الوقوع في الكذبة
ترجمة ، تدقيق: روزيتا
لأول مرة في حياتها ، شعرت سيينا بالضياع.
———
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيينا ، لا يمكنكِ البكاء.”
وهذه هي الفرصة.
“ها؟”
بيديها يرتجف ، أمسكت بإحكام بملابس ليزا.
‘آه.’
لن أعود لتلك الفوضى.
في كل عام ، يتم تقديم قدر كبير من الإعانات والتبرعات إلى دار الأيتام ، ومع ذلك ، لا يتم إنفاق المال بالكامل على رعاية الأطفال.
“…..!”
بالطبع ، لن يتم إساءة معاملتهم ، هذا لأنه في يوم من الأيام سيدخلون أكاديمية عسكرية ، أو إذا كانوا محظوظين ، فـسيكون لديهم رعاية من الأرستقراطيين.
“ها؟”
كانت فلسفة الإدارة لمعظم مديري دار الأيتام هي توفير الحد الأدنى من الرعاية دون إساءة استخدام رسومهم.
لن أعود لتلك الفوضى.
بالنسبة للدوق الأكبر ، بدا أن السيد كيندال كان أقل إخلاصًا للإدارة من المديرين الآخرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا هو السبب في أنها قدمت اقتراحا لمشاركة قواها السحرية معها.
“بما أن المدير غير قادر على أداء واجباته ، سوف يتم إيقافه عن مهامه في الوقت الحالي ، لذلك توقف عن إصدار الأزعاج وانتظر الحكم النهائي.”
“…..!”
“مهلاً! انتظر ، جلالتك! أنا آسف…!”
“لا بأس ، لقد ذهب جلالة الدوق الأكبر ، لذا توقفي عن البكاء الآن ، يجب أن تظهري وجهكِ الجميل.”
“أخرجه.”
ذلك لأنها لم تكن تتصرف بشكل كامل ، ولكنها تتصرف فقط بنسبة واحد في المائة والباقي هو رد فعل جسدها الصادق.
“لا يمكنك القيام بذلك! دار الأيتام هذه ملكيتي الخاصة! لا يهم كيف تتهمني مهلاً …. أمم!”
انتشرت ابتسامة لورينا حول فمها ، لمعت العيون الخضراء الجميلة مثل الثعبان.
غطى المساعد فمه بقوة ، ثم حذر كيندال الذي كان على وشك التقدم.
‘ربما…’
“إذ لم تبقي فمك مغلقا ، فسوف تفقد حياتك وكذلك الممتلكات الخاصة بك.”
“أنا خائفة…”
“…..!”
‘خدعة متستره.’
ارتجف المدير ومعلمة الحضانة ، ليزا ، التي تحمل سيينا ، عند التحذير الصادق.
بدت أنها فرصة جيدة لـسيينا ، التي كانت تبحث عن الوقت المثالي للاستيقاظ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الدوق الأكبر يعتبر الأيتام السحرة كـموارد عسكرية.
“أمم….”
“أوه ، سيينا! هل أنتِ مستيقظة؟”
كما هو متوقع ، أنخفضت صرخات سيينا قليلاً.
فتحت سيينا عينيها ببطء أثناء فركها ، لقد أرادت الاستمرار في التمثيل ، ذلك لأنني أردت تأجيل الاجتماع مع الدوق العظيم وجها لوجه لأطول فترة ممكنة.
‘….لاحظتي أخيرًا ، أختي الغبية.’
ومع ذلك ، إذا استمرت في التظاهر بأنها فاقدة للوعي ، سيكون من الممكن جرها إلى فوضى لن تتمكن من الخروج منها.
تلك الأوقات البائسة ، ما الفائدة من كل ذلك؟
“ها…”
ليزا لم تكن مستاءة من سيينا.
فتحت سيينا عينيها والتقت بالعيون الحمراء للدوق الأكبر الذي نظر إليها.
بالطبع ، لن يتم إساءة معاملتهم ، هذا لأنه في يوم من الأيام سيدخلون أكاديمية عسكرية ، أو إذا كانوا محظوظين ، فـسيكون لديهم رعاية من الأرستقراطيين.
في تلك اللحظة ، عبس الدوق الأكبر قليلاً ، كما لو كان قد رأى شيئا غير جيد.
‘ها؟’
‘آه.’
