعركة؟ سيكون إذلالا هائلا لهم.
تسبب حجر واحد في تموجات كثيرة.
أخيرًا ، تمزقت عقول اللاعبين ، التي كانت مشدودة مثل الشريط المطاطي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغضبت هذه الكلمات اللاعبين.
لرؤية شخص ما يقود الطريق ، كان الأمر أشبه بدفع أحجار الدومينو لأسفل ، مما تسبب في موجة زلزالية. لم يعد بإمكان العديد من أعضاء مجموعة المرتزقة الاهتمام ، حيث ألقوا بأنفسهم في المعركة.
“ستخرج السيوف الحادة من الأغماد وستغلي دمائنا!”
فقد تشين غوانغ والآخرون بالفعل السيطرة على الأعضاء.
الترجمة: Hunter
وصلت هذه المعركة أخيرًا إلى أهم لحظاتها. أكمل تشينغ هي مهمته سواء فاز أو خسر. لقد نجح الجزء الأول من معركة تدمير الدولة.
من المؤكد أن جيش مدينة شان هاي لن يظهر أي رحمة بسبب هذا. ومع ذلك ، كان تعبير الأدميرال معقدًا للغاية ، لأنه لم يتكيف تمامًا مع قسوة الحرب.
داخل قصر اللورد ، تحول وجه تشين غوانغ إلى اللون الأبيض الشاحب.
عبس تشين غوانغ وقال ببرود: “سمعت أن سمعة تشي يوي وو يي في الصين جيدة. لماذا مرؤوسيه هكذا؟ “
“سنغافورة انتهت!”
“حسنا!”
ظهر ألم حاد في عينيه. ما الذي يمكن أن يعرفه الآخرون عن ألمه الحالي ، حيث لم يستمع إليه الأشخاص من جانبه؟
انفجرت تعاسة اللاعبين تجاه نقابة مرتزقة تيماسيك.
“….”
أخيرًا ، تمزقت عقول اللاعبين ، التي كانت مشدودة مثل الشريط المطاطي.
المراهق الذي صرخ أولاً أشار سيفه الطويل إلى أنوف نقابة المرتزقة ، حيث كان وجهه مليء بنية الاستهزاء ، كما أعلن بغضب ، “تريدون أن تكونوا جبناء ، لا يهمني ، ولكن تريدون ان تجعلونا نفعل ما تقولوه؟ “
للأسف لم يرحبوا بهم بهدوء. بدلاً من ذلك ، استقبلوهم بعاصفة شديدة.
“حسنا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل ستشاهدونهم يذهبون إلى وفاتهم؟ ألا تخافون من ضميركم؟ ” على سور المدينة ، لم تستطع العديد من اللاعبات إلا توبيخ أعضاء نقابة مرتزقة تيماسيك.
…
“حسنا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فوق الجبال ، عبر الأنهار ، جئنا إلى هنا!”
“الولاء حتى الموت!”
“أيها المحاربون الشجعان ، دعوا دولتنا تنهض مرة أخرى!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أيها الإخوة ، دعونا نصنع طريقنا لإنقاذ رفاقنا!” كان الناجون المحظوظون من المعركة السابقة مستعدين لرمي أنفسهم مرة أخرى إلى ساحة المعركة.
حتى لو خرج كبار المسؤولين من مجموعة المرتزقة لمحاولة إقناعهم ، فقد أصبح الوضع خارج نطاق السيطرة. عندما تم قمع أصواتهم ، نمت مشاعرهم السيئة تجاه نقابة مرتزقة تيماسيك.
ظهر ألم حاد في عينيه. ما الذي يمكن أن يعرفه الآخرون عن ألمه الحالي ، حيث لم يستمع إليه الأشخاص من جانبه؟
الترجمة: Hunter
كان المشهد مذهلاً حقًا.
ظهر ألم حاد في عينيه. ما الذي يمكن أن يعرفه الآخرون عن ألمه الحالي ، حيث لم يستمع إليه الأشخاص من جانبه؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
