مشاهدة العرض
الفصل 1219 – مشاهدة العرض
في اليوم التالي ، رد إمبراطور شيا الغربية على سفير المغول ، قائلاً إنه على الرغم من أن شيا الغربية لديها القليل من الحبوب ، إلا أنها كانت مستعدة لإقراضهم 10 ملايين وحدة من الحبوب بسبب صداقتهم.
من الواضح أن جنكيز خان لن يكون متسرعًا مثل موكالي . قال بجدية: “لا تزال هناك فترة زمنية حتى الشتاء ، ولدينا وقت لإرسال سفير”.
على الرغم من أن سلالة داوسون لم تستقر في أمريكا الشمالية ، إلا أن جاك كان ينظر إلى أمريكا على أنها الساحة الخلفية له. لن يسمح لأي شخص أن يشوهها.
هذا يعني أنه وافق على اقتراح تولي .
بعد الحصول على الامر ، اصبح موكالي سعيدا.
بعد ذلك ، قال جنكيز خان ، “حتى ذلك الحين ، ما زلنا بحاجة إلى تجهيز القوات مسبقًا. لهذا الهجوم على شيا الغربية ، سيقود موكالي القوة الرئيسية وسيساعده تولي “.
بعد تدمير خانات الترك الغربية ، كان لدى الإمبراطورية المغولية ما مجموع 1.8 مليون جندي مقسمون إلى تسعة مجموعات. كان لكل مجموعة 200 ألف جندي وتم ترتيبهم حول المراعي المغولية.
من الواضح أن جنكيز خان لن يكون متسرعًا مثل موكالي . قال بجدية: “لا تزال هناك فترة زمنية حتى الشتاء ، ولدينا وقت لإرسال سفير”.
من بين الجيوش التسعة ، كان أحدهم هو جيش جنكيز خان الشخصي. حاليا ، تم إيوائهم في المدينة الإمبراطورية. جيبي ، عمل كل من جي لاي مي و سوبو تاي و كوبلاي في جيش جنكيز خان الشخصي.
كان جاك ذكيًا وحاسمًا حقًا ، حيث أراد هزيمة فنزويلا أولاً قبل أن تحصل شيا العظمى على مكانة مستقرة في أمريكا الجنوبية. هذه الخطوة ستقوي وجود سلالة داوسون في أمريكا الجنوبية.
بصرف النظر عن الجيش الشخصي ، عمل الثمانية الباقون تحت إشراف الأبطال الأربعة والأبناء الأربعة.
الفصل 1219 – مشاهدة العرض
كانت قوات بو’ير شو و أوغيتاي و تشي لاو وين في منزل أوغيتاي . كانت قوات جوتشي خان تدافع عن الحدود الشمالية ، ودافع تشاجاتاي و بو’ير هو عن الشرق بينما دافع تولي وموكالي عن الجنوب.
كان جاك ذكيًا وحاسمًا حقًا ، حيث أراد هزيمة فنزويلا أولاً قبل أن تحصل شيا العظمى على مكانة مستقرة في أمريكا الجنوبية. هذه الخطوة ستقوي وجود سلالة داوسون في أمريكا الجنوبية.
دافع الأمراء الأربعة عن اتجاه واحد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تبادل يي لي وانغ رونغ وشقيقه النظرات بحماسة.
على هذا النحو ، ناقش جنكيز خان هذا الهجوم مع تولي وموكالي .
عندما تلقى جنكيز خان التقرير ، لم يرغب في إضاعة المزيد من الوقت وأعطى الأمر لـ موكالي وتولي بالهجوم . حتى أنه قال ، “هذه المرة ، لا أريد 60 مليون وحدة من الحبوب فحسب ، بل أريد شيا الغربية بالكامل.”
من بين 1.8 مليون جندي ، باستثناء الجيش الشخصي ، عاد النصف الباقي إلى ديارهم لتربية الحيوانات وكانوا ينتظرون الحرب.
قاد حاكم محافظة الإكوادور تشو هاي تشين مجموعة من موظفي الخدمة المدنية.
“نعم!”
بعد ذلك ، قال جنكيز خان ، “حتى ذلك الحين ، ما زلنا بحاجة إلى تجهيز القوات مسبقًا. لهذا الهجوم على شيا الغربية ، سيقود موكالي القوة الرئيسية وسيساعده تولي “.
بعد الحصول على الامر ، اصبح موكالي سعيدا.
