هل أنتِ سعيدة لأخذ مكاني؟
دخلت سيينا في حلم أخر.
(في الفصل 2 الي ما متذكر / رعاية عائلة ناخت تعني أن تكون قادرة على الزواج من أحد أبناء ناخت.)
‘سيينا.’
لم يكن هناك من طريقة يمكن أن يعطيها ناخت لـسيينا هذه الغرفة ، ربما …
‘سيينا ، أنا أكرهكِ.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كانت نائمة منذ أن جاءت مساء أمس ، هل هي نائمة؟
توقفي يا أختي ، أنا أعلم الآن ، أعلم جيدًا أنكِ تحلمين بموتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتح الباب بصرير ، لم تكن مهتمة ، لقد كان الأمر مزعجًا بالنسبة لها ، لكن سيينا شعرت بالسعادة بمجيئها إلى غرفتها القديمة.
أردت أن أقول ذلك ، لكن فمي لا يفتح.
‘سيينا ، أنا أكرهكِ.’
‘سيينا ، أجيبي.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيينا لم تدخل عائلة ناخت لأخذ مكان لورينا ، لم أكن أريد الفوز ضد أختي ، ولا أريد الانتقام.
‘هل أنتِ سعيدة لأخذ مكاني؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه …”
ماذا يعني ذلك؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبست السيدة ديبورا ، فقط لأنها موهوبة ، قام بمنحها غرفة جميلة؟
سيينا ، التي لم تحاول أبدًا أخذ مكان لورينا ، لطالما يتم التعامل معها بشكل غير عادل.
لم يتم تنظيف الغرفة لفترة طويلة ، وبدلا من ذلك ، بدا مشهد القماش الأبيض المغطى بالأثاث المغطى بالغبار وكأنه مكان ميت.
أرادت أن تصر على براءتها ، ولكن صوتها لم يخرج.
بينما تنفست سيينا بصعوبة ، فتحت عينيها أخيرًا في الظلام.
في حلمها ، بدأت لورينا تضحك بجنون عندما رأت وجه سيينا الشاحب عند إدراكها أنها لا تستطيع قول أي شيء.
السيدة ديبورا نقرت على لسانها.
“هيوك …!”
كان لدى السيدة ديبورا خطة.
بينما تنفست سيينا بصعوبة ، فتحت عينيها أخيرًا في الظلام.
عندما دخلت لورينا لأول مرة إلى الدوقية ، توسلت إليه للسماح لها باستخدامها بعد أن أعجبت بتلك الغرفة ، كان هذا على عكس سيينا ، التي كانت ستقبل أي غرفة تعطى لها ، ومع ذلك ، لم يرفض الدوق الأكبر الطلب.
‘هذا مجرد حلم …’
‘نعم حقا ؟!’
في الظلام الأسود الحالك ، رمشت سيينا لفترة وجيزة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تأوهت سيينا ورفعت ركبتيها المصابة.
سرعان ما توسعت عينيها وتكيفت مع الظلام ، شيئا فشيئا ، فُتح المنظر ، وبدأت المناظر المألوفة تأتي في عيون سيينا.
“… يا إلهي؟”
هذا هو …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه …”
“…..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سرعان ما توسعت عينيها وتكيفت مع الظلام ، شيئا فشيئا ، فُتح المنظر ، وبدأت المناظر المألوفة تأتي في عيون سيينا.
بلع ، ابتلعت سيينا اللعاب الجاف ، إذا لم تكن عيناها مخطئتين الآن ، فهذا المكان …
في النهاية ، تم استدعاء الخادمات الأخريات للبحث في كل الغرفة ، غرفة الاستقبال ، غرفة الدراسة ، غرفة الملابس ، لكن ..
“أختي ، لورينا …”
لا أصدق أنكِ تسببين لي المتاعب في هذا الصباح الباكر.
كانت غرفة لورينا.
ولكن لماذا أنا في هذه الغرفة؟
بمجرد أن أدركت ذلك ، أصيبت بالقشعريرة من الرأس إلى أخمص القدمين.
السيدة ديبورا رتبت غرفة مهد القمر ، وبالأمس ، أخذت اليتيمه الغرفة أخيرًا.
عندما دخلت لأول مرة عائلة ناخت ، أعطيت لـسيينا غرفة من مستوى متواضع جدًا.
‘آه ، فهمت ، طفلة من دار للأيتام .’
