تراجع تشو يو
الفصل 718 – تراجع تشو يو
من حين لآخر ، يمكن للمرء أن يكتشف القوات التي عادت من الصيد.
في الغابة البعيدة عن المعسكر ، تم إنشاء العديد من مواقع قطع الأشجار. باستخدام الخشب الذي قطعوه ، أخذوا بضعة آلاف من الحدادين من مدينة جيانغ لينغ لبناء أسلحة الحصار.
مر ما يقارب من شهر منذ بدء المعركة ، حيث اقتربت نهاية معركة الجرف الأحمر.
خارج مدينة يي لينغ ، معسكر جيش تشو يو.
بالمثل ، لم يكن جيش كاو كاو في مدينة يي لينغ في وضع جيد. تم إيواء أكثر من 100 ألف شخص في مثل هذه المدينة الصغيرة. حتى لو كان لديهم مخازن حبوب ، لن يكون ذلك كافياً لمثل هذا الاستخدام الواسع.
تم ضغط مئات الآلاف من القوات معًا. بالنظر إلى الخارج ، كانت الأرض الغير مستوية خارج المدينة مغطاة بخيام سوداء ، حيث كانت صاخبة للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند مهاجمة مدينة جيانغ لينغ ، تم تعيين هذه المجموعة كقوة احتياطية . بالتالي ، لم يعانوا من خسائر كبيرة.
مع هبوب الرياح الباردة ، أحدثت الأعلام صوت مرتفع.
في اللحظة التي صدر فيها الأمر العسكري ، بدأ المعسكر بأكمله في الانشغال. تفاعل كل من نخبة جيانغ دونغ البالغ عددهم 20 ألف والذين كانوا تابعين مباشرين لـ تشو يو.
في الغابة البعيدة عن المعسكر ، تم إنشاء العديد من مواقع قطع الأشجار. باستخدام الخشب الذي قطعوه ، أخذوا بضعة آلاف من الحدادين من مدينة جيانغ لينغ لبناء أسلحة الحصار.
على الطرق الموحلة ، كان هناك بالمثل آلاف العمال الذين يرتدون ملابس ممزقة ويتحدون رياح الشتاء للحصول على الأحجار من الجبال العميقة ، حيث استخدموا عربات صغيرة لدفع الحجر إلى ساحة المعركة.
أصبحت المنطقة الواقعة خارج المعسكر قاعدة المصنع العسكري للجيش. قبل بناء كميات كافية من أسلحة الحصار ، لن يجرؤ تشو يو على الهجوم لأنه لن يكون لديه فرصة كبيرة للفوز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم!”
من حين لآخر ، يمكن للمرء أن يكتشف القوات التي عادت من الصيد.
بالتالي ، كانت أفضل طريقة هي دعوة تشو يو إلى السفينة الحربية.
تم اجتياح القرى المحيطة بـ يي لينغ بالفعل من قبل القوات ، حيث لم يتبقى سوى القليل من الحبوب. إذا أراد الجيش الحصول على المزيد من الحبوب ، فسيكون عليهم التوجه إلى القرى البعيدة.
كان معظم العمال في الواقع متطوعين من القرى المجاورة. إذا قاموا بعمل يدوي ، فسيكونون قادرين على الأقل على إطعام أنفسهم ؛ وإلا فإنهم سينتظرون الموت في المنزل فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ظهرت السحابة العاصفة لأزمة الغذاء ببطء فوق رؤوس جيش تشو يو. ابتداءً من الأمس ، بدأ الجيش بالفعل في الاقتصاد ، وأول مجموعة حصلت على كمية أقل من الطعام كانت مجموعة الحدادين والعمال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما فتح تشو يو الرسالة وقرأ المحتويات ، أصبح تعبيره أقبح. بعد ذلك ، تنهد الصعداء. كان لديه تعبير مذنب ، “كل هذا خطأي ، لقد قللت من شأن سرب مدينة شان هاي وبالغت من شأن خطة شونغ با.”
