تدمير تشينغ العظمى
الفصل 1201 – تدمير تشينغ العظمى
كانت جينغ دو صامتة بالكامل.
بصرف النظر عن الشعور بالإحباط والندم ، كان على دي تشين أيضًا أن يواجه موقفًا أكثر صعوبة. لقد فشل غزوهم لجين العظمى ، كيف ستواجه تشو العظمى انتقام شيا العظمى؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا حدث ذلك حقًا ، فستكون شيا العظمى هي الرابح الأكبر.
“حان الوقت لتحالف الدول الستة لإظهار بعض الإخلاص.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جعلت الهزيمة السيئة لحراس القصر دي تشين يدرك أنه في ساحة معركة جين العظمى ، لم يكن لدى تشو العظمى المبادرة. إذا استمر هذا الأمر ، فلن يتمكنوا حتى من سحب قوتهم الرئيسية بسلاسة إلى الدولة.
نظر دي تشين إلى خريطة منطقة الصين على الحائط. كان عميقا في التفكير. في حالة عدم تمكن تشو العظمى من مواجهة شيا العظمى بمفردها ، يمكنه فقط تقوية التحالف والتعانق معًا للبقاء على قيد الحياة.
خاصة خلال مثل هذه الحرب الغير مؤكدة والغريبة.
على الرغم من أنها كانت خطة محبطة ، إلا أنها كانت الفكرة الوحيدة الممكنة.
كان الصينيون الهان مليئين بالتعاسة والمقاومة تجاه عرق المانشو. لقد تم اكتساحهم لفترة طويلة خلال حكم شون جي ولم يكن كانغ شي بحاجة إلى القلق بشأنهم في ذلك الوقت. كانت البرية الحالية هي أرض الصينيين الهان ، لذا كان وضع شعب المانشو مفهومًا.
…
بصرف النظر عن الشعور بالإحباط والندم ، كان على دي تشين أيضًا أن يواجه موقفًا أكثر صعوبة. لقد فشل غزوهم لجين العظمى ، كيف ستواجه تشو العظمى انتقام شيا العظمى؟
العام السادس ، الشهر الثامن ، اليوم 13 ، بينما كان فيلق الحرس لـ شيا العظمى يتجول في مدينة هاندان ، كان فيلق الفهد بقيادة هان شين على بعد يوم واحد فقط من مدينة العنقاء الساقطة.
عندما تلقى التقرير ، لم يجرؤ ليان بو على البقاء في قلعة العنقاء. أحضر حراس القصر الباقين للهرب باتجاه الشرق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
من كان يتوقع أن يقوم فيلق الحرس لـ شيا العظمى البالغ عدده 10 آلاف في الضواحي بالهجوم فجأة وسد طريقهم دون خوف؟
إلى جانب هجوم جيش شيا العظمى على المدينة ، أصبحت الطريقة التي نظر بها مدنيون جينغ دو نحو النبلاء غير عادية. امتلأت نظراتهم بالظلام ، مما أثار الذعر.
بعد ذلك ، شن فيلق الحرس لـ جين العظمى بقيادة مينغ تيان الهجوم على حراس القصر. وصلت قوات طليعة فيلق الفهد أيضًا إلى ساحة المعركة بسرعة للانضمام إليهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الجيش خارج المدينة هو الأمل الأخير لجينغ دو .
هذه المرة ، كان حراس القصر لـ تشو العظمى محاطين بالمخاطر.
“حان الوقت لتحالف الدول الستة لإظهار بعض الإخلاص.”
اندلع ليان بو في عرق بارد. لم يجرؤ على إضاعة الوقت مع العدو. في اللحظة التي يأتي فيها فيلق الفهد ، سيموت جميع حراس القصر هنا. بشكل عاجز ، يمكن أن يكون شرسا فقط ، ويتخلى عن قواته لإنقاذ نفسه. قام بترتيب فيلق ليكون بمثابة الخطوط الخلفية بينما جلب 200 ألف جندي متبقين للتراجع باتجاه الشرق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد هذه المعركة ، انتقلت جين العظمى من 600 ألف جندي إلى 400 ألف. من حيث الأرقام ، لا يمكن مقارنتهم حتى مع تشين وتانغ وسونغ ، حيث تراجعوا في تصنيفات الدول القوية.