بيديها يرتجف ، أمسكت بإحكام بملابس ليزا.
كانت سيينا مرتاحة للغاية ، يبدوا أن الدوق الأكبر لم يعجب بها.
بدا الأمر وكأنه شيء موجه إلى ليزا ، ولكن كان للطفلة أن تستمع إليه أيضا.
‘ربما…’
‘ليس فقط بسبب ذلك.’
خمنت سيينا بعناية.
لكنها لم تستطع السماح لها بالاستمرار في البكاء هكذا ، يمكن أن تسيء إلى الدوق الأكبر.
الدوق الأكبر يعتبر الأيتام السحرة كـموارد عسكرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لا أستطيع أن أقول أنه لم يكن من الممتع خداعك ، ولكن كان من السهل جدًا خداعكِ حقًا.’
‘أعلن أنه سيأخذني بالتأكيد لـمجرد نزوة ، لكن اتضح أنني كنت طفلة ضعيفة ، لذلك أتساءل عما إذا كان يريد أعادة كلماته.’
وهذه هي الفرصة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لا أستطيع أن أقول أنه لم يكن من الممتع خداعك ، ولكن كان من السهل جدًا خداعكِ حقًا.’
لم أتصرف هكذا من قبل في حياتي ، ولكن الآن ليس الوقت المناسب أن أدعي بكوني شجاعة.
تلك الأوقات البائسة ، ما الفائدة من كل ذلك؟
بيديها يرتجف ، أمسكت بإحكام بملابس ليزا.
مرة أخرى ، بدأت الدموع تتشكل في عيون سيينا الخضراء ، بدأت أتساءل عما إذا كانت عيني ستكون حمراء إذا بكيت أكثر.
“لا ، لا…”
بيديها يرتجف ، أمسكت بإحكام بملابس ليزا.
“سيينا؟”
ولا أخت أكبر سنا تحبها طوال حياتها.
“أنا خائفة…”
“ها؟”
كان تمثيل سيينا واقعيًا للغاية.
كانت إجابة متوقعة ، بالطبع ، فقط لأنني كنت أتوقع أن هذا لا يعني أنني لم أشعر بالاشمئزاز.
ذلك لأنها لم تكن تتصرف بشكل كامل ، ولكنها تتصرف فقط بنسبة واحد في المائة والباقي هو رد فعل جسدها الصادق.
‘ربما…’
ارتجف جسم سيينا الصغير بفكرة أن يتم جرها إلى فوضى وغمرها الخوف ، وسرعان ما ذرفت الدموع.
“….سيينا ، إذا واصلتي البكاء.”
كانت تبدوا وكأنها قريبة من الإغماء مرة أخرى ، لكن سيينا رمشت وألقت دموعها بصمت.
“أمم….”
“سيينا…”
عندما رأت ليزا أن الطفلة المسكينة ، التي فقدت وعيها بالفعل ذات مرة ، تبكي دون أن تصدر صوتًا عاليًا ، شعرت بالحزن عليها.
ولا أخت أكبر سنا تحبها طوال حياتها.
لكنها لم تستطع السماح لها بالاستمرار في البكاء هكذا ، يمكن أن تسيء إلى الدوق الأكبر.
في النهاية أعلن بنظرة غير راضيه.
“سيينا ، لا يمكنكِ البكاء.”
خمنت سيينا بعناية.
“ل- ليزا ، ألا يمكنني عدم الذهاب؟”
شاهدت مخاوفها الصادقة وندمها عليها في عينيها التي تحدق في سيينا.
حاولت ليزا تهدئة الطفلة ، لكن سيينا بدأت تتشبث بها بشدة ، كما لو كانت هي الوحيدة في الغرفة.
———
“سأكون فتاة جيدة ، سوف آكل قليلاً فقط ، وأعتني جيدًا بالصغار ، حسنًا؟”
‘شيء آخر ، أختي.’
وضعت ليزا الطفلة بإحكام في ذراعيها ، ثم بدأت بقول الأعذار للدوق الأكبر على أمل أن يتفهم الطفلة.
كانت تبدوا وكأنها قريبة من الإغماء مرة أخرى ، لكن سيينا رمشت وألقت دموعها بصمت.
“أوه ، إنها لا تزال طفلة ، جلالتك ، من المحتمل أنها خائفة من الرحيل منذ أن ارتبطت بهذا المكان ، إذا تحدثت معها قليلاً سوف تكون قادرة على الفهم.”