لقد أجبروا على القدوم. الآن ، لم يكن لديهم حتى طعام ليأكلوه.
” لم يخيب وو يي أملنا حقا!”
بالمثل ، لم يكن جيش كاو كاو في مدينة يي لينغ في وضع جيد. تم إيواء أكثر من 100 ألف شخص في مثل هذه المدينة الصغيرة. حتى لو كان لديهم مخازن حبوب ، لن يكون ذلك كافياً لمثل هذا الاستخدام الواسع.
ومع ذلك ، بعد التفكير ، لا يزال تشو يو يتحمل الألم ويرفض الاقتراح . هز رأسه ، “لا ، لا يمكنني استخدام سلامة اللورد كرقاقة رهان. إنها مخاطرة كبيرة ، وهذا ليس ما يجب أن أفعله.”
أصبح انقطاع إمدادات الحبوب أزمة لكلا الجانبين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس لدينا أي خيار ، اللورد بيد العدو”. في الحقيقة ، شعر تشو يو أيضًا أنه كان مضيعة للوقت.
الآن ، سيتم تحديد الخاسر نحو الطرف الذي لن يستطيع الصمود. في هذا الصدد ، كان تشو يو واثقًا للغاية. بعد كل شيء ، كانت لديهم المبادرة ، حيث يمكنهم على الأقل جمع بعض الحبوب كل يوم.
غادر دي تشين. في النهاية ، انفصل الجانبان بشكل حزين.
كان جيش يي لينغ يلتهم احتياطياته.
للحظة ، تم إغراء تشو يو.
كان تشو يو مثل الصياد الصبور ، حيث كان يجمع أدوات الصيد ، وينصب الفخ ، وينتظر أن تضعف الفريسة قبل أن يصيبها بضربة قاتلة.
لم يكن أمام أويانغ شو أي خيار سوى اتخاذ مثل هذا الإجراء. لم يجرؤ على التقليل من شأن تشو يو والسماح له بقيادة جيش كبير. إذا ترك ذلك يحدث ، فمن يعرف ماذا سيحدث.
كان يأمل ألا يظهر أي شيء مفاجئ.
للحصول على تشو يو ، سيبذل أويانغ شو قصارى جهده.
سيكون سقوط تشاي سانغ أكبر تغيير في هذه الحرب.
…
بعد عشرة أيام ، توقفت السفينة الحربية التي تحمل تشانغ تشاو أخيرًا في ميناء خارج مدينة يي لينغ. بفضل الميدالية من سون كوان ، تمكن تشانغ تشاو من مقابلة تشو يو بسلاسة.
بعد عشرة أيام ، توقفت السفينة الحربية التي تحمل تشانغ تشاو أخيرًا في ميناء خارج مدينة يي لينغ. بفضل الميدالية من سون كوان ، تمكن تشانغ تشاو من مقابلة تشو يو بسلاسة.
“ماذا لو لم أوافق؟ عدد اللاعبين يفوقنا ولا يمكننا إجبارهم”.
“القائد العام ، حدث شيء ما في مدينة تشاي سانغ!”
كان دي تشين لا يزال يفكر في قلبه ، لكنه لم يرغب في المغادرة هكذا ، “أيها القائد العام ، تم الانتهاء من التحضير لتدمير المدينة تقريبًا. يي لينغ في أيدينا ، أليس هذا الامر مضيعة للوقت لنغادر الآن؟
لم يحاول تشانغ تشاو التستر على الأمر ، حيث قام بإخراج الرسالة التي كتبها كل من سون كوان و أويانغ شو ، حيث مررها بالكامل إلى تشو يو.
خارج مدينة يي لينغ ، معسكر جيش تشو يو.
عندما فتح تشو يو الرسالة وقرأ المحتويات ، أصبح تعبيره أقبح. بعد ذلك ، تنهد الصعداء. كان لديه تعبير مذنب ، “كل هذا خطأي ، لقد قللت من شأن سرب مدينة شان هاي وبالغت من شأن خطة شونغ با.”