خلال هذه المعركة ، فقد حراس القصر لـ تشو العظمى ما يقارب من نصف أعدادهم ، مما أضر بجوهرهم.
بسبب تدمير مسار الحبوب ، عانى حراس القصر من خسائر فادحة ودخل فيلق الفهد إلى ساحة معركة جين العظمى . على هذا النحو ، طلب وو تشي انسحاب القوات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعطت جايا جيشًا قويًا لكنها لم تمنحهم أرضًا مماثلة. بالكاد استمروا حتى تمكنوا من التدخل في معركة البرية ، وبحلول ذلك الوقت ، أصبحت الصين تحت ظل شيا العظمى ، حيث لم يكن لديهم مجال للتوسع.
عندما تلقى دي تشين التقرير ، أومأ بلا حول ولا قوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنهم قد اصابوا جين العظمى بشدة ، إلا أن تشو العظمى لم تكن في حالة جيدة.
جعلت الهزيمة السيئة لحراس القصر دي تشين يدرك أنه في ساحة معركة جين العظمى ، لم يكن لدى تشو العظمى المبادرة. إذا استمر هذا الأمر ، فلن يتمكنوا حتى من سحب قوتهم الرئيسية بسلاسة إلى الدولة.
العام السادس ، الشهر الثامن ، اليوم 15 ، قاد هو كو بينغ 200 ألف من فيلق الحرس وركض دون قيود عبر منطقة جينغ دو وإلى أراضي تشينغ العظمى.
كان الجيش أحد أعمدة الدولة وكان أيضًا أكبر رقاقة في يد دي تشين. بمجرد أن يتكبد الجيش خسائر فادحة ، ستهتز أسس الدولة.
2 ضد 1 ، انتهت المعركة بهزيمة كاملة لجيش الراية الثمانية.
كانت هذه مخاطرة لم يجرؤ دي تشين على تحملها.
سيمر اقتصاد السلالة الحاكمة بالتأكيد بفترة من الألم وحتى التأخر.
خاصة خلال مثل هذه الحرب الغير مؤكدة والغريبة.
كانت جينغ دو صامتة بالكامل.
ومع ذلك ، قبل انسحابهم ، نظم وو تشي هجوم قوي أخر على الفيلق المشتعل ، مما أسفر عن مقتل ما يقارب من 70 ألف من الفيلق المشتعل قبل مغادرة ساحة المعركة بارتياح.
الفصل 1201 – تدمير تشينغ العظمى
كان متوقعًا من الجنرال الإلهي وو تشي ، لم يقتصر بعد النظر الخاص به على ساحة المعركة ، حيث كان يعرف أيضًا كيف يفكر من وجهة نظر استراتيجية. كان يعلم أنه في ظل الظروف التي لم تكن فيها تشو العظمى قادرة على إسقاط جين العظمى ، فإن إضعاف قواتهم بشكل كبير يعني أنهم سيكونون قادرين على حماية تشو العظمى والسماح لهم بعدم الانتقام منهم.
من كان يتوقع أن يقوم فيلق الحرس لـ شيا العظمى البالغ عدده 10 آلاف في الضواحي بالهجوم فجأة وسد طريقهم دون خوف؟
كان هذا التبصر الاستراتيجي هو ما افتقر إليه ليان بو .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه المرة ، كان حراس القصر لـ تشو العظمى محاطين بالمخاطر.
إذا لم يكن الأمر كذلك ، فبعد أن تمكن فيلق الحرس لـ شيا العظمى من الاختراق ، لكان ليان بو قاد حراس القصر للخروج من الوادي ، إما بالذهاب نحو الحدود أو التجمع مع قوات وو تشي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
لولا كونه حاسمًا في النهاية ، لكان حراس القصر قد سحقوا بالكامل.
حاليا ، كانت تشو العظمى في أضعف حالاتها. كانوا يفتقرون إلى القوات ، ودافع سونغ وتانغ عن حدودهم بأكملها. إذا انقلبوا عليهم ، فلن يكون لدى تشو العظمى القدرة على القتال.