بالطبع ، كان الأمر متواضع وفقًا لمعايير عائلة ناخت ، ولكن بالنسبة لـسيينا التي سبق لها أن شاركت غرفة مع سبعة أيتام أصغر منها بغرفة صغيرة من دار الايتام كيندال ، شعرت أن هذا أفضل شيء على الإطلاق.
هل هذا بسبب الليل أم بسبب جسد الطفلة الصغير؟ لم تتمكن سيينا من العثور على غرفتها إلا بعد فترة.
مكتب ومرآة وخزانة ، بالإضافة إلى سرير نظيف.
نظرت السيدة ديبورا إلى الخادمات اللواتي كن يقولن أشياء غبية.
لقد أحببت الغرفة التي كان بإمكاني الحصول عليها لـنفسي للمرة الأولى ، لدرجة أنني لم ألاحظ حتى أن الغرفة كانت في زاوية مظلمة قليلاً في قلعة واسعة.
السيدة ديبورا فوجئت.
على عكس سيينا ، تلقت لورينا ‘مهد القمر’.
كما سمعت في حلمها ، بدا صوت لورينا يرن في أذنيها.
كان مهد القمر أفضل غرفة في القلعة باستثناء الغرف التي استخدمها الدوق الأكبر والوريث.
ولكن لم يكن لدي الوقت للجلوس هنا والعناية بالجرح ، رفعت نفسي بسرعة مرة أخرى وعرجت إلى الزاوية ، حيث كانت ‘غرفتها’.
على عكس غرفة سيينا ، حيث تم وضع السرير ومكتب في نفس الغرفة ، تم تجهيز غرفة مهد القمر بدراسة وغرفة نوم وغرفة المعيشة وغرفة للملابس وحمام ، بالإضافة إلى غرفة نوم صغيرة للخادمة الموثوقة لها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان السرير الذي يحتوي على ملاءات دافئة مريحًا والنيران التي ترتفع من الموقد ، لكن سيينا بدأت ترتعش مثل شخص مصاب بالبرد.
عندما دخلت لورينا لأول مرة إلى الدوقية ، توسلت إليه للسماح لها باستخدامها بعد أن أعجبت بتلك الغرفة ، كان هذا على عكس سيينا ، التي كانت ستقبل أي غرفة تعطى لها ، ومع ذلك ، لم يرفض الدوق الأكبر الطلب.
‘هل أنتِ سعيدة لأخذ مكاني؟’
ربما منذ ذلك الحين كنت على يقين من أن لورينا وأنا كنا في مواقف مختلفة.
في الظلام الأسود الحالك ، رمشت سيينا لفترة وجيزة.
ولكن لماذا أنا في هذه الغرفة؟
‘يبدوا أنها شخص موهوب جدًا ، لقد أعطها غرفة مهد القمر.’
لم يكن هناك من طريقة يمكن أن يعطيها ناخت لـسيينا هذه الغرفة ، ربما …
أردت أن أقول ذلك ، لكن فمي لا يفتح.
“… هل ذهبت إلى هذه الغرفة أثناء نومي؟”
إذا فكرت في الأمر قليلاً ، فربما لاحظت وجود كيس ماء على السرير ، وأن النار التي أضاءت كانت مريحة وساعدتني على النوم.
اعتقدت سيينا أن هذا ممكن ، فقد أمضت في حياتها السابقة وقتًا في غرفة لورينا أكثر من الوقت الذي قضته في غرفتها.
الخادمات اللواتي لم يفكرن في تلك النقطة أغلقن أفواههن بسرعة.
كان السرير الذي يحتوي على ملاءات دافئة مريحًا والنيران التي ترتفع من الموقد ، لكن سيينا بدأت ترتعش مثل شخص مصاب بالبرد.
نهضت سيينا بسرعة من السرير مرتدية ملابس النوم، وكافحت من أجل ترتيب السرير قبل العودة إلى السرير الذي نامت به في حياتها السابقة.
كما سمعت في حلمها ، بدا صوت لورينا يرن في أذنيها.
بدأت الفتاة الصغيرة حافية القدمين في الجري في الممر البارد ، بدت سيينا في عجلة من أمرها للعثور على غرفتها القديمة.
‘هل أنتِ سعيدة لأخذ مكاني؟’
ماذا يعني ذلك؟
هذه الغرفة لم تكن لها.
‘حسنًا ، هذا يعني أننا سنحصل أخيرًا على دوقة كبرى في المستقبل.’
لم يكن مكانًا تجرأت على احتلاله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لا ، لا ، هذا ليس فقط ، هذه المرة ، الوصي من دار للأيتام.’