نظرت باي هوا إلى فينغ تشيو هوانغ وقالت بلا تعبير ، “أعتقد بأن دي تشين لن يتراجع هكذا.”
“القائد العام ، كان العدو ماكرًا للغاية ؛ لم يكن ذنبك.” واسى تشانغ تشاو.
…
“دعنا لا نذكر ذلك”. لوح تشو يو بيده. لا يمكن اعتبار علاقته مع تشانغ تشاو جيدة ، لذلك لم يرغب في إظهار الكثير من العاطفة أمامه ، “سأعطي الأمر بالتراجع على الفور.”
“أنت!” كان تشانغ تشاو غاضبًا جدًا من التهديد لدرجة أنه كاد أن يصاب بالجنون.
منذ أن تم القبض على سون كوان ، لم يكن أمام تشو يو خيار سوى العودة.
نظرت باي هوا إلى فينغ تشيو هوانغ وقالت بلا تعبير ، “أعتقد بأن دي تشين لن يتراجع هكذا.”
في اللحظة التي صدر فيها الأمر العسكري ، بدأ المعسكر بأكمله في الانشغال. تفاعل كل من نخبة جيانغ دونغ البالغ عددهم 20 ألف والذين كانوا تابعين مباشرين لـ تشو يو.
…
عند مهاجمة مدينة جيانغ لينغ ، تم تعيين هذه المجموعة كقوة احتياطية . بالتالي ، لم يعانوا من خسائر كبيرة.
ذهب الجيشان في طريقهما المنفصلين تمامًا هكذا.
لم يكن تشو يو شخصًا غبيًا ، حيث كان يعلم أنه إذا لم يكن لديه هذه الوحدة القوية في متناول اليد ، فلن يكون قادرًا على التحكم في جيش اللاعبين الذي كان يبلغ عشرة أضعاف عددهم.
…
كان دي تشين والآخرون سعداء ، حيث استخدموا هذه الفرصة لكسب نقاط المساهمة في المعركة.
رفع دي تشين رأسه حيث كان مليئًا بالعزيمة ، “لا ، لا لن أفعل”.
…
كان دي تشين لا يزال يفكر في قلبه ، لكنه لم يرغب في المغادرة هكذا ، “أيها القائد العام ، تم الانتهاء من التحضير لتدمير المدينة تقريبًا. يي لينغ في أيدينا ، أليس هذا الامر مضيعة للوقت لنغادر الآن؟
انتشر خبر انسحاب تشو يو إلى آذان دي تشين في أقل من نصف ساعة.
كان مصدوما ، حيث هرع بنفسه إلى الخيمة وسأل ، “القائد العام ، ما الذي يجري؟”
“أنا فقط أتبع الأوامر ، من فضلك لا تجعل الأمر صعبًا علي. قال العاهل لأجل سلامة الجنرال سون ، فإن تشو يو سيتفهم ذلك.”
تنهد تشو يو ، حيث كان خائفًا قليلاً من مواجهة هذا السؤال . كان وجهه قبيحًا كما قال ، “لقد سقطت مدينة تشاي سانغ وتم أسر اللورد. أنا بحاجة إلى العودة بسرعة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس لدينا أي خيار ، اللورد بيد العدو”. في الحقيقة ، شعر تشو يو أيضًا أنه كان مضيعة للوقت.
“ماذا ، سقطت مدينة تشاي سانغ؟” صُدم دي تشين لدرجة أنه لم يستطع قول أي شيء.
على الرغم من أن خيانتهم ليس لها علاقة بهم ، إلا أن التفكير في الأمر قد جعلها تشعر بالحزن الشديد.
“ألقي نظرة بنفسك!”
“ألقي نظرة بنفسك!”