أولاً ، استخف ليان بو بشجاعة 10 آلاف من جنود فيلق الحرس. بعد كل شيء ، مع هذا العدد القليل من الرجال ، كيف سيجرؤون على سد طريق حراس القصر؟ ومع ذلك ، لم يكن يعلم أن فيلق الحرس كان لديه الشجاعة للقتال حتى الموت.
اندلع ليان بو في عرق بارد. لم يجرؤ على إضاعة الوقت مع العدو. في اللحظة التي يأتي فيها فيلق الفهد ، سيموت جميع حراس القصر هنا. بشكل عاجز ، يمكن أن يكون شرسا فقط ، ويتخلى عن قواته لإنقاذ نفسه. قام بترتيب فيلق ليكون بمثابة الخطوط الخلفية بينما جلب 200 ألف جندي متبقين للتراجع باتجاه الشرق.
ثانياً ، قلل ليان بو من قدرة خالد الحرب على التقاط اللحظات المناسبة. طليعة فيلق الفهد الذين وصلوا إلى ساحة المعركة لم يمنحوا حراس القصر أي مجال للتنفس وأوقفوا ليان بو.
ومع ذلك ، قبل انسحابهم ، نظم وو تشي هجوم قوي أخر على الفيلق المشتعل ، مما أسفر عن مقتل ما يقارب من 70 ألف من الفيلق المشتعل قبل مغادرة ساحة المعركة بارتياح.
كان جذر المشكلة هو أن ليان بو قد قلل من شأن خصمه.
تمامًا كما كان كانغ شي مرتبكا ، جاء الشهر الثامن ، اليوم 20 بسرعة. في ذلك الصباح ، قاد لي مو 200 ألف جندي من فيلق النسر وظهر في الضواحي الغربية لمدينة جينغ دو .
العام السادس ، الشهر الثامن ، اليوم 13 ، بينما كان فيلق الحرس لـ شيا العظمى يتجول في مدينة هاندان ، كان فيلق الفهد بقيادة هان شين على بعد يوم واحد فقط من مدينة العنقاء الساقطة.
إلى جانب تراجع جيش تشو العظمى ، انتهت أخيرًا معركة جين العظمى التي استمرت لما يقارب من شهر.
اندلع ليان بو في عرق بارد. لم يجرؤ على إضاعة الوقت مع العدو. في اللحظة التي يأتي فيها فيلق الفهد ، سيموت جميع حراس القصر هنا. بشكل عاجز ، يمكن أن يكون شرسا فقط ، ويتخلى عن قواته لإنقاذ نفسه. قام بترتيب فيلق ليكون بمثابة الخطوط الخلفية بينما جلب 200 ألف جندي متبقين للتراجع باتجاه الشرق.
بعد دفع ثمن باهظ ، تمكنت جين العظمى بالكاد من التمسك بأرضها. خلال هذه المعركة ، عانى الفيلق المشتعل بشدة ، كما عانى فيلق الحرس من خسائر فادحة ، حيث فقد ما يقارب من 100 ألف رجل.
سلالة تشينغ العظمى ، مدينة جينغ دو .
بعد هذه المعركة ، انتقلت جين العظمى من 600 ألف جندي إلى 400 ألف. من حيث الأرقام ، لا يمكن مقارنتهم حتى مع تشين وتانغ وسونغ ، حيث تراجعوا في تصنيفات الدول القوية.
كان الجيش أحد أعمدة الدولة وكان أيضًا أكبر رقاقة في يد دي تشين. بمجرد أن يتكبد الجيش خسائر فادحة ، ستهتز أسس الدولة.
بصرف النظر عن الضحايا ، تحت نيران الحرب ، كانت منطقة جين العظمى مليئة بالثقوب. كانت حياة المدنيين فوضوية ، وارتفع عدد كبير من المهاجمين وقطاع الطرق ، مما تسبب في خسائر اقتصادية لا تقل عن 15 مليون عملة ذهبية.
