خطة المحيط البشري
الفصل 918 – خطة المحيط البشري
كان بإمكان الأشخاص الموجودين في المقدمة بالفعل شم الرائحة الكريهة لخيول الحرب.
مقديشو ، الضواحي الغربية.
…
إذا نظر أحدهم إلى ساحة المعركة من السماء ، سيرى صورة مروعة حقًا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تشكل 80 ألف جندي في صف واحد ، حيث انتشروا عبر الأطراف الغربية ، مما ادى إلى تشكيل حاجز صلب. كان هناك سلاح الفرسان في المقدمة والجنود في الخلف.
كان معسكر شيا العظمى يقع في الغرب. كان لديهم حوالي 80 ألف ، بما في ذلك شعبتين من الجنود ، والفوج المرؤوس ، وسرب السلاح الناري. بعد ذلك ، سيكون هناك الشعب الثلاثة لسلاح فرسان التنين الدموي الحربي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الجانب الغربي بأكمله مليئًا بالأشخاص.
تم قيادة القوات بواسطة دي تشينغ وما تشاو.
الترجمة: Hunter
يمكن النظر إلى الجانبين الشمالي والجنوبي على أنهم جناحي الجيش ، حيث كان لكل جانب 20 ألف ، بما في ذلك نصف شعبة من الجنود وشعبة من سلاح فرسان التنين الدموي الحربي.
أصبح جيش شيا العظمى غاضبًا ، حيث استداروا على الفور لمحاربة هؤلاء اللاعبين. لحسن الحظ ، تم تدريبهم جيدًا ، حيث يمكنهم قتل اللاعبين مع إيقاف المواطنين.
قاد ما تينغ في الجنوب ، بينما تم قيادة الشمال بواسطة الجنرال الرئيسي لشعبة الجنود من تشكيل الصومال.
الأشخاص الذين كانوا على وشك أن يصبحوا مجانين اقتحموا معسكر الجيش. في نظرهم ، فقط جيش شيا العظمى ، هؤلاء الغزاة ، كانوا قادرين على حمايتهم.
في الشرق ، كان هناك الادميرال الفارو ، الذي قاد 20 ألف رجل.
لسوء الحظ ، لقد استخف بشراسة العدو.
لم تكن شعبة الجنود وشعبة سلاح الفرسان من تشكيل الصومال حاضرين. كانت شعبة الجنود مسؤولة عن حراسة مدينة الصداقة ، بينما كان سلاح الفرسان يحمون مسار الحبوب ويتولون مسؤولية الاسرى.
إلى جانب الصرخة ، تم رؤية رجلاً في منتصف العمر ملقى في بركة من الدماء. طُعن بسكين حاد في صدره ، حيث سال الدم منه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بغرابة ، في تلك اللحظة ، صنع الأشخاص في المقدمة طريقًا بالفعل . فضلوا أن يضغط عليهم الآخرون على أن تدوسهم هذه الشياطين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمام الحاجز ، كانت هناك أيضًا مساحة شاسعة من الأرض. بسبب المخاوف الاستراتيجية ، لم يُسمح بالغابات بالقرب من المدينة الإمبراطورية ، لذلك كانت مجرد مساحة فارغة.
تألفت ساحة المعركة بأكملها في الغالب من سلاح الفرسان من فيلق الحرس ، ثم سيكون الجنود ، في حين أن البحرية قد امتلكوا عدد أقل من ذلك بقليل. نتيجة لذلك ، اختار دي تشينغ احاطة المدينة لأن سلاح الفرسان لم يكن جيدًا في الحصار.
قوة سلاح الفرسان.
أحاطت المجموعات الأربعة من القوات مقديشو.
في الشرق ، كان هناك الادميرال الفارو ، الذي قاد 20 ألف رجل.
كان الجزء الأكثر إثارة للصدمة هو الغرب.
كل ما يمكن أن يفعله الجيش هو صنع تشكيل مربع وعدم الاندفاع. إذا تفككوا وانتهى بهم الأمر في المحيط البشري ، فإن النتيجة ستكون كارثية.
كجنرال مشهور ، حتى قبل بدء المعركة ، كان ترتيب دي تشينغ للقوات مذهلاً.
“ماذا يحدث؟”
تشكل 80 ألف جندي في صف واحد ، حيث انتشروا عبر الأطراف الغربية ، مما ادى إلى تشكيل حاجز صلب. كان هناك سلاح الفرسان في المقدمة والجنود في الخلف.
