معركة دموية في تشانغ آن
الفصل 995 – معركة دموية في تشانغ آن
بمساعدة المسؤولين والجنرالات ، استخدم أويانغ شو حراس القتال الإلهي لتطهير المدينة ، والقضاء على جواسيس آن لوشان في مدينة تشانغ آن.
منذ الصعود ، دخلت قوات اللاعبين ، وخاصة قوات سلاح الفرسان ، بشكل مستمر وخرجت من بوابات المدينة. من يعرف ماذا كانوا يفعلون مع مرور الوقت ، شعر الجميع أنه أمر طبيعي ، حيث لم يعدوا غريبي الأطوار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أقام الجيش معسكرًا على بعد 10 أميال خارج مدينة تشانغ آن . إذا توجهوا إلى الأمام ، فسيكونون عند نهر با.
كان هذا فقط على السطح. في كل ليلة ، ستكون مدينة تشانغ آن خطيرة حقًا.
لحماية زوجاتهم في المدينة ، سيقاتلون حتى الموت.
بمساعدة المسؤولين والجنرالات ، استخدم أويانغ شو حراس القتال الإلهي لتطهير المدينة ، والقضاء على جواسيس آن لوشان في مدينة تشانغ آن.
بلا حول ولا قوة ، كان الوقت محدودًا ، حيث لم يكن حراس القتال الإلهي محترفين في هذا الأمر. علاوة على ذلك ، كان الوزراء في السلالة خائفين ، لذا فإن عملية التطهير لم تتم بسلاسة .
للدفاع عن مدينة تشانغ آن ، بالإضافة إلى تجنيد قوات جديدة ، أمر أويانغ شو أيضًا جيدوشي جيان نان بقيادة 30 ألف جندي نحو الشمال لمساعدة مدينة تشانغ آن.
كانت هناك بالتأكيد أسماك هربت من الشبكة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما الشباب الذين جندوهم فبلغ عددهم حوالي 100 ألف.
كان أويانغ شو عاجزًا ، حيث كان بإمكانه فقط أن يأمر شي هو بزيادة دفاعات بوابة المدينة وقطع الاتصال بالعالم الخارجي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة ، أصبحت المنطقة الواقعة على بعد 200 متر من أسوار المدينة الغربية والجنوبية منطقة جحيمية. أطلقت المئات من المنجنيقات في نفس الوقت الذي غطت فيه الأسهم الشمس. تناثرت الدماء واللحم في كل مكان.
…
خلال معركة مو يي ، استفاد أويانغ شو من الخنادق لكسب الاشتباكات. الآن ، سيكرر نفس الحيلة.
اليوم الرابع لخريطة المعركة ، با تشياو.
بصرف النظر عن ذلك ، كان هناك مجموعة من الضيوف المميزين. كانوا يرتدون ملابس رثة ويبدون مرعوبين. كانوا أناسًا عاديين تم اقتيادهم إلى الأمام.
تقع با تشياو على بعد 10 أميال من مدينة تشانغ آن على نهر با. كانت البوابة الشرقية لمدينة تشانغ آن ، التي ربطت بين مختلف المدن في شرق تشانغ آن.
بعد فترة ، ركبوا خيولهم وعادوا.
في الصباح الباكر ، تسلل أويانغ شو إلى با تشياو وودع فينغ تشيو هوانغ ومجموعتها.
لحماية زوجاتهم في المدينة ، سيقاتلون حتى الموت.
كان دخول وخروج سلاح الفرسان بشكل أساسي لتغطية القوة الرئيسية التي ابتعدت عن المعسكر. لم يكن هناك سوى 20 ألف من سلاح فرسان النمر والفهد في معسكر المدينة الشرقي بقيادة ما شيو.
بمساعدة المسؤولين والجنرالات ، استخدم أويانغ شو حراس القتال الإلهي لتطهير المدينة ، والقضاء على جواسيس آن لوشان في مدينة تشانغ آن.