سيينا لم تدخل عائلة ناخت لأخذ مكان لورينا ، لم أكن أريد الفوز ضد أختي ، ولا أريد الانتقام.
لا أصدق أنني في هذه الغرفة …
“سأبقى هادئا لبضع سنوات ثم أهرب إلى الأكاديمية.”
كان لدى السيدة ديبورا خطة.
لا أصدق أنني في هذه الغرفة …
لم تكن هناك بطانية دافئة ، لكنها كانت جيدة بما يكفي لتلتقطها وتغطيها بأحد أغطية الغبار القريبة.
دفعت سيينا البطانية بسرعة.
‘سيينا ، أنا أكرهكِ.’
‘لا يجب أحداث سوء فهم لا معنى له.’
عندما دخلت لورينا لأول مرة إلى الدوقية ، توسلت إليه للسماح لها باستخدامها بعد أن أعجبت بتلك الغرفة ، كان هذا على عكس سيينا ، التي كانت ستقبل أي غرفة تعطى لها ، ومع ذلك ، لم يرفض الدوق الأكبر الطلب.
إذا تم العثور على سيينا نائمة في هذه الغرفة ، فقد يسيء الجميع فهم أن لديها أفكار غير لائقة ومتغطرسة.
“إنها فرصة رائعة لرؤية مستقبل الدوقة الكبرى المستقبلية المحتملة عندما تأتي كوصي.”
إذا فكرت في الأمر قليلاً ، فربما لاحظت وجود كيس ماء على السرير ، وأن النار التي أضاءت كانت مريحة وساعدتني على النوم.
“هل فقدتي عقلك؟ تم أحضار الآنسة من قبل الدوق الأكبر الليلة الماضية وأعطيت غرفة مهد القمر ، ألن يكون غريبا أن لا تجد الخادمات الآنسة إذا كانت حقيقة اختفائها في الصباح مخفية؟”
سيينا التي قد استيقظت للتو من الكابوس أصبحت ببساطة في حالة أرتباك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيينا لم تدخل عائلة ناخت لأخذ مكان لورينا ، لم أكن أريد الفوز ضد أختي ، ولا أريد الانتقام.
نهضت سيينا بسرعة من السرير مرتدية ملابس النوم، وكافحت من أجل ترتيب السرير قبل العودة إلى السرير الذي نامت به في حياتها السابقة.
توقفي يا أختي ، أنا أعلم الآن ، أعلم جيدًا أنكِ تحلمين بموتي.
بمجرد أن رتبت سيينا السرير العريض بذراعيها الضعيفتين ، خرجت من الغرفة دون حتى التفكير في أخذ مصباح.
بينما تنفست سيينا بصعوبة ، فتحت عينيها أخيرًا في الظلام.
‘غرفتي ، غرفتي القديمة …’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سرعان ما توسعت عينيها وتكيفت مع الظلام ، شيئا فشيئا ، فُتح المنظر ، وبدأت المناظر المألوفة تأتي في عيون سيينا.
بدأت الفتاة الصغيرة حافية القدمين في الجري في الممر البارد ، بدت سيينا في عجلة من أمرها للعثور على غرفتها القديمة.
بمجرد أن أدركت ذلك ، أصيبت بالقشعريرة من الرأس إلى أخمص القدمين.
“… آه!”
دفعت سيينا البطانية بسرعة.
انزلقت على الأرض رغم عدم وجود شيء وسقطت على الأرض.
نظرت السيدة ديبورا إلى الخادمات اللواتي كن يقولن أشياء غبية.
‘ إنه مؤلم …’
أغلقت الباب بظهرها وانزلقت.
تأوهت سيينا ورفعت ركبتيها المصابة.
على عكس سيينا ، تلقت لورينا ‘مهد القمر’.
لم أستطع رؤيته ، لكن شعرت أن الدم بدأ يتسرب ركبتي.
أغلقت الباب بظهرها وانزلقت.
ولكن لم يكن لدي الوقت للجلوس هنا والعناية بالجرح ، رفعت نفسي بسرعة مرة أخرى وعرجت إلى الزاوية ، حيث كانت ‘غرفتها’.
‘هذا مجرد حلم …’
‘التالي ، التالي … آه ، هذا.’
بعد أن أصبحت خادمة لطفلة عائلة ناخت الجديدة ، بدأت السيدة ديبورا روتينها في الصباح الباكر.
هل هذا بسبب الليل أم بسبب جسد الطفلة الصغير؟ لم تتمكن سيينا من العثور على غرفتها إلا بعد فترة.