كما هو متوقع ، أنخفضت صرخات سيينا قليلاً.
“وااااه…!”
غطى المساعد فمه بقوة ، ثم حذر كيندال الذي كان على وشك التقدم.
بدأت سيينا في البكاء بصوت عالٍ ، كما لو تم أخذها بالقوة.
“ها؟”
‘حقا؟’
‘ربما…’
في البداية ، أغلقت عيني وأصدرت ضوضاء عالية ، لكنني انفجرت في البكاء بشكل طبيعي أكثر مما اعتقدت.
‘ليس فقط بسبب ذلك.’
سرعان ما تحول وجه سيينا إلى اللون الأحمر وهي تبكي بصوت عالٍ لدرجة أنها نسيت أن تتصرف.
“ها…”
“أوه ، لا ، لا ، لا ، سيدي ، سامحها ، من فضلك…”
‘….لقد ألطقتي بي لأنك كنتِ خائفة من أن يتم القبض عليكِ؟’
“….سيينا ، إذا واصلتي البكاء.”
‘خدعة متستره.’
قبل أن أعرف ذلك ، كان وجه ليزا أحمر أيضًا.
لقد نجحت ، لكنني لم أكن سعيدة.
نيابة عن الدوق المتنهد ، قال المساعد بسرعة.
‘حقا؟’
“أيتها المعلمة ، إذا قمتِ بالكباء ، فإن الطفلة ستكون أكثر تفاجأ ، انتم لا تكرهون الدوق الأكبر ، أليس كذلك؟”
‘ربما…’
بدا الأمر وكأنه شيء موجه إلى ليزا ، ولكن كان للطفلة أن تستمع إليه أيضا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لـنتركها هنا الآن.”
“ها؟”
ولا أخت أكبر سنا تحبها طوال حياتها.
كما هو متوقع ، أنخفضت صرخات سيينا قليلاً.
نظر المساعد بسرعة إلى الدوق الأكبر.
“سيينا؟”
‘أخبره أنك لن تأخذني!’
في النهاية أعلن بنظرة غير راضيه.
“…..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتجف جسم سيينا الصغير بفكرة أن يتم جرها إلى فوضى وغمرها الخوف ، وسرعان ما ذرفت الدموع.
ومع ذلك ، كان صامتا بشكل محبط.
في البداية ، أغلقت عيني وأصدرت ضوضاء عالية ، لكنني انفجرت في البكاء بشكل طبيعي أكثر مما اعتقدت.
مرة أخرى ، بدأت الدموع تتشكل في عيون سيينا الخضراء ، بدأت أتساءل عما إذا كانت عيني ستكون حمراء إذا بكيت أكثر.
ترجمة ، تدقيق: روزيتا
في النهاية أعلن بنظرة غير راضيه.
ذلك لأنها لم تكن تتصرف بشكل كامل ، ولكنها تتصرف فقط بنسبة واحد في المائة والباقي هو رد فعل جسدها الصادق.
“لـنتركها هنا الآن.”
تلك الأوقات البائسة ، ما الفائدة من كل ذلك؟
“هاها.”
‘لقد سرقتي المانا ، لورينا.’
توقفت صرخات سيينا ، ولكن لوحظ الضحك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الدوق الأكبر يعتبر الأيتام السحرة كـموارد عسكرية.
‘ها؟’
“مهلاً! انتظر ، جلالتك! أنا آسف…!”
بغض النظر عن مدى عظمة الدوق الأكبر ، لم يستطع إلا أن يذهل.
فتحت سيينا عينيها والتقت بالعيون الحمراء للدوق الأكبر الذي نظر إليها.
“…..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أخبره أنك لن تأخذني!’
عادت سيينا مرة أخرى بذراعي ليزا ، وتظاهرت بالبكاء.
‘على الرغم من أنني أحدثت ضجة من هذا القبيل…’
لحسن الحظ ، لم يقل الدوق العظيم أي شيء أكثر عن الطفلة.
كانت فلسفة الإدارة لمعظم مديري دار الأيتام هي توفير الحد الأدنى من الرعاية دون إساءة استخدام رسومهم.
بعد فترة من الوقت ، انتقل صوت الخطى بعيدًا عن مكتب المدير ، جلست سيينا في حالة ذهول ، واستمعت إلى صوت ليزا وهي تودع الدوق الأكبر.
