التكنولوجيا التي لا تقهر
الفصل 975 – التكنولوجيا التي لا تقهر
في المقدمة كانت هناك علامة ضخمة مكتوبة بلغة ليموريا. لم يستطع أويانغ شو قراءتها ، قدّم بوليسكا ، “هذه قاعة التكنولوجيا الخاصة بنا ؛ انها تجمع كل المعرفة من عرقنا”.
“من المتحدث؟”
كان بوليسكا شخصًا حاسمًا للغاية. استدار ومشى عبر ذلك الباب.
نظر شو تشو حوله في حالة تأهب قصوى.
عند رؤية ذلك ، شعر أويانغ شو بسعادة أكبر.
في هذه اللحظة بالذات ، فُتح باب صغير على جانب القاعة. خرج شخص طوله أقل من متر ، بشرة خضراء ، وجه مليء بالنمش ، رجل عجوز طويل الأذنين.
“أنا لا أجرؤ على قبول ذلك!”
على الرغم من أن الرجل العجوز كان صغيراً ، الا ان عيناه قد امتلأت بالحكمة بحيث لا يمكن لأحد أن يقلل من شأنه. لاحظ أويانغ شو الحاد أن الضوء الأزرق في السماء كان قريبًا من الرجل العجوز.
على طول الطريق ، يمكن للمرء أن يرى أشخاصًا صغارًا مثل بوليسكا.
مشى الرجل العجوز نحو أويانغ شو ، أعطى انحناءة قديمة وقال ، “الشخص المقدر ، أنا زعيم قبيلة ليموريا ، بوليسكا. مرحبًا بك في قارة ليموريا “.
كان أويانغ شو يتساءل عما إذا كان تصميم يودا قد أتى من ليموريا. إذا لم يكن كذلك ، فلماذا ستكون هناك مثل هذه المصادفة؟
انحنى أويانغ شو وقال ، “مرحبًا بزعيم القبيلة ، لقد جئت من الأمة الشرقية ، سلالة شيا العظمى.”
غني عن القول ، كانت هناك قاعة أخرى مماثلة. كان على المرء أن يقول إن شعب ليموريا كانوا أثرياء حقًا ، حتى قاعة المصعد قد تم بناؤها بإسراف.
عندما رأى شو تشو ذلك ، قال ، “هذا هو ملكنا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مشى الرجل العجوز نحو أويانغ شو ، أعطى انحناءة قديمة وقال ، “الشخص المقدر ، أنا زعيم قبيلة ليموريا ، بوليسكا. مرحبًا بك في قارة ليموريا “.
ومض ضوء في عيون بوليسكا ، “ايها الشخص المقدر. اعذرني على سوء اخلاقي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال بوليسكا وهو يقود الطريق نحو هذا العمود.
“أنا لا أجرؤ على قبول ذلك!”
“أنا لا أجرؤ على قبول ذلك!”
لن يستخدم أويانغ شو بالتأكيد وضعه في هذه اللحظة ، حيث كان يتطلع إلى اكتساب بعض التقنيات من عرق ليموريا.
في هذه اللحظة بالذات ، فُتح باب صغير على جانب القاعة. خرج شخص طوله أقل من متر ، بشرة خضراء ، وجه مليء بالنمش ، رجل عجوز طويل الأذنين.
“اتبعني!”
بالمشي إلى الباب ، استدار بوليسكا فجأة ، “ايها الشخص المقدر ، من فضلك اطلب من رجالك الانتظار في القاعة. شعبي خجول حقًا ، ولم يروا الكثير من الغرباء من قبل “.
كان بوليسكا شخصًا حاسمًا للغاية. استدار ومشى عبر ذلك الباب.
عند رؤية أويانغ شو و شو تشو ، هذين العملاقين ، أصبح شعب ليموريا مرعوبين. لحسن الحظ ، رأوا بوليسكا ، لذلك لم يتفاعلوا بشدة.
تابعه أويانغ شو.
في المقدمة كانت هناك علامة ضخمة مكتوبة بلغة ليموريا. لم يستطع أويانغ شو قراءتها ، قدّم بوليسكا ، “هذه قاعة التكنولوجيا الخاصة بنا ؛ انها تجمع كل المعرفة من عرقنا”.
بالمشي إلى الباب ، استدار بوليسكا فجأة ، “ايها الشخص المقدر ، من فضلك اطلب من رجالك الانتظار في القاعة. شعبي خجول حقًا ، ولم يروا الكثير من الغرباء من قبل “.
تقنية صناعة المصعد السحري. كان هذا المصعد الذي استخدمه أويانغ شو للتو. تقنية آلة القطع السحرية ؛ كان هذا مشابهًا لمعدات القطع الحديثة واسعة النطاق ، والتي يمكن أن تقطع الألواح الفولاذية.