بعد أن علم أنه تم القضاء على 200 ألف جندي ، أصيب البلاط الإمبراطوري بالذهول ، حيث كان الجميع مرعوبين. قبل أسبوع ، قاد لي جينغ القوة الرئيسية لتفجير سور مدينة جينغ دو ودخل المدينة لخوض معركة ازقة ضد جيش تشينغ.
سيمر اقتصاد السلالة الحاكمة بالتأكيد بفترة من الألم وحتى التأخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عرف هو كو بينغ كيف يتصرف. كان يعلم أن فيلق الحرس قد جمع ما يكفي من مساهمات الحرب. إذا ذهبوا لمهاجمة جينغ دو ، فسيكون جشعًا للغاية.
بالنظر إلى الخلفية الجديدة لمنطقة الصين والمشهد الصيني المستقبلي ، لن يكون لدى جين العظمى فرصة للنهوض .
…
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه المرة ، كان حراس القصر لـ تشو العظمى محاطين بالمخاطر.
على الرغم من أنهم قد اصابوا جين العظمى بشدة ، إلا أن تشو العظمى لم تكن في حالة جيدة.
في اللحظة التي انتشر فيها خبر سحب تشو العظمى لقواتهم من جين العظمى ، أرسل كل من سونغ ومينغ مبعوثين الى تشو العظمى للوفاء بوعدهم بمنح منطقة جينغ تشو لـ سونغ ودونغ هاي لـ مينغ.
بإرسال مليون جندي ، ناهيك عن الكميات الهائلة من الحبوب المستخدمة ، حيث مات 200 ألف منهم. في النهاية ، لم يربحوا شيئًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان متوقعًا من الجنرال الإلهي وو تشي ، لم يقتصر بعد النظر الخاص به على ساحة المعركة ، حيث كان يعرف أيضًا كيف يفكر من وجهة نظر استراتيجية. كان يعلم أنه في ظل الظروف التي لم تكن فيها تشو العظمى قادرة على إسقاط جين العظمى ، فإن إضعاف قواتهم بشكل كبير يعني أنهم سيكونون قادرين على حماية تشو العظمى والسماح لهم بعدم الانتقام منهم.
لجعل الأمور أسوأ ، كان على دي تشين أن يفي بوعوده.
إلى جانب تراجع جيش تشو العظمى ، انتهت أخيرًا معركة جين العظمى التي استمرت لما يقارب من شهر.
في اللحظة التي انتشر فيها خبر سحب تشو العظمى لقواتهم من جين العظمى ، أرسل كل من سونغ ومينغ مبعوثين الى تشو العظمى للوفاء بوعدهم بمنح منطقة جينغ تشو لـ سونغ ودونغ هاي لـ مينغ.
في اللحظة التي انتشر فيها خبر سحب تشو العظمى لقواتهم من جين العظمى ، أرسل كل من سونغ ومينغ مبعوثين الى تشو العظمى للوفاء بوعدهم بمنح منطقة جينغ تشو لـ سونغ ودونغ هاي لـ مينغ.
جادل دي تشين أنه نظرًا لعدم إسقاط جين العظمى ، يجب تأجيل الوعد.
من كان يتوقع أن يقوم فيلق الحرس لـ شيا العظمى البالغ عدده 10 آلاف في الضواحي بالهجوم فجأة وسد طريقهم دون خوف؟
لم توافق سونغ ومينغ ، قائلين: “لقد ساعدنا بالفعل تشو العظمى في الدفاع عن الحدود. أما بالنسبة إلى تشو العظمى لعدم إسقاطها جين العظمى ، فهذه هي مشكلتك ولا تتعلق بالوعد “.
كان الصينيون الهان مليئين بالتعاسة والمقاومة تجاه عرق المانشو. لقد تم اكتساحهم لفترة طويلة خلال حكم شون جي ولم يكن كانغ شي بحاجة إلى القلق بشأنهم في ذلك الوقت. كانت البرية الحالية هي أرض الصينيين الهان ، لذا كان وضع شعب المانشو مفهومًا.
كان دي تشين عاجزًا عن الكلام. على الرغم من أنه أراد أن يجادل ، فقد أدلى المبعوثان ببيان نهائي ، “لدى دولتك أسبوع للخروج من الأرض. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلا تلومنا على احتلالها بالقوة “.