بالمقارنة مع ليزا ، عرفت لورينا أنها لم تعامل سيينا جيدًا كثيرا.
لن أعود لتلك الفوضى.
‘شيء آخر ، أختي.’
ليس بهذه السهولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه ، إنها لا تزال طفلة ، جلالتك ، من المحتمل أنها خائفة من الرحيل منذ أن ارتبطت بهذا المكان ، إذا تحدثت معها قليلاً سوف تكون قادرة على الفهم.”
“…..”
“وااااه…!”
لقد نجحت ، لكنني لم أكن سعيدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه ، سيينا! هل أنتِ مستيقظة؟”
تلك الأوقات البائسة ، ما الفائدة من كل ذلك؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “معلمة…”
‘لقد كان شيئا يمكن تجنبه بسهولة.’
كانت تبدوا وكأنها قريبة من الإغماء مرة أخرى ، لكن سيينا رمشت وألقت دموعها بصمت.
انتهى كل شيء دون جدوى.
‘ليس فقط بسبب ذلك.’
‘ماذا سيحدث لي الآن؟’
‘أعلن أنه سيأخذني بالتأكيد لـمجرد نزوة ، لكن اتضح أنني كنت طفلة ضعيفة ، لذلك أتساءل عما إذا كان يريد أعادة كلماته.’
يتيمه تبلغ من العمر 11 عامًا ، لم تعد محمية من قبل عائلة ناخت.
تذكرت سيينا محادثة مع لورينا ، التي جاءت لهزيمتها حتى اللحظة الأخيرة قبل وفاتها.
ولا أخت أكبر سنا تحبها طوال حياتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه ، سيينا! هل أنتِ مستيقظة؟”
لأول مرة في حياتها ، شعرت سيينا بالضياع.
ومع ذلك ، كان صامتا بشكل محبط.
“سيينا ، هل أنتِ بخير؟”
“أوه ، لا ، لا ، لا ، سيدي ، سامحها ، من فضلك…”
اقتربت ليزا من سيينا ، التي كانت تحدق بهدوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لا أستطيع المساعدة ، لقد حاولتي أن تتركيني.’
‘على الرغم من أنني أحدثت ضجة من هذا القبيل…’
ذلك لأنها لم تكن تتصرف بشكل كامل ، ولكنها تتصرف فقط بنسبة واحد في المائة والباقي هو رد فعل جسدها الصادق.
ليزا لم تكن مستاءة من سيينا.
في البداية ، أغلقت عيني وأصدرت ضوضاء عالية ، لكنني انفجرت في البكاء بشكل طبيعي أكثر مما اعتقدت.
شاهدت مخاوفها الصادقة وندمها عليها في عينيها التي تحدق في سيينا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا ، لا…”
“معلمة…”
شاهدت مخاوفها الصادقة وندمها عليها في عينيها التي تحدق في سيينا.
“لا بأس ، لقد ذهب جلالة الدوق الأكبر ، لذا توقفي عن البكاء الآن ، يجب أن تظهري وجهكِ الجميل.”
لقد نجحت ، لكنني لم أكن سعيدة.
سيينا أدركت مرة أخرى بالكلمات اللطيفة والمريحة.
‘ليس فقط بسبب ذلك.’
بالمقارنة مع ليزا ، عرفت لورينا أنها لم تعامل سيينا جيدًا كثيرا.
“….سيينا ، إذا واصلتي البكاء.”
ما اعتقدت أنه اللطف كان في الواقع خدعة متستره للحصول على سيينا تحت سيطرتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتجف جسم سيينا الصغير بفكرة أن يتم جرها إلى فوضى وغمرها الخوف ، وسرعان ما ذرفت الدموع.
هذا هو السبب في أنها قدمت اقتراحا لمشاركة قواها السحرية معها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه ، إنها لا تزال طفلة ، جلالتك ، من المحتمل أنها خائفة من الرحيل منذ أن ارتبطت بهذا المكان ، إذا تحدثت معها قليلاً سوف تكون قادرة على الفهم.”
‘خدعة متستره.’
توقفت صرخات سيينا ، ولكن لوحظ الضحك.
تذكرت سيينا محادثة مع لورينا ، التي جاءت لهزيمتها حتى اللحظة الأخيرة قبل وفاتها.