مرر تشو يو الرسالة الى دي تشين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس لدينا أي خيار ، اللورد بيد العدو”. في الحقيقة ، شعر تشو يو أيضًا أنه كان مضيعة للوقت.
“هل يمكن أن يكون هذا مخطط تشي يوي وو يي؟” لا يزال دي تشين لم يجرؤ على تصديق ذلك.
اعلن جنرال مدينة شان هاي الذي تبع تشانغ تشاو عن صعود تشو يو على متن سفينة الأبراج الحربية والمغادرة ، وسيعود جيش جيانغ دونغ إلى تشاي سانغ بواسطة الجنرالات الآخرون .
“مع قدوم الجنرال تشانغ تشاو شخصيا الى هنا ، ما هو المخطط الذي يمكن أن يكون؟” هز تشو يو رأسه وقدم تشانغ تشاو إلى دي تشين.
“دعنا لا نذكر ذلك”. لوح تشو يو بيده. لا يمكن اعتبار علاقته مع تشانغ تشاو جيدة ، لذلك لم يرغب في إظهار الكثير من العاطفة أمامه ، “سأعطي الأمر بالتراجع على الفور.”
تحولت عيون دي تشين إلى البرودة.
” لم يخيب وو يي أملنا حقا!”
تشي يوي وو يي ، هل أنا حقًا لا أستطيع هزيمتك ولو لمرة واحدة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كيف كانت هذه دعوة؟ من الواضح أنهم كانوا يحبسونه.
كان دي تشين لا يزال يفكر في قلبه ، لكنه لم يرغب في المغادرة هكذا ، “أيها القائد العام ، تم الانتهاء من التحضير لتدمير المدينة تقريبًا. يي لينغ في أيدينا ، أليس هذا الامر مضيعة للوقت لنغادر الآن؟
“نظرًا لأنه طلب من اللورد تشي يوي وو يي ، فسأتبعه بكل احترام. أردت أيضًا إلقاء نظرة على سفينتك الحربية العملاقة.” قبل تشو يو بلا مبالاة.
“ليس لدينا أي خيار ، اللورد بيد العدو”. في الحقيقة ، شعر تشو يو أيضًا أنه كان مضيعة للوقت.
“القائد العام ، كان العدو ماكرًا للغاية ؛ لم يكن ذنبك.” واسى تشانغ تشاو.
“ايها القائد العام ، أجرؤ على الوعد بأن تشي يوي وو يي بالتأكيد لن يجرؤ على فعل أي شيء للجنرال سون. يجب ألا ينسى أن قواته لا تزال في يي لينغ.” قال دي تشين ، “علاوة على ذلك ، مدينة يي لينغ بعيدة جدًا عن تشاي سانغ ، لذا فإن الذهاب إلى هناك سيستغرق نصف شهر. إذا استخدمنا فارق التوقيت ، فيمكننا بالتأكيد إسقاط يي لينغ.”
كان تشو يو مثل الصياد الصبور ، حيث كان يجمع أدوات الصيد ، وينصب الفخ ، وينتظر أن تضعف الفريسة قبل أن يصيبها بضربة قاتلة.
للحظة ، تم إغراء تشو يو.
تنهد تشو يو ، حيث كان خائفًا قليلاً من مواجهة هذا السؤال . كان وجهه قبيحًا كما قال ، “لقد سقطت مدينة تشاي سانغ وتم أسر اللورد. أنا بحاجة إلى العودة بسرعة.”
ومع ذلك ، بعد التفكير ، لا يزال تشو يو يتحمل الألم ويرفض الاقتراح . هز رأسه ، “لا ، لا يمكنني استخدام سلامة اللورد كرقاقة رهان. إنها مخاطرة كبيرة ، وهذا ليس ما يجب أن أفعله.”
“إذا سنحتاج إلى خطة جيدة!” ابتسمت فينغ تشيو هوانغ.
إذا كانت الرهينة شخصًا آخر ، لكان تشو يو قد خاطر. ومع ذلك ، نظرًا لأنه كان سون كوان ، لم يجرؤ تشو يو على المخاطرة.