خاصة خلال مثل هذه الحرب الغير مؤكدة والغريبة.
لم يكن هذا تهديدًا فارغًا.
بالنظر إلى الخلفية الجديدة لمنطقة الصين والمشهد الصيني المستقبلي ، لن يكون لدى جين العظمى فرصة للنهوض .
كما أدلى المبعوثين بهذا البيان ، حاصر فيلق الحرس لـ سونغ العظمى مدينة حبة الشمس بالفعل. في هذه الأثناء ، أرسل فيلق الحرس لـ مينغ العظمى الذي يدافع عن جيان يي 50 ألف رجل للتحرك نحو مدينة الدم الاحمر.
ومع ذلك ، كانت قواعد اللعبة في البرية غير عادلة للأباطرة مثله.
أصبح الوضع في السهول الوسطى مقلقا للغاية.
“أي شخص ليس من عرقي لن يكون في نفس الجانب.”
لكي يستمر كل من سونغ تاي زو و مينغ تاي زو في النهوض في البرية ، سيكون عليهم أن يكون لديهم ما يكفي من الأرض.
إلى جانب تراجع جيش تشو العظمى ، انتهت أخيرًا معركة جين العظمى التي استمرت لما يقارب من شهر.
لإسقاط منطقة ، لن تمانع الدول الذهاب إلى الحرب.
بإرسال مليون جندي ، ناهيك عن الكميات الهائلة من الحبوب المستخدمة ، حيث مات 200 ألف منهم. في النهاية ، لم يربحوا شيئًا.
عندما تلقى دي تشين التقرير ، على الرغم من أنه كان غاضبًا جدًا لدرجة أنه صر على أسنانه ، إلا أنه لم يستطع التصرف.
بصرف النظر عن الشعور بالإحباط والندم ، كان على دي تشين أيضًا أن يواجه موقفًا أكثر صعوبة. لقد فشل غزوهم لجين العظمى ، كيف ستواجه تشو العظمى انتقام شيا العظمى؟
حاليا ، كانت تشو العظمى في أضعف حالاتها. كانوا يفتقرون إلى القوات ، ودافع سونغ وتانغ عن حدودهم بأكملها. إذا انقلبوا عليهم ، فلن يكون لدى تشو العظمى القدرة على القتال.
كما أدلى المبعوثين بهذا البيان ، حاصر فيلق الحرس لـ سونغ العظمى مدينة حبة الشمس بالفعل. في هذه الأثناء ، أرسل فيلق الحرس لـ مينغ العظمى الذي يدافع عن جيان يي 50 ألف رجل للتحرك نحو مدينة الدم الاحمر.
حتى لو عاد جيش تشو العظمى بسلاسة إلى مدينة هاندان ، لن يجرؤ دي تشين على المخاطرة بنقلهم إلى مدينة حبة الشمس أو مدينة الدم الاحمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنهم قد اصابوا جين العظمى بشدة ، إلا أن تشو العظمى لم تكن في حالة جيدة.
إذا حدث ذلك حقًا ، فستكون شيا العظمى هي الرابح الأكبر.
…
بعد التفكير في كل شيء ، كانت هذه الحبة المريرة شيئًا كان على دي تشين أن يبتلعه مهما حدث.
من كان يتوقع أن يقوم فيلق الحرس لـ شيا العظمى البالغ عدده 10 آلاف في الضواحي بالهجوم فجأة وسد طريقهم دون خوف؟
في النهاية ، بعد الحرب ، ناهيك عن عدم حصولهم على أي شيء في المقابل ، حتى أنهم خسروا منطقتين ، يا لها من خسارة فادحة. كان دي تشين يأمل فقط في أن يتمكنوا من تعزيز تحالف الدول الستة باستخدام هذه الفرصة.
2 ضد 1 ، انتهت المعركة بهزيمة كاملة لجيش الراية الثمانية.
بالطبع ، يجب أن يطلق عليه الآن تحالف الدول الخمس لأن تشينغ العظمى كانت على بعد يومين إلى ثلاثة أيام فقط من القضاء عليها.