أما بالنسبة للنخب المائة ألف المتبقيين ، مع ران مين كجنرال رئيسي وما تشاو كنائب ، فسيذهبون شمالًا نحو مدينة لينغ وو للاجتماع مع قوات جو زي يي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثناء اشتباكهم ، نشبت معركة طويلة المدى. كان هدف المتمردين بسيطا. لقد أرادوا استخدام أبراج السهام والمنجنيق لقمع نيران العدو بعيدة المدى وإزالة العوائق أمام الجنود.
أراد أويانغ شو استخدام مدينة تشانغ آن كطعم لجذب المتمردين لكسب الوقت لـ جو زي يي لتدمير قوات شي سي مينغ ، ثم مهاجمة قاعدة فان يانغ الخاصة بـ آن لوشان.
الأشخاص الذين كانوا يقومون بعمل جيد هم 100 ألف من الشباب الذين جندهم أويانغ شو. في قتال متقارب ، سيكونون عديمي الفائدة.
لإنهاء هذا بسرعة ، كان على أويانغ شو المخاطرة ونقل 100 ألف من سلاح الفرسان النخبة إلى الشمال للمساعدة.
بمساعدة قوات النخبة هذه ، وإلى جانب قدرة جو زي يي ، سيكون قادرًا على تدمير قاعدة المتمردين إذا لم يكن المسؤولون يراقبونه ولم يراقبه الآخرون من جيدوشي.
بمساعدة المسؤولين والجنرالات ، استخدم أويانغ شو حراس القتال الإلهي لتطهير المدينة ، والقضاء على جواسيس آن لوشان في مدينة تشانغ آن.
الشرط الأساسي هو أن مدينة تشانغ آن يجب أن تكون قادرة على النجاة من هجمات المتمردين.
أرسل الإمبراطور الجديد الإشارة للقضاء على المتمردين بمجرد صعوده. طلب مساعدة الشعب ، حيث أظهر علامة على رغبته في البقاء على قيد الحياة مع تشانغ آن. إذا خسر تشانغ آن ، فسينتهي كل شيء.
عبر دي تشين والآخرون جسر با ونظروا إلى مدينة تشانغ آن الشاهقة . نظر دي تشين إلى الخنادق بالخارج ، وقال: “علمت أن الثعلب العجوز سيستخدم هذه الحيلة.”
للدفاع عن مدينة تشانغ آن ، بالإضافة إلى تجنيد قوات جديدة ، أمر أويانغ شو أيضًا جيدوشي جيان نان بقيادة 30 ألف جندي نحو الشمال لمساعدة مدينة تشانغ آن.
قبل بدء المعركة ، لم يكونوا يتوقعون أن تدافع قوات تشانغ آن بعناد.
بناءً على تقديرات تقريبية ، 30 ألف من البرابرة ، و 20 ألف من سلاح فرسان النمر والفهد ، و 30 ألف من جنود النخبة من جيان نان ، و 60 ألف جندي جديد ، سيكون لديهم ما مجموع 140 ألف جندي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت المعركة الحقيقية في الساعة 10 صباحًا ، حيث أجبرت القوات العديد من المواطنين العاديين على دفع عربات الحصار والمنجنيقات وأبراج السهام نحو أسوار المدينة.
أما الشباب الذين جندوهم فبلغ عددهم حوالي 100 ألف.
لحماية زوجاتهم في المدينة ، سيقاتلون حتى الموت.
مع هذا الجيش ، كان أويانغ شو واثقًا من محاربة جيش المتمردين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الصباح الباكر ، تسلل أويانغ شو إلى با تشياو وودع فينغ تشيو هوانغ ومجموعتها.
************
كان يرى النصر في الأفق.
في غمضة عين مر أسبوع.
اقتربت تشانغ آن من نهايتها ، حيث ظهرت قوات طليعة المتمردين في ضواحي تشانغ آن. قبل يوم واحد ، قاد جيدوشي جيان نان قواته البالغ عددها 30 ألف جندي ووصل أخيرًا إلى تشانغ آن.
اليوم الرابع لخريطة المعركة ، با تشياو.