لقد أجبروا على القدوم. الآن ، لم يكن لديهم حتى طعام ليأكلوه.
“ايها القائد العام ، أرسل الشخص الذي أرسل الرسالة أيضًا جنرال لمدينة شان هاي. ربما قد دخل يي لينغ بالفعل.” أضاف تشانغ تشاو.
تنهد تشو يو ، حيث كان خائفًا قليلاً من مواجهة هذا السؤال . كان وجهه قبيحًا كما قال ، “لقد سقطت مدينة تشاي سانغ وتم أسر اللورد. أنا بحاجة إلى العودة بسرعة.”
“يا لنا من حمقى!” كان دي تشين غاضبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما قرر أويانغ شو الانطلاق إلى البحر ، كان لدى فينغ تشيو هوانغ روح في قلبها لاستخدام هذه الفرصة لإثبات نفسها.
بمجرد التفكير في الأمر ، يمكن للمرء أن يعرف مدى سعادة يي لينغ عندما يعلموا أن تشاي سانغ قد سقطت. حتى لو كانوا يعتزمون في الأصل الهروب والتراجع ، فإنهم سيدافعون حتى الموت الآن.
“لا تكن مفرطا للغاية!” لم يقل تشو يو أي شيء. بدلاً من ذلك ، كان تشانغ تشاو هو الذي لم يعد بإمكانه التحمل.
إذا تصرفوا بشكل شرير حقًا ، يمكن للجيش بالتأكيد العثور على طعام في المدينة ، حيث لن يكون الاستمرار لمدة نصف شهر مشكلة.
انتشر خبر انسحاب تشو يو إلى آذان دي تشين في أقل من نصف ساعة.
في التاريخ ، كانت هناك مدن قد دافعت لأكثر من عام ولم تسقط.
ذهب الجيشان في طريقهما المنفصلين تمامًا هكذا.
بالتالي ، عرف دي تشين أنه من المستحيل الاحتفاظ بـ تشو يو ، لذلك أصبح تعبيره قاتمًا.
خارج مدينة يي لينغ ، معسكر جيش تشو يو.
تنهد تشو يو وقال ، “تراجع!”
رفع دي تشين رأسه حيث كان مليئًا بالعزيمة ، “لا ، لا لن أفعل”.
رفع دي تشين رأسه حيث كان مليئًا بالعزيمة ، “لا ، لا لن أفعل”.
اعلن جنرال مدينة شان هاي الذي تبع تشانغ تشاو عن صعود تشو يو على متن سفينة الأبراج الحربية والمغادرة ، وسيعود جيش جيانغ دونغ إلى تشاي سانغ بواسطة الجنرالات الآخرون .
“هل تريد عصيان أوامري؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اعتمدت حقوق الحديث في الجيش على قوة الفرد.
“أيها القائد ، لن أتبعك بعد الآن. لديك خيارك ، ولدي خياري. هذه المرة ، سوف أقوم بإسقاط يي لينغ.” قال دي تشين.
“نظرًا لأنه طلب من اللورد تشي يوي وو يي ، فسأتبعه بكل احترام. أردت أيضًا إلقاء نظرة على سفينتك الحربية العملاقة.” قبل تشو يو بلا مبالاة.
“غير معقول!” وبخ تشانغ تشاو.
استدار وقال لـ تشانغ تشاو ، “من فضلك أعد القوات!”
“افعل ما تريد!” بدا تشو يو منهكًا ، حيث لوح بيده ليطلب من دي تشين المغادرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
غادر دي تشين. في النهاية ، انفصل الجانبان بشكل حزين.
توصلت هاتان البطلتان أو القائدات الشيطانية إلى توافق في الآراء.
“أيها القائد ، كيف ستسمح للاعبين أن يفعلوا ما يحلو لهم؟” كان تشانغ تشاو متأثرا ، حيث لم يرى أبدًا شخص يجرأ على معارضة الأوامر علانية.