إلى جانب تراجع جيش تشو العظمى ، انتهت أخيرًا معركة جين العظمى التي استمرت لما يقارب من شهر.
العام السادس ، الشهر الثامن ، اليوم 15 ، قاد هو كو بينغ 200 ألف من فيلق الحرس وركض دون قيود عبر منطقة جينغ دو وإلى أراضي تشينغ العظمى.
خاصة خلال مثل هذه الحرب الغير مؤكدة والغريبة.
ما حدث بعد ذلك كان مفاجئًا ، لكنه لم يكن كذلك.
أصبح الوضع في السهول الوسطى مقلقا للغاية.
حاصر فيلق الحرس البالغ عدده 200 ألف وقوات فيلق النسر البالغ عددها 210 ألف بقيادة لي مو ، 200 ألف من سلاح الفرسان الحديدي لجيش الراية الثمانية خارج مدينة جينغ دو .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
2 ضد 1 ، انتهت المعركة بهزيمة كاملة لجيش الراية الثمانية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم توافق سونغ ومينغ ، قائلين: “لقد ساعدنا بالفعل تشو العظمى في الدفاع عن الحدود. أما بالنسبة إلى تشو العظمى لعدم إسقاطها جين العظمى ، فهذه هي مشكلتك ولا تتعلق بالوعد “.
استمرت هذه المعركة ثلاثة أيام كاملة. شارك 600 ألف جندي في معركة حياة أو موت. في دائرة نصف قطرها 10 أميال ، كان بإمكان الجميع سماع حوافر الخيول الهادرة واحتكاك الشفرات.
أولاً ، استخف ليان بو بشجاعة 10 آلاف من جنود فيلق الحرس. بعد كل شيء ، مع هذا العدد القليل من الرجال ، كيف سيجرؤون على سد طريق حراس القصر؟ ومع ذلك ، لم يكن يعلم أن فيلق الحرس كان لديه الشجاعة للقتال حتى الموت.
بعد ظهر اليوم الثالث ، من بين 200 ألف جندي من سلالة تشينغ ، قتل 70 ألف. كان الباقون متعبين بالكامل ، ومعنوياتهم منخفضة ، وفقدوا روحهم القتالية.
في منطقة الصين ، تم القضاء على دولة أخرى مرة أخرى.
برؤية ذلك ، حاول هو كو بينغ و لي مو إقناعهم بالاستسلام.
في النهاية ، بعد الحرب ، ناهيك عن عدم حصولهم على أي شيء في المقابل ، حتى أنهم خسروا منطقتين ، يا لها من خسارة فادحة. كان دي تشين يأمل فقط في أن يتمكنوا من تعزيز تحالف الدول الستة باستخدام هذه الفرصة.
أمام مثل هذه القوة ، لا يمكن للقوة البشرية أن تغير شيئًا. منذ أن أعطتهم شيا العظمى مجالا للاستسلام ، لم تكن قوات تشينغ البالغ عددها 130 ألف بحاجة إلى القيام بأي مقاومة غير ضرورية واستسلموا بشكل كامل.
كان هذا التبصر الاستراتيجي هو ما افتقر إليه ليان بو .
لسوء الحظ ، قُتل بعض المخلصين على يد إخوانهم وطلبوا الفضل.
حاصر فيلق الحرس البالغ عدده 200 ألف وقوات فيلق النسر البالغ عددها 210 ألف بقيادة لي مو ، 200 ألف من سلاح الفرسان الحديدي لجيش الراية الثمانية خارج مدينة جينغ دو .
في صباح اليوم التالي ، قاد هو كو بينغ قواته لقبول الاسرى. أصبحت قوات لي مو الرمح الموجه نحو جينغ دو. اندفع فيلق الحرس لفترات طويلة ، ولقد حان الوقت للراحة.
…
على العكس من ذلك ، كانت قوات لي مو ترغب في القتال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الجيش خارج المدينة هو الأمل الأخير لجينغ دو .
عرف هو كو بينغ كيف يتصرف. كان يعلم أن فيلق الحرس قد جمع ما يكفي من مساهمات الحرب. إذا ذهبوا لمهاجمة جينغ دو ، فسيكون جشعًا للغاية.