ماذا يعني ذلك؟
فتح الباب بصرير ، لم تكن مهتمة ، لقد كان الأمر مزعجًا بالنسبة لها ، لكن سيينا شعرت بالسعادة بمجيئها إلى غرفتها القديمة.
“أختي ، لورينا …”
أغلقت الباب بظهرها وانزلقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في حلمها ، بدأت لورينا تضحك بجنون عندما رأت وجه سيينا الشاحب عند إدراكها أنها لا تستطيع قول أي شيء.
لم يتم تنظيف الغرفة لفترة طويلة ، وبدلا من ذلك ، بدا مشهد القماش الأبيض المغطى بالأثاث المغطى بالغبار وكأنه مكان ميت.
لم يتم تنظيف الغرفة لفترة طويلة ، وبدلا من ذلك ، بدا مشهد القماش الأبيض المغطى بالأثاث المغطى بالغبار وكأنه مكان ميت.
“… هذه غرفتي.”
عندما دخلت لأول مرة عائلة ناخت ، أعطيت لـسيينا غرفة من مستوى متواضع جدًا.
قلبي ، الذي كان ينبض ، هدأ تدريجيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بصرف النظر عن عدم ارتياحي للتخطيط ، كنت أشعر بالفضول لمعرفة وجه اليتيمة وكيف كانت ، لذلك استيقظت مبكرًا ، وأنهيت روتيني الصباحي ، وركضت إلى الغرفة.
ربما لأنها وصلت إلى المكان الذي بقيت فيه لأكثر من عقد من الزمان ، لكن سيينا شعرت بالارتياح الشديد ، بعد ذلك ، بدأت تشعر بالنعاس من الجهد الذي بذلته لمغادرة الغرفة التي وجدت نفسها فيها.
نقرت السيدة ديبورا على قدميها بقلق.
“أمم …”
السيدة ديبورا فوجئت.
فركت سيينا جفونها ، وذهبت إلى السرير كما لو كانت معتادة على ذلك.
‘نعم حقا ؟!’
لم تكن هناك بطانية دافئة ، لكنها كانت جيدة بما يكفي لتلتقطها وتغطيها بأحد أغطية الغبار القريبة.
بمجرد أن أدركت ذلك ، أصيبت بالقشعريرة من الرأس إلى أخمص القدمين.
“هااام.”
“هل فقدتي عقلك؟ تم أحضار الآنسة من قبل الدوق الأكبر الليلة الماضية وأعطيت غرفة مهد القمر ، ألن يكون غريبا أن لا تجد الخادمات الآنسة إذا كانت حقيقة اختفائها في الصباح مخفية؟”
بعد فترة وجيزة من التثاؤب ، سقطت سيينا نائمة.
شعرت أن لدي الكثير من العمل للقيام به كخادمة رئيسية جديدة.
***
لم يكن مكانًا تجرأت على احتلاله.
في صباح اليوم التالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ديبورا ، كما تعلمين ، الدوق الأكبر أحضر وصيًا.’
بعد أن أصبحت خادمة لطفلة عائلة ناخت الجديدة ، بدأت السيدة ديبورا روتينها في الصباح الباكر.
‘لا يجب أحداث سوء فهم لا معنى له.’
منذ وقت ليس ببعيد سمعت قصة مفاجئة جدًا من رئيس الخدم.
ولكن لم يكن لدي الوقت للجلوس هنا والعناية بالجرح ، رفعت نفسي بسرعة مرة أخرى وعرجت إلى الزاوية ، حيث كانت ‘غرفتها’.
‘ديبورا ، كما تعلمين ، الدوق الأكبر أحضر وصيًا.’
مكتب ومرآة وخزانة ، بالإضافة إلى سرير نظيف.
‘نعم حقا ؟!’
لا أعرف أين تختبئين ، لكن أرجوكِ أن تكوني بأمان.
السيدة ديبورا فوجئت.
لم يكن مكانًا تجرأت على احتلاله.
‘حسنًا ، هذا يعني أننا سنحصل أخيرًا على دوقة كبرى في المستقبل.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لـنبحث أكثر من ذلك بقليل.”
(في الفصل 2 الي ما متذكر / رعاية عائلة ناخت تعني أن تكون قادرة على الزواج من أحد أبناء ناخت.)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد فترة وجيزة من التثاؤب ، سقطت سيينا نائمة.
‘لا ، لا ، هذا ليس فقط ، هذه المرة ، الوصي من دار للأيتام.’
