كل شيء مزعج
سيينا لم تعد تصدق لورينا.
“معلمة …”
الأخت الصغيرة ، التي تحب أختها أكثر من حياتها ، هي ميته الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هي ناضجة جدًا ، إنها ليست طفلة لـتتصرف هكذا.
فقدت سيينا حياتها لأنها أحبت لورينا أكثر من حياتها.
كان للطفلة وجه قاتم كما لو أنها فقدت كل الأمل ، وكان الدوق الأكبر والوريث يترددان بشكل غريب بوجه حاد.
لن أتعرض للخيانة من قبل أولئك الذين أحبهم …
في النهاية ، تجاهلت ليزا بجرأة الرجال الأقوياء الذين يقفون هناك وذهبت إلى العربة مع سيينا.
عندما أدركت هذه الحقيقة ، شعرت بالارتياح قليلاً.
“…..”
‘عندما أصبح بعمر الـ 15 ، سأتمكن من دخول الأكاديمية ، أنا فقط يجب أن أتحمل الآن.’
كان للطفلة وجه قاتم كما لو أنها فقدت كل الأمل ، وكان الدوق الأكبر والوريث يترددان بشكل غريب بوجه حاد.
‘لذا …’
على الرغم من أنه كان يتظاهر بأنه ليس كذلك ، إلا أنه كان طفلاً موهوب للغاية ، ولكن هذا وحده لا يمكن أن يفسر سلوكهم.
ماذا عن الذهاب إلى عائلة ناخت والعيش على مسافة معقولة بين اللورد وعائلته ، ثم الدخول إلى الأكاديمية والتعيين كضابط بعدها الاستقلال.
لا يسعني إلا أن ألاحظ الإشارة التي قدمها مساعد البالغ من العمر 30 عاما.
هل لأنها كانت تفكر بالفعل في أن تصبح مستقله مرة واحدة في حياته السابقة؟ سيينا خططت دون صعوبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا ليس من تصرفاتك ، كن هادئا ، مايكل.”
ولكن كان لديها شيء يضايقها.
هل لأنها كانت تفكر بالفعل في أن تصبح مستقله مرة واحدة في حياته السابقة؟ سيينا خططت دون صعوبة.
‘السيدة ليزا …’
عندها ، صرخ صبي صغير ظهر وهو يركض على الدرج.
إذا ذهبت إلى ناخت ، فسوف يكون علي البقاء بعيدًا عنها.
سألت ليزا وهي تضع بحضن الطفلة صندوقًا صغيرًا من ممتلكات سيينا القليلة.
فتحت ليزا فمها ، عندما لاحظت تردد سيينا.
في هذه المرحلة ، كان بإمكاني العودة إلى عملي ، لكن الغريب أن خطواتي لم تأخذني.
“سيينا ، ألا تريدين الذهاب مع جلالة الدوق الأكبر؟”
على أي حال ، لم يكن هناك سبب للتردد بعد الآن ، أومأت سيينا بهدوء.
“معلمة …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘السيدة ليزا …’
“أنا آسفة ، المعلمة ضعيفة ولا تستطع الحفاظ على سيينا آمنة ، أعني ، أريدكِ أن تغتنمي الفرصة التي أعطاها لكِ صاحب السمو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا ليس من تصرفاتك ، كن هادئا ، مايكل.”
ثم قال أسيل.
ولكن كان لديها شيء يضايقها.
“لماذا لا ندع السيدة ليزا ميلانش تصبح مديرة دار الأيتام هذه؟”
لذا أصبح دار الأيتام كيندال دار الأيتام ميلانش بين عشية وضحاها.
“نعم؟”
حسنا ، إذا أصبحت ليزا المديره فسوف ترغب سيينا في البقاء في دار الأيتام.
فوجئت بالملاحظة المفاجئة ، نظرت سيينا ومساعد جلالة الدوق الأكبر ، ديفون ، بسرعة إلى ليزا.
مايكل ، الذي نزل الدرج في عجلة من أمره ، لم يكن صبور.