“حان الوقت لتحالف الدول الستة لإظهار بعض الإخلاص.”
مثل هذه الطبيعة المتعجرفة سينظر إليها الآخرون بازدراء.
بالطبع ، يجب أن يطلق عليه الآن تحالف الدول الخمس لأن تشينغ العظمى كانت على بعد يومين إلى ثلاثة أيام فقط من القضاء عليها.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه المرة ، كان حراس القصر لـ تشو العظمى محاطين بالمخاطر.
سلالة تشينغ العظمى ، مدينة جينغ دو .
عندما تلقى دي تشين التقرير ، أومأ بلا حول ولا قوة.
بعد أن علم أنه تم القضاء على 200 ألف جندي ، أصيب البلاط الإمبراطوري بالذهول ، حيث كان الجميع مرعوبين. قبل أسبوع ، قاد لي جينغ القوة الرئيسية لتفجير سور مدينة جينغ دو ودخل المدينة لخوض معركة ازقة ضد جيش تشينغ.
ومع ذلك ، قبل انسحابهم ، نظم وو تشي هجوم قوي أخر على الفيلق المشتعل ، مما أسفر عن مقتل ما يقارب من 70 ألف من الفيلق المشتعل قبل مغادرة ساحة المعركة بارتياح.
كان الجيش خارج المدينة هو الأمل الأخير لجينغ دو .
أعطى كانغ شي تعجبًا مشابهًا لـ دي تشين.
“الآن انطفأ هذا الأمل.”
بعد التفكير في كل شيء ، كانت هذه الحبة المريرة شيئًا كان على دي تشين أن يبتلعه مهما حدث.
كان إمبراطور كانغ شي على عرشه. حاليا ، كان مليئا بالإرهاق الشديد.
في اللحظة التي انتشر فيها خبر سحب تشو العظمى لقواتهم من جين العظمى ، أرسل كل من سونغ ومينغ مبعوثين الى تشو العظمى للوفاء بوعدهم بمنح منطقة جينغ تشو لـ سونغ ودونغ هاي لـ مينغ.
منذ أن دخل البرية ، بسبب وجود جار مثل شيا العظمى ، لم يكن لديه يوم مريح. لقد عاش في خوف وقلق بشأن كيفية الحفاظ على أسس أسلافه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جعلت الهزيمة السيئة لحراس القصر دي تشين يدرك أنه في ساحة معركة جين العظمى ، لم يكن لدى تشو العظمى المبادرة. إذا استمر هذا الأمر ، فلن يتمكنوا حتى من سحب قوتهم الرئيسية بسلاسة إلى الدولة.
ومع ذلك ، كانت قواعد اللعبة في البرية غير عادلة للأباطرة مثله.
ومع ذلك ، قبل انسحابهم ، نظم وو تشي هجوم قوي أخر على الفيلق المشتعل ، مما أسفر عن مقتل ما يقارب من 70 ألف من الفيلق المشتعل قبل مغادرة ساحة المعركة بارتياح.
أعطت جايا جيشًا قويًا لكنها لم تمنحهم أرضًا مماثلة. بالكاد استمروا حتى تمكنوا من التدخل في معركة البرية ، وبحلول ذلك الوقت ، أصبحت الصين تحت ظل شيا العظمى ، حيث لم يكن لديهم مجال للتوسع.
كان هذا التبصر الاستراتيجي هو ما افتقر إليه ليان بو .
“يا له من امر صعب.”
بالنظر إلى الخلفية الجديدة لمنطقة الصين والمشهد الصيني المستقبلي ، لن يكون لدى جين العظمى فرصة للنهوض .
أعطى كانغ شي تعجبًا مشابهًا لـ دي تشين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما تلقى كانغ شي التقرير ، تخلى عن أمله الأخير. لم يكن يرغب في جر عائلة مانشو الملكية بأكملها إلى الهاوية. في ذلك اليوم ، استسلم لشيا العظمى وأنهى حكمه القصير لـ جينغ دو .