كانت قوات بو’ير شو و أوغيتاي و تشي لاو وين في منزل أوغيتاي . كانت قوات جوتشي خان تدافع عن الحدود الشمالية ، ودافع تشاجاتاي و بو’ير هو عن الشرق بينما دافع تولي وموكالي عن الجنوب.
كانت شيا الغربية مكانًا لخوض المعارك ، حيث كان لديهم 500 ألف جندي ، لذلك كانوا خصمًا قويًا. نتيجة لذلك ، رتب جنكيز خان لجيشين للهجوم في وقت واحد.
هذا يعني أنه وافق على اقتراح تولي .
بالمقارنة ، على الرغم من أن التبت المجاورة كانت أكبر ، إلا أنها كانت تضم 400 ألف جندي فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من بين 1.8 مليون جندي ، باستثناء الجيش الشخصي ، عاد النصف الباقي إلى ديارهم لتربية الحيوانات وكانوا ينتظرون الحرب.
حتى ذلك الحين ، كان موكالي لا يزال مليئًا بالثقة.
لا أحد يمكن أن يحظى بشتاء جيد هذه المرة.
بغض النظر عن مدى قوة شيا الغربية ، فسيكونون بالتأكيد أضعف من سلاح الفرسان المغولي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 60 مليون وحدة من الحبوب يمكن أن تساعد مليون شخص لمدة شهرين.
…
جعله تدخل شيا العظمى غير سعيد حقًا .
العام السادس ، الشهر 11 ، اليوم 18 ، وصل سفير إمبراطورية المغول إلى شيا الغربية.
أضاف يي لي وانغ رونغ : “الشتاء على وشك القدوم ، لذا لسنا بحاجة للفوز. نحتاج فقط إلى المماطلة والدفاع. بمجرد حلول فصل الشتاء ، لن يكون لديهم خيار سوى التراجع “.
اتخذ السفير موقفًا صارمًا حقًا ، حيث أعطى شيا الغربية شهرًا لتسليم أكثر من 60 مليون وحدة من الحبوب. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فسيتعين عليهم الدخول في حالة حرب. لقد أرادوا من شيا الغربية النظر في الأمر بشكل صحيح.
أضاءت عيون لي يوان هاو . أخيرًا ، اتخذ قراره.
60 مليون وحدة من الحبوب يمكن أن تساعد مليون شخص لمدة شهرين.
كان جاك ذكيًا وحاسمًا حقًا ، حيث أراد هزيمة فنزويلا أولاً قبل أن تحصل شيا العظمى على مكانة مستقرة في أمريكا الجنوبية. هذه الخطوة ستقوي وجود سلالة داوسون في أمريكا الجنوبية.
إذا احتفظ المرء بالطعام ، فإن هذا المقدار يمكن أن يترك الإمبراطورية المغولية تتخطى فصل الشتاء. حتى لو لم يكن ذلك كافياً ، فإن أقلية فقط ستعاني ، ولن يكون الأمر سيئًا لدرجة أن المجاعة ستنتشر في جميع أنحاء الأرض.
دافع الأمراء الأربعة عن اتجاه واحد.
أراد المغول طلب المزيد ، لكن أرض شيا الغربية كانت محدودة.
“شيا العظمى متغطرسة للغاية ، لتجرؤ على مد يدها إلى أمريكا.”
لا أحد يمكن أن يحظى بشتاء جيد هذه المرة.
تم فتح شبكة الاستخبارات العالمية لشيا العظمى بالكامل في هذه المرحلة.
مع كلمات السفير ، قاد موكالي سلاح الفرسان المغولي البالغ عددهم 200 ألف جنديًا جنوبًا ليصطفوا على حدود شيا الغربية ، حيث كان يبدو عدوانيًا حقًا.
عندما تلقى جنكيز خان التقرير ، لم يرغب في إضاعة المزيد من الوقت وأعطى الأمر لـ موكالي وتولي بالهجوم . حتى أنه قال ، “هذه المرة ، لا أريد 60 مليون وحدة من الحبوب فحسب ، بل أريد شيا الغربية بالكامل.”
في الوقت نفسه ، قام أوجيداي خان بتعيين سفير إلى التبت لتقديم نفس الامر – إما أن يقدموا الحبوب ، أو أن الإمبراطورية المغولية ستعلن الحرب.
أراد المغول طلب المزيد ، لكن أرض شيا الغربية كانت محدودة.
في اللحظة التي انتشر فيها الخبر ، عزز كل من تشين وشيا وتشو دورياتهم الحدودية.