“هذا جيد! بالإضافة إلى ذلك ، القلعة ليست بعيدة عن دار الأيتام ، يمكنكِ أن تأتي و تذهبي من وقت لآخر إذا كنتِ تريدين.”
‘هل أنا موهوبة؟’
سيينا لم تصبح بعد الوصي على ناخت ، لكنه كان مهذبا بالفعل ، ومع ذلك ، بدلا من أن تكون ذكية بكلماتها ، أومأت برأسها فقط.
أمسك أسيل المقبض ، وشعر بالقلق لسبب ما ، نظر الدوق الأكبر إلى ابنه وسأل.
حسنا ، إذا أصبحت ليزا المديره فسوف ترغب سيينا في البقاء في دار الأيتام.
“معلمة …”
لكن ، لسوء الحظ ، بشرط أن تصبح سيينا طفلاً من ناخت.
في النهاية ، تجاهلت ليزا بجرأة الرجال الأقوياء الذين يقفون هناك وذهبت إلى العربة مع سيينا.
يبدوا أنه مقدرًا على سيينا السير في نفس مسار حياتها السابقة.
خلف الدوق ، قال مايكل لأخيه ، “كم عمرها؟ هل ستبقى في منزلنا من الآن فصاعدا؟” دفق مستمر من الأسئلة.
‘هل هذا …؟’
اعتقدت ليزا أنها تخشى الذهاب إلى بيئة غريبة بعيدًا عن شخص مألوف.
هل تعتقد أن تردد سيينا في القبول بسبب هذه الظروف المواتية للغاية؟
“نعم ، هي ستبقى.”
‘هل أنا موهوبة؟’
الأخت الصغيرة ، التي تحب أختها أكثر من حياتها ، هي ميته الآن.
حسنا ، يجب أن أكون موهوبة ، بعد كل شيء ، أخذت لورينا مانا لسبب ما.
عندما أدركت هذه الحقيقة ، شعرت بالارتياح قليلاً.
على أي حال ، لم يكن هناك سبب للتردد بعد الآن ، أومأت سيينا بهدوء.
“هل هذه هي؟”
“… إذا هل نعود؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا ليس من تصرفاتك ، كن هادئا ، مايكل.”
أصبحت اليتيمه التي ليس لديها مكان تذهب إليه من عائلة ناخت.
‘هذا لن ينجح.’
لم يكن الجو جيدًا على الرغم من وقوع مثل هذا الحدث غير المسبوق.
“أوه ، السيد الصغير!”
كان للطفلة وجه قاتم كما لو أنها فقدت كل الأمل ، وكان الدوق الأكبر والوريث يترددان بشكل غريب بوجه حاد.
حسنا ، يجب أن أكون موهوبة ، بعد كل شيء ، أخذت لورينا مانا لسبب ما.
‘يا إلهي.’
“… يجب أن يكون على ما يرام.”
فقط ديفون شعر بالقلق في الداخل ، كان يعتقد أن الجو غريبًا جدا.
“اعتقدت أنها كذلك ، على أي حال ، ستبقى في منزلنا ، أليس كذلك؟”
‘يبدو أن السيدة الشابة مرت بموقف صعب ، والآن فقدت أعصابها ، كم سيكون جميلًا لو تستطيع التعايش معهم بسهولة؟’
‘هذا لن ينجح.’
وكم سيكون لطيفا لو أن أحدكما أمسك بيدها أولاً وأخذها معكم؟
في هذه المرحلة ، كان بإمكاني العودة إلى عملي ، لكن الغريب أن خطواتي لم تأخذني.
تقرر بدون كلمات أن ليزا احتضنت سيينا وأخذتها إلى العربة بينما تبعها الدوق الأكبر والوريث.
جلست سيينا بصمت ، بينما تعانق الصندوق الخشبي الصغير الذي أعطته لها ليزا.
كانت ليزا لطيفة بينما تحمل سيينا للمرة الأخيرة.
أصبحت اليتيمه التي ليس لديها مكان تذهب إليه من عائلة ناخت.