إلى جانب هجوم جيش شيا العظمى على المدينة ، أصبحت الطريقة التي نظر بها مدنيون جينغ دو نحو النبلاء غير عادية. امتلأت نظراتهم بالظلام ، مما أثار الذعر.
كان الجيش أحد أعمدة الدولة وكان أيضًا أكبر رقاقة في يد دي تشين. بمجرد أن يتكبد الجيش خسائر فادحة ، ستهتز أسس الدولة.
“أي شخص ليس من عرقي لن يكون في نفس الجانب.”
ومع ذلك ، كانت قواعد اللعبة في البرية غير عادلة للأباطرة مثله.
بالتفكير في هذه العبارة ، لم يكن كانغ شي جيدًا.
مثل هذه الطبيعة المتعجرفة سينظر إليها الآخرون بازدراء.
كان الصينيون الهان مليئين بالتعاسة والمقاومة تجاه عرق المانشو. لقد تم اكتساحهم لفترة طويلة خلال حكم شون جي ولم يكن كانغ شي بحاجة إلى القلق بشأنهم في ذلك الوقت. كانت البرية الحالية هي أرض الصينيين الهان ، لذا كان وضع شعب المانشو مفهومًا.
بالطبع ، يجب أن يطلق عليه الآن تحالف الدول الخمس لأن تشينغ العظمى كانت على بعد يومين إلى ثلاثة أيام فقط من القضاء عليها.
في اللحظة التي هاجمت فيها شيا العظمى مدينة جينغ دو ، قد يخرج مدنيون جينغ دو الألعاب النارية للاحتفال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنهم قد اصابوا جين العظمى بشدة ، إلا أن تشو العظمى لم تكن في حالة جيدة.
تمامًا كما كان كانغ شي مرتبكا ، جاء الشهر الثامن ، اليوم 20 بسرعة. في ذلك الصباح ، قاد لي مو 200 ألف جندي من فيلق النسر وظهر في الضواحي الغربية لمدينة جينغ دو .
نظر دي تشين إلى خريطة منطقة الصين على الحائط. كان عميقا في التفكير. في حالة عدم تمكن تشو العظمى من مواجهة شيا العظمى بمفردها ، يمكنه فقط تقوية التحالف والتعانق معًا للبقاء على قيد الحياة.
كانت جينغ دو صامتة بالكامل.
ومع ذلك ، كانت قواعد اللعبة في البرية غير عادلة للأباطرة مثله.
عندما تلقى كانغ شي التقرير ، تخلى عن أمله الأخير. لم يكن يرغب في جر عائلة مانشو الملكية بأكملها إلى الهاوية. في ذلك اليوم ، استسلم لشيا العظمى وأنهى حكمه القصير لـ جينغ دو .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالتفكير في هذه العبارة ، لم يكن كانغ شي جيدًا.
في منطقة الصين ، تم القضاء على دولة أخرى مرة أخرى.
حاليا ، كانت تشو العظمى في أضعف حالاتها. كانوا يفتقرون إلى القوات ، ودافع سونغ وتانغ عن حدودهم بأكملها. إذا انقلبوا عليهم ، فلن يكون لدى تشو العظمى القدرة على القتال.
“يا له من امر صعب.”
“يا له من امر صعب.”
…
“يا له من امر صعب.”
في اللحظة التي انتشر فيها خبر سحب تشو العظمى لقواتهم من جين العظمى ، أرسل كل من سونغ ومينغ مبعوثين الى تشو العظمى للوفاء بوعدهم بمنح منطقة جينغ تشو لـ سونغ ودونغ هاي لـ مينغ.
الترجمة: Hunter
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بإرسال مليون جندي ، ناهيك عن الكميات الهائلة من الحبوب المستخدمة ، حيث مات 200 ألف منهم. في النهاية ، لم يربحوا شيئًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعطت جايا جيشًا قويًا لكنها لم تمنحهم أرضًا مماثلة. بالكاد استمروا حتى تمكنوا من التدخل في معركة البرية ، وبحلول ذلك الوقت ، أصبحت الصين تحت ظل شيا العظمى ، حيث لم يكن لديهم مجال للتوسع.
كان جذر المشكلة هو أن ليان بو قد قلل من شأن خصمه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