…
“ماذا لو لم أوافق؟ عدد اللاعبين يفوقنا ولا يمكننا إجبارهم”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم اجتياح القرى المحيطة بـ يي لينغ بالفعل من قبل القوات ، حيث لم يتبقى سوى القليل من الحبوب. إذا أراد الجيش الحصول على المزيد من الحبوب ، فسيكون عليهم التوجه إلى القرى البعيدة.
اعتمدت حقوق الحديث في الجيش على قوة الفرد.
في التاريخ ، كانت هناك مدن قد دافعت لأكثر من عام ولم تسقط.
عندما سمع تشانغ تشاو هذه الكلمات ، أصبح عاجزًا عن الكلام ، حيث كان من الواضح أنه قد فهم ذلك.
…
صمتت الخيمة على الفور.
…
عندما تلقت باي هوا والآخرون الرسالة ، هدأت قلوبهم أخيرًا.
في اليوم التالي ، أعاد تشو يو جنود دونغ جيانغ.
ظهرت السحابة العاصفة لأزمة الغذاء ببطء فوق رؤوس جيش تشو يو. ابتداءً من الأمس ، بدأ الجيش بالفعل في الاقتصاد ، وأول مجموعة حصلت على كمية أقل من الطعام كانت مجموعة الحدادين والعمال.
من ناحية أخرى ، قاد دي تشين 200 ألف جندي لمهاجمة مدينة يي لينغ.
بالتالي ، كانت أفضل طريقة هي دعوة تشو يو إلى السفينة الحربية.
ذهب الجيشان في طريقهما المنفصلين تمامًا هكذا.
ظهرت السحابة العاصفة لأزمة الغذاء ببطء فوق رؤوس جيش تشو يو. ابتداءً من الأمس ، بدأ الجيش بالفعل في الاقتصاد ، وأول مجموعة حصلت على كمية أقل من الطعام كانت مجموعة الحدادين والعمال.
عندما انطلق الجيش ، كانت هناك مشكلة صغيرة.
بعد عشرة أيام ، توقفت السفينة الحربية التي تحمل تشانغ تشاو أخيرًا في ميناء خارج مدينة يي لينغ. بفضل الميدالية من سون كوان ، تمكن تشانغ تشاو من مقابلة تشو يو بسلاسة.
اعلن جنرال مدينة شان هاي الذي تبع تشانغ تشاو عن صعود تشو يو على متن سفينة الأبراج الحربية والمغادرة ، وسيعود جيش جيانغ دونغ إلى تشاي سانغ بواسطة الجنرالات الآخرون .
مر ما يقارب من شهر منذ بدء المعركة ، حيث اقتربت نهاية معركة الجرف الأحمر.
“لا تكن مفرطا للغاية!” لم يقل تشو يو أي شيء. بدلاً من ذلك ، كان تشانغ تشاو هو الذي لم يعد بإمكانه التحمل.
كيف كانت هذه دعوة؟ من الواضح أنهم كانوا يحبسونه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كيف كانت هذه دعوة؟ من الواضح أنهم كانوا يحبسونه.
“أنا فقط أتبع الأوامر ، من فضلك لا تجعل الأمر صعبًا علي. قال العاهل لأجل سلامة الجنرال سون ، فإن تشو يو سيتفهم ذلك.”
كان دي تشين لا يزال يفكر في قلبه ، لكنه لم يرغب في المغادرة هكذا ، “أيها القائد العام ، تم الانتهاء من التحضير لتدمير المدينة تقريبًا. يي لينغ في أيدينا ، أليس هذا الامر مضيعة للوقت لنغادر الآن؟
“أنت!” كان تشانغ تشاو غاضبًا جدًا من التهديد لدرجة أنه كاد أن يصاب بالجنون.