في اليوم التالي ، رد إمبراطور شيا الغربية على سفير المغول ، قائلاً إنه على الرغم من أن شيا الغربية لديها القليل من الحبوب ، إلا أنها كانت مستعدة لإقراضهم 10 ملايين وحدة من الحبوب بسبب صداقتهم.
كانت ألسنة اللهب على وشك الارتفاع مرة أخرى في الصين.
“نعم!”
…
سيستخدم جواسيس حرس شان هاي مدينة زي ديان كمركز للذهاب إلى الشمال والجنوب لجمع المعلومات الاستخبارية.
شينغ تشينغ ، قصر شيا الغربية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالمقارنة مع دي تشين ، كان جاك أفضل في الإستراتيجية.
كان وجه لي يوان هاو مظلمًا بشكل مخيف. طلب 60 مليون وحدة من الحبوب كان مثل طلب حياتهم. إذا أعطوها حقًا ، فسيتعين على شعب شيا الغربية أن يتضوروا جوعاً.
أخبر الافعى السوداء حرس شان هاي أن يستغلوا هذه الفرصة. مع الإكوادور كقاعدة ، خططوا لبناء شعبة استخبارات أمريكا للتعويض عن القطعة المفقودة في نظام المعلومات العالمي الخاص بهم.
لم يكن هذا هو الجزء الأسوأ.
قاد حاكم محافظة الإكوادور تشو هاي تشين مجموعة من موظفي الخدمة المدنية.
كان للمغول شهية كبيرة. إذا أعطتهم شيا الغربية المبلغ كما هو مطلوب ، فقد يطلبون المزيد في المرة القادمة. هذا من شأنه أن يؤدي إلى حلقة مستمرة ، حيث سيصبح القوي أقوى والضعيف أضعف.
بدون دعم الحبوب ، كيف ستقف شيا الغربية في البرية؟
…
” صاحب الجلالة ، بالتأكيد لا يمكننا إعطاء هذه الحبوب!” الشخص الذي تحدث كان يي لي وانغ رونغ . هو وشقيقه يي لي يو تشي ، حكموا الجيوش اليمنى واليسرى ، حيث كانوا أعمدة شيا الغربية.
مع كلمات السفير ، قاد موكالي سلاح الفرسان المغولي البالغ عددهم 200 ألف جنديًا جنوبًا ليصطفوا على حدود شيا الغربية ، حيث كان يبدو عدوانيًا حقًا.
“هذا صحيح.” قال يي لي يو تشي ، “بمجرد أن نعطيهم ، سنصبح عبيدًا لهم. ما السلطة التي ستبقى لنا؟ لماذا لا نحاربهم؟ “
“فلتأمر الجيش الكولومبي بالتوقف عن الذهاب جنوبًا والاستعداد لمهاجمة فنزويلا في الشرق.”
قال لي يوان هاو ، “لم يواجه سلاح الفرسان المغولي أبدًا أي خصم في التاريخ. هل يمكنكم الفوز؟ “
بالمقارنة ، على الرغم من أن التبت المجاورة كانت أكبر ، إلا أنها كانت تضم 400 ألف جندي فقط.
لم يكن يي لي يو تشي سعيدًا بالاعتراف بالهزيمة ، “في التاريخ ، قاتلنا ضد سونغ في الجنوب و لياو جين (دولة جين) في الشمال. لقد خضنا العديد من المعارك ضد المغول. متى كنا خائفين من أي شخص؟ “
بعد ذلك ، قال جنكيز خان ، “حتى ذلك الحين ، ما زلنا بحاجة إلى تجهيز القوات مسبقًا. لهذا الهجوم على شيا الغربية ، سيقود موكالي القوة الرئيسية وسيساعده تولي “.
كان جيش شيا الغربية شرسًا ، حيث كان لديهم القدرة على الافتخار.
قال لي يوان هاو ، “لم يواجه سلاح الفرسان المغولي أبدًا أي خصم في التاريخ. هل يمكنكم الفوز؟ “
أضاف يي لي وانغ رونغ : “الشتاء على وشك القدوم ، لذا لسنا بحاجة للفوز. نحتاج فقط إلى المماطلة والدفاع. بمجرد حلول فصل الشتاء ، لن يكون لديهم خيار سوى التراجع “.
على الرغم من أن سلالة داوسون لم تستقر في أمريكا الشمالية ، إلا أن جاك كان ينظر إلى أمريكا على أنها الساحة الخلفية له. لن يسمح لأي شخص أن يشوهها.