عندما سمع أويانغ شو ذلك ، أشار إلى شو تشو ليتبعه فقط.
عند رؤية ذلك ، شعر أويانغ شو بسعادة أكبر.
لم يكن الأمر أن أويانغ شو كان متعجرفًا. ومع ذلك ، كانت هذه مهمة قد أطلقها أويانغ شو. لن يكون لدى جايا أي سبب لخداعه. علاوة على ذلك ، كان شو تشو أفضل من ألف جندي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد إغلاق القفص الحديدي نزل باتجاه أعماق باطن الأرض. كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها شو تشو مثل هذا الشيء السحري ، حيث امتلأت عيناه بالدهشة والصدمة. لحسن الحظ ، كان لا يزال قادرًا على التزام الهدوء.
إذا حدث شيء ما ، فلن يكون لدى حراس القتال الإلهي الذين جلبهم فائدة كبيرة.
بالمشي إلى الباب ، استدار بوليسكا فجأة ، “ايها الشخص المقدر ، من فضلك اطلب من رجالك الانتظار في القاعة. شعبي خجول حقًا ، ولم يروا الكثير من الغرباء من قبل “.
عبروا الباب ، ودخلوا قاعة رائعة أخرى. ومع ذلك ، كانت القاعة أصغر بكثير. في الوسط ، كان هناك عمود دائري شفاف يحتوي على قفص حديدي بداخله.
“اتبعني!”
قال بوليسكا وهو يقود الطريق نحو هذا العمود.
بعد أن قطعوا مسافة 100 متر تقريبًا ، توقف “المصعد” ببطء.
برزت نظرة فضول في عينيه. بدت الآلية في العمود مألوفة له حقًا.
من يعلم ما هو الثمن الذي سيحتاج إلى دفعه للحصول على التقنيات هذه المرة؟
ضغط بوليسكا على العمود ، حيث فتح القفص . دخل بوليسكا إلى القفص واستخدم عينيه للإشارة إلى أويانغ شو و شو تشو ، بأن يأتوا.
فكر ، ‘أليس هذا مصعدًا؟’ كيف سيتوقع أن حضارة ليموريا كانت متقدمة جدًا؟ لا عجب أنهم كانوا أفضل من حضارة أطلانتس.
فكر ، ‘أليس هذا مصعدًا؟’ كيف سيتوقع أن حضارة ليموريا كانت متقدمة جدًا؟ لا عجب أنهم كانوا أفضل من حضارة أطلانتس.
بدا بوليسكا مبتهجًا حقًا ؛ كانت هذه المدينة الواقعة تحت الماء مصدر فخر لشعب ليموريا. لقد كان مزيجًا من تكنولوجيا ليموريا وفنهم.
عند رؤية ذلك ، شعر أويانغ شو بسعادة أكبر.
عند رؤية أويانغ شو و شو تشو ، هذين العملاقين ، أصبح شعب ليموريا مرعوبين. لحسن الحظ ، رأوا بوليسكا ، لذلك لم يتفاعلوا بشدة.
بعد إغلاق القفص الحديدي نزل باتجاه أعماق باطن الأرض. كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها شو تشو مثل هذا الشيء السحري ، حيث امتلأت عيناه بالدهشة والصدمة. لحسن الحظ ، كان لا يزال قادرًا على التزام الهدوء.
وقفوا على منصة. في الخارج ، كانت هناك مساحة شاسعة حقًا . كانت المباني شاهقة الارتفاع ، حيث كانت تشبه مدينة متوسطة الحجم.
بعد عودته ، ستنقلب عملية تفكيره رأسًا على عقب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال بوليسكا وهو يقود الطريق نحو هذا العمود.
بعد أن قطعوا مسافة 100 متر تقريبًا ، توقف “المصعد” ببطء.
كل حديقة وكل مبنى وكل تمثال كان عرضًا لمواهبهم الفنية. لقد استخدموا ما مجموع 800 عام لإكمال ذلك.
غني عن القول ، كانت هناك قاعة أخرى مماثلة. كان على المرء أن يقول إن شعب ليموريا كانوا أثرياء حقًا ، حتى قاعة المصعد قد تم بناؤها بإسراف.
ومع ذلك ، كانت هذه المدينة تقع تحت المحيط الهندي ، في أعماق لم يعرفها أي شخص.
باتباع بوليسكا ، جاء أويانغ شو مرة أخرى إلى باب آخر.
أبهرت هذه التقنيات أويانغ شو ، حيث سال لعابه بسببها.
في اللحظة التي تم فيها فتح الباب ، انذهل أويانغ شو على الرغم من أنه رأى الكثير من الأشياء في حياته.