كانت حرب ضخمة على وشك أن تبدأ.
على سور المدينة ، نشأ الخوف في عيون قوات الجيش المنظمة حديثًا عندما رأوا قوات العدو العملاقة. لقد تعلموا للتو كيف يتشكلون ، حيث تم إلقاءهم بالفعل في ساحة المعركة القاسية.
في اليوم العاشر من خريطة المعركة ، وصل جيش المتمردين أخيرًا خارج مدينة تشانغ آن .
“يا لهم من وحوش ؛ انهم مجانين!”
خلال هذا الهجوم ، باستثناء 300 ألف من قوى اللاعبين ، كان هناك 150 ألف متمرد بقيادة ابن آن لوشان ، آن تشينغ شو.
“قتل!”
سيكون 450 ألف من قوات النخبة كافيين لابتلاع كل شيء.
بعد اصطدامهم بالخنادق ، قاموا ببناء جسور مؤقتة.
بصرف النظر عن ذلك ، كان هناك مجموعة من الضيوف المميزين. كانوا يرتدون ملابس رثة ويبدون مرعوبين. كانوا أناسًا عاديين تم اقتيادهم إلى الأمام.
اليوم الرابع لخريطة المعركة ، با تشياو.
أقام الجيش معسكرًا على بعد 10 أميال خارج مدينة تشانغ آن . إذا توجهوا إلى الأمام ، فسيكونون عند نهر با.
لإنهاء هذا بسرعة ، كان على أويانغ شو المخاطرة ونقل 100 ألف من سلاح الفرسان النخبة إلى الشمال للمساعدة.
عبر دي تشين والآخرون جسر با ونظروا إلى مدينة تشانغ آن الشاهقة . نظر دي تشين إلى الخنادق بالخارج ، وقال: “علمت أن الثعلب العجوز سيستخدم هذه الحيلة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحت مطر السهام المتراكم ، حدثت العديد من الوفيات وانتشر الخوف.
خلال معركة مو يي ، استفاد أويانغ شو من الخنادق لكسب الاشتباكات. الآن ، سيكرر نفس الحيلة.
نزل بعضهم للاختباء ، لكن خيول الحرب داست عليهم ؛ لم تكن هذه ساحة معركة. في الواقع ، كانت مثل متجر جزارة.
“إنه يفتقر إلى الحيل.” ضحك تشون شين جون بثقة.
قبل بدء المعركة ، لم يكونوا يتوقعون أن تدافع قوات تشانغ آن بعناد.
بعد فترة ، ركبوا خيولهم وعادوا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة ، أصبحت المنطقة الواقعة على بعد 200 متر من أسوار المدينة الغربية والجنوبية منطقة جحيمية. أطلقت المئات من المنجنيقات في نفس الوقت الذي غطت فيه الأسهم الشمس. تناثرت الدماء واللحم في كل مكان.
“دعونا نعود. سنحاصر غدا. دعونا نرى ما هي المهارات التي يمتلكها الثعلب العجوز “.
تم أخذ هؤلاء المواطنين من حول ممر تونغ ليكونوا علفا لتقليل الخسائر في صفوف الجيش.
…
على سور المدينة ، نشأ الخوف في عيون قوات الجيش المنظمة حديثًا عندما رأوا قوات العدو العملاقة. لقد تعلموا للتو كيف يتشكلون ، حيث تم إلقاءهم بالفعل في ساحة المعركة القاسية.
في صباح اليوم التالي ، عبر الجيش الضخم نهر با ووصل تحت سور المدينة.
في عالم يسوده الفوضى ، ستكون الحياة عديمة القيمة.
كان الجانب الشمالي والجانب الشرقي من مدينة تشانغ آن يمتلكون نهر واسع لحماية المدينة وخنادق جعلت من الصعب الهجوم. بالتالي اختار المتمردون الحصار من الغرب والجنوب.
تجول الجيش الضخم في الشرق واستعد.
بصرف النظر عن ذلك ، عمل البرابرة أيضًا كمراقبين للقوات.