أغرت تلك الكلمات لي يوان هاو .
سواء كان ذلك من أجل إمبراطورية المغول أو شيا الغربية ، كانت هذه معركة حياة أو موت ، ولم يكن لأي منهم مخرج.
“بمجرد حلول فصل الشتاء ، مع نقص المغول للحبوب ، دعنا نرى كيف ستجاوزون هذا الشتاء. في العام المقبل ، قبل أن نهاجم ، ستضرب شيا العظمى الإمبراطورية المغولية أولاً “. قال يي لي وانغ رونغ .
العام السادس ، الشهر 11 ، اليوم 18 ، وصل سفير إمبراطورية المغول إلى شيا الغربية.
أضاءت عيون لي يوان هاو . أخيرًا ، اتخذ قراره.
كان جيش شيا الغربية شرسًا ، حيث كان لديهم القدرة على الافتخار.
“جيد ؛ اذا تم تسوية الأمر. اجمعوا القوات على الفور واستعدوا للقتال “.
كانت قوات بو’ير شو و أوغيتاي و تشي لاو وين في منزل أوغيتاي . كانت قوات جوتشي خان تدافع عن الحدود الشمالية ، ودافع تشاجاتاي و بو’ير هو عن الشرق بينما دافع تولي وموكالي عن الجنوب.
“نعم أيها الملك!”
مع كلمات السفير ، قاد موكالي سلاح الفرسان المغولي البالغ عددهم 200 ألف جنديًا جنوبًا ليصطفوا على حدود شيا الغربية ، حيث كان يبدو عدوانيًا حقًا.
تبادل يي لي وانغ رونغ وشقيقه النظرات بحماسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا صحيح.” قال يي لي يو تشي ، “بمجرد أن نعطيهم ، سنصبح عبيدًا لهم. ما السلطة التي ستبقى لنا؟ لماذا لا نحاربهم؟ “
…
“نعم!”
في اليوم التالي ، رد إمبراطور شيا الغربية على سفير المغول ، قائلاً إنه على الرغم من أن شيا الغربية لديها القليل من الحبوب ، إلا أنها كانت مستعدة لإقراضهم 10 ملايين وحدة من الحبوب بسبب صداقتهم.
للدفاع ضد سلاح الفرسان المغولي ، خرجت شيا الغربية بالكامل. تم ترتيب جميع قواتهم في الشمال. إذا انتهزت شيا العظمى الفرصة للدخول ، فلن تتمكن شيا الغربية بالتأكيد من منعهم.
قالوا إنه لم يبقى لديهم شيء ، حيث كانوا يأملون أن تفهم الإمبراطورية المغولية.
عندما تلقى جنكيز خان التقرير ، لم يرغب في إضاعة المزيد من الوقت وأعطى الأمر لـ موكالي وتولي بالهجوم . حتى أنه قال ، “هذه المرة ، لا أريد 60 مليون وحدة من الحبوب فحسب ، بل أريد شيا الغربية بالكامل.”
بدون دعم الحبوب ، كيف ستقف شيا الغربية في البرية؟
اعتبر جنكيز خان “استعارة الحبوب” من لي يوان هاو إهانة ، حيث كان من الواضح أنه كان غاضبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقط من خلال بناء القلعة سيكون لديهم القدرة على التوسع إلى الخارج.
فجأة ، اشتعلت نيران الحرب في الشمال الغربي.
دافع الأمراء الأربعة عن اتجاه واحد.
سواء كان ذلك من أجل إمبراطورية المغول أو شيا الغربية ، كانت هذه معركة حياة أو موت ، ولم يكن لأي منهم مخرج.
خاصة أمريكا الشمالية ، التي كان لديها سلالة القيقب وسلالة المايا من معسكر إشارة ازور.
للدفاع ضد سلاح الفرسان المغولي ، خرجت شيا الغربية بالكامل. تم ترتيب جميع قواتهم في الشمال. إذا انتهزت شيا العظمى الفرصة للدخول ، فلن تتمكن شيا الغربية بالتأكيد من منعهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سلالة داوسون ، المدينة الحرة.
راهن لي يوان هاو على أن ملك شيا لن يفعل ذلك.
“الآن ، دعنا نرى كيف ستتمكن شيا العظمى من خلق موجات بقطعة صغيرة من الأرض مثل الإكوادور.” أصبح جاك هادئًا وواثقًا فجأة.