عند رؤية أويانغ شو و شو تشو ، هذين العملاقين ، أصبح شعب ليموريا مرعوبين. لحسن الحظ ، رأوا بوليسكا ، لذلك لم يتفاعلوا بشدة.
كان فم شو تشو مفتوحا على مصراعيه ؛ لم يكن يعرف كيف يتصرف.
تابعه أويانغ شو.
وقفوا على منصة. في الخارج ، كانت هناك مساحة شاسعة حقًا . كانت المباني شاهقة الارتفاع ، حيث كانت تشبه مدينة متوسطة الحجم.
كان بوليسكا شخصًا حاسمًا للغاية. استدار ومشى عبر ذلك الباب.
ومع ذلك ، كانت هذه المدينة تقع تحت المحيط الهندي ، في أعماق لم يعرفها أي شخص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد إغلاق القفص الحديدي نزل باتجاه أعماق باطن الأرض. كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها شو تشو مثل هذا الشيء السحري ، حيث امتلأت عيناه بالدهشة والصدمة. لحسن الحظ ، كان لا يزال قادرًا على التزام الهدوء.
ربما كانت هذه المعجزة شيئًا لا يمكن للمرء رؤيته إلا في اللعبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التي تم فيها فتح الباب ، انذهل أويانغ شو على الرغم من أنه رأى الكثير من الأشياء في حياته.
“من فضلك!”
فكر ، ‘أليس هذا مصعدًا؟’ كيف سيتوقع أن حضارة ليموريا كانت متقدمة جدًا؟ لا عجب أنهم كانوا أفضل من حضارة أطلانتس.
بدا بوليسكا مبتهجًا حقًا ؛ كانت هذه المدينة الواقعة تحت الماء مصدر فخر لشعب ليموريا. لقد كان مزيجًا من تكنولوجيا ليموريا وفنهم.
فكر أويانغ شو في يودا من فيلم حرب النجوم. لقد بدوا متشابهين للغاية.
كل حديقة وكل مبنى وكل تمثال كان عرضًا لمواهبهم الفنية. لقد استخدموا ما مجموع 800 عام لإكمال ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما سمع أويانغ شو ذلك ، أشار إلى شو تشو ليتبعه فقط.
على طول الطريق ، يمكن للمرء أن يرى أشخاصًا صغارًا مثل بوليسكا.
فكر ، ‘أليس هذا مصعدًا؟’ كيف سيتوقع أن حضارة ليموريا كانت متقدمة جدًا؟ لا عجب أنهم كانوا أفضل من حضارة أطلانتس.
في عيون أويانغ شو ، بدا هؤلاء الأشخاص متشابهين ، حيث كان لديهم بشرة خضراء ورأس متجعد وآذان طويلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من فضلك!”
سواء أكانوا ذكورًا أم إناثًا ، صغارًا أو كبارًا ، فقد بدوا جميعًا متشابهين.
تابعه أويانغ شو.
حتى الأطفال الذين لم يبلغ طولهم مترًا كان لديهم رأس مليء بالتجاعيد. من الواضح أن هذه لم تكن علامة على الشيخوخة ولكنها كانت شيئًا طبيعيًا بعد الولادة.
أبهرت هذه التقنيات أويانغ شو ، حيث سال لعابه بسببها.
فكر أويانغ شو في يودا من فيلم حرب النجوم. لقد بدوا متشابهين للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سواء أكانوا ذكورًا أم إناثًا ، صغارًا أو كبارًا ، فقد بدوا جميعًا متشابهين.
بالحديث عن ذلك ، كان يودا من أفضل المقاتلين في الفيلم ، حيث كانت القوة التي طورها تشبه إلى حد ما التدريب الروحي في ليموريا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من فضلك!”
كان أويانغ شو يتساءل عما إذا كان تصميم يودا قد أتى من ليموريا. إذا لم يكن كذلك ، فلماذا ستكون هناك مثل هذه المصادفة؟
ومع ذلك ، كانت هذه المدينة تقع تحت المحيط الهندي ، في أعماق لم يعرفها أي شخص.
من يعلم أي شخص من ليموريا قد تسلل وقام بالمزاح هكذا؟
“من المتحدث؟”
…
على طول الطريق ، يمكن للمرء أن يرى أشخاصًا صغارًا مثل بوليسكا.
عند رؤية أويانغ شو و شو تشو ، هذين العملاقين ، أصبح شعب ليموريا مرعوبين. لحسن الحظ ، رأوا بوليسكا ، لذلك لم يتفاعلوا بشدة.
كان بوليسكا شخصًا حاسمًا للغاية. استدار ومشى عبر ذلك الباب.