…
“نظرًا لأنه طلب من اللورد تشي يوي وو يي ، فسأتبعه بكل احترام. أردت أيضًا إلقاء نظرة على سفينتك الحربية العملاقة.” قبل تشو يو بلا مبالاة.
بعد عشرة أيام ، توقفت السفينة الحربية التي تحمل تشانغ تشاو أخيرًا في ميناء خارج مدينة يي لينغ. بفضل الميدالية من سون كوان ، تمكن تشانغ تشاو من مقابلة تشو يو بسلاسة.
استدار وقال لـ تشانغ تشاو ، “من فضلك أعد القوات!”
بمجرد التفكير في الأمر ، يمكن للمرء أن يعرف مدى سعادة يي لينغ عندما يعلموا أن تشاي سانغ قد سقطت. حتى لو كانوا يعتزمون في الأصل الهروب والتراجع ، فإنهم سيدافعون حتى الموت الآن.
“نعم!”
بالتالي ، كانت أفضل طريقة هي دعوة تشو يو إلى السفينة الحربية.
لم يكن أمام أويانغ شو أي خيار سوى اتخاذ مثل هذا الإجراء. لم يجرؤ على التقليل من شأن تشو يو والسماح له بقيادة جيش كبير. إذا ترك ذلك يحدث ، فمن يعرف ماذا سيحدث.
“إذا سنحتاج إلى خطة جيدة!” ابتسمت فينغ تشيو هوانغ.
بالتالي ، كانت أفضل طريقة هي دعوة تشو يو إلى السفينة الحربية.
ذهب الجيشان في طريقهما المنفصلين تمامًا هكذا.
كانت أفعاله تهدف أيضًا إلى حماية تشو يو. لم يكن أويانغ شو متأكدًا مما إذا كان هناك أي من أفراد دي تشين في جيش كاو كاو أم لا. بالتالي ، لم يرد أن يحدث أي شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كيف كانت هذه دعوة؟ من الواضح أنهم كانوا يحبسونه.
للحصول على تشو يو ، سيبذل أويانغ شو قصارى جهده.
…
مدينة يي لينغ ، سكن معين.
لقد أجبروا على القدوم. الآن ، لم يكن لديهم حتى طعام ليأكلوه.
عندما تلقت باي هوا والآخرون الرسالة ، هدأت قلوبهم أخيرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم اجتياح القرى المحيطة بـ يي لينغ بالفعل من قبل القوات ، حيث لم يتبقى سوى القليل من الحبوب. إذا أراد الجيش الحصول على المزيد من الحبوب ، فسيكون عليهم التوجه إلى القرى البعيدة.
” لم يخيب وو يي أملنا حقا!”
على الرغم من اختلاف شخصياتهم إلى حد كبير ، إلا أن رغبتهم في الفوز كانت واحدة.
ابتسمت فينغ تشيو هوانغ. خلال هذه الفترة الزمنية ، تسبب الوقوع في الفخ في إحداث الكثير من الضغط عليهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالتالي ، عرف دي تشين أنه من المستحيل الاحتفاظ بـ تشو يو ، لذلك أصبح تعبيره قاتمًا.
” في هذه المعركة ، أصبحنا شخصيات جانبية مرة أخرى.”
عندما قرر أويانغ شو الانطلاق إلى البحر ، كان لدى فينغ تشيو هوانغ روح في قلبها لاستخدام هذه الفرصة لإثبات نفسها.
لقد أجبروا على القدوم. الآن ، لم يكن لديهم حتى طعام ليأكلوه.
من كان يظن أنهم سيخسرون بسبب الخائن؟
“افعل ما تريد!” بدا تشو يو منهكًا ، حيث لوح بيده ليطلب من دي تشين المغادرة.
على الرغم من أن خيانتهم ليس لها علاقة بهم ، إلا أن التفكير في الأمر قد جعلها تشعر بالحزن الشديد.