بينما كان يسير ، عمل ديفون بجد وراء الكواليس لإعطاء أسيل تلميحًا.
لم يستطع تجاهل السؤال مرتين ، تنهد أسيل للحظة وأجاب.
همس “أمام العربة! عندما نصل إلى هناك! هكذا! عانقها!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كوني لطيفة وجيدة ، وكوني سعيدة …”
لا يسعني إلا أن ألاحظ الإشارة التي قدمها مساعد البالغ من العمر 30 عاما.
مايكل ، الذي نزل الدرج في عجلة من أمره ، لم يكن صبور.
الدوق الأكبر الذي بجانبه تنهد ، ومع ذلك ، لم يكره الأمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أفضل من المستقبل المشرق للأيتام.
عندما وصل أمام العربة ، التفت بخفة.
على أي حال ، لم يكن هناك سبب للتردد بعد الآن ، أومأت سيينا بهدوء.
كانت سيينا لا تزال تحتضن ليزا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “معلمة …”
لحسن الحظ ، لم تكن ليزا غافلة ، لذلك حاولت تسليم سيينا إلى الوريث بشكل طبيعي ، لكن.
ثم قال أسيل.
(الوريث هو نفسه أسيل)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … كانت نائمة فقط.
في هذه اللحظة ، لفت سيينا ذراعيها حول عنق ليزا وتشبثت بها كما لو أنها لن تتركها أبدًا.
‘لماذا؟’
“سيينا.”
(الي ما فهم طول الوقت وكلامه يسأل ليش يحس بشعور غريب وليش الدوق ومايكل بعد يتصرفون بغرابة)
هي ناضجة جدًا ، إنها ليست طفلة لـتتصرف هكذا.
‘هذا لن ينجح.’
اعتقدت ليزا أنها تخشى الذهاب إلى بيئة غريبة بعيدًا عن شخص مألوف.
هل لأنها كانت تفكر بالفعل في أن تصبح مستقله مرة واحدة في حياته السابقة؟ سيينا خططت دون صعوبة.
‘هذا لن ينجح.’
الدوق الأكبر الذي بجانبه تنهد ، ومع ذلك ، لم يكره الأمر.
“جلالتك ، عذرًا.”
هل لأنها كانت تفكر بالفعل في أن تصبح مستقله مرة واحدة في حياته السابقة؟ سيينا خططت دون صعوبة.
في النهاية ، تجاهلت ليزا بجرأة الرجال الأقوياء الذين يقفون هناك وذهبت إلى العربة مع سيينا.
“أوه ، السيد الصغير!”
“معلمة …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كوني لطيفة وجيدة ، وكوني سعيدة …”
“سيينا ، دعيني أحدد موعد لمقابلتك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغمض مايكل عينيه الحمراء وأومأ.
سألت ليزا وهي تضع بحضن الطفلة صندوقًا صغيرًا من ممتلكات سيينا القليلة.
“لا ، لا بأس.”
“ستزور المعلمة سيينا في كثير من الأحيان ، لذلك عليكِ البقاء جيدة ، حسنًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هذه الطفلة … هل من الجيد أرسالها هكذا؟’
“…..”
“كوني لطيفة وجيدة ، وكوني سعيدة …”
“… يجب أن يكون على ما يرام.”
سيينا ، التي قيل لها أن تكون لطيفة مع الدوق الأكبر ، أطلقت ضحكة صغيرة.
سيينا ، التي قيل لها أن تكون لطيفة مع الدوق الأكبر ، أطلقت ضحكة صغيرة.
“… شكرًا على اهتمامك يا آنسة.”
“أسيل ، ألستَ مشغولاً؟”
على عكس كلماتها ، لم تكن ضحكتها بريئه مثل طفلة ولكن كان جافًا ، ارتعش قلب ليزا في هذه اللحظة وهي تنظر بتعبير فارغ ممزوج باستسلام عميق.
لم أكن أريد أن أكون فتاة جيدة من خلال محاولة جادة ، لم يكن هناك سبب لذلك.