لمنع الفوضى أثناء القيادة ، اتفق دي تشين وآن تشينغ شو على أن 300 ألف من قوى اللاعبين سيهاجمون الجنوب بينما سيهاجم 150 ألف متمرد الغرب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحت مطر السهام المتراكم ، حدثت العديد من الوفيات وانتشر الخوف.
مجرد وضع الجيش في موقعه الصحيح قد استنفد ساعتين.
لحماية زوجاتهم في المدينة ، سيقاتلون حتى الموت.
على سور المدينة ، نشأ الخوف في عيون قوات الجيش المنظمة حديثًا عندما رأوا قوات العدو العملاقة. لقد تعلموا للتو كيف يتشكلون ، حيث تم إلقاءهم بالفعل في ساحة المعركة القاسية.
الترجمة: Hunter
لتدريب القوات الجديدة ، وزع أويانغ شو 60 ألف بالتساوي على البوابات الغربية والجنوبية. تم ترتيب 30 ألف لجيان نان و 30 ألف من البرابرة على هذين الجانبين.
في عالم يسوده الفوضى ، ستكون الحياة عديمة القيمة.
بصرف النظر عن ذلك ، عمل البرابرة أيضًا كمراقبين للقوات.
أراد أويانغ شو استخدام مدينة تشانغ آن كطعم لجذب المتمردين لكسب الوقت لـ جو زي يي لتدمير قوات شي سي مينغ ، ثم مهاجمة قاعدة فان يانغ الخاصة بـ آن لوشان.
بدأت المعركة الحقيقية في الساعة 10 صباحًا ، حيث أجبرت القوات العديد من المواطنين العاديين على دفع عربات الحصار والمنجنيقات وأبراج السهام نحو أسوار المدينة.
بعد اصطدامهم بالخنادق ، قاموا ببناء جسور مؤقتة.
كان يرى النصر في الأفق.
تم أخذ هؤلاء المواطنين من حول ممر تونغ ليكونوا علفا لتقليل الخسائر في صفوف الجيش.
الترجمة: Hunter
“يا لهم من وحوش ؛ انهم مجانين!”
كان دخول وخروج سلاح الفرسان بشكل أساسي لتغطية القوة الرئيسية التي ابتعدت عن المعسكر. لم يكن هناك سوى 20 ألف من سلاح فرسان النمر والفهد في معسكر المدينة الشرقي بقيادة ما شيو.
عندما رأى شي هو والجنرالات الآخرون ذلك ، صُدموا. ومع ذلك ، كانت هذه معركة حياة أو موت ، حيث لم يتمكنوا من إبداء أي رحمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الصباح الباكر ، تسلل أويانغ شو إلى با تشياو وودع فينغ تشيو هوانغ ومجموعتها.
“إطلاق!”
في غمضة عين مر أسبوع.
بعد الأمر ، بدأت المنجنيقات على أسوار المدينة في العمل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما الشباب الذين جندوهم فبلغ عددهم حوالي 100 ألف.
انطلقت صافرة عالية وحادة في السماء ، حيث ظهرت العديد من النقاط السوداء من فوق أسوار المدينة مثل العديد من العصافير. سرعان ما انتشرت الحجارة في مجال رؤية المرء وتناثرت آلاف الصخور الضخمة من السماء إلى بحر المواطنين. سقط الآلاف من المواطنين الأبرياء في برك الدماء ، حيث صبغوا الأرض من تحتها.
بمجرد أن أصبح الجيش على بعد 500 متر ، ردت القوات المدافعة.
صرخ المواطنين قبل موتهم ، مما أثار مشاعر الجنود. عندما رأى الجنود المدافعون ذلك لم يستطعوا تحمله لأن هؤلاء كانوا إخوتهم. ومع ذلك ، يجب الامتثال للأوامر العسكرية بصرامة ، حتى لا يتمزقوا ايضا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كل من يجرؤ على التراجع سيُقتل”.