من الواضح أن أويانغ شو لن يستغل هذا الوضع. لقد جلس في مدينة شان هاي ، يراقب الشمال الغربي ببرود . بغض النظر عمن سيفوز ، سيكون من المفيد لشيا العظمى.
أراد المغول طلب المزيد ، لكن أرض شيا الغربية كانت محدودة.
في غمضة عين ، مر أسبوع.
في اليوم التالي ، رد إمبراطور شيا الغربية على سفير المغول ، قائلاً إنه على الرغم من أن شيا الغربية لديها القليل من الحبوب ، إلا أنها كانت مستعدة لإقراضهم 10 ملايين وحدة من الحبوب بسبب صداقتهم.
خلال تلك الفترة ، قاد زان لانغ تشكيل أمريكا الجنوبية المنظم من خلال تشكيل النقل الآني لـ مدينة شان هاي . توجهوا إلى أرض أمريكا الجنوبية لبدء رحلة أسطورية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من بين الجيوش التسعة ، كان أحدهم هو جيش جنكيز خان الشخصي. حاليا ، تم إيوائهم في المدينة الإمبراطورية. جيبي ، عمل كل من جي لاي مي و سوبو تاي و كوبلاي في جيش جنكيز خان الشخصي.
قاد حاكم محافظة الإكوادور تشو هاي تشين مجموعة من موظفي الخدمة المدنية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اعتبر جنكيز خان “استعارة الحبوب” من لي يوان هاو إهانة ، حيث كان من الواضح أنه كان غاضبًا.
بصرف النظر عن ذلك ، قام سرب المحيط الهادئ بنقل كميات كبيرة من موارد الحرب لمساعدة الإكوادور ومساعدة تشكيل أمريكا الجنوبية في الحصول على موطئ قدم في الإكوادور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من الواضح أن أويانغ شو لن يستغل هذا الوضع. لقد جلس في مدينة شان هاي ، يراقب الشمال الغربي ببرود . بغض النظر عمن سيفوز ، سيكون من المفيد لشيا العظمى.
فقط من خلال بناء القلعة سيكون لديهم القدرة على التوسع إلى الخارج.
للدفاع ضد سلاح الفرسان المغولي ، خرجت شيا الغربية بالكامل. تم ترتيب جميع قواتهم في الشمال. إذا انتهزت شيا العظمى الفرصة للدخول ، فلن تتمكن شيا الغربية بالتأكيد من منعهم.
أخبر الافعى السوداء حرس شان هاي أن يستغلوا هذه الفرصة. مع الإكوادور كقاعدة ، خططوا لبناء شعبة استخبارات أمريكا للتعويض عن القطعة المفقودة في نظام المعلومات العالمي الخاص بهم.
…
سيستخدم جواسيس حرس شان هاي مدينة زي ديان كمركز للذهاب إلى الشمال والجنوب لجمع المعلومات الاستخبارية.
الفصل 1219 – مشاهدة العرض
تم فتح شبكة الاستخبارات العالمية لشيا العظمى بالكامل في هذه المرحلة.
كانت ألسنة اللهب على وشك الارتفاع مرة أخرى في الصين.
…
مع كلمات السفير ، قاد موكالي سلاح الفرسان المغولي البالغ عددهم 200 ألف جنديًا جنوبًا ليصطفوا على حدود شيا الغربية ، حيث كان يبدو عدوانيًا حقًا.
سلالة داوسون ، المدينة الحرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنه كان غير سعيد ، إلا أنه لم يجرؤ على التحرك بسهولة. على الرغم من أن اليد الفضية كانت الحاكمة في أوروبا وأمريكا ، إلا أنها لم تكن تتمتع بميزة كبيرة في أمريكا.
فقط عندما ظهر جيش شيا العظمى في مدينة زي ديان ، علم جاك أن الإمبراطورية الهندية قد تخلت بالفعل عن منطقة الإكوادور عن طيب خاطر.
“شيا العظمى متغطرسة للغاية ، لتجرؤ على مد يدها إلى أمريكا.”
لم يكن يي لي يو تشي سعيدًا بالاعتراف بالهزيمة ، “في التاريخ ، قاتلنا ضد سونغ في الجنوب و لياو جين (دولة جين) في الشمال. لقد خضنا العديد من المعارك ضد المغول. متى كنا خائفين من أي شخص؟ “
على الرغم من أن سلالة داوسون لم تستقر في أمريكا الشمالية ، إلا أن جاك كان ينظر إلى أمريكا على أنها الساحة الخلفية له. لن يسمح لأي شخص أن يشوهها.