م/: الضحك الجاف هو الضحك بدون روح الدعابة وعادة ما يستخدم بسخرية أو في مواقف محرجة.
عندما أدركت هذه الحقيقة ، شعرت بالارتياح قليلاً.
‘هذه الطفلة … هل من الجيد أرسالها هكذا؟’
وكم سيكون لطيفا لو أن أحدكما أمسك بيدها أولاً وأخذها معكم؟
ترددت بعد فوات الأوان ، ولكن لم يكن هناك شيء أكثر يمكن لليزا القيام به.
“…..”
كل ما يمكن أن تفعله ليزا هو أن تربت على رأس سيينا عدة مرات قبل الخروج من العربة.
ترك ابنه الأصغر الصاخب وأغلق فمه ، توجه الدوق الأكبر إلى الغرفة التي أعدها للفتاة بين ذراعيه.
سرعان ما دخل الدوق الأكبر والوريث في العربة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقط ديفون شعر بالقلق في الداخل ، كان يعتقد أن الجو غريبًا جدا.
جلست سيينا بصمت ، بينما تعانق الصندوق الخشبي الصغير الذي أعطته لها ليزا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت أعرف ، أنه كان على وشك أن يقول هذا.
كان هناك صمت فقط في العربة المتحركه.
‘لماذا؟’
سيينا ، التي كانت تعيش بصحة جيدة لأكثر من 20 سنه ، فكرت في نفسها ، ‘هل يجب أن أقول شكرًا لهذين الشخصين لأنقاذي؟’
“معلمة …”
‘أنا متعبة …’
ترك ابنه الأصغر الصاخب وأغلق فمه ، توجه الدوق الأكبر إلى الغرفة التي أعدها للفتاة بين ذراعيه.
كل شيء مزعج.
خلف الدوق ، قال مايكل لأخيه ، “كم عمرها؟ هل ستبقى في منزلنا من الآن فصاعدا؟” دفق مستمر من الأسئلة.
لم أكن أريد أن أكون فتاة جيدة من خلال محاولة جادة ، لم يكن هناك سبب لذلك.
أصبحت سيينا أيضًا طفلاً من عائلة ناخت بين عشية وضحاها.
أمسكت سيينا الصندوق الخشبي بدون كلمة واحدة ، وسرعان ما أغلقت عينيها وسقطت نائمة.
“…..”
***
——-
لذا أصبح دار الأيتام كيندال دار الأيتام ميلانش بين عشية وضحاها.
ترك ابنه الأصغر الصاخب وأغلق فمه ، توجه الدوق الأكبر إلى الغرفة التي أعدها للفتاة بين ذراعيه.
سيتمكن الأيتام ذو البشرة الشاحبة ، الذين ما زالوا مرتبكين وغير مدركين ، من بدء حياة أفضل بدءا من الغد.
كان للطفلة وجه قاتم كما لو أنها فقدت كل الأمل ، وكان الدوق الأكبر والوريث يترددان بشكل غريب بوجه حاد.
أصبحت سيينا أيضًا طفلاً من عائلة ناخت بين عشية وضحاها.
ثم قال أسيل.
أفضل من المستقبل المشرق للأيتام.
إذا ذهبت إلى ناخت ، فسوف يكون علي البقاء بعيدًا عنها.
لقد كان مكانًا وعدت فيه بمستقبل أكثر إشراقًا وراحة.
وأخيرًا ، وصلت العربة إلى المنزل وتوقفت.
لكن اليتيمه التي أخذت الحظ الجيد ، تحمل صندوقا قديمًا وقذرا واحدًا فقط…
كل شيء مزعج.
“إنها نائمة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا آسفة ، المعلمة ضعيفة ولا تستطع الحفاظ على سيينا آمنة ، أعني ، أريدكِ أن تغتنمي الفرصة التي أعطاها لكِ صاحب السمو.”
“أنا أعرف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا ليس من تصرفاتك ، كن هادئا ، مايكل.”