لم يُظهر دي تشين والآخرون أي رحمة. عندما ماتت مجموعة ، أرسلوا مجموعة أخرى.
اليوم الرابع لخريطة المعركة ، با تشياو.
“كل من يجرؤ على التراجع سيُقتل”.
ابتسم دي تشين بارتياح ، حيث أمر القوات بالخروج بالكامل. كان عليه أن يرى لحظة تحطيم الجيش للاسوار ، واقتحام المدينة ، والاستيلاء على أويانغ شو.
بالنسبة للمواطنين ، فقط من خلال التقدم ستكون لديهم فرصة للبقاء على قيد الحياة. لم يكن لديهم خيار آخر ، حيث لم يكن بإمكانهم سوى التقدم للأمام ورؤوسهم مطوية.
في صباح اليوم التالي ، عبر الجيش الضخم نهر با ووصل تحت سور المدينة.
في عالم يسوده الفوضى ، ستكون الحياة عديمة القيمة.
“إنه يفتقر إلى الحيل.” ضحك تشون شين جون بثقة.
نظرًا لعدم وجود آثار جانبية يتم نقلها من خريطة المعركة إلى الخريطة الرئيسية ، سيكون من السهل على المرء إظهار جانبه المظلم. استخدم أويانغ شو بشكل عشوائي خزينة الدولة للحصول على الموارد لهذا السبب ، بينما قام دي تشين بالتضحية بأشخاص لنفس السبب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هناك بالتأكيد أسماك هربت من الشبكة.
بوجود جيش في متناول اليد ، سيمكنهم بسهولة تغيير قواعد المعركة.
أراد أويانغ شو استخدام مدينة تشانغ آن كطعم لجذب المتمردين لكسب الوقت لـ جو زي يي لتدمير قوات شي سي مينغ ، ثم مهاجمة قاعدة فان يانغ الخاصة بـ آن لوشان.
أثناء اشتباكهم ، نشبت معركة طويلة المدى. كان هدف المتمردين بسيطا. لقد أرادوا استخدام أبراج السهام والمنجنيق لقمع نيران العدو بعيدة المدى وإزالة العوائق أمام الجنود.
في أقل من ساعة قُتل 10 آلاف مواطن خلال المعركة. ملأت أجسادهم الخنادق ، حيث أكملوا مهمتهم النهائية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة ، أصبحت المنطقة الواقعة على بعد 200 متر من أسوار المدينة الغربية والجنوبية منطقة جحيمية. أطلقت المئات من المنجنيقات في نفس الوقت الذي غطت فيه الأسهم الشمس. تناثرت الدماء واللحم في كل مكان.
ابتسم دي تشين بارتياح ، حيث أمر القوات بالخروج بالكامل. كان عليه أن يرى لحظة تحطيم الجيش للاسوار ، واقتحام المدينة ، والاستيلاء على أويانغ شو.
كان الجانب الشمالي والجانب الشرقي من مدينة تشانغ آن يمتلكون نهر واسع لحماية المدينة وخنادق جعلت من الصعب الهجوم. بالتالي اختار المتمردون الحصار من الغرب والجنوب.
كان يرى النصر في الأفق.
لم يُظهر دي تشين والآخرون أي رحمة. عندما ماتت مجموعة ، أرسلوا مجموعة أخرى.
“قتل!”
الشرط الأساسي هو أن مدينة تشانغ آن يجب أن تكون قادرة على النجاة من هجمات المتمردين.
صعدت فرق النخبة على جثث المواطنين متحديين مطر السهام ، حيث شنوا هجومًا على أسوار المدينة.
كانت تانغ العظمى مليئة بالأبطال.
كان العدو مثل الطوفان. بدروعهم الحديدية وأسلحتهم الجيدة وهالتهم الهجومية الكبيرة ، أرعبوا الجنود المدافعين.
لحماية زوجاتهم في المدينة ، سيقاتلون حتى الموت.
بمجرد أن أصبح الجيش على بعد 500 متر ، ردت القوات المدافعة.
لحماية زوجاتهم في المدينة ، سيقاتلون حتى الموت.