ومن هنا بدأ هذا التيار بالمرور طبقة تلو الأخرى ، متحولًا إلى فيضان يغمر كل شيء.
على الأجنحة ، كان هناك نخبة من سلاح الفرسان.
“آه ~~~”
تم تقسيم النقاط الستة التي أقيمت وكذلك الممر إلى سبعة أجزاء. سيتم حراسة الوسط بواسطة الفوج التابع وسرب السلاح الناري.
خلف المواطنين كانت هناك أسوار المدينة البيضاء ونهر حماية المدينة. قبل بدأ الفوضى ، خرج الكثير من الأشخاص من بوابة المدينة ، حيث تجمعوا في البرية.
بعد النقاط الستة ، ستكون هناك مساحة شاسعة من الأرض الفارغة ، حيث أقيمت آلاف الأواني الحديدية لطهي العصيدة.
داخل أبواب المدينة ، كان هناك أيضًا العديد من الأشخاص في الشوارع والمنازل وعلى الأسطح. على مسافة أبعد ، كان لا يزال هناك عدد كبير من الأشخاص الذين كانوا يتجمعون.
عندما بدأت الفوضى ، كان هناك بالفعل 70 ألف مواطن.
اختلط النمور في قطيع من الخرفان. عندما تكشف النمور عن أنيابها ، ماذا سيحدث؟
أمام الحاجز ، كانت هناك أيضًا مساحة شاسعة من الأرض. بسبب المخاوف الاستراتيجية ، لم يُسمح بالغابات بالقرب من المدينة الإمبراطورية ، لذلك كانت مجرد مساحة فارغة.
كان سلاح الفرسان هؤلاء من فيلق الحرس ، لذلك كانت لديهم قوة عقلية قوية ، حيث لم ينزعجوا من ذلك.
على هذه القطعة من الأرض ، كان عدد المواطنين الذين تجمعوا أكبر من عددهم في الخلف ، حيث بلغ مجموعهم 120 إلى 130 ألف. نظرًا لوجود عدد كبير منهم ، فقد كانوا عالقين إلى حد كبير مع بعضهم البعض.
كان المواطنون العالقين بين أسوار المدينة والمعسكر مثل طيور مصدومة تشق طريقها خارج المدينة.
كان بإمكان الأشخاص الموجودين في المقدمة بالفعل شم الرائحة الكريهة لخيول الحرب.
كان معسكر شيا العظمى يقع في الغرب. كان لديهم حوالي 80 ألف ، بما في ذلك شعبتين من الجنود ، والفوج المرؤوس ، وسرب السلاح الناري. بعد ذلك ، سيكون هناك الشعب الثلاثة لسلاح فرسان التنين الدموي الحربي .
خلف المواطنين كانت هناك أسوار المدينة البيضاء ونهر حماية المدينة. قبل بدأ الفوضى ، خرج الكثير من الأشخاص من بوابة المدينة ، حيث تجمعوا في البرية.
قوة سلاح الفرسان.
داخل أبواب المدينة ، كان هناك أيضًا العديد من الأشخاص في الشوارع والمنازل وعلى الأسطح. على مسافة أبعد ، كان لا يزال هناك عدد كبير من الأشخاص الذين كانوا يتجمعون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تراجعوا ، تراجعوا بسرعة!”
كان الجانب الغربي بأكمله مليئًا بالأشخاص.
“آه ~~~”
بسبب الجوع ، أصبحت البوابة الغربية المخرج الوحيد لـ 700 ألف مواطن. أدى الوصول المفاجئ للحرس الصومالي وإعلانهم أنهم سيغلقون البوابات على الفور إلى انفجار الوضع.
الفصل 918 – خطة المحيط البشري
مئات الآلاف من الاشخاص الذي قاموا بأعمال الشغب ، أي مشهد كان هذا؟
انفجرت المجموعة واندفعوا جميعًا نحو النقاط الحاجزة. هذا الحاجز ، هذا المسار ، أصبح الخط الفاصل بين الحياة والموت ، السلام والحرب.
كان المواطنون العالقين بين أسوار المدينة والمعسكر مثل طيور مصدومة تشق طريقها خارج المدينة.
كجنرال مشهور ، حتى قبل بدء المعركة ، كان ترتيب دي تشينغ للقوات مذهلاً.