الفصل 718 – تراجع تشو يو
نظرت باي هوا إلى فينغ تشيو هوانغ وقالت بلا تعبير ، “أعتقد بأن دي تشين لن يتراجع هكذا.”
في التاريخ ، كانت هناك مدن قد دافعت لأكثر من عام ولم تسقط.
“هذا الرفيق مصمم على هزيمة وو يي في خريطة المعركة. لم يكن من السهل دفعنا إلى مثل هذه الحالة ، فكيف يمكنه الاستسلام بسهولة؟” رأت فينغ تشيو هوانغ من خلال دي تشين ، حيث ملئت نية القتل صوتها ، “إذا لم نتمكن حتى من التعامل معه ، فنحن لا نستحق أن نكون حلفاء مع وو يي.”
” صحيح!” أومأت باي هوا. على الرغم من تعبيرها الهادئ ، إلا أن نية القتل في قلبها لم تكن أقل من فينغ تشيو هوانغ ، “حان الوقت لخوض معركة جيدة مع دي تشين. علينا تسوية ما فعله كاي يون زي نان.”
“ايها القائد العام ، أجرؤ على الوعد بأن تشي يوي وو يي بالتأكيد لن يجرؤ على فعل أي شيء للجنرال سون. يجب ألا ينسى أن قواته لا تزال في يي لينغ.” قال دي تشين ، “علاوة على ذلك ، مدينة يي لينغ بعيدة جدًا عن تشاي سانغ ، لذا فإن الذهاب إلى هناك سيستغرق نصف شهر. إذا استخدمنا فارق التوقيت ، فيمكننا بالتأكيد إسقاط يي لينغ.”
توصلت هاتان البطلتان أو القائدات الشيطانية إلى توافق في الآراء.
لم يحاول تشانغ تشاو التستر على الأمر ، حيث قام بإخراج الرسالة التي كتبها كل من سون كوان و أويانغ شو ، حيث مررها بالكامل إلى تشو يو.
“إذا سنحتاج إلى خطة جيدة!” ابتسمت فينغ تشيو هوانغ.
للحصول على تشو يو ، سيبذل أويانغ شو قصارى جهده.
على الرغم من اختلاف شخصياتهم إلى حد كبير ، إلا أن رغبتهم في الفوز كانت واحدة.
“دعنا لا نذكر ذلك”. لوح تشو يو بيده. لا يمكن اعتبار علاقته مع تشانغ تشاو جيدة ، لذلك لم يرغب في إظهار الكثير من العاطفة أمامه ، “سأعطي الأمر بالتراجع على الفور.”
على الرغم من اختلاف شخصياتهم إلى حد كبير ، إلا أن رغبتهم في الفوز كانت واحدة.
للحصول على تشو يو ، سيبذل أويانغ شو قصارى جهده.
بالتالي ، كانت أفضل طريقة هي دعوة تشو يو إلى السفينة الحربية.
“القائد العام ، كان العدو ماكرًا للغاية ؛ لم يكن ذنبك.” واسى تشانغ تشاو.
…
توصلت هاتان البطلتان أو القائدات الشيطانية إلى توافق في الآراء.
في التاريخ ، كانت هناك مدن قد دافعت لأكثر من عام ولم تسقط.
بعد عشرة أيام ، توقفت السفينة الحربية التي تحمل تشانغ تشاو أخيرًا في ميناء خارج مدينة يي لينغ. بفضل الميدالية من سون كوان ، تمكن تشانغ تشاو من مقابلة تشو يو بسلاسة.
عندما تلقت باي هوا والآخرون الرسالة ، هدأت قلوبهم أخيرًا.
الترجمة: Hunter
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع هبوب الرياح الباردة ، أحدثت الأعلام صوت مرتفع.
ذهب الجيشان في طريقهما المنفصلين تمامًا هكذا.
“لا تكن مفرطا للغاية!” لم يقل تشو يو أي شيء. بدلاً من ذلك ، كان تشانغ تشاو هو الذي لم يعد بإمكانه التحمل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