“أطلقوا بحرية!”
تقع با تشياو على بعد 10 أميال من مدينة تشانغ آن على نهر با. كانت البوابة الشرقية لمدينة تشانغ آن ، التي ربطت بين مختلف المدن في شرق تشانغ آن.
تم قمع المنجنيق من قبل المتمردين ، لكن القوات المدافعة كانت لا تزال تحمل السهام.
تجول الجيش الضخم في الشرق واستعد.
تحت مطر السهام المتراكم ، حدثت العديد من الوفيات وانتشر الخوف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت المعركة الحقيقية في الساعة 10 صباحًا ، حيث أجبرت القوات العديد من المواطنين العاديين على دفع عربات الحصار والمنجنيقات وأبراج السهام نحو أسوار المدينة.
بدون أوامر ، حتى لو كان بحر من النيران أمامهم ، لن يجرؤ جنود المتمردين على التراجع خطوة إلى الوراء. داسوا على الدماء أمامهم وشرعوا في جولة بعد جولة من الهجمات.
تقع با تشياو على بعد 10 أميال من مدينة تشانغ آن على نهر با. كانت البوابة الشرقية لمدينة تشانغ آن ، التي ربطت بين مختلف المدن في شرق تشانغ آن.
بالاقتراب أكثر فأكثر من أسوار المدينة ، اصبح الهجوم أقوى. كانت السهام مثل عاصفة ضخمة ، والحجارة تتساقط عليهم مثل الطيور. كانت تلك الحجارة الضخمة ثقيلة للغاية ، مما تسبب في اهتزاز الأرض.
بالنسبة للمواطنين ، فقط من خلال التقدم ستكون لديهم فرصة للبقاء على قيد الحياة. لم يكن لديهم خيار آخر ، حيث لم يكن بإمكانهم سوى التقدم للأمام ورؤوسهم مطوية.
عندما يسقط حجر في تشكيل العدو ، فإنه سيكسر فجوة كبيرة في المجموعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما الشباب الذين جندوهم فبلغ عددهم حوالي 100 ألف.
انطلق الجنود المتمردون إلى الأمام ، حيث لم يهتموا بالموت والإصابة.
اليوم الرابع لخريطة المعركة ، با تشياو.
في تلك اللحظة ، أصبحت المنطقة الواقعة على بعد 200 متر من أسوار المدينة الغربية والجنوبية منطقة جحيمية. أطلقت المئات من المنجنيقات في نفس الوقت الذي غطت فيه الأسهم الشمس. تناثرت الدماء واللحم في كل مكان.
مجرد وضع الجيش في موقعه الصحيح قد استنفد ساعتين.
في هذه العاصفة المعدنية المرعبة ، كان البشر ضعفاء مثل الورق. لم يتمكن الجنود في الجبهة حتى من الصراخ قبل أن تمزقهم إلى أشلاء.
عندما رأى شي هو والجنرالات الآخرون ذلك ، صُدموا. ومع ذلك ، كانت هذه معركة حياة أو موت ، حيث لم يتمكنوا من إبداء أي رحمة.
صراخ ، صراخ ، دماء جديدة ، موت ، الذعر. كان مطر السهام مثل الجراد الطائر ، حيث جعلت الضوضاء الحادة من الأسهم أثناء تحليقها من الصعب على المرء أن يتنفس.
صراخ ، صراخ ، دماء جديدة ، موت ، الذعر. كان مطر السهام مثل الجراد الطائر ، حيث جعلت الضوضاء الحادة من الأسهم أثناء تحليقها من الصعب على المرء أن يتنفس.
لم يجرؤ جيش المتمردين على رفع رؤوسهم ولم يجرؤوا على التقدم. تم وضع بعضهم على الأرض وتصرفوا وكأنهم ميتين ، لكن الجنود التاليين دهسوهم على الفور.
بصرف النظر عن ذلك ، عمل البرابرة أيضًا كمراقبين للقوات.