ومن هنا بدأ هذا التيار بالمرور طبقة تلو الأخرى ، متحولًا إلى فيضان يغمر كل شيء.
“آه ~~~”
كان الأمر مثل الحجر الذي تم إلقاؤه في بحيرة هادئة.
“قتل!”
استخدم الحشد النقاط الستة كأماكن للاختراق.
كان من المستحيل مواصلة الفحوصات على النقاط الستة. حتى الجنود المدربين قد انطلقوا عندما رأوا هذا الحشد المجنون.
كان من المستحيل مواصلة الفحوصات على النقاط الستة. حتى الجنود المدربين قد انطلقوا عندما رأوا هذا الحشد المجنون.
نظر دي تشينغ إلى كل هذا بوجه مظلم ، حيث لم يستطع أن يهتم بما إذا كان ملك الصومال قد استغل هذه الفرصة للهروب أم لا.
كان الوضع يخرج عن السيطرة ببطء.
“ماذا يحدث؟”
نظر دي تشينغ إلى الوضع الفوضوي ، “اطلب منهم الدفاع عن مواقعهم.”
كيف سيعرف الشعب أن الملك لن يمانع في التضحية بهم لإنقاذ حياته وعرشه؟
“نعم جنرال!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يمكن النظر إلى الجانبين الشمالي والجنوبي على أنهم جناحي الجيش ، حيث كان لكل جانب 20 ألف ، بما في ذلك نصف شعبة من الجنود وشعبة من سلاح فرسان التنين الدموي الحربي.
لم يكن دي تشينغ قلقًا بشأن هروب الملك. بدلا من ذلك ، كان قلقا من الجيش الصومالي. إذا هاجموا الآن ، فسيكون ذلك مروعًا.
كل ما يمكن أن يفعله الجيش هو صنع تشكيل مربع وعدم الاندفاع. إذا تفككوا وانتهى بهم الأمر في المحيط البشري ، فإن النتيجة ستكون كارثية.
بالتالي ، يجب على الجنود ألا يفزعوا.
“ماذا يحدث؟”
في هذه اللحظة بالذات ، انطلقت صرخة من خلف الخط الفاصل.
إذا نظر أحدهم إلى ساحة المعركة من السماء ، سيرى صورة مروعة حقًا .
“آه ~~~”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يمكن النظر إلى الجانبين الشمالي والجنوبي على أنهم جناحي الجيش ، حيث كان لكل جانب 20 ألف ، بما في ذلك نصف شعبة من الجنود وشعبة من سلاح فرسان التنين الدموي الحربي.
حتى في مثل هذه البيئة الصاخبة ، كانت هذه الصرخة لا تزال واضحة حقًا .
إلى جانب الصرخة ، تم رؤية رجلاً في منتصف العمر ملقى في بركة من الدماء. طُعن بسكين حاد في صدره ، حيث سال الدم منه.
لا!
“ليس جيدا ، قاتل! قاتل!”
في هذه اللحظة بالذات ، تردد صراخ عند النقطة الحاجزة .
جعلت الدماء الطازجة المفاجئة مجموعة الأشخاص أكثر جنونًا مع تقدمهم أكثر.
تألفت ساحة المعركة بأكملها في الغالب من سلاح الفرسان من فيلق الحرس ، ثم سيكون الجنود ، في حين أن البحرية قد امتلكوا عدد أقل من ذلك بقليل. نتيجة لذلك ، اختار دي تشينغ احاطة المدينة لأن سلاح الفرسان لم يكن جيدًا في الحصار.
لإحداث المزيد من الفوضى بين الاشخاص ، لم يكن اللاعبون الصوماليون يمانعون في قتل الشخصيات الغير قابلة للعب.
إلى جانب الصرخة ، تم رؤية رجلاً في منتصف العمر ملقى في بركة من الدماء. طُعن بسكين حاد في صدره ، حيث سال الدم منه.
كانت الصرخة الأولى بمثابة إشارة. سرعان ما اندلعت صرخات أكثر مع جني الكثير من الحيوات.
بالتالي ، يجب على الجنود ألا يفزعوا.
اختلط النمور في قطيع من الخرفان. عندما تكشف النمور عن أنيابها ، ماذا سيحدث؟
كجنرال مشهور ، حتى قبل بدء المعركة ، كان ترتيب دي تشينغ للقوات مذهلاً.