تحت مرافقته ، قام أويانغ شو بجولة في هذه المدينة الغامضة. بعد ذلك ، أحضرهم بوليسكا إلى مبنى ذو قبة عالية من ثلاثة طوابق .
ربما كانت هذه المعجزة شيئًا لا يمكن للمرء رؤيته إلا في اللعبة.
في المقدمة كانت هناك علامة ضخمة مكتوبة بلغة ليموريا. لم يستطع أويانغ شو قراءتها ، قدّم بوليسكا ، “هذه قاعة التكنولوجيا الخاصة بنا ؛ انها تجمع كل المعرفة من عرقنا”.
“اتبعني!”
شعر أويانغ شو بالسعادة. وصل الأمر الاساسي.
انحنى أويانغ شو وقال ، “مرحبًا بزعيم القبيلة ، لقد جئت من الأمة الشرقية ، سلالة شيا العظمى.”
من يعلم ما هو الثمن الذي سيحتاج إلى دفعه للحصول على التقنيات هذه المرة؟
إذا حدث شيء ما ، فلن يكون لدى حراس القتال الإلهي الذين جلبهم فائدة كبيرة.
عندما أكمل مهمة البحث عن أطلانتس ، كان قد استخدم مليونين عملة ذهبية.
حتى الأطفال الذين لم يبلغ طولهم مترًا كان لديهم رأس مليء بالتجاعيد. من الواضح أن هذه لم تكن علامة على الشيخوخة ولكنها كانت شيئًا طبيعيًا بعد الولادة.
لحسن الحظ ، حضر أويانغ شو لذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التي تم فيها فتح الباب ، انذهل أويانغ شو على الرغم من أنه رأى الكثير من الأشياء في حياته.
عند دخوله قاعة التكنولوجيا ، طغت عليه هالة حديثة. تم إدراج العديد من التقنيات التي كانت مشابهة لتقنيات العصر الحديث في القاعة.
بعد أن قطعوا مسافة 100 متر تقريبًا ، توقف “المصعد” ببطء.
بدا بوليسكا وكأنه ينوي التباهي لأنه قدمهم واحدًا تلو الآخر.
بالحديث عن ذلك ، كان يودا من أفضل المقاتلين في الفيلم ، حيث كانت القوة التي طورها تشبه إلى حد ما التدريب الروحي في ليموريا.
تقنية صناعة المصعد السحري. كان هذا المصعد الذي استخدمه أويانغ شو للتو. تقنية آلة القطع السحرية ؛ كان هذا مشابهًا لمعدات القطع الحديثة واسعة النطاق ، والتي يمكن أن تقطع الألواح الفولاذية.
تقنية صناعة الغواصة السحرية ؛ كان هذا مشابهًا لغواصات العصر الحديث. تقنية تربية رينا البيولوجية ، سأل أويانغ شو بوليسكا عن هذا ، حيث علم أن هذا شيء يشبه الخفافيش. تم استخدام السونار لتحقيق تأثير استكشافي يشبه الرادار.
لم يكن الأمر أن أويانغ شو كان متعجرفًا. ومع ذلك ، كانت هذه مهمة قد أطلقها أويانغ شو. لن يكون لدى جايا أي سبب لخداعه. علاوة على ذلك ، كان شو تشو أفضل من ألف جندي.
أبهرت هذه التقنيات أويانغ شو ، حيث سال لعابه بسببها.
تقنية صناعة الغواصة السحرية ؛ كان هذا مشابهًا لغواصات العصر الحديث. تقنية تربية رينا البيولوجية ، سأل أويانغ شو بوليسكا عن هذا ، حيث علم أن هذا شيء يشبه الخفافيش. تم استخدام السونار لتحقيق تأثير استكشافي يشبه الرادار.
تقنية صناعة الغواصة السحرية ؛ كان هذا مشابهًا لغواصات العصر الحديث. تقنية تربية رينا البيولوجية ، سأل أويانغ شو بوليسكا عن هذا ، حيث علم أن هذا شيء يشبه الخفافيش. تم استخدام السونار لتحقيق تأثير استكشافي يشبه الرادار.
الترجمة: Hunter
تابعه أويانغ شو.
تحت مرافقته ، قام أويانغ شو بجولة في هذه المدينة الغامضة. بعد ذلك ، أحضرهم بوليسكا إلى مبنى ذو قبة عالية من ثلاثة طوابق .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد إغلاق القفص الحديدي نزل باتجاه أعماق باطن الأرض. كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها شو تشو مثل هذا الشيء السحري ، حيث امتلأت عيناه بالدهشة والصدمة. لحسن الحظ ، كان لا يزال قادرًا على التزام الهدوء.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