إذا احتفظ المرء بالطعام ، فإن هذا المقدار يمكن أن يترك الإمبراطورية المغولية تتخطى فصل الشتاء. حتى لو لم يكن ذلك كافياً ، فإن أقلية فقط ستعاني ، ولن يكون الأمر سيئًا لدرجة أن المجاعة ستنتشر في جميع أنحاء الأرض.
جعله تدخل شيا العظمى غير سعيد حقًا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الترجمة: Hunter
على الرغم من أنه كان غير سعيد ، إلا أنه لم يجرؤ على التحرك بسهولة. على الرغم من أن اليد الفضية كانت الحاكمة في أوروبا وأمريكا ، إلا أنها لم تكن تتمتع بميزة كبيرة في أمريكا.
“شيا العظمى متغطرسة للغاية ، لتجرؤ على مد يدها إلى أمريكا.”
خاصة أمريكا الشمالية ، التي كان لديها سلالة القيقب وسلالة المايا من معسكر إشارة ازور.
بالمقارنة ، على الرغم من أن التبت المجاورة كانت أكبر ، إلا أنها كانت تضم 400 ألف جندي فقط.
حتى لو لم يتنافس الجانبان وجهاً لوجه ، سيظل جاك يحاول إيجاد عذر لتدمير الاثنين لتوحيد أمريكا الشمالية والفوز بقاعدة مستقرة.
كان جاك ذكيًا وحاسمًا حقًا ، حيث أراد هزيمة فنزويلا أولاً قبل أن تحصل شيا العظمى على مكانة مستقرة في أمريكا الجنوبية. هذه الخطوة ستقوي وجود سلالة داوسون في أمريكا الجنوبية.
نظرًا للظروف ، لم يرغب في مواجهة شيا العظمى علنًا.
عندما تلقى جنكيز خان التقرير ، لم يرغب في إضاعة المزيد من الوقت وأعطى الأمر لـ موكالي وتولي بالهجوم . حتى أنه قال ، “هذه المرة ، لا أريد 60 مليون وحدة من الحبوب فحسب ، بل أريد شيا الغربية بالكامل.”
“رجال!”
“هنا!”
أضاءت عيون لي يوان هاو . أخيرًا ، اتخذ قراره.
“فلتأمر الجيش الكولومبي بالتوقف عن الذهاب جنوبًا والاستعداد لمهاجمة فنزويلا في الشرق.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سلالة داوسون ، المدينة الحرة.
“نعم!”
…
كان جاك ذكيًا وحاسمًا حقًا ، حيث أراد هزيمة فنزويلا أولاً قبل أن تحصل شيا العظمى على مكانة مستقرة في أمريكا الجنوبية. هذه الخطوة ستقوي وجود سلالة داوسون في أمريكا الجنوبية.
فقط عندما ظهر جيش شيا العظمى في مدينة زي ديان ، علم جاك أن الإمبراطورية الهندية قد تخلت بالفعل عن منطقة الإكوادور عن طيب خاطر.
“الآن ، دعنا نرى كيف ستتمكن شيا العظمى من خلق موجات بقطعة صغيرة من الأرض مثل الإكوادور.” أصبح جاك هادئًا وواثقًا فجأة.
عندما تلقى جنكيز خان التقرير ، لم يرغب في إضاعة المزيد من الوقت وأعطى الأمر لـ موكالي وتولي بالهجوم . حتى أنه قال ، “هذه المرة ، لا أريد 60 مليون وحدة من الحبوب فحسب ، بل أريد شيا الغربية بالكامل.”
بالمقارنة مع دي تشين ، كان جاك أفضل في الإستراتيجية.
بعد ذلك ، قال جنكيز خان ، “حتى ذلك الحين ، ما زلنا بحاجة إلى تجهيز القوات مسبقًا. لهذا الهجوم على شيا الغربية ، سيقود موكالي القوة الرئيسية وسيساعده تولي “.
بغض النظر عن مدى قوة شيا الغربية ، فسيكونون بالتأكيد أضعف من سلاح الفرسان المغولي.
فجأة ، اشتعلت نيران الحرب في الشمال الغربي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هنا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هنا!”
الترجمة: Hunter
أراد المغول طلب المزيد ، لكن أرض شيا الغربية كانت محدودة.
“نعم!”
…
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