نزل بعضهم للاختباء ، لكن خيول الحرب داست عليهم ؛ لم تكن هذه ساحة معركة. في الواقع ، كانت مثل متجر جزارة.
لم يجرؤ جيش المتمردين على رفع رؤوسهم ولم يجرؤوا على التقدم. تم وضع بعضهم على الأرض وتصرفوا وكأنهم ميتين ، لكن الجنود التاليين دهسوهم على الفور.
كانت وجوه دي تشين والآخرين جادة للغاية.
كانت تانغ العظمى مليئة بالأبطال.
قبل بدء المعركة ، لم يكونوا يتوقعون أن تدافع قوات تشانغ آن بعناد.
كان العدو مثل الطوفان. بدروعهم الحديدية وأسلحتهم الجيدة وهالتهم الهجومية الكبيرة ، أرعبوا الجنود المدافعين.
“ألم يحضر الثعلب العجوز سلاح الفرسان؟ أين جند القوات المدافعة؟ ” لم يفهم دي تشين ، حيث بدا الشعور بعدم الارتياح في قلبه يظهر لأول مرة.
لم يجرؤ جيش المتمردين على رفع رؤوسهم ولم يجرؤوا على التقدم. تم وضع بعضهم على الأرض وتصرفوا وكأنهم ميتين ، لكن الجنود التاليين دهسوهم على الفور.
كانت استراتيجية العلف بداية جيدة ، لكنها لم تمنحهم الكثير من المزايا.
نظرًا لعدم وجود آثار جانبية يتم نقلها من خريطة المعركة إلى الخريطة الرئيسية ، سيكون من السهل على المرء إظهار جانبه المظلم. استخدم أويانغ شو بشكل عشوائي خزينة الدولة للحصول على الموارد لهذا السبب ، بينما قام دي تشين بالتضحية بأشخاص لنفس السبب.
الأشخاص الذين كانوا يقومون بعمل جيد هم 100 ألف من الشباب الذين جندهم أويانغ شو. في قتال متقارب ، سيكونون عديمي الفائدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما الشباب الذين جندوهم فبلغ عددهم حوالي 100 ألف.
ومع ذلك ، يمكنهم استخدام المنجنيقات ، ورمي الحجارة ، ورمي الخشب ، وتحريك الموارد. عندما تكون دولتهم في خطر ، سيظهر هؤلاء الأشخاص شجاعة رجال تانغ ، حيث سيكونون شجعانا للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمساعدة قوات النخبة هذه ، وإلى جانب قدرة جو زي يي ، سيكون قادرًا على تدمير قاعدة المتمردين إذا لم يكن المسؤولون يراقبونه ولم يراقبه الآخرون من جيدوشي.
لحماية زوجاتهم في المدينة ، سيقاتلون حتى الموت.
كانت تانغ العظمى مليئة بالأبطال.
كان دخول وخروج سلاح الفرسان بشكل أساسي لتغطية القوة الرئيسية التي ابتعدت عن المعسكر. لم يكن هناك سوى 20 ألف من سلاح فرسان النمر والفهد في معسكر المدينة الشرقي بقيادة ما شيو.
كان الجانب الشمالي والجانب الشرقي من مدينة تشانغ آن يمتلكون نهر واسع لحماية المدينة وخنادق جعلت من الصعب الهجوم. بالتالي اختار المتمردون الحصار من الغرب والجنوب.
“أطلقوا بحرية!”
لم يُظهر دي تشين والآخرون أي رحمة. عندما ماتت مجموعة ، أرسلوا مجموعة أخرى.
الترجمة: Hunter
“ألم يحضر الثعلب العجوز سلاح الفرسان؟ أين جند القوات المدافعة؟ ” لم يفهم دي تشين ، حيث بدا الشعور بعدم الارتياح في قلبه يظهر لأول مرة.
الترجمة: Hunter
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أقام الجيش معسكرًا على بعد 10 أميال خارج مدينة تشانغ آن . إذا توجهوا إلى الأمام ، فسيكونون عند نهر با.
كان يرى النصر في الأفق.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