… كانت نائمة فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقط ديفون شعر بالقلق في الداخل ، كان يعتقد أن الجو غريبًا جدا.
لسبب ما ، شعر أسيل كما لو أن فمه قد جف.
“…..”
وأخيرًا ، وصلت العربة إلى المنزل وتوقفت.
حسنا ، إذا أصبحت ليزا المديره فسوف ترغب سيينا في البقاء في دار الأيتام.
“أبي ، أنا …”
“ماذا عن الغرفة؟”
“لا ، لا بأس.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان يسير ، عمل ديفون بجد وراء الكواليس لإعطاء أسيل تلميحًا.
مدّ الدوق الأكبر يده ببطء ورفع سيينا نائمة ، أطلقت الطفلة الحساسة أنين ، جعل الاثنين يقلق ، لكن لحسن الحظ ، نامت مرة أخرى.
“… يجب أن يكون على ما يرام.”
“ماذا عن الغرفة؟”
لم أكن أريد أن أكون فتاة جيدة من خلال محاولة جادة ، لم يكن هناك سبب لذلك.
“الخادم قد أعد كل شيء مقدما ، أليس مثل الشبح؟”
يبدوا أنه مقدرًا على سيينا السير في نفس مسار حياتها السابقة.
أمسك أسيل المقبض ، وشعر بالقلق لسبب ما ، نظر الدوق الأكبر إلى ابنه وسأل.
هل لأنها كانت تفكر بالفعل في أن تصبح مستقله مرة واحدة في حياته السابقة؟ سيينا خططت دون صعوبة.
“أسيل ، ألستَ مشغولاً؟”
جلست سيينا بصمت ، بينما تعانق الصندوق الخشبي الصغير الذي أعطته لها ليزا.
كنت أعرف ، أنه كان على وشك أن يقول هذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هي ناضجة جدًا ، إنها ليست طفلة لـتتصرف هكذا.
في هذه المرحلة ، كان بإمكاني العودة إلى عملي ، لكن الغريب أن خطواتي لم تأخذني.
“… شكرًا على اهتمامك يا آنسة.”
“… يجب أن يكون على ما يرام.”
‘لا ، هذا الأمر لا يستحق التفكير.’
“همم.”
لكن اليتيمه التي أخذت الحظ الجيد ، تحمل صندوقا قديمًا وقذرا واحدًا فقط…
كانت إجابة غير صادقة ، لكن لحسن الحظ كان الدوق يركز على معانقة الطفلة التي كانت محتجزة بين ذراعيه بدلاً من استجواب ابنه الأكبر أكثر.
عندها ، صرخ صبي صغير ظهر وهو يركض على الدرج.
“أبي!”
“لا ، لا بأس.”
عندها ، صرخ صبي صغير ظهر وهو يركض على الدرج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت أعرف ، أنه كان على وشك أن يقول هذا.
“أوه ، السيد الصغير!”
“… يجب أن يكون على ما يرام.”
“هل هذه هي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هل هذا …؟’
مايكل ، الذي نزل الدرج في عجلة من أمره ، لم يكن صبور.
في النهاية ، تجاهلت ليزا بجرأة الرجال الأقوياء الذين يقفون هناك وذهبت إلى العربة مع سيينا.
“هذا ليس من تصرفاتك ، كن هادئا ، مايكل.”
إذا ذهبت إلى ناخت ، فسوف يكون علي البقاء بعيدًا عنها.
“…..”
ترددت بعد فوات الأوان ، ولكن لم يكن هناك شيء أكثر يمكن لليزا القيام به.
ترك ابنه الأصغر الصاخب وأغلق فمه ، توجه الدوق الأكبر إلى الغرفة التي أعدها للفتاة بين ذراعيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أبي!”
خلف الدوق ، قال مايكل لأخيه ، “كم عمرها؟ هل ستبقى في منزلنا من الآن فصاعدا؟” دفق مستمر من الأسئلة.
مايكل ، الذي نزل الدرج في عجلة من أمره ، لم يكن صبور.