‘ليست هنا ، وليست هنا ، حتى أنني فتحت صندوقا لا أستخدمه.’
‘آه ، فهمت ، طفلة من دار للأيتام .’
حتى عندما كنت غاضبة ، لم أستطع إخفاء ذلك.
ما زالت تأسف لذلك.
‘نعم حقا ؟!’
“إنها فرصة رائعة لرؤية مستقبل الدوقة الكبرى المستقبلية المحتملة عندما تأتي كوصي.”
لم يتم تنظيف الغرفة لفترة طويلة ، وبدلا من ذلك ، بدا مشهد القماش الأبيض المغطى بالأثاث المغطى بالغبار وكأنه مكان ميت.
كان لدى السيدة ديبورا خطة.
توقفي يا أختي ، أنا أعلم الآن ، أعلم جيدًا أنكِ تحلمين بموتي.
أخطط لخدمة الدوقة العظيمة المستقبلية منذ صغرها لتكون الطفلة موثوقة بها في الدوقية ، وأن أبقى في السلطة كخادمة مخلصة لهذا المنزل حتى الموت!
فركت سيينا جفونها ، وذهبت إلى السرير كما لو كانت معتادة على ذلك.
لسوء الحظ ، لم تحصل على الفرصة بعد.
“أختي ، لورينا …”
قال رئيس الخدم : ‘على أي حال ، أظهر جلالة الدوق الأكبر اهتماما عميقا بالسيدة الشابة .’ وأمر ديبورا أن تعتني بها جيدًا.
دفعت سيينا البطانية بسرعة.
‘يبدوا أنها شخص موهوب جدًا ، لقد أعطها غرفة مهد القمر.’
السيدة ديبورا رتبت غرفة مهد القمر ، وبالأمس ، أخذت اليتيمه الغرفة أخيرًا.
‘ماذا؟ غرفة مهد القمر؟’
يبدوا أنها كسولة ، فتحت السيدة ديبورا الباب دون طلب مزيد من الإذن بوجه صارم.
عبست السيدة ديبورا ، فقط لأنها موهوبة ، قام بمنحها غرفة جميلة؟
“سأبقى هادئا لبضع سنوات ثم أهرب إلى الأكاديمية.”
‘لماذا يعطى يتيمه من العامة غرفة مناسبة لسيدة نبيلة جيدة؟’
‘التالي ، التالي … آه ، هذا.’
كان هذا مفاجئ قليلاً ، ولكن بمجرد إعطاء التعليمات ، لم تتمكن من مساعدة نفسها في هذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تأوهت سيينا ورفعت ركبتيها المصابة.
السيدة ديبورا رتبت غرفة مهد القمر ، وبالأمس ، أخذت اليتيمه الغرفة أخيرًا.
“يجب أن أذهب لرؤية رئيس الخدم.”
‘تسك ، كنت أتساءل عما إذا سأعتني بالدوقة الكبرى في المستقبل.’
‘حسنًا ، هذا يعني أننا سنحصل أخيرًا على دوقة كبرى في المستقبل.’
بصرف النظر عن عدم ارتياحي للتخطيط ، كنت أشعر بالفضول لمعرفة وجه اليتيمة وكيف كانت ، لذلك استيقظت مبكرًا ، وأنهيت روتيني الصباحي ، وركضت إلى الغرفة.
‘ماذا؟ غرفة مهد القمر؟’
“همم.”
هل هذا بسبب الليل أم بسبب جسد الطفلة الصغير؟ لم تتمكن سيينا من العثور على غرفتها إلا بعد فترة.
سعلت السيدة ديبورا ، وطرقت الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه …”
لكن الغرفة هادئة.
——–
‘هم؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت غرفة لورينا.
لقد كانت نائمة منذ أن جاءت مساء أمس ، هل هي نائمة؟
“سأبقى هادئا لبضع سنوات ثم أهرب إلى الأكاديمية.”
يبدوا أنها كسولة ، فتحت السيدة ديبورا الباب دون طلب مزيد من الإذن بوجه صارم.
فركت سيينا جفونها ، وذهبت إلى السرير كما لو كانت معتادة على ذلك.
“… يا إلهي؟”
“سأبقى هادئا لبضع سنوات ثم أهرب إلى الأكاديمية.”
ومع ذلك ، بدلًا من أن ترى يتيمة كسولة نائمة مثل الموتى ، استقبلتها غرفة فارغة ونظيفة.
‘سيينا.’