انفجرت المجموعة واندفعوا جميعًا نحو النقاط الحاجزة. هذا الحاجز ، هذا المسار ، أصبح الخط الفاصل بين الحياة والموت ، السلام والحرب.
يا للسخرية!
ومع ذلك ، هل كانت النقطة الحاجزة آمنة حقًا ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جاء الهجوم بسرعة كبيرة ، حيث تم إذهال الجنود. نتيجة لذلك ، تكبدوا خسائر فادحة على الفور.
لا!
الترجمة: Hunter
“آه ~~~”
ومن هنا بدأ هذا التيار بالمرور طبقة تلو الأخرى ، متحولًا إلى فيضان يغمر كل شيء.
في هذه اللحظة بالذات ، تردد صراخ عند النقطة الحاجزة .
ومع ذلك ، خلف سلاح الفرسان ، أصيب الجنود من تشكيل الصومال بالذعر قليلاً. كان معظمهم من أسرى حرب المغرب ، حيث لم تكن لديهم خبرة قتالية كبيرة.
هذه المرة ، أصبح المكان في حالة من الفوضى ، حيث لم يكن هناك أي مكان آمن.
هذه المرة ، أصبح المكان في حالة من الفوضى ، حيث لم يكن هناك أي مكان آمن.
الأشخاص الذين كانوا على وشك أن يصبحوا مجانين اقتحموا معسكر الجيش. في نظرهم ، فقط جيش شيا العظمى ، هؤلاء الغزاة ، كانوا قادرين على حمايتهم.
مقديشو ، الضواحي الغربية.
يا للسخرية.
أحاطت المجموعات الأربعة من القوات مقديشو.
“تراجعوا ، تراجعوا بسرعة!”
إذا قطعوا مسار النقطة الحاجزة ، فلن يؤدي ذلك إلا إلى تفاقم الوضع.
في مواجهة الحشد المندفع ، رفع سلاح الفرسان رماحهم التي كانت تلمع ببصيص بارد.
لسوء الحظ ، لقد استخف بشراسة العدو.
كان سلاح الفرسان هؤلاء من فيلق الحرس ، لذلك كانت لديهم قوة عقلية قوية ، حيث لم ينزعجوا من ذلك.
كان بإمكان الأشخاص الموجودين في المقدمة بالفعل شم الرائحة الكريهة لخيول الحرب.
انبعثت من أجسادهم نية القتل التي ستجعل المرء غير قادرا على التقدم.
نظر دي تشينغ إلى كل هذا بوجه مظلم ، حيث لم يستطع أن يهتم بما إذا كان ملك الصومال قد استغل هذه الفرصة للهروب أم لا.
بدون شك ، إذا كان هناك أشخاص يريدون اختراقهم ، فسيهاجمهم سلاح الفرسان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تشكل 80 ألف جندي في صف واحد ، حيث انتشروا عبر الأطراف الغربية ، مما ادى إلى تشكيل حاجز صلب. كان هناك سلاح الفرسان في المقدمة والجنود في الخلف.
توقفت مجموعة المواطنين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصيب المواطنين بالذهول ، حيث لم يجرؤوا على المضي قدمًا. في قلوبهم ، كانت البقعة السلمية الوحيدة تقع أمامهم.
ومع ذلك ، خلف سلاح الفرسان ، أصيب الجنود من تشكيل الصومال بالذعر قليلاً. كان معظمهم من أسرى حرب المغرب ، حيث لم تكن لديهم خبرة قتالية كبيرة.
كان المواطنون العالقين بين أسوار المدينة والمعسكر مثل طيور مصدومة تشق طريقها خارج المدينة.
لحسن الحظ ، كان هناك العديد من الجنرالات الأقوياء من فيالق الحرب الأخرى.
أصبح جيش شيا العظمى غاضبًا ، حيث استداروا على الفور لمحاربة هؤلاء اللاعبين. لحسن الحظ ، تم تدريبهم جيدًا ، حيث يمكنهم قتل اللاعبين مع إيقاف المواطنين.
كل ما يمكن أن يفعله الجيش هو صنع تشكيل مربع وعدم الاندفاع. إذا تفككوا وانتهى بهم الأمر في المحيط البشري ، فإن النتيجة ستكون كارثية.
“آه ~~~”
لم يعرف أحد عدد القتلة من بين الحشد.
لا!
أصيب المواطنين بالذهول ، حيث لم يجرؤوا على المضي قدمًا. في قلوبهم ، كانت البقعة السلمية الوحيدة تقع أمامهم.