لكنها لم تستطع السماح لها بالاستمرار في البكاء هكذا ، يمكن أن تسيء إلى الدوق الأكبر.
‘هذا صحيح ، أخذت السم وألحقت بكِ لقتلك.’
فتحت سيينا عينيها ببطء أثناء فركها ، لقد أرادت الاستمرار في التمثيل ، ذلك لأنني أردت تأجيل الاجتماع مع الدوق العظيم وجها لوجه لأطول فترة ممكنة.
كانت إجابة متوقعة ، بالطبع ، فقط لأنني كنت أتوقع أن هذا لا يعني أنني لم أشعر بالاشمئزاز.
يتيمه تبلغ من العمر 11 عامًا ، لم تعد محمية من قبل عائلة ناخت.
‘لا أستطيع المساعدة ، لقد حاولتي أن تتركيني.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أيتها المعلمة ، إذا قمتِ بالكباء ، فإن الطفلة ستكون أكثر تفاجأ ، انتم لا تكرهون الدوق الأكبر ، أليس كذلك؟”
كان هذا صحيحا ، سيينا لم تعد تريد أن يكون لها أي علاقة مع عائلة ناخت ولورينا ، لذلك حتى لو كنت سأعمل كـخادمة أو معلمة ، قررت أن أنجز ذلك بمفردي.
ما اعتقدت أنه اللطف كان في الواقع خدعة متستره للحصول على سيينا تحت سيطرتها.
‘سيينا ، لقد خدعتني في ذلك الصيف ، كيف يمكنني أن أثق بكِ إذا حاولتي تركني؟ هل كانت هذه خطتك طوال الوقت؟’
‘…. إذا سـأسألك سؤالا آخر.’
قبل أن أعرف ذلك ، كان وجه ليزا أحمر أيضًا.
سألت سيينا بهدوء.
كانت سيينا مرتاحة للغاية ، يبدوا أن الدوق الأكبر لم يعجب بها.
‘في ذلك الصيف ، هل حقا أنا من استلم المانا؟’
سيينا أدركت مرة أخرى بالكلمات اللطيفة والمريحة.
انتشرت ابتسامة لورينا حول فمها ، لمعت العيون الخضراء الجميلة مثل الثعبان.
‘…. إذا سـأسألك سؤالا آخر.’
‘….لاحظتي أخيرًا ، أختي الغبية.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘آه.’
أنا أعرف ، ضحكت سيينا عبثا ، في الواقع ، لم يكن هناك ما أقوله حتى لو وصفتني لورينا بالغباء.
في كل عام ، يتم تقديم قدر كبير من الإعانات والتبرعات إلى دار الأيتام ، ومع ذلك ، لا يتم إنفاق المال بالكامل على رعاية الأطفال.
‘لقد سرقتي المانا ، لورينا.’
بدت أنها فرصة جيدة لـسيينا ، التي كانت تبحث عن الوقت المثالي للاستيقاظ.
‘لا أستطيع أن أقول أنه لم يكن من الممتع خداعك ، ولكن كان من السهل جدًا خداعكِ حقًا.’
سيينا أدركت مرة أخرى بالكلمات اللطيفة والمريحة.
‘شيء آخر ، أختي.’
نظر المساعد بسرعة إلى الدوق الأكبر.
أرادت سيينا التحقق للمرة الأخيرة ، حتى لو اعتبرت مثيرة للشفقة.
اقتربت ليزا من سيينا ، التي كانت تحدق بهدوء.
‘….لقد ألطقتي بي لأنك كنتِ خائفة من أن يتم القبض عليكِ؟’
بدا الأمر وكأنه شيء موجه إلى ليزا ، ولكن كان للطفلة أن تستمع إليه أيضا.
‘ليس فقط بسبب ذلك.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحكت أختي الكبرى ، كانت الابتسامة الملائكية التي أحببتها.
ضحكت أختي الكبرى ، كانت الابتسامة الملائكية التي أحببتها.
“ها…”
‘أنا أكرهكِ بما فيه الكفاية لأريد قتلك ، سيينا.’
‘سيينا ، لقد خدعتني في ذلك الصيف ، كيف يمكنني أن أثق بكِ إذا حاولتي تركني؟ هل كانت هذه خطتك طوال الوقت؟’
——-
‘خدعة متستره.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ليس بهذه السهولة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