تم ترتيب سريرها بدقة كما لو أن خادمة ماهرة قد رتبته للتو ، وكان كيس الماء الخاص بها على كرسيها.
اعتقدت سيينا أن هذا ممكن ، فقد أمضت في حياتها السابقة وقتًا في غرفة لورينا أكثر من الوقت الذي قضته في غرفتها.
“ماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لـنبحث أكثر من ذلك بقليل.”
سارعت السيدة ديبورا بالبحث حولها ولكن لم يكن هناك شيء ، لقد ذهبت.
السيدة ديبورا نقرت على لسانها.
في النهاية ، تم استدعاء الخادمات الأخريات للبحث في كل الغرفة ، غرفة الاستقبال ، غرفة الدراسة ، غرفة الملابس ، لكن ..
لكن الغرفة هادئة.
‘ليست هنا ، وليست هنا ، حتى أنني فتحت صندوقا لا أستخدمه.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘غرفتي ، غرفتي القديمة …’
اختفت الطفلة حرفيًا مثل الدخان.
في الظلام الأسود الحالك ، رمشت سيينا لفترة وجيزة.
“ها …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا؟”
لا أصدق أنكِ تسببين لي المتاعب في هذا الصباح الباكر.
في الظلام الأسود الحالك ، رمشت سيينا لفترة وجيزة.
حتى عندما كنت غاضبة ، لم أستطع إخفاء ذلك.
‘ليست هنا ، وليست هنا ، حتى أنني فتحت صندوقا لا أستخدمه.’
“يجب أن أذهب لرؤية رئيس الخدم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘سيينا ، أجيبي.’
“لكن سيدتي ، الخادمات الأخريات …”
“… هل ذهبت إلى هذه الغرفة أثناء نومي؟”
“لـنبحث أكثر من ذلك بقليل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد فترة وجيزة من التثاؤب ، سقطت سيينا نائمة.
“لكن …”
عندما دخلت لأول مرة عائلة ناخت ، أعطيت لـسيينا غرفة من مستوى متواضع جدًا.
نظرت السيدة ديبورا إلى الخادمات اللواتي كن يقولن أشياء غبية.
السيدة ديبورا فوجئت.
“هل فقدتي عقلك؟ تم أحضار الآنسة من قبل الدوق الأكبر الليلة الماضية وأعطيت غرفة مهد القمر ، ألن يكون غريبا أن لا تجد الخادمات الآنسة إذا كانت حقيقة اختفائها في الصباح مخفية؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بصرف النظر عن عدم ارتياحي للتخطيط ، كنت أشعر بالفضول لمعرفة وجه اليتيمة وكيف كانت ، لذلك استيقظت مبكرًا ، وأنهيت روتيني الصباحي ، وركضت إلى الغرفة.
كان لدى السيدة ديبورا طموح كبير ظهر فيها حتى في حكمها الكبير.
“… هل ذهبت إلى هذه الغرفة أثناء نومي؟”
“آه …”
ومع ذلك ، بدلًا من أن ترى يتيمة كسولة نائمة مثل الموتى ، استقبلتها غرفة فارغة ونظيفة.
الخادمات اللواتي لم يفكرن في تلك النقطة أغلقن أفواههن بسرعة.
“… آه!”
السيدة ديبورا نقرت على لسانها.
اختفت الطفلة حرفيًا مثل الدخان.
“لا أستطيع أن أصدق أن كل هذه الأشياء تحدث دفعة واحدة خلال فترة عملي كخادمة رئيسية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد فترة وجيزة من التثاؤب ، سقطت سيينا نائمة.
شعرت أن لدي الكثير من العمل للقيام به كخادمة رئيسية جديدة.
بعد أن أصبحت خادمة لطفلة عائلة ناخت الجديدة ، بدأت السيدة ديبورا روتينها في الصباح الباكر.
‘…. يجب أن نجدها أولا.’
كما سمعت في حلمها ، بدا صوت لورينا يرن في أذنيها.
لا أعرف أين تختبئين ، لكن أرجوكِ أن تكوني بأمان.
بدأت الفتاة الصغيرة حافية القدمين في الجري في الممر البارد ، بدت سيينا في عجلة من أمرها للعثور على غرفتها القديمة.
نقرت السيدة ديبورا على قدميها بقلق.
مكتب ومرآة وخزانة ، بالإضافة إلى سرير نظيف.
——–
‘يبدوا أنها شخص موهوب جدًا ، لقد أعطها غرفة مهد القمر.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