نظر دي تشينغ إلى الوضع الفوضوي ، “اطلب منهم الدفاع عن مواقعهم.”
بعد فترة وجيزة من الاغتيالات ، قام عشرات الآلاف من لاعبي الفئة القتالية الذين تجمعوا بإخراج أسلحتهم ، حيث كشفوا عن أنيابهم نحو جيش شيا العظمى.
جعلت الدماء الطازجة المفاجئة مجموعة الأشخاص أكثر جنونًا مع تقدمهم أكثر.
“قتل!”
“آه ~~~”
“اقتلوا الغزاة!”
إذا قطعوا مسار النقطة الحاجزة ، فلن يؤدي ذلك إلا إلى تفاقم الوضع.
صرخ اللاعبون وهم يندفعون نحو تشكيل الصومال بكل ما لديهم.
كان سلاح الفرسان هؤلاء من فيلق الحرس ، لذلك كانت لديهم قوة عقلية قوية ، حيث لم ينزعجوا من ذلك.
جاء الهجوم بسرعة كبيرة ، حيث تم إذهال الجنود. نتيجة لذلك ، تكبدوا خسائر فادحة على الفور.
قوة سلاح الفرسان.
“يا لها من حقارة.”
أحاطت المجموعات الأربعة من القوات مقديشو.
أصبح جيش شيا العظمى غاضبًا ، حيث استداروا على الفور لمحاربة هؤلاء اللاعبين. لحسن الحظ ، تم تدريبهم جيدًا ، حيث يمكنهم قتل اللاعبين مع إيقاف المواطنين.
“هوا!”
إلى جانب القتل الذي حدث في الخلف ، ركض المواطنين الذين كانوا هناك جميعًا نحو البرية دون تردد.
يا للسخرية!
نظر دي تشينغ إلى كل هذا بوجه مظلم ، حيث لم يستطع أن يهتم بما إذا كان ملك الصومال قد استغل هذه الفرصة للهروب أم لا.
كجنرال مشهور ، حتى قبل بدء المعركة ، كان ترتيب دي تشينغ للقوات مذهلاً.
كان أهم شيء هو كيفية التحكم في هذا الموقف.
كان بإمكان الأشخاص الموجودين في المقدمة بالفعل شم الرائحة الكريهة لخيول الحرب.
تم تقسيم القوات إلى سبعة أجزاء. أفضل طريقة هي جمع القوات معا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الجانب الغربي بأكمله مليئًا بالأشخاص.
لكن دي تشينغ لم يجرؤ.
إذا قطعوا مسار النقطة الحاجزة ، فلن يؤدي ذلك إلا إلى تفاقم الوضع.
كل ما يمكن أن يفعله الجيش هو صنع تشكيل مربع وعدم الاندفاع. إذا تفككوا وانتهى بهم الأمر في المحيط البشري ، فإن النتيجة ستكون كارثية.
أصبح هذا المسار شريان الحياة وطريقهم الوحيد إلى البرية العميقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الصرخة الأولى بمثابة إشارة. سرعان ما اندلعت صرخات أكثر مع جني الكثير من الحيوات.
بالتالي ، لم يتمكنوا من قطع هذا المسار فحسب ، بل احتاجوا أيضًا إلى ضمان سلامة المسار وإزالة القتلة بداخله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم جنرال!”
يا للسخرية!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يمكن النظر إلى الجانبين الشمالي والجنوبي على أنهم جناحي الجيش ، حيث كان لكل جانب 20 ألف ، بما في ذلك نصف شعبة من الجنود وشعبة من سلاح فرسان التنين الدموي الحربي.
…
كجنرال مشهور ، حتى قبل بدء المعركة ، كان ترتيب دي تشينغ للقوات مذهلاً.
اعتقد دي تشينغ أن الأسوأ قد حان بالفعل.
كجنرال مشهور ، حتى قبل بدء المعركة ، كان ترتيب دي تشينغ للقوات مذهلاً.
لسوء الحظ ، لقد استخف بشراسة العدو.
أصبح هذا المسار شريان الحياة وطريقهم الوحيد إلى البرية العميقة.
بمجرد أن أصبح الوضع أكثر فوضوية ، تحرك جيش الحرس.