أجاب أسيل على السؤال الأول ، “إنها أكبر منك بسنة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان مايكل يحدق في المشهد حيث وضع والده الفتاة في السرير بحذر ، لم يكن شيئا صغيرا بالنسبة لهم أن يكونوا مهتمين بشيء ما.
أغمض مايكل عينيه الحمراء وأومأ.
على الرغم من أنه كان يتظاهر بأنه ليس كذلك ، إلا أنه كان طفلاً موهوب للغاية ، ولكن هذا وحده لا يمكن أن يفسر سلوكهم.
“اعتقدت أنها كذلك ، على أي حال ، ستبقى في منزلنا ، أليس كذلك؟”
***
لم يستطع تجاهل السؤال مرتين ، تنهد أسيل للحظة وأجاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هذه الطفلة … هل من الجيد أرسالها هكذا؟’
“نعم ، هي ستبقى.”
“… يجب أن يكون على ما يرام.”
“…..”
ترك ابنه الأصغر الصاخب وأغلق فمه ، توجه الدوق الأكبر إلى الغرفة التي أعدها للفتاة بين ذراعيه.
كان مايكل يحدق في المشهد حيث وضع والده الفتاة في السرير بحذر ، لم يكن شيئا صغيرا بالنسبة لهم أن يكونوا مهتمين بشيء ما.
لم يكن الجو جيدًا على الرغم من وقوع مثل هذا الحدث غير المسبوق.
مايكل لم يكن الوحيد الذي يعتقد أن الموقف غريب ، ليس كأنه ضد مجيئ الطفلة من قبل على الرغم من أن أسيل كان معروفا بأنه الشخص الوحيد في العائلة الذي كان ودودًا ، إلا أنه لم يكن فضوليا أبدا ، لم يكن من عادته أن يضع الكثير من اهتمامه على مثل هذه المعلومات عديمة الفائدة.
‘لا ، هذا الأمر لا يستحق التفكير.’
“أسيل ، ألستَ مشغولاً؟”
بمجرد أن يتذكر ذلك ، بدا التعمق الذي بالكاد يهدأ وكأنه نار مشتعلة بداخله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… إذا هل نعود؟”
ومع ذلك ، إذا كان الأمر طبيعيًا ، فسوف أدير عيني هكذا وأتوقف عن أفعالي.
أجاب أسيل على السؤال الأول ، “إنها أكبر منك بسنة.”
… ربما؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هل هذا …؟’
كان كل الأشخاص في هذه العائلة ، بمن فيهم هو ، يتصرفون بغرابة ، أغرب شيء هو أنني على الرغم من علمي بذلك ، إلا أنني لم أستطع السيطرة عليه.
‘لذا …’
‘لماذا؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت أعرف ، أنه كان على وشك أن يقول هذا.
على الرغم من أنه كان يتظاهر بأنه ليس كذلك ، إلا أنه كان طفلاً موهوب للغاية ، ولكن هذا وحده لا يمكن أن يفسر سلوكهم.
(الوريث هو نفسه أسيل)
(الي ما فهم طول الوقت وكلامه يسأل ليش يحس بشعور غريب وليش الدوق ومايكل بعد يتصرفون بغرابة)
‘أنا متعبة …’
حاولت أن أضع وجهًا بلا عاطفة ، لكن الانفعالات التي شعرت بها لم تتوقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك صمت فقط في العربة المتحركه.
‘هذه المرة … بالتأكيد.’
في النهاية ، تجاهلت ليزا بجرأة الرجال الأقوياء الذين يقفون هناك وذهبت إلى العربة مع سيينا.
ترك الطفلين في صمت ، غادر أسيل من الغرفة مع الدوق الأكبر حيث تعهد لـنفسه ، على الرغم من عدم معرفة السبب.
كل شيء مزعج.
——-
ترددت بعد فوات الأوان ، ولكن لم يكن هناك شيء أكثر يمكن لليزا القيام به.
الدوق الأكبر الذي بجانبه تنهد ، ومع ذلك ، لم يكره الأمر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