أصبح جيش شيا العظمى غاضبًا ، حيث استداروا على الفور لمحاربة هؤلاء اللاعبين. لحسن الحظ ، تم تدريبهم جيدًا ، حيث يمكنهم قتل اللاعبين مع إيقاف المواطنين.
قوة سلاح الفرسان.
كان معسكر شيا العظمى يقع في الغرب. كان لديهم حوالي 80 ألف ، بما في ذلك شعبتين من الجنود ، والفوج المرؤوس ، وسرب السلاح الناري. بعد ذلك ، سيكون هناك الشعب الثلاثة لسلاح فرسان التنين الدموي الحربي .
بعد إعطاء الأوامر بإغلاق البوابة ، بدا الأمر كما لو أن قوة سلاح الفرسان هذه قد تلقت إشارة. هاجموا على الفور بوابة المدينة ، ولم يهتموا بالأشخاص المحيطين بها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصيب المواطنين بالذهول ، حيث لم يجرؤوا على المضي قدمًا. في قلوبهم ، كانت البقعة السلمية الوحيدة تقع أمامهم.
يمكن للمرء أن يتخيل مدى مأساوية الهجوم في منطقة مكتظة. بعد فترة وجيزة ، تم دهس العشرات حتى الموت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى في مثل هذه البيئة الصاخبة ، كانت هذه الصرخة لا تزال واضحة حقًا .
“هوا!”
لم يصدق المواطنين القريبون أعينهم. لم يهتم جيشهم بحياتهم أو موتهم. كانوا أسوأ بكثير من جيش شيا العظمى.
بغرابة ، في تلك اللحظة ، صنع الأشخاص في المقدمة طريقًا بالفعل . فضلوا أن يضغط عليهم الآخرون على أن تدوسهم هذه الشياطين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يمكن النظر إلى الجانبين الشمالي والجنوبي على أنهم جناحي الجيش ، حيث كان لكل جانب 20 ألف ، بما في ذلك نصف شعبة من الجنود وشعبة من سلاح فرسان التنين الدموي الحربي.
كان على المرء أن يقول إن الإمكانية التي سيشعلها شخص ما في لحظة حاسمة كانت صادمة حقًا .
كانت وجوه المواطنين شاحبة. كانت قلوبهم باردة تمامًا ، حيث شعروا باليأس.
سرعان ما اندفع سلاح الفرسان إلى البوابة. بغرابة ، لم يغلقوا البوابة ، بدلاً من ذلك اندفعوا نحو الحشد.
مئات الآلاف من الاشخاص الذي قاموا بأعمال الشغب ، أي مشهد كان هذا؟
“ماذا يحدث؟”
لحسن الحظ ، كان هناك العديد من الجنرالات الأقوياء من فيالق الحرب الأخرى.
لم يصدق المواطنين القريبون أعينهم. لم يهتم جيشهم بحياتهم أو موتهم. كانوا أسوأ بكثير من جيش شيا العظمى.
الفصل 918 – خطة المحيط البشري
“أي نوع من الملك متحجر القلب الذي اخترناه؟”
كل ما يمكن أن يفعله الجيش هو صنع تشكيل مربع وعدم الاندفاع. إذا تفككوا وانتهى بهم الأمر في المحيط البشري ، فإن النتيجة ستكون كارثية.
كانت وجوه المواطنين شاحبة. كانت قلوبهم باردة تمامًا ، حيث شعروا باليأس.
داخل أبواب المدينة ، كان هناك أيضًا العديد من الأشخاص في الشوارع والمنازل وعلى الأسطح. على مسافة أبعد ، كان لا يزال هناك عدد كبير من الأشخاص الذين كانوا يتجمعون.
كيف سيعرف الشعب أن الملك لن يمانع في التضحية بهم لإنقاذ حياته وعرشه؟
لإحداث المزيد من الفوضى بين الاشخاص ، لم يكن اللاعبون الصوماليون يمانعون في قتل الشخصيات الغير قابلة للعب.
كان سلاح الفرسان هؤلاء من فيلق الحرس ، لذلك كانت لديهم قوة عقلية قوية ، حيث لم ينزعجوا من ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأمر مثل الحجر الذي تم إلقاؤه في بحيرة هادئة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه ~~~”
الترجمة: Hunter
استخدم الحشد النقاط الستة كأماكن للاختراق.
كجنرال مشهور ، حتى قبل بدء المعركة ، كان ترتيب دي تشينغ للقوات مذهلاً.
“هوا!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
